الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

صالح مسلم : أي هجوم على عفرين سيكون بموافقة روسيا... ولم نحصل على وعد بحمايتها من أحد
اعتبر "صالح مسلم" الرئيس المشترك السابق لحزب الاتحاد الديمقراطي PYD أن أي هجوم ستتعرض له مدينة عفرين شمال غرب حلب لن يكون دون موافقة روسيا
وقال "مسلم" في تصريحات صحفية لـ "عربي 21": إنهم لم يتلقوا أي وعود من أحد من أجل حماية عفرين (في إشارة إلى الولايات المتحدة الأمريكية )، مؤكداً أن أي هجوم لن يتم إلا بموافقة عدة أطراف وعلى رأسها روسيا
وأضاف "لم يعد أمامنا سوى الدفاع عن وجودنا في عفرين، ونعتمد في ذلك على القدرات المحلية".
وكان الناطق المنشق عن ميليشيات سوريا الديمقراطية، طلال سلو، كشف بوقت سابق "أن الولايات المتحدة لم تستجب لطلب ميليشيات الحماية الكردية بالوقوف إلى جانبهم في وجه هجوم تركي مُحتمَل على عفرين، كما أكد مسؤولون في التحالف الدولي امتناعهم عن التدخل في هذا الشأن.
وتوعد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم أمس الأول بالقضاء على "الحماية الكردية" في عفرين في أقل من أسبوع واحد، وتطهير حدود بلاده الجنوبية، معرباً عن أمله
في أن لا تقف الولايات المتحدة إلى جانب الميليشيات لدى الهجوم عليها.​
 
بيان لفصائل القنيطرة العسكرية يرفض المصالحات والهدن مع النظام
c8041be0a31b3238f868e883ac22f6af.jpg

 
مسؤول إغاثي في “تحرير الشام” مع قوات الأسد جنوبي حلب
EFEWFFOIKJRRRRR5.jpg

ظهر رئيس مكتب إغاثي تابع لـ “هيئة تحرير الشام” في جبل الحص جنوبي حلب، إلى جانب قوات الأسد بعد سيطرتها على معظم المنطقة
وتناقل ناشطون وحسابات بينها “انتهاكات جبهة النصرة” في “تويتر”، خلال الساعات الماضية، صورة لحسين العلي، رئيس “المكتب الإغاثي الموحد” التابع لـ “الهيئة” جنوبي حلب،
إلى جانب عناصر من النظام، في منطقة جبل الحص
وسيطرت قوات الأسد على غالبية قرى وبلدات جبل الحص جنوبي حلب، وأعلن “الإعلام الحربي المركزي” التابع لها، اليوم، السيطرة على كامل القرى والبلدات التي تقع شمال شرقي الطريق الممتد بين خناصر وتل الضمان، وصولًا إلى جبل الأربعين.
وتواصلت عنب بلدي مع “تحرير الشام” للوقوف على تفاصيل الأمر، إلا أنها لم تلق ردًا.
ووفق مصادر عنب بلدي فإن العلي كان مختارًا لقرية برج أسامة في جبل الحص، وقالت المصادر إنه اختفى خلال موجة النزوح التي شهدتها المنطقة خلال الأسابيع الماضية.
وأضافت المصادر أن “تحرير الشام” عينت العلي رئيسًا للمكتب الإغاثي جنوبي حلب، وكان يحصل على راتب شهري من اللجنة الاقتصادية التابعة لـ”الهيئة”.
واتهم ناشطون من حلب العلي بالعمالة للنظام، وقال بعضهم إنه كان أحد مخبريه في المنطقة، ويعمل لدى ميليشيا “الدفاع الوطني”.
ويتهم سوريون “تحرير الشام” بإخلاء المنطقة والانسحاب منها، في إطار عمليات مشابهة في ريف إدلب الجنوبي الشرقية، والتي أفضت إلى خسارة المعارضة عشرات القرى والبلدات، ومكنت قوات الأسد من الوصول إلى تخوم مطار “أبو الظهور العسكري”.​
 
