الانتخابات البرلمانية و الرئاسية التركية

من سيكون الرئيس التركي القادم في رايك

  • رجب طيب اردوغان

    الأصوات: 40 83.3%
  • محرّم إينجه

    الأصوات: 3 6.3%
  • صلاح الدين دميرطاش

    الأصوات: 1 2.1%
  • ميرال أكشينار

    الأصوات: 2 4.2%
  • كرم الله أوغلو

    الأصوات: 2 4.2%

  • مجموع المصوتين
    48
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بحضور الطيب أردوغان... ولاية " شانلي أورفا " ظهر اليوم خلال الحملة الانتخابية

شانلي اورفة = اورفه = الرها سابقا

سكانها خليط من الاتراك والعرب مع اقليةكردية وسريانية

DgI1m_-X0AAHG_x.jpg

 
التعديل الأخير:

قبل 3 أيام

على الرغم من هطول الأمطار ، مئات الآلاف هبوا إلى ميدان يني كابي بإسطنبول للاستماع إلى كلمة أردوغان قبل أسبوع من موعد الانتخابات..

Df55RLoXUAAFTJO.jpg

Df55RLbXUAUs1mF.jpg

Df55RefXcAAwrY9.jpg
 

قبل 3 أيام

على الرغم من هطول الأمطار ، مئات الآلاف هبوا إلى ميدان يني كابي بإسطنبول للاستماع إلى كلمة أردوغان قبل أسبوع من موعد الانتخابات..

Df55RLoXUAAFTJO.jpg

Df55RLbXUAUs1mF.jpg

Df55RefXcAAwrY9.jpg

هل يمكن يا ترى لزعيم عربي من حشد مثل هذا الحشد:cool:
طبعا نعم لكن ضده فقط:p
 

المرشح الرئاسي التركي المعارض : محرم اينجه

. انا لا اصلي خمس أوقات ب اليوم ولكن منذ بلغت 15عام وحتى الآن كل يوم اصلي الجمعه!!!!




مرشج الشعب الجمهوري والاتاتوركيين المقرب من علمانيي وليبرالي وقومجي العرب

بنسبة ٩٠٪ من الاتراك في السعودية لا يصلون الى الجمعة
 
بنسبة ٩٠٪ من الاتراك في السعودية لا يصلون الى الجمعة

غالب من لديكم من الترك هم من علويي انطاكية واسكندرون يتظاهرون بانهم لايعرفون العربية ... لايحبون الصلاة ويذهبون للجمعة رغم انفهم ومجبرين لابعاد الشبهات عن علويتهم ...
 
أيا تركيا
فلتفتحي القلوب لا البلدان
ولتترجلي عن صهوة الجواد عندما تعبري الصحارى
حرمة للحق

وكما قال الفاتح، لا يمكن لأحد في الأحلام وصولَ ما طالت قدرَتُك
 
عند فتح صناديق اقتراع الانتخابات الرئاسية التركيه الخاصة بأصوات الأتراك في فرنسا...
رسالة وجدت في أحد الصناديق
*لن نتركك وحيدا كما تُرك السلطان عبد الحميد*
DgIxI1VX4AAalUb.jpg
 
اللاجئون السوريون يخشون خسارة أردوغان وحزبه الانتخابات الوشيكة

_102131100_gettyimages-979383996.jpg

الخلاف بين أردوغان والمعارضة شمل ملف اللاجئين أيضا

في مصنع صغير مكون من ثلاث طبقات مقام على مساحة مئتي متر مربع في المنطقة الصناعية بولاية غازي عنتاب بجنوبي تركيا، ينشغل عشرون عاملاً سورياً في تركيب آلة كهربائية لتعبئة السكاكر ومنتجات الشبس.

المصنع تديره عائلة سورية فرت من الحرب في مدينة حلب بعد أن تعرض مصنعها هناك للدمار جراء القصف الصاروخي.

حمل عبد الحميد بكار، مدير المصنع، عائلته وعبر الحدود إلى ولاية غازي عنتاب، حيث يعيش نحو نصف مليون لاجئ سوري فيها منذ تأجج الصراع في بلاده عام ٢٠١١.

فرص أفضل

يقول عبد الحميد، إن فرص العمل تبدو أفضل في تركيا، فالقوانين هنا تشجع الصناعيين، كما أن المواد الخام التي تدخل في صناعة الآلات متوفرة وبأسعار رخيصة، وهو ما شجعه على إعادة فتح مصنعه في تركيا.

وأوضح إن العمال السوريين الذين يعملون في مصنعه هنا، هم ذاتهم العمال الذين كانوا يعملون في المصنع القديم بحلب. ويضيف إنه وبعض عماله حصلوا على الجنسية التركية.

