سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

[YOUTUBE]ZTYwYnYYQ4Y[/YOUTUBE]​
 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

الدكتورة ماريا ستيلا تحكي قصة اعتناقها الدين الحنيف


الإسلام أنصفني كامرأة وأمي المسيحية شجّعتني


هي قصة أقرب إلى الخيال والأسطورة منها إلى الحقيقة، حوادثها في بداياتها جرت برومانيا، وانتهت في شوط أول وما تزال تتواصل في شوط ثان على أرض الجزائر، بطلة القصة سيدة تزوجت بشاب عراقي عشق الجزائر ولم يرغب إلا فيها حتى توفي وتحقّق حلمه في أن تختلط روحه بترابها كما أراد في وصيته، فيما هي تمضي بقيت مشوارها بين التدريس لعلوم الوراثة والعيش مع ابنتها عالية وصغيرها آدم. وتقول السيدة ماريا في حديث هادئ مع “الخبر” إن بداية مشوارها كانت مع مطلع سبعينيات القرن الماضي، سافر زوجها حسين كامل من العراق إلى رومانيا للدراسة في معهد البيطرة والفلاحة. وشاء القدر أن يلتقي الشاب الوسيم بفتاة تدعى ماريا وشلّة من الأصحاب من مختلف الجنسيات، وكان كل يوم يلتقي فيه الجميع إلا ويحتدم فيه نقاش طويل وكان ذلك الشاب أول من أرشدني إلى طريق النور والراحة والسعادة الروحية.

من هنا بدأت أدرك عظمته

تطرقنا ذات مرة إلى موضوع المرأة، وهنا أذهلنا النقاش وشدّني الموضوع كيف للدّين الذي كنا نسمع عن وجوده في كتب المقرر المدرسي كدين ثالث إلى جانب المسيحية واليهودية يعطي شأنا عظيما للمرأة ويكرّمها بشكل دفع بي الفضول أكثر لمعرفته، خاصة وأن صورة حية كنت أعيشها في مجتمعي جعلتني أُبدي موازنة غير طبيعية خلخلت خلاياي العصبية التي لا تقبل التجدد، ذلك لأن المجتمع الذي كنت أنتمي إليه معروف باستغلاله للمرأة وترتيبها إيّاها في صف الدونية والانحلال، وفي الجهة المقابلة صورة القِوامة في المجتمع الإسلامي وتحمّل الرجل مسؤولية تربية الأولاد بدرجة أولى وبنية المجتمع على التكامل بين الجنسين والحقوق التي لم نسمع عنها إطلاقا. هذه الأشياء جعلتني أمرّر شريط صور واقع المرأة في مدينتي، استغلال فاحش لها وشربها الخمر بشكل مقرف وتحمّلها مسؤولية الأولاد، كانت بمثابة مُنبّه أيقظني.

أمي المسيحية شجعتني

والدتي بدورها شجّعتني على الإهتمام بالإسلام بعد أن لاحظت وهي السيدة الملتزمة في تطبيق شعائر المسيحية، أن أمورا كثيرة تجمع بين تعاليم الإسلام والمسيحية. كان “حسين” بالنسبة إليّ فعلا حلقة في حياتي أحيا فيّ إعادة التفكير والتبصر بمنطق عاقل يحسن الحساب والنظر، فدعوته إلى بيتنا حيث تعرفت إليه والدتي وزوج أمي وشقيقتي. وتكرّرت زياراته ونقاشاته حول الإسلام، إلى أن جاء يوم زارنا فيه “حسين” مع رفاق له وفاجأني بطلب يدي للزواج، كانت لحظات سعادة لم أحلم حتى بها من قبل وأعلنت إسلامي على يديه، فتزوجت منه بفاتحة القرآن ولم أحظ بشرف التعرف على القرآن بعد وبشكل عملي إلا وأنا في الجزائر.

