الخارجيه المصريه : مصر لن تقف مكتوفة الأيدي أمام شرذمة وتفتيت الدولة السورية

حصل ده مع السودان ولم يحدث اى شئ

السودان اكثر استقرار من سوريا وايضا علاقاتها جيده وغير مقطوعه مع الدول العربيه على عكس سوريا
لايوجد داعش وجبهة النصره وحزب الله ومليشيات شيعيه وقوات ايرانيه في السودان مثل سوريا
سوريا قريبه الى دول الاتحاد الاوروبي على عكس السودان
 
سورية الان بعيدة عن الحل السياسي او السلمي هذا الكلام كان من الممكن ان يكون في بداية الازمة اما الان لا مجال لبقاء مؤسسات الدولة التي ساهمت جميعها بهدر الدم السوري واغلب الفصائل المعارضة ذو طابع اسلامي وقريبة من فكر القاعدة والقوة المهيمنة منها مصنف على لوائح الارهاب سواءا من دول عربية او اقليمية يعني من الصعب مفاوضتها على حل سلمي ولن تقبل ببقاء الدولة على مؤسساتها الحالية
 
سيبك من الكلام ده اخى الفاضل الاخوان فى سوريا لاوزن لهم من خرب الثورة بالاساس انعدام التخطيط وتخاذل العرب وجبنهم والتدخل الامريكى الروسى فى سوريا

بسلاح ومال وملشيات سوف بصبح لهم وزن ومال فاكر ايه.؟
 
اذا اردتم ان تعلموا من خرب الثوره السوريه فأعلموا انهم هؤلاء الذين يريدون ان يحكموا سوريا لوحدها بالقوه وبدون مشاركة احد لهم مخططهم المدعوم قطريا وتركيا وامريكيا اما هم واما الخراب ولا حل سياسي ابدا

DEC 30, 2014
“إخوان سوريا” ترفض المبادرة الروسية للحوار الذي تعد موسكو لعقده نهاية يناير ويؤكدون مطالبتهم باسقاط النظام



رؤية الثورة السورية في “إسقاط النظام وتفكيك أجهزته الأمنية، والعمل على قيام الدولة المدنية.. دولة الحرية والعدالة والكرامة”.

غريب نسو تفكيك الجيش السوري بمجرد تدمير اجهزة امن والحيش سوف تنتهي سوريا يردون تكرار سيناريو العراقي والليبي.
 
غريب نسو تفكيك الجيش السوري بمجرد تدمير اجهزة امن والحيش سوف تنتهي سوريا يردون تكرار سيناريو العراقي والليبي.
الجيش العلوى عدم وجوده افضل لابد من ابعاد كل اطياف السياسة عن الجيش وتكوين جيش وطنى
 
هناك نظريه اخرى في هذا المقال تختلف عن نظريه التنسيق المصري الروسي في موضوع سوريا يبدو ان مصر تحاول ان تقفز على روسيا في ايجاد حل للموضوع السوري وانها تنافس ولاتنسق مع روسيا هل ممكن حدوث هذا الشيء وهل مصر قادره على انهاء الموضوع السوري بعيدا عن روسيا اقرأو هذا المقال فهو جدير بالاهتمام

حل روسي 'خلّبي' للأزمة السورية

القيادة المصرية تحركت لدعوة المعارضة السورية إلى الحوار في القاهرة وليس في موسكو، وهو أمر تسعى إليه القاهرة التي لم تعد تمانع من أن يكون لها دور في حل الأزمة السورية.
العرب
feather.png
باسل العودات [نُشر في 31/12/2014، العدد: 9784، ص(9)]

بالتوازي مع الإعلان عن مبادرة تبناها المبعوث الأممي لسوريا ستيفان دي ميستورا تعتمد على تجميد القتال محليا كبداية لحل للأزمة السورية، ومبادرة أخرى أطلقها الروس تعتمد على حوار بين المعارضات السورية تتبعها مفاوضات غير مشروطة مع النظام، شهدت القاهرة تحركات دبلوماسية حثيثة تتعلق بالأزمة السورية، تجاوبت معها غالبية أطراف المعارضة السورية.
التحرك المصري الجديد يدل على وجود عدة مواقف وخطط جديدة تتعلق بالأزمة السورية، أولها أن المعارضة السورية أيقنت أن عليها البدء بالحوار لبلورة رؤية موحدة للحل في بلدها، وثانيها أن هناك توافقا عربيا على ضرورة التحرك لإبقاء بعض أزرار التحكم باليد العربية، وثالثها أن السعودية بدأت تتحدى روسيا على أكثر من صعيد وتحاول تقديم بدائل عن المبادرات الروسية التي تقف دائما إلى جانب النظام، ورابعها أن القاهرة باتت مقتنعة بأنه آن أوان تحركها على المستوى الإقليمي ليكون لها موطئ قدم بين الدول المؤثرة في الشأن السوري.

في الوقت الذي كانت موسكو تأمل فيه أن تأتي المعارضة السورية إليها للاجتماع والبحث في برنامج موحد تليه مفاوضات مع ممثلي النظام، توجّهت المعارضة السورية إلى القاهرة، ممثلة ليس فقط بائتلاف قوى الثورة والمعارضة السورية صاحب الموقف الأكثر تشددا من موسكو، وإنما أيضا بقوى المعارضة الداخلية صديقة روسيا وصاحبة سقف المطالب المنخفض، كهيئة التنسيق الوطنية وتيار بناء الدولة، وأعلنت المعارضات السورية أنها تُفضّل الاجتماع والحوار في القاهرة لا في موسكو، الأمر الذي أربك السياسة الروسية ودفعها إلى الإسراع في إعلان موعد لاجتماع المعارضة أواخر يناير المقبل في موسكو لقطع الطريق أمام أي اجتماعات مقترحة لتوحيد المعارضة السورية في القاهرة.

المملكة السعودية، وبعد أن قامت بخطوة اقتصادية سبّاقة بعدم تخفيض إنتاج النفط وتسببت في خسائر فادحة لروسيا وإيران، لم تكن بعيدة عن اجتماع القاهرة ويبدو أنها قررت القيام بخطوة سياسية لقطع الطريق على المبادرة الروسية، بل وعلى الموقف الروسي من الأزمة السورية الذي لم تستطع تغييره بالطرق الدبلوماسية، وساعدها في ذلك التوافق الأخير بينها وبين قطر، والعلاقة المتينة التي تربطها بالقيادة المصرية.

بالتشاور مع الرياض، تحركت القيادة المصرية لدعوة المعارضة السورية إلى الحوار في القاهرة وليس في موسكو، وهو أمر تسعى إليه القاهرة التي لم تعد تمانع من أن يكون لها دور في حل الأزمة السورية باعتبارها واحدة من أهم العواصم العربية ذات النفوذ خلال التاريخ المعاصر، وتسعى لاسترجاع بعض من هذا الدور بعد أن استقرت الأحوال المصرية الداخلية.

اجتمعت قوى سورية معارضة في القاهرة، هيئة التنسيق التي وافقت على إجراء مفاوضات غير مشروطة مع النظام خلافا لكل مواقف المعارضات السورية السياسية والعسكرية والشعبية، وكذلك تيار بناء الدولة المعارض الذي لا يريد إلا الحل السياسي التفاوضي مع النظام والذي لا يُعرف من يتخذ القرار فيه بعد أن اعتقل النظام السوري مؤسسه ورئيسه مؤخرا، وكذلك الجبهة الشعبية للتغيير والتحرير التي يرأسها رجل موسكو وأحد مسؤولي الأسد السابقين قدري جميل، بالإضافة إلى قوى كردية معارضة، بعضها لا يُخفي أولوياته القومية.

وعلى غير المتوقع، وافق ائتلاف قوى الثورة على أن يحضر لقاءات القاهرة بين المعارضة السورية، وهو مؤشر إضافي على تأثير السعودية على هذا الائتلاف، ودارت النقاشات حول إمكانية بلورة موقف موحد لكل المعارضة السورية في ما يتعلق بالمفاوضات مع النظام، وتوافقت هذه المعارضات على الأسس العامة والأولويات.

ولأن روسيا ليست ساذجة كما يعتقد بعض المعارضين السوريين، فقد أدركت اللعبة سريعا، ولهذا أعلنت، على عجل، عن تحديد موعد للقاء المعارضة السورية ببعضها البعض وموعد بعده بيومين للقاء المعارضة بالنظام السوري، وطلبت من النظام السوري أن يقوم بتسمية رئيس وفده، كما طالبت بعض المعارضين المقربين منها من الهيئة والجبهة دعم خيار الحوار “الموسكوفي” وليس “القاهري”، لكنها، ولدرايتها باحتمال رفض المعارضة السورية مثل هذا اللقاء، دعت معارضين كشخصيات وليس كممثلين عن قوى، لتفادي الانتكاسة المحتملة.

تتسابق كل من روسيا وإيران من جهة، والسعودية ومصر من جهة ثانية، لكسب سبق لم شمل المعارضة السورية، وللسعودية فرص أقوى، على اعتبار أنها دولة عربية أولا، وتحظى بثقة النسبة الكبرى من المعارضة السورية ثانيا، ومصر دولة وسطية معتدلة مقبولة من كل الأطراف بما فيها النظام ثالثا، وأخيرا السعودية هي الأقدر من موسكو على التنسيق مع الولايات المتحدة.

يبدو للوهلة الأولى أن التحرك الدبلوماسي الروسي الأخير قد يكون بداية طريق لحل الأزمة السورية، لكن جملة من المؤشرات تؤكد على أنه ليس إلا لعبا في الوقت الضائع من قبل موسكو، ولن يوصل إلى أي نتيجة ذات معنى، ومن أهم هذه المؤشرات أنه لا يوجد للولايات المتحدة أي أثر أو صوت في هذه المبادرة، ولن تستطيع أي دولة الوصول إلى أي صيغة دون الأميركان الذين لازالوا غير مكترثين بالوصول إلى نهاية المطاف في الأزمة السورية.

ومن المؤشرات الأخرى أن اجتماعات المعارضة وفق الرؤى الروسية ستتبعها مفاوضات مع النظام، وهي فكرة عبثية، جربها الطرفان في مؤتمر جنيف وفشلا فشلا ذريعا، فالنظام عطل كل شيء علنا على مرأى المجتمع الدولي مجتمِعا، ومن الواضح أن ليس في نيّته القبول بمفاوضات لحل سياسي يمكن أن يهدد وجوده، وهو قرر قبل أربع سنوات أن يتبع الحل العسكري الحربي ولن يحيد عنه كما يبدو، ويريد إعادة الجميع إلى بيت الطاعة.

بالإضافة إلى ذلك، فإن قوى المعارضة، الداخلية والخارجية، لا سلطة لها عمليا على من يقاتل على الأرض، ولا تستطيع فرض رأيها على أي فصيل مسلح، والتيار الذي يقبل بحل لا يوافق المعارضة المسلحة، لن يجد له من يدعم قراره على الأرض.

إن ملامح الحراك السياسي الروسي والمصري تبدو في بداياتها، والنظام سائر في طريقه لا يهتم ظاهريا بهذا الحراك أو بأحد، ويبدو أن المعارضة واهمة بأنها قادرة على تغيير سلوكه أو إقناعه بأن يقبل بحل وسط، ولا تتخذ أي موقف صارم بل توافق بدورها على تضييع الوقت، مع أنها مُدركة أن كل ما يُطرح من مبادرات واقتراحات حتى الآن هو طرح “خلّبي”، وأن الطريق مازالت مسدودة بانتظار حل من أصحاب الحل، ومع هذه اللامبالاة من النظام ومنها، قد يطول انتظار السوريين كثيرا.


إعلامي سوري
 
الاطراف شديده التورط في اغراق سوريا في الفوضى وليس حتى تغيير النظام بها بل اقول تريد ان تكون سوريا بوره غارقه مستغرقه في الفوضى والتقاتل والتناحر بل وطامع في اجزاء من اراضي الشمال السوري كتركيا الناظره الى حلب وقطر وكيله الارهاب المتاسلم الحصري في المنطقه تعلم ان انتهاء الامر في سوريا دون رغباتها معناه تحول اراضيهم لبور صراع مماثله لا تريدها.......ولكن منذ متى قد ارادوا شيئا وقد تم واستمر؟؟؟ سنخيب امال الناتو واسرائيل فيهم ليحرقوهم سريعا ولنتفرغ لمواجهه مباشره حتميه قادمه
 
الاطراف شديده التورط في اغراق سوريا في الفوضى وليس حتى تغيير النظام بها بل اقول تريد ان تكون سوريا بوره غارقه مستغرقه في الفوضى والتقاتل والتناحر بل وطامع في اجزاء من اراضي الشمال السوري كتركيا الناظره الى حلب وقطر وكيله الارهاب المتاسلم الحصري في المنطقه تعلم ان انتهاء الامر في سوريا دون رغباتها معناه تحول اراضيهم لبور صراع مماثله لا تريدها.......ولكن منذ متى قد ارادوا شيئا وقد تم واستمر؟؟؟ سنخيب امال الناتو واسرائيل فيهم ليحرقوهم سريعا ولنتفرغ لمواجهه مباشره حتميه قادمه
ده على اساس ان النظام السورى لم يكن خادم اسرائيل الامين طوال فترة وجودة
 
ده على اساس ان النظام السورى لم يكن خادم اسرائيل الامين طوال فترة وجودة
وهل ترانا نعشق النظام الاسدي؟؟؟حقيقه لقد استمتعنا بكسره حتى تادب لكن ما يحدث على ارض سوريا ليس امرا متعلقا بتغيير نظامه بل هو تصفيه تامه للدوله ........المعارضه تتناحر فيما بعضها الامر شديد العبثيه وايادي قذره تعمل فيه ونحن لن نقف موقف المتفرج
 

الحكومة المصرية واقعت بغرام هيئة التنسيق (( هيثم مناع/شيوعيون/اشتراكيون/الكرد /الأقليات ))(( معارضة الداخل المدجنة )) ((الحل السياسي))

الحكومة المصرية تتعامل مع أعضاء محددين بالائتلاف لاقوة عسكرية على الارض لهم

الحكومة المصرية استقبلت مفتي بشار الخبيث حسون

الحكومة المصرية استقبلت عماد الأسد

الحكومة المصرية استقبلت وزير بالحكومة الأسدية

الحكومة المصرية ترفض الاسلاميين بالائتلاف والمعارضة السورية

الحكومة المصرية تتعامل مع أكبر فصيل ثوري سوري مسلح مدعوم شعبياً (( أحرار الشام والجبهة الاسلامية)) على أنها فصائل ارهابية ولم نتحدث عن اعتبار النصرة ارهاب

الحكومة المصرية لاتعتبر حزب الله اللبناني منظمة ارهابية الذي سفك دماء السوريين

الحكومة المصرية لاتعتبر ابو الفضل العباس والميليشيات العراقية والايرانية والأفغانية بسورية ارهاب



عن أي حل سياسي تريده

بعد ان قتل النصيريون والشيعة مئات الألاف من العرب السنة


رب يعبد

 
الحكومة المصرية واقعت بغرام هيئة التنسيق (( هيثم مناع/شيوعيون/اشتراكيون/الكرد /الأقليات ))(( معارضة الداخل المدجنة )) ((الحل السياسي))

الحكومة المصرية تتعامل مع أعضاء محددين بالائتلاف لاقوة عسكرية على الارض لهم

الحكومة المصرية استقبلت مفتي بشار الخبيث حسون

الحكومة المصرية استقبلت عماد الأسد

الحكومة المصرية استقبلت وزير بالحكومة الأسدية

الحكومة المصرية ترفض الاسلاميين بالائتلاف والمعارضة السورية

الحكومة المصرية تتعامل مع أكبر فصيل ثوري سوري مسلح مدعوم شعبياً (( أحرار الشام والجبهة الاسلامية)) على أنها فصائل ارهابية ولم نتحدث عن اعتبار النصرة ارهاب

الحكومة المصرية لاتعتبر حزب الله اللبناني منظمة ارهابية الذي سفك دماء السوريين

الحكومة المصرية لاتعتبر ابو الفضل العباس والميليشيات العراقية والايرانية والأفغانية بسورية ارهاب



عن أي حل سياسي تريده

بعد ان قتل النصيريون والشيعة مئات الألاف من العرب السنة


رب يعبد



في الحقيقه بغض النضر عن موقف القياده المصريه من تنضيم الدوله والنصره او احرار الشام والجبهه الاسلاميه بل اتني من الذي يقبل من الدول العربيه على التعامل معهم باستثناء (قطر) لازم نعرف ان هذه التنضيمات باغلبها اذا ماضلت لن يكون هناك مستقبل لسوريا النضام السوري المجرم والمليشيات التابعه له جميعها الى زوال ولن تبقا ولكن الخطر بعد سقوط هذه النضام تبداء هنا الكارثه الحقيقيه سيكون الاقتتال الداخلي على اشده في سبيل انتزاع مكاسب على الارض والضفر بالمغانم وتثبيت الزعامه وسيتم تكرير نفس السيناريو العراقي تدمير الجيش وباقي اجهزه الامن والمخابرات بداعي ان هذه الاجهزه اسديه مجرمه هدرت دماء السوريين غير ابهين للدماء التي ستهدر بعد هذه القرار وسيطفع على السطح النزاع الداخلي وغياب الدوله لان الكثير من هذه التنضيمات لديها اجندات خارجيه مضلمه تريد ان تعيد سوريا للقرون الوسطى بداعي الدوله الاسلاميه والاسلام منهم برائ يجب على العرب انقاذ مايمكن انقاذه من سوريا والا لن ينفع الندم
 
النظام الحالي المصري لا يستطيع حل مشكلة سوريا وحيدا، لا بد من تظافر جميع الدول العربية والاسلامية لحل المشكلة السورية ومع هذا لن يكون الامر بالسهولة المتوقعة
 
المتحدث باسم الخارجية لوكالة أنباء روسية: الدور المصرى يستعيد حيويته بعد ثورة 30 يونيو.. ونسعى لمقعد غير دائم بمجلس الأمن.. واتصالات مكثفة مع السعودية والإمارات لحل الأزمة السورية سياسيا

S1201418124212.jpg


أكد بدر عبد العاطى، المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية، أن الدور المصرى يستعيد حيويته وعافيته بعد ثورة 30 يونيو، وبعد تحقق تطلعات الشعب المصرى وإرادته فى إقامة نظام ديمقراطى حقيقى، وانتخاب رئيس الجمهورية فى انتخابات حرة ونزيهة شارك فى متابعتها العديد من منظمات المجتمع الدولى.

وأضاف عبد العاطى خلال حوار لوكالة "روسيا سيفودنيا" الروسية، أنه من الواضح أن هذا الدور يتحرك بشكل منهجى وعلمى يركز على الملفات، التى تمس الأمن القومى المصرى والعربى، حيث تعد مصر أكبر دولة عربية وهى محور الاستقرار فى الشرق الأوسط، ونرى أن الجميع إقليميا ودوليا يرحبون بعودة مصر إلى مكانتها، خاصة أنه لم يستطع أحد ملئ الفراغ، الذى تركته مصر نتيجة انشغالها بالشأن الداخلى.

وأكد عبد العاطى، أن هناك تحركات مصرية واضحة سواء فيما يتعلق بالأزمة الليبية أو الأزمة السورية أو الوضع فى العراق أو القضية الفلسطينية واستضافة مؤتمر إعمار غزة، وهناك أيضا اهتمام مصرى بالوضع فى السودان وجنوب السودان ومشاركة مصر فى قمة الاتحاد الأفريقى وتعافى دورها أفريقيا والزيارات المتبادلة ونية مصر للترشح للمقعد غير الدائم بمجلس الأمن.

وأشار عبد العاطى إلى أن هذا يوضح عودة مصر لمكانتها التى تليق بها، خاصة أن الدبلوماسية المصرية عام 2014 ركزت على تحقيق التوازن من خلال الاستفادة والحفاظ على العلاقات مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى، مع تطوير العلاقات مع روسيا والصين والهند والبرازيل، وهناك تحرك كامل وتركيز على الملفات التى تهم العالم العربى، خاصة حماية الدولة العربية ومنعها من التفكك والدفاع عن الدولة القومية ومحاربة الإرهاب فى ظل ظهور التنظيمات الإرهابية فى منطقة الشرق الأوسط والدول العربية.

ونوه عبد العاطى بأن العالم كله بدا يدرك أن الإرهاب ظاهرة عالمية وأن لا أحد محصنا ضد هذه الظاهرة ويتعين تضافر الجهود الإقلمية والدولية لمكافحته، وبدأت هذه التحركات المصرية الممنهجة على الساحة الدولية والإقليمية والدولية تؤتى ثمارها خاصة على الصعيدين العربى والأفريقى، فضلا عن الصعيد الدولى مع توقعنا أن يكون هناك دعم كبير لتشرح مصر لمقعد غير دائم فى مجلس الأمن، خاصة أن دولا كبرى أعلنت دعمها الكامل للملف المصرى، وخاصة أن مصر لها دور كبير فى تحقيق الأمن والاستقرار فى العالم.

وأضاف عبد العاطى أن مصر تهتم بشكل واضح وكبير بالشأن السورى، حيث إن سوريا ترتبط بالأمن القومى المصرى وترتبط بالأمن القومى العربى، وأن مصر لن تقف موقف المتفرج على ما يحدث فى سوريا من عمليات قتل يومية ومحاولة تفتيت وشرذمة الدولة السورية، بالإضافة إلى وجود أكثر من نصف الشعب السورى الشقيق من بين مشرد ولاجئ فى دولة مختلفة وهذه مواقف قاسية جدا، ولن ننسى أن مصر وسوريا كانتا دولة واحدة وهناك روابط تاريخية بينهما.

وأكد عبد العاطى أنه فى إطار الاهتمام المصرى الواضح والكثيف بالشأن السورى هناك تنسيق تقوم به مصر على كل المستويات مع أطراف المعارضة السورية من خلال الزيارات، التى تقوم بها المعارضة المعتدلة سواء هيئة التنسيق أو الائتلاف الوطنى، وهناك أيضا قسم قنصلى مصرى فى دمشق وقسم قنصلى سورى فى القاهرة لرعاية مصالح المواطنين هنا وهناك.

وأشار عبد العاطى إلى أنه هناك اتصالات مصرية مكثفة مع الدول الشقيقة فى الخليج العربى وفى مقدمتها السعودية والإمارات وأيضا المبعوث الأممى، بالإضافة إلى الاتصالات مع الأطراف الدولية الفاعلة كالولايات المتحدة وروسيا الاتحادية والدول الأوروبية وغيرها، حيث تعمل مصر على حلحلة الأزمة السورية والقناعة المصرية بأنه لا حل عسكرى لهذه الأزمة، وإنما هو حل سياسى، يجب تفعيله ودفعه إلى الأمام، خاصة بعد انعقاد مؤتمرى جينيف-1 وجينيف-2.

