فيه خبر يقول ان محيط منطقة أراك سقطت بيد الحوثيين

هل الخبر صحيح؟



هذه ردود من بعض من المغردين ....

4635.jpg
4636.jpg
 



انتهت جولة مفاوضات تدعمها الأمم المتحدة لتبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي دون اتفاق.

وكانت المحادثات قد بدأت في الأردن في يناير الماضي بهدف الإفراج عن 300 أسير في المجمل، بينهم مسؤولون بارزون كشقيق الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.


وقال مكتب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن مارتن غريفثس: "على الرغم من عدم اتفاق الطرفين على الإفراج عن الأسرى خلال هذه الجولة من المحادثات، فقد التزما بمواصلة مناقشة معايير عملية الإفراج الموسعة مستقبلاً".

وجاء في البيان أن "اللجنة الإشرافية لتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى والمعتقلين والمفقودين تختتم اجتماعها. طرفا الاجتماع أعلنا عن التزامهما بالاستمرار في مناقشة محددات عملية مستقبلية موسعة لإطلاق سراح المحتجزين".

واعتبر غريفثس أنه "كان مخيبا للآمال انتهاء هذه الجولة من المحادثات دون الوصول لما يماثل النتيجة التاريخية للاجتماع في سبتمبر الماضي والذي أسفر عن إطلاق سراح 1056 محتجزاً".

وتابع: "أكرر دعوتي لإطلاق سراح جميع المحتجزين من المرضى والجرحى وكبار السن والأطفال والمحتجزين المدنيين بما يتضمن النساء والصحافيين فورا دون قيد أو شرط".

وهذه المحادثات جزء من إجراءات لبناء الثقة تهدف إلى استئناف مفاوضات السلام التي أُجريت في السويد في ديسمبر 2018 حيث اتفق الطرفان على تبادل 15 ألف سجين من الطرفين. وجرى تبادل حوالي ألف سجين العام الماضي.

وحمّل مصدر في الحكومة اليمنية، شارك في هذه الجولة الأخيرة من المحادثات، الحوثيين مسؤولية فشلها واتهمهم بعدم الالتزام بالاتفاقيات السابقة المتعلقة بالأسرى.

وقال المصدر لوكالة "رويترز" إن الفشل كان "بسبب مطالبتهم بأسرى غير موجودين في حوزة الحكومة ورفضهم إدراج صحافيين محكوم عليهم بالإعدام ضمن قوائم التبادل التي كان من المفترض الموافقة عليها في هذه الجولة من المحادثات".

وشهدت الأسابيع القليلة الماضية دفعة جديدة من جانب الأمم المتحدة والولايات المتحدة لإنهاء الحرب في اليمن. وبالتزامن مع ذلك شن الحوثيون هجوما على مدينة مأرب التي تسيطر عليها الحكومة وزادوا هجمات الطائرات المُسيرة.​
 
حساب سالم المصعبي اخباره مضروبه وانهزامي واشك انه متحوث بشنه حرب اعلاميه وترويج اخبار كاذبة عن تقدمات للحوثي لاصحة لها
 



#الجوف قوات جيشنا مسنودة بالمقاومة الشعبية، تحرز، تقدماً جديداً في جبهة الجدافر شرق مدينة الحزم.

أبطال جيشنا مسنودين برجال المقاومة شنّوا فجر اليوم الاثنين هجوماً عكسياً من عدّة محاور تمكنوا خلاله من تحرير مساحات واسعة شمال رغوان وشمال الجدافر باتجاه جبال الاقشع، وما يزال التقدم مستمر حتى الآن.​
 



#الجوف قوات جيشنا مسنودة بالمقاومة الشعبية، تحرز، تقدماً جديداً في جبهة الجدافر شرق مدينة الحزم.

أبطال جيشنا مسنودين برجال المقاومة شنّوا فجر اليوم الاثنين هجوماً عكسياً من عدّة محاور تمكنوا خلاله من تحرير مساحات واسعة شمال رغوان وشمال الجدافر باتجاه جبال الاقشع، وما يزال التقدم مستمر حتى الآن.​



قوات الجيش الوطني تحرر عدداً من المواقع في جبهة الجدافر

 



زار وزير الدفاع الفريق الركن محمد المقدشي، عصر اليوم الاثنين، وفد القوات المشتركة وأبناء الساحل الغربي في مدينة مأرب. وخلال الزيارة رحب الفريق الركن محمد المقدشي بوفد القوات المشتركة وأبناء الساحل الغربي، وثمن مبادرتهم الوطنية المتمثلة بتقديم القافلة الغذائية الأولى لدعم زملاء السلاح في جبهات مأرب، والتي عبرت عن الحرص على لم الشمل ونبذ الفرقة.

وقال وزير الدفاع إن اليمن تخوض حربًا بين الحق والباطل ، بين الحفاظ على العروبة وبين أطماع الفرس ومخططهم الهادف لطمس هويتنا اليمنية والعربية واحتلال البلاد، فكما يعرف الجميع أن من يحكم صنعاء اليوم هو السفير الإيراني، ونحن ندافع عن عقيدة ووطن. مضيفا أن العدو يشن حربا عدوانية كبيرة على مأرب بكل قواته، وباءت كل محاولاته بالفشل، وتكبد خسائر فادحة.

وأكد وزير الدفاع أن القافلة التي سيرتها القوات المشتركة وأبناء الساحل الغربي كان لها التأثير الكبير في نفوس أبطال الجيش والمقاومة ورجال القبائل، ولملمت الشتات الذي افتعلته وسائل إعلامية، وفرقت بين زملاء السلاح، ونحن ليس لدينا سوى عدو واحد يستهدف أمن اليمن واستقراره.
 
عودة
أعلى