متابعة الانتخابات التركية

من تتوقع فوزه بالانتخابات الرئاسية التركية

  • كمال كليجدار أوغلو

    الأصوات: 23 28.0%
  • اردوغان

    الأصوات: 59 72.0%

  • مجموع المصوتين
    82
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

الجراح 

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
8 أغسطس 2008
المشاركات
12,856
التفاعل
46,589 1,334 0
تنطلق عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية خارج البلاد ، للناخبين المقيمين خارج تركيا، في وقت أعلنت فيه الهيئة العليا للانتخابات إلغاء صناديق الاقتراع في السودان.

وبحسب الهيئة العليا للانتخابات، فإن 3 ملايين و416 ألفاً و671 ناخباً خارج البلاد سيصوتون في الانتخابات اعتباراً من 27 نيسان/ إبريل الجاري وحتى 9 أيار/ مايو المقبل، وستكون صناديق الاقتراع مفتوحة في كل الأيام حتى في العطلات.

ومن المنتظر أن تفتح صناديق الاقتراع في البعثات والممثليات التركية في 75 دولة، في 156 ممثلية وبعثة، وستوضع صناديق اقتراع في المعابر الحدودية والمطارات الدولية، حيث يُنتظر أن تفتح صناديق الاقتراع في مطار إسطنبول غداً الساعة الثامنة صباحاً.







1683320013477.png



وتجري الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا في 14 مايو/ أيار المقبل، في انتخابات وصفت بأنها "مفترق طرق" من قبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووصفتها المعارضة بأنها "انتخابات مصيرية".

وفي إطار الانتخابات خارج تركيا، أعلنت الهيئة العليا للانتخابات، اليوم الأربعاء، إلغاء صناديق الاقتراع في السودان بسبب التطورات الأمنية وإجلاء المواطنين الأتراك من السودان عبر إثيوبيا، على أن يتمكن الناخبون من المشاركة في الاقتراع في أماكن أخرى.

وفي سياق متصل، نفى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، بشكل قاطع في ندوة دولية، حصول أي مباحثات أو حوارات بين حزب العدالة والتنمية الحاكم وزعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، المعتقل في تركيا، قبيل الانتخابات، وفق ما جرى تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء.
وكان الزعيم السابق لحزب الشعوب الديمقراطي المعتقل، صلاح الدين دميرطاش، قد تطرق إلى الموضوع في تغريدة، متسائلاً: "هل بدأت المفاوضات بين الحكومة وإمرلي"، قاصداً الجزيرة التي يُعتقل أوجلان فيها، في إشارة إلى محاولة للحصول على صوت الناخبين الأكراد في الانتخابات.
تقدم العدالة والتنمية
وفي سياق الانتخابات، أعلن نعمان قورطولموش، نائب رئيس حزب العدالة والتنمية، في لقاء صحافي، أن استطلاعات الرأي الأخيرة، التي أعدت في إطار الانتخابات، كشفت تفوق حزب العدالة والتنمية أمام أقرب خصومه بما يتراوح ما بين 10-15 نقطة.

وأضاف: "جميع استطلاعات الرأي تشير إلى تفوق الحزب، وأن التحالف الجمهوري الحاكم سيواصل سيطرته على البرلمان، وأن هذا يظهر أن الشعب لا يقدم خطوة للوراء، حيث كنا نشهد في السابق (خلال النظام البرلماني) صراعات بين الرئيس ورئيس الوزراء، كما رأينا بين الرئيس أحمد نجدت سيزر ورئيس الوزراء بولنت أجاويد".

وأكد قورطولموش: "الشعب سيقول قراره، لن يكون هناك عودة للنظام (البرلماني) القديم، هناك حاجة إلى بعض الترميم (للنظام الرئاسي)، وهو ما نقوله، وخصوصاً أن السلطتين التنفيذية والتشريعية عملهما من قرب سيكون أفضل"، وشدد على أن "خصوم أردوغان اجتمعوا فقط في نقطة معارضة الرئيس، حيث هناك خلافات فيما بينهم، والنقطة المشتركة الوحيدة هي مسألة المعارضة".
 
