الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


قصف البوكمال بالصواريخ والمدفعية (( توشكا وبركان))


 
التعديل الأخير:

صحي قديم بس فيه معلومات 2013


مزيد من البحث في موضوع قنابل الغاز المرتبطة بالهجمات الكيماوية في سوريا
===============

منذ بضعة أسابيع تلقّيت الصور التالية من صحفي يجري تحقيقاً في استخدام قنابل الغاز الأبيض التي ربطتُها في وقت سابق بهجومين كيماويين قيل إنهما استهدفا بلدة سراقب التابعة لمحافظة إدلب 2013 وحي الشيخ مقصود في مدينة حلب 2013.




اُلتقِطت هذه الصور في أحد القواعد التابعة لجبهة النصرة في حلب ويظهر فيها نوع من القنابل وصفها مقاتلو جبهة النصرة للصحفي بأنها قنابل دخانية، وإنّ أكثر ما يلفت الانتباه هنا هو تطابق حجم صاعق بيلهذه القنابل مع صاعق قنابل الغاز التي عُثر عليها في مواقع الهجمات في بلدة سراقب وحي الشيخ مقصود، وأيضاً يبدو أنها مصنوعة من نفس المادة.

في الصورة التالية يَظهر صاعق كلا النوعين من القنابل جنباً إلى جنب.


في الأيام المقبلة سأتحدث إلى الصحفي الذي أرسل لي هذه الصور بعد أن أمضى الأسابيع الماضية في تتبّع هذه القنابل في سوريا وتوصّل إلى بعض المعلومات الهامة المتعلقة بها.


ر
 





قنبلة ODAB 500:

أو صاروخ المظلة والذي كثر استخدامه من قبل مليشيات الاسد والطيران الروسي...

وهي قنبلة فراغية مليئة بالوقود السائل (بيبريلين)... ومزود بمظلة ومؤقت زمني وصاعقين وجهاز تفجير مع حساس ضغط وحساس للفرامل.. بعد الاطلاق من الطائرة يبدأ عمل المؤقت لفتح المظلة ثم على ارتفاع معين وهو اقل من 50 متر يتم فتح الاوعية الحاوية للوقود السائل (وزنها 150 كغ) ليشكل سحابة وقودية قبل ان يقوم الصاعق بتفجيرها... لتشكل كتلة من اللهب تستهدف الافراد خاصة بموجة ضغط تصل الى 30 كغ/سم

الطائرات القادرة على حمل هذا النوع من القنابل هي سو 24، سو 25، سو 27، ميغ 29... ورصدت طائرات سوخوي 22 تقوم باستخدام هذه القنبلة أيضا

محيط التفجير من 25 الى 30 م...

كثر استخدامه لأنه فعال اكثر من القنابل المتشظية ضمن المدن


 

2013 :كشف عبوة ناسفة مزروعة بسيارة في ريف حماة قرب أحد المساجد في يوم الجمعة (( اعترف المتهم بأنه تابع للمخابرات الأسدية وهم 3 أشخاص زرعو عدداً منها ))







 
مسودة البيان الختامي لمؤتمر "الرياض2" للمعارضة السورية، أكدت على ضرورة رحيل بشار الأسد وأركان نظامه مع بداية المرحلة الانتقالية، وتشكيل وفد واحد للتفاوض غير المشروط مع ممثلي النظام.
 
مصدر محلي : تسمم العشرات من أبناء مدينة زملكا بالغوطة الشرقية بعد تناولهم لمادة تباع بالاسواق على انها ملح طعام.
 
بيان صادر عن مكتب محافظة #ريف_دمشق في الغوطة الشرقية حول التصعيد العسكري من قبل مليشيات #الأسد على مدن وبلدات #الغوطة_الشرقية
يوتيوب:
 
مشهد أخذ الشرطة السويدية لأطفال عائلة سورية عنوة بتهمة التعنيف يشغل مواقع التواصل.. ووالدهم يروي للجزيرة تفاصيل الحكاية

 
#مركز إحياء النفس الطبي
تم استقبال 35 حالة تسمم معظمهم من الأطفال وتم تحويل 18 حالة لقسم العناية المركزة وهناك 3 حالات توفيت والعدد قابل للزيادة بسبب وجود حالات حرجة #زملكا
 

