الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


صور ومعلومات مسربة تكشف المواقع العسكرية الإيرانية الأخطر في سوريا
========================



تقارير خاصة | 2018-02-11 01:32:28
3829a5436e9f3a0ab4a9256f.jpg

شاهد الصور أدناه - زمان الوصل

حقيقة التواجد العسكري الإيراني في القواعد الجوية السورية كشف عنها مصدر مطلع من داخل قوات النظام.

ونفى المصدر لـ"زمان الوصل" أن يكون لإيران قاعدة جوية خاصة بها، وإنما بالتشارك مع جنود النظام، مستعرضا القواعد التي يتمركز فيها عسكريون إيرانيون.

وكشف أن "مطار دمشق الدولي" مقر دائم تربض فيه وحدة عسكرية إيرانية داخل المطار مهمتها الأساسية حماية الأبنية الخاضعة لإيران وهنكارات الشحن التي تسيطر عليها داخل المطار منذ عام 2013، بالإضافة إلى تمركز طائرتين إلى أربع طائرات (C-130) إيرانية تتواجد بشكل شبه دائم لنقل الجنود والذخائر والمعدات العسكرية من "دمشق الدولي" إلى المطارات الأخرى في سوريا، بالإضافة إلى هبوط معظم طائرات الشحن العسكرية الإيرانية في المطار.

كما أكد المصدر أن مطار "بلي" كان أول مطار عسكري تمركز فيه الإيرانيون في سوريا منذ بداية استخدام القوة العسكرية ضد الشعب، وتمركز فيه سرب أو سربان من الطيران المسير الإيراني منذ بداية عام 2012.

وأوضح أن لدى الإيرانيين في مطار "بلي" أبنية خاصة بهم، لافتا إلى أن جزءا من المطار من الجهة الشمالية الشرقية لا يزال تحت سيطرتهم حتى الآن، مشيرا إلى أنه من هذا المطار يتم إرسال مفارز الطائرات المسيرة الإيرانية إلى كل مطارات سوريا.

وأشار المصدر، الذي تحفظ على ذكر اسمه، إلى أن مطار "المزة العسكري" ثالث المطارات التي يتواجد الإيرانيون فيها، وذلك منذ أواسط عام 2012، من أجل تصنيع أو تطبيق البراميل المتفجرة، إضافة إلى تمركز سرب طيران مسير إيراني في الجهة الشمالية الشرقية في المطار.

وذكر أن هذا القسم من المطار تعرض لضربة إسرائيلية عام 2016، دمرت عددا من الطائرات المسيرة وقتلت نحو 25 ضابطا وفنيا من الحرس الثوري الإيراني.

ولم يتسرب لوسائل الإعلام أي معلومات عن نتائج الغارة سوى أن مطار "المزة" تعرض لضربة جوية "إسرائيلية".

وفي مطار "السين" بدأ التواجد الإيراني في نيسان ابريل/2017، حيث اعتمد المطار مقراً لانطلاق قوات الميليشيات باتجاه "التنف" وجنوب مطار "السين" وباتجاه "تدمر"، بالإضافة إلى تمركز مفرزة طائرات مسيرة أسقط طيران التحالف اثنتين منها خلال حزيران يونيو من العام الجاري، وما زال الوجود الإيراني قائما حتى الآن في مطار "السين".

fc36a53856fbbef8f7b7adf1ebbde4ec.jpg


415f2c5a0a19e000ea0b322a76d134a3.jpg


13e2549bc5982c21a5a49ecc1749ef7b.jpg


إشراف على صناعة البراميل المتفجرة
==========


بدأ الوجود الإيراني في مطار "حماة" العسكري منذ أواسط عام 2012 من خلال فنيين للإشراف على ورشة تصنيع البراميل المتفجرة، ثم عززت إيران حضورها في المطار على مستوى القوات البرية للميليشيات في عام 2015، حسب مصدر مطلع.

وتمركزت وحدات طائفية تقودها إيران في المطار باعتباره مقرا لانطلاق هذه الميليشيات باتجاه ريف حماة الشمالي، والكلام للمصدر، بالإضافة إلى هبوط طائرات الشحن الإيرانية منذ عام 2016.
وأبان المصدر نفسه أن مفرزة للطائرات المسيرة الإيرانية تتواجد بشكل دائم في المطار من أجل استطلاع ريف حماة الشمالي وإدلب وريفها وجمع المعلومات الاستطلاعية عنها.
b398c848c2e88bd0b63a7c728e34bbc5.jpg


555cb397744c8063e124fcd7c08edab0.jpg


ca7c2cb59de700d9bba14ecd4f834c94.jpg


03e4482284bdb1e0a8285f27c25445f0.jpg


وفي حلب يعتبر مطار "النيرب" (حلب الدولي) من أكثر الأماكن تواجدا للميليشيات الإيرانية منذ عام 2013 وحتى الآن، حسب المصدر ذاته الذي أكد أن عناصر الميليشيات التي شاركت ومازالت في معارك حلب وريفها يشغلون أكثر من نصف أبنية المطار العسكري والمدني أيضا.