مصدر لبلدي نيوز: الشيخ يقدم استقالته من "الإنقاذ" بسبب خلاف مع "تحرير الشام"
قال مصدر لبلدي نيوز أنّ رئيس "حكومة الإنقاذ السورية" الدكتور محمد الشيخ، قدّم طلب استقالته من الحكومة، وذلك خلال اجتماع طارئ بين الحكومة والهيئة التأسيسية للمؤتمر السوري العام، اليوم الاثنين.
وأضاف المصدر، رفض الكشف عن اسمه، أنّ الاجتماع الطارئ جاء على خلفية الضغوطات التي تمارسها "هيئة تحرير الشام" على "حكومة الإنقاذ"، قال محمد الشيخ رئيس الحكومة أن سبب استقالته جاء بسبب هذه الضغوطات.
وتكلم "الشيخ" في عدة محاور أهمها، الجانب العسكري وإفشال مشروع جيش الإنقاذ الذي كانت تنوي الحكومة تشكيله، إضافة إلى ملف العلاقات الخارجية وكيف أفشلت الهيئة إقامة علاقات مع الجانب التركي، وملف الخدمات والتجاذبات مع الحكومة، وغيرها من الملفات، وفق المصدر.
وأشار المصدر إلى أن الهيئة التأسيسية للحكومة طرحت مبادرة من أجل الوصول إلى حل مناسب، ينهي هذه الضغوطات.
وتعتبر الهيئة التأسيسية للمؤتمر السوري العام بمثابة برلمان مصغّر، يكون المرجعية والجهة الشرعية لحكومة الإنقاذ والمناطق المحررة بحسب ما نصّ عليه البيان الختامي لمخرجات "المؤتمر السوري العام" المنعقد في أيلول من الماضي، والذي أفضى لتشكيل "حكومة الإنقاذ السورية" في الداخل السوري، لتمثل الثورة السورية في الداخل والخارج.
ودخلت حكومة الإنقاذ السورية بعد تشكيلها، بخلافات ومواجهات كبيرة مع الحكومة السورية المؤقتة لا سيما بعد إغلاقها لمكاتب الحكومة في إدلب، بالإضافة لقرارات جائرة أثارت غضب الشعب.
ويتهم الكثير من السوريين أن حكومة الإنقاذ هي الواجهة المدنية لهيئة تحرير الشام التي توجهت للعمل المدني، في الفترة الأخيرة بعد اقتتالها مع حركة أحرار الشام.
 
ثلاثة سيناريوهات صعبة قد تواجهها محافظة إدلب
يتصدر المشهد حاليًّا في محافظة إدلب المعارك بين الفصائل الثورية وعلى رأسها "الجيش السوري الحر" وقوات النظام السوري التي تسعى جاهدة للوصول إلى مطار أبو الظهور العسكري من جهته الشمالية الشرقية، وذلك بعد أن فشلت في وقت سابق من الجهة الجنوبية بعد مسارعة الفصائل العسكرية إلى تشكيل غرفة عمليات والتصدي لها.
وعلى الرغم من أن الجهد والتركيز منصبٌّ حاليًّا على هذه البقعة الجغرافية، ومحاولات منع النظام من تحقيق هدفه بالسيطرة على المطار، إلا أنه ثمة مؤشرات على إمكانية مواجهة المحافظة التي تُعتبر واحدةً من أقوى قلاع الثورة العسكرية لسيناريوهات صعبة محتملة.

