العثور على مدينة تيغالين الأسطورية الغارقة في المغرب
● رغم أن الخبر يعود للسنة الماضية إلا أنه من المثير إعادة التطرق له ، فالإكتشافات الإركيولوجية الأخيرة في المغرب باتت تحير العلماء و تؤكد على ضرورة اعادة النظر فكيف تم كتابة التاريخ ، منذ فجر التاريخ كان الإغريق و المصريين القدماء يتحدثون عن وجود حضارة متطورة في غرب المتوسط و كانت لهم معها حروب و أزمات سياسية .
● المؤرخون الإغريق ك " أفلاطون " و " هيرودوت " كانوا قد اشاروا دائما إلى أن غرب شمال أفريقيا " المملكة المغربية حاليا " هي أرض الآلهة و نهاية العالم و منها عرفوا الآلهة التي كانوا يعبدونها ك " اورانوس " " كرونوس " " مينوس " " اوسيانوس " " ميدوسا " " افروديت " " أثينا " " بوسايدون " " أطلس " كما تعددت التسميات ارض المغرب " بموريسا " و " موريطنية " و لقب شعبها " بالأطلنطيين " و " الموريين " أحيانا و تم وصفهم بأنهم شعب يحكمهم أبناء بوسايدون " أطلس " و " أنتايوس " و هما من أسسا مملكة موريطنية على اليابسة بعدما تعرضت حضارتهم لكارثة طبيعية ادت إلى تدمير و غرق كل الصرح الحضاري و الاقتصادي و العمراني لهذه الحضارة الغابرة التي يسميها العلماء الإركيولوجيين الحاليين " الحضارة الأطلنطية أم الحضارات "
● ظلت هذه المعلومات في طي النسيان و السخرية أحيانا إلى سنة 2020 حيث أعلن عن إكتشاف مدينة أثرية قديمة غارقة تحت السواحل الأطلسية للمغرب نواحي مدينة آسفي عرفت هذه المدينة تاريخيا ب " تيغالين " و هي كلمة أمازيغية محلية تعني أنثى فرس النهر ، تم تؤريخ هذه المدينة إلى السنة 2700 سنة قبل الميلاد أي " العصر البرونزي " في هذه الفترة لم يكن اي وجود لا للفينيقيين و لا الرومان للتذكير ..
● المصدر
https://www.google.fr/amp/s/www.eremnews.com/entertainment/2285666/amp
● رغم أن الخبر يعود للسنة الماضية إلا أنه من المثير إعادة التطرق له ، فالإكتشافات الإركيولوجية الأخيرة في المغرب باتت تحير العلماء و تؤكد على ضرورة اعادة النظر فكيف تم كتابة التاريخ ، منذ فجر التاريخ كان الإغريق و المصريين القدماء يتحدثون عن وجود حضارة متطورة في غرب المتوسط و كانت لهم معها حروب و أزمات سياسية .
● المؤرخون الإغريق ك " أفلاطون " و " هيرودوت " كانوا قد اشاروا دائما إلى أن غرب شمال أفريقيا " المملكة المغربية حاليا " هي أرض الآلهة و نهاية العالم و منها عرفوا الآلهة التي كانوا يعبدونها ك " اورانوس " " كرونوس " " مينوس " " اوسيانوس " " ميدوسا " " افروديت " " أثينا " " بوسايدون " " أطلس " كما تعددت التسميات ارض المغرب " بموريسا " و " موريطنية " و لقب شعبها " بالأطلنطيين " و " الموريين " أحيانا و تم وصفهم بأنهم شعب يحكمهم أبناء بوسايدون " أطلس " و " أنتايوس " و هما من أسسا مملكة موريطنية على اليابسة بعدما تعرضت حضارتهم لكارثة طبيعية ادت إلى تدمير و غرق كل الصرح الحضاري و الاقتصادي و العمراني لهذه الحضارة الغابرة التي يسميها العلماء الإركيولوجيين الحاليين " الحضارة الأطلنطية أم الحضارات "
● ظلت هذه المعلومات في طي النسيان و السخرية أحيانا إلى سنة 2020 حيث أعلن عن إكتشاف مدينة أثرية قديمة غارقة تحت السواحل الأطلسية للمغرب نواحي مدينة آسفي عرفت هذه المدينة تاريخيا ب " تيغالين " و هي كلمة أمازيغية محلية تعني أنثى فرس النهر ، تم تؤريخ هذه المدينة إلى السنة 2700 سنة قبل الميلاد أي " العصر البرونزي " في هذه الفترة لم يكن اي وجود لا للفينيقيين و لا الرومان للتذكير ..
● المصدر
https://www.google.fr/amp/s/www.eremnews.com/entertainment/2285666/amp