#اقتباس_التيفناغ_من_اللغة_الفينيقية
نستمر معكم في الكشف عن المزيد من الحقائق التي تنزل تباعا على مسمع ومرأى جموع المتمزغة كالصاعقة التي تصعق سنوات من شطحاتهم وهذيانهم المسموم المدسوس.
فلغة الطوارق المسماة تيفيناغ والتي صنعوا لها تاريخا وهميا من مخيلاتهم ونادو بتدريسها على أساس أنها لغة شمال افريقيا الأصلية حسب زعمهم في الحقيقة ماهي إلا لغة الطوارق تخصهم وحدهم وهي في الأصل استمرارا للتأثير الفينيقي، حيث قال البروفيسور والدكتور البريطاني في التاريخ "كيفن شيلينغتون" Kevin Shillington
المتخصص في حضارات وفلسفة تاريخ الأمم الأفريقية، بجامعة لندن وجامعة غابورون (بوتسوانا) في موسوعته عن التاريخ الأفريقي الجزء الأول
Encyclopedia of African History 1 Volume A-C
الصادرة من دار النشر البريطانية تايلور و فرانسيس 2005م
Taylor & Francis Group
صحيفة 250 ما نصه :
" في المغرب (الكبير) كانت ممالك نوميديا البربرية باللاتينية تنطق نوميدي numidae، وبالإغريقية نومادي nomades، وأصل هذه الكلمة من نوماد nomad (البدو)، بعد تدمير قرطاجة بالكامل 146 ق.م ، وعلى مدى 150 سنة القادمة، ترك شمال أفريقيا لنفسه إلى حد كبير، وإستمرت #الثقافة_الفينيقية، بل وتوسعت، بين سكان شمال أفريقيا، #تم_الإستحواد على الكتابة بالأبجدية #البونية من قبل البربر في مرحلة ما، وإستعملت في عدت أشكال مختلفة، والمستمر منها هو كتابة #التيفناغ_للتوارق التي مزالت موجودة.
ملاحظة:
ذكر عالم الأثار الجزائري محمد البشير شنيتي في كتاب "الجزائر قراءة في جذُور التَّاريخ وشَواهد الحَضارة"
عندما أجرى مقارنة بين الحرف الليبي والبوني والثمودي والصفوي ولحياني والمعيني أن أغلبها تتطابق في بشكل كبير.
المصدر:
Kevin Shillington "Encyclopedia of Africa History 1 Volume A_C p:250
#تاريخنا_المنسي
---------------------------------------------------
المدرسة الألمانية تؤكد على أن "الجزائر العاصمة/Alger" هي مدينة بونية/فينيقية تأسّست قبل الإحتلال الروماني و إليكم المراجع البيبليوغرافية من المصدر : Huß, Werner (Bamberg), “Icosium/Ksm ”, in: Brill’s New Pauly, Antiquity volumes edited by: Hubert Cancik and , Helmuth Schneider, English Edition by: Christine F. Salazar,
-Classical Tradition volumes edited by: Manfred Landfester.
المدرسة الفرنسية و الإيطالية فهي بدورها تؤكد هذه المعلومة من طرف باحثين عدّة منهم البروفسور Lancel Serge و Moscati Sabatino إستناداً على المؤرخين و الجغرافيين الرومان من أمثال : Pliny، Mela و Ammianus Marcellinus .
هذا من جانب المراجع أما من جانب اللّغوي فإن التسمية و الكتابة الصحيحة فهي "إ /ك/ص/م - KSM " لأن الكتابة البونية ليست مُشكّلة/ without vowels و تنقسم الكلمة من قسمين [ إ ] الذي هو سابق/Preffix و كلمة "كصيم أو قصيم " التي هي في صيغة الجمع plural form و مفردها هو "ك/ص" أو "ق/ص" و هذا ما يُذكّرنا بتلك الكلمات المُتفرّعة في الدرجة الجزائرية : "قز " و هي الجزء الصغيرة أو القطعة الصغيرة و من هذا الجذر يُمكننا أن نحلّ شفرات التسميات التالية:
"القصبة" أو إسم "قصّاب" التي جذرها "ق/ص" أما حرف الباء فهو لاحق/Suffix يدلّ على الإنتماء.