أنس العبدة:
ما يميز الهيئة في ثوبها الجديد أولاً ستشكل تمثيلاً أوسع مما كان عليه ، ثانياً سيكون لدى الهيئة خبرة فيما يتعلق بعمل الهيئة ، ثالثاً هنالك تصور اوضح حالياً لدى مكًونات الهيئة العليا

مرح البقاعي عضو اللجنة التحضيرية ممثلة للمستقلين:
السعودية جهزت المكان والدعم وكانت حيادية والعمل كان سورياً بحتاً 100% ، و الجبير اكد ان جنيف1 هي المرجعية ، وهذا مهم جداً

حواس خليل ممثل المجلس الوطني الكردي:
الهدف من المؤتمر هو توحيد المعارضة برؤية سياسية موحدة لخوض مفاوضات مباشرة للوصول الى مرحلة انتقالية لا دور سياسي فيها او صلاحيات لنظام الأسد​
 
السعودية تتعهد دعم المعارضة السورية للخروج «صفاً واحداً» من اجتماع الرياض
شهدت الرياض أمس بدء اجتماعات المعارضة السورية الذي تستمر يومين، بمشاركة أكثر من 140 شخصية تضم تيارات وأحزاباً وقوى سياسية وعسكرية، إضافة إلى المبعوث الأممي ستيفان دي ميستورا.
وأكد وزير الخارجية السعودي عادل الجبير «وقوف المملكة إلى جانب الشعب السوري كما كانت دوماً لتحقيق تطلعاته في الوصول إلى حل عادل».
انسحاب «منصة موسكو» بعد خلافات مع اطراف معارضة
أعلنت «منصة موسكو» انسحابها من اجتماعات الرياض، وعزت موقفها إلى «إصرار بعض الأطراف على فرض تفسيرها الخاص لقرار مجلس الأمن ٢٢٥٤ وتجاهل اتفاقات سابقة مع أطراف المعارضة». وقال رئيس «منصة موسكو» قدري جميل إنه أبلغ الخارجية السعودية بالقرار، موضحاً أن بعض الأطراف المشاركة في اللجنة التحضيرية أصرت على فرض رؤيتها الخاصة في مسودة بيان ختامي، وهو أمر تعتبره منصة موسكو خروجاً عن نص قرار مجلس الأمن ٢٢٥٤، ويوتر الأجواء التي هيأها المجتمع الدولي من خلال ما أنجز حتى الآن من توافقٍ دولي، وكذلك ما أنجز من خلال مسار آستانة من تخفيضٍ للتوتر ووقفٍ لإطلاق النار في مناطق شاسعة من الأراضي السورية بعد طرد «داعش» و «جبهة النصرة». وزاد أن «كل محاولاتنا للوصول إلى حلولٍ توافقية حول بعض نقاط البيان الختامي المختلف عليها» لم توفق، مشيراً إلى أن «منصة موسكو» تعتبر أن «محاولة بعض الأطراف المعارضة استغلال اللقاء في الرياض كمنصة للإعلان عن مواقفها وآرائها السياسية الخاصة هو خروج عن الجهد الذي تبذله المملكة العربية السعودية في المساهمة بتشكيل وفدٍ واحدٍ بناءً على توصيات لقاء فيينا، والذي يجب أن تشارك فيه المنصات المشار إليها في قرار مجلس الأمن ٢٢٥٤ وغيرها».
وقال خلال افتتاح الاجتماعات إنه لا حل للأزمة السورية دون توافق سوري وإجماع يحقق تطلعات الشعب وينهي معاناته على أساس إعلان جنيف 1 وقرار مجلس الأمن 2254.
وشدد في كلمته أمام الوفود المشاركة، بحضور دي ميستورا، على أن الاجتماع يأتي في ظل توافق دولي على ضرورة الحل السياسي للأزمة السورية.
وتحدث للمشاركين السوريين بالقول: «أنتم اليوم أمام مسؤولية تاريخية للخلاص من الأزمة التي أرهقت هذا الشعب العزيز، وتحقيق الحل والانتقال إلى مستقبل جديد».
وأضاف: «الشعب السوري في كل مكان ينظر إليكم بأمل وينتظر منكم نتائج ملموسة لتحقيق تطلعاته».
وأكد الجبير في تصريحات صحافية بعد الجلسة الافتتاحية لمؤتمر المعارضة السورية، أن السعودية ستقدم الدعم للمعارضة السورية للخروج صفاً واحداً من محادثات الرياض قبل عقد محادثات للسلام في جنيف.
وقال: «نحن سنكون عوناً ودعماً لهم في كل ما يحتاجون إليه، وإن شاء الله نأمل بأن يستطيعوا الخروج من هذا المؤتمر بصف واحد».
من جانبه، شدد دي ميستورا، على أنه لا بد من وضع مستقبل سورية أولاً، قائلاً: «لا بد من الوصول إلى حل سياسي للأزمة السورية وفق قرارات مجلس الأمن». وأضاف: «خلال بضعة أيام سنضع إطاراً للعملية السياسية في سورية»، مبيناً: «نريد وفداً قوياً للمعارضة السورية في جنيف، وعلى وفد المعارضة أن يشمل الأطراف الممثلة للشعب كافة».
وحث دي ميستورا شخصيات المعارضة على إجراء «المناقشات الصعبة» اللازمة للتوصل إلى «خط مشترك».
وقال في كلمته في افتتاح الاجتماعات «فريق موحد وقوي سيكون شريكاً خلاقاً في جنيف ونحن نحتاج لذلك، فريق يمكنه فعلياً استكشاف أكثر من سبيل واحد لتحقيق الأهداف التي نحتاج إليها».
وكان الجبير بحث مع دي ميستورا، على هامش الاجتماع الموسع الثاني للمعارضة السورية في الرياض المستجدات في سورية وسبل تحقيق تطلعات الشعب السوري.
حضر اللقاء –بحسب وكالة الأنباء السعودية- وزير الدولة لشؤون الخليج العربي ثامر بن سبهان السبهان، ووكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية والاقتصادية الدكتور عادل بن سراج مرداد.
وتهدف الاجتماعات إلى تشكيل وفد موحد يمثل المعارضة في محادثات جنيف التي ستبدأ في 28 تشرين الثاني (نوفمبر) الجاري برعاية الأمم المتحدة.
وقال عضو الهيئة السياسية في الائتلاف السوري المعارض، أبرز تشكيلات المعارضة في الخارج، هادي البحرة لوكالة «فرانس برس»: «تبذل جهود اليوم للتوصل إلى توافقات بين كافة قوى الثورة والمعارضة والقوى المدنية وبقية التنظيمات السياسية والمستقلين للتوصل إلى تشكيل وفد مفاوض واحد وموحد وبمرجعية واحدة».​
 
