مفاجأة .. مصر تصنع محركات الطائرات

ان تقول ان التوربينة يتم صناعتها فى أى مخرطة او اى ورشة معهد فنى
فلا تعليق صراحة

تروس أو شفرات بحجم أصغر لو تتجه لأي مخرطه في ورش السيارات بترس صلب أو شفرات تريد كبسها فبحسب الترس أو العمود يتم اعادة تشكيل القطعه الصلب زيها ويتم كأس الشفرات الي يتم تقطيعها لكن بحجم صغير يناسب الة الخرط والكبس
كذا تكون مجديه في ورش الصناعيات في حال عدم توفر ترس جاهز وهذي تلاقيها في المعاهد وكليات الهندسة في أي بلد وتكون اسهل الأعمال لأن اما أرسم قطعه برسم هندسي أو حط قطعه جهازه والة الخرط تقطع الحديد الصلب زيها وباقي القطع تكبسها على بعضها بالمكبس
صناعة محركات السيارات أو الطائرات للحديد الصلب أو المسال في القوالب صعوبة الصناعة في جدواه الاقتصادية أكثر من الصناعة نفسها الي يقدر أي طالب أو عامل مستجد يحط قطعه جهازه والالة تكمل تشكيل للخام سواء تشكيل دائري ناعم أوتروس أو قشط زي وضع الشفرات أو البساتم أو التروس باحجام تناسب الاستهلاك المجدي مع كبس أو تجميع القطع على بعضها من خامات كل العمل عليها قطع أو صب في قوالب أو كبس على بعضها ويطلع لك المنتج الي تريد بحسب الي شكلته من قطع أو شكلته المخرطه بحسب القطع الجاهزة والصور للتربوا في الصور مافيه صناعة معقده أنما تقطيع كبس لتحديد صلب خام ومو معقد واﻻلكترونيات تحتاج مصانع قطع الكترونية تحتاج مهندسين الكترونيات أكثر من مهندسي ميكانيكا فكذا يبدى العمل أكثر بالحاجه بالحاجة لتعاون ميكانيكا على كهرباء على اﻹلكترونيات على كيمياء يركبوا القطع المحرك الي يريدون اتكلم عن المخرطه مع قطع صغيره استهلاكيه الفرق ان تشكيل قطع التربو في الصوره أكبر ما تحتاج لتعقيد كبير أكثر من الحاجة لالة خراطه كبس تقطع الصلب وتكبسه على بعض عن طريق نسخ الة الخراطه للقطع واكبتها بالمكبس على بعض لأنها صلب خام تخرط قطعه وتقشط وتكبس على بعض بس المهم جدواه الاقتصادية أكثر من مجرد استعراض بصناعه المهم الفايده العمليه والاقتصادية أكثر من غيرها
 
وهل كل من يختلف معك في وجهات النظر يسمىى حاقد ومدلس !
المشكله ياعزيزي انك تدافع عن قضيه خاسره ، بل انك تستميت في الدفاع عن شي انت لاتعرف عنه اي شي ، لن ينزل احد من قدر مصر ولا وجود للكاذبين والمزورين في المنتدى انهم موجودين في عقلك فقط .. ابحث عن هذه الافكار واقتلها بنفسك قبل ان تقتل عقلك ..

لن ادخل في جدال عقيم مع شخصك الكريم في القدره المصريه على صناعة المحركات لأنه لا وجود لهذه المصانع اصلا وحينما اتناقش معك في هذه القضيه كأن اتناقش مع احد المخرجين الهوليوديين في وجود الكائنات الفضائيات .. كونها غير موجوده اصلا الى بعقل المخرج الهوليوي .. هذا هو الفرق .. اذ انك لاتستطيع ان تقنع احد المهوسيين بما يهوس به ..

سأشرح لك لماذا لاتستطيع مصر ان تصنع محرك .. او حتى نصف محرك ..
لو نظرنا الى الاقتصاد المصري ( الضعيف ) .. اذ انه يعتبر من افقر اقتصادات العالم مقارنه بالسكان ..
وهو لايسمح لدعم مشاريع الصناعه المدينه او حتى العسكريه في مصر .. كون الاقتصاد عنصر مهم للصناعه .. هذه نقطه .
ثانيا .. والاهم طبعا .. هل تعرف كم تنفق مصر على بحوث العلم والتطوير ؟؟
انها تنفق من الاموال ربع ماتنفقه الحكومه الايرانيه والتي يصفها البعض بالمتخلفه ، فماذا نصف مصر اذا!!
والاهم من كل هذا .. ( على ماذا تبنى هذه المحركات هل لمصر خبره سنوات وعقود بهذا المجال ) ..

الخلاصه ان دول العالم الثالث قد فاتها القطار ، وعليها الانتظار للجوله الاخره للصعود في القطار من جديد واللحاق بالركب العالمي .. الصين بنفسها صاحبة الاقتصاد الثاني عالميا والمتسلح الشهواني وصاحب الهندسيه العكسيه قد فشلت في صناعة بعض المحركات . ببساطه وضعها كوضع العرب سابقا ( لم تلحق بالقطار ) .. ولكنها تحاول ان تكسر الحواجز ولهذا ترفع القبع لكل عمل عسكري متخلف ينتج في الصين ..

كل مانريد قوله ان صناعة المحرك النفاث في الدوله الخارجيه هو اصعب جزء في الصناعات العسكريه .. اذ ان هذه القوى العظمى دخلت في مجازر عالمية كالحرب العالمية الاولى والثانيه وعلى نتائجها وتغيراتها قد حددت خبراتها وصناعاتها .. وبعد كل هذه الاجيال والعقود ، والسنوات الطويله والتعب والارهاق والجهد استطاعت ان تصنع ماتريد .

ولا تعتقد ان تأتي دوله من دول العالم الثالث وتصنع كل هذا في خمس ايام مثلا ..
او حتى في 10 سنوات .. انت تفعل مالا يتصوره العقل البشري بنفسك ..

الصعوبة تكمن في الحاجة للوقت لأجل مواكبة نمو الاستهلاك المتجدد لأن العالم باقي قدامه مشوار طويل حتى تتطور جميع البلدان ويصير الكل قادرين على تجديد المنتجات القائمه مافيه شي اسمه فات القطار أو صعب الصناعة أنما جدوى الانتاج واستهداف مستهلكين يوفروا منتجات أو خامات بمعنى الكل ينتج للكل وعندك كثير من الدول الاسيوية والأفريقية والأوروبية تحتاج لنمو انتاج يناسب نمو استهلاك والخامات ما تتبخر أنما بالإمكان اعادة تدويرها مادام موجود أرض واوزون لكن مشكلة المحركات ان استهلاكيتها محدوده بعدد من الطائرات والي يصنعها هي الشركة الأم فصنعتها في مصر أو أمريكا كلها سوى المهم المنتجات المتوفرة للاستهلاك والعميل المستهدف وارجع للصور أو عدد الطائرات العسكرية أو المدنية الي تقدمها الشركة وبعدها راح تغير رايك لأن الي يصنع مع شريك محلي هي الشركة الصانعه تنتج قطعها في أمريكا والا القمر كلها زي بعض في عملية الانتاج لكن المهم على الأرض هي الجدوى مع عملاء داخل البلد أو مستوردين محليين أو عابري دول وقارات
 
وهل كل من يختلف معك في وجهات النظر يسمىى حاقد ومدلس !
المشكله ياعزيزي انك تدافع عن قضيه خاسره ، بل انك تستميت في الدفاع عن شي انت لاتعرف عنه اي شي ، لن ينزل احد من قدر مصر ولا وجود للكاذبين والمزورين في المنتدى انهم موجودين في عقلك فقط .. ابحث عن هذه الافكار واقتلها بنفسك قبل ان تقتل عقلك ..

لن ادخل في جدال عقيم مع شخصك الكريم في القدره المصريه على صناعة المحركات لأنه لا وجود لهذه المصانع اصلا وحينما اتناقش معك في هذه القضيه كأن اتناقش مع احد المخرجين الهوليوديين في وجود الكائنات الفضائيات .. كونها غير موجوده اصلا الى بعقل المخرج الهوليوي .. هذا هو الفرق .. اذ انك لاتستطيع ان تقنع احد المهوسيين بما يهوس به ..

