الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

مقتل حاج طارق الحسن القيادي في لواء إمام الباقر التابع لقوات الحشد قتل في دير الزور على يد جنود الدولة



DNEmjF3XcAE-_oI.jpg
 

"الدولية للطاقة الذرية" تطالب دمشق بتوضيح وضع مفاعل دير الزور النووي
======================
فيينا - (أ ش أ):​

طالب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيو أمانو، اليوم الإثنين، السلطات السورية بتوضيح الوضع حول منشأة في دير الزور تم تدميرها منذ 10 سنوات.

وأضاف أمانو، أثناء اجتماع مجلس الإدارة في فيينا - وفقا لقناة (روسيا اليوم) الإخبارية - أن الوكالة تعتقد أن المنشأة المُدمَرة منذ عام 2007 قرب دير الزور، كانت عبارة عن مفاعل نووي، ويجب على دمشق أن تبلغ الوكالة بتفاصيله وفقا لاتفاقية الضمانات.

وقال أمانو: "أجدد دعوتي إلى سوريا للتعاون مع الوكالة بشكل كامل حول جميع المسائل العالقة المرتبطة بدير الزور وأماكن أخرى"، لافتا إلى أنه على السلطات السورية الرد على هذه الدعوات.

 
التعديل الأخير:
خليل المقداد‏
المزيد
اذا كانت معظم فصائل المعارضة تهادن وتصالح العصابة منذ أعوام وبدأ صراخ أشياع #دجال_الضاحية يعلوا.

ماذا كان سيحدث لو فصائلنا استمرت بالقتال؟!
 
تقديرات: لا تقاسم للسلطة أو عملية انتقال سياسي في دمشق ولا تخلٍ للأسد عن الحكم

بقلم: يزيد صايغ */ باحث أول في مركز كارنيغي للشرق الأوسط – بيروت

أفاض محللو النزاع السوري في الحديث عن "سباق" لاهث للسيطرة على محافظة دير الزور في شرق سورية، وعما وصفوه باقتطاع القوى مناطق نفوذ متنافسة في أنحاء البلاد.

كما افترض كثيرون أن الإدارة الأميركية تنوي استخدام الأراضي التي استحوذت عليها الجماعات المسلحة التي تدعمها ورقة ضغط للحصول على صفقة سياسية مواتية من روسيا ونظام الرئيس بشار الأسد. بينما أبدى آخرون ثقة أقل بنوايا الإدارة الأميركية، لكنهم يرومون إقناعها بأن استخدام النفوذ أمر ميسور، على أن يستهدف تحقيق أهداف سياسية أكثر تواضعاً، مثل تعزيز ما تبقى من المعارضة السورية المعتدلة.

لكن، ليس هناك إشارات إلى أن لدى الولايات المتحدة أي نية للدفع نحو تغيير سياسي في سورية، أو حتى إن لها أصلاً سياسة تجاه سورية. وبالتالي ستُسفر معارك سورية المقبلة عن نوع مختلف من النتائج عن تلك التي تصوّرها بيان جنيف في حزيران (يونيو) 2012، أو حتى إطار فيينا في تشرين الثاني (نوفمبر) 2015. هذان الاتفاقان رسما لوحة لعملية ديبلوماسية بإشراف دولي تقود إلى تقاسم السلطة بين الحكومة السورية والمعارضة. لكن، لن يحدث في الحقيقة تقاسم للسلطة أو عملية انتقال سياسي في دمشق، ولا تخلٍ للأسد عن الحكم.

بدلاً من ذلك، سيكون الفعل الأكبر لمحادثات آستانة التي ترعاها روسيا، إن لم يكن المخطط المدروس لها، دفع أجزاء أساسية من المعارضة المسلحة (بامتعاض) إلى الانضمام الى مسار يُتوَّج بإعادة دمجها في الدولة السورية، تحت مظلة الحكم الراهن. وكان الرئيس الروسي بوتين صريحاً حين قال في خطاب أمام منتدى دولي في 19 الشهر الجاري: "حالما تتشكّل مناطق خفض التوتر، سيبدأ الناس الذين يسيطرون عليها بإجراء اتصالات مع دمشق، مع الحكومة".

لقد تم قطع العديد من المراحل نحو هذه النتائج. وبالتالي، ستحدد المعارك المقبلة في سورية طبيعة العلاقة النهائية بين الحكومة والأكراد السوريين، وإن لم يكن هذا هو الهدف الفوري أو الوحيد لهذه المعارك.

المعركة الأولى تُجرى الآن بالفعل، وهي تتمثّل في طرد تنظيم "داعش" مما تبقى من معاقله على طول القطاع الأوسط لنهر الفرات في محافظة دير الزور. ويفترض بعض المراقبين أن هذه المنطقة ستشهد أيضاً تسابقاً للسيطرة عليها، استناداً إلى الاعتقاد بأن الولايات المتحدة ستسعى إلى إحكام قبضتها على المنطقة الحدودية، بهدف منع إيران من شق ما رُوّج له كثيراً على أنه "ممر برّي" إلى البحر المتوسط. فالولايات المتحدة تدعم تقدُّم "قوات سورية الديموقراطية"، ذات الأكثرية الكردية، إلى تلك المنطقة.