حالات وفاة وانتشار الأوبئة في مخيم الركبان على الحدود السورية الاردنية
أكثر من مائة ألف نازح سوري من مختلف مناطق البادية السورية يفترشون الصحراء على الحدود الأردنية السورية في مخيم الركبان منذ ثلاث سنوات، والذي يفتقر إلى أدنى مقومات الحياة بسبب فرض حصار على المخيم من قبل قوات النظام منذ ثلاثة أشهر والتي لا تبعد عنه سوى ٦٠ كم حيث منعت دخول أي مساعدات إنسانية وأممية الى المخيم.
يعيش حوالي ١٠٠ ألف نسمة بينهم ٥٠٠٠ آلاف طفل أوضاعاً مأساوية كبيرة، يعانون من نقص كبير بالماء والغذاء والمواد المعيشية وحليب الأطفال مما تسبب بارتفاع حالات الوفاة وانتشار الأوبئة والفقر والجوع، مع غياب شبه تام لدور المنظمات الإنسانية العاملة في المجال الإغاثي والطبي.
وأفادت مصادر محلية داخل المخيم أن مياه الشرب القادمة من الاردن تنقطع بشكل مستمر عن المخيم مما اضطر الأهالي استخدام مياه الآبار في المنطقة والتي لا تصلح للشرب مما يزيد من الحالات المرضية بين أهالي المخيم وتسببت مياه الآبار الملوثة بحالات وفات عدة جلهم من الأطفال.
يشار أن وزارة الدفاع الأمريكية أعلنت في وقت سابق أن الولايات المتحدة جاهزة لإيصال المساعدات الإنسانية الأممية إلى مخيم الركبان وبانتظار موافقة النظام السوري، وكانت روسيا قد اقترحت على قيادة القوات الأمريكية في قاعدة التنف التعاون لضمان أمن إيصال المساعدات الإنسانية للنازحين في المخيم.
 
