التكلفة المالية لعملية تحرير الكويت

1- كانوا قلقين .. جميل هذا يعني أن الخيار كان بيد المملكة فقط

2- كسعوديين كانت درع الصحراء كافية لنا ..

ماذا استفدنا من تحويلها لعاصفة .. حنا شكو ؟ يروح ناصر الدويله و أنور الشراد لحالهم يبدورن أعمارهم مع رعد الحمداني
ترى الوضع ذيك الأيام نفس الوضع الآن مع الحوثي

هناك جيش ضخم يقف على حدودك الشمالية و لم يتراجع حتى بعد هزيمته في الخفجي
الخيار الأكثر عقلانية بعد طرده من الخفجي
طرده من الكويت أو تدميره!

هل يعقل الإبقاء عليه في الكويت بدون تحرك؟
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صدقني يا صديقي فقط ظاهريا النظام العراقي كان غير مريح لكن الحقيقة المرة ان العراق ابتلي بجيران لا ينفع معهم الا الحل العسكري

اعطيك مثال ربما هذه المعلومة لا يعلمها الكثير هل يعلم الجميع سر بناء سد الموصل
الكل لا يعلم ان كل خبراء العالم اجمعوا على استحالة بناء هذا السد في هذا الموقع وانه سينهار اذا ما بني

طيب لماذا قام العراق بهذه الخطوة الكارثية وأصر على البناء ؟!!
الجواب ان العراق كان امام خياريين اما دخول حرب مباشرة مع تركيا او بناء سدود خطرة لاني اذكر التقرير الذي خرج سنة 78 ان العراق بعد 25 عاما من ذلك الوقت لن يجد اي ماء يكفي للمدن العراقية وستهلك اغلب الاراضي الزراعية بسبب بناء السدود التركية

طبعا حينها القيادة بعد ما وجدت تعنت من تركيا وعدم تجاوب قررت اتخاذ اقل الضررين وهو بناء سد تحت طبقة جبسية قابلة للانهيار في اي لظة

نفس الامر مع سوريا قرروا بناء سد الاسد الكبير دون مبالاة للعراق اضطر العراق للتحشيد على الحدود السورية وبعد تدخل الدول العربية وخضوع سوريا توقف الاجتياح العراقي لها

نفس الامر مع ايران اعتداءات متكررة على الحدود ولم تجدي كل مساعي العراق لحل المسألة بشكل ودي الى ان اضطر للحرب
هنا نطرح نفس السؤال هل الكويت استثناء من باقي الجيران الحمدلله ان المملكة والاردن لا تملكان نهر ولا حقول نفط تتشاركانة مع العراق وإلا راينا نفس المشكلة

لكن مع ذلك دائما وابدا انا ضد اجتياح الدول بل الاكتفاء بضربات محدودة لارغام الخصم على الجلوس واخذ التخوفات العراقية بعين الاعتبار

لم أقصد بالجيران إيران و سوريا بالطبع .. فالتاريخ يشهد على إيران برغبتها العميقة فى أرض العراق كإمتداد لإمبراطوريتهم القديمة ..ربما تلونت أحلامهم بألوان مختلفة ولكن بقى هدفهم واضحا ... أما الصراع العراقى السورى المرير فجذوره تمتد من أبناء الشريف حسين مروراً بتقلبات الإنقلابات في البلدين لكن ذهاب حافظ الأسد بعيداً خلال الحرب مع إيران كان لا يحتمل .
حتى بالنسبة للخليج كانت القوة العسكرية العراقية الضخمة مقلقة فبقاء عشرات الفرق فى حالة التعبئة بعد إنتهاء الحرب مع إيران جعل الجميع يتسائل عما فى النوايا .
وهذا يلقي الضوء على هدف بوش بعدم خروج القوة العسكرية العراقية سليمة منذ إحتلال الكويت ووضع شروط زمنية قصيرة جدا للإنسحاب وما تلاها خلال العمليات العسكرية نفسها .. فالحلقة كانت قد اكتملت بغزو الكويت وماحدث بعدها كان إستمراراً لجريان النهر ليس اكثر ....
 
تقرير التكاليف النقدية والعينية لكل دولة في تحالف تحرير الكويت / صادر من مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض

EBIUbbEXYAAp36Z.jpg



EBIUbbXX4AEMW-B.jpg



EBIUbbNX4AAkr_X.png



لم أتوقع أن المشاركة السعودية بلغت هذا القدر ! .. خصوصا مقارنة بمليون دولار بين قطر و عمان وقود و أكل و مياه !

