الانتخابات البرلمانية و الرئاسية التركية

من سيكون الرئيس التركي القادم في رايك

  • رجب طيب اردوغان

    الأصوات: 40 83.3%
  • محرّم إينجه

    الأصوات: 3 6.3%
  • صلاح الدين دميرطاش

    الأصوات: 1 2.1%
  • ميرال أكشينار

    الأصوات: 2 4.2%
  • كرم الله أوغلو

    الأصوات: 2 4.2%

  • مجموع المصوتين
    48
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أردوغان: سنطهر جبل قنديل ( شمالي العراق) من قطعان القتلة، كما طهّرنا عفرين وجرابلس والباب وأعزاز (السورية)

DfaKj-QXcAAImdJ.jpg
 

في عُقر أوروبا: إقبال كثيف على التصويت بالانتخابات التركية في فرنسا

https://www.yenisafak.com/ar/news/3358866


DfZ3uALXUAEvgKf.jpg

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بالتوفيق لأردوغان و حزب العدالة بإكتساح صناديق الاقتراع بفوارق شاسعة عن إمعات الغرب و اوروربا
 
لأول مرة… اردوغان يواجه معارضة شرسة ومنظمة تتصيد له الهفوات بالصوت وبالصورة

إسطنبول ـ «القدس العربي» : يواجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ولأول مرة منذ وصوله إلى الحكم قبل 16 عاماً معارضة شرسة ومنظمة تعمل على مراقبة جميع تحركاته وتصريحاته وتتصيد له الأخطاء والهفوات بشكل غير مسبوق في محاولة منها لإضعاف مكانته الجماهيرية وإنهاء حقبة حكم العدالة والتنمية.
وطوال السنوات الـ16الماضية والتي شهدت سلسلة طويلة من الهزائم للمعارضة في الانتخابات المحلية والبرلمانية والرئاسية اتسم أداء حزب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة بالضعف والارتباك والابتعاد عن احتياجات وهموم الشارع التركي ما ولد انتقادات كبيرة لزعيم الحزب كمال كليتشدار أوغلو المتهم بضعف الأداء والشخصية والفشل في إقناع الشارع التركي.
لكن وبمجرد تسمية الحزب للنائب محرم إنجي مرشحاً له للانتخابات الرئاسية، ورغم استخفاف أردوغان وحزب العدالة والتنمية فيه في البدايات، إلا أنه بات اليوم يشكل إزعاجاً كبيراً لهم بسبب نشاطه والتجمعات الجماهيرية الكبيرة التي يعقدها ويلقي فيها خطابات يومية بأسلوب جديد لم يعهد الحزب طريقة مواجهته، كل ذلك إلى جانب التنظيم والتطور الكبير التي شهدته الحملات الإلكترونية للمعارضة على مواقع التواصل الاجتماعي عقب ترشيح إنجي للرئاسة. وعلى غرار ما يفعل أردوغان، يعقد إنجي منذ الإعلان عن تسميته مرشحاً للانتخابات الرئاسية قبيل أسابيع تجمعات جماهيرية يومية وأحياناً يتنقل بين أكثر من محافظة في اليوم الواحد في مسعى للوصول إلى المحافظات التركية الـ81، وهو ما لم يكن يقوم به كمال كليتشدار أوغلو زعيم الحزب.
وفي محاولة لمواجهة التقنيات المتقدمة التي يستخدمها أردوغان، بات إنجي يعتمد على عرض مقاطع فيديو عبر شاشة ضخمة يستخدمها في حملته الانتخابية، إلى جانب عرض أرشيف من الصحف ووسائل الإعلام وتبسيط الأرقام والإحصائيات، بالإضافة إلى عرض الخرائط والسلع لا سيما في سياق تركيزه على إظهار حجم المشاكل الاقتصادية التي تكبدتها تركيا بسبب سياسات أردوغان الاقتصادية الخاطئة، كما يقول. ويركز إنجي على تقديم أرقام وإحصائيات خاصة أو صادرة عن منظمات وهيئات دولية ومتخصصة لمواجهة الأرقام والإحصائيات التي يقدمها أردوغان في خطاباته اليومية، ويحاول بقوة اقناع الشارع التركي بأن هذه الإحصائيات «إما غير دقيقة أو بها تضليل للشارع التركي».
