دعوات لرجوع الملكية إلى ليبيا ... دعوات

الملكية أفضل لليبيا من الجمهورية لأنها قبائل مثل أهل الجزيرة فالملكية أفضل بكثير من الجمهورية ولو كانت السعودية جمهورية لرأيت الدول كلها تتقاسم أرضنا

الملكية لليبيا تنهي كل الفتن لأن الناس يرونه ملك ولكن يجب أولاً أتباع الدول الأخرى واحلام الجمهورية في ليبيا يختارون لهم طريق ٱخر
 
الملكية أفضل لليبيا من الجمهورية لأنها قبائل مثل أهل الجزيرة فالملكية أفضل بكثير من الجمهورية ولو كانت السعودية جمهورية لرأيت الدول كلها تتقاسم أرضنا

الملكية لليبيا تنهي كل الفتن لأن الناس يرونه ملك ولكن يجب أولاً أتباع الدول الأخرى واحلام الجمهورية في ليبيا يختارون لهم طريق ٱخر
رجوع الملكية مستحيل للأسف لأن أصحاب السلطة الان الخونة و العملاء و السراق و المليشيات مستفيدين من الوضع الحالي و لن يسمحوا للملكية بالرجوع ابدا
 
رجوع الملكية مستحيل للأسف لأن أصحاب السلطة الان الخونة و العملاء و السراق و المليشيات مستفيدين من الوضع الحالي و لن يسمحوا للملكية بالرجوع ابدا
صدقت أخي الكريم وهذا ما أقصده الظاهر ليبيا تحتاج حجاج يصفي الخونة حتى يرتاحون البقية
 

لاكروا: عودة خيار الملكية لتوحيد ليبيا​


نشرت صحيفة "لاكروا" الفرنسية تقريرا يتحدث عن احتمال عودة الملكية إلى ، ويفيد بأنها تجد دعما على نطاق واسع وسط القوى السياسية الداخلية والخارجية، باعتبارها سبيلا لتوحيد دولة تتكون من 3 أقاليم تتمتع بحكم ذاتي واسع.

وذكر التقرير الذي كتبته بابتيستي فرانسواز أن رئيس حكومة طرابلس دعا ولي العهد محمد الحسن الرضا السنوسي للعودة إلى ليبيا في التاسع من فبراير/شباط الجاري من أجل إنهاء المأزق الانتخابي، ولقطع الطريق أمام اللواء المتقاعد أو أي من أولاد .

وتقول الكاتبة إن السنوسي سيقيم في قصر الخلد، حيث حكم بين عامي 1951 و1969، وهو العام الذي أطاح به القذافي بالنظام الملكي.

وكان الدبيبة قد طلب من المنعقد هناك منذ 2017 إخلاء المقر، في حين تدرس وسائل الإعلام الليبية مرة أخرى إمكانية استعادة النظام الملكي، مما أثار نقاشات ساخنة حول الزيارة الرسمية للأمير السنوسي "الوريث المستحق للعرش".

ويعرض الدبيبة قدوم ولي العهد السنوسي، الذي نُفِيَ والده إلى لندن ودُفن في ، كوسيلة لاستعادة الوحدة السياسية للبلاد.

لقاء موسع للسنوسي بشخصيات ليبية مهمة​

وأشار التقرير إلى أن الأمير السنوسي، وقبل أن تطأ قدماه الأراضي الليبية، حرص على أن يلتقي في ، في منتصف يناير/كانون الثاني الماضي، مجموعة من الشخصيات الليبية المهمة من أعضاء مجلس النواب والشيوخ وأبناء القبائل بهدف تعبئة الرأي العام.

وقالت الكاتبة إن أنصار الملكية يطالبون بالعودة إلى دستور المملكة الليبية لعام 1951، وهذا من شأنه أن يعيد إنشاء دولة تتكون من 3 أقاليم تتمتع بحكم ذاتي واسع، ويجد المشروع دعما من عدة دول عربية وغربية.

الوفاق إعطاء السيناريو الملكي فرصة، لكونه واقعيا، مشيرا، على موقع المشهد الرقمي، إلى أن "هناك قاعدة شعبية وحاضنة اجتماعية تدعم هذا الخيار بقوة وتعتبره بديلا للوضع الراهن والمأزق الدستوري، لكنه لم يكتسب الزخم اللازم بعد".
وتقول فرانسواز إنه لكي تتحقق هذه العودة، سيكون من الضروري، في كل الأحوال، تنظيم استفتاء لا يزال الليبيون منقسمين حول صياغته.

ونسبت الكاتبة إلى الأمير محمد الرضا السنوسي تأكيده أنه قادر على لعب دور صانع السلام الكبير، حيث أعلن في إسطنبول أن "الوضع الليبي لا يسمح بتنظيم انتخابات ما دامت التوترات والصراع على المال والسلطة مستمرين"، معتبرا أن لديه الإرادة والطاقة للقيام بهذه المهمة.
واختتمت بأن ظهور السنوسي مرة أخرى يبدو كأنه انتقام من التاريخ ومن عائلة العقيد الراحل معمر القذافي، الذي يعتزم نجله أيضا الترشح للانتخابات المقبلة.
المصدر : لاكروا

 

مساع لعودة النظام الملكي في ليبيا.. هل تحظى بدعم إقليمي؟​


أصوات مغاربية - واشنطن
07 أبريل 2024

Share on Facebook
Share on Twitter
Share on WhatsApp


أثارت مقابلة لنجل ولي العهد إبان الحكم الملكي في ليبيا، محمد الحسن الرضا السنوسي، مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، سجالات سياسية جديدة، إذ تحدث عن "مشاورات موسعة وشاملة" مع جميع فئات المجتمع الليبي، بما في ذلك أعضاء النظام السابق، لافتا إلى إمكانية "تحقيق الديمقراطية من خلال النظام الملكي".
وأكد السنوسي في المقابلة على أهمية "التوافق الداخلي"، ورفض "فرض أي حلول" على الشعب الليبي، معتبرا أن النظام الملكي "نجح سابقا في إقامة مؤسسات ديمقراطية".
كما شدد على "أهمية تطوير دستور الاستقلال بما يتماشى مع الأصول الديمقراطية والدستورية"، مستندًا إلى تجربة الدستور الأميركي كمثال على دستور "يظل معمولا به عبر الزمن مع التعديلات اللازمة".
ويرى محللون أن مساعي السنوسي قد تواجه ليس فقط التحديات الداخلية بإقناع الفرقاء في الشرق والغرب والتشكيلات المسلحة بجدوى تبني النظام الملكي الدستوري، إنما أيضاً قد يؤدي هذا التوجه إلى رفض أطراف إقليمية عودة الأمير الذي يستند إلى "الشرعية التاريخية" للنظام الملكي الذي حكم ليبيا بين عامي 1951 و1969.

تفاعل شعبي وإقليمي​

وفي هذا السياق، يرى المحلل السياسي الليبي، محمود الرميلي، أن الليبيين "ينبغي لهم أن يتمتعوا بالحرية في اختيار نظامهم السياسي"، قائلا: "هناك دعم لفكرة العودة إلى الملكية، خاصة في الشرق الليبي بسبب ارتباطه الأكبر بالملكية في الماضي، لكن هناك في المقابل آراء تعتبر الملكية عاملاً مضاداً لتطوير مؤسسات البلاد السياسية".
ويؤكد الرميلي "وجود أنظمة إقليمية في شمال أفريقيا والشرق الأوسط تؤيد فكرة النظام الملكي في ليبيا، مستندين إلى استمرارية الأنظمة الملكية في تلك الدول، بما في ذلك السعودية والأنظمة الأميرية في الخليج، مثل قطر، والنظامين الأردني والمغربي".
ويعتقد المحلل الليبي أن "هذه الدول تدعم رجوع الملكية، حتى لو لم تفصح عن ذلك بوضوح"، كما أن من "المهم الإشارة إلى إمكانية معارضة بعض الدول الإقليمية لهذا التوجه".
بدوره، يقول الإعلامي والخبير في الشؤون الليبية، سالم بوخزام، إن الشعب الليبي "تجاوز مرحلة الملكية وربما نسيها، إذ استمر النظام الملكي الليبي لمدة لا تتعدى 18 عاماً، ثم سقط وتغيب عن الذاكرة لمدة تزيد على 70 عاما".

ومع ذلك، يشير بوخزام إلى أن "السنوات القليلة التي حكم فيها الملك في ليبيا كانت هادئة، وشهدت تقدماً في مجال التنمية بفضل اكتشاف البترول، وكان هناك ترحيب واضح من الليبيين بالملكية".
لكن من جهة أخرى، فإن "قطاعات واسعة من الشعب الليبي رحبت أيضا بانقلاب القذافي على الملكية، خاصة مع إطلاق مشاريع تنموية للبنية التحتية مثل الطرق وتوفير الكهرباء والخدمات الأخرى"، وفق بوخزام.
ويضيف: "ثورة عام 2011 لم تجلب سوى الكوارث والفواجع لليبيين، وهناك من يسعى اليوم إلى استعادة الاستقرار، حتى لو كان ذلك يعني العودة إلى بداية تأسيس الدولة الحديثة تحت مظلة الملكية"، لكنه يستدرك قائلا إن "الرضا السنوسي الذي يريد أن يصبح ملكاً قضى 45 عاما خارج ليبيا، مما يجعله غريبا عن الأوضاع الراهنة في البلاد، وهو ما قد يشكل تحديا له في إقناع مختلف المناطق الليبية بجدوى مساعيه".
ويشدد بوخزام على "وجود دعم لاستعادة الملكية في شرق ليبيا، خاصة في المدن مثل البيضاء وطبرق، لكن هذا التأييد ليس بالحجم الكبير، على الرغم من أن الفرص قائمة لإقناع الشعب، خاصة في ظل استمرار الفوضى والانسداد السياسي".
ويشير بوخزام إلى "إمكانية رفض بعض الجمهوريات في المنطقة لفكرة استعادة الملكية، مثل تونس والجزائر ومصر، التي تعتبر الملكيات أنظمة بائدة"، في حين يؤكد أن "الأنظمة الملكية الهادئة في الخليج مثل السعودية.. والمغرب في شمال أفريقيا، قد تكون متحمسة جداً لفكرة رجوع الملكية".

مواقف متباينة​

من جانب آخر، يؤكد الخبير الدستوري و"منسق مبادرة عودة الملكية الدستورية إلى ليبيا"، سامي العالم، أن "المصالح المختلفة للدول الإقليمية تجعل مواقفها من عودة الملكية متباينة".
وفي حديثه مع "أصوات مغاربية"، يضيف العالم أن "غياب الاستقرار في ليبيا أصبح عبئاً على جميع دول المنطقة، مما ولّد لديها الرغبة في الانتقال السياسي السريع كأولوية قصوى بغض النظر عن نوع النظام السياسي"، مردفاً: "لهذا فإن بعض الدول تحاول دعم ما تبقى من نظام القذافي بلا أي أساس قانوني، لأن المهم لديها هو الاستقرار الأمني".
ويعتقد العالم أن "غالبية الدول الإقليمية تؤيد عودة الملكية إلى ليبيا، باستثناء الجزائر، التي قد لا تكون مئة في المئة منفتحة على هذا الخيار، لكنها قد توافق في حال توافق عليه الليبيون".

ويشير العالم إلى أن "النظام الجزائري ينظر إلى الملكية السنوسية من خلال عدسة الثورة الجزائرية، حيث كان الرئيس المصري السابق، جمال عبد الناصر، يرسل الأسلحة عبر ليبيا، ويتم شحنها إلى المقاومين الجزائريين بمباركة من الملك، الذي أبدى اهتمامه الكبير بثورة الليبيين منذ انطلاقها في الأول من نوفمبر 1954 ضد الاستعمار الفرنسي".

ويوضح أن "الجزائر، منذ الثورة حتى الآن، تبنت التيار القومي المعارض للملكيات"، لكن "الجزائريين يحتفظون للعائلة السنوسية بهذا المعروف، وهذا يظهر في تواصلاتنا الشخصية مع بعض القيادات الجزائرية، وبالتالي قد لا يُعارضون أي توجه لتبني الملكية في ليبيا في حال كان عليها توافق محلي".

 
رجوع الملكية مستحيل للأسف لأن أصحاب السلطة الان الخونة و العملاء و السراق و المليشيات مستفيدين من الوضع الحالي و لن يسمحوا للملكية بالرجوع ابدا
صراع على سلطة سوف يستمر الان عندك حفتر وسيف وغيرهم
حل مملكة الدستورية ممتاز
 
انا مع رجوع الملكية لكن
صراع على سلطة سوف يستمر الان عندك حفتر وسيف وغيرهم
حل مملكة الدستورية ممتاز
ولي العهد شخصيته ضعيفة للاسف وليبيا تبي شخصية اقوى
 
هل هناك اي سبر للآراء للشعب الليبي في خصوص عودة الملكية؟
 
يعني تدمرت ليبيا وجيشها وقصفت من النيتو وتشرذم شعبها وقسم اقليمها في سبيل اسقاط نظام حكم (ملك ملوك افريقيا) وعائلته ليتم توريث الحكم لملك جديد وعائلته!!!!
 



المملكة الليبية هي الدولة التي وجدت في ليبيا بعد استقلالها في 24 كانون الأول (ديسمبر ) 1951 وعاصمتها مدينة طرابلس وبنغازي منذ عام 1951 حتى 1963، ومن عام 1963 حتى 1969 اتخذت من مدينة البيضاء عاصمة لها، أقر في الدستور الليبي الصادر في 7 تشرين الأول (أكتوبر) 1951 الذي أقرته "الجمعية الوطنية الليبية" بمدينة بنغازي وجاء في تصديره:



نحن ممثلي شعب ليبيا من برقة وطرابلس الغرب وفزّان المجتمعين بمدينة طرابلس فمدينة بنغازي في جمعية وطنية ـ تأسيسية بإرادة الله. بعد الاتفاق وعقد العزم على تأليف اتحاد بيننا تحت تاج الملك محمد إدريس المهدي السنوسي الذي بايعه الشعب الليبي، ونادت به هذه الجمعية الوطنية التأسيسية ملكاً دستورياً على ليبيا. وعلى تكوين دولة ديموقراطية مستقلة ذات سيادة تؤمن الوحدة القومية وتصون الطمأنينة الداخلية وتهيئ وسائل الدفاع المشتركة وتكفل إقامة العدالة وتضمن مبادئ الحرية والمساواة والإخاء، وترعى الرقي الاقتصادي والاجتماعي والخير العام. وبعد الاتكال على الله مالك الملك، وضعنا وقررنا هذا الدستور للمملكة الليبية المتحدة"، تأسست المملكة في البداية باسم المملكة الليبية المتحدة واستمر العمل بهذا التسمية حتى 26 أبريل 1963 حين عُّدل إلى «المملكة الليبية» وذلك بعد إلغاء النظام الاتحادي الذي كان يجمع بين الولايات الليبية الثلاث طرابلس، برقة وفزان، وكانت مدينة البيضاء كعاصمة لها.
 
كان من دواعي سرورنا استقبال وفد كريم من الأكاديميين والأساتذة من مدينة من المنطقة الغربية من بلادنا العزيزة .ناقشنا مع الأخوة الكرام الدور الذي تلعبه النخب الأكاديمية في الحفاظ على التوازن المجتمعي وواجباتها نحو الوطن من الدفع بمسببات الحوار البناء وبناء الاستقرار . وأكدنا للجمع الكريم حرصنا على أن تكون النخب الأكاديمية ركناً أساسياً في جهودنا لبناء التوافق حول حوار وطني حقيقي لبناء دولة المؤسسات والقانون بضمان المؤسسة الملكية الدستورية.

 
عودة
أعلى