وأكد أن المطار يحتوي مقرا لقيادة الميليشيات، إضافة إلى مقرات إقامة دائمة لعدد كبير من المجموعات الطائفية التي تقودها إيران في حلب وريفها، كما توجد مفرزة طائرات مسيرة بالإضافة إلى كون مطار "النيرب" مهبطا لطائرات الشحن الإيرانية ومستودعا للذخائر والمعدات الحربية.

وفي ريف حلب أيضا يعد مطار "كويرس" الذي شاركت الميليشيات الإيرانية بفعالية كبيرة في فك الطوق عنه عام 2015، يعد ثكنة برية إيرانية ومقرا لأعداد كبيرة من قطعان الميليشيات التي تقودها إيران وحتى الآن ما زال الوجود الإيراني في الجزء الغربي من المطار.



زمان الوصل - خاص
 


خارطة تمركز إيران وميليشياتها عسكريا في سوريا (الجزء الأول)
================



تقارير خاصة | 2018-02-10 16:23:22
a7677417fdabd9d3f9824c18.jpg

مطار "بلي" كان أول مطار عسكري تمركز فيه الإيرانيون في سوريا - جيتي

تكرر الحديث عن إقامة قاعدة جوية إيرانية في سوريا تؤمّن لطهران مصالحها الاستراتيجية في سوريا مستقبلا، وتضاربت الأنباء من وسيلة إلى أخرى عن اسم تلك القاعدة.

ضمن هذا السياق حصلت "زمان الوصل" من مصدر داخل قوات النظام عن حقيقة التواجد العسكري الإيراني في القواعد الجوية السورية، حيث نفى أن يكون لإيران قاعدة جوية خاصة بها، ولكنه فند التواجد العسكري الإيراني في عدد من القواعد الجوية السورية.


*في العاصمة
==


وكشف أن "مطار دمشق الدولي" مقر دائم تربض فيه وحدة عسكرية إيرانية داخل المطار مهمتها الأساسية حماية الأبنية الخاضعة لإيران وهنكارات الشحن التي تسيطر عليها داخل المطار منذ عام 2013، بالإضافة إلى تمركز طائرتين إلى أربع طائرات (C-130) إيرانية تتواجد بشكل شبه دائم لنقل الجنود والذخائر والمعدات العسكرية من مطار دمشق الدولي إلى المطارات الأخرى في سوريا، بالإضافة إلى هبوط معظم طائرات الشحن العسكرية الإيرانية في المطار.

كما أكد المصدر أن مطار "بلي" كان أول مطار عسكري تمركز فيه الإيرانيون في سوريا منذ بداية استخدام القوة العسكرية ضد الشعب، وتمركز فيه سرب أو سربان من الطيران المسير الإيراني منذ بداية عام 2012.
وأوضح أن لدى الإيرانيين في مطار "بلي" أبنية خاصة بهم، لافتا إلى أن جزءا من المطار من الجهة الشمالية الشرقية لا يزال تحت سيطرتهم حتى الآن، مشيرا إلى أنه من هذا المطار يتم إرسال مفارز الطائرات المسيرة الإيرانية إلى كل مطارات سوريا.

وأشار المصدر، الذي نتحفظ على ذكر اسمه، إلى أن مطار "المزة العسكري" ثالث المطارات التي يتواجد الإيرانيون فيها وذلك منذ أواسط عام 2012، من أجل تصنيع أو تطبيق البراميل المتفجرة، إضافة إلى تمركز سرب طيران مسير إيراني في الجهة الشمالية الشرقية في المطار.

وذكر أن هذا القسم من المطار تعرض لضربة إسرائيلية عام 2016، دمرت عددا كبيرا من الطائرات المسيرة وقتلت نحو 25 ضابطا وفنيا من الحرس الثوري الإيراني، مشيرا إلى أنه لم يتسرب إلى وسائل الإعلام أي شيء عن نتائج تلك الغارة سوى أن مطار "المزة" تعرض لضربة جوية "إسرائيلية".

وفي مطار "السين" بدأ التواجد الإيراني في نيسان ابريل/2017، حيث اعتمد المطار مقراً لانطلاق قوات الميليشيات باتجاه "التنف" وجنوب مطار "السين" وباتجاه "تدمر"، بالإضافة إلى تمركز مفرزة طائرات مسيرة أسقط طيران التحالف اثنتين منها خلال حزيران يونيو من العام الجاري، وما زال الوجود الإيراني قائما حتى الآن في مطار "السين".


