٥٠ دولار للتقرير بدون تفصيل خذ الرأي وبس
٧٥ دولار تقرير وبعض التفاصيل
١٠٠ دولار اجي واشرح لك بنفسي
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
٥٠ دولار للتقرير بدون تفصيل خذ الرأي وبس
٧٥ دولار تقرير وبعض التفاصيل
١٠٠ دولار اجي واشرح لك بنفسي
شف الاول بعدين الثاني
اذا بتشوف
كان الله في عونها
اذا فعلا مشروعها حقيقي اعتقد مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية قادرة على دعمها
انا صراحة اعتقد انه الوقت المناسب للشروع في برنامجنا الخاص للصواريخ البالستية واجراء التجارب بغض النظر عن التقرير وعن التحليل والمحللينالسلام عليكم الكثير علق انها مركز صيانه وهذا غير صحيح صيانة الصواريخ تتم داخل قواعدها
الكثير تكلم على انها منطقه مكشوفه وهذا غير صحيح هي تقع وسط الجبال هنالك انفاق داخل الجبال وتحت الوادي
المنشئات هذي واضحه انها مصانع الا شخص لا يفهم فهذا امر ثاني
ثم برائيكم اذا حنا م عندنا مصانع صواريخ بالستيه ليش شرينا مشروع غروم شريناه عشان نحطه في الدرج
البعض احمق بشكل مستفز
شف الاول بعدين الثاني
اذا بتشوف
المملكه تملك برامج صواريخ , و الصواريخ في الخدمه منذ زمنانا صراحة اعتقد انه الوقت المناسب للشروع في برنامجنا الخاص للصواريخ البالستية واجراء التجارب بغض النظر عن التقرير وعن التحليل والمحللين
اتفق.اشك في صحت الخبر
المملكه تتبع اسلوب اكثر ذكاء ، دون ان تترك مجالا لمحاولة ابتزازها في مثل هذه الامور
فاسلوب المملكه هوه تمويل ابحاث في دول خارجيه للحصول على ما تريد دون ضجه دوليه
فنرى انها داعم لبرنامج باكستان النووي ، و هذا الجعم ليس مجاني بل له شروط
و نراهاداعم و مشارك في برامج صواريخ مع اكرانيا
بحيث انها تحصل على ماتريد دون ان تلفت النظر ،او تترك مجالا لاي محاولة ضغط دولي
شكراً أخي الكريم على اضافة الروابط،
طيب إذا الصورة مأخوذة من أحد تجارب ناسا لمحرك صاروخي، ما علاقته في موضوعنا هذا؟!!
لم أفهم ما يرمي إليه الأخ @F15as وما هو قصده.
مليون مرة نقول لك وشهو الدليل؟مليون مره نقولكم هذي مقلب كبير لا تاخذون عليها
شف الاول بعدين الثاني
اذا بتشوف
اي متزن الله يخلف على من علمه
اجل مبنى اختبار المحركات في منطقه غير مكشوفة وبدون اثار الاختبار وأمامه مباني
مشاهدة المرفق 154712
والتبرير يتم استخدام الماء لتبريد مع العلم ان البدوي يعرف مجمع المياة بسبب تحويل مجاري السيول واضحه وضوح الشمس وهو ليس خبير
مشاهدة المرفق 154713
مشاركته في إعداد مثل هذا التقرير يبعد الاتزان عنه الا اذا كان هاوي وليس خبير كما يطلق عليه والا فهو مشارك في الباطل
التقرير واضح محاولة شيطنة المملكة وتهيئة الرأي العام لذالك
بداية التقرير يصور المملكة كدولة تسعى لامتلاك برنامج صاروخي وعلاقتها مع الصين وادخال قضية خاشقجي التي لا تمت لفحوى الموضوع بصله هي دليل على باطل يراد به باطل
عزيزتي الصوره هذي في احد قواعد الصواريخ لدينا
مشاهدة المرفق 154858
انظري الى كمية السواد ع الارض بسبب الحرق
واعتقد انها تجربه ل محرك صاروخ
واتيت لك بتجربه صواريخ اخرى للتوضيح
مشاهدة المرفق 154856
مشاهدة المرفق 154857
^^
مش اقصد ان اخر صورتين بالسعوديه
المقصد توضح سبب احتراق تراب الارض
المعذرة أخي الكريم F15as،
أولاً أعتذر على تأخري في الرد، توني اليوم راجعة من البر،
وثانياً يوم الخميس والله كنت في حوصة ولوصة، كنت في المطبخ أطبخ،
أخوي الله يهديه جاب 5 كيلو ربيان طري، وي الله يا عبير سوي مموش ربيان حق نوديه معانا البر،
وكنت أقرأ مداخلاتكم من خلال الأيفون، داخلة فقط كزائر من غير تسجيل،
وحاطة اللاب توب في المطبخ ومسجلة دخول وأشارك في الموضوع من اللاب توب،
وأثناء قرائتي لمداخلتك لم ألتفت للصورة التي في المرفقات بالاقتباس، ولذلك لم أفهم قصدك،
لكن الأخ طارق ما قصر شرح لي وعرفت أن قصدك الصورة التي في الاقتباس،
فالعذر والسموحة أخي الكريم.
اهلا وسهلا بالاخت المبدعة انه لمن الرائع رؤية مشاركاتك كنت أظن انكي تركتي المنتدىتفضل الترجمة أخي الكريم ..
هل تستطيع السعودية إنتاج صواريخ باليستية؟
صور القمر الصناعي تثير الشكوك
تشير صور الأقمار الصناعية إلى أن المملكة العربية السعودية قامت ببناء أول مصنع معروف للصواريخ الباليستية، وذلك وفقاً لخبراء الأسلحة ومحللي الصور، وهو تطور يثير التساؤلات حول الطموحات العسكرية والنووية المتزايدة للمملكة العربية السعودية في ظل حكم ولي عهدها البالغ 33 عاماً.
وإذا تم تشغيل المصنع المشتبه به في القاعدة الصاروخية في منطقة الوطية جنوب غرب الرياض، فإن ذلك سيسمح للمملكة العربية السعودية بتصنيع صواريخها الباليستية، مما يغذي المخاوف من حدوث سباق تسلح ضد منافستها الإقليمية إيران.
لا تمتلك المملكة العربية السعودية في الوقت الحالي أسلحة نووية، لذلك من المرجح أن أي صواريخ يتم إنتاجها في المصنع بأنها مسلحة بأسلحة تقليدية. بيد أن، وجود منشأة لصنع الصواريخ ستكون عنصراً حاسماً في أي برنامج سلاح نووي سعودي في نهاية المطاف، مما يمنح المملكة قدرة على إنتاج أنظمة توصيل للرؤوس النووية.
خبير الأسلحة النووية في معهد ميدلبوري للدراسات الدولية في مونتيري، جيفري لويس، الذي اكتشف المصنع مع فريقه عند تحليل صور الأقمار الصناعية من المنطقة، قال: "نعتقد أن إمكانية قيام المملكة العربية السعودية ببناء صواريخ بعيدة المدى والسعي للحصول على أسلحة نووية بأنها لا تستطيع ذلك. لكن نحن ربما نستهين برغبتهم وقدراتهم".
واﺗﻔﻖ ﺧﺒﻴﺮان آخران، متخصصان في الصواريخ، قاما بمراجعة اﻟﺼﻮر اﻟﺴﺎﺗﻠﻴﺔ ﻟـ "واﺷﻨﻄﻦ ﺑﻮﺳﺖ"، وهما: ﻣﺎﻳﻜﻞ إﻳﻠﻤﺎن ﻣﻦ اﻟﻤﻌﻬﺪ اﻟﺪوﻟﻲ ﻟﻠﺪراﺳﺎت اﻻﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ، وﺟﻮزﻳﻒ ﺑﺮﻣﻴﺪﻳﺰ ﺟﻮنير من مركز اﻟﺪراﺳﺎت اﻻﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ واﻟﺪوﻟﻴﺔ، ﻋﻠﻰ أن من خلال اﻟﺼﻮر اﻟﻔﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺔ اﻟﻌﺎﻟﻴﺔ الجودة يبدو أن موقع الوطية مشابه لمرافق إنتاج واختبار لمحركات الصواريخ، ربما باستخدام الوقود الصلب.
ومن غير الواضح من صور الأقمار الصناعية ما إذا كان المرفق قد اكتمل أو قادر وظيفياً على تصنيع الصواريخ. وبغض النظر عن ذلك، فإن المجمع - الذي توحي به صور الأقمار الصناعية الذي تم التوصل إليه في عام 2013 عندما كان الملك سلمان وزيراً للدفاع - يُسلط الضوء على نية الأمة السعودية في صنع صواريخها المتقدمة بعد سنوات من سعيها لشرائها في الخارج، وفي بعض الأحيان استطاعت شرائها بنجاح.
وقد رفض متحدث باسم السفارة السعودية في واشنطن التعليق على طبيعة المنشأة في قاعدة الصواريخ. كما امتنعت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ووزارة الخارجية الأميركية ووكالة الاستخبارات المركزية (CIA) عن التعليق.
وتأتي أخبار وجود المنشأة في ظل نقطة انعطاف للسعودية في الشؤون الدولية. وقد اتخذت المملكة نهجاً أكثر هجومية تجاه القوة العسكرية في عهد ولي عهدها الجديد، محمد بن سلمان، الذي حذر في مقابلة في العام الماضي مع برنامج "60 دقيقة": من أن المملكة العربية السعودية ستطور قنبلة نووية إذا فعلت إيران ذلك. وولي العهد السعودي هو وزير الدفاع منذ عام 2015.
كانت المملكة العربية السعودية تسعى إلى التوصل إلى اتفاق في مجال الطاقة النووية مع الولايات المتحدة وقد يتضمن الاتفاق السماح لها بإنتاج وقود نووي. إن إصرار المملكة على إنتاج الوقود المحلي أثار المخاوف بين المسؤولين الأمريكيين من أن المملكة تريد مشروع الطاقة الذرية ليس للاستخدام المدني فقط وإنما أيضا لغرض صناعة الأسلحة سراً.
وقد أدى مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، والكاتب في الواشنطن بوست، في أكتوبر الماضي، على أيدي عملاء سعوديين في اسطنبول إلى تعاظم قوة المعارضين في الكونغرس لصفقة مفاعل الطاقة السعودي.
إن إجراء مناورة من قبل المملكة العربية السعودية لبناء مصنع للصواريخ الباليستية أمر منطقي نظراً لوجود منافسين في جوارها. المملكة تواجه إسرائيل المسلحة ببرنامج متقدم للصواريخ وبرنامج آخر للأسلحة النووية، وكذلك إيران التي استمرت في تحسين قدراتها الخاصة على صنع صواريخ باليستية، وإذا ما توقفت إيران عن الالتزام بالقيود المفروضة عليها في الاتفاقية النووية لعام 2015 فإن ذلك يُعتقد بحسب العديد من المحللين أن إيران يمكنها أن تحصل على رؤوس حربية نووية في أقل من عام.
انسحبت إدارة ترامب من الصفقة الإيرانية، ويرجع ذلك جزئياً بسبب تهديدات الصواريخ الإيرانية التي لم تكن مشمولة بالاتفاق.
إن إنشاء منشأة عملية لإنتاج الصواريخ البالستية في المملكة العربية السعودية من شأنها أن تسمح للمملكة بالبدء في مطابقة ومماثلة بعض قدرات صناعة الصواريخ المحلية التي طورتها إيران على مر السنين واستغلالها تلك الأسلحة لتزويد المتمردين الحوثيين الذين يقاتلون القوات المدعومة من السعودية في اليمن.
أصبح وجود قاعدة الصواريخ الاستراتيجية السعودية في "الوطية" معروفاً لأول مرة في منتصف عام 2013 بعد نشر Jane’s Defense Weekly (جاين ديفنس ويكلي) لصور الأقمار الصناعية للمنشأة العسكرية، وكان يشتبه في أنها الموقع الذي يحتضن الصواريخ التي اشترتها السعودية من الصين.
لكن عندما قام لويس وزملاؤه ديفيد شمرلير وفابيان هينز بالنظر إلى صور القمر الصناعي التي التقطتها Planet Labs في الآونة الأخيرة اكتشفوا، وذلك بكلمات لويس: "لم تعد هذه مجرد قاعدة صاروخية".
وقالوا ان القاعدة مازالت هناك - مع منصة الانطلاق والأنفاق تحت الأرض والمباني الإدارية - ولكن عبر الطريق ظهرت منشأة جديدة تماماً، وبدا وكأنه مثل مصنع لمحركات الصواريخ مصمم لصنع الصواريخ الباليستية.
وشملت المنشأة مبانٍ مرتفعة، يقول لويس إنها تبدو وكأنها طويلة بما فيه الكفاية حتى تقف حافظة الصواريخ على طرفها وتزود بالوقود. وكان هناك دليل آخر على وجود حاجز حول أحد الهياكل للحماية من الانفجارات. الموقع أيضاً كان ممزوجاً بقضبان مانعة الصواعق، نظراً لأن الهياكل المعدنية الطويلة يمكنها جذب إضاءات تلك الإضاءة التي يمكن أن تشعل الوقود. أن هذا المرفق في الموقع نفسه لقاعدة الصواريخ السعودية الحالية عززت القضية.
وقبل كل شيء، على ما يبدو أنه حامل اختبار لمحرك صاروخ، وهذا يقرع جرس الإنذار.
ويشير لويس إلى أن الإعداد الأفقي، إلى جانب عدم وجود أنابيب أو خزانات في الصور، يشير إلى أن هذا المرفق ربما صمم لإنتاج صواريخ تعمل بالوقود الصلب بدلاً من الصواريخ التي تعمل بالوقود السائل.
تميل الصواريخ التي تعمل بالوقود الصلب لأن تكون أكثر رغبة نظراً لأن يسهل إخفاءها، ويمكن إطلاقها بسرعة أكبر ويمكن تخزينها لفترة طويلة، مما يجعلها أكثر قدرة على البقاء في الصراع.
