انت متلاعب يساري قومي عراقي استنجد به يساري امازيغي لاثبات ان الامازيغ اصولهم زنجية شامية قبل 15 الف سنة لا علاقة لهم بشبه الجزيرة العربية
تتجار ببقايا اقدم رفات عراقي ومن الشام يحمل J وتدعم الاصل العراقي ل J رغم ان اكبر خزان لها بالمنطقة في شبه الجزيرة العربية الخالية من السكان القاحلة ولا يوجد سبب منطقي في عصر التصحر بالجزيرة العربية يجعل العراقيين الاوائل يتركون ارضهم الخصبة .
مشاهدة المرفق 710565
هذا التناقض يرجعه العلماء للأسباب التالية هذا رأي المجتمع الأكاديمي:
تحليل الجينات يقدم رؤى هامة حول الأصول البشرية والهجرات التاريخية، ولكنه لا يخلو من القيود. فيما يلي بعض القيود الأساسية لتحليل الجينات:
1. **البيانات غير المكتملة**:
معظم العينات الجينية المتاحة تأتي من بقايا تم العثور عليها في مناطق معينة، مما يعني أن العديد من المناطق الجغرافية قد تكون غير ممثلة بشكل كافٍ. على سبيل المثال، في شبه الجزيرة العربية، الصحراء والكثبان الرملية تجعل من الصعب العثور على رفات قديمة، مما يؤدي إلى نقص البيانات الجينية التي يمكن أن تعكس تاريخ السكان في هذه المنطقة. كما ان السعودية تمنع العبث بالرفات لأغراض علمية او غيرها كما جاء في مشاركة الأخ
@QRPS
2. **تحليل متحيز إقليميًا**:
تركز العديد من الدراسات الجينية على مناطق معينة مثل أوروبا وآسيا، حيث يتوفر المزيد من البيانات الجينية، مما قد يؤدي إلى تحيزات في فهم التاريخ الجيني للمنطقة العربية.
3. **الطفرات والمعدلات الزمنية**:
تحديد الوقت الدقيق للهجرات بناءً على الطفرات الجينية يمكن أن يكون غير دقيق بسبب التباين في معدلات الطفرات عبر الزمن والأفراد. هذا يعني أن التأريخ الجيني للهجرات قد يكون غير متطابق تمامًا مع الأدلة الأثرية أو التاريخية.
4. **تفسير محدود للهجرات المعقدة**:
الهجرات البشرية ليست دائمًا بسيطة أو خطية. قد يكون هناك هجرات متكررة ذهابًا وإيابًا، أو اختلاط سكاني معقد لا تستطيع التحليلات الجينية دائمًا كشفه بدقة.
باختصار، رغم أن تحليل الجينات أداة قوية لفهم الأصول البشرية والهجرات، فإنه ليس خاليًا من التحديات والقيود التي يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار عند تفسير النتائج.
في الحالة التي تم شرحها، حيث علم الجينات له حدود وعيوب، يلعب **علم الآثار** دورًا حاسمًا في استكمال الصورة وتقديم سياق إضافي يساعد في التغلب على تلك العيوب.
### كيف يكمل علم الآثار علم الجينات:
- **تعويض نقص الأدلة الجينية**: في المناطق التي يصعب فيها العثور على رفات قديمة بسبب التحديات البيئية مثل الكثبان الرملية في شبه الجزيرة العربية، يمكن لعلم الآثار أن يوفر أدلة مادية على الاستيطان البشري والهجرات. الاكتشافات الأثرية مثل الأدوات، الفخار، والنقوش يمكن أن تثبت وجود حضارات ومجتمعات حتى في غياب الأدلة الجينية.
- **توفير سياق زمني وثقافي**: علم الآثار يساعد في تأريخ الهجرات وتحديد السياق الثقافي للحضارات القديمة. بينما يقدم علم الجينات تقديرات زمنية للهجرات، يوفر علم الآثار دلائل دقيقة على العصور الزمنية والظروف الاجتماعية والاقتصادية التي قد تكون دفعت للهجرة.
- **إثبات أو دحض الفرضيات الجينية**: في حالة وجود فرضيات جينية تشير إلى روابط بين مجموعات سكانية معينة، يمكن لعلم الآثار أن يؤكد هذه الروابط أو يطرح تساؤلات حولها من خلال الأدلة المادية الموجودة في مواقع محددة.
### النتيجة:
في هذه الحالة، **علم الآثار** يكمل علم الجينات من خلال توفير الأدلة المادية والتاريخية التي يمكن أن تتغلب على التحديات والقيود التي يواجهها علم الجينات. الجمع بين الأدلة من كلا المجالين هو ما يؤدي إلى تكوين رؤية شاملة ومتكاملة عن الهجرات البشرية عبر التاريخ.
الحروف العربية القديمة بكولورادو علم الجينات لم يرصد هذه الهجرة لشمال افريقيا واوروبا وكولورادو
كتاب لباحث عماني يشرح بالادلة الاثرية واللغوية هجرة العرب القدماء لشمال افريقيا
سعÙد ب٠عبد اÙÙ٠اÙدارÙد٠ØÙ٠عرÙبة اÙبربر
archive.org
باحث عماني يعرض الاكتشافات في ضفار
الجَزيرَة العَربية هِي أصل الأبجَديات السامية.
▪︎و أن حُروف الجَزيرة العَربية الجنوبية و شَمال إفريقيا هي نَفس الحُروف السَامية القَديمة.
▪︎و أن الحُروف "النُومِيدية" هِي نَفسها الحُروف "الفِينيقية القَرطاجِية". (أنظر إلى الجَدول التَوضيحي)
︎
ملاحظات:
- أنظر إلى جَدول الحُروف العَربية القَديمة في الصُورة، و كَيف مِنها تَطور التِيفيناغ (التِيفيناق الفِينيقية) و كذلك هي أصل حَرف (
) مِنها، من حرف "H" و "HH" و كذلك "Z".
- و كذلك نُلاحظ لا وُجود لِحرف (
) في الحُروف النُوميدية. (فهي من اللهجات الفِينيقية الجَنوبية).
هكذا شَرح المُؤرخ و عَالِم اللِسانيات الذكتور الأمريكي "John C.C. Clarke" في كِتابه "أصل و تَنوع الحُروف السَامية", و الذي نشرته "الجمعية العبرية الأمريكية" في طبعتها الثانية بمدينة "Chicago".
و يَقول المؤلف:
يَجب عَلينا الرجوع إلى اللغة العربية الجنوبية و شمال إفريقيا، لنَتوصل إلى القَناعة الكاملة في الأصول القديمة للحروف السامية في صورها القديمة.
كما كانت المَنطقة العربية دائما شِبه مَسدودة على الأوربيين، بِمناخ غَير وُدِّي من طرف السكان المحليين، فالسُكان هُم عَرب، و يَتكلمون لهجات مُختلفة.
و سُكان الجزيرة الجنوبية كانوا يُدعَونَ "الحِميريُون"، يَظُن البعض أن هذه التسمية من طَرف مَلك "اليمن" أو رُبما لإحمِرار بَشرتهم.
و يَعتقد عُلماء "اللسانيات" أن أمير قَديم "للقَحطانيين" و حَضرموت، كما ذُكِرُوا في كتاب النصارى "Joktan" و "Hazarmaveth" هم أولاد "Arphaxad/حفيذ نوح".
و أن الأبجدية العربية الجنوبية مُتميزة و هي مَعروفة و مَحفوظة كُليا تقريباً حَتى في مراسلات "الحَبشة".
المصادر :
الانتقادات التي ذكرتها مبنية على فهم عام وتحليل للقضايا المشتركة التي يتم تناولها في الدراسات الجينية. هذه القيود هي موضوع نقاش واسع في الأدبيات العلمية المتعلقة بعلم الوراثة البشرية، ولا تقتصر على مصدر واحد.
غالبًا ما يتم تناول هذه المواضيع في الكتب العلمية والمراجعات الأكاديمية حول علم الوراثة السكانية والهجرات البشرية. بعض المصادر المحتملة التي تناقش هذه القضايا تشمل:
1. **"The Genetic History of Humans"** من تأليف هنري هارپندينگ وراسل غراي، حيث يتم مناقشة القيود الجينية في تحليل الهجرات البشرية.
2. **"Genes, Peoples, and Languages"** من تأليف لوكا كافالي سفورزا، الذي يناقش كيف أن الجينات وحدها لا تروي القصة الكاملة للثقافة والتاريخ البشري.
3. **مقالات مراجعة في مجلات مثل Nature Reviews Genetics وAmerican Journal of Human Genetics**، حيث يتم تسليط الضوء على التحديات المتعلقة بتأريخ الهجرات والتحليل الجيني.
4. **"The Archaeogenetics of Europe"** من تأليف كريستوف لاماس وآخرين: هذا الكتاب يتناول كيفية دمج الأدلة الجينية والأثرية لفهم التاريخ الأوروبي.
5. **"Mapping Human History: Genes, Race, and Our Common Origins"** من تأليف ستيف أولسون: يقدم الكتاب رؤى حول كيف يمكن للجينات والآثار العمل معًا لتقديم نظرة أعمق على تاريخ البشرية.
6. **"The Origins of the British: A Genetic Detective Story"** من تأليف ستيف جونز: يناقش الكتاب العلاقة بين الأدلة الجينية والأثرية في تفسير الهجرات القديمة في بريطانيا.
النظرية التي قدمتها لاصول شمال افريقيا يدعمها علماء كبار امريكيون وبريطانيون
حتى لا يواصل البعض الخروج عن الموضوع والرجوع لنقطة الصفر ردوا:
المجتمع العلمي يعترف ان شبه الجزيرة العربية كانت مروجا وانهارا وان العرب هاجروا الى اتجاهات متعددة بينها شمال افريقيا قبل 20 الف سنة
تحاليل الجينات لانسان تافوغالت عمره 15000 تؤكد انه زنجي بنسبة كبيرة مشرقي بنسبة اقل
تحاليل رفات انسان ايغود والطفل بنواحي الرباط تثبت انهم زنوج عمرهم يتجاوز 100 الف سنة اي ان السكان الاصليون زنوج
امريكا استدعت باحثا من عمان لفك رموز كولورادو ولم تعر اهتماما للصوص التاريخ بشمال افريقيا وقد سرهم تمكنه من فكها
كتابات مشابهة بالبيرو
نفس الحروف بعمان وشمال افريقيا مع نفس النطق
علماء الغربيون من امريكا وبريطانيا يرون ان اصلها مشرقي من شبه الجزيرة
كتاب لباحث عماني يستعرض التطابق بين الحروف و الكلمات الامازيغية والعربية القديمة
باحث بالمعهد الملكي للامازيغية يعترف في اليمن ان الامازيغية اصلها عربي ثم يتراجع عن اقواله بعد احتجاج الغوغاء ويقول انه قال فقط ان الادلة بكونها مشرقية اكثر توفرا من الادلة التي تدعم افتراضات اخرى
ثم يأتي واحد رأسه مربع يقول ان التيفيناغ امازيغية محلية فقط والامازيغ سكان المغرب الاولون لم ياتوا من اي مكان وكأن ادم امازيغي .
هزلت البلاد ضاعت
------------------------------------------------------------------------------
ملحوظة:
توقف عن العناد وترويج التحليلات المضللة ودعم اليسار الأمازيغي الاقصائي الاستئصالي. هؤلاء ينكرون وجود العرب في المغرب ينكرون وجود العرب في الاندلس ينكرون وجود علماء عرب ينكرون وجود عقبة ابن نافع ، يروجون بمغالطة تفيد ان موسى ابن نصير مسيحي ادريس الاول شخصية وهمية. بل ان البعض منهم ينكرون اي مساهمة للعرب في حضارة شمال افريقيا والاندلس سواء قبل الاسلام ام بعده ويطالبون العرب في المغرب بتعلم الامازيغية بذريعة انهم امازيغ جينيا ولا علاقة لهم بالعرب ويخدعونهم بالاوتوسومال وتدعمهم الوحدة 8200 ب 20000 مغربي وهمي . انت تدعم من اغتالوا العلماء في العراق ودفعوا ببوش لتخريب العراق. حطها في دماغك واعرف عدوك .