* بين حمص وحماة
===



وفي المنطقة الوسطى يتحدث المصدر عن مطار "الضبعة" العسكري الذي سيطرت ميليشيا "حزب الله" عليه في حزيران يوينيو من عام 2013 عقب معارك "القصير"، مؤكدا أن إيران اتخذت من مطار "الضبعة" مقرا لتدريب العناصر الشيعية الأفغانية ومقرا للميليشيات الإيرانية فيه وما زال جزء من المطار حتى الآن تحت سيطرة الإيرانيين وحزب الله.

أما في مطار "تي فور" العسكري، فإن للإيرانيين مقرا للقيادة، بالإضافة إلى أماكن إقامة شبه دائمة لعناصر الميليشيات الشيعية التي استقدمت للدفاع عن المطار في عام 2016.

وقال المصدر إن الملفت في الأمر أن كافة الخيم التي تم بناؤها في هذا المعسكر هي خيم عائدة للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين التي تقدمها الأمم المتحدة لإيواء المشردين المدنيين من النازحين واللاجئين جراء الحرب في سوريا.

وأكد المصدر أن الفترة التي تلت انسحاب تنظيم "الدولة" من منطقة المطار شهدت تخفيفا للوجود الإيراني في المطار لتتحول إلى مجموعات صغيرة، ويتواجد بشكل دائم مفرزة طائرات مسيرة إيرانية مقرها الدائم في مطار "تي فور".

وفي مطار "الشعيرات" يقتصر الوجود الإيراني على وجود مفرزة للطائرات المسيرة منذ عام 2013 بشكل شبه دائم.

وذكر المصدر أن الوجود الإيراني في مطار "حماة" العسكري بدأ منذ أواسط عام 2012 من خلال فنيين للإشراف على ورشة تصنيع البراميل المتفجرة، ثم ازداد الوجود الإيراني في المطار على مستوى القوات البرية للميليشيات في عام 2015، حيث تمركزت وحدات طائفية تقودها إيران في المطار باعتباره مقرا لانطلاق هذه الميليشيات باتجاه ريف حماة الشمالي، والكلام للمصدر، بالإضافة إلى هبوط طائرات الشحن الإيرانية منذ عام 2016.

وأبان أن مفرزة للطائرات المسيرة الإيرانية تتواجد بشكل دائم في المطار من أجل استطلاع ريف حماة الشمالي وإدلب وريفها وجمع المعلومات الاستطلاعية عنها.


*في حلب
=



وفي حلب يعتبر مطار "النيرب" (حلب الدولي) من أكثر الأماكن تواجدا للميليشيات الإيرانية منذ عام 2013 وحتى الآن، حسب المصدر ذاته الذي أكد أن الميليشيات التي شاركت ومازالت في معارك حلب وريفها يشغلون أكثر من نصف أبنية المطار العسكري والمدني أيضا.

وأكد أن المطار يحتوي مقرا لقيادة الميليشيات، إضافة إلى مقرات إقامة دائمة لعدد كبير من المجموعات الطائفية التي تقودها إيران في حلب وريفها، كما توجد مفرزة طائرات مسيرة بالإضافة إلى كون مطار "النيرب" مهبطا لطائرات الشحن الإيرانية ومستودعا للذخائر والمعدات الحربية.

وفي ريف حلب أيضا يعد مطار "كويرس" الذي شاركت الميليشيات الإيرانية بفعالية كبيرة في فك الطوق عنه عام 2015، يعد ثكنة برية إيرانية ومقرا لأعداد كبيرة من قطعان الميليشيات الطائفية التي تقودها إيران، وحتى الآن ما زال الوجود الإيراني في الجزء الغربي من المطار.


زمان الوصل - خاص
 

ريف ادلب الجنوب شرقي:

شم الهوى زرزور عدو مع داعش

الخوين قسم مع الثوار وقسم كبير مع الدواعش
 
داعش ينفذ سلسلة تفجيرات عبر الدراجات النارية في ريف ادلب اليوم ...وانفجار عدة الغام مزروعة بالطرق العسكرية لريف ادلب
 
غنائم عصابات بشار من داعش تاو وكونكورس ودبابات ومدافع هاون في ريف ادلب وريف حماة

NE. #Hama: among spoils reportedly made from Rebels & #ISIS by Assad forces in Hama & #Idlibprov., a T-55 upgraded by #ISIS, a wrecked truck w/ MRLS (Grads) & #Konkurs + #TOW launchers.
DVsd5mEW4AEFO2O.jpg
DVsd6MuW4AISs06.jpg

DVsfiXHW0AIXubN.jpg

DVsfjA4XcAAjEXp.jpg


 
عربات SPR-1 تابعة للجيش السوري
و هي عربات مبنية على شاسيه GT-MU تستخدم لتفجير قذائف الهاون و المدفعية التي تكون مزودة بمستشعر مسافة قبل وصولها إلى الهدف.
معظم قذائف الهاون و المدفعية منذ الحرب العالمية الثانية تملك راداراً لحساب المسافة بينها و بين الهدف لتنفجر في الهواء قبل الاصطدام , لأن الانفجار في الهواء يعطي قدرة تدميرية أكبر للقذيفة و يعطي مجالاً أكبر لتنتشر شظاياها لتقتل اكبر عدد من الجنود.

عربات SPR-1 تملك هوائيين يبثان نبضات تؤدي لتعطيل رادار القذيفة فإما تنفجر بمسافة بعيدة أو يتم تعطيل الرادار فلا تنفحر.

12004742_1689342311277643_2452650509931308088_n.jpg


 
جنود من الجيش السوري يحملون أجهزة للتشويش على العبوات الناسفة التي تفجر عن بعد في حلب
تبث ترددات بنفس ترددات أجهزة التحكم عن بعد فيتم التشويش عليها، و تمنع جهاز الاستقبال من استقبال إشارة التفعيل من الجهاز المرسل
15349572_1852288344983038_1898505392080844275_n.jpg
 
تعرف إلى حصيلة خسائر إدلب خلال شهرين من القصف
==============


بلدي نيوز – إدلب (محمد وليد جبس)


أحصى نشطاء في "شبكة أخبار إدلب"، اليوم الاثنين، حصيلة الشهداء والمرافق العامة المدمرة والخارجة من الخدمة جراء الحملة الجوية الشرسة على عموم محافظة إدلب منذ ٢٥ كانون الأول ٢٠١٧ حتى ١١ شباط ٢٠١٨.

وجاء في الإحصاء توثيق ما يقارب ٣٩٠٠ غارة جوية، ٣٣٢٠ منها غارات للطيران الحربي الروسي والتابع لقوات النظام بصواريخ مختلفة الأنواع، بينها قنابل عنقودية وفوسفورية ونابالم حارق وقنابل ارتجاجية وصواريخ مظلية وفراغية، إضافة إلى ٥٨٣ برميلا متفجرا، بينها ثلاثة براميل تحوي غاز الكلور السام، استهدفت عشرات المدن والقرى في عموم المحافظة.

وتسببت الغارات بحسب التوثيق بارتكاب 15 مجزرة توزعت على "سراقب، ومعرة النعمان، وخان السبل، ومشمشان، وكفرنبل، وترملا، ومعصران، وأريحا، وجرجناز، وتل الطوكان، والفعلول، والمشيرفة، وخان شيخون"،


وكان حصيلة الشهداء ٤٣٢ مدنياً بينهم ١٠٤ طفلاً و٨٤ امرأة، إضافة إلى مئات الجرحى بينهم عشرات النساء والأطفال.


وأشارت الإحصائية إلى أن الغارات الجوية تركزت بشكل مباشر على المرافق العامة والخدمية، وتسببت بخروج ٢٠ مشفى ونقطة طبية من الخدمة بشكل كامل، واستهدفت أيضا 30مدرسة، ٢٧ مسجداً، وخمسة مراكز للدفاع المدني السوري، إضافة لاستهداف ١٢ نقطة نزوح حديثة.

وتسببت الحملة بحسب إحصائية جديدة لمنسقي الاستجابة في الشمال السوري يوم أول أمس السبت ١٠ شباط، بنزوح نحو 88005 عائلة، أي ما يعادل نحو 510889 نسمة، موزعين على 92106 رجل، و 104313 امرأة، و151095 طفلا، و163375 طفلة، منتشرين في 493 نقطة، في مدن وبلدات ريف إدلب الشمالي والغربي، وصولًا إلى مخيمات النزوح بالقرب من الحدود السورية التركية.

يذكر أن حركة نزوح أهالي ريفي حماة وإدلب بدأت في الخامس عشر من شهر كانون الأول في العام الفائت، بسبب كثافة قصف طائرات قوات النظام وروسيا على بلدات ريفي حماة وإدلب، وارتكابهما عشرات المجازر بحق الأهالي ودمار أبنيتهم السكنية وتهجيرهم.

وتعتبر موجة النزوح هذه من أكبر الموجات منذ بدء اندلاع الثورة في سورية في آذار 2011 لغاية كانون الثاني 2018.
 
عودة
أعلى