مدينة " عين قزام "ذات الجذر الإتيمولوجي "KSM" .
تسميات مثل "كازي -غازي-[كازا/Casa] قاسمي، ڤواسمية، قسوم، قاسي، حاسي، غاشي ...." كلها ذات الجذر المُشترك البوني/الفينيقي الذي يعني "الدار الصغيرة "او " القطعة الصغيرة" أو "الأرض الصغيرة" .
ملاحظة: "قز" في الدرجة يُعادلها " قش/ أقشيش" في البربرية.
لخضر بن كولة
مترجم و استاذ لسانيات سابقاً
-----------------------------------------------
كيف أثّرت اللغة الفينقية/الكنعانية على معجم كلمات و معاني اللغات البربرية ؟
كلمات فينيقية/كنعانية يُرَوَّجُ لها على أنها من القبائلية أو من الزواوية مثل:
"تجديت" بمعنى جدار أو داخل الصور- مثل الحي القديم "تجديت" في مدينة مستغانيم فهذه التسمية فينقية/كنعانية و لا علاقة لها بالزواوية.
-"غانيم أو غنيم" بمعنى القصب في اللغة الفينيقية ، حرف الكاف يُنطق "غين" و هذا ما يُعطينا "CANNE"=القصبة باللغة الفرنسية.
-" أغروم " بمعنى الخبز
-"غير أو غار " بمعنى يقرأ أو يدرس
كل هذه الكلمات هي من أصول كنعانية و ذات جذور فينيقية/كنعانية مثلما يؤكد هذا الباحث Vaclav Blazek في المجلة العلمية Folia Orientalia سنة 2014 - Volume 51 صفحة 275-293 .
يستند الباحث على تحليل و مقارنة 25 لهجة بربرية من كامل المغرب العربي و يُوظف تقنية GLOTTOCHRONOLOGY المتعارف عليها دولياً في الأوساط الأكاديمية لعلم اللسانيات ثمّ يصدر الرسم البياني في صفحة 292 أين نرى بوضوح أن تواجد الكلمات الفينقية/الكنعانية يتجاوز 80% من مجموع كلمات اللهجات البربرية باستثناء لهجة الزناڤة/zenaga التي لم تتأثر إلا بنسبة 65% فقط .
كما نرى بوضوح في صورة أسفل في الرسم البياني صفحة 292 أن كلمة "تمازيغت" ما هي إلا لهجة واحدة من مجموع 25 لهجة بربرية و يعود أصلها لشمال المملكة المغربية .
لخضر بن كولة
أستاذ لسانيات و رئيس قسم الأدب سابقاً
-----------------------------------------------
لماذا تَتعرّض مقالاتي للهجوم كلّما إستخدمت مُصطلح "عربي/كنعاني" ؟
من هو الطرف الخاسر في التقارب بين اللغة العربية و اللغة الكنعانية ؟
و كيف يُحطّم هذا المصطلح أكذوبة "نحن مازيع عرّبَنا الإسلام " ؟
كلّ المؤلفات التاريخية بالإجماع تُقرّ على أن لغة شمال افريقيا قبل الإسلام هي اللغة الكنعانية/الفينيقية و رأينا أن بعض الأطروحات التقليدية حاولت فصل اللغة الكنعانية عن قريبتها العربية حتى لا يُقال أن لغة الجزائر قبل الاسلام كانت العربية/الكنعانية.
البروفسور Rainer Voigt من جامعة برلين الألمانية يؤكد في مقاله "the classification of central semitic " صفحة 3 أنه من المؤكد إنتماء اللغة العربية لمجموعة اللغات الكنعانية و يقول " يكمن الإختلاف بين التصنيف الحالي و التصنيف التقليدي في الانتماء للغة العربية التي لم تعد تُعامَلُ على أنها سامية جنوبية ولكنها تنتمي إلى نفس الفرع مع الكنعانية والآرامية." بمعنى سكان شمال افريقيا الذين كانوا يتكلّمون الكنعانية في فترة ما قبل الاسلام يَنتَمون في تصنيفهم اللّغوي لأسرة اللغة العربية/الكنعانية بمعنى لُغَتهم كانت من أسرة اللغة العربية و جدّ مفهومة من طرف الفاتحين المسلمين و لهذا يُمكننا أن نقول أن "الإسلام هدانا و لم يُعَرّبْنا لأنّنا كنّا نتكلّم العربية/الكنعانية قبل مجيء الإسلام بقرون " .