إن الطريقة التي حصل بها السعوديون على الخبرة التكنولوجية اللازمة لبناء المنشأة غير واضحة. ومن المحتمل مورد واحد ألا وهو: الصين.
ويبدو مرفق حامل اختبار محرك الصواريخ السعودي، بحسب لويس، بأنه صيني على وجه الخصوص. وبينما تختبر معظم الدول محركات الصواريخ في العراء، يقول لويس: إن الصين تغطي جزئياً إطلاق النار من المحرك ويبرد مبنى الاختبار بالماء بحيث لا تشتعل فيه النيران. وأشار إلى أن مجمع الاختبار السعودي يبدو أنه يكرر هذا الإعداد، مع وجود خندق للمياه بجوار الجناح وما يبدو أنه جريان المياه.
باعت الصين للصواريخ البالستية إلى السعودية في الماضي وساعدت في توفير قدرات إنتاج الصواريخ الباليستية إلى دول أخرى. في تسعينات القرن الماضي، بنت باكستان سراً مصنعاً للصواريخ متوسطة المدى باستخدام المخططات والمعدات التي قدمتها الصين. لطالما جذب المصنع في باكستان انتباه كبار المسؤولين السعوديين.
لكن من غير الواضح ما هي مشاركة الصين أو باكستان - إن وجدت - في بناء المنشأة السعودية. كما أنه ليس من الواضح نوع الصواريخ البالستية التي تصنعها السعودية أو تستعد للإنتاج.
ومن الجدير بالذكر، لم تستجب السفارتان الصينية والباكستانية في واشنطن لطلبنا بالتعليق على الموضوع.
الخبراء الثلاثة: لويس وإيلمان وبرمودز قالوا: إن المنشأة أصغر من تلك الموجودة في البلدان الأخرى، مما يشير إلى أنها قد تكون ذات قدرة محدودة، ولا تظهر صور الأقمار الصناعية الأخيرة أي سيارات في موقف السيارات في الموقع ، مما يزيد من احتمالية عدم تشغيل المنشأة لحد الآن. وأضافوا: أن المنشأة لديها حواجز أقل ضد الانفجارات - مثل أكوام ترابية تعرف باسم السواتر - على عكس مرافق الإنتاج المماثلة في الدول الأخرى.
تقليدياً، سعت الولايات المتحدة رسمياً لمنع انتشار تكنولوجيا الصواريخ الباليستية. وفي إحدى المراحل فرضت واشنطن عقوبات على الصين، على سبيل المثال، لتوصيل قاذفات ومكونات الصواريخ إلى باكستان في التسعينيات.
الخبير إيلمان قال: "في ظل الظروف العادية، سنقوم بكل ما يمكننا القيام به لتقييد وإقناع السعوديين بعدم القيام بذلك". وأستطرد في القول: "لطالما عارضت الولايات المتحدة نقل الصواريخ القادرة على حمل أسلحة نووية".
والطريقة الرئيسية التي تسعى بها الولايات المتحدة لمنع انتشار تكنولوجيا الطائرات بدون طيار والصواريخ هي من خلال مراقبة تكنولوجيا القذائف، أو نظام تحكم تكنولوجيا القذائف MTCR، وهو ميثاق غير رسمي متعدد الأطراف مصمم لمنع نقل بعض تقنيات الصواريخ. الصين ليست عضواً فيه ولكنها وافقت على الالتزام ببعض أحكامه.
في الوقت الذي تبيع فيه الولايات المتحدة مجموعة من الأسلحة إلى السعودية، لم تبع واشنطن صواريخ باليستية إلى الرياض، ويرجع ذلك جزئياً إلى أن مثل هذه الصواريخ كانت تُعتبر تقليدياً مزعزعة للاستقرار في المنطقة. تحولت المملكة العربية السعودية إلى الصين في الماضي عندما قوبلت برفض من الولايات المتحدة لبعض طلبات الأسلحة.
على سبيل المثال، رفضت الولايات المتحدة طلبات سعودية متكررة بشراء ما يُعرف بالطائرات الأمريكية بدون طيار من الفئة الأولى، بما في ذلك طائرات البريداتورز والحاصدات Predators and Reapers، ويرجع ذلك جزئياً إلى أنظمة تحكم تكنولوجيا القذائف MTCRs. وبدلاً من ذلك، تحولت المملكة إلى الصين، حيث اشترت في البداية طائرات بدون طيار، ثم قامت بعد ذلك بإبرام صفقة تقوم فيها الصين ببناء مصنع للطائرات بدون طيار سيؤدي إلى إنتاج نسخة صينية مقلدة من طراز البريداتور في السعودية.
اهلا وسهلا بالاخت المبدعة انه لمن الرائع رؤية مشاركاتك كنت أظن انكي تركتي المنتدى