الانتخابات البرلمانية و الرئاسية التركية

من سيكون الرئيس التركي القادم في رايك

  • رجب طيب اردوغان

    الأصوات: 40 83.3%
  • محرّم إينجه

    الأصوات: 3 6.3%
  • صلاح الدين دميرطاش

    الأصوات: 1 2.1%
  • ميرال أكشينار

    الأصوات: 2 4.2%
  • كرم الله أوغلو

    الأصوات: 2 4.2%

  • مجموع المصوتين
    48
  • الاستطلاع مغلق .
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

قبل 15 عاماً لم يكترث العرب بانتخابات تركيا.. لكن لماذا الآن يهتمون بها كثيراً؟
=============



ak-partiden-yeni-secim-sarkisi%2CtwMxMXnOa0ONkdB7wOsgog.jpg

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بين أنصاره قبل أيام من بدء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية


الخميس 21 يونيو / حزيران 2018

قبل 15 عامًا، لم تكن الانتخابات التركية تحظى بالقدر الراهن من الاهتمام العربي الكبير، لكن تطورات عديدة جعلت الأوساط العربية تتابع الانتخابات في تركيا عن كثب.

ومنذ أواخر عام 2010، بدأت دول عربية تشهد موجات من التحول السياسي بدأت باحتجاجات شعبية، حيث بدأ الأمر في تونس، ثم امتد إلى كل من مصر وليبيا واليمن وسوريا، وغيرها، فسقطت أنظمة حاكمة في دول، واندلعت صراعات مسلحة مستمرة في أخرى.

تاريخيًا وجغرافيًا، تجاور تركيا المنطقة العربية وهي جزء من قدر المنطقة، ولذا وجد العرب أنفسهم في قلب الأجندة التركية، فحل بعضهم بها لاجئين، وتقربوا منها، أملًا في دعم سياسي وإنساني وإغاثي، منطلقين من قرب الثقافة والتاريخ الإسلامي المشترك، فيما اختارها البعض للاستثمار.

وكما يمثل يوم الأحد المقبل 24 يونيو/ حزيران 2018 يوماً تاريخياً للأتراك الذين سيدلون بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، فإن العرب أيضاً سيتابعونها بتلهف، وسيعتبرها البعض منهم أنها تخصهم بشكل مباشر.

ويتنافس في الانتخابات الرئاسية 6 مرشحين، أبرزهم: الرئيس الحالي، رجب طيب أردوغان، ومرشح حزب الشعب الجمهوري المعارض، محرم إنجه، ومرشحة حزب الخير، ميرال أقشنر، بينما تتنافس ثمانية أحزاب في الانتخابات البرلمانية.

اهتمام إعلامي كبير

وبعد إعلان أردوغان المفاجئ عن الانتخابات المبكرة، تناولت وسائل الإعلام العربية الحدث بشكل مكثف، واحتلت أخبار وتحليلات وتقارير متعلقة بهذه الانتخابات مساحات معتبرة في الجرائد العربية والمواقع الإلكترونية، وشهدت برامج حوارية في قنوات تلفزيونية عربية مناقشات حول الانتخابات.

ومع اقتراب الانتخابات، يزاد التفاعل الإعلامي العربي معها، فصحيفة "القدس العربي" مثلًا، وفي نسختيها الورقية والإلكترونية، تنشر مواداً يومية عن الحملات والتجمعات الانتخابية ومواقف الشباب وغيرهم من الانتخابات.

كذلك تفرد صحيفة "العربي الجديد" مساحات، في نسختيها الورقية والإلكترونية، للانتخابات التركية وسياقها والجديد فيها وبرامج الأحزاب السياسية.

المواقع الإلكترونية العربية، داخل وخارج البلدان العربية وفي تركيا، تسلط الضوء على نتائج استطلاعات الرأي، وكلمات المرشحين، وبرامج الأحزاب، وكذلك الأمر في البرامج الحوارية التلفزيونية، حيث خصصت ساعات للحديث عن الانتخابات، فضلًا عن السعي إلى تغطية خاصة يوم الاقتراع.​


ترقب شعبي

وبموازاة الاهتمام الإعلامي، يشهد الشارع العربي اهتمامًا كبيرًا بالانتخابات التركية، خاصة من الجالية العربية في تركيا، والتي يتجاوز عددها 5 ملايين عربي، بحسب إحصائيات غير رسمية، ويشكل اللاجئون السوريون الشريحة الأكبر منهم، فضلًا عن جاليات عراقية وليبية ويمينة ومصرية.

