هناك نخبة من الفرنسيس القذرين لها دور مؤثر في الجزائر الحبيبة،
ومشكلة المسلمين مع النخبة الفرنسيسية في الجزائر أن هذه النخبة تعتقد أن البناء الحضاري يقوم على استيراد الثقافة والسلوك من فرنسا والغرب،
لكي تحقق انجازات علمية في ابحاث الليزر مثلا،
عندهم لابد أن يسبق ذلك حريّة في اللواط
وممارسة الزنا،
وأخذ قضمة من لحم الخنزير + كأس واين
حينها سيحدث التطوّر بشكل ميكانيكي دون أي جهد،
العجيب أن اغلبهم لديه ميل طبيعي للصهينه والتصهين كرد فعل وانتقام من جماهير المسلمين التي لم تخضع لمشاريعهم الهدامه،
وهم على فكرة من أغبى خلق الله في الحوار والنقاش،
لأنهم ينطلقون في مرجعيتهم من منطلق عدمي هلامي مبني على الحريات التي ليس لها قاعدة تنظر بها لأشياء مختلفه في الكون،
وينتقدون الإسلام دون أن يفهموه،
مع أن من مبادئ النقد أن تستوعب ماتنقده قبل نقده
كتبت موضوع قبل 3 سنوات ذكرت فيه هذه الوزيره الشمطاء نوريه غبريت
التي ليس لها انجازات سوا محاولة الانتقام من الجزائريين ومحاولة تحويلهم من شعب مسلم الى شعب هجين ومسخ بدون هوية ولا ثقافة
هذا هو الموضوع
تعدّ الجزائر من أكبر الدول الفرنكوفونية بعد فرنسا من حيث عدد الناطقين باللغة الفرنسية، حيث يوجد فيها 11 مليون ناطق بالفرنسية، لكن الجزائر ترفض لأسباب تاريخية الانضمام إلى المنظمة العالمية للفرنكوفونية، وهناك صراع بين تيارين في الشعب الجزائري الشقيق، أحدهما ينزع للإسلام والعروبة والآخر يتزع...
defense-arab.com