سأشرح لك لماذا لاتستطيع مصر ان تصنع محرك .. او حتى نصف محرك ..
لو نظرنا الى الاقتصاد المصري ( الضعيف ) .. اذ انه يعتبر من افقر اقتصادات العالم مقارنه بالسكان ..
وهو لايسمح لدعم مشاريع الصناعه المدينه او حتى العسكريه في مصر .. كون الاقتصاد عنصر مهم للصناعه .. هذه نقطه .
ثانيا .. والاهم طبعا .. هل تعرف كم تنفق مصر على بحوث العلم والتطوير ؟؟
انها تنفق من الاموال ربع ماتنفقه الحكومه الايرانيه والتي يصفها البعض بالمتخلفه ، فماذا نصف مصر اذا!!
والاهم من كل هذا .. ( على ماذا تبنى هذه المحركات هل لمصر خبره سنوات وعقود بهذا المجال ) ..

الخلاصه ان دول العالم الثالث قد فاتها القطار ، وعليها الانتظار للجوله الاخره للصعود في القطار من جديد واللحاق بالركب العالمي .. الصين بنفسها صاحبة الاقتصاد الثاني عالميا والمتسلح الشهواني وصاحب الهندسيه العكسيه قد فشلت في صناعة بعض المحركات . ببساطه وضعها كوضع العرب سابقا ( لم تلحق بالقطار ) .. ولكنها تحاول ان تكسر الحواجز ولهذا ترفع القبع لكل عمل عسكري متخلف ينتج في الصين ..

كل مانريد قوله ان صناعة المحرك النفاث في الدوله الخارجيه هو اصعب جزء في الصناعات العسكريه .. اذ ان هذه القوى العظمى دخلت في مجازر عالمية كالحرب العالمية الاولى والثانيه وعلى نتائجها وتغيراتها قد حددت خبراتها وصناعاتها .. وبعد كل هذه الاجيال والعقود ، والسنوات الطويله والتعب والارهاق والجهد استطاعت ان تصنع ماتريد .

ولا تعتقد ان تأتي دوله من دول العالم الثالث وتصنع كل هذا في خمس ايام مثلا ..
او حتى في 10 سنوات .. انت تفعل مالا يتصوره العقل البشري بنفسك ..

الاقتصاد الذى تقول انه ضعيف مر بثورتين طاحنتين وخسائر كبير والحمد لله مصر لم تعلن افلاسها اتعلم ما معنى تلك الكلمات اقتصاديا هذا اولا ثانيا لما اطلب منك التصديق فلقد قالوا قبل ذلك اننا لا نستطيع الانتصار على اسرائيل واقتحام خط بارليف الجصين وقالوا ان هذا الخط الدفاعى لا تاثر به الضربات النوويه وبالعقل المصرى دمر بخراطيم المياه نحن صنعنا من قبل طائره مصريه كانت قويه جدا بين اجيالها ولكن شاء القدر ان ينتهى المشروع ولكن لا نعلم ما تخفيه الايام وساقولها لك مره اخرى نحن ابناء الشعب المصرى فلتقرا عن ماذا نستطيع ان نفعله وشاهد ما يفعله علمائنا فى الخارج . اتعرفهم ام لا :cool:

نقطه اخرى انا كنت اتكلم عامة لماذا اخذت الكلام على شخصك الا اذا كنت تقصد شىء ما فى كلامك ;)
 
كلام فارغ ، جدا ..
اصعب شي في صناعة الطائرات والدبابات هو المحرك ، وان صنعته فأنت ( وصلت الى غايتك ) .. بمعنى انك لن تحتاج لأستيراد المزيد من الاف16 مثلا !!
اذا كانت الصين ام الهندسه العكسيه ، والسارق الاكبر لتكنولجيا السلاح من روسيا والناتو ، والقرصان الاعظم عالميا .. وصاحبة الانفاق العسكري الثاني عالميا ، والمرشحه مستقبلا لتزعم العالم في بحوث العلم التكنولجي والصناعي ، تجد صعوبات كبرى في صناعه محرك لتشغيل بعض طائراتها المعطله ، فكيف بدوله كمصر يبلغ انفاقها على بحوث العلم والتطوير مايعادل ربع انفاق ايران المتخلفه بنظر البعض ، ان تصنع محرك نفاث وتقارع القوى العالمية وتسبق الصين بهذا المجال .. !!

صناعة المحرك ليست كصناعه مسدس او دراجه ناريه ، هذا تاريخ طويل مليئ بالتجارب والفشل والسقوط ، اذ ان هذه الدول العظمى اليوم التي تنتج من السلاح المتطور مايقاس بموت الملاييين من البشر كانت في السابق جمهوريات متخلفه ، مرت بأشد ازمات العالم العالمية ( كالحرب البارده ، والحرب العالمية الثانية ) لتخرج بعدها بخبرات علميه كبرى كانت من نتاج سنوات طويله ، وليس يوما وليله ..


انا اعلم وبكل تأكيد ان هناك مصانع لصيانه المحركات في مصر وصناعة الاسلحه والزوارق ، اما مصانع لصناعة المحركات فهذا هو الخرف بأم عينه ..
ولنأخذ الابرامز المصريه كمثال اذ ان مصر تصنع اكثر من 80% من اجزاء الابرامز عدا المحرك طبعا .. وهذا اكبر مثال لصعوبه هذا الشي ،

كلامك فارغ جدا بالمثل ;)
والدليل ... الصين صنعت طائراتها وتسوقها الآن كونها طائرة صينيه وهى الى الآن تعتمد عالمحركات الروسيه وباكستان ايضا كذلك
 
الاقتصاد الذى تقول انه ضعيف مر بثورتين طاحنتين وخسائر كبير والحمد لله مصر لم تعلن افلاسها اتعلم ما معنى تلك الكلمات اقتصاديا هذا اولا ثانيا لما اطلب منك التصديق فلقد قالوا قبل ذلك اننا لا نستطيع الانتصار على اسرائيل واقتحام خط بارليف الجصين وقالوا ان هذا الخط الدفاعى لا تاثر به الضربات النوويه وبالعقل المصرى دمر بخراطيم المياه نحن صنعنا من قبل طائره مصريه كانت قويه جدا بين اجيالها ولكن شاء القدر ان ينتهى المشروع ولكن لا نعلم ما تخفيه الايام وساقولها لك مره اخرى نحن ابناء الشعب المصرى فلتقرا عن ماذا نستطيع ان نفعله وشاهد ما يفعله علمائنا فى الخارج . اتعرفهم ام لا :cool:

نقطه اخرى انا كنت اتكلم عامة لماذا اخذت الكلام على شخصك الا اذا كنت تقصد شىء ما فى كلامك ;)

ما يحتاج علماء للصناعة المتوفرة من الأساس بقدر ما تحتاج بنى صناعيه فالكلام عن بلد نفطي لو صنع كل شي يحتاجه ويفكر في التصدير فتقدر تتخيل ان السعوديه على سبيل المثال للي يطالب والتصنيع والاكتفاء تجمع في احتياطياتها للعمله الأجنبية كل عام تريليون دولار مبيعات نفط ومبيعات صناعة يعني كلها كم سنه وتلاقي الدول الصناعية تتهاوى اقتصادياتها وحده ورى الثانيه لأن ما عندهأ لا مال تشتري فيه ولا ساعه تصدرها وتستورد بداخلها خامات
فالبعض يجيه لبس لما يكون النقاش ان الدول النفطية أو الي تملك خامات تصدر بكميه وسعر عالي ان صعب تصنع وتكتفي وتصدر خامات ومنتجات شوف هنا احتياطي النقد الأجنبي من العملات للشراء المباشر والأوراق المستثمرة في العملات الأجنبية


http://www.argaam.com/article/artic...-إلى-2782-مليار-ريال-5-مليارات-ريال-خلال-مارس

فهذا والصناعة يتم السخرية فيها فما تنفع ان ترفع فارق الميزان التجاري فوق ما يحتمل وهنا فائض الميزان التجاري العام الماضي 1005 مليار ريال مع صادرات أعلى وواردات أقل

http://www.alsharq.net.sa/2013/10/14/970955

فهنا تقوله معليش الأفضل الحد من الصناعة والحد من منافسة المنتجين وتبطئة رتمها فأما هبوط أسعار خامات مصدره أو ارتفاع أسعار منتجات مستورده حتى يكون فيه توازن

اعطيك مثال مع واقع بلد نفطي ما يحتاج صناعة بقدر ما يحتاج منتجات تسهل على المصنعين استيراد الخامات وتصدير المنتجات بدون مشاكل