مراجعة اتفاقية درع الجزيرة أمر ضروري عندما نرى لوكسمبورغ دفعت 6 مليون و دول خليجية ثرية دفعت مليون !
الارقام هذي موجوده ب ويكيبيديا
 
في كم واحد بالموضوع يحسسك انه الملك والقرار بيده وهو م عنده م عند جدتي!!
 
والله ثم والله اني افتخر بكل م فعله الفهد الله يرحمه,رجل ضحى من اجل اخوانه وجيرانه,المشكله يجي شخص يشكك ان م فعله الى ل اجل حماية دولته. اهدي كل من يشكك ب موقف الفهد هذا المقطع
 
والله ثم والله اني افتخر بكل م فعله الفهد الله يرحمه,رجل ضحى من اجل اخوانه وجيرانه,المشكله يجي شخص يشكك ان م فعله الى ل اجل حماية دولته. اهدي كل من يشكك ب موقف الفهد هذا المقطع

صدام عرض على الملك فهد يقتسمون دول الخليج:ROFLMAO::ضحكه:
 
السعودية والكويت عينان في راس واحد
لاتفرق بينكم ثلة من الحثالة في البلدين?حقيقة يجب ادراكها
 
تصعيدٌ يسبق العاصفة
وسبق الغزو العراقي للكويت تصعيدٌ لافتٌ في القمة العربيَّة الاستثنائيَّة التي عُقِدت في بغداد 28 مايو (أيار) 1990، ورأس القمة حينها صدام حسين، وتجاوزاً لموضوع انعقاد القمة، الذي كان يتناول الأمن القومي العربي بناءً على دعوة من رئيس السلطة الفلسطينية ياسر عرفات، اتهم صدام "الكويت بسرقة النفط العراقي".

f-BRI-aziz-a-20150607.jpg

نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية العراقي طارق عزيز برر موقف بلاده أثناء زيارته مصر في يوليو 1990 قائلاً هم من يهددونا نحن لا نهدد أحداً (أ.ب)



وبدأت تتصاعد الأحداث السياسيَّة بين البلدين. عملياً في 16 يوليو (تموز) 1990، إذ سلَّم العراق جامعة الدول العربية مذكرة احتجاج، شكا فيها الكويت والإمارات على خلفية ما وصفه زيادة ضخ النفط، ما أدى إلى هبوط أسعار النفط، والتأثير في الاقتصاد العراقي.

وفي 17 يوليو (تموز) 1990، ألقى صدام حسين خطاباً في ذكرى ثورة يوليو (تموز) 1968، "اتهم فيه دولاً خليجية، وتحديداً الكويت، بالضلوع في مؤامرة نفطية ضد العراق"، مهدداً باستخدام "رد مناسب" ضدها.

حجج الغزو
المستشار ناصر المصري اعتبر هذا الاتهام "واهياً وغير واقعي"، يقول إن "الحقل الذي ادَّعى صدام بسرقته كان مغلقاً، كما أن إنتاج الكويت حينها من النفط لم يكن يتجاوز مليون برميل".

وأضاف، "لا يوجد أي دور كويتي لإضعاف العراق، لقد كانت الكويت داعمة بغداد في حربها ضد طهران"، مشدداً على أنه "لا مصلحة لنا في النيل من العراق".

أمَّا اللواء متقاعد سويدان فقال، "نعم، في هذا الخطاب قالها صدام علانية قطع الأعناق، ولا قطع الأرزاق، وعلى أساس ذلك الخطاب ساق وزير خارجيته حينها طارق عزيز الاتهامات للكويت، لقد كان إعلان حرب".

وعودة إلى المستشار المصري فإنه يرى أنه في ذلك الخطاب "تشكَّلت الملامح الأولى للتهديدات العراقية، التي أعلنها صدام صراحة، لا سيما أنه تزامن مع ذلك اليوم كثيرٌ من التحذيرات، وأن الغزو العراقي مقبلٌ لا محالة. فالحشود العسكريَّة تملأ قاعدة الشعيبة الجوية العراقية المتخمة الحدود الكويتية، كما أن تحذيرات بالفعل وصلت من الملحق العسكري الكويتي في البصرة" وفقاً للمصري.

التصعيد العراقي مستمر
التصعيد استمر في اليوم التالي 18 يوليو (تموز) 1990، ليرسل صدام وزير خارجيته طارق عزيز إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية حاملاً رسالة "يتهم فيها الكويت بانتهاج سياسة عدوانية ضد بلاده تتعمد إضعافه"، ومتهماً الكويت أيضاً بالزحف المبرمج التدريجي والممنهج تجاه الأراضي العراقية، زاعماً أن الحكومة الكويتية "تقيم منشآت عسكرية وأمنيَّة ونفطيَّة، فضلاً عن المزارع على الأراضي العراقية". وزادت الرسالة بالقول إن "الكويت والإمارات تقومان بما وصفته بعملية تآمرية لإغراق سوق النفط بمزيد من الإنتاج، الهدف منه انهيار النفط العراقي".

وفي ضوء الاتهامات العراقيَّة الخطيرة دخلت المرحلة مزيداً من التصعيد، الأمر الذي دفع نحو اتصالات عربيَّة دبلوماسيَّة واسعة لاحتواء الأزمة بين البلدين.





ارتفاع مؤشر الحرب
وتتواصل الاتصالات، ومع تزايد المخاوف من خطوة عراقيَّة خطيرة اتهم اتحاد نقابات العمال في الكويت العراق بإعلان الحرب، وذلك رداً فيما يبدو على ما ألمحت إليه صحيفة "القادسية" بلسان الجيش العراقي إلى "احتمال القيام بعمل عسكري ضد الكويت"، وذلك في 21 يوليو (تموز) 1990، وقالت الصحيفة "إن العراق سيتخذ إجراءً يحمي ما وصفته حقوقه ومصالحه".

تداعيات الأحداث والتصعيد تستمر، ففي 22 يوليو (تموز) 1990 استقبل الرئيس المصري حسني مبارك نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية العراقي طارق عزيز، الذي أبلغه رسالة شفهيَّة من صدام حسين. ووقتها ردَّ عزيز على سؤال للصحافيين بشأن التهديد العراقي للكويت، قائلاً "هم الذين يهددوننا، ونحن لا نهدد أحداً".

ومع كل يوم جديد يرتفع إيقاع الأزمة. الكويت في 23 يوليو (تموز) بدأت تستشعر الخطر تجاه نيات العراق، ورغم ذلك حافظت على الإطار العربي للأزمة، مؤكدة أنها لم تطلب تدخلاً من الأمم المتحدة في محاولة منها للتهدئة.

1039161296.jpg

المساعي العربية استمرت لوقف العدوان وتخفيف التوتر بين البلدين لكنها فشلت في النهاية (أ.ب)



وفي اليوم ذاته دخلت دمشق على خط الأزمة، مطالبة بالتهدئة بالتزامن مع مقترح مصري لخطة من أربع نقاط للتسوية، وهي: استبعاد أي تهديد باللجوء إلى القوة، والبدء في مهمة التقريب بين وجهتي نظر البلدين، وعقد اجتماع مصالحة في القاهرة، ووقف الحملات الإعلامية بين البلدين.

وعلى خطى الدعوة للمصالحة، قرر زعماء المغرب العربي في الجزائر خلال ختام قمتهم التي عُقِدت بالعاصمة الجزائر إرسال مبعوث خاص إلى منطقة الخليج للتوسّط في مهمة نزع فتيل الأزمة بين الكويت والعراق.

وبدأت الأجواء تتجه إلى لملمة القضية، ليعلن الرئيس المصري حسني مبارك في 24 يوليو (تموز) 1990، قيامه بجولة تشمل كلاً من العراق والكويت والسعودية في محاولة لاحتواء الأزمة.

تلا ذلك بيوم، أي 29 يوليو (تموز) 1990، إعلان الرئيس المصري أن اجتماعاً ثنائياً سيُعقد في جدة يجمع مسؤولين من الكويت والعراق لتسوية الخلاف بين البلدين، مؤكداً التوصّل إلى اتفاق لإيقاف الحملات الإعلامية بين البلدين.

وبالفعل توقفت في 26 يونيو (حزيران) 1990 الحملات الإعلامية بين البلدين، وفي واشنطن أعلنت تأكيدات عراقية للولايات المتحدة بعدم القيام بأي عمل عسكري.

أجواء من التهدئة
الأجواء تتجه إلى التهدئة هذا ما بدا حتى 29 يونيو (حزيران)، إذ أقر وزراء منظمة الدول المصدرة النفط أوبك رفع سعر النفط من 18 دولاراً للبرميل إلى 21، كما أكدت الكويت والإمارات أنهما ستخفضان إنتاجهما من النفط ليصل إلى أقل من مليون ونصف المليون برميل يومياً.


اجتماع جدة
وفي 30 يونيو (حزيران) أعلنت السعودية أن الاجتماع الثنائي بين وفدي الكويت والعراق سيُعقد في مدينة جدة، وذلك على خلفية موافقة كل من الكويت والعراق.

ويوضح اللواء متقاعد سويدان "أن عقد هذا اللقاء كان بناءً على طلب من العاهل السعودي الراحل الملك فهد بن عبد العزيز".

وبالفعل بدأت في 31 يوليو (تموز) المفاوضات بين البلدين، ورأس الجانب الكويتي حينها ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء الشيخ سعد العبد الله، ومن الجانب العراقي رأس الوفد نائب رئيس مجلس قيادة الثورة العراقي عزة إبراهيم.

000_ARP1820570.jpg

قام الرئيس المصري حسني مبارك في 24 يوليو 1990 بجولة شملت العراق والكويت والسعودية في محاولة لاحتواء الأزمة (أ.ف.ب)



وقبيل الاجتماع قال الشيخ سعد "إنه يتطلع بقلب مفتوح للقاء إبراهيم"، متمنياً أن "يكون اللقاء خطوة إيجابية وأساسية نحو التوصل إلى حل نهائي وعادل لكل المشكلات والقضايا العالقة بين البلدين".

وبعد الاجتماع ذهب عزة إبراهيم إلى أداء العمرة في خطوة فُهِمت بأنها تركت أبواب كل الاحتمالات مفتوحة.

ويتذكَّر السويدان، "كان الجميع يتوقع أن هذا الاجتماع سيأتي بحلول دبلوماسية، لكن مع الأسف وجد الوفد الكويتي الرفض العراقي"، موضحاً، "لقد تبين أن الوفد العراقي جاء لإفشال الاجتماع".

وأضاف، "اكتشفت الكويت أنها رغم تقديمها كثيراً من التنازلات، ومنها التنازل عن الديون، فإن الوفد العراقي كان يحاول إفشال هذه القمة، ليغادر في نهاية المطاف لأداء العمرة، وليجد الوفد الكويتي نفسه أمام خيار العودة إلى الكويت في مساء الأول من أغسطس (آب).

وأردف، "رغم ذلك كانت الكويت تعتقد أن لقاءً آخر سيعقد في بغداد بعد أسبوع، لكنه لم يتم".

أمَّا المستشار ناصر المصري فانتقد إدارة الأزمة من الجانب الكويتي، مؤكداً أن "المعلومات عن نية العراق الغزو كانت واضحة، وكان حرياً بها الاستعداد للمواجهة".

وأضاف "القوات الكويتية وحدها لا يمكن لها أن تصد الهجوم العراقي، لكن التشكيلات العسكريّة الكويتية المختلفة بالتنسيق مع درع الجزيرة وتفعيل اتفاقاتنا الأمنية المعقودة مع بريطانيا وطلب دعم القوات الأميركية كان يمكن لها أن تمنع حدوث تلك الفتنة الكبيرة".





===
للاسف كان الامر عبث وسوء تقدير من العراق بحجم قوته وتاثيره وضاعت منه كثير من الفرص قبل الغزو من ماقدم له من تنازلات وبعد الغزو لم ينسحب ويكتفي بما فعل

ومن الكويت بعد تقديم التنازلات ورفضها لم يكن من بدء من اخضار قوات اجنبيه
 
الغرب ( جحفل ) صدام ...
أعطاه الضوء الأخضر ومن ثم انبراشه بالوقت الضائع ..
خان بلده وخان جاره وخان أمته ودينه..

ونشوف تصرف المملكه مع قطر وحاكمها عزمي بشاره برغم فداحة وعِظم وعمالة وخيانة هالعملاء تصرفت المملكة بذكاء ولم تنجر للخيار ( الطعم ) العسكري ..

النار من مستصغر الشرر .. والشرر صدام بعمالته وخيانته ..

وبعضهم يزعل يقول ليش تحالف وقوات وحرب وتدمرون العراق ..
دعونا نستحلكم ونستعمركم وننهي حكمكم ونشردكم و و ... ثم ابتسمو لنا واستقبلونا بالورود استقبال الفاتحين ..
 
حرب تحرير كويت وقفت فيها جميع دول الخليج مع الكويت بلا إستثناء وكانت وقفة مشهود لها يندر وجودها في العصر الحديث .
** السعودية والإمارات تحملتا العبيء المالي الأكبر بالإضافة طبعا الى الكويت اللي كانت تصرف من صندوقها الإستثماري .
*** كلمة أخيرة قد لا تعجب البعض كل درهم أو ريال أو دولار إنصرف عل الكويت رجع وزيادة من خلال حملة إعادة إعمار الكويت . هذه الحملة أنعشت إقتصاديات دول الخليج من عام 1991-1997 .

لا تبالغ

الميزانيه السعوديه ظلت تعاني حتى ٢٠٠٥ بسبب حرب الكويت وقس ذلك على الإمارات

وكبار ساسة الكويت قالوا صراحه دفعت السعوديه ثمن موقفها غالي وتأخرت جدا عن العالم بسبب الحرب التعيسه تلك

وتاتي انت تقول رجع لهم المبلغ وزياده من إعادة اعمار امر مضحك
 
العراق خرج من حرب الثمان سنوات مع إيران كقوة عسكرية ضخمة جدا بسبب ان تقريبا كل دول العالم كانت تسانده فى حربه مع إيران . كان العراق قوة صاروخية كبيرة وخطيرة والجيش العراقى وصل عدده بما يزيد على المليون جندى هذا غير الخبرة التى إكتسبها فى حرب إستمرت ثمان سنوات طبعا غير مصانع الأسلحة الكيماوية التى أعطاها الغرب وخصوصا ألمانيا الى العراق .
بالنسبة للغرب وإسرائيل هذا كان يثير فيهم القلق الشديد وخصوصا بعد إنتهاء الحرب بين العراق وإيران لانه كان العراق مشغول فى حربه مع إيران أما بعد إنتهاء الحرب كان هناك خوف من هذه القوة الكبيرة التى تكونت خلال الحرب وماذا سيفعل فيها نظام لا يمكن التنبأ بتصرفاته.
أعتقد ان العراق قد تعرض لإستدراج خصوصا من جانب أمريكا وأعطوا العراق إشارات أنهم لن يتدخلوا فى حالة حصول نزاع بين العراق والكويت ولو هددوا العراق وأوضحوا للنظام فى العراق أنهم سيتدخلوا فلن يتجرأ على إثارة نزاع عسكرى كما حصل فى سنة 1990.
أهم درس مما حصل :
أن القوة العسكرية لا تقاس بالأعداد , فما فائدة الجيش المترهل بلا تكنولوجيا وتحديث , أعتقد زمن الإعتماد على الأعداد ولى فأمريكا لديها قنابل تبيد جيوش كاملة .
تكلفة الحرب طبيعى ان يتحملها من له المصلحة والفائدة الأكبر فى الحرب ,



 
أهم درس مما حصل :
أن القوة العسكرية لا تقاس بالأعداد , فما فائدة الجيش المترهل بلا تكنولوجيا وتحديث
كلام جميل وموزون (y)
 
لا تبالغ

الميزانيه السعوديه ظلت تعاني حتى ٢٠٠٥ بسبب حرب الكويت وقس ذلك على الإمارات

وكبار ساسة الكويت قالوا صراحه دفعت السعوديه ثمن موقفها غالي وتأخرت جدا عن العالم بسبب الحرب التعيسه تلك

وتاتي انت تقول رجع لهم المبلغ وزياده من إعادة اعمار امر مضحك
مافي شي مضحك .. هذه وجهة نظري .. اعادة اعمار الكويت الكل استفاد منها.
اذا قرأت بداية ردي كان يكفيك مؤنة هذا الرد ..
انا لم استنقص من أحد بالعكس ..
 
لا اقصد ذلك
لكن فعلا قطر كانت تعاني لدرجة انه لأول مرة منذ استقلال قطر يتم الاطاحة بالوزراء بالكامل سنة ٨٩ وكانت هناك خطة للتقشف وخفض النفقات

مع ذلك الكويت كانت ثرية جدا لديها أموال في الخارج تقدر بمئات المليارات في ذلك الوقت ولم تكن بحاحة الى مليون دولار من هنا وهناك
لا من أثرياء العرب ولا شي. لكن يبقى المبلغ جيد.
إذا حسبنا معامل التضخم تطلع نصف مليون دولار في 1990 تساوي الان حوالي مليون دولار او أقل بقليل.
 
زبدة الموضوع ان حنا تحملنا اخطاء صدام الحقير اللي عمره ما خدم عسكرية ولا دخل عسكرية ويلبس بدلة ويعطي نفسه رتبة مهيب ركن هههه ولا حتى وزير الصحة والخارجية يلبسه بدلة عسكرية.
هذا بس كافي يعطيكم انطباع عن شخصيته الغبية
يا رجل صدام قدم على الكلية الحربية وما قبلوه قال إيش سيف العرب هههه
 
في الحقيقة الاطماع العراقية في الكويت قديمه و النيه موجوده مسبقا فقط كان صدام يبحث عن سبب ليقوم باحتلال الكويت

كان بإمكان العراق احتلال المناطق الحدودية التي يدعي ان الكويت اخذتها بدون حق بل كان بامكانه تدمير ميناء الكويت وإيقاف تصدير النفط ولن يتعرض لرد عسكري من احد

كان العراق قادر على حسم النزاع مع الكويت سياسيا او بعمل عسكري محدود لكن النيه هي احتلال الكويت

ارتكبت القوات العراقية جرائم كثيره ضد الشعب العراقي من قتل و تعذيب و اعتقالات بدون مبرر حقيقي

تم الطلب من العراق الانسحاب مرارا من أكثر من جهه وتمسك العراق باحتلال الكويت رغم ان الجميع يعلم و الصغير قبل الكبير و الجاهل قبل المتعلم ان مواجهه التحالف لتحرير الكويت اشبه بالانتحار

قام العراق بالرد على طلب الانسحاب من الكويت بالهجوم و احتلال الخفجي في عمل ليس له اي مبرر وجعل الجميع يتيقن ان اطماع العراق التوسعيه ليس لها حدود

بعد هزيمه العراق و تدمير قواته العسكرية ارتكب جريمه كبرى وهي تلويث البحر بالنفط و واحراق آبار النفط في عمليه اشبه ما تكون بالجنونيه

زرعت القوات العراقية 2 مليون لغم في الكويت ولم تسلم الخرائط الخاصه بها

تم تدمير البنيه التحتية للكويت بسبب القوات العراقية و ضربات التحالف

لم يستفد العراق اي شيء من احتلال الكويت لكنه مهد به لاحتالا القوات الامريكية للأراضيه رغم ان الفرصه كانت موجودة لتلافي الاحتلال لوكان صدام يفكر في مصلحة العراق بتغيير الوجوه الحاكمه و تنحي صدام
 
لا اعتقد انه هذه المبالغ تشمل كل ما دفع،

هناك ٤ مليار دفعت للاتحاد السوفيتي.

هناك مليارات من الديون تم التنازل عنها لدول شاركت في التحالف.
 
ترى الوضع ذيك الأيام نفس الوضع الآن مع الحوثي

هناك جيش ضخم يقف على حدودك الشمالية و لم يتراجع حتى بعد هزيمته في الخفجي
الخيار الأكثر عقلانية بعد طرده من الخفجي
طرده من الكويت أو تدميره!

هل يعقل الإبقاء عليه في الكويت بدون تحرك؟
خلطت الامور ببعضها

درع الصحراء كانت مخصصة لحماية السعودية من أي هجوم عراقي

عمليات القصف ضمن عاصفة الصحراء و تسلل قوات للخفجي أمر آخر تماما

معركة الخفجي أتت بعد القصف و بعد أن تم اتخاذ قرار طرده من الكويت أصلا

كلامي هو هل كان الافضل لنا الاكتفاء بعمليات درع الصحراء و عدم خسارة 16 مليار لتحرير دولة أخرى
 
خلطت الامور ببعضها

درع الصحراء كانت مخصصة لحماية السعودية من أي هجوم عراقي

عمليات القصف ضمن عاصفة الصحراء و تسلل قوات للخفجي أمر آخر تماما

معركة الخفجي أتت بعد القصف و بعد أن تم اتخاذ قرار طرده من الكويت أصلا

كلامي هو هل كان الافضل لنا الاكتفاء بعمليات درع الصحراء و عدم خسارة 16 مليار لتحرير دولة أخرى


وعملية درع الصحراء مجانا !!
عملية عاصفة الصحراء تكفلت فيها الكويت


يعني كنت تريد عملية دائمة لدرع الصحراء مع وجود كل هذه القوات على الحدود ?

الحمدلله انك منت القائد
 
عودة
أعلى