1683320286085.png
 
قد تبدو ذورة التناقض أن يكون الشخص من أصول مهاجرة ويتعهّد في الوقت نفسه بترحيل المهاجرين واللاجئين في تركيا إلى بلدانهم، في حال وصل إلى السلطة نتيجة الانتخابات المقبلة التي يترشح لها، إلا أن الأمر مختلف لدى سنان أوغان، مرشح تحالف "الأجداد" للانتخابات الرئاسية التركية الذي لا يرى في ذلك أي تناقض، بل يدافع عن الفكرة بكل ما أوتي من قوة.


1683320654133.png



سنان أوغان وهو أكاديمي وباحث وسياسي قومي تركي ينحدر من أصل أذربيجاني، وعضو سابق في حزب الحركة القومية التركي، وبرلماني سابق. وقد ترشح مؤخراً للانتخابات الرئاسة التركية من قبل تحالف الأجداد (ATA) لعام 2023، بحسب تقرير لـ "الجزيرة نت".

المولد والنشأة

ولد سنان أوغان (Sinan Oğan) في الأول من سبتمبر/أيلول 1967، في مدينة "أيدر" التركية، وهو أصغر أبناء مزارع فقير من أصول أذربيجانية.

وقد عاش أوغان طفولته في مسقط رأسه وسط ظروف مادية صعبة، اضطر معها أن يعمل في الرعي والعديد من الوظائف الأخرى ليتمكن من العيش وإتمام تعليمه الأساسي.

الدراسة والتكوين العلمي

درس أوغان المراحل الأساسية في مدينة أيدر، ثم انتقل إلى مدينة إسطنبول عام 1985 لإتمام دراسته الجامعية، حيث تخرج من كلية إدارة الأعمال بجامعة مرمرة الحكومية عام 1989.

ثم واصل تعليمه في الجامعة نفسها، وحصل على شهادة الماجستير من كلية القانون المالي والبنوك عام 1992، وقدم أطروحة بعنوان "التحليل الهيكلي للقطاع الاقتصادي والمالي في أذربيجان".

وغادر إلى روسيا، حيث حصل على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية والعلوم السياسية من جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية (MGIMO) عام 2009.

وكانت أطروحته عبارة عن دراسة حول السياسة الداخلية التركية وأثرها في العلاقات التركية الروسية.

الزواج والعائلة

سنان أوغان متزوج من الكاتبة والباحثة جوكتشان دوغان، ولهما ابن وابنة.

التجربة العملية والسياسية

بدأ سنان أوغان مساره العملي في المجال الأكاديمي، حيث عمل باحثا في معهد الدراسات التركية بجامعة مرمرة بين عامي 1992 و1998.

وأرسل من خلال هذا المنصب إلى أذربيجان، فعمل محاضرا ونائب عميد في مؤسسة الدراسات العالمية التركية بكلية إدارة الأعمال في جامعة أذربيجان الحكومية بين عامي 1992 و2000.

وكان في الوقت نفسه يعمل في وزارة الخارجية التركية، ممثلا لوكالة التعاون والتنسيق التركية "تيكا" في أذربيجان، كما عمل كذلك في القطاع الخاص.

وعاد إلى تركيا عام 2000، وبدأ بإجراء أبحاثه ودراساته من خلال مكتب الدراسات القوقازية التابع للمركز الأوراسي للدراسات الإستراتيجية (ASAM).

وفي عام 2004 أسس وترأس مركز العلاقات الدولية والتحليل الإستراتيجي (TÜRKSAM)، والذي يعتبر من أشهر مراكز التحليل والتفكير الإستراتيجي في تركيا، وقدم عبره دراسات بحثية مهمة حول موضوعات الاقتصاد والعلاقات الخارجية وقضايا الأمن على المستوى الوطني.

وفي عام 2006، شغل منصب نائب مدير العلاقات الخارجية في كلية كابادوكيا المهنية لمدة عام، مع استمرار عمله في مركز العلاقات الدولية والتحليل الإستراتيجي (TÜRKSAM).

التجربة السياسية

كان أوغان على اتصال وثيق بالسياسة منذ سنوات الدراسة، وخاصة القضايا التي تتعلق بالقومية التركية، لفكره القومي الداعم للتقارب والتعاون بين الشعوب المتحدثة باللغة التركية.