يعني زي وضع مصر أو الأردن أو اليمن أو المغرب أو سوريا الأفضل لها ولأي بلد عنده خامات في حال حب الجميع يغطوا حاجة بعض من المنتجات ان بلد يصدر خامات وبلد يصنع ويغطي حاجته ويصدر منتجات مقابل استيراد خامات وينخرط مع باقي الدول الي تصدر وتستورد خامات ومنتجات

فالصناعه ما تحتاج علماء ذره افنوا حياتهم في تحصيل العلوم أنما تحتاج بنى صناعيه وشباب عندهم دورات تدريب وناس بسطاء بعدما يخلص الواحد شغله يروح يحط رجل على رجل وياخذ رأس ارجيله ونهاية الشهر يستلم راتبه ويشتري فيه منتجات من السوق بالسعر المناسب والجودة الي تناسب دخله صناعيه مع صناعيه البسيط والمعقد الغالي والرخيص المستهدف السوق المحلي والأجنبي تبدى معاه تتحسن الأحوال عام ورى الثاني وعلى مر الزمن تكون اكتفيت من المنتجات وتقول لأهل الخامات هل من مزيد للانتاج لكل بلد بحسب حاجته ولكل صاحب دخل بحسب قدرته المالية وما يكون عندك مشكله غير الجدوى والبنى ورواد السلع
اما محركات طائرات و صناعات ماهي مضمونه فنقل تقنيه على الأقل منها فايدة توظيف وضرائب فريحة أبو زيد ولا عدمه دام الأهم انتاج المنتجات الاستهلاكية الي توصل لأكبر عدد ودخلها يكون شغال باستمرار سواء الموظفين توفر لهم رواتب أو منتجات وفائض يغطي الاستيراد للشركات ودخل ضريبي ورسوم للحكومة تستورد فيه منتجاتها
بالنسبه للكشخه بمنتجات فاي بلد يقدر يكشخ بمنتجات صناعيه لكن الجدوى هي الأهم ورضى الزبون من المنتج أهم من استعراض المنتج لمنتجاته ان شاء الله ما يكون المنتج الا طلاء طائره أو فحمات كفر دام لها رواج ومجديه بمعنى لها فايدة وما تكدس فخل الي يبحث عن الاستعراض يلبس منتجك ويكتب بمنتجك ويسخر منك وهو حتى الي يكشخ فيه لا انتجه ولا باعه ولا شراه أنما يرغي وراح تثبت لك الأيام أنت واياه ان السنين دواره وزي ما عدت السنين العجاف عليكم مجهز ثلاث صخرات أشد فيها على بطني لأجل صوم السنين لأن عارف ان الجاي من السنوات لصالحكم زي ماكانت ماضي السنوات لنا فإذا زانت فاستلموهم مثلما استلموكم لا ابا لهم لأجل يصلحوا اوضاعهم ويعالجوا فسادهم زي ماكانوا يطالبون ومن دون وصيه راح يلاقي كل انسان نتائج عمله بسبب تداول الأيام بين الناس
 
حتّى الصين نفسها لم تتمكّن من صناعة محرّك نفّاث ذا كفاءة لتركيبه على مقاتلاتها بل هي تستخدم محرّكات روسيّة الصّنع ٫٫٫٫ أمّا المحرّكات الصغيرة و بسيطة التصميم التي تستخدم على طائرات التدريب مثلا فلا تعتبر ذات أهميّة كبيرة و كثير من الدول و الشركات الخاصة تنتجها٫٫٫٫٫ لا أعتقد بأنّه هناك دولة عربيّة تصنع محرّكات المقاتلات و لا حتّى قطعها الحسّاسة مثل شفرات التوربينات و غيرها ٫٫ و الله أعلم
 
كلامك فارغ جدا بالمثل ;)
والدليل ... الصين صنعت طائراتها وتسوقها الآن كونها طائرة صينيه وهى الى الآن تعتمد عالمحركات الروسيه وباكستان ايضا كذلك
الصين ثاني اقتصاد عالمي فوق صناعة الطائرات انتجت كل شي لأن همها تبني البلد والي سبقوها بعشرات السنين يفحطوا خلفها ويطلبون ودها لأنها تصنع أي شي لأي انسان الغني منهم والفقير
اما تريد صناعة مكوك فضاء وأنت تتعاجز عن صناعة مسواك وطايح سب في خليفة الله فبدال مضيعة الجهد اصنع منضف أصابع ولسان أو خيط فمك وبكل اياديك لأن الدنيا دواره ومحد له لسان وغيره بلا لسان
طبعا اقصد كل من ينتقد ويستغل التخفي لأجل يعري واقعه أكثر مما هو متعري
 
حتّى الصين نفسها لم تتمكّن من صناعة محرّك نفّاث ذا كفاءة لتركيبه على مقاتلاتها بل هي تستخدم محرّكات روسيّة الصّنع ٫٫٫٫ أمّا المحرّكات الصغيرة و بسيطة التصميم التي تستخدم على طائرات التدريب مثلا فلا تعتبر ذات أهميّة كبيرة و كثير من الدول و الشركات الخاصة تنتجها٫٫٫٫٫ لا أعتقد بأنّه هناك دولة عربيّة تصنع محرّكات المقاتلات و لا حتّى قطعها الحسّاسة مثل شفرات التوربينات و غيرها ٫٫ و الله أعلم

شوف فيديو خارطة الصلب تشكل منه القطعه بحسب الرسم الهندسي أو القطعه الجاهزه لأجل يعمل نسخته منها من دون رسم



فاسهل صناعة هي الصناعة الخاصة المحركات خاصة محركات السيارات أو الشفرات وبعدها تحتاج باقي التخصصات الهندسيه زي اكترونيات وكهرباء و كيمياء يضبطوا باقي القطع
لكن الصعوبة في الجدوى الاقتصادية مع منتجات محدوده الطلب أو المنافسة في السوق أو البنى الي تحتاجها لدعم المنتج قبل الصناعة وخدمه ما بعد البيع حتى ينتشر المنتج ويلاقي رواج من دون صعوبة تعرقل الانتاج
 
شوف فيديو خارطة الصلب تشكل منه القطعه بحسب الرسم الهندسي أو القطعه الجاهزه لأجل يعمل نسخته منها من دون رسم



فاسهل صناعة هي الصناعة الخاصة المحركات خاصة محركات السيارات أو الشفرات وبعدها تحتاج باقي التخصصات الهندسيه زي اكترونيات وكهرباء و كيمياء يضبطوا باقي القطع
لكن الصعوبة في الجدوى الاقتصادية مع منتجات محدوده الطلب أو المنافسة في السوق أو البنى الي تحتاجها لدعم المنتج قبل الصناعة وخدمه ما بعد البيع حتى ينتشر المنتج ويلاقي رواج من دون صعوبة تعرقل الانتاج


لقد قلتها في كلامي من قبل ٫٫٫ هناك هواة و شركات خاصّة يصنعون محرّكات توربينيّة نفاثة لكنّها منخفضة لتقنية و الأداء٫٫٫٫ المشكلة في صناعة محرّك من مستوى محرّك F15 أو su30 أو التايفون مثلا ٫٫٫٫٫ لو إجتمع كل المهندسون العرب مااستطاعوا صناعة محرّك بهذا المستوى ٫٫٫ لأنّنا لا نمتلك القاعدة الصناعيّة و التقنية الخاصّة بصناعتها ٫٫ المسألة تحتاج لوقت لكي نكتسب الخبرة و التقنيات ٫٫٫ المسألة ليست في خراطة قطعة معدن بواسطة مكينة CNC فقط
 
لقد قلتها في كلامي من قبل ٫٫٫ هناك هواة و شركات خاصّة يصنعون محرّكات توربينيّة نفاثة لكنّها منخفضة لتقنية و الأداء٫٫٫٫ المشكلة في صناعة محرّك من مستوى محرّك F15 أو su30 أو التايفون مثلا ٫٫٫٫٫ لو إجتمع كل المهندسون العرب مااستطاعوا صناعة محرّك بهذا المستوى ٫٫٫ لأنّنا لا نمتلك القاعدة الصناعيّة و التقنية الخاصّة بصناعتها ٫٫ المسألة تحتاج لوقت لكي نكتسب الخبرة و التقنيات ٫٫٫ المسألة ليست في خراطة قطعة معدن بواسطة مكينة CNC فقط

ماعليك من التفاهات هذي والعقود انفرط فرط الثواني واعتقد انك تعرف ان عمرك الي فات مر مثل لمح البصر وهذا حال الزمن الجاي وراح تعرف وش تعني مداولة الأيام فالناس ما تقرر ولا تلقين أحد أنما الزمن هو الي يربي وان كنت تضن انك عنيد في الاذيه بالكلام فراح تعرف اضعاف حجم الأذى من دون ما أحد يحس فيك على مر الزمن وخل يعدي من العمر بس لحظه
 
ماعليك من التفاهات هذي والعقود انفرط فرط الثواني واعتقد انك تعرف ان عمرك الي فات مر مثل لمح البصر وهذا حال الزمن الجاي وراح تعرف وش تعني مداولة الأيام فالناس ما تقرر ولا تلقين أحد أنما الزمن هو الي يربي وان كنت تضن انك عنيد في الاذيه بالكلام فراح تعرف اضعاف حجم الأذى من دون ما أحد يحس فيك على مر الزمن وخل يعدي من العمر بس لحظه

سبحان الله ٫٫٫ أين الأذية في كلامي التي تتحدّث عنها ؟؟؟؟ ٫٫٫ لم أتلفّظ بأي كلمة خارجة عن الموضوع ٫٫٫٫ الله يهديك و الله يسامحك و لا حول و لا قوّة إلاّ بالله ٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫٫
 
تروس أو شفرات بحجم أصغر لو تتجه لأي مخرطه في ورش السيارات بترس صلب أو شفرات تريد كبسها فبحسب الترس أو العمود يتم اعادة تشكيل القطعه الصلب زيها ويتم كأس الشفرات الي يتم تقطيعها لكن بحجم صغير يناسب الة الخرط والكبس
كذا تكون مجديه في ورش الصناعيات في حال عدم توفر ترس جاهز وهذي تلاقيها في المعاهد وكليات الهندسة في أي بلد وتكون اسهل الأعمال لأن اما أرسم قطعه برسم هندسي أو حط قطعه جهازه والة الخرط تقطع الحديد الصلب زيها وباقي القطع تكبسها على بعضها بالمكبس
صناعة محركات السيارات أو الطائرات للحديد الصلب أو المسال في القوالب صعوبة الصناعة في جدواه الاقتصادية أكثر من الصناعة نفسها الي يقدر أي طالب أو عامل مستجد يحط قطعه جهازه والالة تكمل تشكيل للخام سواء تشكيل دائري ناعم أوتروس أو قشط زي وضع الشفرات أو البساتم أو التروس باحجام تناسب الاستهلاك المجدي مع كبس أو تجميع القطع على بعضها من خامات كل العمل عليها قطع أو صب في قوالب أو كبس على بعضها ويطلع لك المنتج الي تريد بحسب الي شكلته من قطع أو شكلته المخرطه بحسب القطع الجاهزة والصور للتربوا في الصور مافيه صناعة معقده أنما تقطيع كبس لتحديد صلب خام ومو معقد واﻻلكترونيات تحتاج مصانع قطع الكترونية تحتاج مهندسين الكترونيات أكثر من مهندسي ميكانيكا فكذا يبدى العمل أكثر بالحاجه بالحاجة لتعاون ميكانيكا على كهرباء على اﻹلكترونيات على كيمياء يركبوا القطع المحرك الي يريدون اتكلم عن المخرطه مع قطع صغيره استهلاكيه الفرق ان تشكيل قطع التربو في الصوره أكبر ما تحتاج لتعقيد كبير أكثر من الحاجة لالة خراطه كبس تقطع الصلب وتكبسه على بعض عن طريق نسخ الة الخراطه للقطع واكبتها بالمكبس على بعض لأنها صلب خام تخرط قطعه وتقشط وتكبس على بعض بس المهم جدواه الاقتصادية أكثر من مجرد استعراض بصناعه المهم الفايده العمليه والاقتصادية أكثر من غيرها

ان يتم تصنيع توربينات مثل توربيات كهذة فى مخرطة عادية لورش السيارات
كم سيتطلب جهد لتصنيعها؟
وكم الوقت التى تتطلبة لتصنيعها؟
وما الدقة التى سيخرجون بها بعد التصنيع لهذة الشفرات ومسافاتها محددة بينها بدقة وقياساتها التى تقاس باصغر القياسات ؟
لان هذا يؤثر على أداء المحرك وتدفق الهواء الساخن منه ووووو
وما المعدن المطلوب التى يتطلب درجات حرارة عالية كالتى يخرجها المحرك لفترات طويلة ولا تؤثر الحرارة على اداء الشفرات والتوربينات؟
اذا كانت تصنع كما قلت فى ورشة ؟
هل سيتحمل المعدن السرعات العالية مع الحرارة العالية ؟
وما عمر هذة الشفرات ؟وهل تتاكل ام لا؟ ...كل هذا يعتمد على اختيار سبيكة المعدن وجودة الصناعة
الموضوع يا عزيزى ليس كما تتخيل
والا كنا وجدنا كل من هب ودي يصنع المحركات وقطع غياراها
فى ورشة خراطة كما تقول
انا زرت ورشات خراطة كبيرة من قبل ولا تعرف ما المدى المبذول لتصنيع قطعة فى محرك سيارة تالفة وليست موجودة والقياسات مره تكون طبيرة ومره تكون صغيرة ونوع اللحام وهل القشاطة هل تعمل مع نوع هذا اللحام ام لا ؟؟؟؟
يوجد من يصنع محركات نفاثة مثل محركات السيارت السوبر سونيك ولكن المحرك ما عمره ؟
عمره قليل جدا ممكن ان يشترك فى سبق واحد او سبقين او ثلاثة ويحدث به اعطال جمة
انت تنظر للموضع علةى انه بسيط وسهل ولكن هو عكس هذا تماما
هو بالفعل يدخل فى صناعة هذة مكونات مخارط ولكن الامر مختلف كليا
انظر الى التوربينة هذة مثلا وتامل
LP_Upgrades_660x450.jpg
 
مصر كان لديها خطه طموحه فى تصنيع مقاتله جويه فى السابق ولكن توقف المشروع ولم يكتمل
والمصنع الذى انشأ من اجل تصنيع محرك الطائرة اصبح مصنع لتعمير المحركات وليس التصنيع

وفى الفتره الاخيرة وبعد ان اوقفت امريكا تصدير الـ F-16 وبعض الاجزاء من قطع الغيار فتم العمل على اتجاهين استيراد القطع التى تحتاجها القوات الجويه المصريه من دول اخرى وتم بالفعل تقديم عروض من 3 دول والاتجاه الثانى اننا اتجهنا الى تصنيع بعض اجزاء من المحرك فى داخل الهيئة العربية للتصنيع فى المصنع الذى تحول نشاطه الى العمرات

هذا خلاصة الامر ، اما الان لا اعتقد ان هناك عمليه تصنيع كامله لمحرك مقاتله داخل الهيئة العربية للتصنيع

 
نصيحة الى بعض الاخوة الافاضل اذا كنت تجهل مجال ما او تخصص ما لا تحاول ان تبدي خلاف ذلك حتى تكبر في نظر الاخرين لان العكس تماما هو الي الذي سيحدث

جوهر صناعة المحركات عموما هو علم السبائك وعلم المعالجة الحرارية وليس علم الخراطة او تشكيل المعادن بمعنى
بكل بساطة يمكنك ان تفكك اي محرك ثم تقوم بسبك اجزائه ثم خراطتها وتنتنج نسخة مطابقة له من حيث الشكل ولكن عمليا هذا المحرك اما سيحترق خلال وقت قصير من تشغليه او سيتاكل خلال مرات معدودة من التشغيل وسيصبح الامر اضاعة للوقت و المال ,
هناك الالاف السبائك من الحديد مثلا لكل منها خصائص فيزيائية وكميائية معينة فيمكنك انتاج سبيكة حديدية بخائص جديدة تماما بتغير نسبة 1 على الف من المواد الداخلة في سباكته .
ياتي بعد صناعة السبيكة المناسبة التي تتحمل ظروف التشغيل القاسية جدا للمحركات علم المعالجة الحرارية لتحسين الخصائص وزايدة العمر والجودة ... حبسطك الموضوع جدا , ادخل المطبخ ودخل كأس عادي الفرن واناء طهي زجاجي من البايركس وشوف الفرق مع ان الاثنين من سبيكة واحدة (جدلا ولكن كلمة سبيكة تطلق على المعادن فقط ولكني اقول ذلك للتوضيح)

صناعة المحركات امر معقد جدا انفق عليه اجيال متعاقبة الكثير من المال والجهد في بلد ما كالمانيا مثلا وقاموا بعشرات الالاف من التجارب والمحاولات وانفقوا اموال طائلة هؤلاء قوم اجتهدوا وعملوا ترى الواحد منهم يقوم من الساعة 5 صباحا وحتى 7 مساء يعمل كالساعة بلا كلل ولا ملل اما نحن ههههه حسرة علينا ... قال محرك طائرة قال يا راجل قول محرك خلاط لعمل زبادي خلاط ماشي اصدق انما محرك طائرة.
 