سيف يؤكد في مؤتمر الرياض على ثوابت الثورة السورية وإبعاد الأسد
انطلق الاجتماع الموسع الثاني للمعارضة السورية في العاصمة السعودية الرياض اليوم الأربعاء، بحضور دبلوماسي دولي واسع.
وألقى رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية رياض سيف كلمة في افتتاح المؤتمر، أكد فيها على ثوابت الثورة السورية وتضحيات الشعب السوري في نيل حريته وكرامته.
وقال سيف في كلمته إن "ما يحل بالشعب السوري من كوارث أكبر بكثير من التفكير ببشار الأسد"، مشدداً على أنه "لا وجود لبشار الأسد في المرحلة الانتقالية أو في مستقبل سورية، وهذه قضية يؤيدها أقل شيء أكثر من نصف الشعب السوري".
ولفت سيف إلى أن أهل الغوطة يموتون جوعاً، على الرغم من صدور قرارات دولية تدعو إلى وقف القصف وفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، وإطلاق سراح المعتقلين، مضيفاً إن ما تريده المعارضة السورية فقط تطبيق تلك القرارات كما جاءت في نصوصها.
وكان وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، قد افتتح المؤتمر، وقال في كلمة موجهة لممثلي المعارضة السورية المجتمعين، إنه "لا حل في سورية دون توافق سوري وإجماع يحقق تطلعات الشعب، وينهي معاناته على أساس إعلان جنيف 1 وقرار مجلس الأمن 2254".
وضم المؤتمر ممثلين عن جميع مكونات المعارضة السورية، ومن المتوقع أن يختتم المؤتمر يوم غد الخميس ببيان ختامي يحدد مرجعية التفاوض للمعارضة السورية، وذلك قبل انطلاق جولة جديدة من مفاوضات جنيف التي يزعم المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا إجراؤها في 28 تشرين الثاني الحالي. المصدر: الدائرة الإعلامية للائتلاف الوطني السوري​
 
بالأسماء: أمراء في «داعش» باتوا قياديين في «قسد»
يكتنف الغموض مصير الكثير من قياديي وعناصر تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، التنظيم الذي كان يسيطر على نحو ثلثي مساحة سوريا، بات اليوم محاصراً في جيوب مهمشة في الصحراء، أسئلة تراود الجميع: كيف؟ وأين ذهبت كل هذه الكوادر والإمكانيات العسكرية؟
بعد دحر تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” باتت مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” تسيطر على ريف محافظة دير الزور الغربي (جزيرة) وقسم من الريف الشرقي، في حين تسيطر قوات الأسد مدعومة بقوات إيرانية وروسية على المدينة وباقي الريف الشرقي (شامية)، ولم يعد تحت سيطرة التنظيم سوى بعض القرى جنوب وشمال نهر الفرات في الريف الشرقي.
وقد كشفت مصادر خاصة ومتقاطعة لحرية برس السياسة التي تتبعها مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” لإحكام قبضتها في المناطق التي استولت عليها بحجة محاربة تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، والتي توضح حقيقة “التحرير” وطبيعة هذه القوات التي تطلق على نفسها لقب الديمقراطية.

أمراء التنظيم باتوا قياديين لدى “القوات الديمقراطية”
بعد التقدم الكاسح الذي حققته “قسد” بفضل ضربات التحالف الدولي من جهة، وتقدم قوات الأسد ومليشياته من جهة أخرى، انحسر مقاتلو تنظيم “داعش” في رقعات جغرافية محدودة، وبادر المئات من مقاتلي التنظيم المحليين في الريف الشمالي والغربي بتسليم أنفسهم لمليشيات “قسد” خوفاً على أرواحهم، مصادر حرية برس أكدت أن مدة اعتقال معظم هؤلاء لا تتجاوز عشرة أيام، وحال خروجهم انضم كثير منهم لصفوف “قسد” بل أن بعضهم أصبحوا يشغلون مناصب قيادية في المليشيا، ومن بين هؤلاء أمراء وشرعيون وعناصر اشتهروا بشدة إجرامهم في ظل حكم “داعش”، وفيما يلي نستعرض بعضهم بالاسم:
هايس السلمان: يعرف محلياً باسم (حاج هايس) وهو من بلدة خشام بريف دير الزور الغربي، كان من أوائل المبايعين لتنظيم “داعش” وكان يرأس “ديوان الشرطة الإسلامية” في قرية الزغير قبل نقله إلى مسقط رأسه بلدة خشام وتوليه قيادة قسم “الشرطة الإسلامية” هناك.
يشغل (حاج هايس) اليوم منصباً قيادياً في مكتب الاستخبارات التابع لمليشيا “قسد” في ريف دير الزور الغربي ولديه صلاحيات واسعة باعتقال أي شخص وتلفيق التهم له.
عبد الكريم العساف: يعرف باسم (كروم الأمني) وهو أمني سابق سابق لدى التنظيم، متورط بقضايا كثيرة أبرزها تسليم ناشطين إعلاميين للتنظيم ليقوم التنظيم بإعدامهم فيما بعد، يشغل العساف اليوم منصباً في مكتب استخبارات “قسد” بمدينة الحسكة.
سلمان البلال: يعرف باسم (أبو سلمان الأمني) وهو من قرية حطلة، كان من كبار الأمنيين لدى التنظيم في الريف الغربي، سلم نفسه للمليشيات الكردية في قرية الجزرة وبات يعمل في صفوف “قسد”.
حنيش العمر: يعرف باسم (أبو معاوية محيميدة) أمير شرعي لدى التنظيم كان يمنع المدنيين من النزوح إلى مناطق سيطرة المليشيات الكردية في ريف الحسكة بحجة أنها (ديار كفر) ولا يجوز للمسلم الذهاب إليها، هرب من مسقط رأسه بلدة “محيميدة” إلى مناطق سيطرة مليشيا “قسد” في ريف الحسكة وقام بتسليم نفسه.
محمد تركي الشهاب: يعرف باسم (أبو بكر محيميدة) وهو شرعي سابق لدى التنظيم وكان أيضاً يمنع المدنيين من النزوح إلى الحسكة بذات الحجج وقد سلم نفسه إلى المليشيات الكردية برفقة أميره الشرعي حنيش العمر.

إضافة لمن سبق ذكر أسمائهم، بات المئات من مقاتلي التنظيم السابقين يعملون في صفوف “قسد” بعد تسليم أنفسهم، ويرتكبون ذات الممارسات بحق الأهالي، لكن هذه المرة بصبغة علمانية.
حيث أكدت مصادرنا وجود الكثير من عناصر التنظيم في الحواجز الأمنية التابعة لمليشيا “قسد” في الريف الغربي، يقومون بإهانة الأهالي والتعرض لهم، وتحدثت مصادر محلية لمراسلنا عن حادثة جرت منذ أسبوع على حاجز قرية الجزرة التابع لمليشيا “قسد”، حيث قام عناصر سابقون لدى “داعش” باحتجاز حافلة ركاب مع السائق، ولم يسمحوا لهم بالعبور إلا بعد إجبار الرجال على حلق لحاهم، المفارقة تكمن أن هؤلاء ذاتهم كانوا يأمرون الرجال بإطالة لحاهم إبان فترة حكم “داعش” هناك.

تجنيد الرصاد “المخبرين”
اعتمد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في إحكام قبضته الأمنية على المخبرين بالدرجة الأولى، حيث كان هؤلاء بمثابة عيون التنظيم وآذانه التي تكتم أنفاس الأهالي، اعتقل الآلاف وأعدم المئات بتقارير هؤلاء التي كان كثير منها كيدي الطابع، وكان التنظيم حريصاً على قمع أي بادرة تحرك ضده.
في قرية “حوايج بومصعة” قام الرصاد بتلفيق عدة تهم ضد أبناء القرية أثناء حكم التنظيم من بينها تشكيل خلية تابعة للمليشيات الكردية، اعتقل التنظيم الشبان وقتل اثنان منهم تحت التعذيب، وبعد فترة جرى إطلاق سراح الباقي لعدم ثبوت تهم ضدهم. يعرف من هؤلاء الرصاد المدعو “ميسون” والمدعو “أبو محمود بومصعة” وقد أصبحا اليوم مخبرين لصالح “قسد” يرفعان التقارير ويلفقان التهم ومثلهما الكثير من المخبرين السابقين، حيث يتواجد في كل قرية من قرى الريف الغربي شخصان أو ثلاثة على الأقل يعملون في الوشاية لصالح “قسد”، وتتضمن التقارير الأمنية التي يرفعها هؤلاء إلى استخبارات “قسد” تهماً مختلفة بحق مدنيين أبرياء منها التواصل مع تنظيم “داعش”.
ممارسات “قسد” المفضوحة أثارت استياء الكثير من أهالي المنطقة، الذين يطالبون باستمرار بمحاسبة المجرمين من تنظيم “داعش” المتورطين بدماء أهالي دير الزور، أما رد القيادات الكردية على تلك المطالب فيتلخص بكل سخرية: “لم نأت للانتقام”، والنتيجة: المجرم واحد والضحايا هم المدنيون​
 
بالأسماء: أمراء في «داعش» باتوا قياديين في «قسد»
يكتنف الغموض مصير الكثير من قياديي وعناصر تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، التنظيم الذي كان يسيطر على نحو ثلثي مساحة سوريا، بات اليوم محاصراً في جيوب مهمشة في الصحراء، أسئلة تراود الجميع: كيف؟ وأين ذهبت كل هذه الكوادر والإمكانيات العسكرية؟
بعد دحر تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” باتت مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” تسيطر على ريف محافظة دير الزور الغربي (جزيرة) وقسم من الريف الشرقي، في حين تسيطر قوات الأسد مدعومة بقوات إيرانية وروسية على المدينة وباقي الريف الشرقي (شامية)، ولم يعد تحت سيطرة التنظيم سوى بعض القرى جنوب وشمال نهر الفرات في الريف الشرقي.
وقد كشفت مصادر خاصة ومتقاطعة لحرية برس السياسة التي تتبعها مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” لإحكام قبضتها في المناطق التي استولت عليها بحجة محاربة تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، والتي توضح حقيقة “التحرير” وطبيعة هذه القوات التي تطلق على نفسها لقب الديمقراطية.

أمراء التنظيم باتوا قياديين لدى “القوات الديمقراطية”
بعد التقدم الكاسح الذي حققته “قسد” بفضل ضربات التحالف الدولي من جهة، وتقدم قوات الأسد ومليشياته من جهة أخرى، انحسر مقاتلو تنظيم “داعش” في رقعات جغرافية محدودة، وبادر المئات من مقاتلي التنظيم المحليين في الريف الشمالي والغربي بتسليم أنفسهم لمليشيات “قسد” خوفاً على أرواحهم، مصادر حرية برس أكدت أن مدة اعتقال معظم هؤلاء لا تتجاوز عشرة أيام، وحال خروجهم انضم كثير منهم لصفوف “قسد” بل أن بعضهم أصبحوا يشغلون مناصب قيادية في المليشيا، ومن بين هؤلاء أمراء وشرعيون وعناصر اشتهروا بشدة إجرامهم في ظل حكم “داعش”، وفيما يلي نستعرض بعضهم بالاسم:
هايس السلمان: يعرف محلياً باسم (حاج هايس) وهو من بلدة خشام بريف دير الزور الغربي، كان من أوائل المبايعين لتنظيم “داعش” وكان يرأس “ديوان الشرطة الإسلامية” في قرية الزغير قبل نقله إلى مسقط رأسه بلدة خشام وتوليه قيادة قسم “الشرطة الإسلامية” هناك.
يشغل (حاج هايس) اليوم منصباً قيادياً في مكتب الاستخبارات التابع لمليشيا “قسد” في ريف دير الزور الغربي ولديه صلاحيات واسعة باعتقال أي شخص وتلفيق التهم له.
عبد الكريم العساف: يعرف باسم (كروم الأمني) وهو أمني سابق سابق لدى التنظيم، متورط بقضايا كثيرة أبرزها تسليم ناشطين إعلاميين للتنظيم ليقوم التنظيم بإعدامهم فيما بعد، يشغل العساف اليوم منصباً في مكتب استخبارات “قسد” بمدينة الحسكة.
سلمان البلال: يعرف باسم (أبو سلمان الأمني) وهو من قرية حطلة، كان من كبار الأمنيين لدى التنظيم في الريف الغربي، سلم نفسه للمليشيات الكردية في قرية الجزرة وبات يعمل في صفوف “قسد”.
حنيش العمر: يعرف باسم (أبو معاوية محيميدة) أمير شرعي لدى التنظيم كان يمنع المدنيين من النزوح إلى مناطق سيطرة المليشيات الكردية في ريف الحسكة بحجة أنها (ديار كفر) ولا يجوز للمسلم الذهاب إليها، هرب من مسقط رأسه بلدة “محيميدة” إلى مناطق سيطرة مليشيا “قسد” في ريف الحسكة وقام بتسليم نفسه.
محمد تركي الشهاب: يعرف باسم (أبو بكر محيميدة) وهو شرعي سابق لدى التنظيم وكان أيضاً يمنع المدنيين من النزوح إلى الحسكة بذات الحجج وقد سلم نفسه إلى المليشيات الكردية برفقة أميره الشرعي حنيش العمر.

إضافة لمن سبق ذكر أسمائهم، بات المئات من مقاتلي التنظيم السابقين يعملون في صفوف “قسد” بعد تسليم أنفسهم، ويرتكبون ذات الممارسات بحق الأهالي، لكن هذه المرة بصبغة علمانية.
حيث أكدت مصادرنا وجود الكثير من عناصر التنظيم في الحواجز الأمنية التابعة لمليشيا “قسد” في الريف الغربي، يقومون بإهانة الأهالي والتعرض لهم، وتحدثت مصادر محلية لمراسلنا عن حادثة جرت منذ أسبوع على حاجز قرية الجزرة التابع لمليشيا “قسد”، حيث قام عناصر سابقون لدى “داعش” باحتجاز حافلة ركاب مع السائق، ولم يسمحوا لهم بالعبور إلا بعد إجبار الرجال على حلق لحاهم، المفارقة تكمن أن هؤلاء ذاتهم كانوا يأمرون الرجال بإطالة لحاهم إبان فترة حكم “داعش” هناك.

تجنيد الرصاد “المخبرين”
اعتمد تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” في إحكام قبضته الأمنية على المخبرين بالدرجة الأولى، حيث كان هؤلاء بمثابة عيون التنظيم وآذانه التي تكتم أنفاس الأهالي، اعتقل الآلاف وأعدم المئات بتقارير هؤلاء التي كان كثير منها كيدي الطابع، وكان التنظيم حريصاً على قمع أي بادرة تحرك ضده.
في قرية “حوايج بومصعة” قام الرصاد بتلفيق عدة تهم ضد أبناء القرية أثناء حكم التنظيم من بينها تشكيل خلية تابعة للمليشيات الكردية، اعتقل التنظيم الشبان وقتل اثنان منهم تحت التعذيب، وبعد فترة جرى إطلاق سراح الباقي لعدم ثبوت تهم ضدهم. يعرف من هؤلاء الرصاد المدعو “ميسون” والمدعو “أبو محمود بومصعة” وقد أصبحا اليوم مخبرين لصالح “قسد” يرفعان التقارير ويلفقان التهم ومثلهما الكثير من المخبرين السابقين، حيث يتواجد في كل قرية من قرى الريف الغربي شخصان أو ثلاثة على الأقل يعملون في الوشاية لصالح “قسد”، وتتضمن التقارير الأمنية التي يرفعها هؤلاء إلى استخبارات “قسد” تهماً مختلفة بحق مدنيين أبرياء منها التواصل مع تنظيم “داعش”.
ممارسات “قسد” المفضوحة أثارت استياء الكثير من أهالي المنطقة، الذين يطالبون باستمرار بمحاسبة المجرمين من تنظيم “داعش” المتورطين بدماء أهالي دير الزور، أما رد القيادات الكردية على تلك المطالب فيتلخص بكل سخرية: “لم نأت للانتقام”، والنتيجة: المجرم واحد والضحايا هم المدنيون​


مرتزقه
 

‏‎ ‎‏.

:

وقفة تضامنية في بلدة الدار الكبيرة ضد المجلس المحلي. وضد مؤتمر سوتشي، وتضامنا مع اخوانهم الغوطة الشرقية



 
عودة
أعلى