- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,704
- التفاعل
- الدولة
عاوزهم يعني و الا ايه ؟
عودة العلاقات السعوديه الايرانية
- بادئ الموضوع سيف عبدالله 2014
- تاريخ البدء
- إنضم
- 25 أغسطس 2020
- المشاركات
- 5,845
- التفاعل
- الدولة
انت وضع السعودية مختلف لسنوات وانت بتعد شعبك ومنطقتك والعالم لسيناريو معين وفى يوم وليلة تهرول للسلام عكس باقي الدول توجها اقتصادي
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,728
- التفاعل
- الدولة
هذي حقيقة
اهم اوسخ من الصهاينة
- إنضم
- 6 يناير 2015
- المشاركات
- 59,728
- التفاعل
- الدولة
ماهي اول مرة ولن تكون الاخيرة
الجديد فيها اننا تكلمنا مع الصين هذي المرة وهذي حادثة جديدة
للحين الغرب ما استوعبها
- إنضم
- 4 أكتوبر 2021
- المشاركات
- 6,280
- التفاعل
- الدولة
تحليل معهد السلام والدبلوماسية
من وجهة نظر إيران ، تغير هذا الوضع الراهن في العلاقات الثنائية في أعقاب الانتفاضات العربية عام 2011 عندما أصبح السعوديون أكثر تشويشًا وحزمًا في العديد من المسارح العربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
من إرسال قوات إلى البحرين والتدخل في مصر لدعم عبد الفتاح السيسي إلى دعم قوى المعارضة في سوريا ولبنان ، وجدت إيران أنه من الضروري تحديث استراتيجيتها الإقليمية ومواقفها لتتناسب مع الواقع الجديد على الأرض.
أصبحت إيران ، التي وصفتها سياسة الاحتواء الإقليمية ، أكثر نشاطًا في توسيع نفوذها الإقليمي من خلال وكلائها من العراق وسوريا إلى لبنان واليمن لصد النفوذ السعودي في المنطقة. من حين لآخر ، وسعت القوات المدعومة من إيران الحرب إلى الأراضي السعودية من خلال استهداف المنشآت النفطية في البلاد. تحت ضغط اقتصادي غير مسبوق من حملة الضغط الأقصى للرئيس ترامب ، كانت إيران تدفع ثمناً باهظاً لإفراطها في استخدام مواردها المحدودة لردع الطموح الإقليمي السعودي تحت قيادة ولي العهد الجديد محمد بن سلمان.
بعد تجربة العواقب المدمرة للحرب بالوكالة واستكملها رحيل الرئيس ترامب من البيت الأبيض ، أطلق كلا البلدين ، بفضل الوساطة العراقية ، عملية حوار بغداد ، وانخرطا في محادثات ثنائية لحل مخاوفهما الأمنية في المنطقة.
مع الإدارة الأكثر عروبة في التاريخ الإيراني ، فإن الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان أكثر حماسًا واهتمامًا بإشراك العالم العربي من أي من أسلافهما. تتمتع هذه الحكومة ، التي تحظى بثقة المؤسسة ، بإمكانية حقيقية لإحداث تغييرات كبيرة في علاقات إيران مع جيرانها العرب ، بما في ذلك المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص.
من خلال "سياسة الجوار" التي وضعها رئيسي - والتي تعتمد بشكل أساسي على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول المجاورة والقوى غير الغربية - تسعى طهران إلى شراكات جديدة في المنطقة حيث تبدد أملها في الشراكة مع القوى الغربية بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.
ترى إيران أيضًا فوائد حقيقية في التعامل مع المملكة العربية السعودية حيث تهدف البلاد إلى تقليل الوجود الأمريكي في المنطقة ونزع فتيل الضغط الغربي المحتمل في المستقبل. لتحقيق هذه الأهداف ، تحتاج طهران إلى حل توتراتها مع المملكة العربية السعودية.
في حالة الاتفاق النووي ، من مصلحة إيران أن يشارك السعوديون في الصفقة أو على الأقل في موقف محايد. من المهم أن نلاحظ أن دول مجلس التعاون الخليجي بما في ذلك المملكة العربية السعودية ، على عكس ما حدث في عام 2015 ، تؤيد الآن إحياء الاتفاق النووي باعتباره تطورًا إيجابيًا لأمنها القومي واستقرارها الإقليمي.
بالنسبة لطهران ، يعتمد تعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي ، باستثناء قطر ، إلى حد كبير على العلاقات مع السعوديين ، والتي تعتبرها إيران حيوية من الناحية الاستراتيجية لضمان موقف دول مجلس التعاون الخليجي المحايد في حالة المواجهة العسكرية مع إسرائيل. ينطبق نفس المنطق في حالة وجود إدارة جمهورية أخرى في السلطة في عام 2024.
وفي الوقت نفسه ، أدى الصراع في أوكرانيا إلى ظهور فرص للدول المنتجة للنفط في الشرق الأوسط - بما في ذلك إيران والمملكة العربية السعودية. تشجع هذه الديناميكية الجديدة على علاقة أكثر واقعية بين البلدين تتجاوز المسائل الأمنية.
بغض النظر عن جميع التطورات الإقليمية والدولية ، يبدو أن كلا البلدين قد خلص إلى أن استمرار حربهما بالوكالة في المنطقة هي لعبة محصلتها صفر ولا فائز نهائي. في الواقع ، هذا التفاهم المتبادل هو ما يُشتق هذا التقارب بين إيران والسعودية. ما إذا كان هذا التفاهم المتبادل قائمًا على المدى الطويل هو سؤال استراتيجي يقوم صانعو القرار بتقييمه في طهران والرياض لتحديث تصورهم عن التهديد المنافس الإقليمي.
- تمثل محادثات بغداد تحولًا استراتيجيًا في السياسة الإقليمية السعودية - وليس تكتيكيًا حيث أبدت المملكة اهتمامًا متزايدًا بالعمل على المبادرات التي نشأت من المنطقة لتحقيق التوازن في اتفاقيات إبراهيم - وهي مبادرة تقودها الولايات المتحدة للمنطقة.
- لم تعد المملكة تعتبر واشنطن شريكًا موثوقًا به في التعامل مع الجمهورية الإسلامية بعد تردد الولايات المتحدة في دعم البلاد في الرد على الهجمات المرتبطة بإيران في السنوات الأخيرة. علاوة على ذلك ، تعتبر المملكة العربية السعودية التوترات مع إيران عقبة كبيرة أمام تحقيق أهداف رؤية 2030.
- وبينما ترحب طهران بعناية بمثل هذا التحول في النهج الإقليمي السعودي ، فإنها لا تتوقع أكثر من انفراج وعودة إلى حقبة ما قبل الربيع العربي مع الرياض.
- وبتهديد النفوذ الإسرائيلي المتنامي في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي ، تدرك إيران أن استمرار العداء مع المملكة العربية السعودية قد يدفع المملكة إلى الاقتراب من إسرائيل ويسهل تشكيل تحالف عربي إسرائيلي ضد الدولة.
- حتى في حالة تجديد العلاقات الدبلوماسية ، ستكون هناك قضايا خلافية أخرى لا تزال دون حل بين البلدين مثل الحرب الأهلية في سوريا ، وعمليات حزب الله في لبنان ، ووجود الميليشيات المدعومة من إيران في العراق واليمن. بعد تطبيع العلاقات ، هناك فرصة أكبر لحل هذه القضايا دبلوماسيا.
اجتياز مرحلة بناء الثقة
باعتبارهما متنافسين إقليميين قبل إنشاء الجمهورية الإسلامية ، لطالما نظرت إيران والمملكة العربية السعودية إلى بعضهما البعض على أنهما منافسان استراتيجيان يهدفان إلى تحويل ميزان القوى الإقليمي ضد الآخر. ومع ذلك ، تمكن قادتهم ، في الغالب ، من إعطاء الأولوية لضبط النفس في التعامل مع بعضهم البعض لتجنب النزاعات المكلفة.من وجهة نظر إيران ، تغير هذا الوضع الراهن في العلاقات الثنائية في أعقاب الانتفاضات العربية عام 2011 عندما أصبح السعوديون أكثر تشويشًا وحزمًا في العديد من المسارح العربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
من إرسال قوات إلى البحرين والتدخل في مصر لدعم عبد الفتاح السيسي إلى دعم قوى المعارضة في سوريا ولبنان ، وجدت إيران أنه من الضروري تحديث استراتيجيتها الإقليمية ومواقفها لتتناسب مع الواقع الجديد على الأرض.
أصبحت إيران ، التي وصفتها سياسة الاحتواء الإقليمية ، أكثر نشاطًا في توسيع نفوذها الإقليمي من خلال وكلائها من العراق وسوريا إلى لبنان واليمن لصد النفوذ السعودي في المنطقة. من حين لآخر ، وسعت القوات المدعومة من إيران الحرب إلى الأراضي السعودية من خلال استهداف المنشآت النفطية في البلاد. تحت ضغط اقتصادي غير مسبوق من حملة الضغط الأقصى للرئيس ترامب ، كانت إيران تدفع ثمناً باهظاً لإفراطها في استخدام مواردها المحدودة لردع الطموح الإقليمي السعودي تحت قيادة ولي العهد الجديد محمد بن سلمان.
بعد تجربة العواقب المدمرة للحرب بالوكالة واستكملها رحيل الرئيس ترامب من البيت الأبيض ، أطلق كلا البلدين ، بفضل الوساطة العراقية ، عملية حوار بغداد ، وانخرطا في محادثات ثنائية لحل مخاوفهما الأمنية في المنطقة.
مع الإدارة الأكثر عروبة في التاريخ الإيراني ، فإن الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان أكثر حماسًا واهتمامًا بإشراك العالم العربي من أي من أسلافهما. تتمتع هذه الحكومة ، التي تحظى بثقة المؤسسة ، بإمكانية حقيقية لإحداث تغييرات كبيرة في علاقات إيران مع جيرانها العرب ، بما في ذلك المملكة العربية السعودية على وجه الخصوص.
من خلال "سياسة الجوار" التي وضعها رئيسي - والتي تعتمد بشكل أساسي على تعزيز العلاقات الاقتصادية مع الدول المجاورة والقوى غير الغربية - تسعى طهران إلى شراكات جديدة في المنطقة حيث تبدد أملها في الشراكة مع القوى الغربية بعد انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي.
ترى إيران أيضًا فوائد حقيقية في التعامل مع المملكة العربية السعودية حيث تهدف البلاد إلى تقليل الوجود الأمريكي في المنطقة ونزع فتيل الضغط الغربي المحتمل في المستقبل. لتحقيق هذه الأهداف ، تحتاج طهران إلى حل توتراتها مع المملكة العربية السعودية.
في حالة الاتفاق النووي ، من مصلحة إيران أن يشارك السعوديون في الصفقة أو على الأقل في موقف محايد. من المهم أن نلاحظ أن دول مجلس التعاون الخليجي بما في ذلك المملكة العربية السعودية ، على عكس ما حدث في عام 2015 ، تؤيد الآن إحياء الاتفاق النووي باعتباره تطورًا إيجابيًا لأمنها القومي واستقرارها الإقليمي.
بالنسبة لطهران ، يعتمد تعزيز العلاقات مع دول مجلس التعاون الخليجي ، باستثناء قطر ، إلى حد كبير على العلاقات مع السعوديين ، والتي تعتبرها إيران حيوية من الناحية الاستراتيجية لضمان موقف دول مجلس التعاون الخليجي المحايد في حالة المواجهة العسكرية مع إسرائيل. ينطبق نفس المنطق في حالة وجود إدارة جمهورية أخرى في السلطة في عام 2024.
وفي الوقت نفسه ، أدى الصراع في أوكرانيا إلى ظهور فرص للدول المنتجة للنفط في الشرق الأوسط - بما في ذلك إيران والمملكة العربية السعودية. تشجع هذه الديناميكية الجديدة على علاقة أكثر واقعية بين البلدين تتجاوز المسائل الأمنية.
بغض النظر عن جميع التطورات الإقليمية والدولية ، يبدو أن كلا البلدين قد خلص إلى أن استمرار حربهما بالوكالة في المنطقة هي لعبة محصلتها صفر ولا فائز نهائي. في الواقع ، هذا التفاهم المتبادل هو ما يُشتق هذا التقارب بين إيران والسعودية. ما إذا كان هذا التفاهم المتبادل قائمًا على المدى الطويل هو سؤال استراتيجي يقوم صانعو القرار بتقييمه في طهران والرياض لتحديث تصورهم عن التهديد المنافس الإقليمي.
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,704
- التفاعل
- الدولة
مين قال لك ؟ اذا فهمك على قدك مشكلتك الخاصه.
المملكه من سنتين تحضر للتطبيع مع ايران, و عقدوا ست دورات تباحثيه. الموضوع مش مفاجئ او سر.
- إنضم
- 26 فبراير 2012
- المشاركات
- 48,647
- التفاعل
- الدولة
اعتقد هذي اللي بتضبط اخلاق ايران
____
اعتبر الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم السبت، أن العلاقات مع الصين "تعتبر استراتيجية بالنسبة لإيران"، مطالباً بالإسراع في تنفيذ الاتفاقيات الموقّعة بين البلدين.
وقال روحاني بمناسبة توقيع البلدين اتفاقية تعاون تجاري واستراتيجي مدتها 25 عاماً: "يجب استمرار التعاون بين إيران والصين في الاتفاق النووي ومكافحة الإرهاب والتطرف".
____
https://www.alarabiya.net/iran/2021...ع-واشنطن-الصين-وايران-توقعان-اتفاق-استراتيجي-
- إنضم
- 16 يوليو 2018
- المشاركات
- 12,189
- التفاعل
- الدولة
اشغلتنا
وبالاخير تسلم لحيتك للاعضاء
لحيته
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,735
- التفاعل
طبيعي لما يلتقي الوفدان يسلموا على بعض
لكن بعد الاتفاقية الوضع مختلف المصافحه و السلام بعد تنفيذ الشروط
- إنضم
- 26 يوليو 2013
- المشاركات
- 16,735
- التفاعل
الموقف السعودي يمثل الدول العربية :
عدم التدخل في الشؤون الداخلية و احترام سيادة الدول
سيكون وضع إيران صعب جداً إذا نقضت هذا الشرط اعتقد سيكون موقف الصين و روسيا سيكون لصالح العرب
عدم التدخل في الشؤون الداخلية و احترام سيادة الدول
سيكون وضع إيران صعب جداً إذا نقضت هذا الشرط اعتقد سيكون موقف الصين و روسيا سيكون لصالح العرب
- إنضم
- 25 أغسطس 2020
- المشاركات
- 5,845
- التفاعل
- الدولة
معلش اصل المصاب كبير لاحظ بعد اكتر من 70صفحة ومحدش لاقى رد مقنع عارف يرد بيه على غير العادة حالة إنكار رهيبه
- إنضم
- 26 مارس 2018
- المشاركات
- 16,704
- التفاعل
- الدولة
انكار ماذا ؟
الصراحة راحة التطبيع ظارهم عن مصر الامارات الاردن البحرين المغرب غريق يستنجد بغريق.
التطبيع قرار وشأن داخلي متل مالديكم علاقة مع ايران التي خربت الدول العربية فنحن ايضا أحرار بعلاقتنا مع اسرائيل 
على الأقل نستفيد أقصى استفادة من اسرائيل .. مصانع درونات انتحارية ودرونات مختلفة التخصصات ونقل تكنولوجية .. دفاع جوي ، دفاع ساحلي ، أنظمة حرب إلكترونية ، رادارات ، أنظمة قيادة وسيطرة ، صواريخ بعيدة المدى ، دخائر جوية والائحة في ازدياد وطويلة ..
اما بخصوص علاقة السعودية بايران فهو شأن خاص لا علاقة لنا به .. ونحن مدعمه لما فيه من خير للأشقاء
لا اعلم ما علاقة تطبيع بالحرب عل ايران وكأننا نتمنى دمار الخليج متلكم ايها الجزائريين ..
على الأقل نستفيد أقصى استفادة من اسرائيل .. مصانع درونات انتحارية ودرونات مختلفة التخصصات ونقل تكنولوجية .. دفاع جوي ، دفاع ساحلي ، أنظمة حرب إلكترونية ، رادارات ، أنظمة قيادة وسيطرة ، صواريخ بعيدة المدى ، دخائر جوية والائحة في ازدياد وطويلة ..
اما بخصوص علاقة السعودية بايران فهو شأن خاص لا علاقة لنا به .. ونحن مدعمه لما فيه من خير للأشقاء
لا اعلم ما علاقة تطبيع بالحرب عل ايران وكأننا نتمنى دمار الخليج متلكم ايها الجزائريين ..
- إنضم
- 24 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 7,118
- التفاعل
- الدولة
ممكن انت مقفل ودنك
ومغطي عيونك
وما شفت دعوات ايران لطلب حوار مع السعودية في كل منبر تسترجي وتسترحم
المشكلة الهرولة جات من عندكم لايران رغم عدم وجود اي تهديد لكم ولا أي فائدة اقتصادية لكم
لانكم دولة لا تعترف بالاستثمار مجرد طلب اموال دعم وبعزقه لهذه الاموال لا تقنعني ان الموضوع اقتصادي
- إنضم
- 23 سبتمبر 2022
- المشاركات
- 1,175
- التفاعل
- الدولة
لن تدوم طويلا.
- إنضم
- 14 سبتمبر 2016
- المشاركات
- 17,994
- التفاعل
عادي هنا بعد ساعتين يجي موضوع وتتغير الفرق و التشكيلة
- إنضم
- 25 أغسطس 2020
- المشاركات
- 5,845
- التفاعل
- الدولة
ايران من سنين طويلة قبل حتى ازمتكم معها وهيا تطالب بالتواصل مع مصر وتروح وترجع تروح وترجع أخيرا لحسن حظهم بسبب ظروف اقتصادية حصل تفاهم أخيرا مبني على صفقه كبيرة بيتم اعدادها