وفي عام 1990، نظم تجمعا كبيرا في ميدان تقسيم بمدينة إسطنبول، تنديدا بالمذبحة التي قام بها الجيش السوفياتي ضد متظاهرين أذربيجانيين في 20 يناير/كانون الثاني من العام نفسه.

وكان على اتصال بأبي الفضل إلجي بيك (الرئيس الثاني لأذربيجان) قبل حل اتحاد الجمهوريات السوفياتية، وعمل في مكتبه لفترة عام 1991 بعد استقلال أذربيجان.

ودفعه توجهه القومي للعمل السياسي تحت مظلة حزب "الحركة القومية" التركي، وكان يقدم الدعم المعلوماتي لرئيس الحزب دولت بهتشلي منذ عام 2006، من خلال التقارير والتحليلات التي أعدها حول قضايا السياسة الخارجية والأمن.

وبناء على دعوة من بهتشلي؛ رشح أوغان للبرلمان التركي عن ولاية أيدر عام 2011، وانتخب نائبا عن المحافظة الوحيدة التي فاز فيها الحزب في تلك الانتخابات، متجاوزا حزب العدالة والتنمية وحزب الشعوب الديمقراطي.

وأثناء عمله في البرلمان شغل منصب عضو لجنة الدستور البرلمانية ولجنة الشؤون الخارجية.

وفي عام 2015، أعلن ترشحه لمنصب رئيس حزب الحركة القومية، ولكنه طرد من الحزب يوم 26 أغسطس/آب 2015، وبقرار من المحكمة ألغي الطرد في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وعاد أوغان إلى الحزب من جديد.

وفي 10 مارس/آذار 2017 طُرد من الحزب مرة أخرى مع ثلاثة من نواب الحزب، لإعلانهم التصويت بـ"لا" في الاستفتاء على التعديل الدستوري، وقيامهم بحملة نشطة في صفوف الحزب للدعوة لذلك، فقرر مجلس الانضباط المركزي في الحزب معاقبة الأربعة بـ"الطرد النهائي".

وعلى الرغم من طرده من حزبه مرتين، فلم ينتقل إلى حزب آخر، ولم يؤسس حزبا جديدا، وأعلن أنه سيبقى مخلصا لحزبه ونضاله رغم العروض التي قدمت له.

ترشحه للانتخابات الرئاسية لعام 2023

رشح سنان أوغان للانتخابات الرئاسة التركية عام 2023 من قبل تحالف الأجداد (ATA)، وهو تحالف يضم أحزابا قومية متطرفة، وأهمها حزب النصر.

واستطاع أوغان جمع قرابة 108 آلاف توقيع، مما أهله لأن يكون أحد المرشحين الأربعة للتنافس على الرئاسة، وبحسب الدستور فإن الترشح للانتخابات الرئاسية التركية يكون إما عبر الأحزاب التي تتمكن من تشكيل كتلة في البرلمان، أو عبر جمع 100 ألف توقيع.

أبرز الوعود الانتخابية لسنان أوغان:

- إلغاء النظام الرئاسي والعودة إلى النظام البرلماني.
- حل المشاكل الديمغرافية التي سببتها -حسب رأيه- هجرات الشعوب الأخرى باتجاه تركيا.
- التأكيد على تأمين عودة آمنة للمهاجرين وخصوصا السوريين إلى بلادهم في أقرب وقت ممكن.
- تشكيل اقتصاد إنتاجي ودعم قطاع الزراعة والوصول إلى الاكتفاء الذاتي غذائيا.
- دعم الديمقراطية في تركيا وتحقيق العدالة والدفاع عن حقوق الإنسان.
 
توقع شخصي.. اردوغان بيفوز (رغبة شخصية ايضا)
 
تنطلق عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية خارج البلاد ، للناخبين المقيمين خارج تركيا، في وقت أعلنت فيه الهيئة العليا للانتخابات إلغاء صناديق الاقتراع في السودان.

وبحسب الهيئة العليا للانتخابات، فإن 3 ملايين و416 ألفاً و671 ناخباً خارج البلاد سيصوتون في الانتخابات اعتباراً من 27 نيسان/ إبريل الجاري وحتى 9 أيار/ مايو المقبل، وستكون صناديق الاقتراع مفتوحة في كل الأيام حتى في العطلات.