طيبة جيراني زادتني إيمانا

تصف ماريا في كلمات دقيقة وبهدوء، الجزائر على أن اسمها بالنسبة للعديد من الأجناس كان يرادف الأماكن المقدسة ومقبرة الشهداء وتاريخ الرجال، لم أكن أتصوّر أن الجزائر بتلك المواصفات، استقرّيت مع زوجي في مروانة بباتنة قبل أن أنتقل إلى سطيف ثم إلى البليدة للتدريس بالجامعة، واستطعت رفقة زوجي أن أحصل على عمل كمدرّسة لمادتي العلوم والرياضيات، ما كان يشدّني في ذلك المجتمع المحافظ الصغير هو معاملة الجيران الطيبة لي التي دفعتني للبحث والمطالعة عن حقيقة الإسلام أكثر، وتمكنت لأول مرة في حياتي أن أدخل المسجد وأصلّي الصلوات المكتوبة، شعور عجيب لم أحياه من قبل جعل روحي التي تسكن بين جنباتي تكاد تقفز إلى خارج جسدي، تلتهُ مشاعر صوم أول رمضان”. تقول السيدة ماريا أنها كانت تعتقد بأن السعادة لها حدود، لكن في حقيقة الأمر أنّها ممدودة وليست محدودة، وظننت أنني لمست السعادة التي كنت أفتقدها”، لكن أعتقد، تقول السيدة ماريا ذات الوجه الملائكي، “أنّ صيامي شهر رمضان هو ذروة العبادةّ.

هدية العيد أكثر ما كان يسعدني

وتروي ماريا كيف كانت تقضي فرحة عيد الفطر، حيث كانت وقتها قد رزقت ببنت سمّتها “عالية” نسبة لعلوّ الإسلام، وفاجأها فيه زوجها بهدية العيد، التي - كما تقول - أبكتها لأنها كانت تعلم بأن الأطفال فقط هم من تُقدّم لهم الهدايا، ليزداد تعظيمها لهذا الدين الذي لا يترك مناسبة تمر إلا والجوائز الروحية تشهد على عزته. وتختم السيدة ماريا بأمنيتين، الأولى أن تحصل على الجنسية الجزائرية والثانية زيارة بيت الله الحرام للحج.

الخبر

 
تأثر بمعاملات الجزائريين في فرنسا فاعتنق الإسلام في ڤالمة

calesto_silva___societe_510422636.jpg

الشاب الفرنسي كاليتسو سيلفا يتحوّل إلى يوسف



عاش المصلون بمسجد عبد الحميد بن باديس بقلب مدينة ڤالمة، خلال صلاة الجمعة الماضية، أجواء من الغبطة والسرور جرّاء إقدام الشاب الفرنسي كاليتسو سيلفا البالغ من العمر 22 سنة، على النطق بالشهادتين وإعلان اعتناقه الإسلام، عن قناعة تامة بمبادئ وتعاليم هذا الدين الحنيف.


بعيدا عن أجواء التهليل والتكبير التي صاحبت هذا الحدث الهام في العاشر من شهر رمضان الكريم، التقت "الشروق اليومي" الشاب الفرنسي كاليتسو سيلفا والذي اختار من الأسماء العربية اسم يوسف، بعد اعتناقه للإسلام، وعبّر عن فرحته الكبيرة بالأجواء التي وجدها داخل المسجد وكذا ظروف استقباله من طرف إمام المسجد الشيخ مسعود مديني الذي أشرف على عملية اعتناق الإسلام، وإتمام كل الإجراءات الإدارية لهذا الشاب المنحدر من منطقة لوريانس بفرنسا، حيث يعمل بها كسائق يومي في إحدى الشركات الفرنسية، وقال إنه سبق له وأن جرّب صوم أيام من رمضان السنة الماضية بفرنسا، وأن معاملات جيرانه الجزائريين وتصرفاتهم ومبادئهم في موطنه، جعلته يتمسك أكثر بالإسلام ليقرر اعتناقه بعدما بحث وقرأ الكثير عن هذا الدين الحنيف الذي وجده وبحسبه مميزا بكثير من خصال الرحمة والمحبة والحسنات عن باقي الأديان، ما دفع به أن يتخذ قراره بأن يأخذ عطلته السنوية تزامنا مع رمضان لهذه السنة، والنزول إلى الجزائر عند إحدى العائلات المقيمة بقرية "صالح صالح صالح" ببلدية مجاز عمار، حيث يقضي ما وصفه بـ"أروع أيام حياته" في الصلاة والصيام وقراءة القرآن .