كلية الهندسة, جامعة الزقازيق.‎ wrote a new note: ‎الدكتور/ هاني مصطفى; من أهم 10 علماء في محركات الطيران.

5 فبراير

يعد الدكتور هانى مصطفى واحداً من أكبر ١٠ علماء فى هندسة صناعة محركات الطائرات على مستوى العالم،

وهو أستاذ كرسى هندسة محركات الطيران بجامعة كيبك بكندا،

رئيس قسم أبحاث محركات الطائرات فى شركة «برات أند ويتنى»، أكبر شركات المحركات فى العالم،

حيث سجل ٢٣ براءة اختراع، ويتولى تمثيل «برات أند ويتنى» فى لجنة متخصّصة تابعة لـ«حلف شمال الأطلسى»

بجانب «جمعية تصاميم محركات الطيران العالمية» فى كندا.

وحاز «مصطفى» على أكثر من ٣٠ جائزة كندية وعالمية،

ويعمل فى إدارة «معهد التصاميم الفضائية والاختراعات»،

ويرأس المجلس الاستشارى فى جامعتى «بوليتكنيك - مونتريال»،

كما يشغل منصب نائب رئيس «كونسرتيوم البحوث والاختراعات» فى علوم الفضاء فى مقاطعة «كيبك» الكندية.







_________________________________________________







التفريغ النصي لحلقة الدكتور/ هاني مصطفى على قناة الجزيرة

من برنامج "موعد في المهجر"



ضيف الحلقة: هاني مصطفى/ عالم محركات تاريخ الحلقة: 26/6/2008



- عالم وباحث ومدرّس- عن الوطن والعائلة





المعلق:



عالم وباحث ومدرّس



اقتباس له:

"أعمل في شركة برات آند ويتني منذ نحو ثلاثين عاما، وهي واحدة من ثلاث شركات في العالم تصنع محركات الطائرات"



هاني مصطفى:

أنا جئت كندا سنة 1972 وجئت هاملتون أونتاريو وابتديت دراسة الماجستير لمدة سنتين وبعد كده الدكتوراه في جامعة ماك ماستر يونيفيرستي من الجامعات المعروفة جدا في كندا lots of researchوالتخصص بتاعي أساسا أو مواضيع الماجستير والدكتوراه اللي أنا عملتها كان لها علاقة بالإيروديناميكس أو باللفلودميكانيكس اللي هي الديناميكية بتاعة الهواء واللي هي الغازات اللي بتمشي في محركات الطائرات اللي هي الهواء، أو اللي هي كمان بعد الهواء بنحط كمان اللي هو الـ fuel أو وقود بيتحرق مع الهواء فبيعمل اللي هو اشتعال ودي اللي هي الدراسة بتاعتي اللي هي إزاي الموائع دي اللي هي بتخش جوه محركات الطائرات، الخسائر اللي بتعملها من حيث اللي هي friction اللي بتؤثر على كفاءة موتور الطائرة، فهو ده أساسا إزاي أنا أدرس الحاجات دي كلها بحيث أحسن الكفاءة بتاعة المحرك بتاع الطائرة، ومعناها في الآخر الطائرة حتستهلك وقود أقل فمعناها ممكن أحط more ركاب على الطائرة وبالتالي ممكن ثمن الطائرة حيبقى أقل أو ممكن كمان right translate، اللي هو طبعا ثمن تذكرة السفر حتبقى أقل. المشرف على الأبحاث بتاعتي كان عنده علاقات كبيرة بشركة برات آند ويتني اللي هي من أكبر الشركات اللي بتعمل محركات الطائرات، الثلاث الشركات اللي بيعملوا محركات طائرات في العالم هم رولزرويس وجنرال إلكتريك وبرات آند ويتني فهو كان عنده علاقات كبيرة بشركة برات آند ويتني اللي هي لها فرع كبير في كندا بتعمل كل محركات الطائرات اللي هي صغيرة من حوالي بتاع خمسة ركاب لحد 80، 90 راكب، فاشتغلت اللي هي الأبحاث بتاعتي، بتاعة الماجستير والدكتوراه في التخصص ده، فخلصت الماجستير وخلصت الدكتوراه سنة 1977 وبعدين على طول جاءت لي اللي هي Job اللي هي أنا فيها دلوقت اللي هي في برات آند ويتني من سنة 1977-1978 لحد دلوقت في برات آند ويتني. بجانب كده برضه الحاجة اللي هي كنت بأحبها جدا اللي هي العلاقات مع الجامعة، كنت دائما بأحب الجامعة لأنه أنا اشتغلت في مصر معيد وبعدين عملت ماجستير وعملت دكتوراه فأصبحت اتصالاتي مع الجامعات موجودة على طول بحكم وظيفتي في برات آند ويتني وبحكم كمان أنه أنا السنة اللي نزلتها مصر اشتغلت في الجامعة وبعدين رجعت من مصر برضه اشتغلت في الجامعة في أوتوا كأستاذ زائر، فدي عملية، ابتديت عمليات اتصالات كثيرة جدا بالجامعة وابتديت أؤلف كورسات وابتديت أؤلف كتبا وابتديت أتعرف شوي في مع بعض الجامعات وكمان شغلانتي في برات آند ويتني أنه أنا مسؤول في برات آند ويتني. حاليا أنا بقى لي دلوقت تقريبا 30 سنة في برات آند ويتني فمسؤول عن أبحاث محركات الطائرات، تدربت في برات آند ويتني من Senior Engineer لمسؤول عن الأبحاث لرئيس قسم، دلوقت أنا بقى لي مسؤول في برات آند ويتني حاليا بقى لي بتاع عشر سنين عن كل أبحاث محركات الطائرات، مسؤول عن ميزانية تقريبا حوالي بتاع 450 مليون دولار في السنة علشان أبحاث على محركات الطائرات، برات آند ويتني من أكبر الشركات اللي في كندا نمرة واحدة في أبحاث الطيران وبنصرف حوالي بتاع 2مليون دولار تقريبا في اليوم على ده، فأنا مسؤول عن كل ميزانية الأبحاث دي. جانب كده طبعا الشغلانة بتاعة برات آند ويتني إدت لي طبعا الفرصة أن to open up وأن أبقى باتصال أكثر بالجامعات ففتحت لي أبوابا كثيرة، مثلا أنا بقى لي مثلا بتاع 23، 24 سنة في جامعة كونكورديا أدرّس، بدرس على طول هنا، بدرس في winter session و في session fall، every year، بدرس تصميم محركات الطائرات وبدرس تصميم الطائرات، ألفت بتاع ثلاثة، أربعة كتب وعندي حوالي بتاع يمكن فوق السبعين ثمانين بحث، عندي طلبة دكتوراه وطلبة ماجستير يعني أستاذ غير متفرغ في الجامعة وكمان من حوالي بتاع سبع ثماني سنين أنشأنا برات آند ويتني ساعدت كثيرا كثيرا جدا في هذا الموضوع اللي هو معهد لأبحاث الطيران في الجامعة، المعهد ده فيه لا يقل عن 150 طالب كل سنة، في سنة ثالثة وسنة رابعة، المعهد ده، الطلبة دول بيشتغلوا على أبحاث وبيشتغلوا على مواضيع تهم الصناعة، It''s a totally new concept لأنه عادة الصناعة لما بتشتغل مع الجامعة بتشتغل عادة في الطلبة ماجستير أو طلبة الدكتوراه إنما بنعمل دلوقت أبحاث مع الطلبة كمان اللي هم under grader لسه ما تخرجوش ما أخدوش بكالوريوس الهندسة، وندفع لهم فلوس، وندفع لهم فلوس كويسة يعني حوالي من عشرة آلاف إلى عشرين ألف دولار في السنة وبنسفرهم كمان مثلا بره، بنسفرهم بره مثلا في أوروبا والصين والهند وفي south America علشان يشتغلوا في أفرع الشركة بتاعتنا والناس اللي هم الـ partner فدي تجربة جديدة ابتديتها من حوالي سبع سنين ومش بس خلقنا اللي هو المعهد اللي هو هنا اللي أنا الـ director بتاعه، لا، خلقنا كمان أربع خمس معاهد ثانية هنا في مونتريال معهدين وفي معهد في تورونتو وفي معهد كمان في المكسيك، فالمشروع اللي نحن ابتدينا هنا في الجامعة بتاعة كونكورديا أنه هو نحن نعمل facility أو مجرد نحاول نعمل duplication لـ what we have a Prat اللي هي هنا في الجامعة أن الطلبة وهم ما بين الكورسات لو عايزين يشتغلوا على مشاريع لنا وندفع لهم كويسين جدا وممتاز، وطبعا الطلبة مرتباتهم أقل من مرتبات اللي عندنا بنديها للمهندسين بتوعنا طبعا عندهم 10، 15، 20 سنة خبرة، فنمرة واحد طبعا نحن بالنسبة لنا الشغل بيتم ، نمرة اثنين الطالب بيأخذ خبرة وبيكسب وبيبقى عنده مثلا حاجة على cv بتاعه بحيث نحن بعد كده ممكن نحن to hire him permanently وفي نفس الوقت الجامعة هنا طبعا بتستفيد لأنها لما بتجذب طلبة أكثر وأكثر أنهم يجوا الجامعة بالمعهد اللي هو موجود ده، والمعهد ده بمنتهى الأمانة والصراحة في ناس جاؤوا من هنا وفي ناس من أوروبا من شركات كبيرة وقالوا ده this is very unique model أنك أنت تبقى عندك معهد للي هم الطلبة قبل ما يتخرجوا، أنك أنت تعلمهم أو تدربهم وتدفع لهم فلوس علشان يشتغلوا في مشاريع زي كده وفي نفس الوقت بتدي لهم كورسات، بتدي لهم كورسات في تصميم محركات الطائرات، في تصميم الطائرات فبتلاقي الطالب بيتخرج ready، right away أنه هو يروح يشتغل في أي من هذه الشركات اللي هي ضمن المشروع ده، والمشروع ده فيه حوالي ما لا يقل عن حوالي بتاع 27، 28 شركة، مونتريال معروفة جدا، مونتريال concentration بتاع airspace، أو aircraft industry، its huge، في شركات اللي بتعمل محركات الطائرات، في شركات اللي بتعمل الطائرات، شركات اللي بتعمل اللي هي الليندينغ كيرز، الأفيونيكس، الشركات اللي بتعمل السيمويليتر، ففي big concentration في مونتريال بجانب طبعا تولوز في فرنسا اللي فيها إيرباص، وكمان سياتل في أميركا اللي فيها المقر الرئيس بتاع بوينغ، بس مونتريال فيها تمركز كبير واليد العاملة متوفرة جدا من حيث التخصصات دي، وعلشان كده في تركيز أكثر وأكثر من الصناعات أنها تبقى على اتصال دائم بالجامعات على أساس تبقى involve في تدريب اللي هم الطلبة اللي نحن eventually later on we can hire them in a permanent.. .



