لا تتوقع هالشيء مر عليك و انت عضو عزيز و غالي و لم يخطر ببال مسؤول او مفاوض على الرغم من امتداد المفاوضات لأكثر من سنتين عبر اكثر من بلد الى ان تكللت الجهود بتوفيق الله بالنجاح في الصين
يا رجال يا كثر ما مشت علينا.
بس خلها ع ربك
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا تتوقع هالشيء مر عليك و انت عضو عزيز و غالي و لم يخطر ببال مسؤول او مفاوض على الرغم من امتداد المفاوضات لأكثر من سنتين عبر اكثر من بلد الى ان تكللت الجهود بتوفيق الله بالنجاح في الصين
مصطفى الكاظمي في حواره مع «الشرق الأوسط»: كان الحوار (السعودي - الإيراني) مبنياً على الصراحة والوضوح. وحصل اعتراف بحدوث أخطاء بينها ما حصل للسفارة السعودية في طهران
هدفها واضح امتلاك السلاح النووي باي ثمنمش متطمن للاتفاق هذا ، ايران تريد المزيد من الوقت لأمر لا نعلمه
هي لم تقطع من اجل انهم يسبون الصحابه وام المؤمنين.كيف تعود العلاقات مع من يسب الصحابه وأم المؤمنين عائشه!!!!!
اشقاء و كلام دلع
تخوفات يمنية بعد الاتفاق السعودي الإيراني
الحوثي: علاقتنا بـ إيران ليست علاقات تبعية ومعالجة الملف اليمني هو بين صنعاء و الرياض وليس بين طهران والرياض!
.
.
.
رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العلمي
يؤكد أن الحرب ستستمر بدعم من التحالف او بدونه!
و النتيجة كام كام؟
.
الاتفاقية مع إيران، لا تعني صحة المواقف السابقة للمتخاذلين مع سلوك إيران، ولا خطأ الرافضين له. - يحاول البعض أن يتسلق مدعيًا الحكمة بأن موقف السعودية جاء مطابقًا لآراءه السابقة، وهذا إدعاء مضلل، فالموقف السعودي تغير مباشرة عندما أبدت إيران موافقتها للمبادرة الصينية والبنود الواردة في البيان المشترك - وهو ماكانت تنادي به السعودية سابقًا ولاحقًا - وموقف إيران أيضًا تغير مباشرة بعد زيارة الرئيس الصيني للخليج، وما أعقب ذلك من توترات دبلوماسية بين الصين وإيران. - في نهاية المطاف، يحسب للبلدين تجاوبهما للمبادرة الصينية، وتذليل العوائق أمام فرص السلام، وكل نتيجة إيجابية تظهر، ستجير حكرًا على الأطراف الثلاثة فقط.
وكما قيل :
" السعودية الدولة الوحيدة التي تستطيع تغيير المنطقة استراتيجيا ، الباقين تكتيكات في وضع قائم يعيدون تدويرها"
.
تبينت لي ان السعودية حرة في سياساتها الخارجية
عملوا قرارين يبين انهم احرار في سياساتهم
اول شي عدم الخضوع لامريكا بخصوص ملف الروسي و الثاني شي مباحثاتهم مع ايران في الصين
و خطوتين هذول فاجئوني شخصيا كما فاجئوا كثيرين حتي بعض السعوديين
الي يقول تقرب السعودية من ايران يبين ضعف السعودي و يضرب مثل اليمن
غلطان لان بالعكس هذا يبين مدي قوة السياسة الخارجية لسعودية و عدم تابعيتها لاي جهة
من الممكن بكرة السعودية ان تصالح مع اسرائيل و هم احرار في هذا
و اكيد هكذا القرار يكون بدون اي ضغوطات غربية او امريكية عكس بعض الدول الي تقربوا من إسرائيل بضغط الامريكي
مشاهدة المرفق 558894
نبيل فهمي
وزير الخارجية المصري السابق
سعدت بخبر إعادة العلاقات السعودية- الايرانية التي تتضمن أهم بنودها، استئناف العلاقات الدبلوماسية وفتح السفارات واحترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، وعقد اجتماع بين وزيري خارجية البلدين لتفعيل ذلك ومناقشة سبل تعزيز العلاقات بينهما، وفي هذا الصدد تقرر استئناف الاتفاق الأمني الموقع بينهما عام 2001.
وأسباب سعادتي مختلفة ومن وزوايا متعددة، على رغم قناعتي بأن فتح السفارات هو وسيلة لصيانة المصالح، وليس هدفاً في حد ذاته، فكنت دائماً ممن يرون أهمية استمرار أبواب السفارات مفتوحة ووجود الدبلوماسيين على الأرض، إلا في ظروف استثنائية تتعلق بالاعتراف المتبادل والشرعية والعدوانية، وذلك لأن دور الدبلوماسي هو تقييم الأوضاع بدقة ونقل الرسائل بحرفية وأمانة، وشهدنا احتفاظ الدول الكبرى بسفاراتها قائمة حتى في حالات التوتر والصدام، ولعلنا نتذكر الدور المهم للسفير السوفياتي أناتولي دوبرينين في توصيل رسائل حساسة في لحظات تاريخية وحاسمة أثناء أزمة الصواريخ السوفياتية في كوبا عام 1962.
ومن أسباب سعادتي كذلك، أنني لا أرى إمكانية للمضي نحو الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط بغياب استقرار العلاقات السعودية - الإيرانية، وهو ما سبق وقلته بالنسبة إلى العلاقات المصرية- التركية، وكذلك بالنسبة إلى الوضع الفلسطيني- الإسرائيلي. وعلى رغم أن استئناف العلاقات في الخليج العربي مجرد خطوة أولى تحتاج إلى إجراءات وممارسات لترسيخها، فالتباين واسع ومتعدد حول أمن الخليج والنووي والصواريخ والمشرق والترتيبات الأمنية وغير ذلك.
ما أعلن يشكل خطوة مهمة تعكس رغبة بين البلدين في الانتقال من القطيعة الرسمية بينهما إلى مسار علاقات طبيعية بكل ما تحمله من فرص وتحديات، وستحدد الأفعال أياً من هذه المسارات سيكون له الرصيد الأكبر في الميزان مع مرور الزمن والأحداث وردود الفعل خلال فترة زمنية متواصلة ستشهد بعض التحديات وحتى الكبوات، لذا جاءت الإشارة إلى اجتماعات مقبلة لوزيري الخارجية في محلها تماماً لأن مسار الحوار الدبلوماسي السياسي مهم، بل ضروري لتخطي كماً غير قليل من التراكمات التاريخية السلبية وضمان التعامل الحكيم مع جهود متوقعة من أطراف إقليمية ودولية غير مؤيدة للتهدئة السعودية- الإيرانية.
كذلك وفّق الجانبان السعودي والإيراني في التنويه بأهمية احترام سيادة الدول وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لإعطاء جدية ومصداقية لإعلان استئناف العلاقات، باعتبار أن الخلافات بينهما والشكاوي السعودية بشكل خاص ارتبطت بممارسات إيرانية غير مقبولة في هذا الشأن.
كما لاستئناف الاتفاق الأمني الموقع بين الجانبين منذ عقدين من الزمن أهمية خاصة، باعتبار أن معظم الخلافات بينهما ترتبط بقضايا الأمن القومي وأن الأجهزة والمؤسسات الأمنية هي دائماً الأكثر حظراً وتردداً في فتح قنوات اتصال سياسية قبل الاطمئنان إلى النوايا والأفعال من خلال اتخاذ خطوات محددة وملموسة. ومن ثم يوفر تفعيل الاتفاق الأمني ثقلاً سياسياً لإعلان استئناف العلاقات ودعمه من قبل المؤسسات الوطنية المحافظة.
indyarabia
مدير مكتب رعاية مصالح إيران لدى مصر محمد حسين سلطاني فرد: إعادة العلاقات بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والمملكة العربية #السعودية خطوة إيجابية، في مصلحة أمن واستقرار المنطقة نبارك للشعبين الإيراني والسعودي