هذه الأطروحة تقطع الطريق في وجه من كان يُروّج أنّ الفينيقية ليست عربية و أنّ الفينيقية تنتمي للغة الأرامية أولائك المزورون الذين ينفون عروبة الجزائر قبل الاسلام و يطمسون ذلك الإشعاع الحضاري العربي/الكنعاني الذي كان في المغرب العربي قبل الاسلام و قبل روما .
أما عن تواجد العنصر العربي/الكنعاني في المغرب من قبل الاسلام فالكنعانيون لم يأتوا لشمال افريقيا للنزهة أو المتعة بل جاؤوا هروباً من تلك المحرقة و الإبادة التي قام بها اليهود في حق القبائل الكنعانية منها : العموريون ، العمالق، الجيبوزيت، الفلسطينيون….. المرجع في كتاب العهد القديم ، فقرة Josué .
مرجع البحث للبروفسور Rainer Voigt في المجلة العلمية Journal of Semitic Studies XXXII/I spring 1987.
لخضر بن كولة
------------------------------------------------
كتاب مدخل الى عروبة البربر من خلال اللسان يستعرض مئات الكلمات الربرية وتطابقها مع كلمات في العربية القديمة. كما يبرز تطابق الحروف العربية القديمة مع حروف التيفيناق
------------------------------------------------
الى من يشكك في الهجرات العربية القديمة قبل الاف السنين الى شمال افريقيا
حروف عربية قديمة بكولورادو
يتبع ...
نستمر معكم في الكشف عن المزيد من الحقائق التي تنزل تباعا على مسمع ومرأى جموع المتمزغة كالصاعقة التي تصعق سنوات من شطحاتهم وهذيانهم المسموم المدسوس.
فلغة الطوارق المسماة تيفيناغ والتي صنعوا لها تاريخا وهميا من مخيلاتهم ونادو بتدريسها على أساس أنها لغة شمال افريقيا الأصلية حسب زعمهم في الحقيقة ماهي إلا لغة الطوارق تخصهم وحدهم وهي في الأصل استمرارا للتأثير الفينيقي، حيث قال البروفيسور والدكتور البريطاني في التاريخ "كيفن شيلينغتون" Kevin Shillington
المتخصص في حضارات وفلسفة تاريخ الأمم الأفريقية، بجامعة لندن وجامعة غابورون (بوتسوانا) في موسوعته عن التاريخ الأفريقي الجزء الأول
Encyclopedia of African History 1 Volume A-C
الصادرة من دار النشر البريطانية تايلور و فرانسيس 2005م
Taylor & Francis Group
صحيفة 250 ما نصه :
" في المغرب (الكبير) كانت ممالك نوميديا البربرية باللاتينية تنطق نوميدي numidae، وبالإغريقية نومادي nomades، وأصل هذه الكلمة من نوماد nomad (البدو)، بعد تدمير قرطاجة بالكامل 146 ق.م ، وعلى مدى 150 سنة القادمة، ترك شمال أفريقيا لنفسه إلى حد كبير، وإستمرت #الثقافة_الفينيقية، بل وتوسعت، بين سكان شمال أفريقيا، #تم_الإستحواد على الكتابة بالأبجدية #البونية من قبل البربر في مرحلة ما، وإستعملت في عدت أشكال مختلفة، والمستمر منها هو كتابة #التيفناغ_للتوارق التي مزالت موجودة.
ملاحظة:
ذكر عالم الأثار الجزائري محمد البشير شنيتي في كتاب "الجزائر قراءة في جذُور التَّاريخ وشَواهد الحَضارة"
عندما أجرى مقارنة بين الحرف الليبي والبوني والثمودي والصفوي ولحياني والمعيني أن أغلبها تتطابق في بشكل كبير.