وعلى الجانب الآخر، وفي الساحة الأعنف للمنافسة بين أقوى مرشحين للانتخابات الرئيسية، تشهد مواقع التواصل الاجتماعي معارك يومية بين أنصار أردوغان ومنبج، حيث يواجه أردوغان الذي يمتلك جيشاً إلكترونياً بقي الأقوى في تركيا على مدار الـ16 عاماً الماضية يواجه فريقاً متخصصاً من مساعي وأنصار إنجي قدموا أداءاً غير مسبوق في الأيام الأخيرة.
وعلى فيسبوك وتويتر، تجد عشرات مقاطع الفيديو التي يتم إعدادها ونشرها بشكل يومي، وتهدف إما إلى تقييد أرقام أو خطابات لأردوغان، أو اقتناص أخطاء وهفوات، او كشف تصريحات سابقة وربطها بتصريحات حديثة لإطهار ما تقول المعارضة إنه «التناقض والتغير في مواقف أردوغان». ونجح إنجي في إثارة غضب أردوغان بشكل غير مسبوق عندما اتهمه بانه «ذهب إلى مكانة إقامة فتح الله غولن في ولاية بنسلفانيا الأمريكية للحصول منه على إذن من اجل تشكيل حزب العدالة والتنمية عام 2001»، وهو ما دفع أردوغان للرد عليه بشكل حاد واتهامه بالكذب قبيل رفع دعوى قضائية بحقه. وعممت المعارضة على نطاق واسع مقطع فيديو لقائد الجيش التركي الثاني إسماعيل متين تمل وهو يصفق لأردوغان عندما هاجم إنجي على هامش مشاركته في إفطار جماعي، الأمر الذي اعتبرته المعارضة انحرافاً عن حيادية الجيش وتسييساً له، وتعهد إنجي بسحب الرتب العسكرية من قائد الجيش الثاني في حال فوزه بالانتخابات، وهو ما أغضب أردوغان الذي دافع عن «تمل» بقوة وقال إنه لن يسمح بالمساس به أو برتبه العسكرية. وبعدما أعلن أردوغان قبل أيام أن برنامجه الانتخابي يشمل بناء «مركز قراءة» للطلاب الأتراك في جميع أنحاء تركيا سوف يوزع فيها «الكيك والشاي مجاناً»، استغلت المعارضة هذه التصريحات ونظمت حملة واسعة لاتهام الرئيس التركي بمحاولة الحصول على أصوات الناخبين مقابل «كيك وشاي مجاني»، وهو ما دفع أردوغان إلى التأكيد على أنه لم يقصد ذلك.
كما تحاول المعارضة هز ثقة الشارع التركي بأردوغان من خلال الحديث عن تراجع وضعه الصحي وأنه بات يشعر بالتعب والإرهاق، وفي هذا الإطار نشرت فيديوهات قالت إنها تثبت أن أردوغان يستخدم لوحة إلكترونية لقراءة خطاباته الجماهيرية، كما انتشر على نطاق واسع مقطع فيديو لأردوغان وقد ظهر صوت سماعة الأذن على الشاشة خلال برنامج تلفزيوني، تقول المعارضة إنه دليل على أن أردوغان يتلقى المعلومات من مساعديه وأنه لم يعد قادراً على الخطابة وذكر الأرقام بنفس المستوى السابق، وهو ما ينفيه أنصاره بقوة. وبعدما قال أردوغان إنه تلقى تعليمه الأساسي في المدارس التي كانت تحتوي على 75 طالباً في الفصل الواحد وذلك إبان حقبة الحزب الواحد، نشرت المعارضة مقاطع فيديو تقول إن حقبة الحزب الواحد انتهت في تركيا قبيل ولادة أردوغان بأربع سنوات على الأقل. وتُجمع استطلاعات الرأي على أن محرم إنجي سوف يكون المرشح الذي سيحصل على أعلى نسبة من أصوات الناخبين بعد أردوغان، وتشير الاستطلاعات إلى ان نسبة تأييد إنجي ارتفعت من متوسط 22% في بداية الإعلان عن اسمه مرشحاً للانتخابات الرئاسية إلى حدود 28 إلى 30% من الأصوات في الأيام الأخيرة.
ويأمل إنجي الذي يبدي ثقة كبيرة في الإطاحة بأردوغان، يأمل بان يتمكن من جر الانتخابات الرئاسية إلى جولة ثانية يحصل فيها على دعم باقي تكتلات المعارضة التركية والحصول على نسبة أعلى من الأصوات تمكنه من قلب الموازين والوصول إلى كرسي الرئاسة الذي ما زال أقرب لأردوغان.
 
لماذا يفشل أردوغان في حصد أصوات الشباب الأتراك في الانتخابات… وهل يهددون مستقبله السياسي؟
جيل كامل لا يعرف غير حكم «العدالة والتنمية»
إسطنبول ـ «القدس العربي» : من أحد المجمعات السكنية الراقية جداً التي يسكنها على بعد نحو 10 كيلومتر من مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول، تعهد الشاب التركي «أحمد أرتشن» 25 عاماً بالتصويت ضد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية الحاكم في الانتخابات البرلمانية والرئاسية المبكرة والمقررة في الرابع والعشرين من شهر حزيران/ يونيو الحالي.
يقول أحمد في حديثه لـ»القدس العربي»: «يكفيه 16 عاماً في الحكم، عليه الابتعاد الآن، لقد فشلوا حزب العدالة والتنمية- في إدارة البلاد، هناك مشاكل اقتصادية وحياتية، نسب بطالة عالية وارتفاع في نسب التضخم، يجب أن يأتي غيرهم لإدارة وبناء هذا البلد».
لكن «فاتح أرسوي» 46 عاماً لم يتمالك نفسه وبعد أن طلب التدخل للتعقيب على كلام أحمد، قال: «أنت تريد التغيير للأفضل، أنتم جيل لا يعرف حجم النعمة التي يتمتع بها، أنت تترفه بالعيش في هذا المجمع السكني المثالي، لكنك ما زلت صغيراً بالسن ولا تعلم أنه كان قبل 10 سنوات فقط هذا المكان عبارة عن مجمع نفايات إسطنبول المركزي، كان الناس يقتلون من الانفجارات التي تحصل نتيجة تكدس مئات الأطنان من القمامة، كان مكرهة صحية، كان كارثة وأمر مخزي لتركيا وإسطنبول».
ويضيف فاتح: «هذا الجيل من الشباب لا يعرف تركيا القديمة، كيف عشنا الجحيم والتلوث ونقص المياه ونقص الخدمات والفقر، هذا الجيل يتمتع بالتطور والرقي الذي وصلت إليه إسطنبول بفضل أردوغان، ويعتقدون أن الأحزاب التي فشلت في السابق يمكن أن تجلب لهم الأفضل الآن، إنهم لا يعرفون شيئاً عن هذه الأحزاب».
هذه الجدلية تختصر المعضلة الرئيسية التي يقول حزب العدالة والتنمية وأردوغان إنهم يعانون منها، والمتمثلة في صعوبة اقناع جيل الشباب، والذين يمثلون الكتلة الانتخابية الأضخم في البلاد بإنجازات الحزب وأعماله طوال السنوات الماضية، وذلك بسبب صغر سنهم وعدم معايشتهم لتجارب الأحزاب الأخرى في الحكم.
وتقليدياً يلقى حزب العدالة والتنمية تأييداً واسعاً من قبل كبار السن والمتقاعدين وسكان الأحياء الفقيرة، بينما يفقد كما كبيرا من أصوات الشباب والناخبين الجدد الذين يطمحون بخدمات أفضل وفرص عمل أوسع ورفاهية أكبر، على عكس الأجيال الأكبر التي ترى ما قام به الحزب إنجازا كبيراً مقارنة بالحقب الأخرى في تاريخ البلاد الحديث.
وبحسب آخر إحصائية نشرتها اللجنة العليا للانتخابات في تركيا فإن اجمالي عدد من يحق لهم التصويت في الانتخابات المقبلة بلغ 59.4 مليون، بينهم مليون و650 ألف سوف يصوتون للمرة الأولى في حياتهم، وهي أرقام توضح حجم كتلة الشباب الانتخابية التي تتسابق الأحزاب على كسب تأييدها.
وفي محاولة لاستمالة الشباب، أجرى أردوغان ضمن الاستفتاء الأخير على التعديلات الدستورية تعديلاً قانونياً ينص على خفض سن الترشح للانتخابات البرلمانية من 25 إلى 18 عاماً، وفعلياً دفع الحزب بـ57 مرشحاً تقل أعمارهم عن 25 عاماً في قائمته للانتخابات البرلمانية من أصل 600 مرشح يمثلون عدد نواب البرلمان.