وتترقب الجاليات العربية نتائج الانتخابات، خاصة أنها ربما تنعكس على مستقبلهم في تركيا، في ضوء السياسات المتباينة المطروحة من جانب المرشحين.
كذلك يتابع الانتخابات ويترقب نتائجها العرب الذي يرون في تركيا بلدًا متطورًا، ويقصدونها للسياحة والتجارة والتسوق.

وتباينت آراء العرب وفق مشارب وانتماءات كل منهم، حيث قدم كل شخص رأيه وفق منظوره الخاص.​


تأثيرات محتملة


الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، علي باكير، قال إنه "يوجد اهتمام واسع في العالم العربي بالانتخابات التركية، وهو أمر غير استثنائي، إذا لطالما كان هناك مثل هذا الاهتمام في الاستحقاقات الانتخابية التركية، لاسيما منذ عام 2007".

وأضاف باكيرفي تصريح لوكالة الأناضول: "لكن حجم الاهتمام يختلف اليوم من بلد عربي إلى آخر، تبعًا للظروف الداخلية التي تعيشها الدول العربية".

وعن أسباب الاهتمام رأى أن "الشعوب العربية بشكل عام تواقة للحصول على فرصة للتعبير عن تطلعاتها.. الكثير من مواطنيها يتطلعون إلى أن يكون لديهم تجربة (ديمقراطية) مماثلة".

وزاد بأن "الانتخابات التي جرت مؤخرًا في بعض البلدان العربية كانت سيئة للغاية، ونفّرت الناس من التجربة الانتخابية، باعتبارها عمل لا فائدة منه".

وأضاف أن "جزءاً لا بأس منه من العرب يتابعون الانتخابات التركية نظراً لتأثيرتها المحتملة عليهم، سواء كان لاجئاً داخل تركيا، أو ينتمي إلى إحدى الدول المجاورة".

وأفاد باكير بأن الانتخابات ستحدث انعكاسات، "لكن هذا سيعتمد على طبيعة النتائج، غالبًا سيكون هناك تأثير بغض النظر عن درجته أو فحواه أو نوعه".
واعتبر أن "العنصر الأكثر بروزًا حتى الآن (بالنسبة لتركيا) هو سياسة خارجية أقوى، وزيادة في الاعتماد على القوى الصلبة، لمواجهة التحديات الخارجية".

انفتاح تركي

بدوره، قال المدير التنفيذي لمركز عمران للدراسات الاستراتيجية، عمار قحف، إنه "يوجد اهتمام كبير غير مسبوق في العالم العربي بالانتخابات التركية، سواء من حيث التغطية الإعلامية أو التفاعل الشعبي".

وأضاف في تصريح للأناضول: "لا أذكر منذ 10 أو 15 سنة أن المواطن العربي كان يكترث كثيرًا لما يحدث في تركيا من انتخابات، فهي لن تؤثر عليه أو بمحيطه".

وأرجع هذا الاهتمام إلى "عوامل عديدة، منها ما هو ذاتي في السياسة التركية نحو العالم العربي من حيث الثقافة والفكر والاستثمار والسياسة".

وأوضح أن "هذا الانفتاح تم تجسيره من خلال سياسات ممنهجة للتقارب ومعالجة الانطباعات التاريخية السلبية لدى شريحة كبيرة من المثقفين والسياسيين العرب".

وأردف: "كما أن أحداث الربيع العربي وضعت تركيا عربيًا ودوليًا كجهة محورية وأساسية للدفاع عن حقوق الشعوب"، ورأى أن هذا "يفسر احتضان تركيا نحو 4 ملايين لاجئ، بينهم 3.5 ملايين سوري، وآلاف من المصريين واليمنيين والليبيين والتوانسة والمغاربة والعراقيين، عدا عن الإخوة الفلسطينيين".

وأضاف قحف أنه "بالنسبة للسوريين باتت السياسة التركية تؤثر مباشرة على حياتهم الشخصية والاجتماعية ومستقبلهم.. في تركيا يوجد استقطاب انتخابي حاد والسياسات الخارجية المقترحة من المرشحين متضادة".