ومن المنتظر أن تفتح صناديق الاقتراع في البعثات والممثليات التركية في 75 دولة، في 156 ممثلية وبعثة، وستوضع صناديق اقتراع في المعابر الحدودية والمطارات الدولية، حيث يُنتظر أن تفتح صناديق الاقتراع في مطار إسطنبول غداً الساعة الثامنة صباحاً.







مشاهدة المرفق 576269


وتجري الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا في 14 مايو/ أيار المقبل، في انتخابات وصفت بأنها "مفترق طرق" من قبل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ووصفتها المعارضة بأنها "انتخابات مصيرية".

وفي إطار الانتخابات خارج تركيا، أعلنت الهيئة العليا للانتخابات، اليوم الأربعاء، إلغاء صناديق الاقتراع في السودان بسبب التطورات الأمنية وإجلاء المواطنين الأتراك من السودان عبر إثيوبيا، على أن يتمكن الناخبون من المشاركة في الاقتراع في أماكن أخرى.

وفي سياق متصل، نفى المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم كالن، بشكل قاطع في ندوة دولية، حصول أي مباحثات أو حوارات بين حزب العدالة والتنمية الحاكم وزعيم حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، المعتقل في تركيا، قبيل الانتخابات، وفق ما جرى تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء.
وكان الزعيم السابق لحزب الشعوب الديمقراطي المعتقل، صلاح الدين دميرطاش، قد تطرق إلى الموضوع في تغريدة، متسائلاً: "هل بدأت المفاوضات بين الحكومة وإمرلي"، قاصداً الجزيرة التي يُعتقل أوجلان فيها، في إشارة إلى محاولة للحصول على صوت الناخبين الأكراد في الانتخابات.
تقدم العدالة والتنمية
وفي سياق الانتخابات، أعلن نعمان قورطولموش، نائب رئيس حزب العدالة والتنمية، في لقاء صحافي، أن استطلاعات الرأي الأخيرة، التي أعدت في إطار الانتخابات، كشفت تفوق حزب العدالة والتنمية أمام أقرب خصومه بما يتراوح ما بين 10-15 نقطة.

وأضاف: "جميع استطلاعات الرأي تشير إلى تفوق الحزب، وأن التحالف الجمهوري الحاكم سيواصل سيطرته على البرلمان، وأن هذا يظهر أن الشعب لا يقدم خطوة للوراء، حيث كنا نشهد في السابق (خلال النظام البرلماني) صراعات بين الرئيس ورئيس الوزراء، كما رأينا بين الرئيس أحمد نجدت سيزر ورئيس الوزراء بولنت أجاويد".

وأكد قورطولموش: "الشعب سيقول قراره، لن يكون هناك عودة للنظام (البرلماني) القديم، هناك حاجة إلى بعض الترميم (للنظام الرئاسي)، وهو ما نقوله، وخصوصاً أن السلطتين التنفيذية والتشريعية عملهما من قرب سيكون أفضل"، وشدد على أن "خصوم أردوغان اجتمعوا فقط في نقطة معارضة الرئيس، حيث هناك خلافات فيما بينهم، والنقطة المشتركة الوحيدة هي مسألة المعارضة".
مدير.. سوي استفتاء بين اردوغان وكليجدار
 
يواجه أردوغان احتمال خسارة الانتخابية الرئاسية بعد 20 عاما قضاها في السلطة


1683544643715.png



نشرت صحيفة صنداي تايمز تقريرا لمراسلة الشرق الأوسط لويز كالاهان عن الانتخابات التركية التي وصفتها بأنها معلّقة "على حد السكين"، متسائلة عمّا إذا كان زمن أردوغان قد ولّى.
وقالت لويز إنه بعد 20 عاما من حُكم أردوغان، بات واضحا لمتابعي الشأن التركي أن شيئا ما يتغير، وأن تركيا على موعد الأحد المقبل مع انتخابات رئاسية وبرلمانية ربما تكون الأهم في تاريخها الحديث.
ويتسابق أردوغان على رأس حزب العدالة والتنمية، مع كمال كليجدار أوغلو على رأس حزب الشعب الجمهوري كفرسَي رهان في تلك الانتخابات، بحسب الكاتبة.
ولأول مرة منذ 20 عاما يواجه أردوغان احتمال الخسارة!! حتى في معقله القديم طرابزون، من المتوقع أن يتراجع الدعم الذي كان يتحصل عليه الرئيس المنتهية ولايته.
على أن أردوغان لا يزال يحظى بدعم ضخم بين قواعده الانتخابية حيث يُنظر إليه باعتباره رجل دولة يحمل على عاتقه مسؤولية تحويل تركيا إلى قوة عالمية.
لكن شعبية أردوغان تأثرت بعوامل عدة بينها نهجه الاقتصادي، وفضائح فساد، فضلاً عن تعامل حكومته مع الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد في فبراير/شباط الماضي، ناهيك عن شعور متنامٍ بأن أبرع سياسيّي جيله [أردوغان] بدأ يفقد بريقه.




ولفتت لويز إلى أن ارتفاع تكاليف المعيشة في تركيا بات يغطي على كل شيء. وفي ظل إصرار عنيد من جانب أردوغان على الإبقاء على معدلات الفائدة منخفضة، سجلت معدلات التضخم في البلاد ارتفاعا بلغت نسبته 85 في المئة في أكتوبر/تشرين الأول.
وثمة عنصر آخر مؤثر في هذا السباق الانتخابي، بحسب الكاتبة، هو أن نحو خُمس الناخبين الأتراك هم دون سن الـ 25، ولم يسبق لنحو نصف هذا العدد التصويت من قبل. ولم يعرف هؤلاء الشباب في حياتهم قائدا لتركيا غير أردوغان. وتشير استطلاعات الرأي إلى أن نسبة كبيرة من هؤلاء الناخبين الجُدد تعارض نظام الحكم السلطوي الذي ينتهجه أردوغان.
ويرى كثير من الشباب التركي في أردوغان شخصية ضيقة الأفق عفا عليها الزمن، و"شخصية سيطرت على حياتهم زمنا كافيا على نحو يدفعهم إلى التطلع لشيء جديد"، بحسب الكاتبة.
ورأت لويز أن تغيّرا طفيفا قد يُحدث أثرا كبيرا؛ قائلة إن سباق الرئاسة في تركيا هذه المرة معلق على حد السكين، حيث أشار استطلاع أخير للرأي إلى حصول أردوغان على نسبة 42.5 مقابل 48.5 في المئة حصل عليها منافسه كليجدار أوغلو.
وتابعت الكاتبة بأن تراجعا في دعم أردوغان في مدن رئيسية مثل طرابزون يُعدّ كافيا لترجيح كفة منافسه في سباق الرئاسة.


 

حشد حزب العدالة وmhp وتحالف الجمهور يقدر ب 2مليون شخص ويعتبر اكبر تجمع في تاريخ تركيا
 
1683556223638.png



اضطر أكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية إسطنبول، لاحتجاجات عنيفة وصلت إلى رميه بالحجارة في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، ما دفعه إلى إلغاء تجمعّه الخطابي في الولاية التي تُعرف بهويتها المحافظة ولا يملك فيها حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي له إمام أوغلو، أي نائب برلماني.

المحتجون اتهموا إمام أوغلو بالتواطؤ مع تنظيم "PKK" عبر التحالف مع حزب الشعوب الديمقراطي (HDP).

بدوره، اتهم إمام أوغلو الشرطة بعدم اتخاذ التدابير اللازمة لحمايته، وذلك رغم تحويطه من قبل عناصر مكافحة الشغب.

وفي معرض ردّهما على اتهامات إمام أوغلو، أصدرت ولاية أرضروم ورئاسة بلديتها، بياناً رسمياً حول الاحتجاجات ضد إمام أوغلو.

وقال بيان الولاية إن "فريق أكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية #إسطنبول، كان قد تقدّم بطلب إذن حول اعتزام الأخير إجراء زيارة لأصحاب المحلات التجارية في المدينة، دون التطرق لتنظيمه تجمّعاً انتخابياً."

وأضاف أنه "رغم ذلك كلّفنا قرابة 1000 عنصر شرطة للتواجد في المكان الذي عقد فيه إمام أوغلو تجمّعه الانتخابي."