بيد أن بسط النظام سيطرته على مدينة الميادين سد الطريق أمام اندفاع تلك القوات لتحقيق المزيد من التقدم، وأتاح لقوات النظام نقطة ارتكاز تزحف منها، تحت غطاء جوي روسي، على البوكمال في الطرف الجنوبي من وادي الفرات. ومثل هذه المحصلة لن تُواجه باعتراض أميركي.

المعركة الثانية هي تلك المؤجلة في محافظة إدلب. والأهم هنا هو تصميم الحكومة التركية على منع حزب الاتحاد الديموقراطي، الكردي السوري، وهو فرع من "حزب العمال الكردستاني" المحظور في تركيا، من إنشاء ما وصفه الرئيس رجب طيب أردوغان "الممر الإرهابي الذي يبدأ في عفرين ويمتد إلى البحر المتوسط". بيد أن التكهنات بأن تركيا ستلتزم مهمة تهدئة إدلب، التي تسيطر "هيئة تحرير الشام" على معظمها، مقابل إطلاق يدها لاستئصال الجيب الكردي، ليست في محلها.

إن القوات التركية لن تشن معركة برية كبرى ضد خصوم مُحصنين جيداً، سواء في إدلب أو عفرين، من دون دعم جوي، وهو الدعم الذي تسبّب غيابه في تكبّد القوات التركية خسائر فادحة خلال تقدمها إلى بلدة الباب شمال حلب أوائل هذا العام.

وبينما عرضت روسيا استخدام سلاحها الجوي لحماية مراقبي الهدنة الأتراك المُنتشرين في إدلب، إلا أنها لا تسمح لسلاح الجو التركي بالقيام بمهمات قتالية في المجال الجوي السوري. ومع المحاصرة التامة لعفرين من جانب القوات التركية أو فصائل المعارضة المسلحة الحليفة لها، سيكون على أنقرة تأجيل أي عمل عسكري كبير، بما في ذلك العمليات ضد "هيئة تحرير الشام" التي سيتم احتواؤها بدلاً من مواجهتها، على الأقل حتى إشعار آخر.

علاوة على ذلك، يتوقف توقيت ومسار العمليات العسكرية المستقبلية في إدلب على المعركة الثالثة المتعلقة بالصراع بين النظام والأكراد، حول درجة الحكم الذاتي الذي سيتمتعون به حين تضع الحرب أوزارها.

بالطبع، نجاح "قوات سورية الديموقراطية" في انتزاع السيطرة على الرقة ومناطق في المحافظات الشرقية من يد "داعش" سيشد من أزر حزب الاتحاد الديموقراطي الذي يسيطر على المكوّن الكردي الأكبر لتلك القوات.

بيد أن قدرة الحزب على التفاوض مع النظام وانتزاع التنازلات منه تعترضه عقبات. إذ إن الاستفتاء على الاستقلال الذي أُجري في 25 أيلول (سبتمبر) الماضي في كردستان العراق أجج مشاعر القلق لدى تركيا من النوايا الكردية في سورية، كما أنه جعل من الصعب على الحكومات الغربية الدفاع عن نصرة القضية الكردية في سورية.

وقدّم مسؤولون حكوميون سوريون إشارة مهمة إلى نواياهم حين دانوا الاستفتاء بكونه خطوة "انفصالية"، وهنأوا الحكومة والقوات المسلحة العراقية على نجاحها في "الحفاظ على وحدة العراق أرضاً وشعباً" بانتزاعها السيطرة على مدينة كركوك المتنازع عليها من يد حكومة إقليم كردستان.

التهديد الضمني في ثنايا هذا التصريح جلي للعيان، ويتمثّل في إعادة فرض سلطة الحكومة السورية على المناطق التي تُسيطر عليها راهناً "قوات سورية الديموقراطية". لعل النظام يكتفي بداية بالمطالبة بتسليمه الرقة وباقي المناطق غير الكردية، وفقط، ولكن يمكنه بسهولة أن يوسّع هذا المطلب ليشمل القامشلي، عاصمة محافظة الحسكة، ونقاط عبور حدودية في قلب المنطقة الكردية مثل تل أبيض.

صحيح أن هذا التهديد لن ير النور طالما أن الولايات المتحدة لا تزال تعمل على إلحاق الهزيمة بـ "داعش"، لكن حالما يتم إنجاز هذه المهمة، لن تتدخّل لحماية حلفائها السابقين. وهذا كان واضحاً في مقال أخير نشره السفير الأميركي السابق لدى دمشق روبرت فورد، قال فيه صراحة إنه سيكون على الولايات المتحدة "التخلّي عن أي آمال تتعلّق بدعم منطقة كردية منفصلة"، في مواجهة تصميم الحكومة السورية على "استعادة كل البلاد".

صحيح أن المواجهة العسكرية بين نظام الأسد وبين الأكراد ليست حتمية، إلا أن أي حل سلمي سوف يعتمد على قدرة روسيا على ردم الهوة بين أقصى حكم ذاتي يكون النظام مستعداً لمنحه للأكراد، وبين أدنى حكم ذاتي يطالب به هؤلاء. وهذه مهمة شاقة نظراً للعداء الذي يكنّه النظام لفكرة اللامركزية التي سبق لروسيا أن حبذتها منذ أوائل العام 2016 كإطار لحل الخلافات.

