Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اول صفحه
"
ابن مفلح: هذه التقنية في إنزال المطر لا تخلو من العبث والتكذيب ..
الاستمطار الصناعي لا يجوز شرعاً وخطر على صحة الإنسان والحيوان
"وأوضح بن مفلح أن الاعتقاد باستمطار السحب اذا كان صحيحاً عند أحد من المسلمين فإنه لا يخلو من أمرين أولهما أن ينسب إنزال المطر لغير الله نسبة كاملة مطلقة، فهذا شرك أكبر من شرك الربوبية، ولا أظن أحدا من المسلمين يعتقد ذلك، وثانيهما أن ينسب إنزال المطر إلى سبب من الأسباب، كالأنواء، أو تقنية الاستمطار أو غير ذلك، مع اعتقاده أن المؤثر في ذلك هو الله وحده، فهذا يعتبر من الشرك الأصغر؛ لعدة أمور من اهمها أن تقنية الاستمطار سبب غير مشروع أصلا، كما أنه سبب قد أثبتت التجربة فشله، فهو سبب فاقد للمؤهلات الشرعية، والعلمية المبنية على التجربة، وإذا كان العلماء ينسبون الشرك الأصغر لمن اعتمد على الأسباب المشروعة وحدها إذا نسي المسبب لها، فكيف بمن يعتمد على سبب غير مشروع أصلا. "
https://www.alriyadh.com/359356#:~:text=وأوضح بن مفلح أن الاعتقاد,أو غير ذلك، مع اعتقاده
لم يكفر الناس ، بل كفر الفعل ، وهذا ببساطة رأيه الخاص ، ولرأيه - مع اختلافي معه - وجاهة ، فهناك حديث استند عليه ، مع هذا كله أترك هذا جانباً ، وقل لي هل رأيكم في وصفكم للبشر باعينانهم وأسمائهم - بعكس ابن مفلح - بالبقر والحمير والهبل لا يسبب الامتعاض؟!.
وماهو الحديث أو السند الذي جعلكم تصفون الناس بالبقر والحمير؟!.
والله شيء!!.
لا عزيزي, لم يطبق في بلدنا الا مؤخرا. كل ما سبق هو تجارب مبدئيه لقياس الفاعليه و الجدوى الاقتصاديه, و نتائجها مبشره جدا.
الشيخ يتوقع انه بيغرق من الاستمطار لانه غير فاهم و لم يكلف نفسه بالبحث في الموضوع كما هو واضح و جلى جدا. و لو كان مدرك لاهمية موقعه و المسؤوليه المكلف بها لقال لا اعلم. بس استسهل الافتاء عن جهل و في رأيي هذا عمل يجعله غير مؤهل لمنصبه.
لا عليك ليسوا في موضع قيادي ولا هم يحزنونالاحترام يكتسب عزيزي, المطالبه به كحق اصيل يذكرني باليسار الماركسي - ما بعد الحداثي في الغرب حاليا. حيث الحقيقه الموضوعيه لا وجود لها و الحقيقه شخصيه. فكر بامانه يجعلك تتقيأ.
و حتى لو تجاوزنا لك و مارسنا الرياء و كففنا السنتنا عن مثل هؤلاء البقر, لا يغير هذا من عار و كارثه انهم في موقع قيادي في البلد. هنا المصيبه الحقيقيه.
قصدك تنبؤ بالطقس ؟ اعتماديته ضعيفه جدا لاكثر من اسبوع في المستقبل.
هل فى طريقة لمعرفة السحب التى تمر فوق السعودية طول السنة .
رأيك الشخصي و لا تثريب.لكن وصف شخصين احدهما أكبر من الملك سلمان بالبقر هو وصف معيب جدا ولا أرضاه البتّة.
بالطبع لن افرضه على غيري لأني لا املك القدرة على ذلك.رأيك الشخصي و لا تثريب.
المهم ان لا تفرضه على غيرك.
أي والله ياصبر الأرض على هذا الغرور الفارغ.يا صبر الارض !
ما جاوت السؤال, وش الفرق بين التجارب البحثية عندك و التجارب العمليه ؟ مهم ان نعرف هذا السبق الذي استفردت به. و بعدها ممكن تشرح تصورك للفارق بين التجارب البحثية و التشغيل للخدمه.
عموما شوف الملون بالاحمر في ما اقتبسته.
والمعنى من هذه الخثرقة التي كتبتها ، عندما تقول رأيك الشخصي ، ويتبين لنا خطؤه كرأي ، فعندها يباح لي ولغيري أن نصفك بالحمار؟!.وصف البقر والحمير هو وصف يقال لشخص جاهل " وحمار"
ضاع الدين لما واحد يكفر الناس ويجونك بعض المغسول عقلهم ويقول رأيه وهو حر فيه !!!! هذا دين مب لعب يهال.
هاذي كلها بدع, انت مايحق لك تكفر احد. هاذي من الكبائر ان تتدخل في حكم الله وليس رأي ولا يوجد فيه حرية رأي لان الدين دين الله وليس دين ابوك لكي تكفر من تشاء وتشرك من تشاء !
نعم ادعم حرية الرأي بشرط انها لاتضر الغير.
عندك انفصام في الشخصية الله يشفيك.أي والله ياصبر الأرض على هذا الغرور الفارغ.
لا يوجد شيء ، كعلم مقارن ، يسمى تجارب بحثية وتجارب عملية ، التجربة هي تجربة ، فخروج الفرضية من الكتب والاطروحات البحثية إلى غايات العلم التطبيقي وهي التجربة الواقعية ، وهو تحديداً ما يجعلنا نفرق بين البحث العلمي النظري ، والبحث العلمي التطبيقي يادكتور هجص ، والثاني هو الأكمل والأمثل في التطبيقي الواقعي للنظريات والمواد البحثية ، لذا عندما قلت أنه تم تجربتها عمليا ، فكلامي يشير إلى أنه اكتمل مشروع البحث بشكل كلي على الأرض ، ونتائجه المفترض أن تكون متوفرة علميا وعملياً ، لذا ما تقوم به يسمى فرنكة عملية.
عزيزي دكتور هجص ، التجربة تمت في السعودية والإمارات وعمان والأردن بل وحتى إسرائيل ، وثبت فشلها عملياً ، وعلى من يزعم خلاف ذلك أن يذكر لنا الإحصائيات الدقيقة عن نتاج الدراسة ، وهاك دراسة علمية تطبيقية قامت بها إسرائيل :
"التحاليل والتجارب التي اجريت في اسرائيل لم تاتي باي زيادة على الامطار حسب ما كنا نتامل ، ففي المناطق الجنوبية ؛ اي (عندهم) عند مقارنه المناطق المستهدفة بالاستمطار بالمناطق التي لم يتم فيها الاستمطار ..لم يكن هناك اي فرق اي(بين المناطق التي تمت عملية الاستمطار فيها وبين المناطق التي لم يتم الاستمطار فيها)....بل على العكس، المناطق التي لم يتم الاستمطار فيها اعطت امطار اكثر من التي تم الاستمطار فيها...".
للأستزادة : https://www.ammonnews.net/article/264566
أقرأ ثقف نفسك ، ودع عنك غرورك الفارغ.
بل هي - حسب ما أعلم - تجارب عملية وليست بحثية ، وكانت على مرحلتين ، في عسير قبل 20 سنة ، وفي وسط السعودية قبل 15 سنة ، وكلها كانت ذات نتائج محدودة.
فعلا لو اي مجال علمي اخر غلط ماقالو له شي لكن لو شيخ قامت الدنيا كلها عليهوتجدهم يحترمون ويقدرون جميع التخصصات العلمية إلا التخصص الديني ، ويتهولون عندما يصف رجل دين عمل شيء ما بالشرك ، قياساً بما درسه وتعلمه وتخصص فيه ، بدون تحديد شخص بعينه ، وهات يالطم وهات يا شتم وسب ، ولا بأس عندهم عندما يصفون شخصاً بعينه بالأهبل وأخرين بأعيانهم بالبقر والحمير!!.
ههههههههههههه الله من الدجة.عندك انفصام في الشخصية الله يشفيك.
تفاهم مع الغبي ادناه, الذي لا يفهم معنى التجربه العلميه و مستلزماتها
وقول له "لا يوجد شيء ، كعلم مقارن ، يسمى تجارب بحثية وتجارب عملية ، التجربة هي تجربة"
و كونك تقارن الاستمطار في اسرائيل مع المملكه و مساحتها التي تتجاوز 2 مليون كم مربع خطأ كارثي. ليش ما تقارن مع استراليا او الصين كمثال؟
ردي يابو هجص هو رد على هذا الهجص أعلاه ، لذا قلت هي تجارب عملية وليست بحثية كما تزعم.كل ما سبق كانت دراسات بحثيه محدوده
لذا عليك أن تنيرنا ياعلامة زمانك عن الفرق بين التجارب البحثية والتجارب العملية.ما جاوت السؤال, وش الفرق بين التجارب البحثية عندك و التجارب العمليه ؟
هل فى طريقة لمعرفة السحب التى تمر فوق السعودية طول السنة .
