متابعة التطورات في السودان

محاولة انقلاب من ضباط الحركة الاسلامية في المؤسسة العسكرية!
178766

:unsure:
 
نفت مصادر للحرة الأخبار التي تحدثت عن محاولة انقلابية يقودها ضباط إسلاميون في الجيش السوداني. وقالت المصادر إن سلطات المجلس العسكري أوقفت عددا من الضباط غالبيتهم برتبة عقيد نتيجة الاشتباه في أن لهم أراء معارضة لطريقة تعامل المجلس العسكري مع الأوضاع في السودان خصوصا طريقة فض الاعتصام، وأكدت المصادر أن الضباط موقوفون لدى الاستخبارات العسكرية ويجري التحقيق معهم بواسطة الاستخبارات العسكرية.
وكانت السلطات العسكرية قد أوقفت في وقت سابق ضابطين بنفس الرتبة نشرا تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي عبرا فيها عن تضامنهم مع المتظاهرين.
 
المجلس العسكري يتمتع با القوه اللازمه للبقاء في المشهد رغم المحاولات من داخل المؤسسه نفسها او من تهميشه من قبل قوى الحرية والتغيير ويبدو ان المجلس العسكري تعلم دروس من احداث الايام السابقه
 
المجلس العسكري يتمتع با القوه اللازمه للبقاء في المشهد رغم المحاولات من داخل المؤسسه نفسها او من تهميشه من قبل قوى الحرية والتغيير ويبدو ان المجلس العسكري تعلم دروس من احداث الايام السابقه
قوى الحرية والتغيير لا تريد تهميشه لكننا نعلم ان المؤسسة العسكرية مليئة بكوادر الحركة الاسلامية, بالاضافة لوجود قوة بشكل شاذ في المشهد العسكري.

وجود المجلس العسكري كحاكم في الفترة الانتقالية خطير جداً بسبب الفراغ الدستوري الذي بسببه قد يحدث انقلاب داخل المؤسسة وصعب جداً ان يقوم المجلس العسكري بتقنين وضع قوات الدعم السريع التي تتبع لرئيس الجمهورية وليس وزير الدفاع.

سبب مطلب السلطة السيادية الكاملة في يد المدنيين هو حتى يتفرغ الجيش من اعادة هيكلة المؤسسة العسكرية وازاحة الكوادر الايدلوجية او الحزبية, وحتى يستطيع المجلس السيادي المدني بتنقنين وضع وهيكلة قوات الدعم السريع والقوات النظامية الاخرى بما يتماشى مع الدستور وازاحة الانحياز الفكري والسياسي منها.

المناخ الحالي برفض الشارع السوداني لحكم المجلس العسكري و الخلاف مع قوى الحرية والتغيير مناخ مهيئ ومناسب لقيام الحركة الاسلامية بانقلاب مضاد والعودة للمشهد السياسي مستغلين حالة التجاذب الحالية.

هناك صراع قوي داخل المجلس العسكري بين الحركة الاسلامية وبين حميدتي واعوانه الذين يرفضون السلطة المدنية خوفاً على رقابهم وبين القادة المنحازين لمطالب الشارع وهذا الصراع واضح جداً من التخبطات والتصريحات المتناقضة وحالة الاستقالات والاقالات داخل المجلس العسكري.
 
احد الضباط الذين تم القبض عليهم هو العميد محمد ابراهيم الشهير ب"ود ابراهيم"
متهم بمحاولات انقلاب اخرى.
178800
 
المجلس العسكري استغل الحدث الاخير والقى القبض مع الضباط الاسلاميين, الضباط الرافضين وجود الدعم السريع داخل المؤسسة العسكرية.
واختلط الحابل بالنابل
 
سونا "وكالة الاخبار القومية الرسمية" | الخارجية تستدعي السفير البريطاني

الخرطوم 12-6-2019م (سونا) -استدعت وزارة الخارجية اليوم السفير البريطاني بالخرطوم السيد عرفان صديق بواسطة الوكيل المساعد للشؤون السياسية بالإنابة السفير عمر دهب فضل وذلك للإعراب عن انشغالات وتحفظات السودان تجاه تصريحات السيد عرفان ومواقفه غير المتوازنة تجاه التطورات والأحداث الحالية في البلاد والتي ظلت على هذا النحو منذ أبريل الماضي .

وقال السفير بابكر الصديق محمد الأمين الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية لوكالة السودان للأنباء إن السيد الوكيل المساعد نوه خلال اللقاء إلى التغريدات المتكررة للسيد عرفان على تويتر ومحتواها والتي تتعارض مع الأعراف الدبلوماسية الراسخة ومبادئ سيادة الدول المتساوية والتي تنبني عليها العلاقات الدولية والمنظمة الأممية الجامعة للدول.

وأشار السيد الوكيل المساعد بصفة خاصة خلال اللقاء إلى الوقائع المبتورة التي أوردها السفير البريطاني عن ملابسات فض الاعتصام من أمام قيادة القوات المسلحة والتي تبنتها وزارة الخارجية البريطانية حيث غضت الطرف على سبيل المثال عن حقيقة إعلان المجلس العسكري الانتقالي استعداده للتفاوض دون أية شروط مسبقة ، وهو ما يتوقع المجلس من شركائه في هذه العملية الوطنية الكبيرة أن تحذو حذوه.
نوه السيد الوكيل المساعد خلال الاستدعاء إلى ضرورة العمل سوياً لمراعاة المصالح الاستراتيجية المشتركة بين البلدين والتي تشمل على سبيل المثال لا الحصر مجابهة الإتجار بالبشر، الهجرة غير الشرعية، التطرف العنيف والإرهاب الدوليين.
 
الولايات المتحدة الامريكية تعين السفير السابق دونالد بوث مبعوثا خاصا للسودان
 
عاجل | الخارجية الامريكية تطالب المجلس العسكري بسحب الميليشيات المسلحة من الخرطوم وإجراء تحقيق مستقل بشأن أعمال العنف الأخيرة
 
عاجل | الخارجية الامريكية تطالب المجلس العسكري بسحب الميليشيات المسلحة من الخرطوم وإجراء تحقيق مستقل بشأن أعمال العنف الأخيرة
تصريح خطير وجرئ جداً بوصف الدعم السريع "بمليشيات مسلحة"
 
عاجل | الخارجية الامريكية تطالب المجلس العسكري بسحب الميليشيات المسلحة من الخرطوم وإجراء تحقيق مستقل بشأن أعمال العنف الأخيرة


مجرد رفع الحرج عن امريكا لعدم ادانة المجلس العسكري
 
المجلس العسكري استغل الحدث الاخير والقى القبض مع الضباط الاسلاميين, الضباط الرافضين وجود الدعم السريع داخل المؤسسة العسكرية.
واختلط الحابل بالنابل

صار تصفية حسابات للاسف وهذا مؤشر خطير
 
قوى الحرية والتغيير: نرفض التحقيق المنفرد الذي يقوم به المجلس العسكري في حادثة فض الاعتصام

قوى الحرية والتغيير: العصيان المدني شمل قطاعات التعليم والاتصالات والإعلام والصحة

قوى الحرية والتغيير: المجلس لم يف بتعهداته بحماية المعتصمين ونقل السلطة للمدنيين

قوى الحرية والتغيير: أبلغنا رئيس الوزراء الإثيوبي رفضنا التفاوض المباشر مع المجلس العسكري
 
عاجل | قوى الحرية والتغيير:

التقينا المبعوث الأمريكي وأكدنا له ضرورة تحقيق انتقال سريع لسلطة مدنية

أكدنا للمبعوث الأمريكي ترحيبنا بالمبادرة الإثيوبية للوساطة وما توصلت إليه

أكدنا للمبعوث الأمريكي ضرورة سحب القوات العسكرية وعودة الإنترنت وإطلاق سراح المعتقلين

توافقنا على ضرورة تحمل المجلس العسكري للمسئولية عن مجزرة فض اعتصام #الخرطوم

توافقنا على ضرورة تشكيل لجنة مسنودة دولياً لتقصي الحقائق وتقديم الجناة للعدالة
 
لقاء قوى الحرية والتغيير بمساعد وزير الخارجية الأمريكية للشئون الأفريقية، تيبور ناغي، والمبعوث الأمريكي الخاص للسودان دونالد بوث.

قوى إعلان الحرية والتغيير


تصريح

التقى اليوم الأربعاء ١٢ يونيو ٢٠١٩ وفد من قوى إعلان الحرية والتغيير بمساعد وزير الخارجية الأمريكية للشئون الأفريقية، تيبور ناغي، والمبعوث الأمريكي الخاص للسودان دونالد بوث. تناول اللقاء الوضع في السودان وضرورة انتقال مقاليد الحكم إلى سلطة مدنية انتقالية، كما تمت مناقشة مستفيضة لأحداث مجزرة القيادة العامة وأحداث القتل والترويع في مدن وقرى السودان المختلفة التي صاحبت المجزرة في وبعد ٣ يونيو ٢٠١٩، وضرورة التحقيق الشفاف والمسنود دولياً في هذه الأحداث وتقديم من أمر وخطط ودبر ونفذ للمحاسبة والمحاكمات العادلة.

وقد أكد الطرفان في اللقاء على الآتي:
- ضرورة انتقال مقاليد الحكم في البلاد إلى سلطة مدنية انتقالية في أقرب وقت تحقيقاً لتطلعات الشعب السوداني ومكتسبات ثورته
- التأكيد على الترحيب بمبادرة الأشقاء في دولة إثيوبيا بقيادة رئيس الوزراء آبي أحمد للوساطة وما توصلت إليه حتى الآن ودعم كافة جهودها
- تحمل المجلس العسكري الانقلابي للمسئولية عن مجزرة فض اعتصام القيادة وما تبعها من أحداث، وضرورة تكوين لجنة تحقيق مسنودة دولياً لتقصي الحقائق وتقديم الجناة للعدالة.
- ضرورة سحب القوات العسكرية والمليشيات من المناطق السكنية في المدن والقرى فوراً واستبدالها بقوات الشرطة لحفظ الأمن
- إطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين فوراً
- إعادة ورفع الحظر عن خدمات الانترنت بالبلاد وكفالة الحريات الإعلامية


قوى إعلان الحرية والتغيير
١٢ يونيو ٢٠١٩
 
عودة
أعلى