الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )



DZxyi58XUAADEBL.jpg

DZxykZnWkAAEPWs.jpg

DZxylr6XcAAGmJ6.jpg


DZxyzSCWsAAfro0.jpg

DZxy0ktXUAAEL1N.jpg

DZxy2f6WsAAeAri.jpg

DZxy35IWAAA7kbf.jpg



 

يوتيوب




لقد حان الوقت ليقدم الأسد كبطل إسرائيل الأول - لا يمكن لأي شخص آخر أن يتسبب في المزيد من الضرر والتدمير والفساد والافساد والاجرام والتحطيم مثل ما حصل لبلدنا ، ويعيدها إلى العصر الحجري. أحسنت!
 

مدير المرصد السوري::

قوات النظام ترفع أعلامها على أنقاض ما دمرته مع روسيا في الغوطة الشرقية،

والحافلات تخرج من دوما تباعاً اليوم في بدء لتنفيذ الاتفاق الذي أعلنا عنه في دوما، والخلافات تجري في المدينة داخل جيش الإسلام، فأبو عبد الرحمن الكعكة وجناحه الرافض للخروج من المدينة، يرى في غزة أسوة حسنة، وكأن الكعكة لا يعلم أن روسيا لديها ضوء أخضر دولي لانتزاع الغوطة الشرقية، والسيطرة على دوما،

وجناح الكعكة يريد إفشال الاتفاق عبر رفضه الخروج ورفضه لأي حل إلا المواجهة العسكرية،

وغير صحيح أنه جرى عرض خروج قيادات جيش الإسلام إلى أي دولة في العالم، والاتفاق سينفذ من قبل جيش الإسلام حتى لو أبى الكعكة، وعشرات آلاف المدنيين يريدون البقاء بكرامتهم في دوما لا تحت سياط بشار الأسد المجرم ونظامه
 
دير الزور تشهد تحولات جديدة…

تنظيم “الدولة الإسلامية” ينقل نحو 400 من مقاتليه إلى غرب الفرات وحلفاء النظام العراقيين يصلون عبر الحدود إلى البوكمال

==================

في تحول جديد للعمليات العسكرية في بادية دير الزور، رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تطورات جديدة في المنطقة آنفة الذكر، حيث علم المرصد السوري لحقوق الإنسان من عدد من المصادر الموثوقة أن تعزيزات عسكرية وصلت إلى مواقع قوات النظام من وجهتين رئيسيتين، حيث وصلت تعزيزات من المسلحين العراقيين الموالين للنظام إلى غرب الفرات في ريف دير الزور الشرقي، بالتزامن مع وصول مئات العناصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، إلى المنطقة ذاتها، لتعزيز تواجد النظام ضد تنظيم “الدولة الإسلامية” الذي أكدت مصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أنه يتحضر لتنفيذ عملية عسكرية واسعة ضد قوات النظام وحلفائها في غرب الفرات.

المرصد السوري لحقوق الإنسان حصل على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة أن نحو 400 مقاتل من تنظيم “الدولة الإسلامية” من جنسيات سورية وغير سورية، عبرت من الجيب الواقع في شرق الفرات، والمطوق من قبل قوات سوريا الديمقراطية المدعمة من قبل التحالف الدولي، إلى غرب نهر الفرات، على شكل مجموعات، حيث جرى العبور من منطقة الشعفة، بعد عمليات قصف مكثفة من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” على مناطق سيطرة النظام والمسلحين الموالين لها في غرب نهر الفرات.

هذه التحولات تأتي بالتزامن مع استمرار المعارك في منطقة البوكمال وباديتها بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جانب، وتنظيم “الدولة الإسلامية” من جانب آخر، وسط هجمات متتالية للتنظيم في محاولة لاستعادة السيطرة على مناطق خسروها في وقت سابق،

فيما كان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر أمس أنه لا يزال تنظيم “الدولة الإسلامية” يواصل عملياته العسكرية في غرب الفرات، مستهدفاً مواقع قوات النظام وحلفائها، على الطريق الاستراتيجي طهران – بيروت، وسط تعتيم إعلامي تشهده هذه الهجمات التي بدأت في أعقاب انتعاش تنظيم “الدولة الإسلامية” بشكل متتابع من العاصمة دمشق في الـ 13 من آذار / مارس من العام الجاري 2018، وحتى دير الزور، وصولاً إلى اليوم الأول من نيسان / أبريل من العام 2018،

حيث رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان مواصلة التنظيم تنفيذ هجماتها ضد قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، إذ تمكن التنظيم من خلال استهدافه المكثف لمواقع قوات النظام في بادية البوكمال بجنوب شرق محافظة دير الزور، من إيقاع المزيد من الخسائر البشرية في صفوف قوات النظام والمسلحين الموالين لها، ليرتفع إلى 193 على الأقل عدد من قتلوا من النظام وحلفائه خلال 20 يوماً من المعارك في بادية البوكمال وريف دير الزور وجنوب العاصمة دمشق، كما ارتفع إلى 64 على الأقل عدد عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية” الذين قضوا في المعارك ذاتها، منذ انتعاش التنظيم في الـ 13 من شهر آذار / مارس الفائت، كما أصيب العشرات من الطرفين، بعضهم لا تزال جراحهم خطرة، إضافة لوجود مفقودين وأسرى من الطرفين.

المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد منذ الـ 13 من آذار / مارس من العام الجاري 2018، بدء تنظيم “الدولة الإسلامية” لهجماته، والتي استهلها بهجوم في العاصمة دمشق، مكنه من التوسع في حي القدم بالقسم الجنوبي من العاصمة، تبعته هجمات استهدفت المحطة الثانية التي سيطر عليها التنظيم كذلك في جنوب البوكمال وهجمات أخرى في منطقة حميمة وبادية الميادين، وسط استهدافات لمواقع تابعة لقوات النظام وحلفائها، في غرب نهر الفرات، ضمن بادية دير الزور الشرقية والجنوبية الشرقية،

حيث أن هذه الهجمات المتتالية أوقعت خسائر بشرية كبيرة في صفوف عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وفي صفوف عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”، أيضاً فإن هذا الهجوم العنيف من قبل التنظيم جاء بعد أسابيع من انحسار سيطرته في الضفة الشرقية لنهر الفرات، ضمن بلدات أبو الحسن، الشعفة، السوسة، الباغوز، البوبدران وضواحيهم، عقب انتهاء وجود بشكل كامل في ضفة الفرات الغربية، وتمكن قوات سوريا الديمقراطية من السيطرة على معظم شرق الفرات باستثناء الجيب آنف الذكر، حيث أكدت مصادر متقاطعة للمرصد السوري أن التنظيم عمد في الفترة السابقة إلى إعادة ترتيب صفوف عناصره المتبقين لتنفيذ محاولة توسع في السيطرة على حساب خصومه في مختلف المناطق التي يتواجد فيها،

وكان نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان قبل أشهر، أنه على الرغم من انتهاء وجود تنظيم “الدولة الإسلامية” في غرب نهر الفرات، في الـ 6 من كانون الأول / ديسمبر من العام 2017، إلا أن مجموعات من مقاتليه، تعمدت إرباك النظام وحلفائه، عبر تنفيذ عمليات تسلل وهجمات مباغتة، ضمن بادية دير الزور وفي محيط منطقة حميمة الواقعة في أقصى ريف حمص الشمالي الشرقي، بالتزامن مع الهجمات على محاور في بادية السخنة الشرقية وهجمات في مناطق أخرى قريبة من تواجد عناصر التنظيم، الذين ينفذون هذه الهجمات بهدف التأكيد على قوة التنظيم والإيحاء بأنه لا يزال قادراً على تنفيذ هجمات والمبادرة بها، وإيقاع أكبر عدد من الخسائر البشرية الممكنة في صفوف قوات النظام وحلفائه من جنسيات غير سورية.
 
مدير المرصد السوري:

عملية التهجير مستمرة وقد خرجت عشرة حافلات من دوما إلى الطريق الدولي قرب منطقة حرستا، وذلك بانتظار تجمع القافلة ومن ثم التوجه إلى الشمال السوري، والقافلة تضم جرحى ومقاتلين ومدنيين آخرين،

ولكن لاتزال الانقسامات قائمة داخل قيادات جيش الاسلام، ولايزال جناح الكعكة يرفض الخروج ويهاجم الناشطين والمدنيين الراغبين بالخروج من دوما، كما هاجم أيضا النشطاء الذين خرجوا في المظاهرات سابقا وحملهم مسؤولية ماجرى في دوما،

والعرض الذي كان قبل عملية الغوطة كان يقضي بنقل قيادات الصف الأول من جيش الاسلام إلى الشمال السوري، على أن تبقى قيادات الصف الثاني وتتحول عناصر جيش الاسلام إلى قوات محلية ولايسمح للنظام بالدخول إلى منطقة دوما وهو العرض الذي رفضه حينها قادة جيش الإسلام،

والأن هناك من يريد الخروج من دوما باتجاه الشمال السوري والبعض الأخر يريد التوصل لاتفاق مع النظام والبقاء في دوما،

وأبو عبدالرحمن الكعكة يريد أن يطبق سيناريو غزة في دوما، ولكن لا نعلم حتى اللحظة ان كان سيقاتل حتى النهاية أو التوصل لاتفاق مع الروس،

ونؤكد أن العملية في الغوطة الشرقية هي بقيادة واشراف الروس ولادور للنظام ولا كلمة له في الغوطة الشرقية.
 

تخريج دورة عسكرية لهيئة تحرير الشام في ريف اللاذقية اختصاص معارك جبال

DZytS0JX0AINyel.jpg

DZytSz-WkAIDeNi.jpg

DZytSz7XkAA8nr-.jpg


 
هيئة تحرير الشام وجبهة تحرير سورية دمرا لبعضهما اليوم 4 دبابات و ا ب م ب في ريف حلب الغربي

. Only today both sides ( & ) claim 4 tanks were damaged & one BMP destroyed in clashes on & W. fronts.
 

جوبر بدمشق...

تصوير جوي لجزء من # نفق جبار ونهر حرمالا الاستراتيجي (مأخوذ من قبل الثوار في فبراير 2013). مجزأة بالكامل بعد 5 أشهر من هجوم النظام في عام 2017.





E. : aerial view of S. part of & strategic Harmala tunnel (taken by Rebels in Feb. 2013). Completely razed after 5-month Regime offensive in 2017.





DZxc7bgW4AIlvqP.jpg
 
القصف على تل النبي ايوب في ادلب

SW. : airstrikes continue on Greater Idlib. Pic from Tell Nabi Ayub bombed this morning.
DZw9cAYW0AALCBp.jpg
 

اعلام النظام : جولة بسيارة في داخل نفق لفيلق الرحمن في عين ترما بدمشق .....


طوله 10 كم ...


يصل بين عين ترما - جوبر - عربين



 
جسر زملكا -جوبر - دمشق

من يتذكر أشرس واقوى ملاحم ومعارك التي جرت فيه ....


لطالما القنوات الروسية صوروا المعارك فيه ومعارك داريا الرائعة







E. : emblematic bridge linking with after 6 years of war. Rebel positions & equipment still burning this morning.





DZs6rVhXcAE273_.jpg



DZs6wPuW4AAcjzv.jpg

DZs6w45W4AAobjY.jpg
 


الشرط التركي كان نقل جيش الاسلام لدرع الفرات ( جرابلس والباب ومارع ودابق ) دون سلاح ..


جبهة النصرة ( هيئة تحرير الشام ) واحرار الشام أكبر فصيلين بالشمال ما كتير بحبوه لجيش الاسلام واعتقد ستحدث مناوشات معه في ادلب لو خرج اليها


اميركا وفرنسة اشترطتا لدخول جيش الاسلام الى درع الفرات ان تتعهد تركيا وجيش الاسلام بعدم اشتراك جيش الاسلام في اي معركة ضد اي فصيل كردي او فصيل مدعوم من التحالف الدولي


اميركا وفرنسة وعدة دول عربية (( 4 دول )) واسرائيل وروسيا والنظام رفضت السماح بخروج جيش الاسلام نحو درعا والمنطقة الجنوبية (( اتفاقيات هناك خاصة))
 
75% من قتلى عصابات الاسد في شهر اذار مارس الماضي كانت في الغوطة والبقية كانت في هجمات داعش في دمشق ونتيجة القصف التركي وغيرها




: 75% of documented losses of Assad fighters in March are from E. . Other death tolls from S. ( ) & (Turkish airstrikes), via .



DZy555wWkAA5gCe.jpg
 
عودة
أعلى