من جانبها، قالت رئاسة بلدية أرضروم إن "إمام أوغلو الذي جاء إلى المدينة لزيارة أصحاب المحلات التجارية، قرر دون تخطيط مسبق عقد تجمّع انتخابي في مكان غير مخصص لذلك. المنطقة الذي عقد فيه تجمّعه الانتخابي مكان ضيّق وغير مناسب لمثل هذه الفعاليات."
 

1683556341835.png

كشف أوزغور أوزال، أحد قياديي حزب الشعب الجمهوري، عن فحوى أول اتصال هاتفي سيجريه كمال كلجدار أوغلو، مرشح تحالف "الطاولة السداسية"، في حال وصوله إلى السلطة عقب الانتخابات المقبلة.

وفي مشاركته بلقاء تلفزيوني على شاشة "فوكس خبر" التركية، قال "أوزال" إن أول اتصال سيجريه كلجدار أوغلو عقب وصوله إلى السلطة، سيكون مع أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.


 
مشاهدة المرفق 577114


اضطر أكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية إسطنبول، لاحتجاجات عنيفة وصلت إلى رميه بالحجارة في ولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، ما دفعه إلى إلغاء تجمعّه الخطابي في الولاية التي تُعرف بهويتها المحافظة ولا يملك فيها حزب الشعب الجمهوري الذي ينتمي له إمام أوغلو، أي نائب برلماني.

المحتجون اتهموا إمام أوغلو بالتواطؤ مع تنظيم "PKK" عبر التحالف مع حزب الشعوب الديمقراطي (HDP).

بدوره، اتهم إمام أوغلو الشرطة بعدم اتخاذ التدابير اللازمة لحمايته، وذلك رغم تحويطه من قبل عناصر مكافحة الشغب.

وفي معرض ردّهما على اتهامات إمام أوغلو، أصدرت ولاية أرضروم ورئاسة بلديتها، بياناً رسمياً حول الاحتجاجات ضد إمام أوغلو.

وقال بيان الولاية إن "فريق أكرم إمام أوغلو، رئيس بلدية #إسطنبول، كان قد تقدّم بطلب إذن حول اعتزام الأخير إجراء زيارة لأصحاب المحلات التجارية في المدينة، دون التطرق لتنظيمه تجمّعاً انتخابياً."

وأضاف أنه "رغم ذلك كلّفنا قرابة 1000 عنصر شرطة للتواجد في المكان الذي عقد فيه إمام أوغلو تجمّعه الانتخابي."

من جانبها، قالت رئاسة بلدية أرضروم إن "إمام أوغلو الذي جاء إلى المدينة لزيارة أصحاب المحلات التجارية، قرر دون تخطيط مسبق عقد تجمّع انتخابي في مكان غير مخصص لذلك. المنطقة الذي عقد فيه تجمّعه الانتخابي مكان ضيّق وغير مناسب لمثل هذه الفعاليات."
ارضروم مدينة قومية بامتياز عدد سكانها750 الف حضر منهم 500الف في مهرجان اردوغان الانتخابي غير الي كانو في طريق موكبه كما ان المدينه معروفة في تركيا انها من المدن المحافظة وتوجهها ديني وقومي
 


حزب اربكان القديم يتفكك بسبب دعمة للحزب الجمهوري
وابن اربكان أسس حزب جديد ودعم اردوغان
على طول خش وبدأ يحارب الشواذ مأدري هل هي مسرحية ام هي عقيده يريد تنفيذها
 
أنتخابات مصيرية ستحدد وجهة تركيا المستقبلية
الدعم الغربية كله لكشيدار اوغلو
والدعم الروسي وأذربيجان لي أردوغان

الغريب ان المقيمين الأتراك في السعودية قامو بالتصويت في السفارة التركية بالرياض
الصراحة ودي أسئل الحلاقين صوتو لمن
 


حزب اربكان القديم يتفكك بسبب دعمة للحزب الجمهوري
وابن اربكان أسس حزب جديد ودعم اردوغان
على طول خش وبدأ يحارب الشواذ مأدري هل هي مسرحية ام هي عقيده يريد تنفيذها