المصدر:
Kevin Shillington "Encyclopedia of Africa History 1 Volume A_C p:250
#تاريخنا_المنسي
---------------------------------------------------
المدرسة الألمانية تؤكد على أن "الجزائر العاصمة/Alger" هي مدينة بونية/فينيقية تأسّست قبل الإحتلال الروماني و إليكم المراجع البيبليوغرافية من المصدر : Huß, Werner (Bamberg), “Icosium/Ksm ”, in: Brill’s New Pauly, Antiquity volumes edited by: Hubert Cancik and , Helmuth Schneider, English Edition by: Christine F. Salazar,
-Classical Tradition volumes edited by: Manfred Landfester.
المدرسة الفرنسية و الإيطالية فهي بدورها تؤكد هذه المعلومة من طرف باحثين عدّة منهم البروفسور Lancel Serge و Moscati Sabatino إستناداً على المؤرخين و الجغرافيين الرومان من أمثال : Pliny، Mela و Ammianus Marcellinus .
هذا من جانب المراجع أما من جانب اللّغوي فإن التسمية و الكتابة الصحيحة فهي "إ /ك/ص/م - KSM " لأن الكتابة البونية ليست مُشكّلة/ without vowels و تنقسم الكلمة من قسمين [ إ ] الذي هو سابق/Preffix و كلمة "كصيم أو قصيم " التي هي في صيغة الجمع plural form و مفردها هو "ك/ص" أو "ق/ص" و هذا ما يُذكّرنا بتلك الكلمات المُتفرّعة في الدرجة الجزائرية : "قز " و هي الجزء الصغيرة أو القطعة الصغيرة و من هذا الجذر يُمكننا أن نحلّ شفرات التسميات التالية:
"القصبة" أو إسم "قصّاب" التي جذرها "ق/ص" أما حرف الباء فهو لاحق/Suffix يدلّ على الإنتماء.
مدينة " عين قزام "ذات الجذر الإتيمولوجي "KSM" .
تسميات مثل "كازي -غازي-[كازا/Casa] قاسمي، ڤواسمية، قسوم، قاسي، حاسي، غاشي ...." كلها ذات الجذر المُشترك البوني/الفينيقي الذي يعني "الدار الصغيرة "او " القطعة الصغيرة" أو "الأرض الصغيرة" .
ملاحظة: "قز" في الدرجة يُعادلها " قش/ أقشيش" في البربرية.
لخضر بن كولة
مترجم و استاذ لسانيات سابقاً
-----------------------------------------------
كيف أثّرت اللغة الفينقية/الكنعانية على معجم كلمات و معاني اللغات البربرية ؟
كلمات فينيقية/كنعانية يُرَوَّجُ لها على أنها من القبائلية أو من الزواوية مثل:
"تجديت" بمعنى جدار أو داخل الصور- مثل الحي القديم "تجديت" في مدينة مستغانيم فهذه التسمية فينقية/كنعانية و لا علاقة لها بالزواوية.
-"غانيم أو غنيم" بمعنى القصب في اللغة الفينيقية ، حرف الكاف يُنطق "غين" و هذا ما يُعطينا "CANNE"=القصبة باللغة الفرنسية.
-" أغروم " بمعنى الخبز
-"غير أو غار " بمعنى يقرأ أو يدرس
كل هذه الكلمات هي من أصول كنعانية و ذات جذور فينيقية/كنعانية مثلما يؤكد هذا الباحث Vaclav Blazek في المجلة العلمية Folia Orientalia سنة 2014 - Volume 51 صفحة 275-293 .
يستند الباحث على تحليل و مقارنة 25 لهجة بربرية من كامل المغرب العربي و يُوظف تقنية GLOTTOCHRONOLOGY المتعارف عليها دولياً في الأوساط الأكاديمية لعلم اللسانيات ثمّ يصدر الرسم البياني في صفحة 292 أين نرى بوضوح أن تواجد الكلمات الفينقية/الكنعانية يتجاوز 80% من مجموع كلمات اللهجات البربرية باستثناء لهجة الزناڤة/zenaga التي لم تتأثر إلا بنسبة 65% فقط .