وختم بأن "هذا ما يقلق ليس فقط العرب في تركيا، ولكن المجتمع العربي في أوطانه، هو أن تركيا باتت الملجأ الوحيد الآمن إقليميًا للسياحة والاستثمار والسكن".
المصدر:
الأناضول - السورية نت

 

مدينة ازمير عاصمة العلمانيين المتطرفين الاتاتوركيين

جمع ضخم لمرشح حزب الشعب الجمهوري للرئاسة محرم انجي في معقل الحزب بمدينة ازمير



DgOuM4sWsAADEy-.jpg

DgOuNZNW4AI6m2P.jpg
 

لجنة الانتخابات التركية تقرر البدء بفرز أوراق الانتخابات الرئاسية عقب انتهاء التصويت على أن يتم لاحقاً فرز أوراق الانتخابات البرلمانية

في هذه الحالة سيتم معرفة الرئيس المقبل قبيل اتضاح نسب الأحزاب في البرلمان
 
هل ستنتزع المعارضة التركية الحكم من أردوغان

30ipj6.jpg

“القدس العربي”: ترى صحيفة الفاينشيال تايمز أن الانتخابات التي دعا اليها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأحد لتعزيز قبضته على السلطة في البلاد ستكون خطوة لانتزاع الحكم منه، حسبما ترى المعارضة.

وتقول الصحيفة في تقرير لها تحت عنوان “مقامرة أردوغان” أن “الرئيس التركي دعا لإجراء انتخابات مبكرة قبل شهرين أملاً في إحكام سيطرته على البلاد قبل أن تستخدم المعارضة في البلاد ورقة الاقتصاد لمحاربته بها”.

وتفيد نتائج استطلاعات الرأي حسب الصحيفة بأن منافسي الرئيس التركي قد يمنعوه من الفوز بالأغلبية في البرلمان وكذلك يمكن أن يدفعوه إلى إجراء دورة ثانية ليواجه فيها منافسه وجهاً لوجه لتولي زمام الحكم في البلاد”.

ونقلت الصحيفة على لسان ريان جينجيراس، الأستاذ المساعد في كلية الدراسات العليا في كاليفورنيا قوله إن “تركيا عبارة عن كتاب غير مستقر، ولا نعلم كيف سيتصرف الناخبون أو إن كانت المعارضة ستنجح في هذه الانتخابات أم لا أو إن كان أردوغان سيفوز في هذه الانتخابات أم لا”.

موضحاً أن الأتراك منقسمون بين محب لأردوغان وكاره له، وأن المناهضين للرئيس التركي ما زالوا منقسمين فيما بينهم.

وفي الختاماشارت الصحيفة إلى أن “المعارضة التركية تعتقد أنه بإمكانها إيقاف أردوغان من التثبت بزمام الحكم.
 
باحثة تركية في الـ”اندبندنت”: ليس دفاعاً عن أردوغان..لكن لماذا يكيل الغرب بمكيالين؟



اتهمت باحثة تركية الإعلام الغربي بالكيل بمكيالين في التعامل مع الديمقراطية التركية وانتقاده للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مشددة على أنها لا تدافع عن الأخير.

وفي مقال تحت عنوان “كتركية مقيمة في بريطانيا لا أحب كيل الغرب بمكيالين حول ديمقراطيتنا”، قالت كبرى أزتورك الطالبة بالدراسات العليا في جامعة كينغز كولدج بلندن، في مقال لها في صحيفة “إندبندنت” الالكترونية البريطانية:

“يتوجه الشعب التركي يوم الأحد القادم إلى صناديق الاقتراع في انتخابات قد تكون الأكثر أهمية منذ عقود، لكن الإعلام الغربي ما فتئ يشكك في كنه الديمقراطية هناك، وهو ما يعد كيلا بمكيالين غير مبرر”.

سؤال مثير للسخرية

وذكرت إن السؤال الذي غالباً ما يطرح عليّ كمواطنة تركية هنا هو: “كيف تشعرين وأنت تعيشين في ظل الاستبداد والدكتاتورية؟”. ومثل هذا السؤال، “مثير للسخرية.. ولم أفهم مغزاه إلا عندما رأيت تغطية الإعلام الغربي لهذه الانتخابات المزمعة”.

وذكرت أزتورك بأنها وبوصفها مواطنة تركية تدرس في بريطانيا (تخصص دراسات الحروب) تدرك مدى خطورة التهديد الإرهابي والتحديات الاقتصادية العالمية على استقرار الأمم.

وأكدت أن تركيا لا تزال جزيرة هادئة نسبيا في منطقة تعاني من العنف وعدم الاستقرار، إذ إنها نجحت في الحفاظ على ديمقراطيتها وهو أمر “يجب أن يكون محل إشادة”.“صُعقت بتعليقات الصحافة الغربية”والواقع، حسب الكاتبة، أنه عندما قررت تركيا تقديم انتخابات كانت مقررة في نوفمبر/تشرين الأول 2019 وإجراءها في وقت سابق على أوانها المحدد، “صعقت بتعليقات الصحافة البريطانية والأوروبية”، إذ خلت تماما من الحقائق الأساسية، التي يعلمها معظم الأتراك، بأن هذه الانتخابات جاءت تلبية لطلب المعارضة ومحاولة للتغلب على ما يواجه البلد “من تهديد لاستقرارها”.

وبدلاً من ذلك، صورت وسائل الإعلام المذكورة هذه الخطوة على أنها انقضاض من ، “للاستفادة من شعبيته واستباق ما ستشهده العملة التركية من انخفاض والاقتصاد التركي من تراجع″.ونبهت الكاتبة إلى أنها لا تقصد من وراء ما كتبته الدفاع عن أردوغان ولا الترويج لموقف معين وإنما إبراز أهمية التطور الذي سيحدث بفضل تعزيز وتقوية الديمقراطية في بلدها، مشيرة إلى أن ما تريده هي وكل الشباب التركي هو احترام سيادة الدولة التركية ومسيرتها الديمقراطية.حرام على أردوغان ..حلال على تيريزا ماي!لكن “هيهات هيهات، فالأوروبيون، ووسائل إعلامهم، عاملوا تركيا بغير ما عاملوا به بريطانيا أو فرنسا مثلا”، وفقا للطالبة.فعندما دعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي إلى إجراء انتخابات مبكرة ولم يكن بمقدورها الاستمرار في منصبها إلا عبر التحالف مع حزب الاتحادي الديمقراطي، لم يشكك أحد في شرعية الانتخابات.

وعندما أجريت الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017 في ظل حالة الطوارئ المفروضة في البلد منذ الهجمات الإرهابية عام 2015 في باريس، أكدت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا أن “هذا لم يؤثر على بيئة الحملة الانتخابية ولا على إجراء هذه الانتخابات”. ومع ذلك، عندما تعلق الأمر بتركيا، افترضت هذه المنظمة نفسها أن نزاهة الانتخابات ربما تكون في خطر بسبب القلق بشأن الحريات وعلى وجه الخصوص حرية الصحافة.

ازدواجية المعايير وهذا النقد هو في الواقع ما تمهد به وسائل الإعلام تقاريرها حول هذا الموضوع، فهذه “الوسائل كثيرا ما وضعت مصالح الشركات فوق الولاءات السياسية”.وأكدت الكاتبة أن هذه الازدواجية في المعايير جلية عند تعامل وسائل الإعلام الغربية مع تركيا مقارنة بالدول الأخرى، و”هذه الرواية المضللة تسيطر على موجات الأثير وعلى أعمدة العديد من وسائل الإعلام الدولية” مما شكل صورة نمطية غير صحيحة عن الديمقراطية التركية.وتختم الكاتبة مقالها بالقول: “يبقى السؤال الذي أواجهه كطالبة تركية بالغرب هو: لماذا هذه المعايير المزدوجة؟ لم أحصل حتى الآن على إجابة شافية”، على حد تعبيرها.
 