يُضاف إلى ذلك أن أي صيغة يتم التوصل إليها، يجب أيضاً أن تهدئ من روع تركيا ومخاوفها من الحكم الذاتي الكردي، إذا كانت ستوافق على القضاء على "هيئة تحرير الشام" في إدلب وتشجّع المعارضة السورية المسلحة على المضي قدماً بمسار آستانة حتى نهاية مطافه في الانخراط تحت لواء الدولة المركزية والانسحاب من سورية.

ربما كانت هذه التحديات هي التي دفعت بوتين إلى الإعلان عن "خطة تقريبية" في 19 الشهر الجاري لعقد "مؤتمر للشعب السوري يلم شمل كل المجموعات الإثنية والدينية والحكومة والمعارضة"، وهو في تحديده التسوية السياسية بصفتها حصيلة وفاق وطني بين السوريين، يكون قد تبنّى السردية الرسمية للنظام الذي طالما رفض الحاجة إلى وساطة الأمم المتحدة وإلى حل ديبلوماسي خارجي للنزاع.

إن مختلف سيناريوات المعارك لن تحدث بدقائق تفاصيلها. فروسيا تفتقد ما يكفي من النفوذ لإجبار نظام الأسد على قبول تسوية سياسية وفق شروط قد يعارضها بقوة، لكنها سوف تسعى إلى لجم اندفاعه إلى حرب مع "قوات سورية الديموقراطية". وهذا سيكون أمراً سهلاً طالما أن النظام لا يزال يقاتل لاستعادة وادي الفرات من قبضة "داعش"، خاصة وأنه قد يُيمم وجهته بعد ذلك صوب المجابهة مع "هيئة تحرير الشام" في إدلب.

لكن، في مرحلة ما من السنة المقبلة، سيلجأ النظام إلى تكتيكه المعتاد: إجراء حوار سياسي عبر الضغط العسكري في حواره مع الأكراد. في ذلك الوقت، قد تجد "قوات سورية الديموقراطية" نفسها عُرضة للخطر بسبب تمددها الزائد جغرافيا. والأخطر أنها قد تُواجه تحديات لتماسكها الداخلي من جانب مكوناتها العربية أو من جانب المنافسين الأكراد لحزب الاتحاد الديموقراطي، بخاصة حين يدفع تقاطع المصالح المعادية للأكراد بين تركيا والنظام إلى تغيير صورة التحالفات السياسية في الشمال السوري.

إن الأخطار عالية وعاتية. ويتعيّن على حزب الاتحاد الديموقراطي أن يتعلّم من أخطاء استفتاء الاستقلال في كردستان العراق المُجاورة، إذا أراد إنقاذ الأمل بنيل حكم ذاتي ذي معنى في سورية.

(*) صحيفة "الحياة"
 
العدد اكبر منذ ذلك بكثير والدليل تجنديهم للعرب بكثرة بصفوفهم

الصحفي "فلاديمير": "قوات سوريا الديمقراطية،بأغلبيتها الكردية، عانت في المعركة المستمرة ضد داعش، حيث فقدت تقريبا 1100 من مقاتليها وجُرح 3900"
 
مقتل "٥٩ ضابط" أسدي خلال الشهر الماضي على ايدي تنظيم الدولة بينهم (٧عميد, ٢عقيد ,٣مقدم, ٢رائد , ١٠نقيب, ٣٥ملازم) بينما إحصائية شهر أيلول ٧٠٠ قتيل بينهم ٨٠ضابط

DNDcdMnXUAAuetw.jpg
 
صورمن حلب المحتلة من قبل روسيا وميليشيات المجوس والعلويين
يجبرون اطفال السنة في مدارس حلب على اعتناق الشرك الشيعي
اين #جيش #الكر والمفحوصين ودرع الفرات التركية



DNEgx4fXkAAf-S1.jpg
 

المفاعل النووي بدمشق : مكسب سياسي للنظام
===================




تملك هيئة الطاقة الذرية السورية التابعة للنظام السوري مفاعلاً نووياً بحثياً يُستخدم لأغراض التحليل والتدريب والقيام ببعض التجارب الأساسية في مجال فيزياء المفاعلات والهندسة النووية،

وتأتي أهمية هذا المفاعل النووي البحثي من كونه يعمل على كيلوغرام من اليورانيوم المخصب بنسبة 90 في المائة، ما يجعل تدميره بأي قصف خطراً كبيراً لجهة حصول تلوّث إشعاعي خطير في المناطق المحيطة به، كما أن سرقة المواد المشعة الموجودة في المفاعل قد تُمكّن السارقين من إنتاج قنبلة نووية بدائية الصنع، وهذا ما مكّن النظام السوري وحلفاءه من استثمار امتلاك النظام لهذا المفاعل النووي البحثي سياسياً.

ونقلت وكالة "رويترز" عن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، أن "وكالته تدرس طلباً سورياً للمساعدة في تحويل مفاعل ذري قريب من دمشق لاستخدام وقود نووي بدرجة تخصيب أقل سيكون من الصعب استغلاله في تصنيع القنابل"، موضحاً أن هذا المفاعل يعمل حالياً بيورانيوم عالي التخصيب وترغب سورية في الحصول على مساعدة من الوكالة الدولية للطاقة الذرية لاستخدام وقود منخفض التخصيب ونقل الوقود عالي التخصيب إلى الخارج، ومؤكداً أن "الوكالة تدرس طلب سورية لإعادة اليورانيوم عالي التخصيب إلى بلد المنشأ".

ويبدو أن النظام السوري يحاول تجديد استثماره السياسي لامتلاكه هذا المفاعل البحثي ، فامتلاك النظام للوقود النووي عالي التخصيب وإيحائه من خلال طلبه من وكالة الطاقة الذرية لنقل هذا الوقود خارج سورية بأن هذا الوقود في خطر وقد يقع في يد مجموعة مسلّحة غير منضبطة، سيدعم النظام سياسياً وسيُقدّم له دفعة سياسية مهمة في حال وافقت وكالة الطاقة الذرية على نقل الوقود النووي عالي التخصيب من سورية، بحيث يظهر النظام من جديد بموقف الضامن للحماية من الخطر النووي الذي تُشكّله المواد المشعة الموجودة بالمفاعل.


وكان النظام وحلفاؤه قد استثمروا بشكل كبير سابقاً امتلاك النظام لهذا المفاعل النووي البحثي، فبعد أيام قليلة من الهجوم الكيماوي الذي شنّه النظام السوري على غوطتي دمشق الشرقية والغربية في آب/أغسطس عام 2013، وإبان تهديد الولايات المتحدة الأميركية بتوجيه ضربات جوية لقواعد النظام العسكرية، أصدرت وزارة الخارجية الروسية، بياناً دعت فيه الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى تقييم المخاطر على وجه السرعة، محذرةً من أنه "إذا أصاب رأس حربي بقصد أو من دون قصد مفاعل النيوترون الصغير قرب دمشق فقد تكون النتيجة كارثة".



وكانت الوكالة الدولية للطاقة الذرية قد أبلغت ممثلي الدول الأعضاء فيها قبل أسبوع من ذلك أن سورية أعلنت أنه توجد كمية صغيرة من المواد النووية في مفاعل النيوترون الصغير قرب دمشق وهو نوع من مفاعلات الأبحاث يعمل باليورانيوم عالي التخصيب.

وأبلغ السفير السوري الدائم لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية بسام الصباغ، مدير الوكالة يوكيا أمانو حينها قلق سورية البالغ من المخاطر المحتملة التي قد تترتب على إصابة مفاعل أبحاث قرب دمشق يحتوي على يورانيوم مشع في أي ضربات عسكرية محتملة، ليساعد ذلك النظام من التملص من تهديدات الولايات المتحدة بتوجيه ضربات له قبل أن تنتهي هذه التهديدات بتسليم النظام السوري لترسانته الكيماوية.

والمفاعل النووي البحثي الذي يملكه النظام السوري، يُعرف في هيئة الطاقة الذرية السورية باسم مفاعل "منسر"، وقد جرى تصنيعه في معهد الطاقة الذرية الصيني وتم تركيبه قرب دمشق في بداية شهر مارس/آذار عام 1996 ليتم تشغيله بإشراف خبراء سوريين منذ تركيبه في سورية بحسب الموقع الإلكتروني الرسمي لهيئة الطاقة الذرية السورية.

"
المفاعل يقع أمام مطار المزة العسكري قرب منطقة السومرية ومحمي من قبل الكوادر الأمنية التابعة لإدارة الاستخبارات الجوية
"

ويكشف خبير سوري عمل في تطوير منظومة التحكم الصناعي في مفاعل "منسر" قبل سبع سنوات، في حديث إلى "العربي الجديد"، أن المفاعل يقع أمام مطار المزة العسكري قرب منطقة السومرية غرب دمشق، ويحظى مكانه بسرية عالية، وهو محمي من قبل الكوادر الأمنية التابعة لإدارة الاستخبارات الجوية السورية الموجودة في مطار المزة العسكري، والتي توصف بأنها الأكثر ولاءً للنظام السوري.

ويؤكد الخبير الذي طلب عدم الكشف عن اسمه خوفاً من ملاحقة استخبارات النظام لعائلته، أن المفاعل البحثي يعمل منذ مدة طويلة على إجراء أبحاث نووية ويُحاط عمله بسرية كبيرة، وكان يعمل لسنوات على أساس أنه مركز لفحص جودة المنتجات الصناعية السورية المخصصة للتصدير، كما أن أصحاب الرتب العالية في الجيش السوري ممنوعون من الدخول إليه. لكنه يشير إلى أن الولايات المتحدة ضغطت كثيراً على النظام السوري عام 2005 إبان اغتيال رئيس الوزراء اللبناني رفيق الحريري من أجل أن يغلق النظام السوري هذا المفاعل، من دون أن يستجيب النظام لهذه الضغوط.

ويلفت الخبير من جهة أخرى إلى أن بعض العاملين في المفاعل البحثي أصيبوا بسرطانات مختلفة نتيجة عدم اتباع معايير السلامة الدولية في المفاعلات النووية في مفاعل "منسر" السوري، الأمر الذي أدى لتعرض معظم العاملين فيه لإشعاعات مسرطنة.

وكانت مجلة "دير شبيغل" الألمانية، قد نشرت تحقيقاً في شهر يناير/كانون الثاني الماضي، قالت فيه إنها حصلت على وثائق وصور أقمار صناعية واتصالات اعترضتها أجهزة استخبارات غربية تثبت أن النظام السوري يعمل سراً على بناء مجمع تحت الأرض بإمكانه تصنيع أسلحة نووية قرب مدينة القصير في ريف حمص، على بعد كيلومترين اثنين فقط من الحدود السورية اللبنانية.

وأوضحت "دير شبيغل" أن الاسم الرمزي للموقع لدى النظام هو "زمزم"، ويمكن استخدامه في بناء مفاعل أو مصنع لتخصيب اليورانيوم، مؤكدة أن النظام نقل إلى مجمع "زمزم" ثمانية آلاف قضيب وقود كانت مخصصة لموقع "الكبر" السري الذي يشتبه بأن فيه مفاعلاً نووياً سرياً استهدفه الطيران الإسرائيلي بغارة جوية عام 2007.
 

مقال يعود لــ 2015





الألغام البحرية أحدث أسلحة القتل لدى النظام السوري
====================

أقدم النظام السوري على استخدام أسلحة جديدة لوقف تقدّم المعارضة السورية، وهي الألغام البحرية، المُعدة أساساً للحروب المائية، بعد الهزائم المتتالية التي لحقت بقواته في مختلف الجبهات، وأدت إلى إنهاكها وتصدّعها.​


واستنفر النظام مختلف قواته البرية والجوية ضدّ التظاهرات السلمية منذ اندلاعها في منتصف مارس/آذار 2011، ثم ضدّ المعارضة المسلّحة بعد تحول الحراك السلمي نحو القتال، ولم يتورع عن استخدام كافة أنواع الأسلحة، الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، وأيضاً تلك المحرمة دولياً كغازي "كلور" و"سارين".


وبرز في النصف الثاني لعام 2012، استخدام النظام لما يُعرف بالبراميل المتفجرة، وهو سلاح فتاك، يوصف بالأعمى، كونه لا يفرق بين مدنيين وعسكريين، وتنعدم فيه خاصية إصابة الهدف.
"
أخرج النظام سلاحاً جديداً، من مخازنه القديمة المغلقة، يوقع المزيد من الضحايا المدنيين، دون تحقيق فائدة استراتيجية مهمة


"
لكن يبدو أن مختلف أنواع القذائف والصواريخ لم يعُد يفي بالغرض بالنسبة للنظام، مع توالي تحرير المعارضة لمزيدٍ من المناطق، الأمر الذي دفعه إلى استخراج سلاح جديد، من مخازنه القديمة المغلقة، يوقع المزيد من الضحايا المدنيين، دون تحقيق فائدة استراتيجية مهمة.​




خاصية تدميرية
===

يملك النظام الآلاف من الألغام البحرية، التي يُعتقد أنها لم تستخدم يوماً، لكن بدأ بعض الناشطين بتوثيق استخدامها في عدة مناطق منذ نحو شهر، خصوصاً في ريفي حلب وإدلب، مشيرين إلى أن قوتها التدميرية أكبر مما كانت تحدثه، البراميل المتفجرة.


ويُفند المحلل العسكري والاستراتيجي والقائد السابق في البحرية السورية العميد أحمد رحال لـ"العربي الجديد" أنواع هذه الألغام وكيفية استخدامها، ويقول إنه "في الحديث عن الألغام البحرية نميز بين قسمين: الأول حسب طريقة الزرع، والثاني حسب طريقة التدمير". ويشير إلى أنه "حسب طريقة الزرع يوجد ثلاثة أنواع: قاعية، وتوضع على أرض البحر في المناطق السطحية. معلًقة، ويكون اللغم فيها داخل عربة ويتم إلقاء العربة للماء، وبمجرد اصطدامها بالقاع يفلت اللغم من العربة ويكون معلقاً بسلك فيطفو لما دون سطح الماء بعدة أمتار، بحيث ينفجر بمجرد ارتطام غاطس السفينة به. وطافية، توضع على سطح الماء مباشرة".
"
الألغام البحرية قسمان: الأول حسب طريقة الزرع، والثاني حسب طريقة التدمير


"
وبالنسبة للشق الثاني من الألغام وهو حسب طريقة التدمير، يشير رحال، الذي بقي قائداً لسرب زوارق صاروخية في سورية لأكثر من عشرين عاماً إلى أنه "يوجد أيضاً ثلاثة أنواع: لغم كهراطيسي، وينفجر بتشكيل حقل مغناطيسي ناجم عن التفاعل بين جسم السفينة وماء البحر. تماسي، وينفجر تحت الماء بعد ارتطام جسم السفينة به ويمكن أن يكون أيضاً بالتفاعل الكهراطيسي. طرقي، وينفجر من خلال اصطدامه بجسم السفينة مباشرة".​


ويؤكد العميد رحال أن "النظام قام بتحويل جميع الألغام التي يملكها لألغام طرقية ليتمكن من استخدامها بغير مكانها (الماء) بحيث تنفجر بعد إلقائها من المروحيات عند ارتطامها بالأرض".


وحول الخاصية التدميرية لهذا السلاح، يؤكد الخبير العسكري في حديثه أن "وزن اللغم الواحد يكون بين 1000 و1300 كيلوغرام"، ما يعني أنه "ذات قدرة تدميرية عالية جداً" لأنه مُعد بالأساس لـ"تدمير السفن العسكرية المصفحة".


ويؤكد رحال أن سلاح البحرية السوري، يملك "بين 6000 و7000 لغم بحري روسي الصنع"، موضحاً أن النظام "يخزن هذه الكميات منذ أكثر من ثلاثين عاماً" في مخازن عسكرية خاصة بسلاح البحرية، وهي "مستودعات تقع في هرميل، داخل الجبال المقابلة لطرطوس من جهة الساحل" والمستودع الثاني قرب قرية " سقوبين شمال اللاذقية بـ 10 كيلومترات".

إرضاء الحاضنة
===

وفي حين يفتش النظام عن أي حبل نجاة يخفف من حجم خسائره عسكريا وشعبياً، يجد ضالته في الألغام البحرية، علها تُرمّمُ حصونه المتهاوية تباعاً.


ويرى المحلل العسكري أحمد رحال أن "النظام استنفد كل المخزون الاستراتيجي من السلاح الذي يُمكن إلقاؤه من المروحيات"، مضيفاً أن "حكومة (بشار) الأسد تعاني من أزمة اقتصادية حادة"، ما دفع النظام لاستخدام سلاح البراميل المتفجرة ، خصوصاً أنه لا يحتاج لصناعة متطورة وثقيلة" ولا تكلفه سوى "نحو 200 دولار أميركي للبرميل الواحد".


غير أن النظام و"في الأشهر الثلاثة الماضية، بات يحتاج لقتل أكبر عدد من الطرف المعارض كي يرضي حاضنته الشعبية"، جراء الهزائم المتوالية التي مني بها، و"بالتالي لجأ إلى استخدام الألغام البحرية كونها ذات قدرة تدميرية عالية، فضلاً عن كونها لا تحتاج إلى موارد مالية حالياً بما أنها مكدسة في المخازن منذ سنوات".


ويدلل رحال على كلامه حول لجوء النظام لهذا السلاح لإيقاع اكبر عدد من الضحايا، بالإشارة إلى أن "القصف بالبراميل سابقاً كان يوقع ضحايا بالعشرات، بينما ارتفع العدد أخيراً لأكثر من ذلك" خصوصاً في مناطق "ريف حلب الشرقي وبعض مناطق إدلب".
"​
النظام استنفد كل المخزون الاستراتيجي من السلاح الذي يُمكن إلقاؤه من المروحيات


"
المعارك السابقةوبخصوص القوة البحرية التي يمتلكها النظام، وخوضها في معارك سابقة أو حالية، يؤكد الخبير الاستراتيجي أحمد رحال، أن قوات البحرية السورية، تملك عشرات السفن الحربية، وعشرات الزوارق الخاصة بالدوريات وكسح الألغام، وزوارق صاروخية ورباعية الدفع، روسية وإيرانية الصنع، ولوائين صاروخيين يختصان بالقصف من الساحل لعمق الماء وفوج مدفعية بحرية. ويراوح تعداد عناصر هذه القوة ما بين 4000 و5000 جندي.

ويقول رحال إن قوات البحرية السورية شاركت سابقاً "أثناء الحرب الأهلية اللبنانية في حصار قوات (قائد الجيش الأسبق) ميشال عون ونفذت إنزالاً في طرابلس لحصار ياسر عرفات".





عن مشاركتها في قمع المعارضة السورية، يقول رحال الذي خدم في البحرية السورية لأكثر من عقدين، إن "النظام زجّ بقواته البحرية أول مرة خلال الثورة أثناء حصار وقصف مخيم الرمل بمدينة اللاذقية"، والذي اقتحمته قوات النظام البرية في أغسطس/آب عام 2011، واستخدمها مجدداً أثناء "معركة الأنفال بريف اللاذقية" في مارس/آذار عام 2014، والتي أفضت لسيطرة المعارضة حينها على مدينة كسب ومعبرها الحدودي مع تركيا، قبل ان يسترجع النظام تلك المناطق في يونيو/حزيرن من العام نفسه.


وذكر أن النظام استخدم هذه القوات "خلال معارك أخرى بريف اللاذقية كمعركة دورين الأخيرة قبل أشهر".


- See more at: http://www.alaraby.co.uk/politics/20....n2oX1iGm.dpuf
 


الألغام البحرية التي يمتلكها النظام النصيري ويستخدمها ضد الثواروالمدنيين



نميز بين قسمين:
---

لأول حسب طريقة الزرع،

والثاني حسب طريقة التدمير".




ويشير إلى أنه "حسب طريقة الزرع يوجد ثلاثة أنواع:


قاعية، وتوضع على أرض البحر في المناطق السطحية.


معلًقة، ويكون اللغم فيها داخل عربة ويتم إلقاء العربة للماء، وبمجرد اصطدامها بالقاع يفلت اللغم من العربة ويكون معلقاً بسلك فيطفو لما دون سطح الماء بعدة أمتار، بحيث ينفجر بمجرد ارتطام غاطس السفينة به.


وطافية، توضع على سطح الماء مباشرة".




وبالنسبة للشق الثاني من الألغام وهو حسب طريقة التدمير، "يوجد أيضاً ثلاثة أنواع:


لغم كهراطيسي، وينفجر بتشكيل حقل مغناطيسي ناجم عن التفاعل بين جسم السفينة وماء البحر.


تماسي، وينفجر تحت الماء بعد ارتطام جسم السفينة به ويمكن أن يكون أيضاً بالتفاعل الكهراطيسي.


طرقي، وينفجر من خلال اصطدامه بجسم السفينة مباشرة".




=====




النظام قام بتحويل جميع الألغام التي يملكها لألغام طرقية ليتمكن من استخدامها بغير مكانها (الماء) بحيث تنفجر بعد إلقائها من المروحيات عند ارتطامها بالأرض



وزن اللغم الواحد يكون بين 1000 و1300 كيلوغرام"، ما يعني أنه "ذات قدرة تدميرية عالية جداً" لأنه مُعد بالأساس لـ"تدمير السفن العسكرية المصفحة".
أن سلاح البحرية السوري، يملك "بين 6000 و7000 لغم بحري روسي الصنع"،


النظام "يخزن هذه الكميات منذ أكثر من ثلاثين عاماً" في مخازن عسكرية خاصة بسلاح البحرية، وهي "مستودعات تقع في هرميل، داخل الجبال المقابلة لطرطوس من جهة الساحل" والمستودع الثاني قرب قرية " سقوبين شمال اللاذقية بـ 10 كيلومترات





لجأ إلى استخدام الألغام البحرية كونها ذات قدرة تدميرية عالية، فضلاً عن كونها لا تحتاج إلى موارد مالية حالياً بما أنها مكدسة في المخازن منذ سنوات



القصف بالبراميل سابقاً كان يوقع ضحايا بالعشرات، بينما ارتفع العدد أخيراً لأكثر من ذلك" خصوصاً في مناطق "ريف حلب الشرقي وبعض مناطق إدلب"





العميد بحري منشق /أحمد رحال /
 
Joshua Landis


The US has been saying this since 2005, when Rice stated that Syria had to "begin importing democracy." 12 years later US is saying the same


جوشوا لانديز ، اليهودي الصهيوني الليكودي، المولود أساسا في تشيكوسلوفاكيا السابقة، تزوج قبل سنوات ابنة قائد القوى البحرية السورية الأسبق اللواء شعبان قشعور ((مسيحي)) ومن خلال شعبان قشعور تسلل إلى صفوف الطبقة الأولى من الضباط وهبش معلومات كبيرة منهم ..وكان يقدم نفسه على انه من انصار اللوبي العربي في اميركا
 
مقتل "٥٩ ضابط" أسدي خلال الشهر الماضي على ايدي تنظيم الدولة بينهم (٧عميد, ٢عقيد ,٣مقدم, ٢رائد , ١٠نقيب, ٣٥ملازم) بينما إحصائية شهر أيلول ٧٠٠ قتيل بينهم ٨٠ضابط

DNDcdMnXUAAuetw.jpg

هذا من وين يجيب ضباط وافراد ؟
كنت اعتقد بعد ست سنوات ان جيشه وطائفته قد انقرضت ؟
 
وثيقة.. التحاق 90 ألف مقاتل سوري بالميليشيات الإيرانية نصفهم منشقون ومتخلفون



حصلت "زمان الوصل" على صورة مذكرة صادرة عن شعبة التنظيم والإدارة في وزارة دفاع النظام، خلال الربع الأول من العام الحالي 2017، تتضمن تنظيم الميليشيات الإيرانية التي تقاتل إلى جانب قوات النظام والمتواجدة في 11 محافظة سورية، والذي يقدّر عدد عناصرها بنحو 90 ألف مقاتل، والمعروفة باسم "أفواج الدفاع المحلي" في جميع المحافظات السورية، باستثناء محافظات "القنيطرة، وريف دمشق والسويداء".
وناقشت المذكّرة، التي رفعها اللواء عدنان محرز عبدو -رئيس شعبة التنظيم والإدارة، إلى رأس النظام بشار الأسد، موضوع عناصر الميليشيات المرتبطة بإيران، ومعظمهم من "شيعة سوريا"، وحقوق قتلاهم وجرحاهم والمفقودين منهم، وتسوية أوضاع المكلفين المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية والفارين، والمدنيين العاملين مع المحتل الإيراني، واقترحت المذكرة ثمانية اقتراحات لتسوية أوضاعهم أولها: تنظيم عناصر الميليشيات (عسكريين ومدنيين) السوريين، الذين يقاتلون مع الإيراني ضمن أفواج "الدفاع المحلي"، في محافظات دمشق (19616)، درعا (2290)، طرطوس (1100)، حمص (9051)، حماة (12126)، حلب (35000)، إدلب (8000)، اللاذقية (5500)، الرقة (820)، دير الزور (1976)، والحسكة (2400) عنصر.
uyari.gif
هذه الصورة تم تصغيرها.لعرض الصورة كاملة انقر على هذا الشريط,. المقاس الأصلي للصورة هو 717x515px.
6115dce59c5efdd368e0fe937b9c5620.jpg

*8 آلاف عنصر فار
أما المقترح الثاني في مذكرة وزارة دفاع النظام، تضمن تسوية أوضاع العسكريين (الفارين) والمكلفين المتخلفين والمتخلفين عن الخدمة الإلزامية والاحتياطية لدى جيش النظام.
وطالبت المذكرة بنقلهم، وتعينيهم وتعديل جهة استدعائهم إلى ما يسمى بـ"أفواج الدفاع المحلي"، في11 محافظة، حيث بلغ عددهم نحو 52 ألف عنصر، منهم نحو 15 ألف متخلف عن خدمة العلم، ونحو 8 آلاف عنصر فار من جيش النظام، ونحو 17 ألف متخلف عن الخدمة الاحتياطية، وهناك نحو 12 ألف عنصر، قاموا بتسوية أوضاعهم عند النظام.
واقترحت المذكّرة، تنظيم عقود تطوّع لصالح قوات النظام - الجيش الشعبي لمدة سنتين للمدنيين مع الجانب الإيراني لمن يرغب، بغض النظر عن شروط التطوّع المعمول بها في قوات النظام، وقد بلغ عدد المدنيين العاملين مع الإيراني في شهر نيسان/أبريل الماضي -حسب مذكرة النظام -نحو 37004 عناصر، أي حوالي 37% من العدد الإجمالي.
*1650 ضابطا بالميليشيا الشيعية
وتضمن المقترح الرابع، في مذكرة النظام "تسوية أوضاع الدورة (69) ضباط عاملين، والذين يعملون مع الإيراني في حلب، والبالغ عددهم (1650) ضابطا، ولا مانع أن تبقى قيادة أفواج ميليشيا "الدفاع المحلي"، في المحافظات السورية العاملة مع الجانب الإيراني، بالتنسيق مع جيش النظام، على أن يتكفل الإيرانيون -حسب مذكرة وزارة دفاع النظام- بدفع الحقوق المادية للقتلى والجرحى والمفقودين منذ بداية الثورة السورية في العام 2011.
يذكر أن الطائفة "الشيعية" في سوريا، قامت منذ العام الثاني للثورة السورية، بتأسيس ميليشيات خاصة بها، أهمها "لواء الرضا" وطلبت من أبنائها في جيش النظام الانشقاق والالتحاق بالجيش الخاص بها، وتشير إحصائيات، شبه دقيقة، إلى أن عدد قتلى الميليشيات الشيعية الموالية لإيران خلال العام الحالي بلغ نحو ألف قتيل وأكثر من ألفي جريح، معظمهم من "لواء الرضا" الشيعي، قتلوا في البادية السورية.
كما علمت "زمان الوصل"، من مصادر أهلية، أن القرى الشيعية في ريف حمص مثل "أم العمد، البويضة، الشوكتلية، تل أغر، النجمة والمختارية" أصبحت شبه خالية من الشباب، مثلها مثل القرى العلوية التي فقدت عشرات الآلاف من شبابها.
 
قتلى مرتزقة أسد الأربعاء 25-10-2017
محمد راجح السعيد/حمص-خربة غازي/قُتِلَ بـِدير الزور-ميادين



DNA1nevXcAE7AYX.jpg


الملازم أول:نذير خضور/حماة-مصياف-ديرماما/قُتِلَ بـِدير الزور-صناعة



DNA4Cl1XkAAfw4L.jpg


:حميد أحمد الوركي/حمص-الغنثر/قُتِلَ بـِحمص-قريتين



DNA6CLwXUAEPILG.jpg


محمد موسى الكريش /حماة-خطاب/قُتِلَ بـِدير الزور-ميادين



DNA8ufVX4AACFdp.jpg


حسين علي حجازي /حماة-خطاب/قُتِلَ بـِدير الزور-ميادين



DNA80hcXkAAOn4J.jpg


:عبدالرحيم عبدالله عبود/حماة-خطاب/قُتِلَ بـِدير الزور-ميادين



DNA866lW4AA7sYB.jpg



عبدالباسط الحسن/حماة-خطاب/قُتِلَ بـِدير الزور-ميادين


DNA9Aq-WkAEk-rL.jpg



:مهند وليد خليل/حماة-خطاب/قُتِلَ بـِدير الزور-ميادين


DNA9FMBWkAEK5O-.jpg



 
هذا من وين يجيب ضباط وافراد ؟
كنت اعتقد بعد ست سنوات ان جيشه وطائفته قد انقرضت ؟

اخي الكريم راجع مشاركتي السابقة

النظام اصبح يعيد المتقاعدين العسكريين للخدمة وحتى الالف الفارين من الخدمة من الضباط وصف الضباط السنة عاد الكثير منهم مؤخرا لحضن النظام النصيري اخرهم اللواء الاول جيش حر للقتال بدير الزور
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى