* مصر قد تحصل علي فرقاطتين فريم و 26 مقاتلة رفال *

هذا على اساس ان مصر لا تمتلك بالفعل قدرات BVR على الاف 16 ؟ يا عزيزي الجيش المصري يستخدم احدث نسخ الـ AIM-7 Sparrow وهو الـ AIM-7P ومداه 70 كم ، هل هذا انت تعتبره صاروخ في مدي الرؤية ام خارج مدي الرؤية ؟!
عن نفسى اعتبره صاروخ متخلف لا يغنى ولا يثمن من جوع
العالم الان يبحث عن مزيد من الحداثه و بدائل مستقبليه للإمرام
و نحن مازالنا نتحدث عن الإسبارو و نعتبره صاروخ فعّال !!!!!!

الأف16 لو تسلحت بالإيرس تى و الميكا ستكون أفضل بمراحل
 
وجود الشق الروسى والفرنسى فى القوات المسلحة يحدد نية مصر فى صفقاتها

يعنى تعاقد على مقاتلات روسية وفرنسية بصرف النظر عن السعر لوجود الشقين فى الجيش

ربما تكون 60 سوخوى 35 ارخص من 36 رافال ولكن عامل تنوع المصادر يفرض علينا التعاقد على الاثنين

ولان روسيا متميزة جدا فى الطائرات الاعتراضية ذات السرعة العالية ولان فرنسا متميزة جدا فى الشق الالكترونى
 
بس الميكو CSL تهديد حقيقي بالاشتراك مع الدولفين اكيد هما مش حيسكتو على ماسورة المد البحري بتاعنا و لكن القادم اكيد كافي جدا لهم الفكره ان مصر يجب ان تربط ان ادوارها البحريه اكبر من اسرائل بكثير مما ينعكس على عدد القطع و تقنياتها و ادوارها .... المؤكد :
4 جويند ( +2 لا نعلم مستقبلهم )
1 فريم ( +1 لا نعلم مؤكد ام لا )
2 تايب ( +2 لا نعلم مستقبلهم و عندي سؤال لما لم يتم التوجه للتايب 214 النظير للتايب 212 الخاص بالمانيا او التايب 216 )
عدد من الغواصات الروسيه غير مؤكد مستقبلها هل ممكن تكون لادا الأحدث ام كيلو
4 امبسادور (+امكانية الزياده و لكن نظرا للعلاقات من الصعب )
اخبار عن الميسترال ليست مؤكده لتوفير قطعتين للبحرين
نتحدث عن 20-15 قطعه ثقيله على مدار 5 سنوات مع تواجد بعضها حاليا
تسليح ما بين ميكا و اكسوسيت بلوك 3 و 2 و هاربو بلوك 2 و طوربيدات MK و فالانكس و مدافع اتوبيردا و استر 15 ( ممكن 30 لو حصلنا على الفريدا ) و سكالب نيفال مخفض و هليكوبتر NH90
+ الموجود حاليا من نوكس و بيري ثقيل و رمضان و جوجهنجو و اوسا و دسكوبيرتا
..............
ان تغيرت الخريطة الجيوسياسيه و اصبحنا بالضروره ننظر لما هو ايضا اثقل مما سبق كله لتهاوي 4 جيوش و حماية قناه مزدوجه من باب المندب خصيصا للبحر النتوسط :
- اعتقد ان الروس التعاون معهم سيكون في شكل اكبر بكثير من غواصات لادا او كيلو + حاجتنا لصواريخهم الهيبرسونيك و منظوماتهم الساحليه كالباستيون
- البدء في توليد قدرات صناعة السفن الضخمه العسكريه و تكنولوجيا التصميم و علم المعادن و توظيف الهول الشبحي مش بس ازاحه و اعتقد هذا المر بدء فعليا
- لماذا لا ننظر للغواصات الفرنسيه ايضا و بمواصفات بنا انهم موافقون
- كل هذا استراتيجيه مستقبليه قد تاخد سنين لتحقيقها
تحليل جيد
و كلام صحيح خاصة فى الشق الروسى
يجب أن لا نثق فى الغرب إلا فى حالة نقل التكنولوجيا و التصنيع المشترك
غير ذلك فالغرب لا يعتمد عليه وقت المعركه بل سيكون بمثابة الخنجر فى ظهرنا
من الأخر أنا لا أثق فى الغرب إطلاقآ
حتى لو باعونا الرابتور و الشارل ديجول و ليس الرافال و الفريم

أما البحريه المصريه امام الإسرائيليه
فالبحريه المصريه لا غبار عليها
إلا إن الصهاينه يتفوقون فى الغواصات و أنظمتهم التكنولوجيه الخاصه بهم
و لسد هذه الفجوه يجب إدخال غواصات روسيه و يا حبذا لو كانت اللادا
فهى تكافىء الألمانيه أو تقل عنها قليلآ إلا إنها أقوى فى القوه الناريه
تشكيلة صواريخ و طوربيدات قاتله
و يجب تنمية الصناعات البحريه بأنظمتها التكنولوجيه
 

نقول مبروك


فى الخبر على ترجمة جوجل يقول نجاح الوفود المصرية فى ابرام صفقة فريم على الاقل واحدة

ويستلزم بضعة شهور لتعلم البحرية على القتال الالى !

تدخل الخدمة فى افتتاح قناة السويس و4 جويند ينتهى تسليمهم 2017 لكن مش كتير 3 سنوات ؟
 
فى الخبر على ترجمة جوجل يقول نجاح الوفود المصرية فى ابرام صفقة فريم على الاقل واحدة

ويستلزم بضعة شهور لتعلم البحرية على القتال الالى !

تدخل الخدمة فى افتتاح قناة السويس و4 جويند ينتهى تسليمهم 2017 لكن مش كتير 3 سنوات ؟
البناء في سنيتين ونص ومع تجارب تشغيل وتجهيز مدة جيدة جدا
 
In terms of Normandy, beyond the technical aspects, for example with the landing of cruise missile facilities and adapting the building to the Egyptian equipment and standards

نقطة مثيرة للاهتمام فعلا !
ايه هى المعدات والمواصفات المصرية فى النقطة ديه ؟ :D :D
 
In terms of Normandy, beyond the technical aspects, for example with the landing of cruise missile facilities and adapting the building to the Egyptian equipment and standards

نقطة مثيرة للاهتمام فعلا !
ايه هى المعدات والمواصفات المصرية فى النقطة ديه ؟ :D :D
8شهور ونرعف لما تشرف في افتتاح القناة
 
نقدر نقول مبروووووووووووووووك لمصر
وان شاء الله الفريم التانية حتيجى مع اختها
 
Outside the FREMM project, it will be recalled that Egypt has ordered to France four corvettes type Gowind 2500. The seed must be delivered by the DCNS site in Lorient in 2017, following three being performed locally in Technology Transfer .dropoff window It adds an option for the construction of two additional units, which could reach the sky produced in Lorient.
 
ثلاثة جاويند سوف يتم بنائهم محليا مع نقل التكنولوجيا
مع امكانية اضافة اتنين اخرين:):)
 
التعديل الأخير:
تحليل جيد
و كلام صحيح خاصة فى الشق الروسى
يجب أن لا نثق فى الغرب إلا فى حالة نقل التكنولوجيا و التصنيع المشترك
غير ذلك فالغرب لا يعتمد عليه وقت المعركه بل سيكون بمثابة الخنجر فى ظهرنا
من الأخر أنا لا أثق فى الغرب إطلاقآ
حتى لو باعونا الرابتور و الشارل ديجول و ليس الرافال و الفريم

أما البحريه المصريه امام الإسرائيليه
فالبحريه المصريه لا غبار عليها
إلا إن الصهاينه يتفوقون فى الغواصات و أنظمتهم التكنولوجيه الخاصه بهم
و لسد هذه الفجوه يجب إدخال غواصات روسيه و يا حبذا لو كانت اللادا
فهى تكافىء الألمانيه أو تقل عنها قليلآ إلا إنها أقوى فى القوه الناريه
تشكيلة صواريخ و طوربيدات قاتله
و يجب تنمية الصناعات البحريه بأنظمتها التكنولوجيه

ممكن نرى تعاون تكنولوجي تصنيعي في الفريم مستقبلا لان العدد بالتاكيد سيزيد لا اعتقد العدد سيتوقف على اثنتين او واحد + التعاون مع الروس بالتأكيد سيلقى بظلاله في البحر او اسفله ;) و لا ننسى الصين و هم اجدر من ممكن التعاون معهم في هذا.

في راي التواجد البحري الان هوا المهم اكثر من الجو من دون اغفال اهميته ايضا و لكن 2nd level البحر هوا الحدود الاولي و الخط الاهم اسرائيل لن تكون وحدها و هي ليست الوحيده + امن الخليج و ايران و و الغاز و تركيا و الكثير انت مطالب بتواجد بحري ثقيل لهذا نرى القياده المصريه في الاتجاه نحو التخلى عن مبدا القطع الصغيره الكثيره لعدم خسارة الكبيره القليله بضربه واحده مع انها نظريه صائبه وتبعه حتى هذه اللحظه لكن العمل في اعالي البحار يتطلب ذلك نظرا للمسؤوليات الملقاه علينا .

ما يهمني وجود تراكم خبرات كالتي حدثت في الابرامز بمعنى بدن و امكانية تصميم كامله و تطوير التصميم استحداث متغيرات كما حدث فجاه و شاهدنا اغلب القطع البحريه شبحيه و تجهز من الخارج مستحيل امكانية تصنيع كامله فالعلوم و الصناعات متداخله جدا و نحن في اخر الركب و الواقعيه مع الجرأه ستفيد المهم ادراكنا لمسؤولياتنا البحريه ....
فحتى شائعات اقتراب الامريكان بحريا ايام الثوره ( لن افتي في صحتها ) حتى لو كانت مجرد كلمات فصناع القرار اكثر من حسو بها فهو احتمال اصبح قريب جدا مواجهته ماذا ستفعل عندما يحدث و حتى ان تجهزت جيدا لن تستطيع ان تقف امام الناتو بحريا و لا حتى روسيا ولكن ..... تستطيع ان تكون مؤلما و رادعا بخسائر المواجه مما يفرض عليك تواجد بحري ثقيل لحماية مصالحك الكثيره و لجعل الغير يدرك انك قوي ليس اكيد بما يكفي لهزيمته في منازله و لكن في استرجاع عواقب القرار حين التفكير فيه اكثر من الوضع السابق
 
In terms of Normandy, beyond the technical aspects, for example with the landing of cruise missile facilities and adapting the building to the Egyptian equipment and standards

نقطة مثيرة للاهتمام فعلا !
ايه هى المعدات والمواصفات المصرية فى النقطة ديه ؟ :D :D

نقول اهلا للسكالب نيفال عاش من شافك يا جدع يا رب تيجي بالرجل الطويله مع انو مستبعد :D
 
شكل لعنة الرفال ما زالت مستمرة !
hollande-declare-qu-il-s-attendait-a-l-echec-du-rafale-au-bresil.png


Et si Bercy faisait capoter la vente des Rafale et des frégates en Egypte ?
Bercy rechigne à accorder des facilités de financement à l'Egypte qui souhaite s'offrir 23 Rafale et deux frégates multimissions FREMM. Une situation qui rappelle celle du Maroc en 2007 où le Rafale avait perdu un contrat imperdable.

NEWSLETTERSuivez toute l'actualité :
Industrie & Services
OK
La France va-t-elle encore rater un énorme contrat pour de simples facilités de financement que Bercy rechigne à accorder à l'Égypte ? Après le départ vendredi de la délégation égyptienne de très haut niveau présente à Paris pendant dix jours, c'est le sentiment qui dominait à Paris et qui rappelle étrangement l'énorme gâchis des négociations vendangées par la France au Maroc pour la vente du Rafale en 2007. Un contrat qui était imperdable mais que la France s'est faite in fine souffler par les États-Unis.

L'Égypte sera-t-elle un mauvais remake du Maroc? Pas impossible car la délégation égyptienne est repartie sans un accord formel sur le financement qu'elle était pourtant venue chercher à Paris pour 23 Rafale et deux frégates multimissions FREMM. Soit une opération évaluée entre 5 et 6 milliards d'euros. En arrivant en France, la délégation avait pourtant pour objectif de conclure. C'était en tout cas le vœu du président égyptien Abdel Fattah al-Sissi, qui était venu en visite officielle en Paris fin novembre.



Un financement à trouver
A leur arrivée, aussi bien du côté égyptien que français, il existait réellement une volonté d'avancer tant sur les Rafale que les FREMM. Le Caire a besoin d'équipements modernes opérationnels très rapidement. La situation en Libye les y pousse, une intervention armée égyptienne n'étant d'ailleurs pas à exclure. En outre, Paris et Le Caire, qui estime que la France a une responsabilité dans la situation libyenne, partagent la même inquiétude sur le développement de la menace djihadiste en Libye. D'où la volonté du président égyptien de s'équiper rapidement. Les hésitations de Bercy ne devront pas perdurer, d'autres pays, comme au Maroc en 2007, pourrait prendre un malin plaisir à se substituer à la France si celle-ci hésitait un peu trop.

Car très vite les négociations entre les Égyptiens et les Français ont été freinées par les questions sur le financement de l'opération et des garanties de paiement, qui ont été abordées au cours du séjour parisien."Il y a un écart très (trop ?) important entre la volonté politique et Bercy qui reste très frileux", explique-t-on à La Tribune. Pour signer le contrat Rafale évalué à 3,6 milliards d'euros environ, les Égyptiens demanderaient à la France un crédit Coface pour une partie du financement des avions de combat et des FREMM. Certains évoquent un crédit Coface pour la moitié de l'opération. Les banques sont elles aussi très réservées.

Et le Qatar?
Au Qatar, le dossier Rafale a été ralenti. Selon certains observateurs, Doha verrait d'un mauvais œil les étroites relations entre Paris et Le Caire. Ce qui compliquerait un peu les négociations entre Paris et Doha alors que tout a été négocié à l'exception du prix. En dépit de ces turbulences, certaines sources estiment qu'un contrat reste en très bonne voie et devrait être signé début 2015. Mais d'autres s'inquiètent de voir les Américains très actifs au Qatar. "La commande de F18 sera passée avant celle des Rafale, indique-t-on à La Tribune. Ce qui représente un vrai risque pour le Rafale, les Américains vont consommer une partie du budget prévue pour les Français".

Deux opérations - tant en Égypte qu'au Qatar - vitales pour l'industrie française et la loi de programmation militaire (LPM) 2014-2019. Le Rafale surtout et la FREMM doivent être exportés pour tenir la trajectoire financière de la LPM. Ce serait
dommage que la France rate la dernière marche dans des négociations de long cours.

بارسي مترددة لمنح تسهيلات مالية لمصر التي ترغب في اقتناء 23 مقاتلة رافال وفرقاطتين متعددة المهام فريم. وضعية تذكرنا للتي حصلت مع المغرب سنة 2007 أين فقدت الرافال صفقة لا يمكن إضاعتها

قل ستضيع فرنسا صفقة كبيرة مرة أخرى بسبب تسهيلات بسيطة في التمويل والتي تردد بارسي في منحها لمصر؟ بعد مغادرة الوفد المصري المكون من ضباط كبار يوم الجمعة والذي كان متواجدا في باريس طيلة 10 أيام، أصبح هذا هو الشعور السائد في باريس والذي يذكرنا وبشكل غريب التعثر الكبير في المفاوضات بين فرنسا والمغرب من أجل بيعها الرافال سنة 2007، صفقة لم تكن لتضيع تلقت فرنسا بموجبها صفعة من الولايات المتحدة الأمريكية.

