كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البلدين

رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

طب سؤال ... كان فى 19 متهم امريكى وتم رفع حظر السفر عن 16 وبالفعل سافروا . طب ال3 الباقى فين ؟
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

محمد جرامون: تركيع مصر على يد المجلس العسكرى والجنزورى

tantawi-and-anan.jpg



لا شك أن قرار عودة الأمريكان المتهمون فى قضية التمويل الأجنبى مُعززين مُكرمين إلى وطنهم دون حساب يُعد فضيحة كبرى يُندى لها الجبين وتأكيد جديد على أن القرار المصرى وكرامة الوطن الضائعه لم تختلف فى مصر بعد الثورة عن مصر فى عهد مبارك.

وهناك عدة أسئلة تطرح نفسها أين التصريحات العنترية للجنزورى أمام البرلمان بأن مصر لن تركع لأحد وأين القضاء المصرى الحر وأين النائب العام وأين البرلمان وأين المجلس العسكرى الذى يُدير أمور البلاد.

فهؤلاء جميعاً شركاء فى هذه الفضيحة وإنى أتساءل إذا كنتم أضعف من أن تصمدوا حتى النهاية ضد التهديدات الأمريكية بقطع المعونة حال محاكمة المتهمين الأمريكان فلماذا صورتم لنا أنكم أبطال وعشتم فى دور الأحرار الذين لا يقبلون التهديدات ولماذا أوهمتمونا بأن مصر أصبحت تمتلك قرارها دون الخضوع لأحد حتى لو كانت أمريكا.

وإلى متى ستظل المعونة الأمريكية سيفاً مسلطا على رقابنا لنعيش أسرى للهيمنة الأمريكية.

وهناك سؤال آخر ما هو مصير المتهمين المصريين فى هذه القضية هل سيتم الإفراج عنهم مثل الأمريكان أم ستستكمل محاكمتهم، وذلك يعنى الكيل بمكيالين فى قضية واحدة. وهل هناك قاضى يقبل على ضميره أن يحكم فى هذه القضية بهذه الطريقة.

وهل كان قرار عودة الأمريكان لوطنهم دون محاسبه قرار المشير طنطاوى أم قرار الجنزورى. وماذا سيكون موقف نواب الشعب من هذه القضية. وهل ستكون حكومة الجنزورى كبش الفداء لتهدئه الرأى العام ويتم إقالتها.

وفى النهاية لا أجد من الكلمات إلا أن أقول يا خسارة وألف خسارة عليكى يا ثورتنا.
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

لصحافة المصرية: من سيصدق الحكومة بعد فضيحة المنظمات الاهلية
لقاهرة - انتقدت الصحف المصرية التطورات "الغريبة" لقضية المنظمات الاهلية المتهمة بالحصول على تمويلات غير شرعية، واتهمت احداها السلطات المصرية بالتدخل في شؤون القضاء.

وقال مصدر ملاحي قبرصي ان عددا من ناشطي المنظمات الاهلية الاميركية الذين غادروا القاهرة، وصلوا الى قبرص الجمعة.

واضاف المصدر نفسه ان هؤلاء الناشطين وصلوا ليل الخميس الجمعة بطائرة خاصة ويفترض ان يغادروا الجزيرة الجمعة "بلا تأخير".

وكان اعضاء في منظمات اجنبية غير حكومية بينهم اميركيون، يحاكمون في قضية التمويل غير المشروع في مصر غادروا الخميس هذا البلد كما صرحت مصادر امنية مسؤولة.

واوضح المصدر انهم تمكنوا من مغادرة مصر بعد رفع قرار منعهم من مغادرة الاراضي المصرية الذي صدر في اطار محاكمتهم.

واوضحت مصادر ملاحية ان 17 من العاملين في منظمات غير حكومية اجنبية بينهم تسعة اميركيين، غادروا مطار القاهرة في طائرة خاصة وصلت من قبرص.

واكدت وشنطن نبأ سفر هؤلاء واوضحت انها قدمت طائرة "لتسهيل" رحيلهم.

وتحدثت وكالة انباء الشرق الاوسط المصرية عن سفر 15 من العاملين في منظمات اهلية هم ثمانية اميركيين ونروجي وثلاثة صرب والمانيان وفلسطيني واحد.

وكتبت صحيفة التحرير المستقلة في عنوان رئيسي "فضيحة. القضاء يفرج عن الاميركان ويسمح بسفرهم باوامر العسكري".

وقالت الصحيفة "في 24 ساعة فقط اثبت المجلس العسكري للعالم ان الحديث عن استقلال القضاء في مصر مجرد اوهام".

واضافت "يبدو ان الضغوط والمفاوضات والزيارات التي قام بها مسؤولون اميركيون الى القاهرة.. قد اثمرت عن تراجع من المجلس العسكري عن تشدده".

اما صحيفة الاخبار، فكتبت ان "قضية التمويل الاجنبي شغلت الرأي العام عند الاعلان عنها واثارت الرأي العام بنهايتها الغريبة المؤسفة".

وعنونت صحيفة الاهرام الحكومية "غضب في مصر بعد السماح للمتهمين الاجانب بالسفر".

كما عنونت صحيفة الشروق "الحكومة والقضاء في محكمة الشعب". وكتبت "اذا كانت الحكومة المصرية اقامت الدنيا ولم تقعدها دفاعا عن السيادة ضد الغزاة القادمين مع هذه المنظمات التي تريد هدم اسس الدولة وعاثت في الارض فسادا طبقا للاتهامات الموجهة اليها، فلماذا سمحنا لهؤلاء العتاة بالسفر؟".

واضافت ان "السؤال هو كيف سيصدق هؤلاء "الذين ساندوا الحكومة في اتهاماتها" الحكومة مرة اخرى عندما تصرخ قائلة الذئب الذئب"."ا ف ب".
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

استطلاع | السماح بالسفر للمتهمين في قضية التمويل، بمشاركة 5.000 من أعضاء الصفحة.. النتيجة حتي الآن:
70% انتهاك لسيادة الدولة واستقلال القضاء
11% تمثيلية لإلهاء الشعب وخلصت والممثلين روحوا
5% تمخض المجلس العسكري فولد فأرا ممسوخا
4% يسقط يسقط حكم العسكر - 3% خيانة عظمي
2% تخاذل من مجلس الشعب
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

الله يكتب اللي فيه الخير لمصر ارض الكنانه
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

أبو إسماعيل: هذا هو المجلس العسكري وهذا حال القضاء المصري.. هل نظل صامتين؟

2012-634661506153026051-302_main_thumb300x190.jpg




الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، هجوماً علي المجلس العسكري والقضاء المصري، في كلمة وجهها إلي شعب مصر بكل فئاته وتياراته وفصائله، بعد قرار السماح بسفر الأجانب المتهمين بقضية التمويل الأجنبي للمنظمات الأهلية بمصر.

وقال أبو إسماعيل في بيان صادر عنه مساء اليوم الجمعة، جاء نصه: "هذا إذن هو المجلس العسكري، وهذا إذن هو حال القضاء المصري، منذ شهور قليلة تم الإفراج عمن كان متهمًا بالتجسس لصالح إسرائيل ويحمل الجنسية الأمريكية والإسرائيلية".


وأضاف: "لا نعرف حتى الآن ما هو الأساس القانوني الذي تم الإفراج عن جرابيل بمقتداه، حيث إن الإفراج عنه وتسليمه لا يتأتى إلا بصدور قانون ولم يعرفنا أحد إن كان صدر قانون أو لا".


واستكمل أبو إسماعيل قائلا: "بالأمس القريب أصدر قاضي التظلمات الذي نجهل اسمه وصفته حتى الآن، قراراً برفع حظر السفر عن المتهمين الأمريكيين، وسافروا، وكانت الطائرة الأمريكية قد جاءت من قبل ذلك جاهزة في مطار القاهرة".


وأكد أن ذلك يدل على أن القرار كان معلوما للسلطة، ولأمريكا قبل صدوره بيوم على الأقل، ومن قبلها بيومين وزيرة الخارجية الأمريكية قالت إن الأمر سيحل في غضون ساعات قليلة.


وتساءل أبو إسماعيل فى تعجب: ما هذا الذي نعيش فيه؟ هل يمكن أن يشعر الإنسان بأن الكرامة الوطنية إلى هذا المدى يمكن أن تهدر ونحن صامتون؟


ووجه أبو إسماعيل كلمة إلي كل الذين يعاتبونه أحياناً على الكلمات القوية في مواجهة هذه الجراح قائلا: "هل نترك كرامتنا مطعونة مهدرة مقضي عليها إلي هذه الدرجة، ونظل ساكتين ونظل نقول كلاماً نُدعم هؤلاء ونترفق بهم".


يذكر أن أبو إسماعيل أصدر بياناً في نفس الخصوص في وقت سابق اليوم الجمعة.
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

غزلان: " أين هي السيادة المصرية.. وهل فعلا قامت ثورة 25 يناير أم لا ؟

2012-634644097042341050-234_main_thumb300x190.jpg


وظلت هذه الضغوط تتوالي من أجل السماح للمتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي بالسفر للخارج ، بعد ذلك تطورت الأحداث سريعا وفوجئنا بهيئة المحكمة تطلب التنحي وسفر هؤلاء علي متن طائرة حربية أمريكية .

وتساءل في استنكار أثناء مداخلة هاتفية علي برنامج " آخر النهار" الذي يقدمه محمود سعد علي قناة النهار.. أين هي السيادة المصرية وهل فعلا قامت ثورة 25 يناير أم لا ؟.


وأضاف أمريكا أنفقت 200 مليون دولار في هذا العام رغم أنها كل عام تنفق 6 ملايين دولار مما يثير الشك والريبة ، ولو أن هؤلاء المسئولين الأمريكيين أبرياء فلماذا لم ينتظروا حكم القضاء ؟.


 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

رصد| صحافة | 'الحرية والعدالة'' يدعو لتوضيح حقيقة سفر المتهمين الأمريكيين فى قضية التمويل الأجنبي
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

من لا يعجبه خبر لا يوافقه الرأى فلا يعلق على الخبر الذى نقله العضو إذا كان تعليقه يكون به إستخفاف من العضو

يجب أن يكون هناك إحترام متبادل بين الجميع ويكون هناك سعه صدر لسماع كل الاطراف ولا يفرض عضوا رأيه على الاخرين

ومن لا يوجد لديه مشاركة أو معلومة نستفيد منها فيوفر هذه المشاركة لنفسه

أرجوا من الجميع أن يلتزم بذلك
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

23
مصدر يكشف صفقة بـ 50 مليار جنيه "العسكري" وواشنطن للافراج عن المتهمين الأمريكيين


كشف مصدر مسئول عن أن هناك صفقة تمت بين المجلس العسكرى المصري وبين الإدارة الأمريكية، للسماح بسفر الأمريكين الـ 16 المتهمين في قضية التمويل الأجنبي. وقال إن هذه الصفقة تمثلت في منح مصر مساعدات تصل إلى أكثر من 50 مليار جنيه مصري عبارة عن 3.5 مليار دولار من السعودية، 4 مليارات من قطر، 3 مليارات من الإمارات العربية، إضافة إلى 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية أمريكية، وتسريع منح مصر قروض ميسرة من صندوق النقد الدولى بنحو 3.4 مليار دولار ومليار من البنك الدولى ونصف مليار من بنك التنمية الإفريقي.

وأوضح المصدر في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام" أن إدارة أوباما مارست ضغوطاً على الدول العربية لسرعة منح مصر المساعدات التى وعدتها الحكومات العربية بالإضافة إلى بحث منح أكثر من 20 مليار دولار من الدول الثمانى الكبري والتى وعدت بها في قمة دوفيل الفرنسية ضمن مساعدات تقدمها لدول الربيع العربي.

وأكد المصدر أن أمريكا لم تمارس ضغوطاً على مصر كما ادعت بعض الصحف الأمريكية، مشيراً إلى أنه سيتم الكشف عن تفاصيل أخرى قريباً عن أسرار الصفقة التى تمت بين مصر ممثلة في المجلس العسكرى والادارة الامريكية.

ولم يستبعد المصدر في تصريحاته أن كانت هناك تلميحات وتهديدات من الكونجرس الأمريكى قد حدثت في الأيام الأخيرة قبيل السماح بسفر الأمريكيين المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، ولكن مصر لم تأخذ هذه التهديدات بعين الاعتبار، مشيراً إلى أنه تم استخدام المتهمين الأمريكيين كورقة تفاوض نجحت مصر من خلالها في الحصول على أكبر مكاسب ممكنة.

ونفي المصدر في تصريحاته الخاصة أن تكون حكومة الدكتور كمال الجنزورى لها يد من قريب أو بعيد في هذا الشأن، وأن ماتم كان بمعرفة المجلس العسكرى وحده، مدللاً على أن الجنزورى قد منح صلاحيات رئيس الجمهورية فيما عدا القضاء والجيش، وبالتالى فإن ما تم بشأن الافراج من جانب القضاء كان بعيداً عن صلاحيات رئيس الوزراء.


 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

فريدوم هاوس: الإخوان قدموا الغطاء السياسى للصفقة.. أعضاء مجلس الشيوخ يشيدون بتعاون الحرية والعدالة

الجمعة، 2 مارس 2012 - 16:32
كشفت مجلة "فورين بوليسى" الأمريكية عن بعض الكواليس المتعلقة بقضية المنظمات غير الحكومية المتهمة فى قضية التمويل الأجنبى، بعدما تم رفع حظر السفر عن الأمريكيين المتهمين فيها، والسماح لهم بمغادرة البلاد، من بينها ما قالته مصادر لم تسمها الصحيفة أنه من الشخصيات الرئيسية فى مصر التى سهلت "الصفقة" المشير حسين طنطاوى، رئيس المجلس العسكرى، والمستشار عبد المعز إبراهيم. وأوضحت المصادر أن المسئولين الأمريكيين يعتقدون أنه تم الانتهاء من الخطوط العريضة للصفقة مع المشير وإبراهيم فى الأسبوع الماضى، مع بدء أولى جلسات المحاكمة فى 26 فبراير.

وتشير الصحيفة إلى أن الإدارة الأمريكية وعددا من الشخصيات الأخرى فى الكونجرس قد عملوا خلال الأيام الماضية على حث الحكومة المصرية على إحداث تقدم ملموس فى القضية قبل أن يقف الأمريكيون أمام المحاكم المصرية، وقبل أن يتحرك الكونجرس لقطع المعونة السنوية لمصر والتى تقدر بـ 1.5 مليار دولار أغلبها يذهب للمؤسسة العسكرية، ووفقا للمسئولين المقربين من هذه القضية، فإن الفضل الأكبر فى التقدم فى هذه القضية ينسب إلى إدارة أوباما وللسفيرة الأمريكية فى القاهرة آن باترسون التى كانت تعمل بشكل حثيث من أجل حل الأزمة فى القاهرة.

ومن المشاركين أيضا فى حل تلك الأزمة، بروك أندرسون، رئيس هيئة موظفى مجلس الأمن القومى، والذى كان الشخص الموكل من قبل البيت الأبيض لمتابعة تلك القضية، ونائب وزيرة الخارجية الأمريكية بيل برنز، إلى جانب وزارة العدل والخارجية الأمريكية ورئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال مارتن ديمبسى الذى زار القاهرة مؤخراً.

وتمضى الصحيفة فى القول إنه وفقا لمصادر قريبة من المفاوضات، فإن الشخصية الرئيسية التى سهلت الصفقة فى مصر هى المشير حسين طنطاوى، والمستشار محمد عبد العزيز إبراهيم وزير العدل (وهذا خطأ من جانب المجلة لأن وزير العدل الحالى هو المستشار عادل عبد الحميد، وقصدت المستشار عبد المعز إبراهيم)، ويعتقد المسئولون الأمريكيون فى الواقع أنهم انتهوا من وضع الخطوط العريضة للصفقة مع هاتين الشخصيتين فى الأسبوع الماضى، بحيث يمكن أن يقرر القاضى الذى يترأس المحكمة رفع حظر السفر عندما تبدأ المحاكمة فى 26 فبراير.

لكن القاضى رفض ذلك عندما حان الوقت، حسبما تقول المصادر، وقام إبراهيم بتنحيته من القضية بما جعل إبراهيم نفسه المسئول عن القرار، وقام فيما بعد برفع حظر السفر، ووافق الجانب الأمريكى على دفع 5 مليون دولار كفالة كجزء من الاتفاق.

وتحدثت الصحيفة عن موقف جماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسى حزب الحرية والعدالة الذى أعلن أثناء زيارة وفد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكى فى الأيام الماضية أنه غير سعيد بقانون المجتمع المدنى الحالى، واعتبر الحزب فى بيان أن العاملين بالمنظمات الأجنبية قد لعبوا دورا بناء فى مصر على مدار السنين. واعتبر أن المحاكمة الدائرة الآن ذات دوافع سياسية.

وفى بيان أمس الخميس، اعترف عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكى بتعاون الإخوان المسلمين، وقالوا فى بيانهم إنه تم تشجيعهم بالدور البناء الذى لعبه الإخوان وحزبهم على مدار الأسبوع الماضى. وكان بيان الإخوان فى 20 فبراير الماضى مساعدا فى حل الأزمة.

ونقلت الصحيفة عن ديفيد كرايمر، مدير منظمة فريدوم هاوس فى مقابله معه، قوله إن بيان حزب الحرية والعدالة كان مهما لأنه سمح للمجلس العسكرى والعناصر الأخرى فى الحكومة المدنية برفع حظر السفر بدون الخوف من رد فعل سياسى بالداخل، واعتبر كرايمر أن هذا الموقف قدم الغطاء السياسى للسلطات بأنهم فى حال قيامهم بهذه الخطة لن يلاقوا هجوما من جانب الإخوان فى الصحافة، لكن كرايمر عاد ليؤكد أن المحاكمة مستمرة، وأن القضية لم تنته وأن المجلس العسكرى فشل فى تقديم نظام مفتوح وشفاف لمجتمع ديمقراطى مدنى.

من ناحية أخرى، قال توم مالينويسكى، مدير هيومان رايتس ووتش فى واشنطن، إنه لم يكن مفيدا التركيز على الأمريكيين المحتجزين، لأنه أدى إلى صرف التركيز عن المشكلة الحقيقية وهى هجوم الحكومة المصرية على المجتمع المدنى فى البلاد. وتابع قائلاً: إن التهديد بقطع المساعدات عن مصر لا يزال قائما، فهذا الأمر يعتمد على مشروع قانون المخصصات الأمريكية الذى يتطلب شهادة من كلينتون على حدوث تقدم فى مصر فى المجال الديمقراطى.

وختمت الصحيفة تقريرها بالقول، إن هذه أحد الاستنتاجات التى أفرزتها تلك الأزمة هو أن الكونجرس يمكنه العمل مع الإسلاميين فى مصر برغم الخلاف فى وجهات النظر.​
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

الكونجرس يطالب بإسقاط تهم «التمويل الأجنبي».. ويشيد بدور «الإخوان» في حل الأزمة


أكدت المتحدثة الرسمية باسم الخارجية الأمريكية، فيكتوريا نولاند، أن المنظمات الأمريكية غير الحكومية هي التي قامت بدفع كفالة الإفراج عن المتهمين الأمريكيين في قضية التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني، قائلة إن «المنظمات الأمريكية الأربع قامت بدفع «كفالة وليس رشوة»، عن طريق شيكات بنكية لرفع حظر السفر عن مواطنيهم، مؤكدة أن «القضاء المصري مستقل».
وأوضحت «نولاند»، في المؤتمر الصحفي اليومي، الخميس، أن الاتهامات لا تزال قائمة ضد الرعايا الأمريكيين، مضيفةً أنه لم يصدر بحق المواطنين الأمريكيين قرار رسمي باعتقالهم أو القبض عليهم حتى موعد مغادرتهم إلى الولايات المتحدة، وقالت «الأمر متروك لكل فرد ليقرر إن كان سيعود إلى مصر لحضور جلسات المحاكمة أم لا».
وعبرت «نولاند» عن قلق الولايات المتحدة من تواصل الحملة، التي شنتها مصر على المنظمات المؤيدة للديمقراطية، مشيرة إلى أن واشنطن لا تزال تنتظر نهاية العملية القانونية الجارية بالعمل مع الحكومة المصرية، لأن القضية لم تنته بعد، حسب قولها.
وعن المعونة الأمريكية، أوضحت «نولاند»، أن أي قرار أمريكي بالإبقاء على المساعدات سيتوقف على شهادة وزيرة الخارجية الأمريكية، هيلاري كلينتون، بأن مصر تستجيب لعدد من معايير الديمقراطية، مؤكدةً أنه «لم يتم اتخاذ أي قرار بشأن المعونة حتى الآن».
يأتي هذا في الوقت الذي رحب فيه أعضاء مجلس الشيوخ بالكونجرس بسماح السلطات المصرية برفع حظر السفر عن الأمريكيين المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، مطالبين بوقف القضية وعدم محاكمة المصريين المتبقيين فيها.
وأشاد بيان المجلس، الذي وقع عليه السيناتور جون ماكين، وليندسي جراهام، وجون هوفن، وريتشارد بلومنتال، بأداء جماعة الإخوان المسلمين في حل القضية، مشيرًا إلى «الدور البناء الذي قامت به الأسبوع الماضي جماعة الإخوان المسلمين وحزبها السياسي الحرية والعدالة»، منوهين بأن «البيان الذي أصدرته في 20 فبراير ساعد على حل الأزمة الأخيرة».
وتابع بيان الكونجرس: «أحداث الشهرين الماضيين قد تكون اختبرت العلاقات بين مصر والولايات المتحدة، ولكن هذه العلاقات قد نجحت في الاختبار وأثبتت قوتها»، مضيفًاً أن هذه فرصة تعد إعادة لتأكيد الأهمية الاستراتيجية الدائمة للشراكة بين مصر والولايات المتحدة.
وقال الموقعون على البيان: «إننا نرحب بالقرار، الذي اتخذه القضاء المصري، لرفع القيود المفروضة على سفر العاملين بالمنظمات غير الحكومية الأمريكية وغيرها من المنظمات الدولية غير الحكومية في مصر، بما في ذلك العاملون الأجانب بالمعهد الديمقراطي الوطني والمعهد الجمهوري الدولي.. إننا مسرورون ومرتاحون من تمكن هؤلاء الأفراد الآن من العودة إلى أسرهم».
وأوضح أعضاء مجلس الشيوخ في بيانهم: «إننا لا نزال نشعر في الوقت نفسه بالقلق إزاء مصير كثير من العاملين المصريين، الذين عملوا مع هذه المنظمات غير الحكومية، الذين ما زالوا في مصر، حيث إنهم ما زالوا خاضعين للمحاكمة.. هؤلاء الرجال والنساء عملوا بلا كلل نيابة عن زملائهم المصريين للدفاع عن الديمقراطية والمجتمع المدني وحقوق الإنسان وسيادة القانون في بلدهم.. ونأمل أن يؤدي القرار الأخير بتأجيل محاكمة هؤلاء الأفراد حتى أبريل المقبل في نهاية المطاف إلى وقف إجراءات المحكمة تمامًا. وسنواصل الدفاع عن حقوق هؤلاء العاملين بالمنظمات المصرية، الذين لم يقترفوا أي خطأ».
فيما اعتبر السيناتور جون كيري، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس، أن الإفراج عن الأمريكيين ساعد على نزع فتيل الأزمة، التي كانت تهدد مساعدة الولايات المتحدة للتحول الديمقراطي في مصر، لافتا أن بناء مجتمع مدني نابض بالحياة في مصر يعتبر جزءًا لا يتجزأ من ديمقراطية فاعلة، لكن الأحداث الأخيرة كشفت عن «هشاشة وعدم يقين» فيما يتعلق بتلك العملية.
وأعرب «كيري»، في بيانه الذي أصدره الخميس، عن شعوره بالقلق إزاء التحركات الأخيرة ضد المنظمات غير الحكومية المصرية، قائلاً إنه يأمل أن تكون الخطوة الأخيرة انعكاساً لرغبة مصر لاحترام المجتمع المدني.
من جانبه، طالب السيناتور هوارد بيرمان، عضو الكونجرس في لجنة الشؤون الخارجية، السلطات المصرية، بإسقاط جميع التهم رسمياً عن موظفي المنظمات غير الحكومية، سواء الأجانب أو المصريين، داعياً إلى عودة الممتلكات التي صادرتها الحكومة والسماح للمنظمات الأمريكية باستئناف أنشطتها من أجل بناء مجتمع مدني قوي في مص

 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

من يريد اقحام الاخوان فى الموضوع هم اول من تمسحوا فييهم ايام الازمات واول من دافعو عن القتل والخيانه فى احيان اخرى واصبحو الان يفعلون كما يفعل سرايا والجلاد لكن ايامهم اصبحت معدوده وكما كانو يقولون بغير علم الحساب يجمع فنحن نقول الحساب قرب ...:ANSmile04[1]:
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

كشف مصدر مسئول عن أن هناك صفقة تمت بين المجلس العسكرى المصري وبين الإدارة الأمريكية، للسماح بسفر الأمريكين الـ 16 المتهمين في قضية التمويل الأجنبي. وقال إن هذه الصفقة تمثلت في منح مصر مساعدات تصل إلى أكثر من 50 مليار جنيه مصري عبارة عن 3.5 مليار دولار من السعودية، 4 مليارات من قطر، 3 مليارات من الإمارات العربية، إضافة إلى 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية أمريكية، وتسريع منح مصر قروض ميسرة من صندوق النقد الدولى بنحو 3.4 مليار دولار ومليار من البنك الدولى ونصف مليار من بنك التنمية الإفريقي.
وأوضح المصدر في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام" أن إدارة أوباما مارست ضغوطاً على الدول العربية لسرعة منح مصر المساعدات التى وعدتها الحكومات العربية بالإضافة إلى بحث منح أكثر من 20 مليار دولار من الدول الثمانى الكبري والتى وعدت بها في قمة دوفيل الفرنسية ضمن مساعدات تقدمها لدول الربيع العربي.
وأكد المصدر أن أمريكا لم تمارس ضغوطاً على مصر كما ادعت بعض الصحف الأمريكية، مشيراً إلى أنه سيتم الكشف عن تفاصيل أخرى قريباً عن أسرار الصفقة التى تمت بين مصر ممثلة في المجلس العسكرى والادارة الامريكية.
ولم يستبعد المصدر في تصريحاته أن كانت هناك تلميحات وتهديدات من الكونجرس الأمريكى قد حدثت في الأيام الأخيرة قبيل السماح بسفر الأمريكيين المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، ولكن مصر لم تأخذ هذه التهديدات بعين الاعتبار، مشيراً إلى أنه تم استخدام المتهمين الأمريكيين كورقة تفاوض نجحت مصر من خلالها في الحصول على أكبر مكاسب ممكنة.
ونفي المصدر في تصريحاته الخاصة أن تكون حكومة الدكتور كمال الجنزورى لها يد من قريب أو بعيد في هذا الشأن، وأن ماتم كان بمعرفة المجلس العسكرى وحده، مدللاً على أن الجنزورى قد منح صلاحيات رئيس الجمهورية فيما عدا القضاء والجيش، وبالتالى فإن ما تم بشأن الإفراج من جانب القضاء، كان بعيداً عن صلاحيات رئيس الوزراء






هى دى الصفقه زى صفقه الاف 16 هما الناس دى فكرانا شعب من المريخ ياربى ارحمنا برحمتك
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

رصد | متابعات | قاضي قضية التمويل المتنحي: لن أستقيل من القضاء وتنحيت عن نظر قضية التمويل عقب إتصال هاتفي بالمستشار عبد المُعز إبراهيم
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

mb_31.gif





رئيس مجلس الشعب في الاجتماع المشترك بين مجلسي الشعب والشورى: سنحاسب من سمح بسفر المتهمين الأجانب في قضية التمويل الأجنبي مهما كان منصبه ** سنعقد جلسة خاصة بالبرلمان في 10 مارس نستدعي فيها رئيس الحكومة والوزراء المعنيين لمعرفة المتسبب في فضيحة سفر النشطاء الأجانب قبل صدور حكم في القضية *
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

وأشاد بيان المجلس، الذي وقع عليه السيناتور جون ماكين، وليندسي جراهام، وجون هوفن، وريتشارد بلومنتال، بأداء جماعة الإخوان المسلمين في حل القضية، مشيرًا إلى «الدور البناء الذي قامت به الأسبوع الماضي جماعة الإخوان المسلمين وحزبها السياسي الحرية والعدالة»، منوهين بأن «البيان الذي أصدرته في 20 فبراير ساعد على حل الأزمة الأخيرة».
 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

من لا يعجبه خبر لا يوافقه الرأى فلا يعلق على الخبر الذى نقله العضو إذا كان تعليقه يكون به إستخفاف من العضو

يجب أن يكون هناك إحترام متبادل بين الجميع ويكون هناك سعه صدر لسماع كل الاطراف ولا يفرض عضوا رأيه على الاخرين

ومن لا يوجد لديه مشاركة أو معلومة نستفيد منها فيوفر هذه المشاركة لنفسه

أرجوا من الجميع أن يلتزم بذلك

هذا التنبيه طلبته من الجميع

أتمنا أن يلتزم الجميييييع

 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

مصدر: صفقة بـ 50 مليار جنيه بين "العسكري" وواشنطن للإفراج عن المتهمين الأمريكيين

2012-634663861478766254-876_thumb300x190.jpg




كشف مصدر مسئول عن أن هناك صفقة تمت بين المجلس العسكرى المصري وبين الإدارة الأمريكية، للسماح بسفر الأمريكين الـ 16 المتهمين في قضية التمويل الأجنبي. وقال إن هذه الصفقة تمثلت في منح مصر مساعدات تصل إلى أكثر من 50 مليار جنيه مصري عبارة عن 3.5 مليار دولار من السعودية، 4 مليارات من قطر، 3 مليارات من الإمارات العربية، إضافة إلى 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية أمريكية، وتسريع منح مصر قروض ميسرة من صندوق النقد الدولى بنحو 3.4 مليار دولار ومليار من البنك الدولى ونصف مليار من بنك التنمية الإفريقي.

وأوضح المصدر في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام" أن إدارة أوباما مارست ضغوطاً على الدول العربية لسرعة منح مصر المساعدات التى وعدتها الحكومات العربية بالإضافة إلى بحث منح أكثر من 20 مليار دولار من الدول الثمانى الكبري والتى وعدت بها في قمة دوفيل الفرنسية ضمن مساعدات تقدمها لدول الربيع العربي.

وأكد المصدر أن أمريكا لم تمارس ضغوطاً على مصر كما ادعت بعض الصحف الأمريكية، مشيراً إلى أنه سيتم الكشف عن تفاصيل أخرى قريباً عن أسرار الصفقة التى تمت بين مصر ممثلة في المجلس العسكرى والادارة الامريكية.

ولم يستبعد المصدر في تصريحاته أن كانت هناك تلميحات وتهديدات من الكونجرس الأمريكى قد حدثت في الأيام الأخيرة قبيل السماح بسفر الأمريكيين المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، ولكن مصر لم تأخذ هذه التهديدات بعين الاعتبار، مشيراً إلى أنه تم استخدام المتهمين الأمريكيين كورقة تفاوض نجحت مصر من خلالها في الحصول على أكبر مكاسب ممكنة.

ونفي المصدر في تصريحاته الخاصة أن تكون حكومة الدكتور كمال الجنزورى لها يد من قريب أو بعيد في هذا الشأن، وأن ماتم كان بمعرفة المجلس العسكرى وحده، مدللاً على أن الجنزورى قد منح صلاحيات رئيس الجمهورية فيما عدا القضاء والجيش، وبالتالى فإن ما تم بشأن الإفراج من جانب القضاء، كان بعيداً عن صلاحيات رئيس الوزراء.


 
رد: كواليس المقابلة بين المشير طنطاوى ورئيس الاركان الامريكى وتبعاته على العلاقات بين البل

مصدر: صفقة بـ 50 مليار جنيه بين "العسكري" وواشنطن للإفراج عن المتهمين الأمريكيين

2012-634663861478766254-876_thumb300x190.jpg




كشف مصدر مسئول عن أن هناك صفقة تمت بين المجلس العسكرى المصري وبين الإدارة الأمريكية، للسماح بسفر الأمريكين الـ 16 المتهمين في قضية التمويل الأجنبي. وقال إن هذه الصفقة تمثلت في منح مصر مساعدات تصل إلى أكثر من 50 مليار جنيه مصري عبارة عن 3.5 مليار دولار من السعودية، 4 مليارات من قطر، 3 مليارات من الإمارات العربية، إضافة إلى 1.3 مليار دولار مساعدات عسكرية أمريكية، وتسريع منح مصر قروض ميسرة من صندوق النقد الدولى بنحو 3.4 مليار دولار ومليار من البنك الدولى ونصف مليار من بنك التنمية الإفريقي.

وأوضح المصدر في تصريحات خاصة لـ "بوابة الأهرام" أن إدارة أوباما مارست ضغوطاً على الدول العربية لسرعة منح مصر المساعدات التى وعدتها الحكومات العربية بالإضافة إلى بحث منح أكثر من 20 مليار دولار من الدول الثمانى الكبري والتى وعدت بها في قمة دوفيل الفرنسية ضمن مساعدات تقدمها لدول الربيع العربي.

وأكد المصدر أن أمريكا لم تمارس ضغوطاً على مصر كما ادعت بعض الصحف الأمريكية، مشيراً إلى أنه سيتم الكشف عن تفاصيل أخرى قريباً عن أسرار الصفقة التى تمت بين مصر ممثلة في المجلس العسكرى والادارة الامريكية.

ولم يستبعد المصدر في تصريحاته أن كانت هناك تلميحات وتهديدات من الكونجرس الأمريكى قد حدثت في الأيام الأخيرة قبيل السماح بسفر الأمريكيين المتهمين في قضية التمويل الأجنبي، ولكن مصر لم تأخذ هذه التهديدات بعين الاعتبار، مشيراً إلى أنه تم استخدام المتهمين الأمريكيين كورقة تفاوض نجحت مصر من خلالها في الحصول على أكبر مكاسب ممكنة.

ونفي المصدر في تصريحاته الخاصة أن تكون حكومة الدكتور كمال الجنزورى لها يد من قريب أو بعيد في هذا الشأن، وأن ماتم كان بمعرفة المجلس العسكرى وحده، مدللاً على أن الجنزورى قد منح صلاحيات رئيس الجمهورية فيما عدا القضاء والجيش، وبالتالى فإن ما تم بشأن الإفراج من جانب القضاء، كان بعيداً عن صلاحيات رئيس الوزراء.



محاولة يائسة ممن يريدون تشويه سمعة المجلس العسكري و اثارة البلابل في مصر اكثر عن طريق الفتنه
في الأول قالوا ان السعودية ترهن مساعداتها لمصر بـ بقاء مبارك في الحكم ( كـ رشوة يعني )

والان ربط المساعدات العربية برشوة امريكيه اخرى؟؟؟؟



عجبي على قليلي الحيله :ANSmile04[1]:
 
عودة
أعلى