كاليتسو سيلفا هذا الشاب الفرنسي الذي حطّت به الأقدار بولاية ڤالمة، أشهر إسلامه بعد عشرة أيام من الصيام والصلاة، وقد كشف لنا أحد أفراد العائلة التي يقيم عندها بأن يوسف أو سيلفا كان قد خضع قبل فترة لعملية ختان وفق ما تقتضيه نصوص الشريعة الإسلامية، وأنه أصرَّ على التقيّد بكل تعاليم الدين الحنيف، والحفاظ على مظهره السني بتربية الذقن وارتداء القميص وقت الصلاة كأغلبية شباب قرية "صالح صالح صالح" في هذا الشهر الكريم.



وعن ظروف الصيام في هذا الجو الحار، أكد الوافد الجديد إلى الدين الإسلامي بأنه لم يتفاجأ للحرارة المرتفعة، وأن ذلك لن يثنيه عن الإلتزام بممارسة كل طقوس العبادة من صوم وأداء للصلاة في وقتها، كما أنه منبهرٌ بأداء صلاة التراويح، التي قال إنها حلقة تربط الخالق بعبده، هذا الشاب الذي تحصَّل على فترة إقامة لمدة ثلاثة أشهر تنتهي في الثامن من شهر أوت القادم، ولم يدخل الجزائر إلاٌ يوما قبل شهر رمضان المعظّم، ويناشد السلطات الجزائرية بأن تمنحه فرصة للإحتفال بأجواء أيام عيد الفطر وتمديد فترة إقامته بولاية ڤالمة بعض الأيام الأخرى حتى تاريخ 14 أوت، بعدما اشترى تذكرة السفر إلى فرنسا لهذا التاريخ، ويعتبر كاليتسو سيلفا واحداً من الشباب الفرنسيين الذين يتعرفون على بعض العائلات الڤالمية ضمن الجالية الجزائرية المقيمة بفرنسا، ليربطوا معها علاقات تقودهم إلى اعتناق الإسلام، كما حدث خلال شهر رمضان من السنة ما قبل الماضية عندما رافقت "الشروق اليومي" الشاب الفرنسي نيكولا فريمة غينسون فيوم البالغ من العمر 33 سنة، لإتمام الإجراءات الإدارية المتعلقة باعتناق الإسلام لدى مصالح مديرية الشؤون الدينية بالولاية، ليقضي شهر رمضان في الصوم والصلاة محافظا على شعائر الدين الحنيف.

المصدر
 
رد: تأثر بمعاملات الجزائريين في فرنسا فاعتنق الإسلام في ڤالمة

calesto_silva___societe_510422636.jpg

الشاب الفرنسي كاليتسو سيلفا يتحوّل إلى يوسف



عاش المصلون بمسجد عبد الحميد بن باديس بقلب مدينة ڤالمة، خلال صلاة الجمعة الماضية، أجواء من الغبطة والسرور جرّاء إقدام الشاب الفرنسي كاليتسو سيلفا البالغ من العمر 22 سنة، على النطق بالشهادتين وإعلان اعتناقه الإسلام، عن قناعة تامة بمبادئ وتعاليم هذا الدين الحنيف.


بعيدا عن أجواء التهليل والتكبير التي صاحبت هذا الحدث الهام في العاشر من شهر رمضان الكريم، التقت "الشروق اليومي" الشاب الفرنسي كاليتسو سيلفا والذي اختار من الأسماء العربية اسم يوسف، بعد اعتناقه للإسلام، وعبّر عن فرحته الكبيرة بالأجواء التي وجدها داخل المسجد وكذا ظروف استقباله من طرف إمام المسجد الشيخ مسعود مديني الذي أشرف على عملية اعتناق الإسلام، وإتمام كل الإجراءات الإدارية لهذا الشاب المنحدر من منطقة لوريانس بفرنسا، حيث يعمل بها كسائق يومي في إحدى الشركات الفرنسية، وقال إنه سبق له وأن جرّب صوم أيام من رمضان السنة الماضية بفرنسا، وأن معاملات جيرانه الجزائريين وتصرفاتهم ومبادئهم في موطنه، جعلته يتمسك أكثر بالإسلام ليقرر اعتناقه بعدما بحث وقرأ الكثير عن هذا الدين الحنيف الذي وجده وبحسبه مميزا بكثير من خصال الرحمة والمحبة والحسنات عن باقي الأديان، ما دفع به أن يتخذ قراره بأن يأخذ عطلته السنوية تزامنا مع رمضان لهذه السنة، والنزول إلى الجزائر عند إحدى العائلات المقيمة بقرية "صالح صالح صالح" ببلدية مجاز عمار، حيث يقضي ما وصفه بـ"أروع أيام حياته" في الصلاة والصيام وقراءة القرآن .



