أبطال الجيش والمقاومة كسروا هجمات هي الأعنف شنتها مليشيا الحوثي بشكل متتالي في محاولة لتحقيق أي تقدم في جبهات هيلان والمشجح والكسارة، إلا أنها فشلت أمام يقظة وصلابة الأبطال.

مصرع مالا يقل عن 70 عنصراً من المليشيات ، إلى جانب عشرات الجرحى والأسرى، فيما لاذ من تبقى منهم بالفرار تحت ضربات الأبطال في جبهات غرب مأرب.

مدفعية الجيش دمّرت 5عربات مدرعة و2 أطقم كانت تحمل تعزيزات للمليشيا في جبهتي الكسارة وهيلان.

#مارب أبطال جيشنا مسنودين برجال المقاومة، ينفذون كميناً نوعياً لمجاميع من مليشيات الحوثي المدعومة من إيران، كانت تحاول التسلل إلى أحد المواقع العسكرية شمال المحافظة.​
 

حرب اليمن: خريطة العمليات العسكرية الجارية في معركة مأرب


4634.jpg


 


#مأرب_الجوف كتيبة القائد العقيد عبدالله حمد الشدادي أبطال #مأرب تغتنم قناصة 12 وأسلحة متنوعة في جبهة لاعيرف شرقي الحزم، بعد كسر هجوم صباح اليوم محاولة في اختراق الخطوط الأمامية شمال محافظة #مأرب وتكبيد المليشيا خسائر فادحة بالأرواح والعتاد.

EuxGq2HXAAEFPez


#مأرب ثلاثه من قيادات المليشيات #الحوثية البارزة والتي يعول عليها زعيم المليشيات #الحوثية #الإرهابية عبدالملك الحوثي لقت مصرعها في جبهات #هيلان #المشجح #الكسارة بمحافظة #مأرب
 



وصلت إلى محافظة مأرب، شرقي اليمن، القافلةُ الغذائية الأولى المقدمة من أبناء الساحل الغربي والقوات المشتركة، مساء اليوم الأحد 21 فبراير/ شباط 2021م، رفداً لأبطال الجيش والمقاومة ورجال القبائل، الذين يواجهون ببسالة إرهاب مليشيات الحوثي في مختلف جبهات مأرب الأبية، يرافقها عدد من القيادات المدنية والعسكرية بقيادة العميد طه الجعمي.

واستقبل القافلة المئات من أبناء مأرب من قيادات عسكرية ومشايخ وشخصيات اجتماعية وقيادات حزبية ومدنية وفي مقدمتهم وكيل محافظة مأرب عبدربه علي مفتاح، واللواء مفرح بحيبح قائد محور بيحان، والعميد ناجي منيف قائد الشرطة العسكرية، والشيخ ذياب بن معيلي والشيخ منصور الصيادي رئيس فرع المؤتمر بمحافظة مارب، وعبدربه حليس مدير مكتب محافظ مأرب،

ومحمد عبد الوهاب معوضة وكيل أول محافظة ذمار، والشيخ خالد علي ناصر طريق، وعبدالله القيسي وكيل وزارة الإدارة المحلية، والعميد محمد الجرادي مستشار وزير الدفاع، والعميد محمد جسار مستشار رئيس هيئة الأركان، مُرحبين بهذا الإسناد الذي بادر إليه أبناء الساحل الغربي ومعهم القوات المشتركة للتأكيد على واحدية الهدف في المعركة المصيرية التي يخوضها الجيش وأبناء مأرب ضد مليشيا الحوثي الإرهابية دفاعاً عن الثوابت الوطنية والدينية.

111(2).jpg

2020-9-18-9447146%20(1)(2).jpg




قافلة المساعدات القادمة من الساحل الغربي تصل مأرب

(نعتذر عن رداءة التصوير .. من المصدر)

 
التعديل الأخير:
التعديل الأخير:



انتهت جولة مفاوضات تدعمها الأمم المتحدة لتبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي دون اتفاق.

وكانت المحادثات قد بدأت في الأردن في يناير الماضي بهدف الإفراج عن 300 أسير في المجمل، بينهم مسؤولون بارزون كشقيق الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.


وقال مكتب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن مارتن غريفثس: "على الرغم من عدم اتفاق الطرفين على الإفراج عن الأسرى خلال هذه الجولة من المحادثات، فقد التزما بمواصلة مناقشة معايير عملية الإفراج الموسعة مستقبلاً".

وجاء في البيان أن "اللجنة الإشرافية لتنفيذ اتفاق تبادل الأسرى والمعتقلين والمفقودين تختتم اجتماعها. طرفا الاجتماع أعلنا عن التزامهما بالاستمرار في مناقشة محددات عملية مستقبلية موسعة لإطلاق سراح المحتجزين".

واعتبر غريفثس أنه "كان مخيبا للآمال انتهاء هذه الجولة من المحادثات دون الوصول لما يماثل النتيجة التاريخية للاجتماع في سبتمبر الماضي والذي أسفر عن إطلاق سراح 1056 محتجزاً".

وتابع: "أكرر دعوتي لإطلاق سراح جميع المحتجزين من المرضى والجرحى وكبار السن والأطفال والمحتجزين المدنيين بما يتضمن النساء والصحافيين فورا دون قيد أو شرط".

وهذه المحادثات جزء من إجراءات لبناء الثقة تهدف إلى استئناف مفاوضات السلام التي أُجريت في السويد في ديسمبر 2018 حيث اتفق الطرفان على تبادل 15 ألف سجين من الطرفين. وجرى تبادل حوالي ألف سجين العام الماضي.

وحمّل مصدر في الحكومة اليمنية، شارك في هذه الجولة الأخيرة من المحادثات، الحوثيين مسؤولية فشلها واتهمهم بعدم الالتزام بالاتفاقيات السابقة المتعلقة بالأسرى.

وقال المصدر لوكالة "رويترز" إن الفشل كان "بسبب مطالبتهم بأسرى غير موجودين في حوزة الحكومة ورفضهم إدراج صحافيين محكوم عليهم بالإعدام ضمن قوائم التبادل التي كان من المفترض الموافقة عليها في هذه الجولة من المحادثات".

وشهدت الأسابيع القليلة الماضية دفعة جديدة من جانب الأمم المتحدة والولايات المتحدة لإنهاء الحرب في اليمن. وبالتزامن مع ذلك شن الحوثيون هجوما على مدينة مأرب التي تسيطر عليها الحكومة وزادوا هجمات الطائرات المُسيرة.​
 
عودة
أعلى