ان شاء الله يرجع عصرنا الذهبي كما كان وأفضلبالظبط اتفق معاك و دي سنه الله في ارضه و ميزه لنا مشر البشر لانه خلقنا امم لنتعارف و نتعلم من بعض لننفع و نعمر الارض
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ان شاء الله يرجع عصرنا الذهبي كما كان وأفضلبالظبط اتفق معاك و دي سنه الله في ارضه و ميزه لنا مشر البشر لانه خلقنا امم لنتعارف و نتعلم من بعض لننفع و نعمر الارض
ان شاء الله قريبا صحيح اننا في فتره مظلمه حاليا لكن ان شاء الله الفرج قريب و هترجع لنا الرياده لاننا نستحقها و نمتلك المقومات لها ينقصنا فقط التوجيه و اصلاح اخلاقنا و اوضعنا الداخليهان شاء الله يرجع عصرنا الذهبي كما كان وأفضل
اللغة لاتندثر ، بل تتطور ، نعم فيه لغات تختفي ، ولكن اللغات الكبيرة تبقى لتتطور.الدين عامل رئيسي لو كان إحتلال عربى عادى كان اللغه اندثرت معه
القران هو اللى مدى زخم للغه العربيه
الجزيره العربيه نفسها نص كلامهم عامى وقبلى وغير مفهوم ولا يمت لأصول اللغه العربيه الفصحى بأى صله
كل قبيله و كل منطقه لها لهجتها و ده لسه موجود حتي الان و موجود من زمن الزمنالدين عامل رئيسي لو كان إحتلال عربى عادى كان اللغه اندثرت معه
القران هو اللى مدى زخم للغه العربيه
الجزيره العربيه نفسها نص كلامهم عامى وقبلى وغير مفهوم ولا يمت لأصول اللغه العربيه الفصحى بأى صله
الذين لا يعرفون أن عند العرب لغات متعددة ، والفصحى ، هي لفة القران فقط ، يستغربون من نطق القبائل العربية الآن ، ويعتقدون أنهم انحرفوا عن أصل اللغة ، بينما ، هم مازالوا على لغاتهم الأصليةاللغة لاتندثر ، بل تتطور ، نعم فيه لغات تختفي ، ولكن اللغات الكبيرة تبقى لتتطور.
القرآن ابقى اللغة الفصحى ، ولكن للعرب لغات مختلفة ، ومازالت بزخمها وحتى بأصلها موجودة ، ومالا تفهمه أنت ، كان له امتداد تاريخي عميق لدى القبائل.
في مناطق في المملكه خصوصا الي قريبه من اليمن لهم طابع و لغه مع انها عربيه لكن تحسها غريبه جدا يقال انها متثره بالحضارات القديمه في اليمن والله اعلماللغة لاتندثر ، بل تتطور ، نعم فيه لغات تختفي ، ولكن اللغات الكبيرة تبقى لتتطور.
القرآن ابقى اللغة الفصحى ، ولكن للعرب لغات مختلفة ، ومازالت بزخمها وحتى بأصلها موجودة ، ومالا تفهمه أنت ، كان له امتداد تاريخي عميق لدى القبائل.
تقصد المهريةفي مناطق في المملكه خصوصا الي قريبه من اليمن لهم طابع و لغه مع انها عربيه لكن تحسها غريبه جدا يقال انها متثره بالحضارات القديمه في اليمن والله اعلم
مش فاكر بصراحه الاسم عموما هم عادتهم و زيهم غريب كدهتقصد المهرية
هناك كلام ، أن لغات أخرى دخلت على جنوب الجزيرة العربية ، يقال أن العنصر الفيديدي القديم له دخل فيها ، وهناك برنامج في احدى قنوات الاستكشافية ، كان فيه عالم فرنسي ، يدرس هذه اللغة بالتحديد ، ويحاول ايجاد جذور لها ، والله نسيت ماذا قال.مش فاكر بصراحه الاسم عموما هم عادتهم و زيهم غريب كده
مش فاكر بصراحه الاسم عموما هم عادتهم و زيهم غريب كده
لو ينفع تشاركها هكون شاكر ليكهناك محاورة بين إبراهيم بن مخرمة الكندي وخالد بن صفوان التميمي عند الخليفة العباسي أبي العباس السفاح ، حول اختلاف لهجة أهل اليمن عن لهجة عرب الشمال ، جميلة جدا ومعبرة ، فارجع لها.
هناك كلام ، أن لغات أخرى دخلت على جنوب الجزيرة العربية ، يقال أن العنصر الفيديدي القديم له دخل فيها ، وهناك برنامج في احدى قنوات الاستكشافية ، كان فيه عالم فرنسي ، يدرس هذه اللغة بالتحديد ، ويحاول ايجاد جذور لها ، والله نسيت ماذا قال.
لكن ، قد يكون أن لها أصل عتيق بجذور لغة قديمة سامية ، لم تتطور ، أو تحتك بالعرب في الشمال ، ومعروف أن سبأ وحمير وقتبان ، وحتى الآن في مناطق في اليمن ، لهم عبارات غير مفهومة عربية بمعناه الفصيح ، ولكن لربما كان لها جذور قديمة في اللغة السامية اليمنية القديمة.
