Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عجيب كلامك الملكيات كلها ناجحة في العربالملكية لن تنفع الليبيين .. الا اذا كانت على غرار النظام الانجليزي فقط .. اما تنصيب ملك والاستئثار على خزائن الارض فكأنك تلف الحبل حول رقبتك كما يلتف الطبالة حول الملكية
السبب انعدام الفكر النقدي في المجتمع ككلانشهد العرب ماهم وجه ديموقراطية ولا تجربة ناجحة الا يمكن لبنان ماقبل ال٨٠
السبب يجيك واحد جاهل اميّ سكير داشر ما يدري وينه ويسوي انقلاب يمسك الحكم ٣٠ سنة قدام قتل ونهب واذا مات قالوا الله يرحم ايامك وهو كان داعس على رقابهم
فعلا الوعي هو أقوى سلاحالسبب انعدام الفكر النقدي في المجتمع ككل
لدرجة في فكر الايكليروس المسيحي ، ابليس هو التفكير المستقل والتميز عن الجماعة
لم يسجد لادم مع الجماعة وفضل الاستقلال والتفكير المختلف
وهل الديمقراطية في العالم من الاسلام ؟؟ بل هي اشد كفرا .. ولكن النظام الانجليزي قيد ونظم سلطة الملكية بحيث لا تستأثر على القرار والثروات وهذا من انجح النظم في العالم ...عجيب كلامك الملكيات كلها ناجحة في العرب
والدستوريات تبارك الرحمن
كل من رآها كره الديمقراطية
الشعب الليبي قبائل مثله مثل اغلب الشعوي العربيةوهل الديمقراطية في العالم من الاسلام ؟؟ بل هي اشد كفرا .. ولكن النظام الانجليزي قيد ونظم سلطة الملكية بحيث لا تستأثر على القرار والثروات وهذا من انجح النظم في العالم ...
الملكية الدستورية ملك يملك ولا يحكمالملكية لن تنفع الليبيين .. الا اذا كانت على غرار النظام الانجليزي فقط .. اما تنصيب ملك والاستئثار على خزائن الارض فكأنك تلف الحبل حول رقبتك كما يلتف الطبالة حول الملكية
لم تطبق الديمقراطية في اي دولة عربية حتى في لبنان كما ذكر احد الاعضاء كان هناك توازن قوى بين الطوائف وليس ديمقراطية ففي لبنان دكتاتورية افراد وديمقراطية طوائف بمعنى الفرد داخل طائفته مسحوق مفروض عليه رئيس يمثل طائفته بالغصب ولكن بالطوائف هناك ديمقراطيةالشعب الليبي قبائل مثله مثل اغلب الشعوي العربية
ما ينفع له الا الملكية
خلينا نكون صريحين
السعودية لو كانت جمهورية لرأيتها معدومة ومقسمة
هذا ولد عمي وغيره
قبل فداء الخراف باسماعيل كانت البشرية تذبح البشر تقرباً للالهة ، لا تتخيل مقدار الهوس والانحراف في اعتقادات البشريةدعوات رده
ازاي انسان يقبل يكون ملك انسان مثله
لان الحكم الملكي يرى الدوله دولته والشعب شعبه وتطورها تطوره وقوتها قوته ونهضتها نهضتهالدول العربية لا استقرارها وامنها وتطورها تحتاج حكم ملكي
لان الحكم الملكي يرى الدوله دولته والشعب شعبه وتطورها تطوره وقوتها قوته ونهضتها نهضته
اما الحكم الرئاسي يرى دولته رصيد بنكي يسرقه والشعب خدام له