وتركز وسائل الإعلام المقربة من الحزب الحاكم على بث أفلام وثائقية تعتمد على المقارنة وتبث صور لإسطنبول في العقود الماضية لإظهار حجم التطور الذي شهدته المدينة وتركيا في حكم العدالة والتنمية، ويقول أردوغان: «حزب الشعب الجمهوري -أكبر أحزاب المعارضة- يعني الفقر يعني تلوث الهواء، يعني أطنان القمامة في شوارع إسطنبول، يعني طوابير لتعبئة المياه كما طوابير الحصول على المساعدات، يعني خدمات صحية سيئة، نحن من نظف إسطنبول وطورها».
ويكرر أردوغان في الآونة الأخيرة كثيراً بأنه يريد «رؤية شبابا في البرلمان، ووزراء ضمن الحكومة تتراوح أعمارهم ما بين 18 و25 عامًا»، لافتاً إلى «وجود نخبة من الشباب الذين لا تتجاوز أعمارهم 25-30 عامًا وهم يُديرون كبرى الشركات حول العالم». كما يكرر الحديث عن محمد الفاتح بالقول: «نحن أحفاد محمد الفاتح الذي فتح القسطنطينية (إسطنبول) وهو في الواحد والعشرين من عمره».
وفي أوسع محاولاته في هذا الإطار، نظم أردوغان ما عرف باسم «لقاء المخاتير» حيث يلتئم منذ نحو عام مرتين شهرياً بعشرات آلاف المخاتير الذين جمعهم على مراحل في القصر الرئاسي في العاصمة أنقرة وكان يلقي فيهم كلمة تستمر لقرابة الساعتين ركز خلالها على حثهم على نقل خبرتهم وتجربتهم إلى جيل الشباب وشرح شكل تركيا في السابق وكيف تحولت في عهد حزب العدالة والتنمية.
وفي خطاب انتخابي قبل أيام، قال أردوغان: «حزب العدالة والتنمية هو من وثق بالشباب، وسار معهم وهو مجددًا من سينشأ تركيا حديثة برفقتهم»، معتبراً أنه «لا يوجد أي حزب في البلاد منح واعتمد ووثق بفئة الشباب مثل العدالة والتنمية»، وبعد أن اعتبر أن «حزب العدالة والتنمية هو حزب الشباب»، طالبهم بالاستعداد لدعم الحزب في الانتخابات الحاسمة التي تجري بعد أقل من ثلاثة أسابيع في البلاد.
وعلى الرغم من أن جميع التقديرات واستطلاعات الرأي ما زالت تعطي أردوغان أعلى نسبة من التأييد الشعبي في الانتخابات الرئاسية، إلا أن الحزب يخشى عدم قدرته على الحصول على الأغلبية البرلمانية التي يمكن أن يحصل عليها تحالف المعارضة وهو السيناريو الذي ما زال مستبعداً إلا أنه سيقود البلاد لنظام حكم ضعيف أو انتخابات مبكرة جديدة.
ويرى مراقبون أن 16 عاماً من حكم العدالة والتنمية كانت كفيلة بظهور جيل جديد وشريحة واسعة من الناخبين الشباب الذين لم يعيشوا أي حقبة أخرى في تاريخ تركيا وبالتالي فإن الحزب ولو تمكن من حسم هذه الجولة في الانتخابات، فإنه سيبقى يواجه تراجعاً في شعبيته مع تزايد شريحة الناخبين الجديد الذين تتزايد عندهم رغبة التغيير والاطلاع على تجارب الأحزاب الأخرى في الحكم.
 

الاعلام العلماني والليبرالي الفاشستي العربي المتطرف ..مفلفل ومقهور من هالصورة


صورة الرئيس التركي مع اللاعبين الالمانيين ذوي الاصول التركية مسعود أوزيل وإلكاي غوندوغان و سينك توسون لاعب منتخب تركيا وإيفرتون الإنجليزي

1-1048048.jpg


 
أهم تفاصيل الانتخابات التركية المزمع عقدها في 24 يونيو/ حزيران الجاري.
TRT

 

#أردوغان يزور ضريح الجندي الشهيد عمر خالص دمير، الذي غير مجريات عملية الانقلاب الفاشلة في 15 يوليو/ تموز 2016 عبر اغتياله قائد الانقلابيين الجنرال سميح ترزي خلال محاولة الأخير السيطرة على قيادة القوات البرية في #أنقرة.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى