الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

شرة:قتلى مرتزقة أسد الأربعاء 25-10-2017 غالبيتهم قتلو بدير الزو
DNCxDqVX0AAzr8O.jpg


DNCxEnGWsAIjX50.jpg
 
خليل المقداد‏
المزيد
منذ مبادرات الخطيب والعودة لحضن النظام التي تلقفتها حاضنته الشعبية، حذرت من أن الموالين والرماديين سيلبسون قناع الثورة ويروجون للنظام!
 
بسام جعارة‏
المزيد
أكثر من 82 ألف عازبة تجاوزت العقد الثالث في طرطوس لأن الشبيحة بين المقابر والجبهات .. سينقرضون
 
أمريكا تعتبر نظام الأسد (فاقد الشرعية) شريكا بالحرب على الإرهاب وقامت بمنع الدعم عن فصائل قالت إنها ستحارب الأسد بالبادية
 
للفرحين بوضع قياديين من المليشيات الشيعيةعلى قائمة الإرهاب..أمريكا قالت نظام الأسد فقدشرعيته من 2011 واليوم تشاركه بالحرب على الإرهاب(الشعب)
 
اللواء الاول "ابو بحر" من (جيش حر سابقا في حي برزة بدمشق) إلى ) جيش ابو شحاطة (! ويقود معارك ضد تحرير الشام شرقي حماة!

DNBiNgHX0AAMeYX.jpg


DNBiNgIWsAEujKJ.jpg
 
الميليشيات الشيعية العراقية واللبنانية تنشر التَشُّيع في ريف حلب الجنوبي وبعض أحياء المدينة

ريف حلب ـ «القدس العربي»

: ما أن سيطرت قوات النظام والميليشيات الشيعية العراقية واللبنانية المدعومة من روسيا، على أجزاء واسعة من ريف حلب الجنوبي في نهاية عام 2015، حتى بدأت تنتشر بعض المظاهر الجديدة على سكان تلك المناطق، من قبيل تحويل المساجد إلى حسينيات وانتشار طقوس المذهب الشيعي.
يقول الناشط السوري، في ريف حلب الجنوبي، محمود الخالد «بدأ تطبيق منهج التشيع في قرى بلاس وعبطين وبلدة الحاضر وغيرها، حيث اعتمدت تلك الميليشيات على موظفين موالين للنظام من ابناء هذه المناطق، لاقناع السكان بحضور الدروس التي يقيمها رجال دين شيعة، كما تم تحويل بعض المساجد إلى حسينيات، ففي بلدة عبطين مثلا حول مسجد عمر ابن الخطاب إلى حسينية بعد اهانة لافتة المسجد، وكذلك حولت تلك الميليشيات مسجد عائشة في بلدة الحاضر إلى حسينة ».
وقال الخالد لـ«القدس العربي»: «إن الحسينيات اليوم، يدعى لها الناس، فتقام فيها موائد الطعام ،وبعدها يلقي شيخ شيعي محاضرة تتحدث عن ميزات المذهب، كما يتم توزيع بعض الهدايا التي تشمل كتباً للفقه الشيعي وسللا غذائية».
وحسب بعض اهالي تلك القرى الذين تحدثت اليهم «القدس العربي»، فان الميليشيات الشيعية تدفع رواتب ومعونات غذائية لمن يحضر الدروس ويلتزم بالزي الشيعي، مثل وضع شعارات تمجد الخميني على الرأس وكذلك حمل رايات عليها اسم زينب أو الزهراء، كما أن هناك مشايخ مرافقين للميليشيات، يعملون على تدريس الأطفال مبادئ المذهب الجعفري وذلك من خلال تعيين معلمين من أهالي تلك القرى، مقابل رواتب مغرية .
وهكذا، ارتفعت نسبة التشيع في قرى ريف حلب الجنوبي التي تسيطر عليها هذه الميليشيات الشيعية، خصوصاً بين بعض العشائر التي كانت موالية للنظام في مدينة سفيرة وقرى الذهبية وعين عسان وتركان، كعشيرتي العساسنة والبقارة، وانضم معظمهم الى «لواء الباقر» الذي لعب دوراً كبيراً في معارك النظام في ريفي حلب الجنوبي والشرقي وساند المعارض السوري نواف البشير بعد عودته لصفوف النظام، قبل ان يعلن مشايخ من عشيرة البقارة براءتهم من البشير ومن لواء الباقر.
ويقول المعلم «محمد .س» الذي يتواجد في مدينة حلب، إن حركة النجباء الشيعية التي تتخذ من أكاديمية الأسد مقراً عسكرياً لها، تقوم من خلال مكتب ديني، بإرسال مندوبين توظفهم براتب 200 دولار، إلى المساجد، لكي يعطوا محاضرات ويوزعوا كتيبات، تتكلم عن المذهب الشيعي ومظلومية أهل البيت.
ويضيف المعلم الذي رفض الإفصاح عن كنيته حفاظاً على أمنه لـ«القدس العربي»: «أن جامعة حلب تحولت إلى مكان لاقامة المحاضرات والندوات عن المذهب الجعفري وفي إيران ونهضتها، فخلال شهرين فقط، اقيمت 25 ندوة تتحدث عن التشيع وعن إيران، ويتم فيها بث أفلام سينمائية، تتحدث عن مقاومة إيران لصدام حسين في حرب الثماني سنوات، وعن مظلومية الشيعة من قبل الأمويين والعباسيين».
يوسف الأحمد الذي كان موظفاً إدارياً في جامعة حلب وانشق عن عمله، يقول لـ«القدس العربي»: «في حي حلب الجديدة، توجد ثانوية شرعية يدرس فيها الطلاب المذهب الجعفري وتاريخ الدولة الحمدانية، كما يتم في هذه الثانوية التشكيك بصحة كتابي البخاري ومسلم»، مضيفاً أن «الميليشيات الشيعية أقامت في الحي الأول والرابع من ضاحية الحمدانية مراكز ثقافية، كما تم تحويل مسجد سكينة، كمركز للطلاب».
انتشار مظاهر التشيع، ليس ظاهرة حديثة في سوريا، فقبل قدوم الميليشيات الشيعية ابان الثورة السورية، سمح نظام الاسد لحركة تشيع محدودة في البلاد، ظهرت اثارها في محافظتي الرقة ودير الزور ودرعا، حيث لعبت بعض المراكز كمرقد عمار بن ياسر في الرقة، دوراً في التثقيف المذهبي، وادت لتشييع اعداد محدودة من السوريين السنة، باغرائهم بمنح مالية ومقاعد جامعية، كما حصل في بعض بلدات الريفية بدير الزور، كقرية «حطلة» التي تشيع معظم سكانها. وبعد دخول الميليشيات الشيعية لسوريا، ارتفعت وتيرة النشاط المذهبي، وحصلت على المزيد من الدعم الحكومي العلني، واصدر بشار الأسد، مؤخراً، قراراً بإنشاء ثانوية شرعية تدرس المذهب الجعفري في مدينة جبلة .
 
تعتقد منظمة "اير وورز" Airwars التي ترصد مقتل المدنيين أن عدد قتلى غارات التحالف الأمريكي بسوريا "تجاوز 5600 قتيل". جرائم تمر بلا حساب.
 


Nors For Studies
· 7 س ·



تداولت العديد من الصفحات الموالية لمليشيات الاسد أمر تعيين اللواء خضور لعمليات غرب حلب، انتشار هذا الخطاب أمر مثير للغرابة خاصة أنه صادر من وزير دفاع لايعرف أن ابو الضهور وابو دالي ليستا غرب حلب.

 
التعديل الأخير:

زمان الوصل تكشف.. صانع مفخخات القتل بإدلب كردي من عفرين يرتبط بميليشيا pyd
=========================


كشف العملاء | 2017-10-26 21:49:07
b8a8d46e597ee40b33845688.png


يؤكد التسجيل قيام متخصص المفخخات "شوكت" بإدارة وتوجيه عمليات التفجير - اسمع التسجيل أدناه

https://www.youtube.com/embed/SwcnsaAxhVQ

حصلت "زمان الوصل" على تسجيل لمكالمات صوتية، كشفت عن تورط أحد الأشخاص المتخصصين بتصنيع المفخخات وإرسالها إلى محافظة إدلب مدينة وريفا، بهدف القتل.

التسجيلات تعود حسب المصدر لشخص من المكون الكردي في عفرين بريف حلب، وهو متخصص بصناعة المفخخات عبر مؤقت زمني "ساعة يد ".

ويضيف المصدر أن الشخص المتورط في جريمة صناعة المفخخات يرتبط بميليشيا PKK وPYD، واسمه الأول "شوكت"، وهو يعمل ضمن فريق من المجرمين في إرسال المفخخات إلى جميع المناطق التي يسيطر عليها الجيش الحر بشكل عشوائي.

ويؤكد التسجيل قيام متخصص المفخخات "شوكت" بإدارة وتوجيه عمليات التفجير، حيث يقدم شرحاً لأحد الأشخاص الذين سينفذون عمليات التفجير عن طريقة ركن المفخخة، واستخدام جهاز التفجير الخاص بالمفخخات.

زمان الوصل TV (خاص
 
التعديل الأخير:

علوان: كمين "عين ترما" يحبط محاولة اقتحام يشرف عليها حزب الله
============================


حوارات وتصريحات | 2017-10-26 18:23:55
152b94871f95b8738b108e6e.jpg

وائل علوان - أرشيف

كشف "وائل علوان" المتحدث الرسمي باسم "فيلق الرحمن" تفاصيل الكمين الثالث عشر الذي نفذه الفيلق مساء أمس الخميس وأدى إلى مقتل 15 عنصرا من قوات النظام.

وقال "علوان" لـ"زمان الوصل" إن هذا الكمين أسفر عن إحباط محاولات اقتحام قوات النظام لأحياء جوبر وعين ترما، وعموم احياء شرق العاصمة، وتميز بأنه جاء بعد رصد طويل لشبكة أنفاق هجومية أعدتها قوات النظام".

وأضاف: "بعد اكتشاف عقدة هذه الأنفاق الهجومية تم الحفر نحوها وتلغيمها ومن ثم تمت عملية الرصد لتنفيذ الكمين وقت التحرك، وبالفعل قامت قوات النظام بالأمس بتحركات تحت الأرض بالتزامن مع محاولات اقتحام فوق الأرض باستخدام المدرعات وكان هناك تجمع في الأنفاق تم رصدها، وقامت غرفة العمليات بتنفيذ الكمين وسقط فيه أكثر من 15 قتيلا لقوات النظام".

وأوضح "علوان" أن القوات المشاركة في الاقتحام تتبع الحرس الجمهوري والفرقة الرابعة التي فشلت في محاولات الاقتحام السابقة، مشيرا إلى أنه تم نقل معظم قواتها إلى منطقة "بيت جن" في الغوطة الغربية.

وأكد المتحدث الرسمي باسم "فيلق الرحمن" أن ميليشيات شيعية عراقية تشارك بالاقتحامات بالإضافة لميليشيا حزب الله وقوات النخبة تشرف بشكل مباشر على إدارة عمليات الاقتحام.


زمان الوصل
 
التعديل الأخير:

المرصد السوري

نحو 30% من مصادر الطاقة المسيطر عليها من النظام تذهب إلى الجهات الروسية والشركات الأمنية المشرفة على حماية حقول وشركات النفط

الصراع النفطي يستعر وسباق بين التحالف وروسيا والقوات المدعومة منهما على مصادر الطاقة المتبقية تحت سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” في سو
 

الصراع النفطي يستعر وسباق بين التحالف وروسيا والقوات المدعومة منهما على مصادر الطاقة المتبقية تحت سيطرة تنظيمالدولة الإسلاميةفي سوريا
================


نحو 30% من مصادر الطاقة المسيطر عليها من النظام تذهب إلى الجهات الروسية والشركات الأمنية المشرفة على حماية حقول وشركات النفط


تستعر حرب الموارد، ويضيء النفط المشتعل الطريق أمام السوريين ليعرفوا وجوه قادة الحرب هذه. هي حرب النفط والطاقة، التي أبقت شعباً كاملاً بدونها، وقضت على كل ما لديهم من طاقة، وكأنها سحبت من أجسادهم حتَّى، فلم يعد يقوى المواطن إلا على انتظار لقمة عيشه التي يتصدق بها من سرقوا نفطه ومن استفادوا منه، فلم تكن هذه الحرب مجانية، ولن تكون مستقبلاً، لا في القريب ولا في البعيد

هي القوة الجوية التي مهَّدت الأرض امام القوات البرية، فبدأ التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، بدعم قوات برية تمثلت بقوات سوريا الديمقراطية، فيما وضعت روسيا دعمها الكبير لقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية ولبنانية وعراقية وأفغانية وإيرانية، فانطلق كل طرف في عمليته العسكرية والتي تصاعدت وتيرتها منذ أواخر العام 2016 إلى تشرين الأول / أكتوبر الجاري من العام 2017، وتقاسم التحالف الدولي آبار وحقول النفط والغاز، مع القوات الروسية، وبين هذا وذاك تباين وتوزع مدروس لمناطق السيطرة، فلم تكد تبدأ معركة برية، إلا بعد توافق بين الجانبين على آلية التقدم بدون مواجهات مباشرة بين القوات المدعومة منهما

المرصد السوري لحقوق الإنسان رصد هذا التوزع الجغرافي المترافق مع التوزع العسكري للحقول والآبار النفطية، وبدءاً من شمال شرق سورية، فإن قوات سوريا الديمقراطية المدعمة بالتحالف الدولي والتي تشكل عمادها وحدات حماية الشعب الكردي، حيث تسيطر هذه القوات على حقول محافظة الحسكة بالكامل بقسميها الشمالي والجنوبي، إذ يتألف القسم الشمالي من عشرات الآبار النفطية التابعة لحقول عليان وقره تشوك والسويدية ورميلان، والمنضوية جميعها تحت مسمى حكومي سابق “مديرية حقول الحسكة”، فيما يتألف القسم الجنوبي من حقول الهول وكبيبة وحقول الجبسة وتشرين والمؤلفة كذلك من عشرات الآبار النفطية، والتي تتبع مسمى حكومي واحد سابق “مديرية حقول الجبسة”، وتتبع كل مجموعات آبار لمكان تجمع نفطي واحد متمثل بخزانات تجميع لضخها إلى مصافي نفطية عبر شبكة أنابيب في الداخل السوري

أما في محافظة حمص فإن قوات النظام والشركات الأمنية الروسية وشركات النفط الروسية والمسلحين الموالين للنظام تسيطر على كامل الحقول النفطية وشركات الغاز والمتمثلة بحقول شاعر والمهر وجحار وجزل وتوينان وآرك والهيل وقمقم والضبيات وأبو الضهور ونجيب وعشرات الآبار النفطية المتناثرة، والتي تضخ الغاز والنفط، وترتبط بشبكة أنابيب تنقلها لمصافي نفطية، كما تحميها شركات أمنية روسية، وشركات أخرى مسؤولة عن إصلاح البنية التحتية وإعادة العمل بالشركات التي دمر تنظيمالدولة الإسلامية” البعض منها قبل انسحابه منها، عبر تفخيخها وتفجيرها، ووثق المرصد السوري عملياتها هذه

وفي محافظة الرقة، تمكنت قوات النظام المدعمة بالقوات الروسية البرية والجوية، من فرض سيطرتها على حقول نفطية وهي الثورة والفهيدة والكدير ودبيسان والعمالة والوهاب وحمد الحسين وخريجة السويداء والجرايد وآبار نفطية أخرى، والتي تتواجد في أرياف الرقة الجنوبية والجنوبية الغربية والجنوبية الشرقية

فيما يختلف الوضع في محافظة دير الزور، إذ تتقاسم قوات النظام وقوات سوريا الديمقراطية السيطرة على الآبار النفطية والحقول، حيث تضم محافظة دير الزور أكبر حقل نفطي في سوريا وأكبر حقل غاز في سوريا، وهما حقل العمر وحقل كونيكو، واللذان تسيطر عليهما قوات سوريا الديمقراطية مع سيطرتها على محطاتهما كما تسيطر على حقول التنك والجفرة وصيجان وغواري والديرو ومحطات الديرو والعزبة وكونيكو، في حين تسيطر قوات النظام على حقلي التيم والخراطة، وعلى محافظات المهاش والجيدو والتي تو والمزرعة، بينما لا يزال تنظيمالدولة الإسلامية” يحتفظ بالسيطرة على حقل الورد النفطي وآبار ببادية البوكمال ومحطة الكشمة

ولم تكن فاتورة السيطرة قليلة، فقد استشهد مئات المدنيين السوريين، وأبيدت عوائل، ودمِّرت مبان ومنازل ومرافق عامة وبنية تحتية كاملة لحين السيطرة على كل مصادر الطاقة هذه، التي زاد بوقودها النار المستعرة أصلاً بين أطراف الصراع على الأرض السورية، فلم تشبع بطون القوى هذه من جثث الآدميين، فكيف تشبع من نفطها، هذا النفط الذي تتالت عليه السيطراتن وشاركت في عمليات نهبه، جهات إقليمية ودولية، حتى قبيل الهجوم المنظم للتحالف ولروسيا كلٌّ في محوره على مصادر الطاقة هذه، وحصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة أن نحو 30% من إنتاج النفط في المناطق المسيطر عليه

 
عودة
أعلى