Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
برومو فلم يروي شهادة نازح من دير الزور عن طريق خروجه إلى ريف حلب الشرقي
فيديو يظهر الاليات العسكرية التركية التي دخلت الجانب السوري متجهة الى دارة عزة ومحيطها , بعد اتفاق مع هيئة تحرير الشام
مصالحات بين الأسد وقياديين من داعش بتسهيل من الـ قسد
أكدت شبكة الخابور الإخبارية، عبر صفحتها على فيسبوك أمس، وصول القيادي في تنظيم داعش المدعو “بشار الحنيش” الملقب بـ(أبو معاوية)، والذي يعرف بشرعي الخط الغربي-جزيرة، إلى المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي “PYD” في ريف الحسكة.
وفي التفاصيل وبحسب الناشط “ابراهيم الحبش” عضو اتحاد شباب الحسكة: فإنّ القيادي في تنظيم الدولة “بشار الحنيش” وصل إلى قرية (قصيبة) في منطقة (أم مدفع) الواقعة جنوبِ غرب الحسكة ٩٠ كم، بعد حصوله على موافقة من الاستخبارات العسكرية، التابعة لمليشيا حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي”PYD ” وتسوية وضعه، بوساطة أحد أبناءِ عمومته، الذي تربطه علاقاتٍ وثيقة مع قيادات الحزب في الحسكة وعامودا.
وأضاف “الحبش” أنّ “الحنيش” يسعى للوصول إلى دمشق، عبر مطار القامشلي، ومصالحةِ النظام بمساعدةِ عمه، وهو أحد أهم ضباط النظام، في إدارةِ الحرب الكيميائية، اللواء (حسن الجيجان) وبالتعاون مع “PYD” الذي سهّل عبوره إلى محافظة الحسكة.
وأشار “الحبش” أنّ المدعو “الحنيش” والمعروف بأوساط تنظيم الدولة باسم (أبو معاوية) أشرفَ بشكلٍ مباشر على إعدام أكثر من ثلاثة عشر شخصاً، من أبناء قرية محيميدة، الواقعة في ريف دير الزور الغربي، بإصدارهِ فتاوىًّ بردتهم عن الإسلام، بسبب انتسابهم سابقاً، للجيش الحر في القرية، إضافةً إلى مصادرةِ العشرات من العقارات والاراضي بذات الفتوى.
في سياقٍ متصل، وحول هروبِ قياداتٍ من داعش، إلى ريف الحسكة الجنوبي، قال “حسن القاضي” مدير شبكة صوت الشرقية، للمكتب الإعلامي لقوى الثورة السورية: وصل إلى ريف الحسكة الجنوبي “حسان محيسن العروة” وهو أحد أبناءِ قرية الجنينة، الواقعة في ريف دير الزور الغربي، والذي يملك ويدير مكتب (الموصل والعروة للحوالات المالية) إضافةً إلى ٤٥ سيارةً وصهريجَ نقلٍ للنفط، وتربط الأخير علاقاتٍ تجاريةٍ كبيرةٍ مع التنظيم، ويعدُ “العروة” من أحد أهم الشخصيات، التي تعمل على تحريك الأموال واستجراره، من خارج سيطرة التنظيم، وإبرامِ صفقاتٍ تجاريةٍ لمصلحة التنظيم، والتي كان أهمها قِطعُ السيارات.
يذكر أنّ أعداد النازحين المدنيين، الهاربين من العمليات العسكرية في دير الزور، إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، أصبحت بالآلاف، بحيث لم تعد هناك حصيلة نهائية لأعدادهم، بسبب تزايد الفاريّن من المحافظة وريفها، حيث أصبحت الأمور بغاية السوء، خصوصاً بعد إعلان “قسد” لمعركة “عاصفة الجزيرة” التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية، لاستعادة مناطق من الجزيرة السورية كان تنظيم داعش، قد سيطر عليها في وقت سابق.
وتجدر الإشارة أنّ الإدارة الذاتية في الحسكة، وميليشيا “PYD” كانت قد أصدرت قراراً، تمنع فيه أهالي دير الزور، النازحين من مناطق تنظيم داعش، الدخول إلى الحسكة، الا بموجبِ كفيلٍ كردي، من أهل المحافظة أو ريفها، ودفعِ مبالغَ ماليةٍ طائلة، مقابل ادخالهم، أو زجهم بأشباهِ مخيمات، تقع في مناطق صحراوية، على مشارف المحافظة، تفتقر لكل مقومات الحياة، يطلق عليها (مخيمات الموت)، في حين بدأت بتسهيلِ مرورِ وادخال قياداتٍ من تنظيم داعش على مرئ ومسمع الجميع.
يجب عليك الاهتمام بمواضيع خونة الثورة من تجمع العبدو واسود الشرقية والشعيطات الذين سلموا كامل البادية السورية مع الحدود الاردنية السورية للنصيرية والان يقال انهم سيسلمون التنف وكامل الحدود مع العراق للنظام والانسحاب للاردن بعد تخلي امريكا عنهم ولاننسى قبل اشهر سلموا الطيار النصيري للنظام ليعود ويقصف المدن السورية وسلمني على ثورتنا منصورة