لماذا نجح التعريب في مصر والشام والمغرب... وفشل في فارس وتركيا؟

الحوليات الملكية في بلاد الرافدين،، العراق
‏جاءت من اصل كلمة حول والتي تعني،، السنة وهي تسجيل الاحداث والاعمال كل عام ،،اشتهر بها ملوك بلاد الرافدين الا ان الملوك الاشوريون برعوا فيها وكانوا هم الافضل تدوينا لها و الابرز تاريخيا -- تعد الحوليات الاشورية واحدة من اهم مصادر المعلومات حول بلاد الرافدين بشكل عام وبلاد اشور بشكل خاص فقد سلطت هذه الحوليات في مجمل عرضها مواضيعا متنوعة ومهمة عكست لنا جوانب والوان حضارية مهمة والمتتبع لهذه الحوليات يجد انها ضمت في طياتها مواضيعا شتى،، ولغرض تدوين حولياتهم واعمالهم اختار كل ملك اشوري كاتب خاص به اختص بتدوين الحوليات الملكية وكان يرافق الملك في كافة اسفاره الادارية والعسكرية وفي رحلات الصيد وذلك لكتابة اعماله وتفاصيل حياته اليومية،،

اولاً من ذكر العرب هي الحوليات الرافدينيه
نبداء بثمود ،

‏اول ذكر لاسم ثمود يعود الى الملك الآشوري سرجون الثاني 721 - 705ق.م.
‏ورد اسمهم كقبيلة تمكن الغزو الاشوري و الطوق عليهم مع قبائل مرسمان و أبادي و بعض القبائل العربية
.

وذكرت قيدار وملكه العرب شمسيا قرابه ال800 قبل الميلاد ومساكنهم غرب الفرات ووسط بابل ودومه الجندل وجنوب دمشق وسيناء وفرقت الحوليات مابين العرب وملك سباء الذي ذكر بال700 قبل الميلاد وملوك مصر والآراميين ونسبت الألواح الاشوريه القبائل العربيه التي ذكرتها بانهم اسماعيليون

رقم الوح 111178 مكان العرض لندن

IMG_2744.jpeg
IMG_2741.jpeg
IMG_2743.jpeg
IMG_2742.jpeg
IMG_2740.jpeg
IMG_2739.jpeg
 
رأيي في العرب وتسميتهم ونسبهم ، ذكرته في موضوع سابق ، أعيده ، مع بعض التوسع.


رأيي الشخصي قائم على ما توفر من معطيات جينية وتاريخية ولغوية عن العرب، وهو كالتالي:


التحليل الجيني يشير إلى أن الجينوم العربي قديم جدا ، ويعود إلى ما يزيد عن 10,000 سنة. أبرز السلالات الجينية المرتبطة بالعرب هي J1 وJ2 ، حيث ينتشر J1 بشكل كبير في الجزيرة العربية ، بينما يلاحظ وجود J2 بنسب متفاوتة في الشام وبلاد الرافدين ، هذان الفرعان يعودان إلى الجد الأكبر "J" ، الذي يعتقد أنه عاش قبل نحو 30,000 إلى 40,000 سنة ، غالبا في الجزيرة العربية التي كانت ملاذا مناسباً خلال العصور الجليدية.

أما إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام ، فإن الروايات التاريخية والدينية تشير إلى أنهما عاشا قبل حوالي 3500 إلى 4000 سنة ، أي بعد استقرار وانتشار هذه الجينات بزمن طويل ، وهذا يعني أن العرب كانوا موجودين قبل إسماعيل ، وأن ذريته التحقت بمجموعات العرب الموجودة أصلا في الجزيرة.

أما عن الهجرات السامية، فيعتقد أنها بدأت بالخروج من الجزيرة العربية قبل حوالي 6000 إلى 8000 سنة ، وهذه الشعوب السامية تحتفظ بقواسم لغوية وجينية مشتركة ، مما يدل على وحدة الأصل والتقارب العرقي واللغوي ، فالفينيقيون والكنعانيون والآشوريون والبابليون والعبرانيون والعرب الجنوبيون والشماليون ، كلهم ينتمون إلى طيف واسع من نفس الجذر السامي.

لكن يظل السؤال: لماذا اقتصر استخدام لفظ "العرب" على مجموعات دون غيرها من الساميين؟!.
الرأي الأقرب إلى المنطق ، من وجهة نظري ، هو أن التسمية "عرب" ارتبطت بنمط الحياة البدوي ، حيث أطلق الآشوريون لفظ "عريبو" على بعض القبائل التي كانت تتحرك في البوادي ، وهو ما يعادل تقريباً كلمة "عرب" أو "عربان" في النقوش اليمنية القديمة ، أو "عربايا" عند المصريين.
وبذلك، فإن "العرب" من حيث العرق يشملون طيفاً واسعاً من الساميين ، لكن مصطلح "عرب" قد يكون أطلق بداية على البدو الرحل ، ثم شاع استخدامه تدريجيا حتى أصبح يشير إلى مجموعة لغوية وثقافية كاملة.
ومن المثير للاهتمام أن هذا النمط من التسمية يظهر أيضا في أسماء أخرى متقاربة لغويا مثل "عابر" ، وهو أحد أجداد العرب في النسب القديم ، و "عبري" الذي اشتق منه اسم العبرانيين (اليهود لاحقا) ، وهم أيضا مروا بمرحلة حياة بدوية أو تنقلية في بداية تاريخهم.
هذا التشابه بين "عرب – عابر – عبري" لا يبدو محض صدفة ، بل يظهر كيف كانت الحركة والتنقل والبادية عناصر مرتبطة جوهريا بالهوية في الثقافة السامية القديمة ، وكيف انعكست على التسميات.

ومن المهم التوضيح أيضا أن العرب ليسوا جميعا من ذرية إسماعيل عليه السلام ، رغم أن كثيرا من قبائل العرب العدنانيين ينسبون إليه ، الحقيقة أن النسب العربي مركب من مزيج أصيل من أبناء الجزيرة وتداخلات وتحالفات قبلية قديمة جدا.
وهذه التحالفات لم تكن تتم إلا وفق شروط واضحة:​
  1. أن يكون الداخل في التحالف من نسب قريب أو متكافئ ، أي أن التباعد العرقي لم يكن كبيرا.​
  2. أن يندمج في القبيلة بالكامل ، فيحسب منها وينسب إليها ، ويتبنى لسانها وثقافتها وتوجهها.​
ولهذا، تداخلت أقوام عدة من أبناء الجزيرة العربية مع بعضها البعض داخل قبائل محددة ، فكل قبيلة قد تتفكك أو تضعف نتيجة أسباب متعددة ، كالحروب ، أو المجاعات ، أو حتى الخلافات الدموية الداخلية ، مما يدفع بقاياها إلى الاندماج مع قبائل أخرى ، ولهذا السبب ، فان القول بوجود شعوب "بائدة" بشكل كلي لا يحتمل الدقة ، لأن آثار تلك الشعوب لا تزال مستمرة عبر الدم والنسب في قبائل أخرى.

وهنا لا بد من الإشارة إلى نقطة جوهرية:
التقارب النسبي العربي – بمعنى النسب الأبوي – يقاس عبر كروموسوم Y ، الذي ينتقل من الأب إلى الابن دون تغيير يذكر ، وهو ما يفسر التقارب الكبير بين شعوب الجزيرة العربية والشام وبلاد الرافدين ، بينما الجينوم الكامل (الوراثة من الأب والأم معاً) قد يشهد تداخلاً واختلاطا بحكم التفاعل البشري الطبيعي عبر التاريخ ، إلا أن كروموسوم Y يعكس الخط الذكوري المباشر ، وقد أظهر تشابها كبيرا بين الساميين ، ما يؤكد تقاربهم العرقي في الأساس.

في النهاية، فإن مفهوم "العروبة" يجب أن يفهم بشكل أوسع ، فهو ليس مجرد نسب إسماعيلي ، ولا مجرد بدوية ، بل هو اندماج لغوي وثقافي وجيني يعود إلى آلاف السنين في عمق التاريخ الإنساني.​
 
ما تقدر تنسب يوم ذي قار لا اهل العراق فيه ظلم لقبيلة كبيره ومشهوره بني وائل قبيله كبيره وامتدادها في جزيرة العرب واصلها منها فهم من حدود الاحساء ونجد حتى العراق
اصلا، هذه مناطق العرب ، فقبائل العرب موجودة في السماوة (نجد) ، ومابين النهرين أيضاً (الجزيرة ، كما تسميه العرب) ، ووقفتهم فيها كان دفاعا عن أرضهم ، فالعرب لهم نفوذ كبير ، ووجودهم فيه لا يحتاج لدليل ، وكان يخشى منهم ومن قوتهم ، لو قرأت التاريخ القديم لممالك بلاد الرافدين ، قبل الفرس ، لعلمت أن أحد اسباب أنشاء الأسوار عندهم ، كان لأجل صد القبائل العربية عنهم ، ولعلك سمعت عن رهن قوس لقيط بن زرارة عند الفرس ، لكي يبين لهم بالعهد أن قومه لن يغزو الفرس ، واحترم قومه عهده حتى مات.​
 
بسم الله الرحمن الرحيم


منذ أربعة عشر قرنًا، لم يكن ما حدث في الشرق والغرب مجرد فتحٍ عسكري، بل كان تحوّلًا حضاريًا غيّر وجه الزمان والمكان. ففي غضون قرون قليلة، غيّرت اللغة العربية خريطة شعوبٍ كاملة، فصارت لسان المصريين، والشوام، والعراقيين، وسكان المغرب العربي من ليبيا إلى موريتانيا، بعد أن كانت هذه الشعوب تتكلم القبطية والآرامية والبربرية ولغات أخرى طُمست أو انكمشت أمام سطوة العربية.


لكن الغريب أن هذا التحوّل لم يحدث في مناطق أخرى دخلها الإسلام مبكرًا، مثل فارس الكبرى والبلاد التركية الممتدة من الأناضول إلى ما وراء النهر. فقد بقي الفرس على لغتهم، وصمدت الفارسية أمام العربية رغم أن القرآن كُتب بها، والحكم الإسلامي استمر في بلادهم لقرون. وكذلك الترك، من السلاجقة إلى الغزنويين والقراخانيين، حافظوا على لسانهم رغم اندماجهم العميق في قلب الحضارة الإسلامية.


وقد جاء هذا الموضوع بدافعٍ من الجدل المتكرّر الذي يثور كلما طُرح سؤال التعريب:
هل حدث بسرعة؟ هل فُرض بالقوة؟ هل كان نتيجة استبدال ثقافي قسري؟
يتكرر الطعن والتشكيك من أكثر من جهة: بعض القوميين العرب يرونه دليلًا على قوة ثقافتهم وهيمنتها الحضارية، وبعض القوميين غير العرب يرونه جرحًا في الهوية وطمسًا لخصوصيات الشعوب. وبين الطرفين، تضيع الحقائق التاريخية تحت سطوة الأيديولوجيا والانفعالات.


قال المؤرخ عبد العزيز الدوري:




وقال ابن خلدون:




أما المستشرق إرنست رينان فأقر بدهشة:




هذا الموضوع محاولة لقراءة التجربة كما حدثت: لا تمجيدًا للعروبة، ولا تباكيًا على الهويات، بل فهمًا لما جرى. كيف كانت تلك الشعوب قبل الإسلام؟ ما الذي جعل بعضهم يتحدثون العربية دون قسر؟ ولماذا حافظ آخرون على ألسنتهم؟ ومتى تكون اللغة جسرًا للتلاقي، ومتى تُصبح ساحةً للتنازع؟


رحلة نبدأها من الجاهلية وتمتد إلى العصر الحديث، لفهم كيف تغيّرت ألسنة أمم، وكيف احتفظت أمم أخرى بلسانها… رغم وحدة الدين والمصير.



أنا لي رأي ، أرجو أن يتفهم:
نحج التعريب في الشام والعراق ، بغض النظر عن الدين والقرآن ، وذلك لسبب بسيط ، وهو أن اللغة العربية الفصحى ، جزء من اللغات السامية ، ومشتقة منها ، وحتى الأعراق ، قريبة جداً لبعضها البعض ، وذلك بخلاف العرق الفارسي ، والذي كان يحتل إيران وجزء من العراق الحالي.

فالفرس ، لديهم لغة مختلفة ، وعرقية مختلفة أيضاً ، حتى أن مناطقهم ، حكمت من قبل عرقيتهم بعد فترة بسيطة نسبيا من حكم العرب ، فحافظ الفرس على لغتهم الفارسية وأعادوا تعزيزها بعد فترة قصيرة من الحكم العربي ، وإن كتبوها بأحرف عربية.
الترك ، جاءوا متأخرين ، بعد انتشار الإسلام وتكون دوله ، فجاءوا بعرقية مختلفة وثقافة مختلفة ، صحيح كتبوا بالأحرف العربية ، ولكن بلفظ تركي ، حتى دولتهم ، تركية صرفة.

تبقى مصر والمغرب العربي (الأمازيغ):

النجاح في مصر ، رغم تشابهها مع الفرس ، من حيث العرقية المختلفة ، واللغة المختلفة عن السامية ، وكذلك وجود ابجدية معروفة عند القبط ، يرجع لسببين:
الهجرات العربية المتلاحقة على مصر.
استمرار الحكم العربي ، ثم الإسلامي (المقابل للقبطي) فترة طويلة ، لذا كانت الغلبة للسان العربي ضد اللغة القبطية ، هذا مع أن اللغة القبطية ظلت فترة طويلة ، حتى اندثرت لاحقا.

أما في المغرب
العرقية مختلفة ، واللغة أيضا ، ولكن لم يوجد ابجدية معروفة لهم ، إلا من وقت قريب ، فانتشار اللغة العربية لسببين:
السيطرة المبكرة للعرب ، والمستمرة إلى وقت قريب ، وتوافد الهجرات العربية ، وإن لم يكن بمثل ما حدث لمصر.
عدم وجود ابجدية معروفة عندهم.
مع ملاحظة أن الأمازيغ ، ظلت اللغة الأمازيغية حاضرة عندهم إلى الوقت الحاضر.

هذا والله أعلم.​
 
الترك ، جاءوا متأخرين ، بعد انتشار الإسلام وتكون دوله ، فجاءوا بعرقية مختلفة وثقافة مختلفة ، صحيح كتبوا بالأحرف العربية ، ولكن بلفظ تركي ، حتى دولتهم ، تركية صرفة.

ما يقاس على اللغة العربية ، يمكن أن نقيسه على لغة الأتراك الآن ، فقبل مجيء الترك ، ولغتهم وتراثهم ، كانت هناك ثقافة غنية ومتنوعة تنتمي في الغالب للعالم الهيليني والسامـي والإيراني القديم.
دخول الترك إلى تركيا (الآن) سبب تززعزع الثقافة واللغة بالكامل ، وإن كان بعض السكان من الأكراد ، واليونانيين (الهيلينين) ، وحتى العرب ، ما زالوا يحتفظون بلغتهم الأم في مناطق معينة.​
 
الفرس أمة متكبرة استفادوا وتأثروا من اللغة العربية كثيرا لكنهم ينكرون ذلك
وللعلم
الحضارة الفارسية اكذوبة كبيرة الفرس أمة طفيلية تعتاش على من حولها وتسيطرهم عليهم بشكل ناعم
الحضارات تنشأ على ضفاف الأنهار مثل العراق ومصر وبلاد الشام
أما
بلاد فارس فصحراء قاحلة وشعوب همجية تتقاتل فيما بينها
الضاهر انت لا تعرف التاريخ و لا جغرافيا
و لا تعرف تاريخ الفرس و لا العرب غير
من مصادر الكتاب المقاهي
و لا تعرف علماءك و علماء المسلمين 90% منهم من الفرس
و لا تعرف كثير من العلوم الحديثة كان بدايتها من علماء الفرس
و لا تعلم الفرس سيطروا بحضارتهم على نصف عالم القديم هم و رومان
و شرح يطول
نصيحتي بدل ما تضيع وقتك في المقاهي و هنا
روح اقراء لك كم كتاب تاريخ و جغرافيا 🥴🥴
 
"ما من لغة انتشرت في الأرض بسرعة مثل العربية، وما من لسان قاومها كما قاومتها الفارسية."

سوف ارد على هذه الجزئية
الفرس يختلفون عن مصر وبلاد الشام

الفرس كانت امبراطورية قوية متغطرسة بملوك كسرى
والتي كانت تُعرف بدولة الفرس أو الدولة الكسروية

وتعتبر من الدول الكبرى التي سادت المنطقة قبل الاسلام

وعندما هزمها عرب الجزيرة العربية

ودعسوا على ملوكهم وهدوا عروشهم و اذلوهم
وسبوا نسائهم بعد غطرسة وقوة

اصبح الفرس حاقدين على كل عربي وعلى دين الاسلام


ولانهم لا يستطيعون بعد هزيمتهم المذلة وتمزيق امبراطوريتهم
مواجهة العرب والمسلمين
قاموا بخداع العرب والمسلمين التظاهر بالدين وحب ال البيت
واستغلوا الخلافات والاحداث التي حدثت بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم
طبعا كانت احداث طبيعية في عهد الخلافة الاولى واختلافات تعتبر سياسية لا دينية

الفرس تحالفوا مع اليهود الحاقدين على الاسلام بقيادة عبدالله بن سبأ اليماني اليهودي
وحولوا هذه الخلافات السياسية الى خلافات دينية


من اجل تمزيق الصفوف و تفريق المسلمين خاصة للمسلمين الجدد
وتشوية الدين الاسلامي

وا خترعوا دين جديد ( التشيع )
في ظاهره حب ال لبيت ونصرة علي بن ابي طالب على ابو بكر وعمر وعثمان
وانه احق بالخلافة منهم كونه انه ابن عم النبي

وينسون ان لوكان الامر كذلك كان الاولى هو عمه العباس بن عبد المطلب

اوهموا الناس ان الدين ملك وحكم سياسي يورث و يتورث

وسوف يبقون حاقدين على الاسلام والعرب ولغة العرب

والتظاهر بالدين وحب ال البيت والقدس وكل شئ يهم العرب ويشغل بالهم
لكي يبقون لابسين الاقنعة الجميلة
وفي صورة جميلة عند جهال المسلمين والعرب
يا اخي انت تقعد وراء كيبورد و تضغطط على حروف و تكتب اي كلام ؟!🤷🏻‍♂️
شنو اختروع تشيع ؟!
حبيبي الفرس لقبل 300 سنة كانوا من اهل السنة
و تقريبا كل علماء اهل السنة هم من الفرس
على راسهم
البخاري محمد بن ابراهيم بن بردزبه
و مسلم النشابوري
قال ايه قال اخترعوا تشيع و احتفظوا بلغتهم قال
كمية الجهل الي واحد يشوفه في بعض الردود تكفي لمدينة كاملة 🤦🏻‍♂️🤦🏻‍♂️
 
الضاهر انت لا تعرف التاريخ و لا جغرافيا
و لا تعرف تاريخ الفرس و لا العرب غير
من مصادر الكتاب المقاهي
و لا تعرف علماءك و علماء المسلمين 90% منهم من الفرس
و لا تعرف كثير من العلوم الحديثة كان بدايتها من علماء الفرس
و لا تعلم الفرس سيطروا بحضارتهم على نصف عالم القديم هم و رومان
و شرح يطول
نصيحتي بدل ما تضيع وقتك في المقاهي و هنا
روح اقراء لك كم كتاب تاريخ و جغرافيا 🥴🥴
الفرس حضاره عظيمه لكن لا تنكر انهم استفادوا من الامبراطوريات الي غزوها زي بابل و الميدين و المصريين القدماء و غيرهم
 

ومن المهم التوضيح أيضا أن العرب ليسوا جميعا من ذرية إسماعيل عليه السلام ، رغم أن كثيرا من قبائل العرب العدنانيين ينسبون إليه ، الحقيقة أن النسب العربي مركب من مزيج أصيل من أبناء الجزيرة وتداخلات وتحالفات قبلية قديمة جدا.
وهذه التحالفات لم تكن تتم إلا وفق شروط واضحة:​
  1. أن يكون الداخل في التحالف من نسب قريب أو متكافئ ، أي أن التباعد العرقي لم يكن كبيرا.​
  2. أن يندمج في القبيلة بالكامل ، فيحسب منها وينسب إليها ، ويتبنى لسانها وثقافتها وتوجهها.​
ولهذا، تداخلت أقوام عدة من أبناء الجزيرة العربية مع بعضها البعض داخل قبائل محددة ، فكل قبيلة قد تتفكك أو تضعف نتيجة أسباب متعددة ، كالحروب ، أو المجاعات ، أو حتى الخلافات الدموية الداخلية ، مما يدفع بقاياها إلى الاندماج مع قبائل أخرى ، ولهذا السبب ، فان القول بوجود شعوب "بائدة" بشكل كلي لا يحتمل الدقة ، لأن آثار تلك الشعوب لا تزال مستمرة عبر الدم والنسب في قبائل أخرى.

ممكن توضيح للجزء ده لو سمحت
 
أنا لي رأي ، أرجو أن يتفهم:
نحج التعريب في الشام والعراق ، بغض النظر عن الدين والقرآن ، وذلك لسبب بسيط ، وهو أن اللغة العربية الفصحى ، جزء من اللغات السامية ، ومشتقة منها ، وحتى الأعراق ، قريبة جداً لبعضها البعض ، وذلك بخلاف العرق الفارسي ، والذي كان يحتل إيران وجزء من العراق الحالي.

فالفرس ، لديهم لغة مختلفة ، وعرقية مختلفة أيضاً ، حتى أن مناطقهم ، حكمت من قبل عرقيتهم بعد فترة بسيطة نسبيا من حكم العرب ، فحافظ الفرس على لغتهم الفارسية وأعادوا تعزيزها بعد فترة قصيرة من الحكم العربي ، وإن كتبوها بأحرف عربية.
الترك ، جاءوا متأخرين ، بعد انتشار الإسلام وتكون دوله ، فجاءوا بعرقية مختلفة وثقافة مختلفة ، صحيح كتبوا بالأحرف العربية ، ولكن بلفظ تركي ، حتى دولتهم ، تركية صرفة.

تبقى مصر والمغرب العربي (الأمازيغ):

النجاح في مصر ، رغم تشابهها مع الفرس ، من حيث العرقية المختلفة ، واللغة المختلفة عن السامية ، وكذلك وجود ابجدية معروفة عند القبط ، يرجع لسببين:
الهجرات العربية المتلاحقة على مصر.
استمرار الحكم العربي ، ثم الإسلامي (المقابل للقبطي) فترة طويلة ، لذا كانت الغلبة للسان العربي ضد اللغة القبطية ، هذا مع أن اللغة القبطية ظلت فترة طويلة ، حتى اندثرت لاحقا.

أما في المغرب
العرقية مختلفة ، واللغة أيضا ، ولكن لم يوجد ابجدية معروفة لهم ، إلا من وقت قريب ، فانتشار اللغة العربية لسببين:
السيطرة المبكرة للعرب ، والمستمرة إلى وقت قريب ، وتوافد الهجرات العربية ، وإن لم يكن بمثل ما حدث لمصر.
عدم وجود ابجدية معروفة عندهم.
مع ملاحظة أن الأمازيغ ، ظلت اللغة الأمازيغية حاضرة عندهم إلى الوقت الحاضر.

هذا والله أعلم.​
اتفق معاك و ده انا بينته في الموضوع اخي الكريم

الفرس كان ممكن ينجح معهم التعريب لو كان ابو مسلم الخرساني معملش مذبحته الشهيره في المهاجرين العرب لكن في النهايه دي مشئيه الله
 
ما يقاس على اللغة العربية ، يمكن أن نقيسه على لغة الأتراك الآن ، فقبل مجيء الترك ، ولغتهم وتراثهم ، كانت هناك ثقافة غنية ومتنوعة تنتمي في الغالب للعالم الهيليني والسامـي والإيراني القديم.
دخول الترك إلى تركيا (الآن) سبب تززعزع الثقافة واللغة بالكامل ، وإن كان بعض السكان من الأكراد ، واليونانيين (الهيلينين) ، وحتى العرب ، ما زالوا يحتفظون بلغتهم الأم في مناطق معينة.​
الترك طبيعه وجودهم و حياتهم يعتبر مشابهه للعرب لانهم بدو في النهايه و ده ممكن من الاسباب الي خلاهم ميتاثروش قوي بالعربيه
 
انتهي بفضل الله و رحمته
لو في اي تقصير مني ارجو تنبيهي للتعديل و اتمني ان ينال الموضوع اعجابكم

و اتمني من @الإدارة لو شافت ان الموضوع كويس بناء علي رائي الاعضاء ان تقوم بتثبيته لانه بصراحه اخد مني جهد و تعب كتير


ولك مني باقة ورد جميلة
1755096506732.png
 
الضاهر انت لا تعرف التاريخ و لا جغرافيا
و لا تعرف تاريخ الفرس و لا العرب غير
من مصادر الكتاب المقاهي
و لا تعرف علماءك و علماء المسلمين 90% منهم من الفرس
و لا تعرف كثير من العلوم الحديثة كان بدايتها من علماء الفرس
و لا تعلم الفرس سيطروا بحضارتهم على نصف عالم القديم هم و رومان
و شرح يطول
نصيحتي بدل ما تضيع وقتك في المقاهي و هنا
روح اقراء لك كم كتاب تاريخ و جغرافيا 🥴🥴

علماء الفرس ، لم يتعدوا الربع باي حال ، وذلك لأجل تقريب الدولة العباسية لهم في بداية عهدها ، ولولا ذلك لانخفض العدد.
الفرس ، لم يسيطروا أيضاً إلا على ربع العالم القديم فقط.​
 
الفرس حضاره عظيمه لكن لا تنكر انهم استفادوا من الامبراطوريات الي غزوها زي بابل و الميدين و المصريين القدماء و غيرهم
هذا ما يسمى بالحضارة الانسانية
كل حضارة تستفيد من قبلها من السومريين والمصريين مروراً بالفينيقيين والاغريق الى الرومان ثم العرب والنهضة الأسلامية ثم النهضة الأوروبية وعصر التنوير الى العصر الحديث

كل حضارة مكملة للثانية
 

بالمناسبة هذا ما يسمى خط الامازيغية ليس الا وهم مسطنع حديثا ابان الاحتلال الفرنسي للمغرب العربي حيث قام المدعو مولود معمري بجمع الحروف من اثار التاسيلي و اضافة بعض الحروف و المسطلحات و قام بتجميعها على اساس انها لغة امازيغية تعني كل البربر هو قام فعلا بسرقة هذا الخط. التيفيناغ خاص بالطوارق وليس له علاقة بالبربر في سواحل شمال افريقيا ابدا كلمة تيفناغ مشتقة من تيفناق يعني فينيق وهي لغة فينيقية قديمة هذا ماتوصل له عالم اللسانيات و التاريخ الجزائري البربري رشيد بن عيسى هو نفسه وصل لنتيجة ان حكاية اللغة الامازيغية وهم مستحدث حتى تسمية الامازيغ لا تصح بل هم البربر و امازيغ ماهي الا وصف لذالك الشعب وليست تسمية لهم
 
ممكن توضيح للجزء ده لو سمحت

بمعنى ، وبشكل مختصر:
العرق السامي ، هاجر من الجزيرة العربية إلى الشام والعراق ، وحتى اليمن جنوبا ، حيث قيل أن الهجرة كانت لهم من الشمال للجنوب ، قبل خروج بعضهم للشمال باتجاه عكسي ، مثل قبيلة طيء والأزد ، وغيرهم ، وإن كان هنالك رأي آخر يشير بعكس هذا ، ولكن بقي في الجزيرة العربية جزء منهم ، وهذا هو المهم.
هنالك قبائل باقية في الجزيرة العربية ، سواء قبل وجود القبائل العدنانية ، أو حتى تمحور القبائل القحطانية بمفهومها الحديث ، فالقبائل العربية أعمق تاريخا من عدنان وقحطان بكثير ، ولكن لها امتداد عرقي واحد ، والمعروف أن القبائل ، تتبدل وتتشكل حسب ما يجث على الأرض ، حروب ، مجاعات ، خلافات داخلية بين القبيلة الواحدة ، لذا تنشأ تحالفات اخرى بين القبائل ، ممكن يكون لهم جذر قريب ، أو ممكن أن يكون لهم جذر أبعد ، ولكنهم في العرق النسبي واحد ، ومكافئ لهم ، فيأخذون أسم القبيلة الكبيرة ، ولكني في كثير من الأحيان ، يعرفون من بعض النسابة ، أو القبيلة نفسها ، وهذا يحدث باستمرار ، إلى وقت قريب نسبيا.​
 
هذا ما يسمى بالحضارة الانسانية
كل حضارة تستفيد من قبلها من السومريين والمصريين مروراً بالفينيقيين والاغريق الى الرومان ثم العرب والنهضة الأسلامية ثم النهضة الأوروبية وعصر التنوير الى العصر الحديث

كل حضارة مكملة للثانية
بالظبط اتفق معاك و دي سنه الله في ارضه و ميزه لنا مشر البشر لانه خلقنا امم لنتعارف و نتعلم من بعض لننفع و نعمر الارض
 
بالمناسبة هذا ما يسمى خط الامازيغية ليس الا وهم مسطنع حديثا ابان الاحتلال الفرنسي للمغرب العربي حيث قام المدعو مولود معمري بجمع الحروف من اثار التاسيلي و اضافة بعض الحروف و المسطلحات و قام بتجميعها على اساس انها لغة امازيغية تعني كل البربر هو قام فعلا بسرقة هذا الخط. التيفيناغ خاص بالطوارق وليس له علاقة بالبربر في سواحل شمال افريقيا ابدا كلمة تيفناغ مشتقة من تيفناق يعني فينيق وهي لغة فينيقية قديمة هذا ماتوصل له عالم اللسانيات و التاريخ الجزائري البربري رشيد بن عيسى هو نفسه وصل لنتيجة ان حكاية اللغة الامازيغية وهم مستحدث حتى تسمية الامازيغ لا تصح بل هم البربر و امازيغ ماهي الا وصف لذالك الشعب وليست تسمية لهم
بصراحه هو موضوع قوي و مهم اتمني ان اكتب عنه بس اخاف ان يفهمه البعض بشكل خاطئ و يتحسس
 
عودة
أعلى