مصرع قيادي في لواء "فاطميون" الأفغاني بمعارك دير الزور
بلدي نيوز- (كنان سلطان)
لقي القيادي في ميليشيا لواء "فاطميون" الأفغاني؛ "سيد علي عالمي" مصرعه، اليوم السبت، في مواجهات مع عناصر تنظيم "الدولة" بريف دير الزور شرقي سوريا.
وقالت مصادر إعلامية محلية، إن القيادي في لواء "فاطميون" الأفغاني، المدعو "سيد علي عالمي" لقي مصرعه خلال الاشتباكات الجارية بين تنظيم "الدولة"، وقوات النظام والميليشيات المذهبية التي تسانده، بريف مدينة البو كمال شرقي سوريا.
وشهدت المعارك التي دارت على مدار الأشهر الفائتة، بين قوات النظام وميليشياته من جهة، وتنظيم "الدولة" من جهة ثانية، مصرع عشرات العناصر والقادة من الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني، وأخرى مدعومة من إيران، حيث تسيطر هذه المليشيات على مدينة البو كمال وبعض القرى والبلدات بريف دير الزور الشرقي.
في السياق؛ شهد يوم أمس الجمعة، محاولات تسلل لعدد من عناصر تنظيم "الدولة"، من بلدة "الشعفة" باتجاه قرية "الغبرة" عبر نهر الفرات، رافق ذلك قصف صاروخي على مواقع قوات النظام.
وقالت مصادر مطلعة إن عناصر التنظيم تمكنوا من الانسحاب عقب أن دارت مواجهات بين الجانبين، في قرية "الغبرة" وأسفرت عن مقتل وجرح عناصر من الجانبين.
وفي سياق متصل؛ استهدفت طائرات حربية تابعة للنظام بلدة "الشعفة" بعدة غارات، أسفرت عن دمار عدة منازل للمدنيين، من ضمنها منازل "محمد الحسين الجرذي وعبود التركي وعواد الخزام".
بلدي نيوز- (كنان سلطان)
لقي القيادي في ميليشيا لواء "فاطميون" الأفغاني؛ "سيد علي عالمي" مصرعه، اليوم السبت، في مواجهات مع عناصر تنظيم "الدولة" بريف دير الزور شرقي سوريا.
وقالت مصادر إعلامية محلية، إن القيادي في لواء "فاطميون" الأفغاني، المدعو "سيد علي عالمي" لقي مصرعه خلال الاشتباكات الجارية بين تنظيم "الدولة"، وقوات النظام والميليشيات المذهبية التي تسانده، بريف مدينة البو كمال شرقي سوريا.
وشهدت المعارك التي دارت على مدار الأشهر الفائتة، بين قوات النظام وميليشياته من جهة، وتنظيم "الدولة" من جهة ثانية، مصرع عشرات العناصر والقادة من الميليشيات التابعة للحرس الثوري الإيراني، وأخرى مدعومة من إيران، حيث تسيطر هذه المليشيات على مدينة البو كمال وبعض القرى والبلدات بريف دير الزور الشرقي.
في السياق؛ شهد يوم أمس الجمعة، محاولات تسلل لعدد من عناصر تنظيم "الدولة"، من بلدة "الشعفة" باتجاه قرية "الغبرة" عبر نهر الفرات، رافق ذلك قصف صاروخي على مواقع قوات النظام.
وقالت مصادر مطلعة إن عناصر التنظيم تمكنوا من الانسحاب عقب أن دارت مواجهات بين الجانبين، في قرية "الغبرة" وأسفرت عن مقتل وجرح عناصر من الجانبين.
وفي سياق متصل؛ استهدفت طائرات حربية تابعة للنظام بلدة "الشعفة" بعدة غارات، أسفرت عن دمار عدة منازل للمدنيين، من ضمنها منازل "محمد الحسين الجرذي وعبود التركي وعواد الخزام".