حزب يني رفاه او الرفاه الجديد يحظى بدعم اصدقاء اربكان وحتى مستشاريه وهناك مستشارين سابقين لاربكان دخلو في السباق الانتخابي لصالح الحظب معروفين جدا ومحبوبين في الساحة التركية
و عفكرة هي عقيدة مو مسرحية هو ومعه حزب هودى بار او الدعوة الحرة الكردي الاسلامي التنين نفس المشروع
 
قد تبدو ذورة التناقض أن يكون الشخص من أصول مهاجرة ويتعهّد في الوقت نفسه بترحيل المهاجرين واللاجئين في تركيا إلى بلدانهم، في حال وصل إلى السلطة نتيجة الانتخابات المقبلة التي يترشح لها، إلا أن الأمر مختلف لدى سنان أوغان، مرشح تحالف "الأجداد" للانتخابات الرئاسية التركية الذي لا يرى في ذلك أي تناقض، بل يدافع عن الفكرة بكل ما أوتي من قوة.


مشاهدة المرفق 576276


سنان أوغان وهو أكاديمي وباحث وسياسي قومي تركي ينحدر من أصل أذربيجاني، وعضو سابق في حزب الحركة القومية التركي، وبرلماني سابق. وقد ترشح مؤخراً للانتخابات الرئاسة التركية من قبل تحالف الأجداد (ATA) لعام 2023، بحسب تقرير لـ "الجزيرة نت".

المولد والنشأة

ولد سنان أوغان (Sinan Oğan) في الأول من سبتمبر/أيلول 1967، في مدينة "أيدر" التركية، وهو أصغر أبناء مزارع فقير من أصول أذربيجانية.

وقد عاش أوغان طفولته في مسقط رأسه وسط ظروف مادية صعبة، اضطر معها أن يعمل في الرعي والعديد من الوظائف الأخرى ليتمكن من العيش وإتمام تعليمه الأساسي.

الدراسة والتكوين العلمي

درس أوغان المراحل الأساسية في مدينة أيدر، ثم انتقل إلى مدينة إسطنبول عام 1985 لإتمام دراسته الجامعية، حيث تخرج من كلية إدارة الأعمال بجامعة مرمرة الحكومية عام 1989.

ثم واصل تعليمه في الجامعة نفسها، وحصل على شهادة الماجستير من كلية القانون المالي والبنوك عام 1992، وقدم أطروحة بعنوان "التحليل الهيكلي للقطاع الاقتصادي والمالي في أذربيجان".

وغادر إلى روسيا، حيث حصل على درجة الدكتوراه في العلاقات الدولية والعلوم السياسية من جامعة موسكو الحكومية للعلاقات الدولية (MGIMO) عام 2009.

وكانت أطروحته عبارة عن دراسة حول السياسة الداخلية التركية وأثرها في العلاقات التركية الروسية.

الزواج والعائلة

سنان أوغان متزوج من الكاتبة والباحثة جوكتشان دوغان، ولهما ابن وابنة.

التجربة العملية والسياسية

بدأ سنان أوغان مساره العملي في المجال الأكاديمي، حيث عمل باحثا في معهد الدراسات التركية بجامعة مرمرة بين عامي 1992 و1998.

وأرسل من خلال هذا المنصب إلى أذربيجان، فعمل محاضرا ونائب عميد في مؤسسة الدراسات العالمية التركية بكلية إدارة الأعمال في جامعة أذربيجان الحكومية بين عامي 1992 و2000.

وكان في الوقت نفسه يعمل في وزارة الخارجية التركية، ممثلا لوكالة التعاون والتنسيق التركية "تيكا" في أذربيجان، كما عمل كذلك في القطاع الخاص.

وعاد إلى تركيا عام 2000، وبدأ بإجراء أبحاثه ودراساته من خلال مكتب الدراسات القوقازية التابع للمركز الأوراسي للدراسات الإستراتيجية (ASAM).

وفي عام 2004 أسس وترأس مركز العلاقات الدولية والتحليل الإستراتيجي (TÜRKSAM)، والذي يعتبر من أشهر مراكز التحليل والتفكير الإستراتيجي في تركيا، وقدم عبره دراسات بحثية مهمة حول موضوعات الاقتصاد والعلاقات الخارجية وقضايا الأمن على المستوى الوطني.

وفي عام 2006، شغل منصب نائب مدير العلاقات الخارجية في كلية كابادوكيا المهنية لمدة عام، مع استمرار عمله في مركز العلاقات الدولية والتحليل الإستراتيجي (TÜRKSAM).

