نتمني ان نري هذا الموضوع قريب أختي فكثير منا يجهل مثل هذه الأتفاقيات وملابساتها واسبابها واهم بنودها والأحداث المنوطة بهذه الأتفاقية ..
المملكة الحبيبة كان لها الفضل الأكبر والحمل الأثقل في تحرير الكويت خصوصا ماديا وسياسيا ودينيا واعلاميا بجانب الجهد العسكري .. بالرغم من الحملات المضادة أعلاميا وسياسيا ودينيا من الدول التي كانت تدعم صدام او تدعي الحياد .. لكن المملكة تحملت الكثير وفعلت الكثير كعادتها مع أخوانهم .. وشعب الكويت وحكامه يستهلون كل خير ويستحقون كل الدعم فيما يهدد أمنهم فالكويت رغم صغر مساحتها وقلة سكانها الا انها كبيرة بأفعالها ومواقفها وسياستها ودعمها لكل اخوانها من العرب والمسلمين وهم من تمسكوا بحقوقهم وناضلوا من أجلها ودفعوا المال والدم والجند للدفاع عن وطنهم وأرضهم فتحية عطرة من القلب لهم وحفظ الله أمنهم وأستقرارهم
لكن الواضح ان المملكة الحبيبة هي التي تتحمل العبئ الأكبر من الألتزامات ماديا وعسكريا وسياسيا وهذا ليس جديد علي المملكة سواء مع اشقاء في دول الخليج أو مع أشقائها بالدول العربية والأسلامية ..
لكن هل حان الوقت لمراجعة الأتفاقيات الخاصة بمجلس التعاون الخليجي!؟ بما يتناسب مع الحالة المادية والزيادة السكانية والعسكرية للأشقاء في دول الخليج غير المملكة وأعتقد الكويت والأمارات لن يمانعوا في مثل هذه الأمور التي تهم أمنهم واستقرارهم حتي قطر أعتقد انها لن تمانع من تحمل اعباء مالية وزيادة حصتها في تكاليف قوات درع الجزيرة بالرغم من مناكفتها لأخوانها
المملكة الحبيبة كان لها الفضل الأكبر والحمل الأثقل في تحرير الكويت خصوصا ماديا وسياسيا ودينيا واعلاميا بجانب الجهد العسكري .. بالرغم من الحملات المضادة أعلاميا وسياسيا ودينيا من الدول التي كانت تدعم صدام او تدعي الحياد .. لكن المملكة تحملت الكثير وفعلت الكثير كعادتها مع أخوانهم .. وشعب الكويت وحكامه يستهلون كل خير ويستحقون كل الدعم فيما يهدد أمنهم فالكويت رغم صغر مساحتها وقلة سكانها الا انها كبيرة بأفعالها ومواقفها وسياستها ودعمها لكل اخوانها من العرب والمسلمين وهم من تمسكوا بحقوقهم وناضلوا من أجلها ودفعوا المال والدم والجند للدفاع عن وطنهم وأرضهم فتحية عطرة من القلب لهم وحفظ الله أمنهم وأستقرارهم
لكن الواضح ان المملكة الحبيبة هي التي تتحمل العبئ الأكبر من الألتزامات ماديا وعسكريا وسياسيا وهذا ليس جديد علي المملكة سواء مع اشقاء في دول الخليج أو مع أشقائها بالدول العربية والأسلامية ..
لكن هل حان الوقت لمراجعة الأتفاقيات الخاصة بمجلس التعاون الخليجي!؟ بما يتناسب مع الحالة المادية والزيادة السكانية والعسكرية للأشقاء في دول الخليج غير المملكة وأعتقد الكويت والأمارات لن يمانعوا في مثل هذه الأمور التي تهم أمنهم واستقرارهم حتي قطر أعتقد انها لن تمانع من تحمل اعباء مالية وزيادة حصتها في تكاليف قوات درع الجزيرة بالرغم من مناكفتها لأخوانها
اتفاقية تأسيس وتشكيل "درع الجزيرة" فيها الكثير والكثير من الملاحظات،
كنتُ أنوي أن أدرج موضوع شامل ومفصل يتضمن 3 أقسام:
1 - الاتفاقية الأمنية لدول مجلس التعاون الخليجي (تاريخها وأسبابها والمشكلات التي أثيرت حولها والمراحل التي مرت عليها وظهورها عدة مرات، وهي في الواقع اتفاقيتين واحدة وقعت عليها في العام 1994 والثانية الأخيرة وقعت عليها في العام 2013، وبنود الاتفاقيتين)،
2 - الاتفاقية العسكرية لدول مجلس التعاون الخليجي (تاريخها وأسبابها والمشكلات التي أثيرت حولها حتى خرجت إلى النور في عام 2000م وتم التوقيع عليها، على الرغم من أن تم التوقيع عليها بعد مرور قرابة عقدين من الزمن على تأسيس مجلس التعاون الخليجي وما تخللتها خلال العقدين من تحديات كبرى مثل الغزو العراقي للكويت).
3 - تشكيل درع الجزيرة، (تاريخه وأسبابه ومشكلاته والمراحل التي مرت عليه).