كاليتسو سيلفا هذا الشاب الفرنسي الذي حطّت به الأقدار بولاية ڤالمة، أشهر إسلامه بعد عشرة أيام من الصيام والصلاة، وقد كشف لنا أحد أفراد العائلة التي يقيم عندها بأن يوسف أو سيلفا كان قد خضع قبل فترة لعملية ختان وفق ما تقتضيه نصوص الشريعة الإسلامية، وأنه أصرَّ على التقيّد بكل تعاليم الدين الحنيف، والحفاظ على مظهره السني بتربية الذقن وارتداء القميص وقت الصلاة كأغلبية شباب قرية "صالح صالح صالح" في هذا الشهر الكريم.



وعن ظروف الصيام في هذا الجو الحار، أكد الوافد الجديد إلى الدين الإسلامي بأنه لم يتفاجأ للحرارة المرتفعة، وأن ذلك لن يثنيه عن الإلتزام بممارسة كل طقوس العبادة من صوم وأداء للصلاة في وقتها، كما أنه منبهرٌ بأداء صلاة التراويح، التي قال إنها حلقة تربط الخالق بعبده، هذا الشاب الذي تحصَّل على فترة إقامة لمدة ثلاثة أشهر تنتهي في الثامن من شهر أوت القادم، ولم يدخل الجزائر إلاٌ يوما قبل شهر رمضان المعظّم، ويناشد السلطات الجزائرية بأن تمنحه فرصة للإحتفال بأجواء أيام عيد الفطر وتمديد فترة إقامته بولاية ڤالمة بعض الأيام الأخرى حتى تاريخ 14 أوت، بعدما اشترى تذكرة السفر إلى فرنسا لهذا التاريخ، ويعتبر كاليتسو سيلفا واحداً من الشباب الفرنسيين الذين يتعرفون على بعض العائلات الڤالمية ضمن الجالية الجزائرية المقيمة بفرنسا، ليربطوا معها علاقات تقودهم إلى اعتناق الإسلام، كما حدث خلال شهر رمضان من السنة ما قبل الماضية عندما رافقت "الشروق اليومي" الشاب الفرنسي نيكولا فريمة غينسون فيوم البالغ من العمر 33 سنة، لإتمام الإجراءات الإدارية المتعلقة باعتناق الإسلام لدى مصالح مديرية الشؤون الدينية بالولاية، ليقضي شهر رمضان في الصوم والصلاة محافظا على شعائر الدين الحنيف.

المصدر

الله يثبته على دين الحق ..
 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

فلبينيان يشهران إسلامهما بجامع الملك خالد بالرياض

بعد رؤيتهما صلاة العيد والمحبة التي تربط جميع الجنسيات



أحمد سرور- سبق- الرياض: صدق عاطفة المحبة بين المسلمين من جميع الجنسيات خلال حفل المعايدة الذي نظمه قسم شؤون الجاليات بجامع الملك خالد بحي أم الحمام وسط الرياض للجاليات الأجنبية، دفع فلبينيين إلى اعتناق الإسلام.

وعلمت "سبق" من مصادرها أنه تخلل حفل المعايدة للجاليات فعاليّات ترفيهية وتم تكريمهم بعددٍ من الهدايا والجوائز، وشملت الفعاليّات إفطار العيد، حيث حرص المسؤولون على تنويع الإفطار وتشكيله من الأكلات السعودية والمصرية والهندية والفلبينية رغبة منهم في إدخال السرور عليهم.

وذكرت المصادر أنه خلال الحفل استضاف الإخوة عدداً من الجاليات غير المسلمة وبفضل الله أعلن شخصان من الجالية الفلبينية رغبتهما بدخول الإسلام بعد أن شاهدا منظر المسلمين في صلاة العيد والمحبة والأخوة التي تربطهم ببعض على الرغم من اختلاف جنسياتهم وأعراقهم، وتم تلقينهما الشهادة في ختام الحفل.

وشارك الجاليات في احتفالهم إمام وخطيب الجامع الشيخ خالد الجليل وبعض موظفي الجامع، وعلى رأسهم النشط يزيد السديس، ورفع "الجليل" شكره ودعاءه للمسؤولين في مؤسسة الملك خالد الخيرية نظير ما يقدمونه من جهود كبيرة في خدمة المصلين ومن دعم سخي للجامع وأنشطته والاهتمام بالبرامج الدعوية المخصصة للجاليات، داعياً المولى العلي القدير أن يجعل ذلك في ميزان حسنات والدهم.

وكان الآلاف من المصلين أدوا صلاة عيد الفطر المبارك أمس بجامع الملك خالد، يؤمهم الشيخ خالد بن فهد الجليل، وسط فرحة عارمة وسكينة ووقار، حيث جهزت مؤسسة الملك خالد الخيرية عشرات الموظفين لتنظيم الجامع خلال صلاة العيد وتهيئته للمصلين وتوفير سبل الراحة لهم ورغبة من المؤسسة وحرصاً منها على مشاركة المسلمين هذه الشعيرة، كما خصصت موظفين لضيافة المصلين وإكرامهم حيث قُدم لهم التمر والقهوة العربية والشاي والنعناع، فيما قدّم المصلون شكرهم للقائمين على الجامع وعبروا عن فرحهم بالتنظيم والخدمات المقدمة لهم.
 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

ألماني يشهر إسلامه في عيد "دعوي البطحاء" بالرياض

ياسر العتيبي- سبق- الرياض: تواصلت فعاليات احتفالات عيد الفطر في مكتب الدعوة في البطحاء، التي يقيمها سنوياً لمدة خمسة أيام، ويسلم خلالها عدد من المسلمين الجدد سنوياً.


وقال مدير المكتب الشيخ نوح القرين لــ"سبق": "مع نهاية الفعاليات كل يوم من برنامج (العيد عيدين) في جاليات البطحاء تسجل إحصائية بعدد المسلمين الجدد، حيث بلغ عدد من أشهروا إسلامهم خلال أول يومين من عيد الفطر 65 مسلماً جديداً".

وأضاف أن الفعاليات تنطلق مع مغرب كل يوم، إذ شهدت يوم أمس الأول الفعاليات حضور المهندس الألماني "يوريقن" الذي حضر لإشهار إسلامه بعد دراسة وبحث لمدة سنتين.

ولفت "القرين" إلى إقامة مسابقات متنوعة شارك فيها عدد كبير من المشاركين من جنسيات متعددة، وسحبت فيها جوائز قيمة وزعت على المشاركين.
 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

بولندية تعتنق الإسلام في بريان

أشهرت امرأة بولندية تسمى "تيريزا" بمدينة بريان في ولاية غرداية إسلامها بمسجد الإمام البخاري ، واختارت "امينة" اسما جديدا لها. وروت أمينة انها تعرفت على الاسلام من خلال الاطلاع على الكتب التي تتحدث عنه. وقالت أنها تحفظ بعض من سور القرآن، إضافة إلى مقتطفات من سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم .

الخبر
 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

إسلام سيدة فرنسية بسطيف



اعتنقت فرنسية مسيحية الإسلام الجمعة، بمدينة عين ولمان جنوب ولاية سطيف، واختارت مريم كإسم جديد لها بدلا عن اسمها الحقيقي ماري.
وحضرت الفرنسية رفقة زوجها قبل خطبة صلاة الجمعة إلى مسجد أبي بكر الصديق وسط المدينة، حيث أعلنت إسلامها بحضور إمام المسجد ومئات المصلين الذين ما إن نطقت بشهادة أن لا إلا اله إلا الله وأن محمدا رسول الله ثلاث مرات حتى بدأوا في التكبير، حيث قامت السيدة ماري لويز، أم لطفلة، وهي تبلغ من العمر 25 سنة بنطق الشهادتين قبل خطبتي الجمعة بعد حصولها على ترخيص من قبل مديرية الشؤون الدينية في انتظار استكمال الإجراءات الإدارية اللازمة، حيث قامت باختيار اسم مريم بدلا من اسمها ماري، وهي تطمح بعد دخولها الإسلام زيارة بيت الله الحرام.


