وما المشكله في الفيديو هل أنا نفيت ارسال اشعار لاسرائيل ؟؟ هناك اتفاقيه وأحترامها ملزم ولكنها ليست قرأن , ودخول القوات تم وبالتالي الاتفاقيه أصبح لاقيمة لها
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اظن ان القيادة الإسرائيلية استطاعت تحييد مصر عن الحرب ( أقوى بلد عربى عسكريا آنذاك ) ، هما رجعوا سيناء لينا وخدوا ضمانات أمنية والجبهة المصرية أتقفلت. وأصبح لديهم تركيز على مناطق أخرى بدل ما كل شوية حرب وعملية عسكرية ووجع دماغ.اكره تغيير الموضوع ،
سألتني لماذا لم تنسحب من الجولان
جاوبتك بنفس سؤالك لماذا لم تنسحب بالكامل من الضفة مثلما انسحبت من غزة وسيناء
قلت بسبب الفجوات التي ستحصل ،
ما هي الفجوات اذا كان انسحاب كامل كما حصل مع غزة !!!
لماذ تنازلوا عن سيناء وغزة ولم يتنازلوا عن الضفة والجولان فهذا لا يعلم جوابه الا القيادة اليهودية " الاسرئيلية "
المرزعة الصينية لوحدها حسمت الحرب عسكريا لاسرائيل على الأقل حسب ما حدث .. اما فيما كان سيحدث هالشي يعلم الغيب.
لانطيب ما تعرفنا يا اخ حميد707بتضحك ليه اصلى عاوز اضحك انا كمان
الذي يكرهك يتجنبك اما الحاقد يحترق و لا يشغله شئ سواككبر دماغك بص على. إلى عاملين لايك لمشاركته نفس الاستامبة فى التفكير والقاسم المشترك الكره لمصر وشعبها بالباطل
الحرب لم تحسم بشكل شامل حتي فصل القوات ,
في الفتره من 31-أكتوبر وحتي 18-يناير , قامت القوات المصريه بتنفيذ 439 عملية هجوميه نتج عنها حسب التصريحات الاسرائيليه نفسها:
مقتل حوالي 200 جندي أسرائيلي
أسقاط 11 طائره اسرائيليه
تدمير 41 دبابه/عربه مدرعه
تدمير 36 بلدوزر وعربات هندسيه
تدمير قارب أنزال بحري
أصابة ناقلة البترول سيرينا .
, القوات الاسرائيليه في النهايه فشلت في القضاء علي الاحتياطات التعبويه للجيشين الثاني والثالث ولا علي الاحتياطي الاستراتيجي للقياده العامه وبعد دفع مئات الدبابات المصريه من دعم عربي ودعم الحرس الجمهوري والدعم اليوغوسلافي والروسي , كان نسبة القوات المدرعه غرب القناه 2:1 لصالح مصر وبدون الحاجه لسحب القوات شرق القناه والتي حافظت علي رؤس الكباري قائمه , موشي ديان قال أن مصر دفعت بالجيش الرابع ضد الثغره والحقيقه كان هذا كنايه عن الاعداد الكبيره التي تم دفعها فلم يكن هناك جيش يسمي بالجيش الرابع . السادات أبلغ كيسنجر يوم 7 نوفمبر أن مصر لديها 800 دبابه حاليا غرب القناه .
أضطرت القوات الاسرائيليه لوضع 750 ألف لغم وحفر أنفاق لتقليل خسائرهم وكانت المدافع الاسرائيليه تتجه دائما لاعلي في أشاره منهم لعدم القتال ونادرا ماكان هناك رد مدفعي علي القصف المصري .
الجيب الاسرائيلي الذي حقق نجاح في بادئ الامر أصبح عبأ علي القوات الاسرائيليه التي أصبحت منقطعه عن قواعدها في سيناء بأستثناء ممر ضيق 7 كم كان يمكن قطعه من القوات المصريه المحاصره له في ذلك الوقت وكان تحت القصف المتواصل خصوصا بعد فشل القوات الاسرائيليه في السيطره علي موقع ميسوري والذي شكل خطرا كبيرا علي الدعم اللوجستي للقوات الاسرائيليه غرب القناه .
TOW ارتكب مجازر في حق الدبابات و المدرعاتعندما تسببت قرارات "المعتوه" بدمار الجيش المصري وتحويل نصر العبور إلى هزيمة الحرب...
في صباح يوم 14، ما بين 400 إلى 500 دبابة مصرية بمساندة 5000 من أفراد المشاة الآلي وعبر تضاريس مفتوحة وأشعة الشمس في عيونهم، تقدموا بحذر وتأني مع استخدام محدود لعنصري السرعة والمناورة. في المقابل، حشد الإسرائيليون ما يقارب 700 إلى 800 دبابة التي نصفها كان على خط المعركة والنصف الآخر وضع في الاحتياط.
هذه القوة كانت مدعومة بآلاف المشاة الذين جرى تسليح العديد منهم بمنصات إطلاق صواريخ TOW المضادة للدروع التي جرى وضعها في مواقع دفاعية مسبقة التحضير prepared positions ومرتفعة نسبيا (يبدو أن هناك من أخبر الجانب الإسرائيلي بتفاصيل وموعد خطة الهجوم المصرية، ولك أن تخمن من هو !!!) لتتحقق بعد ذلك أكبر معركة دبابات عرفها التاريخ منذ الحرب العالمية الثانية.
إذ وكما توقعت العديد من القيادات العسكرية المصرية، الهجوم فشل في تحقيق أياً من أهدافه وتكبد المصريين خسائر جسيمة heavy losses تجاوزت خسائرهم في الأيام السابقة لبدء الحرب مجتمعة (الفرقة المدرعة المصرية الثالثة دمرت تقريباً بالكامل، و120 أسير مصري أخذوا في المعركة. فقد المصريون أيضاً دعم قائد جيشهم الثاني، اللواء سعد مأمون، الذي أصيب بسكتة قلبية صباح يوم الهجوم بعد سماع أخبار هزيمة قواته) وتراجعت القوات المصرية ظهرا إلى خطوط انطلاقها عند شرق قناة السويس.
لقد تمكنت نيران مدافع الدبابات الإسرائيلية وضربات سلاح الجو والصواريخ الموجهة نوع TOW أن توقف الهجوم وتوقع خسائر شديدة في سلاح الدروع المصري الذي كان عليه أن يتحرك بشكل مكشوف وبعيداً عن مظلة دفاعه الجوي air defense umbrella. ومع منتصف النهار، فقد المصريين نحو 250 دبابة مع 200 عربة مدرعة أخرى وبعض قطع المدفعية خلال أقل من ساعتين، مقابل خسارة الإسرائيليون 50 دبابة ونحو 60 عربة مدرعة أو أكثر بقليل.
الفريق سعد الدين الشاذلي رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية أثناء حرب أكتوبر تحدث في مذكراته عن هذه الواقعة وذكر بالنص:
لقد نجح العدو في استدراج ألويتنا المهاجمة إلى مناطق قتال مختارة بعناية ونجح في تدمير معظم قواتنا.. لقد فقدنا في هذا اليوم الأسود 250 دبابة وهو رقم يزيد عن مجموع خسائرنا في الأيام الثمانية الأولى للحرب. وعند ظهر يوم 14، اضطرت قواتنا مرة أخرى للانسحاب إلى داخل رؤوس الكباري شرق القناة.
لمن يسأل عن نتيجة حرب أكتوبر ولماذا يكره الكثير من المصريين الشاذلي رغم أنه رحمه الله بطل عملية العبور ؟؟ والجواب هنا ومن مذكراته:
وخرجو رافعين صورة السادات فرحين بوقف اطلاق النار وانسحابهم 35 كم شرق القناه
مشاهدة المرفق 572563
مشاهدة المرفق 572564
غير صحيح، هذه ضمن حملة التزوير وتجهيل الشعب التي قادتها الشئون المعنوية لمحاولة محو الهزيمة المروعة بحرب إكتوبر 73
- صورة السادات رفعها الإسرائيليين من باب السخرية والتهكم بعد إحتلالهم لفايد كما هو موضح على الصورة التي تناقلتها وكالات الأنباء العالمية والتي تم إللتقاطها يوم 25 إكتوبر.
مشاهدة المرفق 572586
وصورة جولدا مائير كذلك مفبركة من الشئون المعنوية
- والحقيقة الصورة ليس لها علاقة بحرب 73
وإلتقطت في 1970 وهيا بطريقها الى سيناء.
مشاهدة المرفق 572584
المصادر / https://www.pinterest.com/pin/781726447799041511/
https://www.icp.org/browse/archive/objects/prime-minister-golda-meir-and-army-chief-of-staff-haim-bar-lev-in-an-air
رايك و انت حر و احنا بردوا احراريمكن اختزال كل الموضوع لنقاط معينة ..
يوم العبور و مفاجأة تدمير بارليف مع تقدم نسبي..
جميع ما حدث بعده تعتبر انتصارات عسكرية اسرائيلية لحين تطويق الجيش الثالث اللذي يعتبر فخ للدولتين .. لا أحد لديه معرفة بما كان سيحدث لو تواصل القتال، لكن أجمل الأمرين هو الركون للتدخل السياسي و هنا انتصرت مصر ..
عسكريا مصر هزمت لكن سياسيا انتصرت .
اعترف بقي معها ان إسرائيل كانت فقط تريد السلام و الدفاع عن نفسها و الاعتراف بها فقط... و لذلك. انسحب بالرغم هزيمة مصر و اللي كانت اسرائيل تقدر تحتل مصر كلها.... لكنها كدولة مسالمة قررت الانسحاب مقابل السلامأمام الحقائق والمصادر الدامغة، تنهار الأكاذيب وحواديت البطولات الزائفة !! رحم الله الفريق سعد الدين الشاذلي الذي لولاه لما عرفنا حقيقة ما حدث في هذه الحرب ولصدقنا كذبة النصر
المصطلح العسكري الصحيح هو ذكرى ( يوم العبور )
لأنه لم يحدث نصر بل هزيمة مروعة.
وهذا ما تهنيء به القيادة السعودية عادتاً القيادة المصرية.
وساعات على حسب المزاج السياسي من المجاملات المعروفة بين الأشقاء طالما الطرف الأخر يحب سماعها.
المصطلح العسكري الصحيح هو ذكرى ( يوم العبور )
لأنه لم يحدث نصر بل هزيمة مروعة.
وهذا ما تهنيء به القيادة السعودية عادتاً القيادة المصرية.
وساعات على حسب المزاج السياسي من المجاملات المعروفة بين الأشقاء طالما الطرف الأخر يحب سماعها.
هدى نفسك يهمنا انك تكون سعيد اصلا مصر لم تحارب والحرب كانت فيلم جرافيك و اسرائيل تركت سيناء شفقة بمصرهذه هيا الفكرة، انتم كنتم غير قادرين على استعادة سيناء عسكريا مجرد عبور خط بارليف وخلق خطوط دفاعية بعمق 15km داخل سيناء أملا أن ترغموا الاسرائيليين على التفاوض. وين الانجاز بالموضوع ؟!!!! أيضا انت تغفل حقائق مهمة عن اتفاقية فض الاشتباك الأولى وأولها ان مصر وافقت على عدم بناء قواعد دفاع جوي في المنطقة أ وثانيا ان مصر لم تحصل في الاتفاقية على حدود او اراضي اضافية وان المنطقة أ كانت أساسا هيا نفس ما وصلت له القوات المصرية بعمق 15km خلال الحرب، اسرائيل انسحبت في سبيل تحقيق السلام ولكن حتى مع اتفاقية الفض الاولى والثانية كانت اسرائيل لا تزال تملك معظم سيناء تحت ادارتها، أيضا الجزء الفارق ما بين المنطقة أ والمنطقة ب كان تحت ادارة قوات دولية.
مشاهدة المرفق 572556
تطوير الهجوم بشكل عام ليس خطأ ولكن اختيار توقيته هو الخطأ اللي وقعت فيه القيادة السياسية وقتها لانها هي من اختارت توقيته واصرت عليه برغم رفض القيادة العسكرية ، تطوير الهجوم لو حدث يوم ٩ بعد فشل الهجوم المضاد الاسرائيلي كانت نتائجة ستكون مختلفة ، في النهاية هو تقدير موقف تم بشكل خاطئ أدي الي خسائر كبيرة في هذا اليوم المشؤم وهذا وارد في اي حرب كبيرة وحدث مع الجيش الاسرائيلي نفسه في نفس الحرب يوم ٨ اكتوبر لما قرر الجيش الاسرائيلي شن هجوم مضاد ضخم ضد رؤوس الكباري المصرية لتصفيتها واسترجاع ما تم تحريره وفي هذا اليوم تعرضت اسرائيل لأكبر خسائر في المعدات والافراد في تاريخها العسكري كله ، هل نقول ان هذا كان متعمدا لتأكيد نصر مصر كما تلمح انت دائما ان تطوير الهجوم يوم ١٤ كان متعمدا لايقاع القوات المصرية في مصيده تعرضها لخسائر كبيرة ؟ليس من الثغرة بل قبلها بيوم واحد مع عملية تطوير الهجوم يوم 14 التي أنتهت بكارثة مدوية للجيش المصري عندما دمرت المئات من أهدافة المدرعة ليرتد مدحورا لنقطة أنطلاقه شرق القناة