الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

محافظة حمص: عثرت قوات النظام على جثتي ضابطين برتبة “ملازم”، من الفرقة 18 بعد 3 أيام من فقدان الاتصال بمجموعة من قوات النظام مؤلفة من 15 عنصراً، على خلفية هجوم مسلح مباغت نفذه عناصر من خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” منطلقين من عمق البادية السورية، استهدفوا من خلاله حافلة مبيت تابع لـ”الفرقة 18″ في قوات النظام في منطقة البيضا في بادية حمص.

وبلغت حصيلة القتلى خلال العمليات العسكرية ضمن البادية السورية وفقاً لتوثيقات المرصد السوري 566 قتيلاً منذ مطلع العام 2024، هم:

47 من تنظيم “الدولة الإسلامية” بينهم 21 بقصف جوي روسي، والبقية على يد قوات النظام والميليشيات ورعاة مواشي.

462 من قوات النظام والميليشيات الموالية لها، من ضمنهم 42 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية، قتلوا في 199عملية لعناصر التنظيم ضمن مناطق متفرقة من البادية، تمت عبر كمائن وهجمات مسلحة وتفجيرات في غرب الفرات وبادية دير الزور والرقة وحمص.

و57 مدني بينهم طفلين وسيدة بهجمات التنظيم في البادية.


وتوزعت العمليات على النحو الآتي:

– 66 عملية في بادية دير الزور، أسفرت عن مقتل 127 من العسكريين بينهم 15 من الميليشيات الموالية لإيران، و14 من التنظيم، و20 مدنيين بينهم 17 من العاملين في جمع الكمأة من ضمنهم سيدة.

– 89 عملية في بادية حمص، أسفرت عن مقتل 219 من العسكريين بينهم 15من الميليشيات الموالية لإيران، و25 من التنظيم، واستشهاد 19 مدني بينهم 2 من العاملين بجمع الكمأة.

– 25 عملية في بادية الرقة، أسفرت عن مقتل 52 من العسكريين بينهم 2 من الميليشيات التابعة لإيران، و5 من التنظيم و11 مدني بينهم طفل و2 من العاملين بجمع الكمأة.

– 17 عملية في بادية حماة، أسفرت عن مقتل 59 من العسكريين بينهم 7 من الميليشيات التابعة لإيران، واستشهاد 7 مدنيين بينهم طفل، و3 من التنظيم.

– 2 عملية في بادية حلب، أسفرت عن مقتل 5 من العسكريين بينهم 3 من الميليشيات الموالية لإيران.
 
قوات النظام تهاجم احد خلايا الثوار النائمة في حي الدحاديل
وتتعتقل فتاة وشاب وتقتل شابين بعد اشتباكات مع الخلية في احد المنازل في الحي
FB_IMG_1730114510684.jpg
 
قوات النظام تهاجم احد خلايا الثوار النائمة في حي الدحاديل
وتتعتقل فتاة وشاب وتقتل شابين بعد اشتباكات مع الخلية في احد المنازل في الحي
مشاهدة المرفق 731497

من مالك قناة حلب اليوم؟

اتذكر كانت أول قناة معارضة فتحت
 
الله يصلح حال سوريا والله شيئ مبكي استمرار الحرب لأكثر من 10 سنوات
الطفل في ذلك الوقت اصبح رجل
 
من مالك قناة حلب اليوم؟

اتذكر كانت أول قناة معارضة فتحت
بصراحة ما بعرف بس هيك تأسست
في بادئ الأمر شكلت القناة من ستة متطوعين إذ أن القناة تدار [COLOR=var(--color-progressive,#36c)]بالإنترنت[/COLOR] كاملاً وكان تواصل المتطوعين الستة عبر غرفة محادثة على برنامج [COLOR=var(--color-progressive,#36c)]سكايب[/COLOR] دون معرفة أحدهم بالآخر خوفاً من الاعتقالات التي كانت تطال الناشطين الإعلاميين المعارضين للنظام. هذه السرية قدمت إمكانية التجول بحرية في مناطق التوتر دون مراقبة [COLOR=var(--color-progressive,#36c)]الأمن[/COLOR] وخصوصاً مناطق المظاهرات.
 

الى اهلي في الشمال السوري بخصوص العملية العسكرية التي ستجري قريبا والتي سيزج بكم بها

مايحدث ان اردوغان يريد موضع قدم في اتفاقات مابعد الحرب والتي من المتوقع ان تدخل بها سوريا

مع اسرائيل والسعودية ودول الخليج

حاول اردوغان التواصل مع ابو رقبة الاسد ولم يلقى التجاوب المطلوب وهدفه اتفاقيات لوضع الحدود بالنسبة للاكراد

سيتم الزج بكم في هذه المعركة الى اللحظة التي سيستمع الاسد لاردوغان وبوساطة روسية

ومن ثم سيقطع الذخيرة والدعم عنكم في منتصف الطريق

ومن سيدفع الثمن المدنيين كالعادة

لن تكون معركة تحرير بل معركة تمرير سياسات

احذروا ان تكونوا وقودا لسياسات اردوغان هناك دماء انتم مسؤولون عنها

اللهم هل بلغت اللهم فاشهد
 

10 قتلى و 11 جريحا في ضربات إسرائيلة على القصير قرب الحدود السورية-اللبنانية


في أكتوبر 31, 2024

محافظة حمص: ارتفعت حصيلة الخسائر البشرية إلى 10 شخصا، هم: 7 مدنيين، و3 سوريين من العاملين مع حزب الله،

كما أصيب 11 شخصا، هم: 3 مدنيين و8 من العاملين مع الحزب، نتيجة 3 ضربات جوية إسرائيلية استهدفت مستودع سلاح لحزب الله و مستودع ومحطة وقود في المنطقة الصناعية في مدينة القصير، أدت الضربات إلى انفجارات متتالية في بعض المواقع.

واستهدفت الطائرات الإسرائيلية بـ 3 غارات مناطق في مدينة القصير ومحيطها نفذت الغارات بـ 6 صواريخ.

الغارة الأولى بـ 3 صواريخ استهدفت “مستودع أسلحة لحزب الله ومخزن وقود في المدينة الصناعية في مدينة القصير.

وفي الغارة الثانية، استهدفت موقعا في منطقة معبر حوش السيد علي.

والثالثة في موقع جسر الدف جنوب مدينة القصير.

ودوت انفجارات عنيفة سمع صداها في المنطقة مع تصاعد كثيف للدخان من الأماكن المستهدفة، تزامناً مع انطلاق الدفاعات الجوية التابعة لقوات النظام لمحاولة التصدي للصواريخ الإسرائيلية، كما أصيب في الموقع 3 مدنيين بجراح متفاوتة.

وأحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ مطلع العام 2024، 134 مرة قامت خلالها إسرائيل باستهداف الأراضي السورية، 109 منها جوية و 25 برية، أسفرت تلك الضربات عن إصابة وتدمير نحو 210 هدفاً ما بين ومستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات.

وتسببت تلك الضربات بمقتل 271 من العسكريين بالإضافة لإصابة 200 آخرين منهم بجراح متفاوتة، والقتلى هم:

– 25 من الجنسية الإيرانية من الحرس الثوري
– 52 من حزب الله اللبناني
– 28 من الجنسية العراقية
– 75 من الميليشيات التابعة لإيران من الجنسية السوري
– 24 من الميليشيات التابعة لإيران من جنسية غير سورية.
– 62 من قوات النظام
– 3 سوريين من العاملين مع الحزب بأعمال غير قتالية.
– مجهول الهوية عند دوار العلم في القنيطرة.
– 1 مجهول الهوية في كفرسوسة.

بالإضافة لاستشهاد 48 من المدنيين، من ضمنهم (طبيب وزوجته وأطفاله الثلاثة من جنسية يمنية وسيدة وطفل، وسيدة ورجل) جميعهم استشهدوا في استهداف مبنى بالمزة، وطفلان و9 سيدات، وشخص لبناني الجنسية، بالاستهدافات الإسرائيلية بالإضافة لإصابة نحو 51 منهم
فضلاً عن مقتل رجل الأعمال المقرب من إيران براء قاطرجي وابن عمه

فيما توزعت الاستهدافات على الشكل التالي:

-50 دمشق وريفها
-17 درعا
-35 حمص
-16 القنيطرة
-3 طرطوس
-5 دير الزور
-2 حلب
-4 حماة
-2 السويداء
-2 اللاذقية

ويشير المرصد السوري إلى أن إسرائيل قد تستهدف بالمرة الواحدة أكثر من محافظة وهو ما يوضح تباين عدد المرات مع عدد الاستهدافات.
 

بينهم 35 من الفارين من “الخدمة الإلزامية”.. قوات النظام تعتقل 93 سورياً عائداً من لبنان منذ بداية العام الجاري


في أكتوبر 31, 2024

يتعرض السوريون العائدون من لبنان للاعتقال التعسفي من قبل مسلحين محليين يمتهنون التهريب ويعملون لصالح الفرقة الرابعة التي يقودها ماهر الأسد شقيق رأس النظام السوري، وثق المرصد السوري اعتقال 93 عائد من لبنان منذ مطلع العام 2024.

وتنتشر حواجز الفرقة الرابعة على طول الحدود السورية-اللبنانية، وتقع على كاهلهم مسؤولية الاعتقال الأولي للعائدين بشكل غير شرعي من أكثر من 15 معبر وممر غير رسمي على الحدود بين البلدين.

ومع تصاعد الهجمات الإسرائيلية في لبنان عاد قسم كبير من العائلات السورية التي وجدت في وقت مضى من لبنان ملاذ آمن، فضلا عن وجود العمالة السورية منذ سنوات والتي تشكل عددا لا بأس به.

ووفقا لمصادر المرصد السوري، فإن الأشخاص المطلوبين لـ”النظام”، يفضلون العودة عبر طرق التهريب، مع المهربين ودفع أموال بدلا من اجتياز الحواجز الأمنية في سورية.

ويتعهد المهربون بإيصال العائدين من لبنان إلى الوجهة المطلوبة لاسيما مناطق قسد ودرع الفرات في شمال سورية.

ومايزال عدد كبير من السوريين في لبنان المطلوبين للنظام، معلقين بين قرار الموت بالضربات الإسرائيلية أو الموت في معتقلات النظام السوري، دون أدنى ثقة بالنظام السوري، رغم إصدار عفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ 22 سبتمبر/ أيلول 2024، يشمل الفارين من الخدمة العسكرية، من أجل تسوية أوضاعهم.

ووفقا للمصادر فإن قوات النظام أصدرت مذكرات بحق العائدين المطلوبين والغائبين عن البلاد مدة 6 سنوات، لمراجعة الفرع الداخلي بأمن الدولة 251 المعروف بفرع الخطيب.

مصادر المرصد السوري أكدت أن اللاجئين السوريين في لبنان يبيتون في الشوارع وتحت الجسور والمحلات المهجورة، رفضا للعودة إلى سورية والمجازفة بحياتهم.

 
عودة
أعلى