متابعة التطورات في السودان



سئلتك ماذا لو وقف الإضراب الشامل ولم تسلم السلطة فكان هذا ردكم فى الأعلى.

واليوم سئلتك عن الإضراب فشل بسبب عدم تسليم السلطة .. ثم ذكرت لى هذا حكم مسبق على الإضراب.


سؤال آخر واخير

بالنسبة للوساطة الأفريقية الاثيوبية
والأطراف المختلفة

ماذا تتوقع ان يخرج بة الشعب السوداني .

نعم اخي العزيز ما قصدته ان العصيان لمدة 3 ايام فقط اتى بثمار ولكن تم تعليقة مؤقتاً نزولاً عند طلب الوساطة وايضاً يعتبر فرصة للتخفيف عن اثاره.

بالنسبة للمخرجات وقراءة المشهد الحالي:

خلال 24 ساعة ستتضح الامور, الان المجلس العسكري بعد العصيان المدني "المٌعلق" قام باعادة جميع الاتفاقات التي تمت مع قوى الحرية والتغيير مثل المجلس التشريعي والمجلس التنفيذي ما يعني استمرار عقبة تشكيل المجلس السيادي.

خلال اليومين الماضيين طالبت قوى الحرية ان تُستأنف المفاوضات بشكل غير مباشر "عن طريق المبعوث الافريقي والاثيوبي".
ومنذ ساعات طالب المجلس العسكري قوى الحرية والتغيير بالتفاوض المباشر خلال 24 ساعة.

الى الان المجلس العسكري متمسك بالاغلبية في المجلس السيادي وهو ما يرفضة الشعب.

المتوقع تنازل المجلس العسكري بمقعد ليجعل الغلبة للمدنين 50% +1 مع تمسكة برئاسة المجلس.
او التوافق على المناصفة مع رئاسة مدنية.

لكن هناك الكثير من الخيارات المتاحة مثل:

استئناف المفاوضات - اعلان فشل الوساطة و استئناف العصيان المدني - تشكيل حكومة بمنئ عن الطرف الاخر "كما لوحت قوى الحرية والتغيير وكما لوح المجلس العسكري.
 
رجل من أقصى المدينة @رجل من أقصى المدينة
ايضاً احد التوقعات اذا فشلت المفاوضات والوساطة بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير , ان يقوم المجلس العسكري بفتح صفحة جديدة من المفاوضات مع قوى اخرى مثل الاسلاميين و تحالف الشباب الثوري.
 
تيبور ناغي مساعد وزير الخارجية الأمريكي في ختام زيارته للبلاد يستعرض على حسابه ب"تويتر" جملة من القضايا التي ناقشها مع البرهان ومنها: السماح للجنة مستقلة التحقيق في هجوم ٣ يونيو الفظيع ووقف الإعتداءات على حرية التعبير وفك حظر الإنترنت.











 
السيناريو المصري يتكرر بحذافيرة وكان الزمن يعود بي للوراء سيطرة للجيش تفرقة للصفوف دعم سخي من اعداء الثورات ومناهضيها ضرب للقوة المدنية ببعضها التحالف مع الاسلاميين ثم الانقلاب عليهم واستعادة الحكم مرة اخري
FB_IMG_15603795109171343.jpg
 
قوى إعلان الحرية والتغيير
بيان صحفي
شعبنا الأبي

شاهدنا أمس المؤتمر الصحفي للمجلس العسكري والذي للأسف سار في ذات طريق المؤتمرات التي أعقبت مذبحة ٢٩ رمضان من حيث احتشادها بالروايات غير الصحيحة، ومكرراً ذات عقلية النظام السابق في الاستناد إلى الحلول الأمنية في معالجة المشكلات السياسية، وهو المنهج الذي أثبت قصوره كل مرة. إن التهديدات الأمنية الظاهرة والمبطنة التي جاءت في مؤتمر المجلس الانقلابي لن تضرب في عضد وحدة قوى إعلان الحرية والتغيير بل هي توضح مدى القصور الذي ظل يتعاطي به مع الأزمة التي تسبب فيها. إن اعتراف المجلس العسكري بمسؤوليته اليوم عن اتخاذ قرار مجزرة الاعتصام بكامل عضويته، والذي أثبته على نفسه بمشاركة جهات أمنية وعدلية تجعل من مطلب تكوين لجنة التحقيق الدولية بواسطة الأمم المتحدة والشركاء الأفارقة أمراً لا مناص منه. إذ أنه وباعترافه أصبح المتهم الأول في هذه الجريمة البشعة بحسب تصريح اثنين من قادته.
جماهير شعبنا الأبي
احتوي المؤتمر الصحفي في غالبه على نقاط مضللة وغير صحيحة منها:
أولاً: جاء مقترح نقل المفاوضات إلى أديس أبابا بدعوة كريمة من رئيس الوزراء الإثيوبي أمس الأول. واعتذرت عنها قوى الحرية والتغيير في حينها متمسكة بالحفاظ على سودانية العملية السياسية. ومن ثم سحبت السفارة الإثيوبية المقترح نهار أول أمس. ليزعم المجلس العسكري أن قوى الحرية والتغيير هي من طالبت بنقل المفاوضات لإثيوبيا.
ثانياً: إن المجزرة التي حدثت في جريمة فض الاعتصام شهد عليها الشعب السوداني والعالم بأسره وحصرت نقابة الأطباء السودانيين ولجنة الأطباء المركزية أعداد شهداءها باسماءهم وأسباب وفاتهم، ولا تزال التقارير تترى. هذه الدماء السودانية الغالية ليست محلاً للأكاذيب والتضليل والمزايدات السياسية وقد تناقض ما ورد في المؤتمر مع الروايات السابقة للمجلس بشكل صريح وواضح . هذه جريمة ضد الشعب السوداني وتتطلب تحقيقاً محايداً وتحقيق العدالة والمحاسبة بشكل شفاف ضد مرتكبيها. هذا الموقف المبدئي ليس متعلقاً بالعملية السياسية بل بحرمة وقدسية الدم السوداني والروح الإنسانية وإننا نعيب وندين محاولات المجلس البائسة للتقليل من حجم هذه المجزرة والجريمة الإنسانية.
ثالثاً: محاولة إلصاق تهم الانقلابات بقوى إعلان الحرية والتغيير هي محاولة لتغطية قرص الشمس بأصبع. فقوى إعلان الحرية والتغيير ظلت متمسكة بسلمية الثورة وبوسائل عملها الجماهيرية بالاستناد إلى قوة الشعب السوداني وحشوده على مدى ستة أشهر من الثورة.
رابعاً : حاول المؤتمر الصحفي الإشارة إلى تباعد بين قوى إعلان الحرية والتغيير وخلق تناقض في ما بينها من خلال الإشارات الإيجابية إلى حزب الأمة والمؤتمر السوداني والتعريض بالحزب الشيوعي والتمهيد للانقضاض عليه، وهو أسلوب لن يجدي في تفتيت قوى الثورة.
إن قوى إعلان الحرية والتغيير تقف الآن موحدة أكثر من أي وقت مضى في خندق مطالبها بضرورة سيادة السلطة المدنية الانتقالية في الفترة الانتقالية.
خامساً: تحدث المجلس عن تحديد موعد لاستئناف التفاوض معه حول نقل السلطة، في حين أن العملية السياسية لم يتم استيفاء متطلباتها من حقوق مشروعة تم إعلانها بوضوح، وما ذكر هو محاولة لإيهام المستمع بأن قوى الحرية والتغيير كانت غير جادة في الوصول إلى إتفاق يحقن ما سال من دماء.
جماهير شعبنا الثائرة
لقد أعلن المجلس العسكري إنه المسئول عن المليشيات وكتائب الظل وقوى الظلام والتطرف المجرمة، التي نفذت المجزرة، والتي زعم في الماضي أن التصدي لها هو السبب في تمسكه بالسلطة، وهو بهذا يوضّح للجميع مهمته في إجهاض كافة أحلام وأهداف ثورة شعبنا البطل وإلتفافه على الاتفاقات السابقة وتنصله منها والتنصل من التزاماته أمام كل الوسطاء تمهيداً لإعلان حكومته التي تجمعه مع النظام القديم. إننا في قوى إعلان الحرية والتغيير سنظل على العهد مع شعبنا بالعمل الدؤوب والجاد من أجل تحقيق العدالة والحرية والسلام في بلادنا. وسننتصر بلا ريب.


قوى إعلان الحرية والتغيير.
١٤ يونيو ٢٠١٩
‏⁧‫نناضل لانساوم‬⁩
‏⁦Sudan Internet Blackout
 
رجل من أقصى المدينة @رجل من أقصى المدينة
ايضاً احد التوقعات اذا فشلت المفاوضات والوساطة بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير , ان يقوم المجلس العسكري بفتح صفحة جديدة من المفاوضات مع قوى اخرى مثل الاسلاميين و تحالف الشباب الثوري.
رئيس ما يسمى بتحالف الشباب الثوري هو وزير سابق في نظام البشير
179361
 
لجنة أطباء السودان المركزية

بيـان


سيُخرِج الماء جثة يونس ..
سيأتي يونس للمؤمنين ..
هتفنا جميعاً .. ملأنا المكان ..
هتفنا جميعاً بصوت مبين ..
سيحيا الكفاح ..
ستشفى الجراح ..
سيحيا الشهيد

أوغل المجلس العسكري الانقلابي في التشكيك في مصداقية لجنة أطباء السودان المركزية من خلال تصريحات قادته الانقلابيين في الأيام التي أعقبت مجزرة القيادة العامة التي اعترفوا بها صراحة من خلال مؤتمرهم الصحفي يوم أمس، والذي تمت الإشارة فيه إلى أن عدد الشهداء الذي قدمته لجنة أطباء السودان المركزية غير دقيق، كما ذكر الناطق باسم الانقلابيين أن اللجنة "غير مفوضة وتنتمي لجهة ما"، وكأننا والشارع السوداني، بل وحتى الرأي العام العالمي ننتظر من انقلابيٍّ مرتجف مرتبك مثله أن يعترف بكيان مهني له من المكتسبات ما يكفل له الاحترام عند الشعب السوداني.
نحن نصدر هذا البيان ليس رداً على قادة الانقلاب ولكن ليعلم الشعب السوداني مدى ارتباك مجلس الدم، ونؤكد على الآتي:

- إن ثقتنا في قواعدنا هي أساس عملنا الإعلامي والاحصائي فيما يلي الشهداء والمصابين وهي ذات القواعد التي ظلت تنافح النظام البائد منذ تكوين لجنة أطباء السودان المركزية كامتداد لتاريخ طويل من النضالات التي عُرف بها أطباء السودان البواسل، وهي ذات القواعد التي أضربت عن أي عمل من شأنه أن يدر مالاً سحتاً إلى خزينة النظام وامتداده في اللجنة الأمنية العليا ومجلسها العسكري القاتل.

- إن شرعية اللجنة لا تنتظر اعترافاً من انقلابيٍّ يرتكب المجازر ويعترف بها على العلن، ومثل هذا الجنرال المرتجف مكانه المحاكم وليس منصات إطلاق الأحكام على الكيانات الوطنية التي كونها مهنيوها ممثلاً عنهم.

- إن إشارة ذات الناطق بالباطل أن لجنة أطباء السودان المركزية تنتمي أو تأتمر بأمر جهة محددة، هي فتل في ذات حبل النظام الذي لم يسقط بعد، وهذا الأمر ترده ابتساماته التي وإن بدت جرداء إلا أن كثافة الباطل تفضح عدم اقتناعه هو نفسه بما يقول، فاللجنة بريقها المهني يجهر الأعداء حتى يفقدهم السيطرة على تعابير وجوههم.

- إن وزراة الصحة ما زالت تمثل حاضنة للفساد الممتد منذ مجيء النظام البائد، وستظل على حالها ولن تتعافى طالما أن مجلس الإبادات الجماعية يسيطر عليها. ولم يكن لمن يبحثون عن الحقائق أن يجدوها في اضابير المؤسسات الخاضعة لسيطرة الطغاة، وبالتالي فإن جميع أرقامها عن أي شيء لا تعني إلا الطغاة أنفسهم.

- أن اعتراف الجنرال المرتجف الآخر، والذي يطل الرعب من أعينه بأن مجلسه قد قتل عدد ٦١ شهيد في محاولة ساخرة منه لتقليل عدد الشهداء؛ كافٍ لإسقاط مجلس الجنجويد واللجنة الأمنية ومحاكمة كل قادته.

- نؤكد أننا لسنا بصدد إثبات مصداقية مصادرنا من الأطباء والكوادر الطبية؛ فقد أثبتت اللجنة والكيانات المهنية الأخرى في تجمع المهنيين السودانيين مصداقيتها في كل ما تنشر، وإن كانت هناك أخطاء صغيرة يتم تداركها بالاعتذار احتراماً للمتلقي وللشعب السوداني الثائر الذي لم يعهد عنا غير الالتزام المهني والأخلاقي في الأداء المهني والإعلامي والتنظيمي والمواقف الوطنية لأطباء السودان، عليه فإننا نعيد التأكيد على أن عدد شهداء مجرزة القيادة العامة وما تبعها من مجازر في العاصمة والاقاليم هو أكثر من العدد الذي تم حصره حتى الآن (١١٨ شهيد)، وما زالت تحرياتنا عن المفقودين ومن أحرقهم وأغرقهم المجلس العسكري ومليشياته.

- إن اختلاف الأرقام لا يحول دون العدالة في شيء، فلو أن شهيداً واحداً قد صعدت روحه برصاص مليشيا الجنجويد وكتائب المجلس العسكري الانقلابي لكان هذا كافياً لإسقاط كل المجلس وإحالة قادته إلى المحاكم، إلا أن ارتباك هؤلاء الجنرالات جعلهم يظنون أن تقليل عدد الضحايا قد ينقذهم كما ظن رأس نظامهم الساقط أن تصريحه بقتل ١٠ آلاف مواطن في دارفور قد ينقذه ولكن هيهات، فالثورة مستمرة حتى يتبين للطغاة أن دماء السودانيين علقم في حلوقهم التي أنتنتها الأكاذيب.

إعلام اللجنة
١٤ يونيو ٢٠١٩م
 
أبو الغيط لـ"لحدث" : هناك وفد من الجامعة العربية في الخرطوم للوساطة بين الأطراف السودانية
 
كباشي يلتقي بوفد الجامعة العربية الزائر للبلاد

إلتقى الفريق أول ركن شمس الدين كباشي عضو المجلس العسكري الانتقالي الناطق الرسمي باسم المجلس اليوم بوفد جامعة الدول العربية الزائر الذي ضم الدكتور خليل الزوادي الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الشؤون العربية والأمن القومي بالجامعة العربية ، والسيد زيد الصبان مدير إدارة القرن الأفريقي والسودان ، حيث اطلع الوفد على تطورات الاوضاع بالبلاد وأكد اهتمام الجامعة العربية باستقرار وأمن السودان ، كما اشاد الوفد بالشعب السوداني، مؤكداً قدرته على تجاوز المرحلة .

179412
 
GoldenWings @GoldenWings طمئنا يا أخي، إلى أين تتجه الأمور في نظر، هل نأمل في إنتقال السودان إلى دولة ديمقراطية أم أن المؤشرات تدل على عكس دلك؟
 
ملخص المؤتمر الصحفي لمساعد وزير الخارجية الأمريكي الذي عقده بأديس أبابا عن نتائج زيارته للسودان:
- تدعم الحكومة الأمريكية بقوة جهود الوساطة الإثيوبية - الافريقية وتسعى لإنشاء حكومة يقودها المدنيين في السودان.
- يجب التحقيق في حادثة فض اعتصام القيادة العامة بواسطة لجنة تحقيق مستقلة.
- هناك إجراءات أخرى يمكن ان يتخذها الإتحاد الأفريقي وخلفه المجتمع الدولي بخلاف تعليق عضوية السودان إذا لم يتم تسليم السلطة للمدنيين.
- ضغطنا على رئيس المجلس العسكري السوداني وأبلغناه بمطالب المجتمع الدولي ووعد بالإستجابة.
- لن يسمح العالم بالعنف ضد المدنيين في السودان مرة أخرى.
- تشكيل حكومة منفرده من المجلس العسكرى أو قوى الحرية يعد خياراً فاشلاً.
- هناك مجموعات تعمل على تخريب أي إتفاق بين قوى إعلان الحرية والتغيير والمجلس العسكري.
• وحول السيناريوهات المتوقعة في الحالة السودانية، عدد تيبور ناجي للصحفيين (4) سيناريوهات قال ان أفضلها: التوافق على تسليم السلطة للمدنيين بحلول موعد 30 يونيو وفقا لشروط الوساطة الإثيوبية - الافريقية.
وعن الـ (3) السيناريوهات الأخرى التي وصفها بالسيئة والتي يمكن ان تصل إليها الأوضاع في البلاد، قال تيبور ناجي:
1- وقوع السودان في الفوضى مثل ليبيا والصومال، مضيفاً بان أثيوبيا لن تسمح بتكرار الحالة الصومالية في حدودها الغربية كما لن تقبل مصر بليبيا أخرى على حدودها.
2- عودة نظام الرئيس المخلوع عمر البشير مرة أخرى.
3- استمرار حكم المجلس العسكري بالقوة، وهذا ما لن يقبل به المجتمع الدولي.


179436
 
GoldenWings @GoldenWings طمئنا يا أخي، إلى أين تتجه الأمور في نظر، هل نأمل في إنتقال السودان إلى دولة ديمقراطية أم أن المؤشرات تدل على عكس دلك؟
الامور في تعقد مُستمر.

- المجلس العسكري اعاد جميع الاتفاقات التي تم الغائها مع قوى الحرية والتغيير "67% من مجلس التشريعي يعين من قوى الحرية و المجلس التنفيذي "مجلس الوزراء" يكون حكومة تكنوقراط وطنية تعينه قوى الحرية والتغيير, والتوافق على صلاحيات المجلس السيادي" ويبقى الاختلاف في التمثيل في المجلس السيادي ودعى المجلس العسكري بعد الضغط من العصيان و الوساطة لاستئناف المفاوضات حول المجلس السيادي.

- قوى الحرية والتغيير ترى ان الاجواء الحالية غير مهيئة للتفاوض فوضعت شروط لاستئناف المفاوضات وهي:
1- الاعتراف بمجزرة فض الاعتصام وقبول لجنة تحقيق دولية.
2- اطلاق سراح المعتقلين السياسيين
3- سحب المظاهر العسكرية من الشوارع وتكون الشرطة هي المسؤله عن الامن الداخلي.
4- اعادة خدمة الانترنت.
5- تكون المفاوضات غير مباشرة وعن طريق الوسيط.

- المجلس العسكري وضع شرط وهو تعليق العصيان المدني.

- قامت قوى الحرية والتغيير بتعليق العصيان المدني.

- المجلس العسكري اعترف امس بفض الاعتصام و اطلق سراح المعتقلين, ولكنه قال ان الانترنت لن يعود قريباً وان التحقيق ستتولاه جهات وطنية من اجهزة القضاء والنيابة ومن الاجهزة العسكرية ورفض التفاوض الغير مباشر.

- المجلس العسكري أمس قام بوضع فترة اقصاها 24 ساعة لاستئناف المفاوضات.

- قوى الحرية والتغيير قالت ان المجلس العسكري لم يهيئ بعد الاجواء لعودة المفاوضات وترفض العودة بالشكل الحالي.

- المجلس العسكري يتعرض لضغوط دولية بسبب غباءه السياسي والتعامل الخاطئ مع الوضع الحالي.

- هناك جهات من الداخل تسعى لعرقلة الاتفاقات وتوسيع رقعة الاختلاف.

الوضع مرتبك الان المجلس العسكري لن يسلم السلطة بشكل كامل للمدنيين, وقوى الحرية والتغيير لن تقبل بأقل من اغلبية ورئاسة مدنية في المجلس العسكري, فبدون تنازلات الوضع في تأزم.
 
GoldenWings @GoldenWings طمئنا يا أخي، إلى أين تتجه الأمور في نظر، هل نأمل في إنتقال السودان إلى دولة ديمقراطية أم أن المؤشرات تدل على عكس دلك؟
سبب طلب لجنة تحقيق دولية هو ان النائب العام ورئيس القضاء تحقيقهم مجروح خصوصاً وانهم حضروا اجتماع التحضير لفض الاعتصام وقدموا المشورة القانونية متجاوزين قاعدة الفصل بين السلطات مما يجعلهم مشاركين في الفض.
 
Washington Post
مقتطفه من مقال في الواشنطن بوست حول زيارة المبعوث الامريكي تايلور ناجي ومقابلته للبرهان.
السؤال من البرهان :
لماذا العالم يهتم لما يحدث في السودان ؟

جواب المبعوث الأمريكي:
لان الانتفاضة المشهورة ضد دكتاتورية استمرت طويلا لمست مخيلة العالم أجمع .

179473

المقال كاملاً - واشنطن بوست
 
طبيعي راح تصير اوضاع زي كذا بعد مظاهرات او انقلاب . الناس تحسب اول مايروح الرئيس خلاص يتيغر كل شي باليوم وليلة
 
بالتوفيق لشعب السودان في اسقاط النظام العميل المدعوم من النظام العالمي الفاسد.

ان الثورة ليست ضد رئيس او مجلس انقلابي بل هي ضد منظومة دولية لديها كراكيز تحكم دول.
 
رئيس القضاء بالسودان ينفي أن يكون المجلس العسكري قد تشاور معه بشأن فض الاعتصام وما ترتب عليه من أحداث
 
عودة
أعلى