ط @طويق (!)
بقر و الا مش بقر يا متعلمين يا بتوع المدارس
ابن مفلح: هذه التقنية في إنزال المطر لا تخلو من العبث والتكذيب ..
الاستمطار الصناعي لا يجوز شرعاً وخطر على صحة الإنسان والحيوان
"وأوضح بن مفلح أن الاعتقاد باستمطار السحب اذا كان صحيحاً عند أحد من المسلمين فإنه لا يخلو من أمرين أولهما أن ينسب إنزال المطر لغير الله نسبة كاملة مطلقة، فهذا شرك أكبر من شرك الربوبية، ولا أظن أحدا من المسلمين يعتقد ذلك، وثانيهما أن ينسب إنزال المطر إلى سبب من الأسباب، كالأنواء، أو تقنية الاستمطار أو غير ذلك، مع اعتقاده أن المؤثر في ذلك هو الله وحده، فهذا يعتبر من الشرك الأصغر؛ لعدة أمور من اهمها أن تقنية الاستمطار سبب غير مشروع أصلا، كما أنه سبب قد أثبتت التجربة فشله، فهو سبب فاقد للمؤهلات الشرعية، والعلمية المبنية على التجربة، وإذا كان العلماء ينسبون الشرك الأصغر لمن اعتمد على الأسباب المشروعة وحدها إذا نسي المسبب لها، فكيف بمن يعتمد على سبب غير مشروع أصلا. "
الحقيقة هو الفتاوى هذي نتيجة عدم فهم الموضوع وليس عدم فهم الدين.
يبدو أنك تشكي من نقص في المعلومات بشكل غير طبيعي ، ومع هذا عند الاستعداد التام بالإفتاء من رأسك ولم تنقرض بعد!!.بفرض إن بالفعل في حكم شرعي لكل شيء، وفرض فعلًا كون الحكم ده يمكن استنباطه بالقياس علي تشريعات القرآن وفعل الرسول في عصره (والفرضيتين فيهم كلام كتير لا يتسع له المجال هنا)، فمجالات النشاط البشري كلها توسعت وتخصصت وبلغت قدر من الدقة والتراكم يستعصي علي المشايخ فهمه، ف"شيخ الكشكول" اللي متعلم فقه وبيفتي في كل حاجة ده لازم ينقرض _وإن لزم يعني وجود بديل- فالأنسب يحل محله مشايخ متخصصين كل في فرع من فروع المعرفة، يعني يبقى في فقيه طبيب دارس طب دراسة كاملة ودارس فقه دراسة كاملة ولا يفتي إلا في الطب، وفقيه اقتصادي دارس اقتصاد دراسة كاملة ودارس فقه دراسة كاملة ولا يفتي إلا في الاقتصاد. إنما الشخص اللي لا يدرس غير فقه ويفترض فيه فهم الأدوات المالية والأرحام البديلة والأسلحة البيولوجية ومبدأ حيادية الإنترنت ده يبقي مهرج..
أغلب ظني إن ده سبب مسارعة الفقهاء بتحريم أي حاجة تظهر جديد، علشان بتكشف جهلهم وعجزهم عن مجاراة العصر (البورصة مثلًا فضلت حرام بفتوى فقهاء الدولة العثمانية 200 سنة وغيرها الكثير)
ارسيلك على بر الله يشفيك, فيه فرق عندك بين ما تسميه "تجارب عمليه" و ما تسميه "تجارب بحثيه"؟. جاوب اما بنعم او لا لو سمحت, لانك اتيت بالقولين في نفس الصفحهردي يابو هجص هو رد على هذا الهجص أعلاه ، لذا قلت هي تجارب عملية وليست بحثية كما تزعم.
لذا عليك أن تنيرنا ياعلامة زمانك عن الفرق بين التجارب البحثية والتجارب العملية.
أما مسألة المقارنة بين إسرائيل واستراليا ، وقولك هنالك فرق ، فهذه والله الطامة.
نحن نتحدث بشكل مناخي متقارب ، ولا نتحدث عن تضاريس ومساحات متقاربة يادكتور هجص.
ألم أقل لك أنك من جنبها ، والمشكلة أنك مغرور بنفسك بشكل مريع.
تفضل, اذا تستطيعسؤال ، هل يحق لي أن أصفك بمثل ما تصف به غيرك؟!