المصدر


 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

ممرضة كندية الجنسية تشهر إسلامها بمسجد الأمير عبد القادر





أعلنت مساء الاحد،ممرضة كندية الجنسية مسيحية الديانة اسمها ايلو مارتين 31 سنة إسلامها بمسجد الأميرعبدالقادر وسط مدينة البويرة، حيث نطقت بالشهادتين بين يدي الشيخ الإمام علي ربيع وسط حضور كبير للمصلين واختارت اسم ليلى.
وقد عبّرت المسلمة ليلى عن فرحتها وهي تنطق بالشهادتين بعد اقتناعها بالدين الاسلامي، وكانت جد متأثرة حسب ما كشف عنه الشيخ علي ربيع للشروق، هذا وتعد ليلى المسيحية العاشرة التي تشهر إسلامها خلال السنة الجارية من بين الذين نطقوا بالشهادتين بمسجد الأمير عبد القادر.


الشروق


 
رد: سلسلة أخبار إعتناق دين الإسلام الحنيف

شاب امريكي أقام في الجزائر لمدة عامين و يعمل في السفارة الأمريكية و قبل شهر فقط عن رحيله الى بلده اعلن اسلامه بمسجد الانصار بدرارية و أصبح اسمه ايوب


[YOUTUBE]IVmUoHixJbY[/YOUTUBE]​
 
2446 رجلاً وامرأة يشهرون إسلامهم في السعودية خلال عام 1434 هـ

news.php

أشهر 2446 رجلاً وامرأة من 16 جنسية إسلامهم في المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بشمال الرياض، خلال عام 1434هـ الماضي.

وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام في المكتب ، أن المسلمين والمسلمات الجدد من أمريكا، ألمانيا، إيطاليا، البرتغال، بريطانيا، سريلانكا، الصين، الفلبين، فيتنام، نيبال، الهند، إثيوبيا، أوغندا، غانا، مدغشقر، وكينيا.

وأضاف أن الجهود التي بذلها المكتب التوعوي اشتملت على إقامة ملتقيات دعوية وزيارات ميدانية أسبوعيا؛ فقد تمت إقامة 43 ملتقى من ملتقيات “حُجة وهداية” الأسبوعية للمسلمين وغير المسلمين، حضرها أكثر من 4177 شخصا من الجاليات الصينية، الفلبينية، والنيبالية.

وأبان أن عدد الجولات الدعوية الميدانية التي نفذها المكتب 37 جولة، استفاد منها 1866 شخصا، وجرى في تلك الجولات التعريف بالإسلام، بالإضافة إلى قيام داعيات المكتب بتنفيذ 1100 زيارة للمشاغل النسائية الواقعة ضمن نطاق المكتب في أحياء شمال الرياض، شملت 54 مشغلا.

وأردف أن المكتب نظم العديد من المحاضرات والدروس الداخلية والخارجية للرجال والنساء بلغت 1987 ما بين محاضرة ودرس، استفاد منها أكثر من 164032 شخصاً, وتم خلال تلك الفترة توزيع أكثر من 34311 مادة دعوية تشمل كتباً وأشرطة و مطويات وترجمات متنوعة،
وقال بأن المكتب سيّر 39 رحلة عمرة استفاد منها 1950 شخصا.


عن موقع هيئة علماء المسلمين في العراق
 
9998429545.jpg

رام الله - دنيا الوطن
دفع الشفاء من المرض عائشة، وهي فتاة يهودية في العقد الثاني من العمر من مواليد القوقاز، نحو الفضول ومعرفة المزيد عن الديانة الإسلامية، وساعدها في التعرف على الإسلام ثم الدخول في مركز "دار السلام"، إضافة إلى البحث عبر الإعلام ومواقع الإنترنت.

في عام 2008 مر على قدومها إلى (إسرائيل) عدة أعوام، وكانت في زيارة لصديقة لها ببلدة عربية في الداخل الفلسطيني، وفي طريق العودة لبلدتها اليهودية، حصلت على كتيب باللغة العبرية يعرف بدلالات وتعاليم الإسلام بعنوان "الطريق إلى السعادة".

احتفظت بالكتيب لكنها لم تعره اهتماما، وبعد أشهر أصيبت بوعكة صحية كادت أن تفقدها حياتها، فصراعها مع المرض دفعها لتصفح الكتيب لتشعر بالاطمئنان والسكينة والراحة النفسية التي خففت عنها الآلام.