حال عبد الحميد كحال المئات من اللاجئين السوريين الذي يعيشون في تركيا، ممن تغلبوا على ظروفهم الصعبة، وبدأوا باقامة مشاريعهم الخاصة، بعد أن أعفتهم تركيا، من دفع أي ضرائب أو رسوم أو حتى الحصول على تراخيص كتلك التي تفرض على غيرهم من المستثمرين الأجانب.

وتستضيف تركيا نحو أربعة ملايين لاجئ سوري، يتوزع بعضهم على ٢٨ مخيما للاجئين اقيمت قرب الحدود، لكن الغالبية العظمى منهم فضلوا العيش والاندماج في المدن التركية الكبيرة كعنتاب واسطنبول وبورصة.

_102130903_gettyimages-531881502.jpg

يعمل آلاف الأطفال السوريين في ورش بدائية في تركيا

خوف وهلع

لكن إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عزمه على إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية مبكرة في الرابع والعشرين من الشهر الحالي، أصاب الكثيرين منهم بحالة من الخوف والهلع، فمعظم قادة الأحزاب التركية المعارضة، والمرشحون لمنصب الرئاسة أعلنوا عن عزمهم إعادة اللاجئين السوريين إلى ديارهم، في حال فوزهم في الانتخابات.

ويقول محرم إنجه، المرشح لمنصب الرئاسة عن حزب الشعب الجمهوري، وهو منافس شرس للرئيس أردوغان: "لو أن القرار بيدي اليوم لما سمحت للسوريين الذي ذهبوا لقضاء إجازة العيد في بلادهم بالعودة الى تركيا نهائيا".


ويضيف إنجه، في حديث لاحدى قنوات التلفزة التركية، "لماذا يبقون، (السوريون) إذا كانوا يستطيعون عبور الحدود إلى بلادهم؟، والسؤال الأهم لماذا ليس لدينا سفير تركي في دمشق؟ أنا سأرسل سفيراً إلى دمشق فور فوزي في الانتخابات المقبلة".

وتنتقد المعارضة كثيرا سياسة أردوغان في التدخل في الشأن السوري وإرسال قوات تركية إلى شمالي سوريا.

مرشحة حزب "الخير" ميرال أكشينار، والمعروفة بالمرأة الحديدية، تعهدت في مهرجان انتخابي لها الشهر الماضي بولاية مرسين بجنوبي تركيا، بإعادة 200 ألف لاجئ سوري موجود في مدينة مرسين إلى بلادهم، في حال فوزها بالانتخابات، في خطاب أمام مؤيديها هناك.

وأكدت أكشينار أنه وبعد فوزها ستقوم بعدد من الإصلاحات في تركيا، وأبرزها "جعل أشقائنا السوريين يتناولون وجبة إفطارهم في رمضان 2019 مع إخوانهم في سوريا".

وشددت أكشينر على أن وجود اللاجئين السوريين في البلاد "نتيجة لسياسة أردوغان الخاطئة"، وتسببت بـ "انخفاض مستوى معيشتنا فالشباب الأتراك أصبحوا يعانون من البطالة، وإلى أن يجدوا فرص عمل لهم تستمر الدولة في منحهم الرواتب" على حد قولها.
_102130899_gettyimages-970912592.jpg

تقول المعارضة انها ستتعاون مع حكومة الأسد لاعادة اللاجئين إلى بلادهم

موجة كارثية

ويقول حسن (52عاماً) أحد العاملين في مصنع بكار، إنه قلق على مستقبله ومستقبل عائلته في تركيا في حال خسر أردوغان سباق الرئاسة المقبل، مضيفا: "لا أعرف ماذا سنفعل لو قاموا بطردنا من تركيا، لقد بدأنا نشعر بالاستقرار مرة أخرى بعد سنوات صعبة مررنا بها".

ويستبعد عبد الحميد حصول هذا الأمر، ويقول "إن تركيا دولة مؤسسات ولا يمكن أن تتصرف تصرفات غير مسؤولة تجاه عشرات الآلاف من العائلات التي تعيش هنا، أين سيذهبون وكيف سيعيشون؟ إن هذا سيتسبب بموجة نزوح كارثية".

وبينما تلقي المعارضة يوميا باللائمة إزاء ارتفاع نسب البطالة وتراجع الاقتصاد التركي على سياسات أردوغان التي تفتح الباب لاستضافة اللاجئين السوريين داخل تركيا، يعلن أردوغان من جهته، أنه ينوي منح مزيد من السوريين من ذوي الكفاءات والخبرات الجنسية التركية.

وتقول المعارضة إن أردوغان يريد أن يستفيد من أصوات السوريين المجنسين في الانتخابات المقبلة،غير أن إحصاءات رسمية تشير إلى أن أعداد اللاجئين السوريين الذين حصلوا على الجنسة التركية تتراوح ما بين ٦٠-٧٠ ألف سوري فقط، من أصل أقل بقليل من 60 مليون ناخب، وهي نسبة لا تذكر ولا يعول عليها في احداث أي فارق في الانتخابات، كما يقول الكاتب والمحلل السياسي السوري أحمد مظهر والمقيم في غازي عنتاب.

