الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

في غوطة #دمشق الشرقية تدورعجلتا الحياة والموت في كل لحظة من حياة 300 الف مدني محاصرين من قبل النظام السوري
تقرير: أحمد العساف

 
العقيد عبدالحميد زكريا الذي شارك في برنامج الاتجاه المعاكس
في البرنامج هاجم الجيش الحر وفي تغريداته يهاجم جيش العزة وفيلق الشام
هجومه على فيلق الشام لـ بيان سابق كان بداية عاصفة الحزم السعوديه في اليمن واعلن وقتها فيلق الشام استعداده المشاركه بـ ألفين مقاتل في عاصفة الحزم
وهجومه على جيش العزة بـ البيان الأخير بشأن اللطامنة
يهاجم افضل فصائل الجيش الحر ويكفي انه يعطي ريتوت لـ المدعو خليل مقداد المعروف توجهاته​
 
بيان - المجلس السوري الإسلامي - بشأن الدعوة الروسية لــ مؤتمر سوتشي
DR5zN0wXcAUcaLL.jpg

DR5zO4NX0AE58D0.jpg
 
أسباب توقف مفاوضات خروج "تحرير الشام" من الغوطة الشرقية
كشفت مصادر مطلعة لأورينت نت أن الروس علّقوا المفاوضات مع "هيئة تحرير الشام"، حول خروج الأخيرة من الغوطة الشرقية المحاصرة.
وأكدت المصادر أن الجانب الروسي أوقف المفاوضات، بعد اشتراطه خروج ما يقارب 35 ألف شخص (مدني ومقاتل ومصاب) من الغوطة، الأمر الذي قوبل برفض من قبل تيار داخل "هيئة تحرير الشام".
وبحسب المصادر، فإن العرض الروسي قد أثار خلافات بين تيارين ضمن "هيئة تحرير الشام"، الأول يريد الخروج وفق المطلب الروسي، في حين يعترض الثاني على هذا العرض ويعتبره تهجيرا ممنهجا لأهالي المنطقة.
المصادر قالت، إن الروس يصرون على خروج 9 آلاف مقاتل مع عوائلهم، كما يسمح لكل مقاتل بإخراج أمه وأبيه، ما يعني أن الروس يريدون خروج قرابة 35 ألف مدني، أمر يعتبره الرافضون للعرض أنه عملية تهجير وتغيير ديموغرافي برعاية روسية، في حين تؤكد "تحرير الشام"، أن عدد مقاتليها يبلغ 900 مقاتل، وقد وافقت بعض الأطراف منها "فيلق الرحمن" على خروج 1800 شخص من المنطقة.
وعلمت أورينت نت، أن الخلافات نشبت داخل "هيئة تحرير الشام" بين الطرفين، الأول يمثله "المهاجرون" والذين يريدون الخروج من الغوطة الشرقية بالموافقة الروسي، بينما يمثل الطرف الثاني "الأنصار" (المنتمين لتحرير الشام من أهالي الغوطة)، والذين يصرون على البقاء في أرضهم، كون أن العرض الروسي يمثل عملية إفراغ للغوطة الشرقية من أهلها.
وكشفت المصادر، أن الخلاف تطور إلى اعتقالات بين التيارين، طالت عدد من العناصر من الطرفين، حيث تشهد الأوضاع توتراً ضمن "الهيئة"، في وقت يتحصن فيه المهاجرون (الطرف الموافق على العرض الروسي) في مواقع "فيلق الرحمن".
ومن النقاط التي كشفتها المصادر لأورينت نت، أن الجانب التركي، تكفل بعلاج المصابين والمرضى المدنيين، لمن سيخرج من داخل الغوطة الشرقية، دون أن يكون طرفاً مفاوضاً في الاتفاق.
بالمقابل، نفى مصدر عسكري مطلع لأورينت نت، أن يكون لخلافات الفصائل او عدم جاهزيتها أي دور في تعطيل الاتفاق أو تعليقه بين الروس و"الهيئة"، كما كشف المصدر عن جاهزية الفصائل لتنفيذ بنود الاتفاق المنصوص عليها وفقاً لمؤتمر "أستانا"، وأن "جيش الإسلام قد أبلغ الطرف الروسي باستعداده لإطلاق سراح معتقلي عناصر "تحرير الشام"، مؤكداَ أن التعطيل سببه الروس والنظام.
وكان فصيل "جيش الإسلام" العامل في الغوطة الشرقية المحاصرة، قد أصدر بيانا الأسبوع الفائت، نفى فيه الأنباء التي تتحدث عن إعدام قرابة 45 عنصراً لـ "هيئة تحرير الشام"، تقول حسابات مقربة من "الهيئة" إنهم "كانوا أسرى" لدى الجيش، مؤكداً أن الأنباء التي تتحدث عن إعدام عناصر للهيئة "تندرج ضمن سياسة الكذب والخداع الذي تمارسه جبهة النصرة على منسوبيها والرأي العام"، وإن "تحرير الشام افتعلت هذا الأمر لعرقلة خروجهم من الغوطة الشرقية".
ويتحضر المئات من عناصر تحرير الشام للخروج باتجاه مدينة إدلب وريفها، وفق اتفاق أبرمه فصيل "فيلق الرحمن" مع الروس في مدينة جنيف منذ نحو 4 أشهر، حيث تؤكد المصادر أن الخارجين من الغوطة هم من العناصر الأجنبية ممن دخلوا الغوطة عام 2013.
ويشمل الاتفاق مع الروس الالتزام تنفيذ مجموعة من النقاط، أهمها "فك الحصار عن الغوطة" إضافة لالتزام جميع الأطراف بالوقف الكامل للعمليات القتالية وفق ما ينص عليه اتفاق مناطق "خفض التصعيد" الذي انبثق عن مؤتمر أستانا، وإدخال المساعدات الإنسانية وجلاء المصابين والجرحى.​
 
مقتل 7 عناصر للنظام داخل المخابرات الجوية بحلب
قُتل سبعة عناصر من قوات النظام، اليوم الاثنين، جراء استهداف سرية المدفعية التابعة لـ"فيلق الشام" تجمعا لتلك القوات في محيط حي جمعية الزهراء بمدينة حلب.
وقال مصدر من المرصد العسكري والراصد لتحركات قوات النظام إن سبعة عناصر من ميليشيات المخابرات الجوية التابعة بشكل مباشر لقوات النظام قتلوا عصر اليوم الاثنين، عقب استهداف تجمع لهم في مبنى المخابرات الجوية الواقع في محيط جمعية الزهراء غربي مدينة حلب.
وأشار المصدر لبلدي نيوز إلى أنه تم كشف قتلى هؤلاء العناصر عن طريق كاميرات مراقبة تم اغتنامها في وقت سابق من قوات النظام على جبهة الليرمون، حيث يصل وزن تلك الكاميرا لـ15 كيلو غراماً، وتتميز بوضوح الرؤية ليلاً لامتلاكها خاصية الأشعة السينية المتطورة.
بدوره، تبنى فصيل "فيلق الشام" التابع للجيش السوري الحر قتل هؤلاء العناصر بقوله: "رداً على القصف الجوي والمدفعي الذي يستهدف أهلنا المدنيين من قبل عصابات الأسد، قامت كتيبة المدفعية عصر هذا اليوم باستهداف مبنى مدشم على جبهة المخابرات الجوية بعدد من قذائف الهاون مما أدى إلى مقتل 7 عناصر من عصابات الأسد وجرح آخرين".
وأضاف الفيلق أن فوج المدفعية الخاص به استهدف تجمع قوات النظام في كل من "الأكاديمية العسكرية، وضاحية الأسد، ومعمل الكرتون، ومدرسة الحكمة، ومشروع 3000 شقة" بوابلمن صواريخ الغراد وقذائف الهاون وتم تحقيق إصابات مباشرة.
يشار إلى أن قوات النظام حاولت، السبت الفائت، التقدم على جبهة الليرمون غربي مدينة حلب، بيد أن حركة أحرار الشام تصدّت لذلك الهجوم وسط قصف مدفعي متبادل استهدف
النقاط الأمامية للجبهات دون ورود أنباء عن وقوع إصابات.​
 
أنباء تتحدث عن انضمام كتائب حمص العدية ضمن صفوف جيش العزة
وذلك بعد إجتماع ضم الرائد جميل الصالح وعبد الباسط الساروت قبل قليل
 
عودة
أعلى