تجاوزت ترددها وخوفها من عائلتها اليهودية واتصلت بالدعاة من فلسطينيي 48 من مجموعة "دار السلام" للتعريف بالإسلام لتعرف منهم أكثر عن الدين، وبعد ستة أشهر من الدراسة المعمقة تعزز الإيمان بقلبها، وسافرت إلى المسجد الأقصى لتشهر إسلامها.

الخالق والعبد

استذكرت عائشة -في حديثها للجزيرة نت- لحظة اعتناقها الإسلام ونطقها بالشهادتين "حينها أجهشت بالبكاء، وأعجز حتى اللحظة عن وصف ما يجوش بخاطري، لكنني أشعر بأنني خلقت من جديد وأحظى برعاية وحماية ربانية، فما جذبني للإسلام ما تنص عليه التعاليم بأن لا إكراه في الدين، بل القناعة والإيمان والتميز بالعلاقة المباشرة بين الخالق والعبد من دون وسيط أو تدخلات من بني البشر".

تقيم عائشة مع عائلتها التي لا تعرف عن إسلامها شيئا، فعدا عن والدها -الذي بارك ودعم قرارها الذي اتخذته بالقناعة والإيمان- يبقى اعتناقها للإسلام سرا، إذ تتسلح بالإيمان وتسعى جاهدة للحفاظ على التعاليم الإسلامية، وذلك على الرغم من الصعوبات الاجتماعية والبيئية التي حولها، خاصة والدتها المتزمتة للديانة اليهودية وتكن العداء للمسلمين، وتنتظر اللحظة لتواجهها وتكشف لها حقيقة اعتناقها الإسلام.

وباتت عائشة أكثر محافظة واحتشاما بملابسها بعد أن تعذر عليها لبس الجلباب والحجاب بحضرة والدتها داخل المجتمع الإسرائيلي، لكنها تواظب على أداء الصلوات في موعدها، وتقضي ساعات الليل بقراءة القران حتى الفجر لتصلي وعائلتها نائمة.

وتتضرع للخالق لمنحها الشجاعة والقوة لمواجهة والدتها والإفصاح لها عن الحقيقة، وترى أن اللحظة الحاسمة قريبة، فما عادت بعد مرور ستة أعوام على اعتناق الإسلام تستطيع الحياة بهذه التناقضات والصراع الداخلي "ما عدت أحتمل التمثيل بأنني أقوم بالشعائر التلمودية اليهودية التي لا تعني لي شيئا، ولا يمكنني صوم يوم الغفران بعد صيام شهر رمضان، وأؤدي الصلاة خلسة، وما عدت احتمل الحياة من دون جلباب وحجاب".

الحوار والفكر

ووجدت عائشة أسوة بغيرها من عشرات الفتيات والرجال من المسلمين الجدد بمركز "دار السلام" للتعريف بالإسلام الذي دشن ببلدة كفر قرع في الداخل الفلسطيني الإطار الراعي والداعم والمساند بمسيرة اعتناق الإسلام، بحسب المشرف على المركز الشيخ غسان عثامنة إمام مسجد "نداء الحق"، الذي أكد أنه يتم التركيز على التراث الحضاري والعلمي الإسلامي أثناء ربط الأصالة بالحداثة من منظور الفكر الدعوي.

ويضم المركز مجموعة دعاة من الداخل الفلسطيني يقومون بدعوة غير المسلمين إلى الإسلام مستخدمين نموذجا علميا حضاريا للحوار الدعوي، وتوزيع مطويات وكتب تعريف بالإسلام بلغات عدة لدعوة السياح الوافدين من مختلف أرجاء العالم إلى فلسطين، عبر طباعة وتوزيع المصاحف المترجمة بجميع اللغات بما فيها العبرية، إضافة إلى ترجمة منشورات دعوية وإيواء المسلمين الجدد وتوفير المسكن والمأكل لهم ومتابعتهم وإرشادهم وتعليمهم الإسلام.

الإسلام والمرأة

وبفضل الداعيات في المركز تواصل عائشة -مع خمس من صديقاتها اليهوديات اللواتي اعتنقن الإسلام- حياتها بالحفاظ على التعاليم الإسلامية دون الاصطدام مع البيئة والمجتمع الذي تعيش فيه، وابتعدت كليا عن المحرمات وحياة اللهو وغيرت من سلوكياتها وتعاملها بالأخلاق والانضباط والتصرفات الحكيمة، مما أثار شكوك بعض صديقاتها اللواتي اطلعن على حقيقة سرها.

الشابة حنين، وهي يهودية من كرواتيا في منتصف العشرينيات من العمر هاجرت إلى (إسرائيل) وتعيش بمفردها، انضمت إلى زميلتها عائشة لفهم المعاني والتعاليم السامية للإسلام.

وعن دوافعها لاعتناق الإسلام قالت حنين للجزيرة نت إنها تأثرت بتجربة عائشة، واقتنعت بأن الإسلام هو الدين الأكمل الذي ناصر وانتصر للمرأة ومنحها كافة الحقوق ووفر لها الحماية، "فهذا الدين منح مكانة خاصة للفتاة لتكون الأمثل بالحياة الاجتماعية والتعامل الأسري وتربية الأولاد، وحدد العلاقة بين الرجل والمرأة والزوجين".

وبينت أنها ترفض مقارنة الإسلام بالديانات الأخرى، وتؤمن بأنه الدين الجامع لكافة الأديان السماوية، وهو المسار الصحيح والحكيم الذي أخرجها من الظلمات إلى النور وأدخل الفرح والروح إلى قلبها، وهو هداية وتعامل ونهج حياة وطريق السعادة والسرور بحقيقة الإيمان بالله والقرآن الكريم والرسول الكريم محمد.

3910068826.jpg



3910068827.jpg



http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/12/29/478670.html
 
بلجيكية تموت بعد اعتناقها الإسلام وأدائها مناسك الحج وتوصي بدفنها في المغرب

bouzy_1396276608.jpg


توفيت المعمرة البلجيكية المسلمة نور التي تبلغ من العمر 94 عاماً بعد عامين ونصف فقط من اعتناقها الإسلام.
وكانت المعمرة البلجيكية تعتنق النصرانية وتحمل اسم “جوزيت ليبول”، ولكنها أشهرت إسلامها في نهاية عام 2011 بالمركز الإسلامي الثقافي في بروكسل، وغيّرت اسمها إلى “نور”.
وكشفت مصادر أن المرأة البلجيكية قد أعلنت عند إشهارها للإسلام قبل نحو عامين ونصف عن أمنيتها بأن تؤدي مناسك الحج وأن تُدفن في المغرب، وتحققت أمنيتها الأولى، حيث زارت المملكة وأدت مناسك الحج والعمرة، فيما تجري حالياً ترتيبات ومحاولات إنهاء إجراءات نقل جثمانها لدفنها في المغرب.

عن موقع أن24
 
نجل المخرج المسئ للإسلام يشهر إسلامه - فيديو

أشهر نجل المخرج الهولندي أرنود فان دورن إسلامه خلال فعاليات اليوم الثاني من أعمال مؤتمر دبي العالمي للسلام 2014، معلنا تغيير اسمه إلى "علي" بعدما نطق بالشهادتين.

وتسلم علي ووالده درعا تذكارية من إمام الحرم المكي الشيخ عبدالرحمن السديس، الذي ألقى كلمة خلال الحفل الختامي للمؤتمر.

كما أشار علي إلى أنه ينوي أداء العمرة قريبا، داعيا الله أن يهدي والدته كذلك للإسلام.

الجدير بالذكر أن أرنود فان دورن كان قياديا سابقا في حزب "من أجل الحرية" اليميني بهولندا وشارك في إنتاج فيلم مسيء للرسول الكريم، قبل أن يعلن إسلامه في مارس 2013.




المصدر: http://www.sqqr.info/2014/04/blog-post_1957.html#ixzz2zVSb6jux
 
إسباني يُشهر إسلامه في مسجد “القدس” بحيدرة في العاصمة

أشهر مواطن من أصول إسبانية إسلامه في مسجد “القدس” بحيدرة في العاصمة، أمس، وذلك مباشرة بعد أداء صلاة الظهر، حيث تلا الشهادتين ثم سورة الفاتحة التي حفظها عن ظهر قلب، قبل أن يهتز المسجد بأصوات تكبيرات المصلين.

http://www.elkhabar.com/ar/islamiyat/400517.html
 
عودة
أعلى