المعلق:

تلقى الدكتور هاني مصطفى درسا مؤلما عام 1981 حينما حزم أمتعته وذهب ليعلم طلاب الهندسة بجامعة القاهرة علم الديناميكا الهوائية اللازم لصناعة محركات الطائرات، اكتشف أنه من العبث تعليم صناعة المحركات في بلد لا توجد فيه صناعة محركات وأيقن أن الجامعة التي يختار رئيس الجمهورية رئيسها وعمداء كلياتها ورؤساء أقسامها وتسود فيها سياسة أهل الثقة مقدمون على أهل الخبرة ولا ترتبط بأي علاقات حيوية مع القطاع الخاص ولا مع ما يحتاج المجتمع هي جامعة لا تستطيع أن تقدم لطلابها البحث العلمي وإن كانت قادرة على منح الشهادات، الآلاف منها.



هاني مصطفى:

أنا اتولدت في لندن، إنجلترا، كان والدي الله يرحمه كان ساعتها في بعثة في إنجلترا وبعدين رجعنا مصر، عندي أخ اللي هو الدكتور شريف حسن مصطفى، تعليمي في مصر كان في مدرسة الليسيه فرانسيه بباب اللوق وعندي ذكريات جميلة في المدرسة دي، كنت دائما غاوي ألعب كرة وأنا من مشجعي وما زلت لحد النهارده من مشجعي النادي الأهلي فأهلاوي صميم وكمان كنت بلعب تنس في طفولتي وكنت من أعضاء النادي الأهلي وكنت أركز جدا على دراستي كنت دائما مش عايز أقول الأول بس من الأوائل بتوع الفصل وبتوع المدرسة. ارتباطي بمهنة الهندسة ومهنة هندسة الطيران كان له سببان، في سبب أولاني أن والدي الله يرحمه في مصر كان وكيل وزارة التربية والتعليم وكان مسؤولا عن التخطيط وكنا نحن أخين myself وأخي شريف وكان والدي أمله دائما أنه يبقى يشوف واحد اللي هو مهندس واحد دكتور، فكان في قصة طريفة اللي هو في الأول أنا كنت ميال لأن أكون دكتور وأخي كان ميال أن يكون مهندسا إنما تشاء بعد كده الظروف أنه أنا تخرجت أنا أكبر من أخي بسنتين فتشاء بعد كده أنه أنا تخرجت قبله وكنت ميال، وابتديت أميل أكثر للهندسة فبالتالي اخترت الهندسة بناء على رغبة والدي ما فيش كلام وبعدين برضه على ميولي الشخصي دراسة الهندسة، أخي دخل اللي هو كلية الطب وتخرج كدكتور وبعدين برضه أخذ دكتوراه وتخصصه كان في التخدير وهو النهارده حاليا في مصر أستاذ في طب القصر العيني في قسم التخدير، فالحمد لله أنه نحن يعني حققنا أمنية والدنا الله يرحمه أنه نحن كنا نحن الاثنين حرفتين، حرفتين كويسين والحمد لله وبنفس الوقت أنه نحن الاثنين مرتبطين برضه بالأكاديميك وفي الجامعة. سنة 1972 تجوزت وكان عندنا اختيار من الاثنين جاءت لي منحة في إنجلترا أنه أنا أروح أدرس في إنجلترا وبين بحكم أنه أنا عندي الجنسية الإنجليزية فطبعا كانت دي بتسهلها وفي نفس الوقت وكنا مجموعة في كلية الهندسة حوالي بتاع 12، 15 معيد كنا عايزين نطلع نهاجر ونعمل ماجستير ودكتوراه في كندا، فكان تقدر تقول إنه نحن كلنا كده اجتمعنا كلنا وقلنا نراسل الجامعات الكندية وبالتالي فعلا جاءت لنا منح نحن الخمسة عشر من جامعة ماك ماستر يونيفيرستي في هاملتون في أونتاريو في كندا فكان تقدر تقول إنه كلنا كده شجعنا بعضنا، كندا طبعا ساعتها كان الواحد دائما يقول بعيدة بعيدة عن إنجلترا إنما كان في طبعا تشجيع أنه هو نحن كلنا أصحاب وشلة واحدة فكلنا جينا كندا في نفس الوقت وكلنا رحنا نفس الجامعة في نفس الوقت وكلنا we did extremely extremely well فعلشان اخترنا كندا على إنجلترا let''s say.



[فاصل إعلاني]





عن الوطن والعائلة





المعلق:

يقدم الدكتور هاني مصطفى للعلم التطبيقي الذي يدرسه لطلابه بجملة واحدة لا تتغير "فلنحاول جعل التنقل الجوي أرخص وأسهل وأقل تلويثا" وهي جملة تختصر كل العلوم الجوية وكفاح علمائها وصناعها طوال القرن الماضي. وشركة برات آند ويتني الأميركية التي ظلت لفترة طويلة خلال نهاية القرن العشرين تستحوذ على أكثر من 40% من سوق صناعة محركات الطائرات العالمي يمثل قطاعها البحثي الكبير الذي يترأسه في كندا الدكتور هاني مصطفى رأس حربة أساسيا في بحوث تدفق الهواء بين شفرات المحركات وكيفية جعل المحركات على اختلافها أكفأ دورانا وأقل استهلاكا للوقود من ناحية الانبعاثات الغازية والضجيج الصادر عنها، ليس هذا فقط فالدكتور هاني يعد الجيل الجديد من علماء المحركات الذين سيقع على عاتقهم تمكيننا ذات يوم من عبور المحيط جوا بمائة دولار أو أقل.



هاني مصطفى:

أنا ابتديت في الجامعة وابتديت معيد وابتديت لأنني بحب العمل نمرة واحدة وبحب التدريس، وأقدر أقول إن مثلا يمكن بحب التدريس يمكن أقدر أقول كان تأثير والدي الله يرحمه، لأن والدي الله يرحمه كان مدرسا، كان مدرس أوكوغرافيا وكان مدرس لغة إنجليزية في مصر قبل ما يتدرج ليصل ناظر مدرسة وبعدين وصلت وزارة التربية والتعليم وتدرج ليصبح مديرا وأصبح مدير وزارة فكان له تأثير كثير علي كبير جدا أنه أنا أحب مهنة التدريس، فأنا من زمان بحب مهنة التدريس ما فيش كلام. بعد ما خلصت اللي هي الدكتوراه كنت عايز اللي هي industrial experience أنني أنا بقى أشتغل بشركة وبعدين حبيتها جدا وبعدين اشتغلت في شكرة كويسة بتركز على الأبحاث وبتحترم جدا الناس اللي هم معهم دكتوراه وعندنا حوالي بتاع يمكن 70، 80 واحد في الشركة معهم دكتوراه مش أنا لوحدي، فدي طبعا إدت لي حبيتها جدا العملية وفي نفس الوقت برضه بحب الجامعة فعلشان كده مثلا أنا سنة 1981 سبت برات آند ويتني رحت جامعة القاهرة، رجعت طبعا لظروف أنه أنا عايز أرجع الوطن وبنفس الوقت بحب حياة الجامعة، بحب اللي هو أدرس بحب أن أبقى قريبا من الطلبة بحب أن أعطي الخبرة بتاعتي للطلبة، وبعدين بعدما رجعت كمان كندا ما رجعت برات آند ويتني، أنا رجعت برضه كابيتال يونيفرستي في أوتوا وقعدت أستاذ زائر لمدة سنة تقريبا لأنه برضه بحب اللي هي شغلة الجامعة، وبعدين بعد كده برات كلموني هنا في مونتريال وقالوا لي عايزينك تاتي وإدوا لي مركز كويس ما قدرتش أرفضه وبعدين نحن بصراحة منحب مونتريال، الجالية، ولنا أصحاب كثير في مونتريال فقررنا نحن نرجع مونتريال، بس الحاجة اللي أنا كسبتها وأقدر أقولها بمنتهى الصراحة دلوقت أنا I have both يعني أنا عندي الشغلانتين اللي هي الصناعة اللي هي كمهندس طبعا دي حاجة مهمة جدا جدا اللي هي practical experience باشتغل مع محركات باشتغل مع أبحاث باشتغل مع client مع custom والكلام من ده، فدي بتدي لي satisfaction كبيرة جدا جدا جدا وفي نفس الوقت الجامعة، بحب طبعا حياة الجامعة اللي هي كتدريس، كحياة طلابية أنه أنا أنقل الخبرة بتاعتي فالحمد لله، الحمد لله وأشكر ربنا طبعا اللي هو أنني أنا at least قادر أجمع بين الوظيفتين نمرة واحد وأنني أنا أقدر أجمع بين الاثنين وبعدين في نفس الوقت بتساعدني لأنني أنا بحكم وظيفتي بالشركة أنا مسؤول عن الأبحاث ومسؤول عن collaboration مع الجامعة فأوتوماتيكلي على طول أنا مندمج مع الجامعة وعندي وأعرف كل اللي هم مثلا الـ 17 جامعة اللي نحن نتعامل معها، أعرف كل رؤساء الجامعات وعمداء الكلية وأصحاب لي جدا وعلشان كده بقدر أدي سهل جدا جدا وطبعا ده اللي فادني جدا، اللي فادني ما فيش كلام شهادة الدكتوراه بتفيد جدا جدا في مركز زي ده مسؤول عن الأبحاث، اللي فادني جدا جدا برضه كمان اللغات، يعني أنا والدي الله يرحمه أنا تعلمت في مصر في مدرسة فرنساوي، ساعتها قلت يا رب اللغة الإنجليزية دي نمرة واحدة طيب ليه بعتني في مدرسة فرنساوي؟ فطلعت بلغتين الفرنساوي والإنجليزي وحسيت بالقيمة دي definitely في الثلاثين السنة اللي فاتوا، لأنه مش كل الناس اللي هم يعني fluent في اللغتين اللغة الإنجليزية والفرنساوي وطبعا بجانب اللغة العربية ودي حاجة الواحد يعتز بها وبنفس الوقت أعترف بالتعليم اللي أنا تعلمته في مصر دي حاجة لا يمكن أن أنكرها، ودي حاجة الواحد برضه لازم ما ننسهاش البلد اللي علمتنا، يعني تفوقنا إحنا كمهاجرين هنا وأنا مش لوحدي في المجال ده أو اللي تفوقوا في الخارج، في أميركا وكندا في أمثلة كثيرة جدا جدا بدون ذكر أسماء بس ما فيش كلام كلنا نشأنا في بلادنا يعني أنا من مصر تعلمت الدراسة في مصر، في المدارس، تعلمت اللغات في مصر، تعلمت القيم بتاعتي كلها في مصر، تعلمت الجامعة في مصر، كل الحاجات دي كلها وبعدين جيت حطيت في مناخ يمكن أو في تخصص معين يمكن مش موجود قوي في مصر بحيث أنه أنا قدرت أتشبع به وقدرتto contributory وياريت، ياريت الحاجة اللي أتمناها في يوم من الأيام أنه أنا أقدر to give ، to give back لمصر، to give back للوطن العربي لو في أي حاجة أقدر أعملها في مركزي سواء في الشركة أو سواء في الجامعة بحيث أنه أنا أساعد الوطن العربي عموما اللي هو في المجال اللي أنا فيه طبعا، دي حاجة طبعا أمنية، أمنية لي وأنا متأكد أن هم ناس كثيرة جدا جدا اللي هم زينا اللي عايشين في الخارج. زوجتي مها كمال الدين صدقي كانت معي وطبعا كان عندها فرص للعمل كان في عندها ليسانس آداب فقدرت تأتي وتلتحق بالجامعة وتعمل دراسة ثانية وقدرت بعد كده تشتغل ببعض الدراسات اللي عملتها في الجامعة، ساعتها أنا ساعتها كنت بعمل الماجستير والدكتوراه سنة 1976. عندنا اللي هي كان أول مولود اللي هي رشا ابنتي الكبيرة وبعد كده سنة 1980 رانا اللي هي ابنتنا الصغيرة، ورشا اللي هي الكبيرة، رشا هاني مصطفى مهندسة، مهندسة طيران بتشتغل في شركة بومباردين اللي هي من الشركات اللي هي بتعمل الطائرات، أنا الشركة بتاعتي بتعمل محركات طائرات هي الشركة بتاعتها بتعمل طائرات فعلى طول دائما بنتكلم وبنتناقش في المهنة دي، وبمنتهى الصراحة ما كانش عندي أي تأثير عليها أنها تخش في المجال ده فالحمد لله هي بقالها بتشتغل بتاع أربع خمس سنين والحمد لله تجوزت من أربعة خمسة أشهر لحسام إدريس اللي هو computer specialist في information technology بيشتغل في جامعة ماك غل يونيفرسيتي هنا في مونتريال، الحمد لله ربنا وفقها أنها تقابل حسام وساكنين جنبنا هنا. ابنتي الصغيرة اللي هي أصغر منها بسنتين رانا هاني مصطفى خريجة صيدلة وبتشتغل في صيدلية والحمد لله تجوزت المهندس هاني سرحان، هو مهندس طيران برضه وكان من الطلبة بتاعتي actually في كونكورديا وعرفوا بعض من زمان أيام المدرسة العربي يعني هم تعرفوا على بعض، ما هي دي ميزة المدراسة اللي هي أو الجمعيات دي أنه هي بتعرف أو بتقرب اللي هم الأولاد والبنات بتوع الجالية وبعد كده بتحصل صداقات وبتنتهي بزواج، فتربية الأولاد عموما وأنا باقول أولاد اللي هي أولاد أو بنات. في كندا في ناس كثير جدا وطبعا نحن منهم يقول لك مش سهل وده ما فيش كلام أنه نحن مجتمع شرقي وخاصة لو نحن متمسكين بتقاليدنا الشرقة والإسلامية بيبقى فيها صعوبة جدا جدا، إنما الحمد لله دائما أقول ومراتي الحمد لله اللي هو الرك دائما على اللي هو البيت، التركيز على البيت.



