صدق والله
المصادر الشيعية متحيزة لا يأخذ بها. هل ذكرت المصادر الشيعية المجزرة التي حصلت من طرف الخزاعل ورفض الوالي العثماني تعويض الضحايا النجديين؟
يارجال ، لا يوجد شخص عاقل يبرر لمبدأ "الغاية تبرر الوسيلة" ، هذا المبدأ لوحده ينسف المصداقية لأي سياسي ، والمشكلة في تناولهم للأمر بسطحية عجيبة ، فسياسي مغمور تافه علا صيته بسبب كتابه المتعارض لكل ماهو أخلاقي وإنساني فقط ، وليأتي بعضهم ويشيد به ككتاب إرشادي للسياسة نفيس ، وشخص يصرح بفرح عظيم أن الميكافيلية منقبة!!
.
@Egyptian Stud مدح الكتاب مقارنة بالكتب الفلسفية في الأخلاق والنظم الشرعية في الإسلام ، لاحظت هذه الفجوة الفكرية لديه ، شخص تافه يتفوق كتابه وفكره على أباطرة الفلسفة الأخلاقية والنظم الشرعية!!.
وكيف تعرف الحقائق المؤكد في وجود ممارسة القوة كما تشير؟!.
يارجال ، لا يوجد شخص عاقل يبرر لمبدأ "الغاية تبرر الوسيلة" ، هذا المبدأ لوحدة ينصف المصداقية لأي سياسي ، والمشكلة في تناولهم للأمر بسطحية عجيبة ، فسياسي مغمور تافه علا صيته بسبب كتابه المتعارض لكل ماهو أخلاقي وإنساني فقط ، وليأتي بعضهم ويشيد به ككتاب إرشادي للسياسة نفيس ، وشخص يصرح بفرح عظيم أن الميكافيلية منقبة!!
حتى أن
والله المستعان.
ذكرت لك مصدر يعتبر مندوب لحكومتكم ومعدٍ للإخوان ومحارب لهم ، يشير بكل وضوح إلى عدم مس الإخوان للنساء والأطفال ، وأن رجال العراق يعرفون هذا الأمر ويهربون تاركين نسائهم وأطفالهم ، ومصادرنا لا تشير إلى قتلنا للأطفال والنساء ، لذا لا حجية لكم فيها.
يارجال ، لا يوجد شخص عاقل يبرر لمبدأ "الغاية تبرر الوسيلة" ، هذا المبدأ لوحدة ينصف المصداقية لأي سياسي ، والمشكلة في تناولهم للأمر بسطحية عجيبة ، فسياسي مغمور تافه علا صيته بسبب كتابه المتعارض لكل ماهو أخلاقي وإنساني فقط ، وليأتي بعضهم ويشيد به ككتاب إرشادي للسياسة نفيس ، وشخص يصرح بفرح عظيم أن الميكافيلية منقبة!!
حتى أن
والله المستعان.
+ أن خطبة معاوية صريحة وواضحة وتشير إلى سياسته الحقيقية والغير مزيفة والمبنية على الكذب كما يفضل ميكافيلي ، لذا فمعاوية لا يتبع منهج ميكافيلي ، وهذا خلاف كلامه.
الدبشه تكرم صعب تتفاهم معاها
أنت وأمثالك من تشيرون لمجازر السلفيين ، ولكن ماتفعلونه فينا حق ومبرر ، فكتبكم تشير بصريح العبارة أنك أول من كفرنا وأحل دمائنا ، أرسل الجيوش لقتالنا ، وفوق هذا نقضتم العهود ، وفي النهاية نطلع نحن الخوارج وأنتم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.
