البلا منهم و فيهم
باعوا الكضية
 
الفلسطينيين بعضهم يجرى فيهم الخيانه مجرى الدم
والبعض الاخر هم من افضل العرب والمسلمين
وللاسف الخاينين اعدادهم كثرت
 
وطبعا سيقولون أن من باعها هم السعوديين والمصريين والأردنيين،

ولم نبعها عام 1948 فقط،

بل بعناها مرات عديدة بعد ذلك،

آخر مرة باعها محمد بن سلمان
ثم باعها إعلاميين مصريين مرة أخرى خلال أقل من 3 شهور بين البيعتين :D

أنا لا أعرف كيف أن الصهاينة البخلاء يشترون نفس الشئ عشرات المرات،

"إعلان"
أراضي مقدسة للبيع في فلسطين،
تمتد من الحدود اللبنانية شمالا إلى النقب جنوبا،
على من يرغب في الشراء إحضار شيك مصدق باسم
'كاهن حرب'

وعليه الأرض مبروكة،

كل العرب باعوها عدة مرات على الصهاينة وخدعوهم بها،
وسأفعل مثلهم :)
 
وطبعا سيقولون أن من باعها هم السعوديين والمصريين والأردنيين،

ولم نبعها عام 1948 فقط،

بل بعناها مرات عديدة بعد ذلك،

آخر مرة باعها محمد بن سلمان
ثم باعها إعلاميين مصريين مرة أخرى خلال أقل من 3 شهور بين البيعتين :D

أنا لا أعرف كيف أن الصهاينة البخلاء يشترون نفس الشئ عشرات المرات،

"إعلان"
أراضي مقدسة للبيع في فلسطين،
تمتد من الحدود اللبنانية شمالا إلى النقب جنوبا،
على من يرغب في الشراء إحضار شيك مصدق باسم
'كاهن حرب'

وعليه الأرض مبروكة،

كل العرب باعوها عدة مرات على الصهاينة وخدعوهم بها،
وسأفعل مثلهم :)
المشكله مو هنا.
المشكله نبيعها وندفع 400 مليار هههههههههههههههه
 
المشكله مو هنا.
المشكله نبيعها وندفع 400 مليار هههههههههههههههه
صحيح :هه:
من وين لنا 400 مليار،
الا من الأرض المباركة فلسطين،

كل ماضاقت علينا بعناها لنفس العميل،
والثمن نشتري به سلاح من أمريكا،

النفط الحقيقي موجود في فلسطين،
مكسب لمن لامكسب له،

والصهيوني البخيل غبي جدا،
سيظل يشتريها إلى يوم القيامة هههههه
 
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية «وفا» إن مئات من أبناء طائفة الروم الأرثوذكس، تظاهروا في منطقة باب الخليل (أحد أبواب القدس القديمة)، احتجاجاً ضد بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية في القدس المحتلة، كيريوس ثيوفيلوس الثالث لبيعه أملاك الكنيسة
fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc

764780_0.jpg
 
صحيح :هه:
من وين لنا 400 مليار،
الا من الأرض المباركة فلسطين،

كل ماضاقت علينا بعناها لنفس العميل،
والثمن نشتري به سلاح من أمريكا،

النفط الحقيقي موجود في فلسطين،
مكسب لمن لامكسب له،

والصهيوني البخيل غبي جدا،
سيظل يشتريها إلى يوم القيامة هههههه
الفرق عزيزي اننا كشعوب خليجيه تطورنا وتعلمنا وأصبح هذا الحراء لا يمر علينا..

اما هم لم يتغيروا مازالوا كما كانو يسمعون الوهم ويخونون الأرض ويلومون الخليج .
 
الفرق عزيزي اننا كشعوب خليجيه تطورنا وتعلمنا وأصبح هذا الحراء لا يمر علينا..

اما هم لم يتغيروا مازالوا كما كانو يسمعون الوهم ويخونون الأرض ويلومون الخليج .
نحن في معركة وعي،
ينبغي أن نديرها بذكاء واحتراف،

هناك فعلا تيار منهم يعتقد ان العرب كل سنة يبيعون فلسطين 5 مرات،
ولا أدري هل هم يعتقدون فعلا أن الصهاينة أغبياء ليشتروا نفس الأرض 1000 مره !!!

وهنا يتضح لنا حجم الخدعة التي وقعوا فيها،
والتي لاتنطلي على حمار
فما بالك بإنسان عاقل
 
نحن في معركة وعي،
ينبغي أن نديرها بذكاء واحتراف،

هناك فعلا تيار منهم يعتقد ان العرب كل سنة يبيعون فلسطين 5 مرات،
ولا أدري هل هم يعتقدون فعلا أن الصهاينة أغبياء ليشتروا نفس الأرض 1000 مره !!!

وهنا يتضح لنا حجم الخدعة التي وقعوا فيها،
والتي لاتنطلي على حمار
فما بالك بإنسان عاقل
اذا كانو اغبى من الحمار فهذه مشكلتهم وليست مشكلتنا..
 
‏‎كانوا يعيشون تحت خط الفقر و الجوع ، بسبب الجغرافيا القاسية و ندرة الموارد ، لكن لا عيب عليهم بالتأكيد ، العيب بمكن لديه كل المقدرات و عرف الحداثة مبكراً لكن وصل الى الحضيض و اصبح شعبهم يتمنى أن يعيش في دول الخليج لكي يستمر في الحياة
 
خبر عاجل‏ @AjelNews24


عاجل
خادم الحرمين الشريفين يُجري اتصالا هاتفيًا برئيس دولة فلسطين. وجدد خادم الحرمين الشريفين خلال الاتصال التأكيد على مواقف المملكة الثابتة تجاه القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة، وعاصمتها القدس. .
 
لكن برضه..
من واجبنا التوعية تجاههم،
يبقون عرب ومسلمين ونحن أولى بهم من الفرس الصفويين
اذا كان الفرس دمرو أوطانهم وتجدهم يمجدونهم..
والخليج وقف معهم ويخونونهم..
اذا هم قوم لا خير فيهم لا لأنفسهم أو غيرهم..
 
الإمارات تطالب بعدم المس بوضع القدس وبأي تدابير أحادية


5a6c1f3cd43750c6558b4574.jpg



طالبت الإمارات المجتمع الدولي بعدم الاعتراف بأي تدابير أو إجراءات أحادية الجانب، تهدف إلى تغيير الطابع الديمغرافي لمدينة القدس ، وتهدد حل الدولتين.

وشددت الإمارات باسم المجموعة العربية أيضاً، على تكثيف وتسريع كل الجهود الدولية والإقليمية الهادفة إلى تحقيق سلام شامل وعادل ودائم في الشرق الأوسط، من خلال إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود يونيو/حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية ومبادئ مدريد.

تضمن ذلك بيان المجموعة العربية لدى الأمم المتحدة، الذي أذاعه سعود الشامسي، نائب المندوبة الدائمة والقائم بالأعمال لدى البعثة الدائمة للإمارات العربية المتحدة، باسم المجموعة العربية، أمام الجلسة المفتوحة التي عقدها مجلس الأمن الدولي أمس في نيويورك حول الأوضاع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية.

وذكر الشامسي، الذي تحدث باسم الإمارات كرئيس للمجموعة العربية لهذا الشهر، بالقرار 242 الذي اعتمده مجلس الأمن بعد عدة أشهر من العدوان الإسرائيلي عام 1967، وهو القرار القاضي بعدم جواز ورفض الاستيلاء على أراضي الغير بالقوة، كما ورد في ميثاق الأمم المتحدة.

واعتبر الاستراتيجية التي تتبناها القيادة الإسرائيلية الحالية بمشروع استيطان وليس بمشروع سلام، ولا تهدف إلا إلى تحويل حل الدولتين على أساس حدود 1967 إلى حل مستحيل، وذلك من خلال تنفيذها لخطة ممنهجة غير قانونية في بناء المستوطنات، واختيار مواقعها بصورة تجعل من قيام دولة فلسطينية أمراً شبه مستحيل.

وأكد بهذا الصدد على أن قرار مجلس الأمن التاريخي 2334 يعد خطوة في الاتجاه الصحيح نحو إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وتحقيق السلام على أساس حل الدولتين على حدود 1967.

وقال "إن جوهر الصراع هو الاحتلال الإسرائيلي، ولن نتوصل لأي حل للقضية الفلسطينية إلا بمعالجة هذا الجوهر بطريقة مباشرة وبشكل حاسم، وعلى أساس مبدأ الأرض مقابل السلام. لذلك، فإن أي خطة لا تنطلق من هذه الحقيقة هي خطة محكوم عليها بالفشل. كما أن أي تفاوض جاد لا بد له من إطار مرجعي متفق عليه لا تستقيم المفاوضات من دونه. ويتمثل هذا الإطار في مقررات الشرعية الدولية بما فيها قرارات هذا المجلس وقرارات الجمعية العامة".

وجدد البيان موقف المجموعة العربية تجاه قضايا الحل النهائي، وكرر بشكل خاص رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لقرار الولايات المتحدة القاضي بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارتها إليها، معتبراً هذا القرار بمثابة خرق خطير للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة.

وقال "وبالرغم من أنه لا يترتب على هذا القرار أي أثر قانوني من شأنه أن يغير من وضع القدس، إلا أن المجموعة العربية تعتبره اعتداءً صريحاً على حقوق الشعب الفلسطيني وعلى الأمتين العربية والإسلامية، والمسيحيين حول العالم".

واختتم الشامسي بيان المجموعة العربية، مشدداً على ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي لكافة التدابير التي من شأنها إنهاء الصراع العربي - الإسرائيلي المستمر منذ أكثر من سبعة عقود، مؤكداً في هذا السياق أن إعادة الاستقرار والسلام إلى المنطقة لن يتحقق طالما استمر الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية.

 
"حدشوت أحرونوت" الإسرائيلي: قوات السلطة الفلسطينية تفكك عبوات زرعت لاستهداف الجيش الإسرائيلي على الطريق شمال طولكرم.




12:08 pm · 27 Jan 2018
 
إسرائيل تستخلص عِبَر معركة الموصل لمواجهة "حماس"


قوة نيران هائلة استراتيجية إسرائيل المقبلة
350


صالح النعامي
تقارير - دولي

27 يناير 2018

تعكف القيادة الإسرائيلية، أخيراً، على دراسة احتمال نشوب حرب مقبلة مع حركة "حماس" و"حزب الله" اللبناني، مستخدمة هذه المرة حرب الموصل كنموذج لاستخلاص العبر في المواجهة، فضلاً عن وضعها استراتيجية حرب، تعتمد على تحقيق نصر سريع وكاسح.


وكشف موقع "وللا" الإسرائيلي، اليوم السبت، أنّ قيادة المنطقة الجنوبية في جيش الاحتلال قد درست بشكل معمق حرب "الموصل"، التي تم خلالها دحر تنظيم "داعش"، لمواجهة حركة "حماس".
وذكر الصحافي الإسرائيلي، أمير بوحبوط، في مقال نشره الموقع العبري، أنّ الجيش الإسرائيلي لاحظ تشابهاً بين المخططات الهجومية التي اعتمدها "داعش" وتلك التي يفترض أن تعتمدها "حماس"، خصوصاً لجهة الأنفاق والأجسام المفخخة والقناصة.

وحسب بوحبوط، فإنّ القيادة العسكرية خلصت إلى أن "لسع الوعي" هو أحد المركبات المهمة لنجاح المواجهة المقبلة ضد غزة.

في السياق ذاته، كشف موقع "وللا"، أمس الجمعة، فحوى وثيقة استراتيجية أعدها الجيش الإسرائيلي قبل أشهر، وتنص على ضرورة تحقيق نصر سريع، كاسح، وواضح في أية حرب تشن ضد أي من الأعداء.

ووفق ما كشفه معلق الشؤون العسكرية في الموقع العبري، أمير أورن، فإن الاستراتيجية الجديدة تقوم على حسم المواجهة في بدايتها لضمان تقليص أمد الحرب والتقليل من الخسائر البشرية في الجانب الإسرائيلي.



ولفت أورن إلى أن الوثيقة تنطلق من افتراض مفاده بأن المجتمع الإسرائيلي يبدي حساسية كبيرة للخسائر البشرية ولإطالة أمد المواجهة، ما يزيد من الحاجة إلى حسم سريع وتحقيق نصر واضح.

وأشار أورن إلى أن رئيس هيئة الجيش جادي إيزنكوت، الذي أشرف على صياغة الوثيقة يحاول اقتفاء أثر رئيس الأركان الأسبق موشيه ديان الذي خطط لمعركة "كاديش" (حرب 56)، حيث جرى حسم هذه المعركة في بدايتها.

"
الخطة الجدية تنطلق من افتراض أنه تتوجب تصفية أكبر عدد من قادة "حزب الله" أو حركة "حماس"

"
وفي ما يتعلق بالمواجهة المقبلة مع "حزب الله" وحركة "حماس" تحديداً، فإن الاستراتيجية الجديدة تشدد على ضرورة أن يستخدم الجيش قوة نيران هائلة بحيث لا تدع للعدو مجالاً إلا القبول بوقف إطلاق النار بشكل سريع وعاجل.

ويتضح من الوثيقة أنّ متطلبات الحسم تشمل المس بـ"مراكز الثقل السلطوي والهيئات القيادية للعدو في بداية المواجهة". وتولي الاستراتيجية أهمية كبيرة "لعمليات التصفية التي تطاول الأشخاص الذي يشغلون الأطر القيادية لدى العدو".

وفي هذا الصدد، بيّن المعلق الإسرائيلي أن الخطة الجدية تنطلق من افتراض أنه تتوجب تصفية أكبر عدد من قادة "حزب الله" أو حركة "حماس" في حال نشبت مواجهة مع أحد التنظيمين.

وتمنح الخطة الجديدة دوراً مهماً لعمل الوحدات الخاصة التي تعمل في عمق أرض "العدو"، والتي تعرف بـ"لواء العمق"، وهو اللواء الذي يضم عدداً من وحدات النخبة في الجيش الإسرائيلي.

وبحسب الوثيقة، فإنه يفترض أن يتم نقل عناصر "لواء العمق" عبر عمليات إنزال كبيرة، بهدف التمكن من المس بشكل مباشر بالبنى التي تشكل الجسم السلطوي للعدو وتمثل مركز ثقله، كذلك تشمل الاستراتيجية ضرب "أهداف ذات قيمة استراتيجية للعدو"، وضمن ذلك المس بقيادات ميدانية تتولى إدارة الجهد العملياتي.

وتشبه الوثيقة بين عمليات الإنزال وتلك التي تمت خلال حروب إسرائيل السابقة، خصوصاً عمليات الإنزال الكبيرة التي قام بها الجيش الإسرائيلي على الضفة الغربية لقناة السويس في 1973 وعمليات الإنزال شمال مدينة بيروت في 1982.

وتنطلق الوثيقة من افتراض مفاده بأن عمليات الإنزال تقلّص الموارد التي يفترض أن يستثمرها الجيش في إنجاز الحسم، علاوة على أنها تقلص من المخاطر التي يمكن أن تتعرض لها بقية القوات.

وحسب الوثيقة، فإن تحويل هذه الاستراتيجية إلى واقع يتطلب الاستثمار في الجهد الاستخباري بحيث يتم توفير معلومات دقيقة تحقق عامل المفاجأة للعدو، إلى جانب ضرورة توظيف قوة نيران ساحقة، فضلاً عن تأمين وسائل نقل يضمن استخدامها تحقيق الأهداف.

وأعاد أورن إلى الأذهان حقيقة أن الوحدات الخاصة العاملة ضمن لواء العمق، الذي يطلق عليه "لواء 89"، سبق أن تدربت خلال العامين الماضيين في كل من اليونان وقبرص من أجل محاكاة معارك على أرض تشبه ظروفها أرض العدو.

وتشدد الوثيقة على ضرورة نقل المعركة دائماً إلى ساحة العدو الداخلية. لكن في المقابل، لا تستبعد الوثيقة أن يتمكن "حزب الله" أو "حماس" في مرحلة من المعركة من احتلال نقاط أو مواقع داخل إسرائيل، مبينةً أنه يتوجب الحكم على المعركة بميزان النتيجة، وتفترض أن الجيش الإسرائيلي سيتمكن في النهاية من "طرد الغزاة".

"
تولي الوثيقة الجديدة أهمية قصوى لما يعرف بـ "المواجهة بين الحروب"، وهي استراتيجية تقوم على شن عمليات سرية ضد العدو

"
وتولي الوثيقة الجديدة أهمية قصوى لما يعرف بـ "المواجهة بين الحروب"، وهي استراتيجية تقوم على شن عمليات سرية ضد العدو في الأوقات التي تفصل بين الحروب، وذلك من أجل تقليص قدرته والعمل على تآكلها، مثل الغارات التي تشنها إسرائيل على ما تعتبره إرساليات سلاح لـ"حزب الله" أو مخازن سلاح للحزب في سورية، وضد أهداف لحركة "حماس" في قطاع غزة وتصفية قيادات ميدانية وازنة للتنظيمين، على غرار اغتيال جهاد مغنية (نجل القيادي الراحل في "حزب الله" عماد مغنية) في سورية ومازن فقها (أحد قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام) في غزة.

وتأخذ الاستراتيجية بعين الاعتبار بروز العديد من المتغيرات، وفي مقدمتها قرب حسم المواجهة في سورية، وتعاظم تأثير إيران هناك، وتزايد إمكانية تفرغ "حزب الله" للمواجهة. إلى جانب ذلك تؤكد على ضرورة تعزيز التعاون والتنسيق مع الجيش الأميركي.

وتولي الوثيقة أهمية كبيرة لمرحلة ما بعد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، إذ تتوقع أن يتوقف التعاون الأمني وتندلع حالة فوضى يمكن أن تقود إلى تعاظم مستوى العمليات ضد إسرائيل.

لكن أورن يشكك في نجاح الاستراتيجية في مواجهة الفلسطينيين، على اعتبار أن إصرار حكومة اليمين على التشبث بالمشروع الاستيطاني في الضفة الغربية يضمن بقاء جذوة الصراع قائمة بمعزل عن نتائج أية معركة تشنها إسرائيل ضد الفلسطينيين.

من جهة ثانية، تركز الاستراتيجية الجديدة على مواصلة الاستثمار في مجال تطوير السايبر (منظومات الاتصال والمعلومات وأنظمة التحكم عن بعد) والحوسبة، إذ تشدد على أن بناء منظومات دفاع في مجال السايبر أهم بكثير من بناء منظومات هجومية، وذلك بسبب قابلية النظم المحوسبة التي تعتمد عليها البنى العسكرية والمدنية في إسرائيل لهجمات إلكترونية كبيرة.
 
عودة
أعلى