ويقول مظهر إن إقدام المعارضة التركية على ترحيل السوريين الموجودين على أراضيها، قد يفتح مرة أخرى أبواب الهجرة إلى أوروبا ليعيد إلى الأذهان مشهدا لا تتمنى أوروبا والعالم أن يشاهدونه مرة أخرى.
_102130901_gettyimages-457600974.jpg

حكومة أردوغان تشعر حاليا بوطأة وجود اللاجئين السوريين في تركيا

نتضرع إلى الله

ويقول عبد الغني (٤٧عاما)، وهو صاحب محل لبيع الاكسسوارات والحلي النسائية في سوق الخان بغازي عنتاب: "نحن نتضرع إلى الله كل يوم ليبقى أردوغان وحزبه (حزب العدالة والتنمية) في الحكم فنحن لا نعرف ماذا سيحل بنا لو فاز أي من مرشحي المعارضة بمنصب رئيس الجمهورية التركية"، ويقاطع حديثه جاره أبو يوسف الذي يعمل في صناعة النحاسيات في السوق، قائلا: "إن الله سينصر أردوغان على كل أعدائه ومنافسيه، فنحن معه ولو كان لي حق التصويت في الانتخابات لأعطيته صوتي أنا وكل عائلتي..".

وقبل أيام فقط من موعد الانتخابات، نشر لطفي توركان أحد النواب المرشحين عن حزب "الخير"، صورتين على حسابه الشخصي في موقع تويتر، تظهر الصورة الاولى طابورا من النساء السوريات في ولاية كليس التركية الحدودية وهن يقفن أمام اجهزة الصراف الألي لتقاضي مساعدات مالية شهرية من جمعية الهلال الأحمر التركي، بينما تظهر الصورة الأخرى طابورا طويلا يضم ألف إمرأة تركية وهن مصطفات أمام مكاتب العمل التركية للتقدم لوظائف طرحتها الحكومة.

أصدرت جمعية اللاجئين بيانا أوضحت فيه أن الأموال التي تحصل عليها اللاجئات السوريات هي مقدمة من الاتحاد الاوروبي وليس من الحكومة التركية.
 
5 حسابات خاطئة للعدالة والتنمية يمكن أن يدفع اردوغان ثمنها باهظاً في الانتخابات المقبلة
إسطنبول ـ «القدس العربي»:
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عن تقديم موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية من نهاية عام 2019 إلى الرابع والعشرين من حزيران/ يونيو الحالي ـ الأحد القبل ـ بناءاً على سلسلة حسابات قام بها الطاقم الرئاسي وحزب العدالة والتنمية الحاكم.


لكن ومع اقتراب التصويت في هذه الانتخابات الحاسمة وغير المسبوقة من حيث الأهمية والحساسية في البلاد تبين أن الكثير من الحسابات والرهانات التي انطلق منها الرئيس أردوغان وحزبه لم تكن دقيقة بل ثبت خطأ الكثير منها، ما ولد خشية بأن يدفع الحزب وأردوغان ثمناً باهظاً لهذه الحسابات غير الدقيقة.

تصفير العتبة الانتخابية

في خطوة أولى استباقية مرر حزب العدالة والتنمية الحاكم تعديلاً على القانون التركي أتاح تشكيل تحالفات انتخابية لأول مرة، كان الهدف الأساسي منها التحايل على ما يعرف في تركيا بـ«العتبة الانتخابية» وهي حاجز الـ10٪ من أصوات الناخبين الواجب على أي حزب تجاوزها من أجل الوصول إلى البرلمان، وهي خطوة كانت تهدف بشكل محدد أكثر إلى مساعدة حزب الحركة القومية حليف أردوغان بالوصول إلى البرلمان نتيجة الشكوك حول قدرته على تجاوز هذه العتبة.

لكن هذا التعديل خدم المعارضة التركية بشكل أكبر من خدمته للحزب الحاكم، حيث وبموجب التحالف المعارض «تحالف الأمة» سيدخل البرلمان المقبل على الأغلب أحزاب الشعب الجمهوري والجيد والسعادة والديمقراطي وهو ما قد يهدد حظوظ تحالف أردوغان بالحصول على الأغلبية البرلمانية، كون اثنين على الأقل من هذه الأحزاب لم يكن يستطيع أبداً الدخول للبرلمان بمفرده.

عول الرئيس التركي الذي كان قد انتهى من تشكيل تحالف مع حزب الحركة القومية باسم «تحالف الجمهور» على إرباك المعارضة ومنعها من تشكيل تحالف انتخابي قوي يستطيع الوقوف في وجه التحالف الذي شكله، من أجل تسهيل حسم الانتخابات.

لكن المعارضة ورغم ضيق الوقت ورغم كل ما تعنيه من تفكك داخلي وبين بعضها البعض اتفقت على مبدأ التحالف ضد أردوغان وتمكنت من تشكيل «تحالف الأمة» الذي ضم أحزاب الشعب الجمهوري أكبر أحزاب المعارضة وحزب «الجيد، والسعادة، إلى جانب الحزب الديمقراطي.

مرشح الرئاسة

اعتاد أردوغان على مواجهة منافسين ضعفاء طوال السنوات الماضية، لا سيما كمال كليتشدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري الذي فشل في أكثر من 7 جولات انتخابية أمام العدالة والتنمية، وهو ما كان يعول عليه أردوغان بأن يكون كليتشدار أوغلو منافسه في الانتخابات الرئاسية.

لكن وبشكل دراماتيكي تطورت الأمور داخل حزب الشعب الجمهوري الذي رشح أحد نوابه الذي لم يكن مؤثراً في السابق «محرم إنجي» وهو ما قلب الأمور سريعاً عندما أثبت قدرته على مكانته مرشحاً قوياً ومؤثراً أمام أردوغان وأظهر قدرة لافتة على الخطابة والتحدي وجذب أصوات الناخبين الشباب بشكل غير مسبوق.

سعي أردوغان وفي محاولة لإرضاء حليفة دولت بهتشيلي زعيم حزب الحركة القومية من خلال إجراء الانتخابات المبكرة إلى منع مشاركة حزب «الجيد» الذي تتزعمه ميرال أكشينار المنشقة عن الحركة القومية في الانتخابات وذلك بإجراء الانتخابات قبيل اتمام الفترة القانونية للحزب المشكل حديثاً.

ولكن وفي خطوة غير متوقعة دفع حزب الشعب الجمهوري بـ15 من نوابه في البرلمان للانتقال رسمياً إلى حزب «الجيد» الذي تمكن من خلالهم من تشكيل كتلة برلمانية مكنته من التحايل على القانون وتثبيت فرص مشاركته في الانتخابات، حيث ترجح استطلاعات الرأي حصول الحزب على قرابة 10٪ من أصوات الناخبين في الانتخابات البرلمانية وقرابة 15٪ من الأصوات في الانتخابات الرئاسية، إلى جانب أن جزء مهم من هذه الأصوات تم استنزافه من القاعدة الشعبية لحزب الحركة القومية حليف أردوغان المتوقع حصوله على نسبة لا تتجاوز الـ7٪ فقط من الأصوات في الانتخابات المقبلة.

بموجب النظام البرلماني السابق كان يحق للرئيس التركي الدعوة إلى انتخابات برلمانية مبكرة في حال عدم حصول حزبه على الأغلبية البرلمانية وذلك عقب إعاقة تشكيل حكومة إئتلافية، وهو سيناريو سهل طبقه أردوغان في انتخابات 2015 وتمكن من خلاله من استعادة الأغلبية البرلمانية.

لكن بموجب النظام الرئاسي الجديد، والتكهنات الكبيرة حول صعوبة حصول حزب العدالة والتنمية على الأغلبية البرلمانية فيها، لن يتمكن أردوغان من الدعوة لانتخابات برلمانية مبكرة بسهولة، فحسب القانون الجديد يتوجب على الرئيس تشكيل الحكومة من خارج البرلمان الذي سحبت منه صلاحية منحها الثقة، كما أن أي انتخابات مقبلة يجب أن تجري بين الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن وهو ما يعني أنه في حال توجه أردوغان للدعوة لإعادة الانتخابات البرلمانية فعليه المخاطرة مجدداً وإعادة الانتخابات الرئاسية معها.
 

العد الحقيقي للسوريين الحاصلين على الجنسية التركية منذ 2012 والى الآن ماريقارب الـ60000 - 80000 .... يبدو المجنسين الجدد لن يسمح لهم حاليا بالتصويت ...


بالمناسبة هناك سوريون بالالاف حاصلين على الجنسية التركية من تركمان اللاذقية وتجار من حلب ودمشق وحماة اضافة لـ علويين سمح لهم بالتجنيس شرط احضار وثائق تثبت انهم من اسكندرون وانطاكية ومحيطهما ...

وهناك شائعات ان مدير المخابرات علي مملوك والفريق حسن توركماني المغتال بخلية الازمة مع اصف شوكت وغيرهم نالو الجنسية التركية منذ 2008

ودائما المسؤولون الاتراك يتهربون من الاجابة حول علي مملوك وكبار ضباط النظام المجنسين بالتركية .. مما يؤكد افتراضنا



من بين الـ 60000 مجنس سوري بينهم 26000 طفل اعمارهم تحت 18 سنة
 
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى