الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


neoIRT

طلال سلو الناطق باسم قوات سوريا الديمقراطية يحذر في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، من جدية تركيا في دخول عفرين ويقول إنها حصلت على ضوء أخضر من الجميع
 
خبر حلووو..

اصابة الشبيح المجرم ..سهيل الحسن ..ونقله لمشفى ديرالزور العسكري....كما قتل 6 من عناصره

نقلا عن مواقع النظام...موقع المصدر التابع للنظام...


حسب الأنباء الوارده المجرم سهيل الحسن كان برفقة خبراء روس رفيعي المستوى في جوله تفقدية داخل المستودعات التي تبنى تفجيرها تنظيم الدولة عبر طائرة مسيرة


DM7z6V_WkAAkHIg.jpg
 

نحو 200 ضربة جوية خلال أقل من 72 ساعة تطال شمال شرق حماة وقوات النظام تنفذ هجمات متلاحقة ضد هيئة تحرير الشام
===================
محافظة حماة – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: قصفت قوات النظام مناطق في أطراف بلدة اللطامنة بريف حماه الشمالي والتي تشهد قصفاً جوياً، وقصفاً من قبل قوات النظام، سقط خلاله العديد من الشهداء والجرحى،

كذلك تتواصل المعارك العنيفة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، في محور أبو ميال، بريف حماة الشرقي، إثر هجوم لقوات النظام من محور جب الأبيض، باتجاه قرية أبو ميال، إذ تحاول قوات النظام تحقيق مزيد من التقدم في المنطقة، وذلك خلال اليوم الثاني من هجومها العنيف على المنطقة، الذي سُبِقَ وترافق مع عشرات الضربات الجوية التي طالت مناطق في الرهجان وأبو دالي وعب الجناة والعقلة قرى ناحية الحمرا ومناطق أخرى في الريف الشمالي الشرقي لحماة، حيث وصل عدد الضربات خلال نحو 72 ساعة فائتة إلى نحو 200 ضربة، خلفت شهداء وجرحى وتسببت في دمار بالبنى التحتية وممتلكات مواطنين، وتسببت الاشتباكات في سقوط خسائر بشرية مؤكدة في صفوف طرفي القتال.



وكان نشر المرصد السوري أمس أن قوات النظام وبعد عشرات الضربات الجوية، تمكنت من التقدم في المناطق التي سيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية” في الريف الشمالي الشرقي بعد عبوره لمناطق سيطرة النظام سابقاً قادماً من منطقة وادي العذيب، حيث سيطر على مناطق كان خسرها في وقت سابق لصالح الفصائل وتحرير الشام قبل أن يتمكن التنظيم من السيطرة عليها قبل أيام بعد هجوم مباغت على مواقع تحرير الشام، لتتمكن قوات النظام اليوم من السيطرة عليها بعد هجوم مباغت وعنيف مدعماً بعشرات الضربات التي نفذتها الطائرات الحربية وعشرات الصواريخ والقذائف، أيضاً كان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في الـ 9 من تشرين الأول / أكتوبر أن تنظيم “الدولة الإسلامية” عبر بواسطة آليات مصطحباً معه سلاحاً متوسطاً وثقيلاً، ووصل إلى مناطق هيئة تحرير الشام، حيث بدأوا مهاجمة مناطق سيطرة تحرير الشام، وتمكنوا من التقدم بشكل سريع ومفاجئ والسيطرة على نحو 15 قرية، تبعها بدء هيئة تحرير الشام هجوماً معاكساً وعنيفاً استعادت خلاله السيطرة على نحو 5 قرى، بينما استقدمت الهيئة تعزيزات عسكرية من عناصر وآليات، ولتواصل هجومها بهدف استعادة كامل ما خسرته واعتقال عناصر التنظيم المنفذين للهجوم، ووردت معلومات عن سقوط خسائر بشرية في صفوف الطرفين نتيجة الاشتباكات هذه، التي ترافقت مع قصف متبادل، كما جرى أسر عناصر من تحرير الشام من قبل التنظيم خلال سيطرته على القرية، ومعلومات عن تنفيذ التنظيم لإعدامات بحق أسرى من تحرير الشام، وأكدت مصادر أن تنظيم “الدولة الإسلامية” نكث الاتفاق الذي جرى بينه وبين تحرير الشام سابقاً، على أن يجري إدخال عوائلهم من أطفال ومواطنات وشبان ورجال غير مقاتلين إلى مناطق سيطرة الفصائل، وأنه يمنع على عناصر التنظيم الدخول، ومن يدخل من مقاتلي التنظيم وعناصره، سيكون مصيره الأسر أو القتل.

 
شيوخ العشائر العربية الخونة من الشعيطات والعكيدات وشمر وغيرهم في دير الزور يقاتلون مع لواء القدس تابع لقوات النظام





DM8nUxxW4AAP3JQ.jpg


DM8nZjUWsAAgP5G.jpg

DM8nku2W4AE_Vh7.jpg

DM8nmKiXUAAlxWN.jpg
 
قمحانة قرية سنية اعتنق أغلب سكانها المذهب الشيعي و شكلوا فرق تشبيح بالمحافظة تقع شمال مدينة حماه

حاليا تم نقل عدد منهم لجبهات ريف حماة الشرقي ودير الزور
 
مقتل ٧ شبيحة في الاشتباكات الدائرة بمدينة ديرالزور مع تنظيم الدولة والفطائس من ريف حماة بلدة قمحانة

مقتل كل من مهند محمد هيثم دبليز في دير الزور ضمن ميليشيات الأسد النصيرية



DM-7FujW4AMXRUd.jpg


DM-7GY4XUAIlLoE.jpg


DM-7zl3W4AAetFc.jpg
 

48 ساعة من معركة البوكمال تودي بحياة نحو 70 عنصراً من قوات النظام ومسلحين سوريين ولبنانيين وعرب موالين لها وتنظيمالدولة الإسلامية
=================

تنظيم “الدولة الإسلامية” يعمد إلى الهجمات المعاكسة لتأخير تقدم قوات النظام وصد هجومها نحو آخر معاقلها في سوريا



لا يكاد القتال يهدأ في محافظة دير الزور، فمن هجوم إلى آخر ومن معركة رابحة إلى هجوم معاكس يفقد “المنتصر” نشوة “الانتصار”، فتتحول المعركة من دير الزور وريفها إلى معركة البوكمال، التي تعد آخر مدينة يسيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية” في سوريا، ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان خلال الساعات الـ 48 الفائتة، قتالاً متواصلاً بين عناصر تنظيم “الدولة الإسلاميةمن جنسيات سورية وغير سورية من جانب، وقوات النظام المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جانب آخر، على محاور في مدينة دير الزور وريف الميادين الشرقي، والضفاف الشرقية لنهر الفرات، ومحور محطة (التي تو) في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.



المرصد السوري لحقوق الإنسان وثق خلال هذا القتال العنيف، ترجعاً لقوات النظام من ناحية العشارة إلى بلدة القورية، بعد هجوم معاكس من تنظيم “الدولة الإسلامية”، الذي استغل الظروف الجوية السيئة للمنطقة، وأجبر قوات النظام على الانسحاب من العشارة ومن أجزاء من بلدة القورية،

حيث شن التنظيم هجوماً مباغتاً مكَّنه من تحقيق هذا التقدم، وترافق الهجوم مع قصف مكثف واستهدافات وتفجيرات عنيفة هزت المنطقة، فيما تزامن هذا القتال، مع قتال عنيف تدور رحاه في محيط المحطة الثانية (التي تو) بريف البوكمال الجنوبي الغربي، إذ تحاول قوات النظام تحقيق تقدم متزامن عبر السيطرة على محطة (التي تو) والتقدم والسيطرة على ناحية العشارة، واللتي ستضعان البوكمال في مرمى قوات النظام، التي تحاول الوصول إليها والسيطرة عليها، لتستكمل بالسيطرة عليها، السيطرة على كامل الضفة الغربية لنهر الفرات من حدود الرقة وحتى حدود العراق وبالتالي إنها تواجده في كامل القسم الواقع غرب الفرات إلى الحدود مع حمص، وشهدت منطقة المحطة الثانية وبادية البوكمال وريف دير الزور الشرقي غارات جوية استهدفت مناطق تواجد التنظيم ومناطق سيطرته




وفي مدينة دير الزور تتواصل الاشتباكات العنيفة بين قوات النظام المدعمة بالمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية من جهة، وعناصر التنظيم من جهة أخرى، ضمن السعي المتواصل لقوات النظام لفرض سيطرتها على ما تبقى من المدينة، والتي تعادل نحو 8% من مساحتها، المتبقية تحت سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية”، حيث تصعِّد قوات النظام قصفها مع الغارات من الطائرات الروسية والتابعة للنظام، على مناطق تواجد التنظيم ومواقعه، بينما يتواصل القتال في محيط منطقة طابية جزيرة، في الضفاف الشرقية لنهر الفرات، والقريبة من حقل غاز كونيكو، بعد انسحاب قوات النظام من قرية جديد عكيدات نتيجة الهجمات المعاكسة للتنظيم عقب سيطرت قوات النظام عليها أمس.



الاشتباكات العنيفة والقصف المكثف المرافق لها بالمدفعية والهاون والدبابات وراجمات الصواريخ والتفجيرات والاستهدفات المتبادلة خلفت خسائر بشرية كبيرة في صفوف الطرفين، خلال الـ 48 ساعة الفائتة، إذ وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل ما لا يقل عن 27 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية، هم 13 من الجنسية السورية والبقية من جنسيات لبنانية وعربية وآسيوية،

في حين وثق المرصد السوري مقتل 42 على الأقل من عناصر تنظيم “الدولة الإسلامية”، فيما أصيب عشرات العناصر من الطرفين بجراح متفاوتة الخطورة، ولا يزال عدد القتلى في صفوف الطرفين، مرشحاً للارتفاع بسبب وجود جرحى بحالات خطرة


 
نحو 200 ضربة جوية خلال أقل من 72 ساعة تطال شمال شرق حماة وقوات النظام تنفذ هجمات متلاحقة ضد هيئة تحرير الشام
===================

محافظة حماة – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: قصفت قوات النظام مناطق في أطراف بلدة اللطامنة بريف حماه الشمالي والتي تشهد قصفاً جوياً، وقصفاً من قبل قوات النظام، سقط خلاله العديد من الشهداء والجرحى،

كذلك تتواصل المعارك العنيفة بين قوات النظام والمسلحين الموالين لها من جهة، وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، في محور أبو ميال، بريف حماة الشرقي، إثر هجوم لقوات النظام من محور جب الأبيض، باتجاه قرية أبو ميال، إذ تحاول قوات النظام تحقيق مزيد من التقدم في المنطقة، وذلك خلال اليوم الثاني من هجومها العنيف على المنطقة، الذي سُبِقَ وترافق مع عشرات الضربات الجوية التي طالت مناطق في الرهجان وأبو دالي وعب الجناة والعقلة قرى ناحية الحمرا ومناطق أخرى في الريف الشمالي الشرقي لحماة، حيث وصل عدد الضربات خلال نحو 72 ساعة فائتة إلى نحو 200 ضربة، خلفت شهداء وجرحى وتسببت في دمار بالبنى التحتية وممتلكات مواطنين، وتسببت الاشتباكات في سقوط خسائر بشرية مؤكدة في صفوف طرفي القتال.



وكان نشر المرصد السوري أمس أن قوات النظام وبعد عشرات الضربات الجوية، تمكنت من التقدم في المناطق التي سيطر عليها تنظيم “الدولة الإسلامية” في الريف الشمالي الشرقي بعد عبوره لمناطق سيطرة النظام سابقاً قادماً من منطقة وادي العذيب، حيث سيطر على مناطق كان خسرها في وقت سابق لصالح الفصائل وتحرير الشام قبل أن يتمكن التنظيم من السيطرة عليها قبل أيام بعد هجوم مباغت على مواقع تحرير الشام، لتتمكن قوات النظام اليوم من السيطرة عليها بعد هجوم مباغت وعنيف مدعماً بعشرات الضربات التي نفذتها الطائرات الحربية وعشرات الصواريخ والقذائف، أيضاً كان المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر في الـ 9 من تشرين الأول / أكتوبر أن تنظيم “الدولة الإسلامية” عبر بواسطة آليات مصطحباً معه سلاحاً متوسطاً وثقيلاً، ووصل إلى مناطق هيئة تحرير الشام، حيث بدأوا مهاجمة مناطق سيطرة تحرير الشام، وتمكنوا من التقدم بشكل سريع ومفاجئ والسيطرة على نحو 15 قرية، تبعها بدء هيئة تحرير الشام هجوماً معاكساً وعنيفاً استعادت خلاله السيطرة على نحو 5 قرى، بينما استقدمت الهيئة تعزيزات عسكرية من عناصر وآليات، ولتواصل هجومها بهدف استعادة كامل ما خسرته واعتقال عناصر التنظيم المنفذين للهجوم، ووردت معلومات عن سقوط خسائر بشرية في صفوف الطرفين نتيجة الاشتباكات هذه، التي ترافقت مع قصف متبادل، كما جرى أسر عناصر من تحرير الشام من قبل التنظيم خلال سيطرته على القرية، ومعلومات عن تنفيذ التنظيم لإعدامات بحق أسرى من تحرير الشام، وأكدت مصادر أن تنظيم “الدولة الإسلامية” نكث الاتفاق الذي جرى بينه وبين تحرير الشام سابقاً، على أن يجري إدخال عوائلهم من أطفال ومواطنات وشبان ورجال غير مقاتلين إلى مناطق سيطرة الفصائل، وأنه يمنع على عناصر التنظيم الدخول، ومن يدخل من مقاتلي التنظيم وعناصره، سيكون مصيره الأسر أو القتل.



المليشيات الشيعية والنظام النصيري لهم شهر يحتشدون بالحاضر والشيخ هلال بعد سيطرتهم على منطقة عقيربات وتقدمهم بدير الزور والهدف هو مطار ابو الظهور وريف حماة الشرقي الواقع تحت سيطرة هيئة تحرير الشام ولانستبعد محاولتهم فك حصار الفوعة وكفريا
 
فيصل القاسم جايب اثنين طراطير وعامل حلقة كاملة لإثبات وجهة نظره التي لا تدخل عقل طفل حتى يصرف الأنظار عن القاتل الحقيقي الذي أطاح بزهرالدين

DM7UcLKWsAAS_27.jpg
 
عودة
أعلى