مذيع أسرائيلي لمبارك : حرب أكتوبر مصيبة علي شعب أسرائيل - ذكري تحرير سيناء

نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
يمكن اختزال كل الموضوع لنقاط معينة ..

يوم العبور و مفاجأة تدمير بارليف مع تقدم نسبي..

جميع ما حدث بعده تعتبر انتصارات عسكرية اسرائيلية لحين تطويق الجيش الثالث اللذي يعتبر فخ للدولتين .. لا أحد لديه معرفة بما كان سيحدث لو تواصل القتال، لكن أجمل الأمرين هو الركون للتدخل السياسي و هنا انتصرت مصر ..


عسكريا مصر هزمت لكن سياسيا انتصرت .
عسكريا مصر لم تهزم ولكن خسرت بعض المعارك كأي جيش يخوض حرب كبيرة وللاسف خسارة هذه المعارك كان نتيجة لسلسلة من الاخطاء السياسية وليس تقصير عسكري ، الثغرة علي سبيل المثال لم تكن هزيمة مصرية بالمعني الحرفي للكلمة ولكنه كان اختراق تم وأدى الى حصار السويس التي كان يتمركز بها الجيش الثالث لكن في النهاية القوات الاسرائيلية المحاصره للسويس هي الاخري كانت محاصرة من الشرق والغرب وبكميات مهولة من القوات والدبابات (٨٠٠ دبابه) كمان انه تم تحييد الطيران الاسرائيلي فوق الثغرة بعد اعتدة تموضع الدفاع الجوي من جديد وكان هناك بالفعل خطة معدة للقضاء عليهم فيما لو حدث تصعيد للموقف العسكري في اي لحظة (الخطة شامل) فالخلاصة ان القوات الاسرئيلية اي نعم نجحت في حصار السويس لكنها في نفس الوقت لم تكن في وضع عسكري مريح بل كانت في وضع بالغ الصعوبة والخطورة فيما لو اتخذ قرار بتصفية الثغرة ، والجميع يعلم ان السادات لم يكن سيتخذ هذا القرار لان نواياه من البداية لم تكن شن حرب شاملة ضد اسرائيل بل حرب لتحريك الموقف السياسي فالقول بأن مصر هزمت عسكريا في ٧٣ فيه اجحاف كبير للعسكرية المصرية
 
الفريق الشاذلي : اسرائيل أرغمتنا على إعلان فك الحصار البحري بعد حصارهم للجيش الثالث.

وعملياً في 1 نوفمبر سمحنا لناقلة بترول تحمل 123 الف طن تدخل لتذهب الى اسرائيل تحت انظارنا وبمرمى صواريخنا
وكان إغراقنا للباخرة يعني التضحية بالجيش الثالث.

مشاهدة المرفق 572335


ويتحدث الشاذلي عن الإذلال الإسرائيلي لمصر بعد حصار الجيش الثالث ومنع ادخال اي شيء للجيش الثالث إلا بشرط مرور ناقلاتها البحرية وعند السماح تدخل مؤنة تكفي ليوم واحد فقط.

والسادات ادى الأوامر بمرورها سراً ، وكيف إستغلتها إسرائيل إعلامياً.

مشاهدة المرفق 572334

الله يرحم الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان ،،، فلولا تدخله السريع واعلانه وقف تصدير النفط فورا،،، مما أدى لتحرك كسينجر للضغط لإيقاف الحرب فورا لكان تعرض الجيش المصري لخسارة مذلة تتجاوز هزيمة 1967 بمراحل ،،
 
دي الحرب الحقيقيه الوحيده إللي خاضها الصهاينه وبعد سنين من اسطورة الجندي إلذي لايقهر طلع أقل من العادي واتداسوا بالجزم ودا كلن أعظم انتصار هو تعرية الاسرائيلي قدام نفسه ودا وعرفناه بعد كده في مذكرات قادتهم والمحاكمات إللي تمت
الجيش الاسرائيلي كان حتمي إنه يتهزم هزيمه مذله لولا كالعاده أخطاء القيادة عسكريا وسياسيا بداية من تعيين واحد جاهل عسكريا زي الشاذلي القيادة الأركان وواحد مطيه للسادات وجاهل برضو زي احمد إسماعيل للقياده العامه
مصر مكسبتش ومخسرتش وكان الطبيعي تكسب
اسرائيل مكسبتش ومخسرتش وكان فالطبيعي تتهزم
المنتصر الوحيد كان الجندي المصري
اذا جائتك مذمة من ناقص فاعلم انه هو الناقص
 
اذا كان الشاذلى عسكري غير كفؤ فمن هو العسكري الكفؤ اذا؟
 
اذا كان الشاذلى عسكري غير كفؤ فمن هو العسكري الكفؤ اذا؟

الشاذلي رحمه الله كان عسكريا مميزا ولكن عندما تتدخل المصالح السياسية مما يؤدي لتغيير الخطط العسكرية بشكل مفاجئ ،،، يؤدي بالطبع لخسائر عسكرية قاسية ،،،،
 
عندما تسببت قرارات "المعتوه" بدمار الجيش المصري وتحويل نصر العبور إلى هزيمة الحرب...

في صباح يوم 14، ما بين 400 إلى 500 دبابة مصرية بمساندة 5000 من أفراد المشاة الآلي وعبر تضاريس مفتوحة وأشعة الشمس في عيونهم، تقدموا بحذر وتأني مع استخدام محدود لعنصري السرعة والمناورة. في المقابل، حشد الإسرائيليون ما يقارب 700 إلى 800 دبابة التي نصفها كان على خط المعركة والنصف الآخر وضع في الاحتياط.

هذه القوة كانت مدعومة بآلاف المشاة الذين جرى تسليح العديد منهم بمنصات إطلاق صواريخ TOW المضادة للدروع التي جرى وضعها في مواقع دفاعية مسبقة التحضير prepared positions ومرتفعة نسبيا (يبدو أن هناك من أخبر الجانب الإسرائيلي بتفاصيل وموعد خطة الهجوم المصرية، ولك أن تخمن من هو !!!) لتتحقق بعد ذلك أكبر معركة دبابات عرفها التاريخ منذ الحرب العالمية الثانية.

إذ وكما توقعت العديد من القيادات العسكرية المصرية، الهجوم فشل في تحقيق أياً من أهدافه وتكبد المصريين خسائر جسيمة heavy losses تجاوزت خسائرهم في الأيام السابقة لبدء الحرب مجتمعة (الفرقة المدرعة المصرية الثالثة دمرت تقريباً بالكامل، و120 أسير مصري أخذوا في المعركة. فقد المصريون أيضاً دعم قائد جيشهم الثاني، اللواء سعد مأمون، الذي أصيب بسكتة قلبية صباح يوم الهجوم بعد سماع أخبار هزيمة قواته) وتراجعت القوات المصرية ظهرا إلى خطوط انطلاقها عند شرق قناة السويس.

لقد تمكنت نيران مدافع الدبابات الإسرائيلية وضربات سلاح الجو والصواريخ الموجهة نوع TOW أن توقف الهجوم وتوقع خسائر شديدة في سلاح الدروع المصري الذي كان عليه أن يتحرك بشكل مكشوف وبعيداً عن مظلة دفاعه الجوي air defense umbrella. ومع منتصف النهار، فقد المصريين نحو 250 دبابة مع 200 عربة مدرعة أخرى وبعض قطع المدفعية خلال أقل من ساعتين، مقابل خسارة الإسرائيليون 50 دبابة ونحو 60 عربة مدرعة أو أكثر بقليل.

الفريق سعد الدين الشاذلي رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية أثناء حرب أكتوبر تحدث في مذكراته عن هذه الواقعة وذكر بالنص:
لقد نجح العدو في استدراج ألويتنا المهاجمة إلى مناطق قتال مختارة بعناية ونجح في تدمير معظم قواتنا.. لقد فقدنا في هذا اليوم الأسود 250 دبابة وهو رقم يزيد عن مجموع خسائرنا في الأيام الثمانية الأولى للحرب. وعند ظهر يوم 14، اضطرت قواتنا مرة أخرى للانسحاب إلى داخل رؤوس الكباري شرق القناة.

علي اي اساس يتم تصنيفك خبير ، وتصف رئيس دولة عربية بالمعتوه ، بكلامك هذا تهين رمز من رموز بلدي.
للاسف انت شخص غير محترم.
 
الله يرحم الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان ،،، فلولا تدخله السريع واعلانه وقف تصدير النفط فورا،،، مما أدى لتحرك كسينجر للضغط لإيقاف الحرب فورا لكان تعرض الجيش المصري لخسارة مذلة تتجاوز هزيمة 1967 بمراحل ،،

أتفاقية فض الاشتباك وأنسحاب الاسرائيليين 35 كم شرق القناه بدون تحقيق أي نجاحات يمثل أنتصار مصري واضح وذل لاسرائيل .

فرضيتك أن مصر كانت ستهزم هذه فرضيات تحلم بيها براحتك لكن اللي حصل أن مصر حققت هدفها .

بخصوص النفط هو كان عامل مساعد وينم عن الوحده العربيه من جانب الشيخ زايد رحمه الله لكنه ليس الفيصل في الموضوع ولم يذكر أحد ذلك ,فمثلا 16 أكتوبر المملكة العربية السعودية، إيران، الجزائر العراق، الإمارات العربية المتحدة، الكويت، وقطر يعلنون رفع الأسعار من جانب واحد لكن نجد أمريكا أستمرت في عملية عشب النيكل ونقل الاسلحه لاسرائيل حتي بعد شهر تقريبا من هذا القرار أي انها كانت قد نقلت كل ما تحتاجه اسرائيل عسكريا .

19 أكتوبر أعتمدت أمريكا بشكل عاجل 2.2 مليار دولار مساعدات عاجله لاسرائيل

واشنطن يوم 24 أكتوبر 1973، وللمرة الأولى منذ أزمة الصواريخ الكوبية أعلنت «حالة الاستعداد الدفاعى 3» لقواتها المسلحة بما فيها قطاعات الأسلحة النووية، فى تحذير صارم لموسكو من مساعدة مصر عسكريا .

يعني نتكلم عن دوله تساعد اسرائيل بأستماته

النظريه الاقتصاديه الاخري تقول أن الولايات المتحده كانت تريد أن ترتفع اسعار النفط حتي يتسني للشركات البتروليه تحول جزء من أستثماراتها للولايات المتحده كما أن أرتفاع سعر البترول يقلل من المقدره التنافسيه للمنتجات الصناعيه اليابانيه والاوروبيه وذلك برفع تكلفتها , الامر الذي يجعل الولايات المتحده اللمون الرئيسي لليابان وأوروبا .

وكدليل علي ذلك الاتجاه الايراني شاه ايران كان يريد رفع الاسعار الي 17 دولارا للبرميل

الاتجاه السعودي كان يري 8 دولار سعر كافي

أجتماع أوبك 22 ديسمبر شهد خلاف حول ذلك وأتفقو علي 11.65 للبرميل أعتبارا من أول يناير 1974

الحقيقه الموقف الايراني كانت توافق عليها أمريكا وشركات البترول الامريكيه علي الرغم من المعارضه الظاهريه

وسأقتبس كلام الشيخ زكي يماني وزير البترول السعودي (1962-1986) بالاسفل

"ان الفائده الحقيقيه للولايات المتحده هي الاحتفاظ بأسعار نفط مرتفعه , وأنني لا أذكر أن الدكتور هنري كيسنجر قد أثار موضوع أسعار البترول معنا , مع أنه يتحدث معنا في مناسبات كثيره , وهو أمر معروف للجميع أن كل مصلحتهم تتركز في زيادة سعر النفط , وهذا قرار سياسي بالدرجه الاولي ثم هو قرار أقتصادي بعد ذلك "

الرئيس السادات في أبريل 1973 أخبر الملك فيصل بعزمه شن حرب علي أسرائيل .

اعترف فرانك يونجرز . مدير شركة أرامكو السعودية . أن الملك فيصل قد دعاه على مائدة الغذاء في 3 مايو 1973 ووجه إليه تحذيراً من أن الصهاينة والشيوعيين يتصرفون على النحو الذي من شأنه أن يؤدي إلى طرد المصالح الأمريكية من المنطقة. وإن كل ما هو مطلوب من الولايات المتحدة هو التعبير البسيط عن عدم موافقتها على سياسات إسرائيل وتصرفاتها.

ومن خلال أرامكو أحيط نيكسون رئيس الولايات المتحدة كما أحيطت بقية عناصر شركات البترول الاحتكارية العالمية علماً بالتحذير المشار إليه.

وكان رد الفعل . كما أثبتته الأرقام . أن بدأت شركات البترول من حوالي منتصف مايو 1973 أي قبل خمسة أشهر من نشوب حرب أكتوبر 1973 تزيد معدلات إنتاجها من جميع دول الخليج العربي باستثناء الكويت والواقع أنه لا يوجد تفسير معين لاستثناء الكويت سوى ما ذكره بعض الخبراء بعد ذلك من أن السبب هو رداءة نوعية الخام الكويتي وارتفاع محتواه الكبريتي.

وقد ورد بمجلة البترول المصرية أنه جاء في تقرير الخبير الأمريكي المعروف الدكتور جون بلير نشر في عام 1975 ، أن شركات البترول الأمريكية قد استخدمت كافة الوسائل المتاحة للتخزين، بما في ذلك جميع ناقلات البترول المتعطلة، ومحطات التخزين القديمة المهجورة، وآبار البترول الناضبة المغلقة كمستودعات لتخزين الكميات الإضافية التي سحبتها من حقول الخليج والمناطق الأخرى.


وأكد جون بلير في تقريره أن الأرقام الرسمية المعلنة لعام 1973 لا تعبر عن حقيقة معدلات الإنتاج في الفترة من مايو إلى أكتوبر 1973. وقد حققت عمليات التخزين، التي انتهزت شركات البترول الفرصة وقامت بتكثيفها ، هدفين خلال الفترة المذكورة :

الأول
: أن توجيهها إلى المخزون الاستراتيجي قد تم بعيداً عن تيار الإمداد الطبيعي، وبالتالي لم تؤثر هذه العمليات في زيادة الأسعار.

والثاني: أن تلك الكميات تمثل مخزوناً هائلاً تم تكوينه بأرخص الأسعار (كان) السعر في ذلك الوقت 3 دولارات في المتوسط لتباع بأربعة أمثالها بعد حدوث زيادة الأسعار


وهكذا راحت الإدارة الأمريكية وشركات البترول الدولية تعمل على إشاعة الذعر والاضطراب في كل مكان. ولم تتورع الشركات عن طريق إعادة برمجة شحناتها عن توزيع المتاعب إلى درجة قطع الإمدادات كلية عن بعض الدول الفقيرة في العالم الثالث. ثم أخذت تقيم مزادات عالمية لبترول نيجيريا وإيران واندونيسيا وغيرها. وهي مزادات كانت فيها الشركات هي البائع والمشتري، الأمر الذي جعل الأسعار المحققة في السوق الفورية تطفو إلى ما يتراوح بين 17 و 24 دولاراً للبرميل من النفط". وخلال الأسابيع التي تلت 4 نوفمبر 1973 (الاجتماع الثاني لوزراء البترول العرب الذي تقرر فيه زيادة الحد الأدنى لخفض الإنتاج إلى 25% جرت اتصالات مستمرة بين نيكسون وشاه إيران انتهت بأن وجه الشاه الدعوة إلى دول أوبك لعقد اجتماع في طهران يوم 22 ديسمبر 1973.

وفي ذلك الاجتماع حدث صدام بين الشاه والشيخ زكي يماني. فبينما طالب الشاه بزيادة سعر خام الإشارة إلى 17 دولاراً للبرميل، بما يتمشى مع سعر السوق الفورية، تمسك يماني بأن يقف السعر عند 8 دولارات فقط، وانتهت المناقشات إلى قرار يرفع سعر خام الإشارة إلى 11.65 دولاراً للبرميل من النفط، كما ذكرنا من قبل.


ويؤكد هذه المعلومات التي وردت مرجعين مختلفين ما جاء بكتاب سير ادوارد هيث . الذي صدر حديثاً في 15 أكتوبر 1998 . حيث تطرق الزعيم البريطاني المخضرم إلى دور شركات البترول العالمية . التي كانت ضالعة في تشكيل الأحداث السابق ذكرها . في تعميق الأزمة بالنسبة لبريطانيا حيث يقول:

إن مشكلة بريطانيا الدبلوماسية في ذلك الوقت كانت منصبة على شركات البترول، فقد كان الاعتماد على هذه الشركات مشكلة كبرى، فقد كان سعر البترول في بريطانيا أقل كثيراً مما كان عليه في الدول الأوربية وكانت الشركات البترولية ترغب في تحقيق أكبر ربح ممكن. وقد دعوت رئيس شركة شل وبريتش بتروليوم للاجتماع بي. ولكنني واجهت معارضة كاملة للتعاون من جانبهما. ولم يكن أمامي سوى اتخاذ أي إجراء ممكن لمساعدة الشعب البريطاني في هذا الوقت الخطير" . وبعد سرد هذه الحقائق، يمكن استنتاج مدى صحة هذا الاتهام الموجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية بالنسبة لرفع أسعار البترول عام 1973، وليس بالنسبة لحظر إمدادها به.
 
التعديل الأخير:
الله يرحم الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان ،،، فلولا تدخله السريع واعلانه وقف تصدير النفط فورا،،، مما أدى لتحرك كسينجر للضغط لإيقاف الحرب فورا لكان تعرض الجيش المصري لخسارة مذلة تتجاوز هزيمة 1967 بمراحل ،،

الله يرحمه

مشيها مشيها ،، بيني وبينك هذه جزء من خطة رفع الروح المعنوية ،، بعد فيديوهات اذلال العسكريين المصرين في السودان ،،

اي فيديو ؟
 
GMD @GMD
إضافة للمنتدى اول مره تقريبا اقرء له موضوع
لكن موضوع محكم بالأدلة و البراهين و مصادر موثوقة

شكرا لك
 
حصلت الثغرة ولكن في الضفة الشرقية للقناة كان هناك ١١٠ الف جندي كانوا قد عبروا .

كم تبقي في الضفة الغربية وفي الانحاء الباقية من مصر ؟؟؟ حوالي ٦٠٠ الف جندي .

هكذا قوات الثغرة الاسرائيلية اصلا في حصار . ومافائدة الثغرة وما تبقي من الجيش المصري في الضفة الغربية جاهزة لابادتهم .

حسبنا الله ونعم الوكيل في من يغسل عقول الشباب .
 
معلومه مهمه يذكرها إيلي زعيرا في كتابه حرب يوم الغفران حول خداع المصريون لاسرائيل وامريكا خلال وقف اطلاق النار , كانت مصر بذلك تحضر لاستمرار المعركه لاحقا .:تلويح:

1682447682709.jpeg
 
وإنتهت الحرب، وإنتهت خدمة قائد الجيش الإسرائيلي وجيشه يقف على بعد 101 كم من القاهرة.

والعلم الإسرائيلي يرفرف على ضفتي القناة وظل يرفرف على أرض مصر.

الى وقت دخول مصر بمفاوضات وقبولها بالشروط الإسرائيلية المهينة ليتم إستعادة سيناء دبلوماسياً، جعلت منها دولة منقوصة السيادة، وأختتمت بطابا بعد التحكيم الدولي في 1989

مشاهدة المرفق 572343مشاهدة المرفق 572344
ولو حتي 20 كم ولا لها أي قيمة بص علي كوريا وهتلاقي المسافة بين الحدود أقل بكثير. المهم مش المسافة المهم هو ماذا حدث بعد ذلك هل استطاعت إسرائيل التقدم أم استعادت ١٢ كم وعادت لما قبل الحرب وفك الحصار عن الجيش الثالث؟ لا هذا ولا ذاك وما حدث هو عودة سيناء إلي مصر وإسقاط هذا العلم الإسرائيلي. إذن النتائج من تحكم وهي في صالحنا لماذا لم تسأل نفسك لماذا لم تعود سيناء قبل الحرب وعادت بعدها. المنتصر هو من يحدد في النهاية وأما عدم دخول معدات ثقيلة سيناء كان بسبب قوي عظمي لحماية إسرائيل ولا تنسي أنها كانت دولة نووية. لا يوجد دولة عربية لديها الجرأة علي تحدي قوة نووية مدعومة يقوي عظمي. إنها مصر ياسادة أعظم الحضارات
 
بداية الحرب كانت رائعة بالنسبة للجندي و الجيش المصري لكن لماذا الأداء القتالي تراجع مع مرور الوقت؟
هل دخل الغرور و الثقة الزائدة في النفس و في النصر إلى القادة العسكريين المصريين أم أنه تم اختراق الاتصالات المصرية و مراكز اتخاذ القرار العليا داخل مصر و بالتالي تكشفت الخطط و أصبح لإسرائيل دراية كاملة حول مجرى العمليات؟
أم أن الدعم العسكري الأمريكي غير المحدود و بأحدث الأسلحة قلب الموازين رغم واقع أن إسرائيل كانت تحارب على جبهتين و فضلت في أول أيام الحرب الضغط بشكل أقوى على جبهة الجولان قبل الرجوع لسيناء بقوة أكبر بعد تمكنها من تثبيت الوضع في الجبهة الشمالية؟
 
الشاذلي كان عايز عمليه عسكريه متكامله
السادات كان عايز نصر جزئي للتفاوض مع الأمريكان

كل له إجتهاده إن أصاب أو أخطئ والنتيجه لله الحمد سيناء في حضن مصر
 
معلومه مهمه يذكرها إيلي زعيرا في كتابه حرب يوم الغفران حول خداع المصريون لاسرائيل وامريكا خلال وقف اطلاق النار , كانت مصر بذلك تحضر لاستمرار المعركه لاحقا .:تلويح:

مشاهدة المرفق 572670


الدعم الامريكي للتحليل الفني لصور أماكن الدفاعات الجويه المصريه تم في مكان سري في ولاية فيرجينيا


1682448162201.jpeg


1682448223553.jpeg
 



الشيخ زايد يقطع البترول عن الغرب في سنة 1973، والسادات والشعب المصري يستقبله بعد الحرب بحفاوة كبيرة

 
للاسف احد المشرفين حذف صورة الشيخ خليفة بن زايد ال نهيان رحمه الله وهو في جبهات القتال يدافع عن جمهورية مصر !!

unnamed.jpg



شخصيا لا أحب من ينكر فضل الاخرين عليه ،، قولوا شكرا لمن وقف معكم وساعدكم ،، ترى لا العظيم إلا رب العالمين ،،،
 
الشاذلي كان عايز عمليه عسكريه متكامله
السادات كان عايز نصر جزئي للتفاوض مع الأمريكان

