رد: بناه الاهرام الحقيقيين من تفسير القراءن :: اثبات تحريف التوراه :: حقيقه الفراعنه وموطن
اسلوب الردم تم على جميع المعابد المصريه و هو اسلوب قديم و معروف و تم حتى استخدامه فى بناء البتراء فى الاردن لكن الاهرام تمت على زلاجات و هناك فى قلب الهرم الاكبر غرفه منحدره للغايه و فى الجوانب بواقى من الزلاجات و حتى خدوش من جراء السرعه الكبير للاحجار و اقسم بالله انا عندى قصه كنت اتمنى ان احكيها على الملاء لكن ستسبب لى مشاكل مع الشرطه لكن صدقنى لقد رأيت بنفسى مقبرة مفتوحه لم يصل اليها علماء الاثار بعد فى اسوان و بها كل ما اسلفت انا من القول فهل قام الفلاح الفقير الذى قام بكشفها و للاسف سيقوم ببيع اثارها برسم الحوائط و تزييف المخطوطات؟ لماذا و على الحمد لله ان الامر تم من فترة و كنت صغيرا فى ذلك الوقت و رأيت المقاطع على هيئة فيديو و الحمد لله تم القبض عليه و اتمنى منك زيارة مصر و لو فى زيارة خاطفه لتشاهد بنفسكيقول الباحث
أي مرتفع من الرمال ه حد أعلى وبعده تنهار الرمال من الجوانب
والهرم الأكبر ارتفاعه 163 متر على هضبة ارتفاعها 30 متر
فهل يمكن لمصاطب رملية أن ترتفع إلى 193 متر ؟ وبفرض لو كان الأمر كذلك لاحتجنا لتغطية القاهرة الكبرى بالرمال ! بمعنى أن بناء المصاطب وإزالتها أصعب من بناء الهرم نفسه
ثم نستفهم عن عدم غرز تلك الحجارة في تلك المصاطب الرملية الصاعدة ؟
أما تلك الأهرام المدفونة فلماذا لم تكتمل ويزال من حولها الرمال ؟ ببساطة لأنه توقف البناء فيها لهلاك قوم عاد بريح صرصر عاتية أودت بحضارتهم فجأة
أسلوب آخر للرفع عن طريق ردم كل دور تم بناءه بالرمال ثم الصعود على الردم لبناء الدور الذي يليه
(ظهرت نظرية أسلوب المصاطب الرملية بسبب اكتشاف أهرامات لم يكتمل بناءها مدفونة في الرمال )
ويقول
جاء اليابانيون إلى مصر عام 1977 لمحاولة محاكاة الهرم الأصغر بنفس أسلوب وأدوات الفراعنة، وقد توقفوا فورا وعادوا إلى بلادهم لفشل التجربة فشلا مدويا منذ اللحظة الأولى، ليس لأنهم لم يستطيعوا رفع الحجارة أو حتى نقلها أو مجرد شطفها وتشذيبها، بل لأنهم لم يستطيعوا أصلا مجرد قطعها من الجبال بمنطقة المقطم والمعادي مستخدمين في ذلك نفس أدوات الفراعنة !!!!
و ي
اكتشفنا أن كل الحياة في الماضي كانت عملاقة، من ديناصورات وماموث وأشجار ... وهكذا الإنسان ذاته كان عملاقا، فالإنسان في الماضي كان عملاقا كما أشارت جميع الروايات الإسلامية بناءً على أحاديث سيدنا محمد e { خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعا في السماء، ولا يزال الخلق ينقص من بعد حتى الآن } و أيضا { تدخلون الجنة على هيئة أبيكم آدم ستون ذراعا في السماء }. ( ارتفاع آدم كان 60 ذراع وهو ما يناهز 36 متر، يقارب مبنى مكون من 12 طابقا )
وعلى زمان قوم عاد تصاغر الارتفاع وكان الطول يناهز 15 متر ( انظر لأحجام التماثيل التي خلفوها لنا، إنها تحاكيهم تماما، والدليل على عدم التكبير والتفخيم كتماثيل اليوم أنها مبينة من حجر عملاق )
وبدون أجهزة تقنية، لا يمكن سوى لعماليق بناء تلك الأساطين المهولة
وعلي ذلك
عندما بدأت الأجسام في التصاغر بدأت الأبنية هي الأخري في التصاغر