خسارة طريق دمشق – حلب الدولي
بعد سيطرة قوات النظام السوري (بعبارة أدق الميليشيات المدعومة من إيران التي تُسانِد النظام) على جبل الحص، وتل الضمان جنوب حلب، أصبحت تلك القوات على تواصُل جغرافي حتى منطقة الحاضر جنوب غرب حلب، وبالتالي أصبحت إمكانية عودتهم إلى بلدة العيس التي تبعد فقط 11 كيلومترًا عن طريق حلب – دمشق الدولي متاحة.
هذا الطريق يمثل حلمًا قديمًا ومتجددًا للميليشيات الإيرانية التي سعت قبل عامين للسيطرة عليه، ووصلت إلى أطراف خان العسل، قبل أن تتمكن غرفتا عمليات "جيش الفتح" و " فتح حلب" من استعادة عشرات المواقع وإرجاع الميليشيات المهاجمة إلى الحاضر.
والنقطة الهامة التي لا يجب إغفالها أن الوصول إلى بلدة العيس يجعل الحلم الثاني المتمثل في فكّ الحصار عن كتائب حزب الله والدفاع الوطني المُحاصَرة في بلدتَيْ كفريا والفوعة أقرب للتحقق، على اعتبار أن المسافة الفاصلة ستكون فقط 27 كيلومترًا، وستكون المهمة أسهل من قبل بسبب عدم وجود كثافة سكانية وعمرانية بين العيس والفوعة، فالأرض منبسطة وسهلية بينهما وصولًا إلى مدن تفتناز وبنش.
إن حصول مثل هذا التطور على أرض الواقع يعني قَسْم المحافظة إلى شطرين، وسيعزل القسم الغربي منها عن المنفذ الوحيد الموجود حاليًّا "معبر باب الهوى"، وسيتيح لإيران وَصْل قواعدها في جبلَيْ "عزان" و "الحص" مع كتلة بشرية من الميليشيات في "الفوعة"، وبطبيعة الحال ستكون قد سيطرت على مساحة شاسعة من محافظتَيْ حلب وإدلب.