التجربة السياسية

كان أوغان على اتصال وثيق بالسياسة منذ سنوات الدراسة، وخاصة القضايا التي تتعلق بالقومية التركية، لفكره القومي الداعم للتقارب والتعاون بين الشعوب المتحدثة باللغة التركية.

وفي عام 1990، نظم تجمعا كبيرا في ميدان تقسيم بمدينة إسطنبول، تنديدا بالمذبحة التي قام بها الجيش السوفياتي ضد متظاهرين أذربيجانيين في 20 يناير/كانون الثاني من العام نفسه.

وكان على اتصال بأبي الفضل إلجي بيك (الرئيس الثاني لأذربيجان) قبل حل اتحاد الجمهوريات السوفياتية، وعمل في مكتبه لفترة عام 1991 بعد استقلال أذربيجان.

ودفعه توجهه القومي للعمل السياسي تحت مظلة حزب "الحركة القومية" التركي، وكان يقدم الدعم المعلوماتي لرئيس الحزب دولت بهتشلي منذ عام 2006، من خلال التقارير والتحليلات التي أعدها حول قضايا السياسة الخارجية والأمن.

وبناء على دعوة من بهتشلي؛ رشح أوغان للبرلمان التركي عن ولاية أيدر عام 2011، وانتخب نائبا عن المحافظة الوحيدة التي فاز فيها الحزب في تلك الانتخابات، متجاوزا حزب العدالة والتنمية وحزب الشعوب الديمقراطي.

وأثناء عمله في البرلمان شغل منصب عضو لجنة الدستور البرلمانية ولجنة الشؤون الخارجية.

وفي عام 2015، أعلن ترشحه لمنصب رئيس حزب الحركة القومية، ولكنه طرد من الحزب يوم 26 أغسطس/آب 2015، وبقرار من المحكمة ألغي الطرد في 2 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وعاد أوغان إلى الحزب من جديد.

وفي 10 مارس/آذار 2017 طُرد من الحزب مرة أخرى مع ثلاثة من نواب الحزب، لإعلانهم التصويت بـ"لا" في الاستفتاء على التعديل الدستوري، وقيامهم بحملة نشطة في صفوف الحزب للدعوة لذلك، فقرر مجلس الانضباط المركزي في الحزب معاقبة الأربعة بـ"الطرد النهائي".

وعلى الرغم من طرده من حزبه مرتين، فلم ينتقل إلى حزب آخر، ولم يؤسس حزبا جديدا، وأعلن أنه سيبقى مخلصا لحزبه ونضاله رغم العروض التي قدمت له.

ترشحه للانتخابات الرئاسية لعام 2023

رشح سنان أوغان للانتخابات الرئاسة التركية عام 2023 من قبل تحالف الأجداد (ATA)، وهو تحالف يضم أحزابا قومية متطرفة، وأهمها حزب النصر.

واستطاع أوغان جمع قرابة 108 آلاف توقيع، مما أهله لأن يكون أحد المرشحين الأربعة للتنافس على الرئاسة، وبحسب الدستور فإن الترشح للانتخابات الرئاسية التركية يكون إما عبر الأحزاب التي تتمكن من تشكيل كتلة في البرلمان، أو عبر جمع 100 ألف توقيع.

أبرز الوعود الانتخابية لسنان أوغان:

- إلغاء النظام الرئاسي والعودة إلى النظام البرلماني.
- حل المشاكل الديمغرافية التي سببتها -حسب رأيه- هجرات الشعوب الأخرى باتجاه تركيا.
- التأكيد على تأمين عودة آمنة للمهاجرين وخصوصا السوريين إلى بلادهم في أقرب وقت ممكن.
- تشكيل اقتصاد إنتاجي ودعم قطاع الزراعة والوصول إلى الاكتفاء الذاتي غذائيا.
- دعم الديمقراطية في تركيا وتحقيق العدالة والدفاع عن حقوق الإنسان.
لا بالعكس اغلب اليمينيين في اوروبا من اصول مهاجرة حتى لديهم الكثير من العرق الاسود الصومالي ، لوبان في فرنسا جدتها من امها مصرية - قبطية
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى