#شاهد اللحظات الأولية للقصف المدفعي من قبل عصابات #الأسد على روضة أطفال في بلدة كفربطنا وحالة الهلع بين الطلاب حيث أصيب عدد من الطلاب بجروح.
2017/10/29
قتلت قوات الأسد 4845 طفلا منذ بداية الحصار على الغوطة الشرقية في ظل إفتقار شبه تام لكافة إحتياجات الأطفال من طبابة ولقاحات وأدوية وغذاء يعاني 1100 طفل من سوء التغذية بينهم 232 حالة حادة بحاجة للتدخل الإسعافي العاجل.
#الأسد_يحاصر_الغوطة
تظهر استخدام “الفرقة الأولى الساحلية” لقذائف الهاون من عيار “82 مللم” رومانية الصنع على مدفع الهاون روسى الصنع من نوع “PM-37”
- ما يثير الأنتباه هنا الحالة الممتازة التى ظهرت عليها حاويات القذائف و التى تؤشر الى انها وصلت حديثا الى حوزة هذه الفرقة و على الأغلب هى ضمن مساعدات عسكرية وصلت من المملكة العربية السعودية خصوصا و ان السعودية سبق و ارسلت شحنات من الأسلحة الصينية و اليوغسلافية و الكرواتية الى الميدان السورى سابقا مثل المدفع المضاد للدروع عديم الأرتداد “ام 60” و القاذف المضاد للدروع من نوع “ار بى جى 75” و راجمة الصواريخ RAK-12 من عيار 128 مللم و القاذف المضاد للدروع “M79 Osa ” و قاذف القنابل “RBG-6” من عيار 40 مللم
تظهر تعديلا جديدا اجراه الجيش السورى على القواذف ذاتية الحركة من نوع “2K12 Kub” الخاصة بمنظومات “سام6″ المضادة للطائرات روسية الصنع
حيث أزال الجيش السورى المنصات الثلاثية من على متنها و نصب فوقها مدفع مضاد للطائرات من نوع ” S-60″ من عيار 57 مللم –
وفر هذا التعديل أمكانية مهمة لم تكن متوفرة فى التعديلات السابقة التى فيها تم تثبيت هذا المدفع على شاحنات عسكرية و هى امكانية الضرب على كل الزوايا دون استثناء حيث كانت كابينة القيادة الخاصة بالشاحنات تشكل عائقا امام طاقم المدفع فى استخدامه بزوايا معينة للضرب فى حالات الأشتباك المباشر
صورة من فيديو نشرته “أحرار الشام” تظهر مدفعا محلى الصنع يعمل بضغط الهواء
و هى فكرة ليست جديدة و توجد مسابقات سنوية فى عدة دول اوروبية للتسابق على تحقيق ارقام قياسية بأستخدام هذه المدافع التى على المستوى العسكرى لا يمكن ان يكون لها وزن نظرا لأن المدى الأقصى الذى من الممكن ان تصل اليه قذائف هذا المدفع هو 1 كم فقط
صورة تظهر منظومة روسية ضمن تسليح الجيش السورى و هى النسخة المجنزرة من محطة الأعاقة و التشويش “R-330B” العاملة على الموجة “VHF” و المحملة على المجنزرة متعددة الأغراض “MTLBu”
و تختص بالتشويش على ترددات لاسلكية معينة مما يصعب من مهمة التواصل بين عناصر المجموعات المسلحة