كما نرى بوضوح في صورة أسفل في الرسم البياني صفحة 292 أن كلمة "تمازيغت" ما هي إلا لهجة واحدة من مجموع 25 لهجة بربرية و يعود أصلها لشمال المملكة المغربية .
لخضر بن كولة
أستاذ لسانيات و رئيس قسم الأدب سابقاً
-----------------------------------------------
لماذا تَتعرّض مقالاتي للهجوم كلّما إستخدمت مُصطلح "عربي/كنعاني" ؟
من هو الطرف الخاسر في التقارب بين اللغة العربية و اللغة الكنعانية ؟
و كيف يُحطّم هذا المصطلح أكذوبة "نحن مازيع عرّبَنا الإسلام " ؟
كلّ المؤلفات التاريخية بالإجماع تُقرّ على أن لغة شمال افريقيا قبل الإسلام هي اللغة الكنعانية/الفينيقية و رأينا أن بعض الأطروحات التقليدية حاولت فصل اللغة الكنعانية عن قريبتها العربية حتى لا يُقال أن لغة الجزائر قبل الاسلام كانت العربية/الكنعانية.
البروفسور Rainer Voigt من جامعة برلين الألمانية يؤكد في مقاله "the classification of central semitic " صفحة 3 أنه من المؤكد إنتماء اللغة العربية لمجموعة اللغات الكنعانية و يقول " يكمن الإختلاف بين التصنيف الحالي و التصنيف التقليدي في الانتماء للغة العربية التي لم تعد تُعامَلُ على أنها سامية جنوبية ولكنها تنتمي إلى نفس الفرع مع الكنعانية والآرامية." بمعنى سكان شمال افريقيا الذين كانوا يتكلّمون الكنعانية في فترة ما قبل الاسلام يَنتَمون في تصنيفهم اللّغوي لأسرة اللغة العربية/الكنعانية بمعنى لُغَتهم كانت من أسرة اللغة العربية و جدّ مفهومة من طرف الفاتحين المسلمين و لهذا يُمكننا أن نقول أن "الإسلام هدانا و لم يُعَرّبْنا لأنّنا كنّا نتكلّم العربية/الكنعانية قبل مجيء الإسلام بقرون " .
هذه الأطروحة تقطع الطريق في وجه من كان يُروّج أنّ الفينيقية ليست عربية و أنّ الفينيقية تنتمي للغة الأرامية أولائك المزورون الذين ينفون عروبة الجزائر قبل الاسلام و يطمسون ذلك الإشعاع الحضاري العربي/الكنعاني الذي كان في المغرب العربي قبل الاسلام و قبل روما .
أما عن تواجد العنصر العربي/الكنعاني في المغرب من قبل الاسلام فالكنعانيون لم يأتوا لشمال افريقيا للنزهة أو المتعة بل جاؤوا هروباً من تلك المحرقة و الإبادة التي قام بها اليهود في حق القبائل الكنعانية منها : العموريون ، العمالق، الجيبوزيت، الفلسطينيون….. المرجع في كتاب العهد القديم ، فقرة Josué .
مرجع البحث للبروفسور Rainer Voigt في المجلة العلمية Journal of Semitic Studies XXXII/I spring 1987.
لخضر بن كولة
------------------------------------------------
كتاب مدخل الى عروبة البربر من خلال اللسان يستعرض مئات الكلمات الربرية وتطابقها مع كلمات في العربية القديمة. كما يبرز تطابق الحروف العربية القديمة مع حروف التيفيناق
ØÙ٠عرÙبة اÙبربر Ùدخ٠اÙ٠عرÙبة اÙاÙازÙغÙÙÙ ÙÙ Ø®Ùا٠اÙÙسا٠: Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
سعÙد ب٠عبد اÙÙ٠اÙدارÙد٠ØÙ٠عرÙبة اÙبربر
archive.org
الى من يشكك في الهجرات العربية القديمة قبل الاف السنين الى شمال افريقيا
حروف عربية قديمة بكولورادو
يتبع ...
التعديل الأخير: