حرب أكتوبر بدأت فعليا مع حرب الاستنزاف
عمليات هائله , كمثال تدمير المدمره ايلات ومقتل حوالي 50 من طاقمها يبين حجم الضربات الحقيقيه التي كانت تتلقاها أسرائيل
تدمير الحفار الاسرائيلي كنتينج في ساح العاج أثناء رحلته من كندا لاسرائيل
المثير للسخريه ان العمليه تمت ليس فقط بوجود المخابرات الاسرائيليه هناك بل مع وجود المخابرات الامريكيه أثناء تأمينها لرواد فضاء كانو في رحله لهذا البلد
عمليات الغطس العميق والطويل والوصول للموانئ الاسرائيليه وتفخيخ الارصفه الحربيه وتدمير السفن الواقفه بها هي عمليات لم تتعود عليها أسرائيل فهي دائما تنقل المعركه لارض الخصم .
تدمير المدمره أيلات
تدمير الحفار كينتينج
في عام 1970 ، تمكنت دائرة المخابرات العامة المصريه من مطاردة منصة نفطية إسرائيلية أثناء شحنها من كندا إلى سيناء .
نجح عملاء المخابرات السرية ورجال الضفادع في تعقب الحفار إلى أبيدجان ، كوت ديفوار ، وزرعوا مجموعات من المتفجرات ، وفجروها وشلوا المنصة. ومن المفارقات ، أن هذا حدث أثناء امتلاء المدينة ، ليس فقط من عملاء الموساد الذين يحمون منصة النفط ، ولكن أيضًا بينما كانت مليئه بعملاء وكالة المخابرات المركزية الامريكيه الذين كانوا يحرسون رواد فضاء ناسا أثناء زيارتهم لكوت ديفوار. نُشرت هذه العملية عام 1985 تحت اسم "عملية الحفار" وأشرف عليها في ذلك الوقت مدير دائرة المخابرات العامة المصريه أمين هويدي .
أول رصد للحفار من قبل المخابرات المصريه - بورت ألفريد بكندا
بعد العمليه ألغت الشركه الكنديه العقد مع اسرائيل
مواقع اسرائيليه ذكرت معلومه غريبه وجديده , أن المصريون تابعو عملية نقل الحفار لغانا بعد تدميره خوفا من أن يتم أصلاحه وأرساله لخليج السويس .
يقول المصدر أن المخابرات المصريه أرسلت الضابط خليفه جودت الي غانا وتمكن من الدخول لورشة اصلاح بها الحفار وتم ارسال ضفادع بشريه الي نيجيريا ووضعهم في حالة تأهب عملياتي الي حين التأكد من نوايا الاسرائيليين بشأن الحفار .
تم أرسال المعدات اللازمه عن طريق دبلوماسيين وكانت الخطه استخدام سفينه مصريه تعمل بالمنطقه لنقل وبيع الاسماك في نيحيريا ومهاجمة الحفار اذا تم أصلاحه .
جلس فريق الضفادع البشريه في نيجيريا لمدة 32 يوم , وفي اليوم 33 أعلنت سلطات غانا عدم أمكانية صيانة الحفار وأنه سيتم بيعه في مزاد علني كخرده
בעקבות מידע שהגיע למצרים לפיה הדוברה הפגומה הועברה לגאנה לצורך תיקונים, הם שלחו לשם את מפקד כוח הצפרדע, ח'ליפה ג'ודה, כדי לעקוב מקרוב אחר הנזק שנגרם לה, והאם ניתן לתקן אותה. במקביל, המודיעין הכללי החל להכין תוכניות לפגוע בו שוב, אם מאמציו המתקנים יצליחו. הקצין הצליח להיכנס לסדנת התיקונים שהייתה אמורה לבצע את התיקונים, וראה את הנזק שנגרם לדוברה מפיצוץ המכרות, וחזר למצרים כדי לקחת חלק בתכנון פעולה נוספת לפגיעה בה. צפרדעים מצריים יצאו ללגוס שבניגריה להיות מוכנים לפעולה. הציוד שלהם נשלח הפעם בדואר דיפלומטי מצרי.
הם תכננו לעשות שימוש בספינת דייגים מצרית שפועלת באזור ומכרה דגים בניגריה, ממנה הם אמורים לצאת עם סירותיהם כדי לבצע את הפעולה החדשה, למקרה שקיבלו מידע כי הדוברה תוקנה וזה היה לצאת לשייט אוקיינוס חדש. הם שהו בניגריה 32 יום עד שביום 33 הודיעו שלטונות גאנה כי לא הצליחו לבצע את התיקונים הדרושים לדוברה ולהפליג בה, ובכוונה למכור אותה במכירה פומבית כגרוטאות.
عمليات هائله , كمثال تدمير المدمره ايلات ومقتل حوالي 50 من طاقمها يبين حجم الضربات الحقيقيه التي كانت تتلقاها أسرائيل
تدمير الحفار الاسرائيلي كنتينج في ساح العاج أثناء رحلته من كندا لاسرائيل
المثير للسخريه ان العمليه تمت ليس فقط بوجود المخابرات الاسرائيليه هناك بل مع وجود المخابرات الامريكيه أثناء تأمينها لرواد فضاء كانو في رحله لهذا البلد
عمليات الغطس العميق والطويل والوصول للموانئ الاسرائيليه وتفخيخ الارصفه الحربيه وتدمير السفن الواقفه بها هي عمليات لم تتعود عليها أسرائيل فهي دائما تنقل المعركه لارض الخصم .
تدمير المدمره أيلات
تدمير الحفار كينتينج
في عام 1970 ، تمكنت دائرة المخابرات العامة المصريه من مطاردة منصة نفطية إسرائيلية أثناء شحنها من كندا إلى سيناء .
نجح عملاء المخابرات السرية ورجال الضفادع في تعقب الحفار إلى أبيدجان ، كوت ديفوار ، وزرعوا مجموعات من المتفجرات ، وفجروها وشلوا المنصة. ومن المفارقات ، أن هذا حدث أثناء امتلاء المدينة ، ليس فقط من عملاء الموساد الذين يحمون منصة النفط ، ولكن أيضًا بينما كانت مليئه بعملاء وكالة المخابرات المركزية الامريكيه الذين كانوا يحرسون رواد فضاء ناسا أثناء زيارتهم لكوت ديفوار. نُشرت هذه العملية عام 1985 تحت اسم "عملية الحفار" وأشرف عليها في ذلك الوقت مدير دائرة المخابرات العامة المصريه أمين هويدي .
In 1970 the GID managed to hunt an Israeli oil rig while being shipped from Canada to Sinai . Clandestine GID agents and frogmen succeeded intracing the oil rig to Abidjan, Côte d'Ivoire, and planted sets of explosives, had them detonated and crippled the rig. Ironically this was done while the city was full, not only of Mossad agents protecting the oil rig, but also while it was full of CIA agents who were guarding the NASA astronauts during their visit to Côte d'Ivoire. This operation was published in 1985 under the name "Al-Haffar Operation" it was supervised at that time by GID director Amin Howeidi
أنقر للتوسيع...
أنقر للتوسيع...
أول رصد للحفار من قبل المخابرات المصريه - بورت ألفريد بكندا
بعد العمليه ألغت الشركه الكنديه العقد مع اسرائيل
مواقع اسرائيليه ذكرت معلومه غريبه وجديده , أن المصريون تابعو عملية نقل الحفار لغانا بعد تدميره خوفا من أن يتم أصلاحه وأرساله لخليج السويس .
يقول المصدر أن المخابرات المصريه أرسلت الضابط خليفه جودت الي غانا وتمكن من الدخول لورشة اصلاح بها الحفار وتم ارسال ضفادع بشريه الي نيجيريا ووضعهم في حالة تأهب عملياتي الي حين التأكد من نوايا الاسرائيليين بشأن الحفار .
تم أرسال المعدات اللازمه عن طريق دبلوماسيين وكانت الخطه استخدام سفينه مصريه تعمل بالمنطقه لنقل وبيع الاسماك في نيحيريا ومهاجمة الحفار اذا تم أصلاحه .
جلس فريق الضفادع البشريه في نيجيريا لمدة 32 يوم , وفي اليوم 33 أعلنت سلطات غانا عدم أمكانية صيانة الحفار وأنه سيتم بيعه في مزاد علني كخرده
בעקבות מידע שהגיע למצרים לפיה הדוברה הפגומה הועברה לגאנה לצורך תיקונים, הם שלחו לשם את מפקד כוח הצפרדע, ח'ליפה ג'ודה, כדי לעקוב מקרוב אחר הנזק שנגרם לה, והאם ניתן לתקן אותה. במקביל, המודיעין הכללי החל להכין תוכניות לפגוע בו שוב, אם מאמציו המתקנים יצליחו. הקצין הצליח להיכנס לסדנת התיקונים שהייתה אמורה לבצע את התיקונים, וראה את הנזק שנגרם לדוברה מפיצוץ המכרות, וחזר למצרים כדי לקחת חלק בתכנון פעולה נוספת לפגיעה בה. צפרדעים מצריים יצאו ללגוס שבניגריה להיות מוכנים לפעולה. הציוד שלהם נשלח הפעם בדואר דיפלומטי מצרי.
הם תכננו לעשות שימוש בספינת דייגים מצרית שפועלת באזור ומכרה דגים בניגריה, ממנה הם אמורים לצאת עם סירותיהם כדי לבצע את הפעולה החדשה, למקרה שקיבלו מידע כי הדוברה תוקנה וזה היה לצאת לשייט אוקיינוס חדש. הם שהו בניגריה 32 יום עד שביום 33 הודיעו שלטונות גאנה כי לא הצליחו לבצע את התיקונים הדרושים לדוברה ולהפליג בה, ובכוונה למכור אותה במכירה פומבית כגרוטאות.