الاتصال الجغرافي بين القاعدة وتنظيم الدولة
لم يعد سرًّا أن محافظة إدلب شهدت خلال الأيام الأخيرة عودة تنظيم القاعدة إلى الواجهة من جديد، خاصة أن "جيش البادية" أحد مكوِّنات "هيئة تحرير الشام" نشر العديد من الصور لمشاركته في معارك جنوب إدلب تحت مسمى" تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الشام"، وذلك بعد أسبوع واحد فقط من إصدار التنظيم الأمّ الذي تتواجد قيادته في إيران لبيان أكد فيه على تواجُده في سوريا (وقصده هنا جماعة العريدي الشرعي السابق لجبهة النصرة وأبو جليبيب وأبو خديجة الأردنيان القياديان السابقان في الجبهة اللذان جددا بيعتهما للقاعدة).
ويشترك حاليًّا "جيش البادية" في المعارك الدائرة جنوب شرق إدلب مع "قاطع جند الملاحم" وهو أيضًا تشكيل منشقّ عن "تحرير الشام" وأغلبه من "جماعة جند الأقصى سابقًا" صاحب الصلات الوثيقة مع تنظيم الدولة، والتنظيم حاليًّا لا يفصله عن مناطق تمركز "جيش البادية وجند الملاحم" سوى 7 كيلومترات شمال شرق أبو الظهور.
ولقد ظهرت خلال الأيام الأخيرة مؤشرات على صدامات محتملة بين جيش البادية وجند الملاحم العائديْن لبيعة تنظيم القاعدة من جهة وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، حيث نفذ التنظيم هجومًا على مستودعات أسلحة تابعة للهيئة في منطقة جبل الزاوية جنوب إدلب، واستولى على محتوياتها، مما يعطي مؤشرًا على إمكانية تدهور الأوضاع بين الجانبين، خاصة مع توارُد أنباء عن بيعة قادة قطاعات جدد في الهيئة لتنظيم القاعدة وخروجهم عن أوامر "أبو محمد الجولاني" وأولها عدم إرسال مؤازرات إلى ساحة المعركة قرب أبو الظهور، الأمر الذي يبشر بصدام قد يدفع "القاعدة" إلى خيار التحالف وإنهاء الخلاف مع "تنظيم الدولة" المتمركز شرق إدلب، خاصة إذا شعرت "القاعدة" بإمكانية حدوث تحالُف بين "الجولاني" وفصائل الجيش السوري الحر، مما سيدفعها إلى الاستعانة بطرف تشترك معه تقريبًا بنفس الأيديولوجيا، وخلافهما ينحصر في الجانب التنظيمي الذي قد يزول في حال شعور الجانبين بخطر وُجوديّ.
دخول التحالف الدولي وميليشيات سوريا الديمقراطية كلاعب فاعل
كشفت تصريحات "ديفيد ساترفيلد" مساعد وزير الخارجية الأمريكي، والتي اعتبر فيها أن محافظة إدلب "منطقة مضطربة" بسبب تواجُد تنظيم القاعدة، بالإضافة إلى تصريحات "صالح مسلم" القائد السابق لحزب الاتحاد الديمقراطي، والتي تحدث فيها عن وجود مخططات للتحالف الدولي لدخول إدلب، وعن أن التحالف وشركاءه على الأرض قد يخلطون الأوراق في أي لحظة، خاصة إذا شعرت "ميليشيات الحماية الكردية" الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي بمُهدِّدات حقيقية في عفرين في ظل الحشود التركية على الحدود.
قد يكون هذا الخيار مُستبعَدًا من الناحية النظرية في الوقت الحالي، إلا أن سيولة الأحداث واللهجة المتصاعدة بين أنقرة وواشنطن على خلفية تشكيل الأخيرة لقوة جديدة قوامها "الحماية الكردية وتشكيلات أخرى"، والتي ستكون مهمتها ترسيم حدود الفرات في العراق وسوريا، قد تدفع بالفعل إلى تطوُّرات غير متوقعة في ظل تعقُّد الصراع، فقد تحاول الميليشيات المدعومة من التحالف أن تستبق العمليات العسكرية على عفرين (والتي يبدو أنها باتت قريبة) باتخاذ خطوات لخلط الأوراق كالتمدد باتجاه المناطق الشمالية لمحافظة إدلب لتشكيل ضغط مباشر على نقاط تمركز الجيش التركي، وسيخدمها بذلك بلا شك، تحقق سيناريو اتساع الرقعة الجغرافية لسيطرة المنشقين عن الهيئة والمجددين البيعة لتنظيم القاعدة، وتمدد تنظيم الدولة بشكل أوسع، وهذه احتمالات واردة على أية حال.
في الختام: في ظل تشابُك المشهد وتعقُّدات الواقع، وتعدُّد اللاعبين، تبرز تحديات كبيرة أمام الفصائل الثورية التي يُناط بها اليوم مهمة الدفاع عن أبرز معاقل الثورة أكثر من أي وقت مضى.
ولعل أهم الخطوات المطلوبة من تلك الفصائل وعلى رأسها حركة نور الدين الزنكي وأحرار الشام وصقور الشام وفيلق الشام، خلق كتلة صلبة تتمكن من الصمود في وجه التحديات، والابتعاد عن المكاسب المناطقية والفصائلية التي أثبتت التجارب أنها تتلاشى ولا تصمد أمام التطوُّرات غير المحسوبة، كما حصل في محافظة الرقة، وكما حصل مع الفصائل الثورية في إدلب عندما واجهت هجمات (جبهة النصرة سابقًا)، حيث لم يتمكن الجميع من الصمود بالمواجهة المنفردة.
على الفصائل الثورية اليوم أن تضع أولويات وتعمل عليها، وأولها خلق تفاهُمات أو تحالُفات تتجاوز الصورة الشكلية التي عرفناها سابقًا، والاحتفاظ بكتل جغرافية إستراتيجية تُمكّنها من التأثير والانطلاق في أي لحظة لتحرير الأراضي من أي عدو قد يسيطر عليها، مع الأخذ في الحسبان بالمحافظة على الاتصال الجغرافي بالحليف الإستراتيجي التركي، والذي أثبتت المعارك الأخيرة في إدلب أنه لا بديل عنه لدعم فصائل الثورة، ولا خيارات متاحة حاليًّا لتلك الفصائل سوى التحالف مع الأتراك في ظل التهديدات المشتركة، والتي تبدأ بالقاعدة وتنظيم الدولة وتنتهي بالميليشيات الانفصالية التي ترى في محافظة إدلب ممرًّا إلى المنفذ البحري في المتوسط.
 
رد الطغيان|| جيش ادلب الحر|| +18تدمير آليتين وقتل مجموعة عناصر بصاروخ تاو على جبهة الخوين


جيش إدلب الحر لرد الظلم ولرد العدوان ...لرد الطغيان


 
مميز جداً
جيش إدلب الحر||ملاحقة عناصر قوات الأسد في قرية السلومية بريف إدلب الجنوبي ودهسهم بالآليات المُدرّعة

DTmK6ZoXUAIsjn4.jpg

 

#جيش_العزة اعطاب دبابة من طراز T62 بصاروخ كونكورس اثناء محاولتها التقدم باتجاه تل مرق



 

#الجزيرة_سوريا | قال مسؤول العلاقات الإعلامية في هيئة تحرير الشام "عماد الدين مجاهد" في تصريح للجزيرة، إن قوات النظام بعد فشلها في الوصول إلى مدينة أبو الظهور في ريف إدلب من الجهة الجنوبية؛ اضطر النظام وداعموه الروس إلى تغيير محور الهجوم إلى جبل الحص في ريف حلب الجنوبي، وهي منطقة تلال تنتشر عليها عشرات القرى، وأضاف مجاهد، إن كثافة القصف والغارات الجوية على جبل الحص الذي ترابط فيه هيئة تحرير الشام، وانشغال بقية فصائل المعارضة بالجبهات الأخرى دفع الهيئة إلى الانسحاب، وكان ذلك أيضا من أجل تلافي حصار متوقع للنظام على قوات هيئة تحرير الشام. وقال مجاهد، إن صد الهجمة على أبو الظهور قائم من الجهة الشمالية والشرقية، وإن الهيئة عازمة على استعادة السيطرة على جميع القرى التي خسرتها وسيطر عليها النظام.


 
يسيطر على مساحات واسعة في ريف الشرقي ويصل اسوار مطار ابو الظهور .
 
التعديل الأخير:
جبل الحص الإستراتيجي ( ريف حلب الجنوب غربي) المطل على ريف ادلب الشرقي وتبلغ مساحة هذا الجبل حوالي 600كلم2.

ويتكون من 200 قرية ومزرعة((حاليا نصفه مع النظام والنصف الأخر مع الهيئة وبعض الفصائل))
 
التعديل الأخير:
١٥-١-٢٠١٨ انطلاق مقاتلينا لاقتحام بلدة الجدوعية والسلومية بريف إدلب الجنوبي قبيل تحريرهما
DTl9LZzWkAEhFvT.jpg


DTl9NQJX0AAK_nz.jpg


جيش النصر - إدلب استهداف عصابات الأسد في السلومية والجدوعية بالأسلحة الثقيلة قبيل تحريرهما بالكامل
DTmHZt8X0AAmpB1.jpg


DTmHXtsXkAAd8CN.jpg
 

سلطان البليغ


أما "هيئة تحرير الشام" والمجموعات الجهادية القريبة منها، فهي قبة الميزان في القتال، لكنها أيضا هي الأخرى تعيش تخبطا عسكريا، كما إنها تعاني من انقسامات داخلية، إضافة إلى اعتزال أو تحييد قادة عسكريين من أهل الخبرة في قتال النظام واستبدالهم بقادة جدد.
 
ناشطون
اشتباكات عنيفة بين قوات المعارضة و قوات النظام على محوري العجمي و المشفى العسكري بمحيط مدينة حرستا في الغوطة الشرقية
 
عودة
أعلى