لولا منتجات الجيش كان السلعه الخضار اضربت في 50صدقني ليست قوانين يمكن أن يؤخذ فيها أو برد ستشعل اي ثورة..المصريين أصبحوا أكثر وعيا ولم يعد هناك الشعار الطفولي يسقط يسقط على السنه الناس كلما واجهوا ما لا يعجبهم أو لا يفهمون كما كانت إبان أحداث 2011 وما بعدها والحكومه أصبحت أكثر استجابه لاي صوت اعتراض شعبي على اي مشروع أو قانون أو إجراء وآخرهم قانون الضرائب العقارية الذي أعيد لمجلس النواب لتعديل بنوده وخصوصا أن البلد في حاله إصلاح اقتصادي وتشريعية واسع من المتوقع أن تخرج للنور قوانين غير مكتملة الدراسه او مبالغ في بنودها لكن هناك أطراف طبعا متحفزه لتحويل اي مشكله إلى ثوره تدمر البلد ليستطيعوا العوده مره اخرى ليحكموا الأنقاض وهم اخوان ابليس... بالمناسبه لولا منتجات الجيش الزراعيه ما كنت رأيت هذا الانخفاض الكبير في أسعار الخضر والفاكهه والوفرة في كمياتها في وقت ازمه الكورونا والتي كانت أهم أولويات الدوله توفير الطعام بارخص الاسعار بعدما تأثرت دخول الملايين من المواطنين بسبب كورونا أما بانقطاع دخولهم كالعاملين في السياحه أو انخفاضها في باقي القطاعات ولولا ذلك لكنت رأيت أزمات في أصناف الخضر والفاكهه بغية زيادة سعرها لتحصيل اكبر قدر من المكاسب في ظل الازمه وهذا عانينا منه كثيرا العقود الماضية ...حمى الله مصر من شر أهل الفتن والخراب
في حاجه اسمها امن اجتماعي