جميل ومميز:

‏فيديو على طريقة لعبة "سوبر ماريو" نشره أنصار حزب العدالة والتنمية في إطار الحملة الانتخابية يظهر مسيرة الرئيس التركي "رجب طيب أردوغان" السياسية منذ بدايتها وحتى اللحظة

حيث يشرح مراحل الحياة السياسية لأردوغان من تنظيف اسطنبول من ارتال القمامة وضخ المياه بشكل يومي بعد ان كانت 3 مرات بالاسبوع ...وتطوير شبكة الكهرباء ..ثم تعرضه للسجن وخروجه بدعم شعبي وانتصاره بالانتخابات ثم تعديل سعر صرف العملة بعد ان كان 1 دولار يعادل مليون ليرة ...وغيرها من الامور النهضوية والحداثية والتصنيعية لتركية

 
الهدف من النظام الرئاسي.. تنسيق أقوى وقيادة مثمرة النظام الرئاسي الذي تم تأسيسه وفق مفهوم "الاقتصاد العملاق، والتحول الرقمي، والطفرة العلمية، والدولة الاجتماعية والبلد الرائد" يهدف إلى رفعة تركيا في طريق جعلها قوة عظمى في الذكرى المئوية لتأسيسها
DgT_KutWkAAE9jw.jpg
 
هل يمكن يا ترى لزعيم عربي من حشد مثل هذا الحشد:cool:
طبعا نعم لكن ضده فقط:p

مدينة ازمير عاصمة العلمانيين المتطرفين الاتاتوركيين

جمع ضخم لمرشح حزب الشعب الجمهوري للرئاسة محرم انجي في معقل الحزب بمدينة ازمير



DgOuM4sWsAADEy-.jpg

DgOuNZNW4AI6m2P.jpg


بالمقابل هل سنشاهد تجمع جماهيري انتخابي لمنافس الحاكم في بلد عربي ...ام سيعتبر من الخوارج والمرتدين وعملاء الخارج وستظهر فتاوي علماء السلاطين ان الحاكم لا ينازع ولا ينافس بالانتخابات ولا يناصح علنا ولا اعتراض ولا يحاسب ماليا ولا سياسيا ولا اقتصاديا ومهما فعل فعمله مبرر فهو الامير المتغلب بالقوة وليس الحاكم العادل ..فالبلد وشعب البلد مشاع للحاكم يفعل به بما شاء فهو يملك الحرية المطلقة ولا يحاسب ... فهو لم يأتي بالشوري وانما بالانقلاب والخروج على الحاكم السابق وهكذا
 
شفتوا تغطية لوحة الدعاية الانتخابية لمنافس إردقان؟!

اللي يبيها يلقاها :cool:
 
المرشحة للرئاسة أقشنر : إعادة السوريين لبلادهم أول ما سأقوم به حال فوزي بالانتخابات الرئاسية .

- في كلمة ألقتها مرشّحة حزب "إيي" التركي (المعارض) للانتخابات الرئاسية أمام تجمع جماهيري انتخابي بإسطنبول
 
الناس هنا يقللوا من قدر محرم إينجه وإمكانية فوزه في الانتخابات.

الاستطلاعات في تركيا تشير إلى فوز أردوغان بنسبة 52%، وهي نسبة ضئيلة وغير مريحة خصوصا وأنها استطلاع.

في أمريكا تقريبا جميع الاستطلاعات كانت تشير إلى فوز هيلاري كلينتون وبفارق أكبر عن ترامب، لكن في نهاية المطاف فعلها دونالد جي ترامب وفاز ووضع الجميع في صدمة.
 
‏للمرة الأولى في ‎تركيا سيتم تطبيق نظام الصناديق الجوالة من أجل المرضى المقعدين وذوي الاحتياجات الخاصة، حيث ستصل الصناديق بناء على طلبهم إلى مكان إقاماتهم، وفي هذا الإطار سيتم تخصيص 1303 صناديق من أجل 17 ألف و258 ناخب مقعد .
 


الانتخابات التركية تبدا غدا ومن المتوقع ظهور النتائج مساء الغد


‏يتنافس في الانتخابات البرلمانية، مرشحو كل من أحزاب "العدالة والتنمية" و"الشعب الجمهوري" و"الشعوب الديمقراطي" و"الدعوة الحرة" و"إيي" و"الحركة القومية" و"السعادة" و"الوطن"،

ويشارك مرشحو حزب "الاتحاد الكبير" ضمن قائمة "العدالة والتنمية"، ومرشحو "الديمقراطي" في قائمة "إيي"


‏ الأحزاب التركية تحالفت في الانتخابات، حيث تحالف "العدالة والتنمية" مع "الحركة القومية" تحت مسمى "تحالف الشعب"، وتحالف "الشعب الجمهوري" مع "إيي" و"السعادة" تحت مسمى "تحالف الأمة"

‏يتنافس في الانتخابات الرئاسية 6 مرشحين،أبرزهم الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان، والمرشح عن حزب "الشعب الجمهوري" المعارض محرم إنجه، ومرشح حزب "الشعوب الديمقراطي" صلاح الدين دميرطاش، مرشحة حزب "إيي" ميرال أكشنار ومرشح حزب "السعادة"تمل قرة ملا أوغلو، ومرشح حزب "الوطن" دوغو بيرنجك

يقوم بمراقبة الانتخابات 400 مراقب دولي

الانتخابات بين الساعة (08:00 و17:00)، ‏ويشارك فيها 56 مليون ناخب تقريبا، ‏كما ادلى المغتربون بأصواتهم في 60 دولة وعدة معابر حدودية، في الفترة بين 7 و19 حزيران/ يونيو الجاري، وبلغ عددهم مليون ونصف ناخب تقريبا، ونقلت البطاقات الانتخابية إلى أنقرة بواسطة طائرات شحن دبلوماسية،حيث سيتم فرزها بالتزامن مع الداخل التركي

 

جميع الأحزاب التركية التي حاولت أن تجوب المحافظات الـ81 للقيام بحملاتها الانتخابية تفرغت الآن في الساعات الـ48 الأخيرة للقيام بكل ما يمكن القيام به في اسطنبول

في 10.6 مليون ناخب من أصل 59 مليون

في إسطنبول و98 مقعد لإسطنبول في البرلمان من أصل 600 مقعد

من يحسم اسطنبول يفوز بتركيا

DgTS3B2X4AAzbEb.jpg

DgTS4BVXkAE4Utg.jpg

DgTS3-BWkAICrPQ.jpg

DgTS3__XkAAHX8g.jpg
 



معطيات أساسية لفهم المتوقعة للانتخابات البرلمانية والرئاسية قبيل ساعات من فتح صناديق الاقتراع:

(1) - المعطيات يمكن فهمها حتى الآن من قياس المتغيرات والمقارنة بين جميع استطلاعات الرأي المعلنة، والوصول لاستطلاعات الأحزاب الداخلية غير المعلنة التي تعتبر أدق من المعلنة



(2) - التحليلات القطعية والتي تعطي فرص فوز أكيدة لأحد الأطراف بعيدة جداً عن الواقع والمنطق لأن أروقة الأحزاب ليس لديها هذه الأريحية حتى الآن

- نسبة أردوغان في الرئاسة تتراوح بين 48 و 52٪ من الأصوات مع ترجيح العدد الأكبر من الاستطلاعات لصعوبة حسم الأمر من الجولة الأولى



(3) - في الجولة الثانية سوف تنحصر المنافسة بين أردوغان وإنجي الذي سيحصل على دعم من باقي أقطاب المعارضة، لكن لأسباب عديدة -أشرحها بالتفصيل لاحقاً- من الصعب على أن يحصل على دعم كامل خاصة من الأكراد وبالتالي يتوقع أن يحسم أردوغان الأمر اذا تأجل حسم الانتخابات الرئاسية لجولة ثانية


(4) - يتوقع أن يحصل حزب العدالة والتنمية في الانتخابات البرلمانية ما بين 40 إلى 44٪ من أصوات الناخبين في حين لا تمنح استطلاعات الرأي والتوقعات حليفه حزب الحركة القومية أكثر من 6٪ وبالتالي فإن احتمال حصول تحالف أردوغان على الأغلبية البرلمانية يبدو صعباً لكنه ليس مستحيلاً


(5) - الأهم أن الحسابات المؤية لا تتطابق تماماً مع حسابات المقاعد في البرلمان، لأسباب عديدة معقدة بالنظام الانتخابي لا تتكشف تفاصيلها إلا بظهور النتائج التفصيلية، وبالتالي فإن التحالف الذي سيحصل على الأغلبية البرلمانية ليس بالضرورة أن يكون قد حصل على أكثر من 50% أصوات الناخبين



 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى