دعوات لرجوع الملكية إلى ليبيا ... دعوات

FB_IMG_1721844284571.jpg
 
عقد اليوم ندوة حوارية تنضمها كلية القانون - جامعة مصراته بعنوان :

خيارات حل الأزمة السياسية في ليبيا (نقاش موضوعي حول النظام الملكي)

المحدثين :
1- د. إلياس الباروني - عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية / جامعة نالوت.
2- د. ياسين الناجح / عضو اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني لتفعيل دستور الاستقلال وعودة الملكيّة الدستورية لليبيا -رئيس الأكاديمية الليبية للدراسات العليا / فرع غريان.
3- د. عبدالله حديد - عضو هيئة التدريس بجامعة مصراته، وباحث بمركز ليبيا للدراسات الاستراتيجية والمستقبلية.

حفظ الله ليبيا وشعبها الكريم
Ashraf Boudouara

FB_IMG_1721845500668.jpg

FB_IMG_1721845507271.jpg
 
💥 عودة الملكية: بديل إلى الحل السياسي الليبي؟

مجلة "جيوستراتيحي" الفرنسية تنشر مقال مخصص لعودة الملكية في ليبيا.

بقلم إيمان الشعانبي.

🔴 ملك ورئيس وزراء (مثل النظام الملكي الإنجليزي).

▪️تشكل الهوية والوحدة الوطنية والحفاظ على سلامة الأراضي أساس الأمة، التي "تشكل الملكية حجر الزاوية فيها.

💥دعم مبادرة العودة إلى الملكية الدستورية.

▪️يرى الاتحاد الأوروبي من جهته أن ذلك “يشكل مبادرة عقلانية لكسر المأزق السياسي الذي تجد ليبيا نفسها فيه”، مما يسمح بتوحيد ليبيا.

▪️وعلى المستوى الدولي قطر والأردن والإمارات العربية المتحدة وإنجلترا ( على حسب وجهة نظر المجلة ) .

▪️مركز الأبحاث منتدى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MECAF) يقترح "خطة ب - من أجل ليبيا ديمقراطية" بعد فشل "الخطة أ" (خارطة الطريق التي نظمتها بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (UNSMIL) إن نموذج الديمقراطية الغربية لا يمكن تطبيقه على المجتمع الليبي،

ولذلك فإن دستور 1951 هو "الطريق الوحيد نحو مجتمع مستقر وموحد".

▪️ البرلمان يعدل الدستور الليبي ويعلن عودة الملكية الدستورية المكونة من مجلسين،

▪️العودة إلى النظام الملكي ستسمح بالمصالحة مع الشعب الليبي مع ضمان الحقوق المدنية والسياسية لليبيين، فضلا عن التعايش السلمي على أرض موحدة، ولذلك سيكون من الضروري التوفيق بين هذا النهج والنهج الديمقراطي الذي يطالب به جيل الشباب الليبي.

▪️بدأت الثورة بإعادة العلم الليبي الذي أقره دستور 1951.

يعتبر اللون الأحمر رمزًا حقيقيًا للملكية، ويشيد بالشهداء الذين ماتوا أثناء الاستعمار الإيطالي، أما اللون الأسود يستحضر معيار الحركة السنوسي التي أسسها محمد السنوسي في القرن التاسع عشر وكان تحت إمرته عمر المختار12،

ويجسد اللون الأخضر والهلال الأمل وازدهار الأجيال القادمة وكذلك الإسلام.

▪️وبعد أن نجت الأنظمة الملكية من الثورات العربية، فإن النظام الملكي الليبي سيضمن الاستقرار السياسي والاستمرارية التاريخية والوحدة الوطنية.

ولذلك سيكون من الضروري التوفيق بين هذا النهج والنهج الديمقراطي الذي يطالب به جيل الشباب الليبي.

نعم_لولي_العهد_ونعم_للحوار_الوطني
ليبيا_ملكيّة_دستورية
Ashraf Boudouara


FB_IMG_1721846467374.jpg
 
عودة
أعلى