وأوضح عبد العاطى أن ما يحدث الآن فى ضوء الاهتمام المصرى الكثيف بالشأن السورى طرحت العديد من الأفكار من بعض فصائل المعارضة السورية أن تجتمع على أرض القاهرة، حيث إن مصر سجلها ناصع البياض وليس لديها أجندات خاصة فى سوريا وتقف مع إرادة الشعب السورى ومع الدولة السورية وعدم تفتيتها.

وأكد أن هناك رؤية أن تأخذ أحد مراكز الأبحاث فى مصر المبادرة السورية، وتستضيف المعارضة من خلال حوار فيما بينها بدون أى تدخل خارجى، حيث تطرح هذه الفصائل المعارضة رؤيتها مما يؤدى إلى التوافق فى الأفكار توضع فى وثيقة موحدة لتفعيل الحل السياسى، وذلك لدعم المؤتمر المقرر انعقاده فى موسكو.

http://www.youm7.com/story/2014/12/29/المتحدث-باسم-الخارجية-لوكالة-أنباء-روسية--الدور-المصرى-يستعي/2007850
اختصر الموضوع
لا يوجد حل سياسي في سوريا
روسيا ترفض جنيف 1 الذي يلزم الاسد تسليم السلطة لماذا تذهب لانشاء موسكو 1
ونتذكر مماطلتها في جنيف 2 و3
اي نقاش عن حل سياسي هو ذر الرمات على العيون
يجب على مصر ان تطالب ايران بإخراج المرتزقة من الميلشيات الايرانيه والتي جلبتها ايران الى سوريا
 
مايبدو لي ان السعوديه سلمت مصر كامل ملف سوريا لايجاد حل له وخاصه مع وجود علاقات مصريه متميزه مع روسيا وهناك تنسيق روسي مصري في هذا الموضوع
روسيا تستلم التفاوض مع النظام واقناعه ومصر تستلم التفاوض مع المعارضه وتوحيدها ومن ثم اقناعها
هناك مؤشرات بنجاح مصر على اقناع روسيا بالاستغناء عن الاسد والابقاء على هيكل النظام والدليل هو ان بوتين استبعد وزير خارجيته لافروف عن الموضوع السوري نهائيا وتسليمه الى بوغدانوف لان لافروف يعتبر من المتشددين جدا بالتمسك بالاسد وعدم القبول بأي حل اخر لاستبعاده لو تلاحظون ان لافروف لم يعد يصرح بأي شيء عن سوريا منذ شهر تقريبا
وان شاء الله مصر قادره على تخليص الشعب السوري من جزارينه
دخول مصر في الموضوع السوري ممتاز جداً
ولكن يجب ان دورها واضح
هل تقبل روسيا على تنحية الاسد ؟ استبعد هذا ويكفي استمرار تسليحها للاسد
اتذكر تصريح روسي انها لا تقبل بحاكم سني في سوريا
كذلك يجب ان تطالب مصر ايران بسحب ميلشياتها وعناصرها من سوريا والاعلان يجب ان يكون علني
اي فشل مفاوضات يجب ان تطالب مصر بالمنطقه العازله في شمال سوريا وجنوبه
هذا سيحرج روسيا في حال تعنتها واصرارها على الاسد ورموز نظامه
وهنا يبدأ اللعب
الممثل الوحيد للثوره السوريه هو الائتلاف السوري يجب ان يكون مطلع على ما يجري
لكن بالنسبه لي ارى انه لا يوجد حل سياسي نهائياً
 
حلب القديمة .. الشرزمة قتلوا ودمروا حلب بالبراميل المتفجرة !
.
هنا حلب .. غزة ليست وحدها !
10805634_10205475684242710_8832789517417326776_n.jpg
 
عودة
أعلى