زوجة هاني مصطفى:

أنا بعرف هاني من وأنا عندي 16 سنة وطبعا يعني دي عشرة عمر كبيرة جدا وطبعا يعني مشر عارفة أبتدي إيه ولا إيه لأنه كلام كثير قوي عليه الحقيقة، فهو بجد رجل مخلص جدا جدا وبيحاول يعمل مجهود جبار في جميع المجالات وربنا دائما يوفقه وخصوصا أنه هو رجل دائما نيته سليمة وطيب قوي قوي قوي وطبعا أب ممتاز جدا جدا مع أولاده وبيحاول دائما أنه هو يكون قريب منهم والحمد لله أولادي ناجحين وعلشان طبعا هاني كان واقف جنبهم ودائما في الدراسة بيساعدهم وبتجاربه هو دائما بيقولها لهم يعني دائما بيديهم advice كثيرة جدا فطبعا دي بتساعد الأولاد يعني.



هاني مصطفى:

فالحمد لله كان كل اللي هي التقاليد بتاعتنا محتفظين بها سواء صلاة أو سواء صيام، أدي لك مثال مثلا ابنتي الحمد لله رشا الكبيرة من حوالي أربع خمس سنين راحت معي عملت معي عمرة في السعودية أيام رمضان فالحمد لله فكل تقاليدنا، بيتكلموا عربي، لما جينا مونتريال اللي هو بعد ما خلصت الدكتوراه ونقلنا مونتريال علشان أشتغل في مدرسة أنشأناها كلنا اللي هم الزملاء اللي هنا مصريين وعرب، اللي هي اسمها الهيئة المصرية لتدريس اللغة العربية وأنا كنت رئيس مجلس إدارة هذه المدرسة لمدة عشر سنين وكان عندنا حوالي بتاع 120، 150 طالب من اللي هم من العرب اللي هم، حتى من الأجانب كمان، حتى من اللي هم ساعات أجانب متجوزين عرب كان بيجوا بيتعلموا عندنا العربية وكانت مدرسة ناجحة وما زالت مدرسة ناجحة جدا جدا، كانت في الـ week end فكنا دائما منحافظ أنه نحن أولادنا أو بناتنا بالأصح بالنسبة لنا يتعلموا اللغة العربية ويحتفظوا بكل التقاليد.



المعلق:

الدكتور هاني مصطفى الذي توجته للتو مدينته مونتريال بجائزة التفوق الصناعي والذي يمثل كندا وشركة برات آند ويتني في مركز أبحاث حلف الناتو الذي يمثل العقل المفكر لأكبر حلف عسكري في عالم اليوم، الدكتور هاني لا يشعر بالغربة مطلقا في مونتريال وهو يرى أن الشعور بالغربة ينتج عن قصور داخلي في نفس الإنسان يجعله غارقا في دوامة الحنين لأرض تركها مما يعوقه عن الاندماج مع الأرض التي يقف عليها ليفقد الأرضين معا. الانتماءات المتعددة للدكتور هاني مصطفى لا تسبب له أي ارتباك ولا تفقده تركيزه لحظة واحدة فهو مصري الأصل بريطاني الولادة كندي الإقامة عالم نصف نهاره ومدرس نصفه الآخر، وهو مشجع متحمس للنادي الأهلي القاهري يهتف كول حينما يشاهد لاعبي الأهلي يحرزون هدفا في مرمى منافسيهم رغم أنه على مبعد 8500 كيلومتر من استاد القاهرة، أي غربة تلك التي تتحدثون عنها!



المصدر: الجزيرة



الرابط

http://www.aljazeera.net/programs/pages/f9c7daf9-cf79-439f-a69f-1d97cf24118d
 
بالمناسبه الدكتور هاني مصطفى حاولت شركة دبي لصناعة الطيران وهي شركة ضخمه

الحصول على خدماته ولكنه للاسف رفض رغم انه كان سيحصل على اضعاف مايحصل عليه في كندا

وكان سيفيد بلدا عربيا ولكنه قال انه سيعود لو مصر طلبته
 
المواضيع دى لو فى واحد من اللى بيتخانقوا على الرئاسة عنده نقطة دم واحدة او ذرة وطنية يعرف ان البلد دى تستاهل كثيييييييييييييييييييييييييييييييير جدا من الشغل والاخلاص لانها كنز بشرى محدش عايز يستغلوا للأسف !!!!!!!!!!!!! :(:(
 
المواضيع دى لو فى واحد من اللى بيتخانقوا على الرئاسة عنده نقطة دم واحدة او ذرة وطنية يعرف ان البلد دى تستاهل كثيييييييييييييييييييييييييييييييير جدا من الشغل والاخلاص لانها كنز بشرى محدش عايز يستغلوا للأسف !!!!!!!!!!!!! :(:(
صدقت .........
 
اولا بالنسبة لموضوع العالم السابق ذكره اود ان اوضح نقطة هامة
صناعة محركات الطائرات وكافة الصناعات الاستراتيجية تحتاج الى بنية علمية وبحثية متكاملة تشمل
- علماء ومهندسين في كافة التخصصات المتعلقة بتلك الصناعة (علم + خبرة)
- مراكز ابحاث تغطي كافة المجالات المتعلقة بتلك الصناعة
- كليات تخرج مهندسين مؤهليين لان العالم او كبير المهندسين سيحتاج الى فريق عمل متكامل تحت يدية مكون من عشرات المهندسين المؤهلين
- مكتبات ومراجع علمية وبنك معلومات من الخبرات المتراكمة التي تعتبرها كل دولة اسرار في غاية الاهمية والحفاظ عليها مسالة امن قومي ولا يطلع عليها اي شخص
- دعم مالي وامكانيات اقنتصادية
- وفوق كل هذا جيش قادر على الوقوف امام القوى الكبرى (او مستعد على الاقل) التي ستحاول منعك بكل الوسائل الشريفة وغير الشريفة بل باقذر الوسائل (هل تذكرون اليابان منذ حوالي 10 سنة كاد اقتصادها ان يتفوق على اقتصاد امريكا ما الذي حدث ؟؟؟ الان اليابان شبه مستعمرة امريكية) واذا لم يكن لديك هذا الجيش يجب ان يكون لديك شعب مستعد للتضحية وتحمل تبعات اللعب مع الكبار فقد نتعرض لعدوان ثلاثي جديد او لعقوبات اقتصادية تحت اي مسمى (شعب مصر غير مستعد والجيش غير مستعد)

ولميزيد من التوضيح دعني اضرب لك مثال مهندس الكهرباء لا يستطيع ان يبني مصنع وحده ولكن ستحتاج الى مهندسي ميكانيكا في عدة تخصصات المقام الاول ثم مهندسي انشاءات ثم مهندسي كهرباء ثم مهندسي تخطيط ومهندسي حاسبات ستحتاج الى فريق عمل متكامل


مرة اخرى اعيد واكرر السر الاكبر في صناعة محركات الطائرات ليس التصميم (والذي يندرج تحته تخصص العالم المصري المذكور وهو الإيروديناميكس) السر الاكبر هو سبائك المحرك قد يكون احد هذه السبائك مكون من 95% حديد و 5% مكونة من 30 عنصر اخرين بعض هذه العناصر قد تكون نسبته 1 على 10000 الامر معقد جدا الصين بكل امكانيتها وبنيتها العملية ما زلت تحبو في هذا المجال ولا زالت على اول السلم وبالمناسبة كندا ليست لديها المقدرة على صناعة محركات الطائرات ربما يكون ليدها بعض المكاتب الاستشارية والشركات المكملة لهذا المجال.
 
مجموعة صغيرة فقط تحتكر صناعة المحركات في العالم و هذا ليس انتقاصا من مصر على الاطلاق فهناك دول تتفوق كثيرا ليس فقط مصر بل الدول العربية مجتمعة لا تصنع محركات طائرات منها كوريا الجنوبية و السويد
 
عودة
أعلى