هل سيحدث لمصر نفس السيناريو السيىء الذي عاشه المغرب؟ ليس بالمستحيل كون البعثة المصرية عادت أدراجها دون اتفاق رسمي على التمويل الذي قدمت أساسا من أجله لباريس من أجل 23 مقاتلة رافال و فرقاطتين متعددة المهام فريم. بمعنى عملية تبلغ تكلفتها ما بين 5 و 6 مليارات أورو. وعندما وصل الوفد لفرنسا، كان هدفه هو التوقيع. على كل فقد كانت هذه أمنية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي قام بزيارة رسمية لباريس نهاية نوفمبر.

عملية إيجاد تمويل

ومن لحظة وصولهم، مثلهم مثل نظراءهم الفرنسيين، كانت هناك إرادة للمضي قدما في قضية الرافال و الفريم أيضا. القاهرة محتاجة لعتاد حديث عملياتي بشكل مستعجل. الوضعية في ليبيا تدفع لذلك التوجه، فعملية تدخل للجيش المصري تبقى واردة. في المقابل، باريس والقاهرة، والتي تعتبر فرنسا مسؤولة عن الوضع في ليبيا، تتقاسمان نفس المخاوف حول تطور التهديد الجهادي في ليبيا. أين تظهر إرادة الرئيس المصري في التسلح بشكل سريع. تردد بارسي لم تستمر طويلا، دول أخرى مثل المغرب سنة 2007 قد تتخذ قرارا بالتخلي عن الخيار الفرنسي إن إستمر التردد الفرنسي لمدة أطول.


ولأن المفاوضات بين الجانب المصري والفرنسي توقفت بشكل سريع بسبب مسألة تمويل العملية وضمانات الدفع، والتي تم مناقشتها خلال إقامة الوفد بباريس، "توجد فجوة كبيرة جدا بين الرغبة السياسية و بارسي التي لا تزال تتسم بالحذر الشديد" حسب ما تم شرحه لـ La Tribune. لأن و من أجل توقيع عقد تصل قيمته إلى 3.6 مليار أورو تقريبا، على المصريين الطلب من فرنسا قرض كوفاس Coface لتمويل جزء من عقد الطائرات المقاتلة و فرقاطات الفريم. البعض يقول أن قرض كوفاس لنصف الصفقة. لكن البنوك من جهتها تبقى جد متحفظة.
المصدر الفرنسي


الترجمة منقولة من الاخ @
شكرا

 
شكل لعنة الرفال ما زالت مستمرة !
hollande-declare-qu-il-s-attendait-a-l-echec-du-rafale-au-bresil.png


Et si Bercy faisait capoter la vente des Rafale et des frégates en Egypte ?

Bercy rechigne à accorder des facilités de financement à l'Egypte qui souhaite s'offrir 23 Rafale et deux frégates multimissions FREMM. Une situation qui rappelle celle du Maroc en 2007 où le Rafale avait perdu un contrat imperdable.


NEWSLETTERSuivez toute l'actualité :
Industrie & Services
OK
La France va-t-elle encore rater un énorme contrat pour de simples facilités de financement que Bercy rechigne à accorder à l'Égypte ? Après le départ vendredi de la délégation égyptienne de très haut niveau présente à Paris pendant dix jours, c'est le sentiment qui dominait à Paris et qui rappelle étrangement l'énorme gâchis des négociations vendangées par la France au Maroc pour la vente du Rafale en 2007. Un contrat qui était imperdable mais que la France s'est faite in fine souffler par les États-Unis.

L'Égypte sera-t-elle un mauvais remake du Maroc? Pas impossible car la délégation égyptienne est repartie sans un accord formel sur le financement qu'elle était pourtant venue chercher à Paris pour 23 Rafale et deux frégates multimissions FREMM. Soit une opération évaluée entre 5 et 6 milliards d'euros. En arrivant en France, la délégation avait pourtant pour objectif de conclure. C'était en tout cas le vœu du président égyptien Abdel Fattah al-Sissi, qui était venu en visite officielle en Paris fin novembre.



Un financement à trouver
A leur arrivée, aussi bien du côté égyptien que français, il existait réellement une volonté d'avancer tant sur les Rafale que les FREMM. Le Caire a besoin d'équipements modernes opérationnels très rapidement. La situation en Libye les y pousse, une intervention armée égyptienne n'étant d'ailleurs pas à exclure. En outre, Paris et Le Caire, qui estime que la France a une responsabilité dans la situation libyenne, partagent la même inquiétude sur le développement de la menace djihadiste en Libye. D'où la volonté du président égyptien de s'équiper rapidement. Les hésitations de Bercy ne devront pas perdurer, d'autres pays, comme au Maroc en 2007, pourrait prendre un malin plaisir à se substituer à la France si celle-ci hésitait un peu trop.

Car très vite les négociations entre les Égyptiens et les Français ont été freinées par les questions sur le financement de l'opération et des garanties de paiement, qui ont été abordées au cours du séjour parisien."Il y a un écart très (trop ?) important entre la volonté politique et Bercy qui reste très frileux", explique-t-on à La Tribune. Pour signer le contrat Rafale évalué à 3,6 milliards d'euros environ, les Égyptiens demanderaient à la France un crédit Coface pour une partie du financement des avions de combat et des FREMM. Certains évoquent un crédit Coface pour la moitié de l'opération. Les banques sont elles aussi très réservées.

Et le Qatar?
Au Qatar, le dossier Rafale a été ralenti. Selon certains observateurs, Doha verrait d'un mauvais œil les étroites relations entre Paris et Le Caire. Ce qui compliquerait un peu les négociations entre Paris et Doha alors que tout a été négocié à l'exception du prix. En dépit de ces turbulences, certaines sources estiment qu'un contrat reste en très bonne voie et devrait être signé début 2015. Mais d'autres s'inquiètent de voir les Américains très actifs au Qatar. "La commande de F18 sera passée avant celle des Rafale, indique-t-on à La Tribune. Ce qui représente un vrai risque pour le Rafale, les Américains vont consommer une partie du budget prévue pour les Français".

Deux opérations - tant en Égypte qu'au Qatar - vitales pour l'industrie française et la loi de programmation militaire (LPM) 2014-2019. Le Rafale surtout et la FREMM doivent être exportés pour tenir la trajectoire financière de la LPM. Ce serait
dommage que la France rate la dernière marche dans des négociations de long cours.

بارسي مترددة لمنح تسهيلات مالية لمصر التي ترغب في اقتناء 23 مقاتلة رافال وفرقاطتين متعددة المهام فريم. وضعية تذكرنا للتي حصلت مع المغرب سنة 2007 أين فقدت الرافال صفقة لا يمكن إضاعتها

قل ستضيع فرنسا صفقة كبيرة مرة أخرى بسبب تسهيلات بسيطة في التمويل والتي تردد بارسي في منحها لمصر؟ بعد مغادرة الوفد المصري المكون من ضباط كبار يوم الجمعة والذي كان متواجدا في باريس طيلة 10 أيام، أصبح هذا هو الشعور السائد في باريس والذي يذكرنا وبشكل غريب التعثر الكبير في المفاوضات بين فرنسا والمغرب من أجل بيعها الرافال سنة 2007، صفقة لم تكن لتضيع تلقت فرنسا بموجبها صفعة من الولايات المتحدة الأمريكية.

هل سيحدث لمصر نفس السيناريو السيىء الذي عاشه المغرب؟ ليس بالمستحيل كون البعثة المصرية عادت أدراجها دون اتفاق رسمي على التمويل الذي قدمت أساسا من أجله لباريس من أجل 23 مقاتلة رافال و فرقاطتين متعددة المهام فريم. بمعنى عملية تبلغ تكلفتها ما بين 5 و 6 مليارات أورو. وعندما وصل الوفد لفرنسا، كان هدفه هو التوقيع. على كل فقد كانت هذه أمنية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي قام بزيارة رسمية لباريس نهاية نوفمبر.

عملية إيجاد تمويل

ومن لحظة وصولهم، مثلهم مثل نظراءهم الفرنسيين، كانت هناك إرادة للمضي قدما في قضية الرافال و الفريم أيضا. القاهرة محتاجة لعتاد حديث عملياتي بشكل مستعجل. الوضعية في ليبيا تدفع لذلك التوجه، فعملية تدخل للجيش المصري تبقى واردة. في المقابل، باريس والقاهرة، والتي تعتبر فرنسا مسؤولة عن الوضع في ليبيا، تتقاسمان نفس المخاوف حول تطور التهديد الجهادي في ليبيا. أين تظهر إرادة الرئيس المصري في التسلح بشكل سريع. تردد بارسي لم تستمر طويلا، دول أخرى مثل المغرب سنة 2007 قد تتخذ قرارا بالتخلي عن الخيار الفرنسي إن إستمر التردد الفرنسي لمدة أطول.


ولأن المفاوضات بين الجانب المصري والفرنسي توقفت بشكل سريع بسبب مسألة تمويل العملية وضمانات الدفع، والتي تم مناقشتها خلال إقامة الوفد بباريس، "توجد فجوة كبيرة جدا بين الرغبة السياسية و بارسي التي لا تزال تتسم بالحذر الشديد" حسب ما تم شرحه لـ La Tribune. لأن و من أجل توقيع عقد تصل قيمته إلى 3.6 مليار أورو تقريبا، على المصريين الطلب من فرنسا قرض كوفاس Coface لتمويل جزء من عقد الطائرات المقاتلة و فرقاطات الفريم. البعض يقول أن قرض كوفاس لنصف الصفقة. لكن البنوك من جهتها تبقى جد متحفظة.
المصدر الفرنسي

الترجمة منقولة من الاخ @
شكرا

لو فشلت سلملي على الرافال في اي صفقه بعد كده لا حتى اكاد اجزم ان موضوع الميسترال الروسي الفرنسي و هذه الصفقه سيلقيان بظلال ثقيله للغايه على تجارة السلاح الفرنسيه وبالتحديد الصفقه الهنديه و هم يعلمون هذا
 
لو فشلت سلملي على الرافال في اي صفقه بعد كده لا حتى اكاد اجزم ان موضوع الميسترال الروسي الفرنسي و هذه الصفقه سيلقيان بظلال ثقيله للغايه على تجارة السلاح الفرنسيه وبالتحديد الصفقه الهنديه و هم يعلمون هذا
بس الكلام كله علي التمويل هنا مش علي عيوب تقنية خالص !!
 

باريس مترددة لمنح تسهيلات مالية لمصر التي ترغب في اقتناء 23 مقاتلة رافال وفرقاطتين متعددة المهام فريم. وضعية تذكرنا للتي حصلت مع المغرب سنة 2007 أين فقدت الرافال صفقة لا يمكن إضاعتها

قل ستضيع فرنسا صفقة كبيرة مرة أخرى بسبب تسهيلات بسيطة في التمويل والتي تردد بارسي في منحها لمصر؟ بعد مغادرة الوفد المصري المكون من ضباط كبار يوم الجمعة والذي كان متواجدا في باريس طيلة 10 أيام، أصبح هذا هو الشعور السائد في باريس والذي يذكرنا وبشكل غريب التعثر الكبير في المفاوضات بين فرنسا والمغرب من أجل بيعها الرافال سنة 2007، صفقة لم تكن لتضيع تلقت فرنسا بموجبها صفعة من الولايات المتحدة الأمريكية.

هل سيحدث لمصر نفس السيناريو السيىء الذي عاشه المغرب؟ ليس بالمستحيل كون البعثة المصرية عادت أدراجها دون اتفاق رسمي على التمويل الذي قدمت أساسا من أجله لباريس من أجل 23 مقاتلة رافال و فرقاطتين متعددة المهام فريم. بمعنى عملية تبلغ تكلفتها ما بين 5 و 6 مليارات أورو. وعندما وصل الوفد لفرنسا، كان هدفه هو التوقيع. على كل فقد كانت هذه أمنية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الذي قام بزيارة رسمية لباريس نهاية نوفمبر.

عملية إيجاد تمويل

ومن لحظة وصولهم، مثلهم مثل نظراءهم الفرنسيين، كانت هناك إرادة للمضي قدما في قضية الرافال و الفريم أيضا. القاهرة محتاجة لعتاد حديث عملياتي بشكل مستعجل. الوضعية في ليبيا تدفع لذلك التوجه، فعملية تدخل للجيش المصري تبقى واردة. في المقابل، باريس والقاهرة، والتي تعتبر فرنسا مسؤولة عن الوضع في ليبيا، تتقاسمان نفس المخاوف حول تطور التهديد الجهادي في ليبيا. أين تظهر إرادة الرئيس المصري في التسلح بشكل سريع. تردد بارسي لم تستمر طويلا، دول أخرى مثل المغرب سنة 2007 قد تتخذ قرارا بالتخلي عن الخيار الفرنسي إن إستمر التردد الفرنسي لمدة أطول.


ولأن المفاوضات بين الجانب المصري والفرنسي توقفت بشكل سريع بسبب مسألة تمويل العملية وضمانات الدفع، والتي تم مناقشتها خلال إقامة الوفد بباريس، "توجد فجوة كبيرة جدا بين الرغبة السياسية و بارسي التي لا تزال تتسم بالحذر الشديد" حسب ما تم شرحه لـ La Tribune. لأن و من أجل توقيع عقد تصل قيمته إلى 3.6 مليار أورو تقريبا، على المصريين الطلب من فرنسا قرض كوفاس Coface لتمويل جزء من عقد الطائرات المقاتلة و فرقاطات الفريم. البعض يقول أن قرض كوفاس لنصف الصفقة. لكن البنوك من جهتها تبقى جد متحفظة.
المصدر الفرنسي

الترجمة منقولة من الاخ @
شكرا


هذا مجرد مقال لشخص يفترض اشياء وتوقعات لا اكثر... البنوك الفرنسية كانت في البداية فقط مترددة في تمويل الصفقة لكن بعد ان اصبح الامر رسميا وزيارة السيسي والترحيب من الحكومة الفرنسية وشركات السلاح ببيع الرافال لمصر، فقد اصبح الامر مختلف الان مع البنوك.
 
بس الكلام كله علي التمويل هنا مش علي عيوب تقنية خالص !!

كلامك صحيح تماما و لكن في هذا العصر لن ينظر الكثيرون للتفاصيل طالما هناك بدائل افضل و اسرع و اقوى كالامريكي مثلا حالات كثيره ليست كل الدول على خلاف معها او الروسي حتى الطائره الى الآن لم تباع و دع نقطه سالب ...... في حاجه ! مش عيب تقني في الطائره بالعكس هي تتربع على عرش جيل 4.5 مع التايفون , و لكن التسويق فاشل بامتياز يا جماعه التسويق دا لوحده علم بيقوم و ينزل شركات اكيد مش ذنب الرافال انو البنوك غير مطمئنه لحالة مصر و يمكن تنجح الصفقه اصلا ربما عاد الوفد لمناقشة بدائل اخرى لتوقيعها و لكن لابد من اخد الموافقه من القاهره انا اقول لو فشلت حتى بسبب التمويل ستكون اضافه سيئه للغايه لسجل المبيعات الفرنسيه في وقت هي في امس الحاجه فيه لإرساء strong customer and producer relationship
 
هذا مجرد مقال لشخص يفترض اشياء وتوقعات لا اكثر... البنوك الفرنسية كانت في البداية فقط مترددة في تمويل الصفقة لكن بعد ان اصبح الامر رسميا وزيارة السيسي والترحيب من الحكومة الفرنسية وشركات السلاح ببيع الرافال لمصر، فقد اصبح الامر مختلف الان مع البنوك.


وليه ما تقولش ان اسرائيل بتحاول تنقذ ما يمكن انقاذه وانها لها نفوذ فى هذه البنوك وبتحاول انها تعرقل الصفقة .
 
عودة
أعلى