اه ممكن فعلا حتي بص للخريطه دي
طويلة جدا يابن الحلال ، ولا أتذكر منها الآن إلا المعنى الكلي ، والحمد لله أني أتذكر اسميهما الآن ، ولكن ، سوف أحاول البحث عنها ، وأدرجها ، ولكن ، يجب أن يفهم الجميع ، أن اللغات السامية قريبة من بعضها البعض ، أيضاً ، هناك قصة وفود عربي لملك يمني ، قال له : ثب ، بمعنى اجلس في اللغة اليمنية ، وكان العربي الشمالي يقفز ، وتكرر الطلب ، وتكرر الأداء حتى كسرت قدمه.لو ينفع تشاركها هكون شاكر ليك
اه ممكن فعلا حتي بص للخريطه دي
هناك محاورة بين إبراهيم بن مخرمة الكندي وخالد بن صفوان التميمي عند الخليفة العباسي أبي العباس السفاح ، حول اختلاف لهجة أهل اليمن عن لهجة عرب الشمال ، جميلة جدا ومعبرة ، فارجع لها.
من الشيخ chatgpt:
قال إبراهيم بن مخرمة الكندي:
"يا أمير المؤمنين، إن أهل اليمن هم العرب الذين دانت لهم الدنيا، ولم يزالوا ملوكًا ورثوا الملك كابرًا عن كابر وآخرًا عن أول، منهم النعمان والمنذر، ومنهم عياض صاحب البحرين، ومنهم من كان يأخذ كل سفينة غصبًا. وليس من شيء له خطر إلا إليهم ينسب، إن سئلوا أعطوا، وإن نزل بهم ضيف قروه، فهم العرب العاربة وغيرهم المتعربة."
فقال الخليفة أبو العباس السفاح:
"ما أظن التميمي رضي بهذا القول، ثم قال: ما تقول أنت يا خالد؟"
قال خالد بن صفوان التميمي:
"إن أذن لي أمير المؤمنين في الكلام تكلمت."
قال الخليفة:
"تكلم ولا تهب أحدًا."
قال خالد:
"أخطأ المقتحم بغير علم، ونطق بغير صواب. كيف يكون ذلك لقوم ليس لهم ألسن فصيحة، ولا لغة صحيحة نزل بها كتاب ولا جاءت بها سنة؟ يفتخرون علينا بالنعمان والمنذر، ونحن نحتفل خير الأنام، وأكرم الكرام، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم."
"فلله المنة علينا وعليهم، فمنا النبي المصطفى والخليفة المرتضى، ولنا البيت المعمور، وزمزم، والحطيم، والمقام، والحجابة، والبطحاء، وما لا يحصى من المآثر. ومنا الصديق والفاروق وذو النورين، والرضا والولى وأسد الله وسيد الشهداء. وبنا عرفوا الدين، وأتاهم اليقين."
"فمن زاحمنا زاحمناه، ومن عادانا اصطلمناه."
ثم أقبل خالد على إبراهيم بن مخرمة وقال له:
"ألك علم بلغة قومك؟"
قال إبراهيم:
"نعم."
قال خالد:
"ما اسم العين عندكم؟"
قال إبراهيم:
"الجمجمة."
قال خالد:
"فما اسم السن؟"
قال إبراهيم:
"الميدن."
قال خالد:
"فما اسم الأذن؟"
قال إبراهيم:
"الصنارة."
قال خالد:
"فما اسم الأصابع؟"
قال إبراهيم:
"الشناتير."
قال خالد:
"فما اسم الذئب؟"
قال إبراهيم:
"الكنع."
قال خالد:
"أتعلم بكتاب الله عز وجل؟"
قال إبراهيم:
"نعم."
قال خالد:
"إن الله تعالى يقول: إنا أنزلناه قرآناً عربياً (يوسف: 2)، وقال تعالى: بلسان عربي مبين (الشعراء: 195)، وقال تعالى: وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه (إبراهيم: 4)، فنحن العرب، والقرآن بلساننا أنزل."
"ألم تر أن الله تعالى قال: العين بالعين (المائدة: 45)، ولم يقل الجمجمة بالجمجمة؟ وقال تعالى: والسن بالسن (المائدة: 45)، ولم يقل الميدن بالميدن."
"وقال تعالى: والأذن بالأذن (المائدة: 45)، ولم يقل الصنارة بالصنارة، وقال تعالى: يجعلون أصابعهم في آذانهم (البقرة: 19)، ولم يقل الشناتير في صنارتهم."
"وقال تعالى: فأكله الذئب (يوسف: 17)، ولم يقل فأكله الكنع."
ثم قال خالد بن صفوان لإبراهيم:
"إني أسالك عن أربع إن أقررت بهن قهرت، وإن جحدتهن كفرت."
قال إبراهيم:
"وما هن؟"
قال خالد:
"الرسول منا أو منكم؟"
قال إبراهيم:
"منكم."
قال خالد:
"القرآن أنزل علينا أو عليكم؟"
قال إبراهيم:
"عليكم."
قال خالد:
"المنبر فينا أو فيكم؟"
قال إبراهيم:
"فيكم."
قال خالد:
"البيت لنا أو لكم؟"
قال إبراهيم:
"لكم."
قال خالد:
"اذهب، فما كان بعد هؤلاء فهو لكم، بل ما أنتم إلا سائس قرد أو دابغ جلد أو ناسخ برد."
ثم قال الخليفة أبو العباس السفاح:
"ضحك وأقر لخالد بن صفوان وجباهما جميعًا."
اه اخدت بالي و فعلا كلماتهم صعبه جدا و تحسها بعيده عن العربيهطبعا ، خالد يرد على افتخار ابراهيم بملوك اليمن وحضارتهم ...إلخ
إلى الآن هناك كلمات لهم غير مفهومة عربيا ، وهناك شاعر يمني يسخر من قومه أو مضيفوه ، لا أتذكر ، يذكرهم بالمعاني البمهمة في لغتهم الآن مقارنة باللغة العربية.اه اخدت بالي و فعلا كلماتهم صعبه جدا و تحسها بعيده عن العربيه