كل له إجتهاده إن أصاب أو أخطئ والنتيجه لله الحمد سيناء في حضن مصر
الشاذلي كان يريد نصر جزئي حيث أن خطته الأساسية كانت تسمى إذا لم تخني الذاكرة "المآذن العالية" تنص على التقدم و العبور و تدمير خط بار ليف و حصار الحصون الإسرائيلية داخله حيث أن هناك حصنا أظن كان يسمى "بودابست" لم يستسلم حتى انتهت الحرب أو بعد وقت طويل من بداية الحرب، بعد التقدم عدد محدود من الكيلومترات على الضفة الشرقية لقناة السويس يأتي وقت الوقفة التعبوية و نشر مظلة الصواريخ "المآذن العالية" لهذا سميت الخطة بهذا الاسم، و من تم استنزاف العدو عندما يبدأ بهجماته المرتدة على طول خط الجبهة الممتد من البحر المتوسط إلى البحر الأحمر، و الانتظار و المرور لخطة تطوير الهجوم فقط في حالة عجز و حصول شلل في قدرات العدو حيث يصبح ممكنا تطوير الهجوم نحو الممرات الاستراتيجية داخل عمق سيناء، و بالتالي من أفسد الخطة هي القيادة السياسية برئاسة السادات الذي أمر بتطوير الهجوم دعما لطلب حافظ البغل و على خلاف رأي القادة العسكريين الذين كانوا يرون المصيبة قادمة.
 
يمكن اختزال كل الموضوع لنقاط معينة ..

يوم العبور و مفاجأة تدمير بارليف مع تقدم نسبي..

جميع ما حدث بعده تعتبر انتصارات عسكرية اسرائيلية لحين تطويق الجيش الثالث اللذي يعتبر فخ للدولتين .. لا أحد لديه معرفة بما كان سيحدث لو تواصل القتال، لكن أجمل الأمرين هو الركون للتدخل السياسي و هنا انتصرت مصر ..


عسكريا مصر هزمت لكن سياسيا انتصرت .
لا وجود لمهزوم عسكريا وينتصر سياسيا. الثغرة لماذا لم تستغلها إسرائيل للتقدم أو العودة لما قبل الحرب؟ هذا دليل علي ضعف موقفهم وأنت تعرف إسرائيل جيدا لاترحم أحد عندما تكون في موضع القوة
 
خاض الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية (الذي حكم في الفترة من ١٩٦٤-١٩٧٥)حرب أكتوبر قائدا وبطلا اجاد استخدام اسلحته العسكرية والسياسية والاقتصادية والدبلوماسية من أجل نصر العرب وإعلاء كلمتهم

السلاح السياسي
بدأ دعم المملكة العربية السعودية لمصر من أجل النصر في المعركة المصيرية التي تستهدف مصر فيها استرداد الأرض ورد كرامتها وكرامة العرب عقب العدوان الإسرائيلي الغاشم في 5 يونيو 1967

ففور العدوان، طالب العاهل السعودي الملك فيصل قادة دول الخليج والاقطار العربية الأخرى بتقديم جميع أنواع الدعم للدول المعتدى عليها

كما طالب الملك فيصل بتخصيص مبالغ كبيرة؛ لتمكين تلك الدول من الصمود في وجه العدوان الاسرائيلي

ولم ينس المصريون كلمات الملك فيصل للرئيس جمال عبدالناصر ابان العدوان الاسرائيلي على ارض سيناء الطاهرة حين قال « يا جمال مصر لا تطلب وإنما تأمر»

السلاح الاقتصادي
انطلقت كلمات الملك فيصل من العاصمة السودانية الخرطوم حيث قالها في مؤتمر عقد لبحث تداعيات العدوان الاسرائيلي على مصر والدول العربية الأخرى، إلى قلب الواقع؛ حين طلب مقابلة الرئيس الامريكي ريتشارد نيكسون؛ لبحث موقف بلاده من إسرائيل، وكانت واشنطن حينها قد أعلنت عن مساعدات عسكرية تؤمن للعدو الصهيوني الدعم على الأراضي التي اغتصبها في سيناء والقدس والأردن وسوريا.

وفي 17 أكتوبر 1973 بعد الانتصار العسكري الذي حققته القوات المصرية على الجبهة في سيناء والقوات العربية بالاراضي المحتلة الأخرى، قرر العاهل السعودي الملك فيصل استخدام سلاح بديل عن البارود فدعا لاجتماع عاجل لوزراء النفط العرب في الكويت، واسفر عن قرار عربي موحد بخفض الإنتاج الكلي العربي للنفط 5%، وخفض 5% من الإنتاج كل شهر؛ حتى تنسحب إسرائيل إلى خطوط ما قبل يونيو 1967

وأعلنت المملكة بإعلان وقف بيع البترول للغرب لإجبار إسرائيل على الانسحاب من الأراضي العربية المحتلة

كما أعلن الملك فيصل عن تبرعه بمبلغ 200 مليون دولار للجيش المصري، ولم يكن ذلك فحسب هو ما قدمته المملكة ورجالها الأبطال، فقد دشن العاهل السعودي الحالي الملك سلمان بن عبدالعزيز، إبان حرب اكتوبر المجيدة لجنة لجمع التبرعات لصالح الجيش المصري دعما للمعارك و المجهود الحربي في مصر.

السلاح الدبلوماسي
سارعت الولايات المتحدة عقب امر الملك فيصل بإرسال وزير خارجيتها هنري كيسنجر في زيارة عاجلة إلى الرياض في 8 نوفمبر 1973، في محاولة لإثناء السعودية عن موقفها الداعم لمصر وسوريا

لم تجد مراوغات كسينجر مسلكا بين يدي الملك فيصل الذي أعلن بقوة عن ان «استئناف تصدير النفط للولايات المتحدة الأمريكية مرهون بانسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة».

السلاح العسكري
أمر الملك فيصل بمشاركة القوات السعودية في الحرب ضد إسرائيل على الجبهة في سوريا، في الجولان وتل مرعي

وخاض الجيش السعودي معارك طاحنة في مواجعة جيش العدو الصهيوني

كما أمر العاهل السعودي بإنشاء جسر لسلاح الجو الملكي لإرسال الجنود السعوديين إلى الجبهة في سوريا، كما أمر ايضا بإرسال قوات من لواء الملك عبد العزيز، وفوج مدفعية وفوج مظلات وسرية بندقية وسرية إشارة وسرية هاون، وفصيلة صيانة مدرعات، وسرية صيانة للجبهة السورية.

واثناء اندلاع الحرب، أمر الملك فيصل أمراء ووزراء سعوديين للتوجه بزيارات لتفقد القوات المصرية على جبهة القتال وتقديم الدعم والمساندة للقادة والشعب المصري.

وترصد إحدى الصور النادرة الملك الراحل فهد بن عبد العزيز خلال زيارة قامت بها إلى مدينة السويس خلال الحرب المندلعة على الجبهة بين القوات المصرية الباسلة في مواجهة العدو الصهيوني، وهو يتفقد المدينة والتي بدت مبانيها كأطلال إثر الدمار الذي تعرضت له أثناء العدوان الغاشم في 1965

وترصد صورة أخرى الملك فيصل، أثناء استعراض حرس الشرف للعبور للضفة الأخرى من القناة

ويظهر في صورة ثالثة، الأمير سلطان بن عبد العزيز، وهو يتفقد مع قادة مصر العسكريين حينئذ تحصينات خط بارليف على الجبهة المصرية.


ظهر الملك فيصل ليلقي كلمته التي خلدها التاريخ بتحقق النصر لمصر والعرب في معركتهم ضد العدو الصهيوني، وكلماته الونانة التي تخلدت حين لم يعبأ بالغضب الامريكي من القرار العربي الموحد والتهديدات التي لوحت بها دول الغرب بعقوبات وقطع علاقاتها مع المملكة، حين رد قائلا: «عشنا وعاش أجدادنا على التمر واللبن وسنعود لهم».

 
عودة
أعلى