الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

DL8SISGVoAA_q_k.jpg:small
 

قصف بالبراميل المتفجرة يستهدف مدينة اللطامنة شمالي حماة تزامناً مع تحليق لطيران الاستطلاع بالأجواء



تحذير: قد يحتوي الفيديو على مشاهد مؤلمة لا تناسب الجميع ولا ينصح لأصحاب القلوب الضعيفة بمشاهدته، والمقطع ليس لصدم المشاهدين وليس للتشجيع على العنف، هو لنقل الحقيقة ومعاناة الشعب السوري للعالم.

 
مالوتكا م/د مع الجبهة الجنوبية ضد جيش خالد في حوض اليرموك

ogkpOW3AL2v4xqW3.jpg:small




. Precise shot with a on a Jaish Khalid position by Southern Front in Basin​
 

‏‎ ‎‏.


دروس مستفادة من معارك حلب:
=============



1: افتقدت معارك الثوار في مدينة حلب إلى عنصر المفاجأة والهجوم على العدو من محور لا يتوقعه وبتوقيت لا يتوقعه وبتكتيك لا يتوقعه, وهذا ما افقد الثوار ميزة متفوقة في الحرب, ويرجع غياب المفاجأة إلى أمرين هما اختراق العدو لصفوف الثوار بمقاتلين له بين صفوف الثوار, عدم وجود جهاز أمن عسكري لضبط أمن المعلومات حول الخطط الحربية وتفاصيلها ومن يطّلع عليها.


2: غياب التنسيق على المستوى العملياتي عند الثوار كان عامل مهم في عدم الاستفادة من المعارك وبنفس الوقت كان عامل قوة للعدو في معارك أخرى, ونقصد بذلك فتح جبهات اخرى حول محور المعركة الرئيسي لسحب قوات العدو واشغاله واجباره على عدم تركيز مادته العسكرية (جنود – اليات) في محور واحد, فمثلا لو تم فتح معارك على طريق اثريا خناصر بالتزامن مع معركة ابو عمر سراقب لرأينا أن العدو كان سيهتم بتأمين طريق الامداد بنفس المستوى الذي سيهتم فيه بحماية الاحياء الغربية لمدينة حلب.


3: اصرار الثوار على أسلوب القتال بالمغالبة والمواجهة المباشرة لتحطيم القوة الصلبة للعدو في محور القتال, هذا التكتيك استطاع العدو أن يتفاده باستخدامه تكتيك الدفاع في العمق حيث أنه امتص زخم هجوم الثوار وكشف أجنحتهم ثم بدأ بقصف الأجنحة ما دفع الثوار للانسحاب.


4: عدم تنوع تكتيكات الهجوم عند الثوار, فلم نرى مثلا هجوم من خلال التفاف أو هجوم انطلاقاً من أنفاق تم حفرها لخلف خطوط العدو أو هجوم محمي من خلال حفر الخنادق والتقدم بها نحو خطوط العدو دون التأثر بقصف الطيران أو المدافع ونيرانها المتعدّية والمتشظّية.


5: غياب منظومات الدفاع الجوي التي من الممكن صنعها من رشاشات 23 ملم ومدافع 57 ملم. والتي كانت ستعيق أو تحيّد على أقل تقدير سلاح الطيران.


6: الفرق الواضح في مستوى الجنود القتالي بين محور وآخر وذلك بسبب التدريبات المختلفة التي يتلاقها جنود كل فصيل في معسكراتهم.



7: عدم القدرة على الانضباط بأوامر غرفة عمليات واحدة, فرأينا في معارك حلب تعدد القرارات حسب رؤية كل فصيل وهذا ما أفقد مجموع الفصائل القوة في المعارك الأربعة.



8: عدم تجهيز الثوار لأحياء حلب الشرقية لحرب المدن من خلال حفر الانفاق والخنادق وتدشيم وتحصين المباني العالية وتشريك الطرق الرئيسية والحدائق.



9: عدم بناء الثوار حاضنة شعبية مستعدة للقتال معهم حتى النهاية, حيث لاحظنا أن أكثر من ثلاثة أرباع المدنيين فرّوا إلى مناطق العدو عند بدء الحملة على الاحياء الشرقية للمدينة, السبب في عدم وجود هذه العلاقة المتينة هو التفات غالب الثوار إلى أمور أخرى بعيدة عما يلمس حياة الناس اليومية.


10: غياب الثقة بين الفصائل وبالتالي جعلهم شركاء غير واثقين ببعضهم البعض لأن كل قائد منهم يخشى أن يمتلك القائد الآخر ما يملك في حال تعرض لهزيمة كبيرة وكأنهم ملوك طوائف.


11: استخدام العدو لتكتيك "قتل ارادة الثوار على القتال" من خلال القصف المركز والشديد على المدنيين والمراكز الحيوية واللوجستية.


12: في معارك الأحياء الشرقية لاحظنا استخدام العدو تكتيك التطويق والقضم وهذا ما زاد من الانهيار النفسي عند المدنيين وبعض الثوار وذلك خوفا من الوقوع في الحصار.


13: أخيرا . . . . . . الأحياء الشرقية لمدينة حلب سقطت نفسياً وسياسياً قبل أن تسقط عسكرياً.
 
‏‎ ‎‏.


دروس مستفادة من معارك حلب:
=============



1: افتقدت معارك الثوار في مدينة حلب إلى عنصر المفاجأة والهجوم على العدو من محور لا يتوقعه وبتوقيت لا يتوقعه وبتكتيك لا يتوقعه, وهذا ما افقد الثوار ميزة متفوقة في الحرب, ويرجع غياب المفاجأة إلى أمرين هما اختراق العدو لصفوف الثوار بمقاتلين له بين صفوف الثوار, عدم وجود جهاز أمن عسكري لضبط أمن المعلومات حول الخطط الحربية وتفاصيلها ومن يطّلع عليها.


2: غياب التنسيق على المستوى العملياتي عند الثوار كان عامل مهم في عدم الاستفادة من المعارك وبنفس الوقت كان عامل قوة للعدو في معارك أخرى, ونقصد بذلك فتح جبهات اخرى حول محور المعركة الرئيسي لسحب قوات العدو واشغاله واجباره على عدم تركيز مادته العسكرية (جنود – اليات) في محور واحد, فمثلا لو تم فتح معارك على طريق اثريا خناصر بالتزامن مع معركة ابو عمر سراقب لرأينا أن العدو كان سيهتم بتأمين طريق الامداد بنفس المستوى الذي سيهتم فيه بحماية الاحياء الغربية لمدينة حلب.


3: اصرار الثوار على أسلوب القتال بالمغالبة والمواجهة المباشرة لتحطيم القوة الصلبة للعدو في محور القتال, هذا التكتيك استطاع العدو أن يتفاده باستخدامه تكتيك الدفاع في العمق حيث أنه امتص زخم هجوم الثوار وكشف أجنحتهم ثم بدأ بقصف الأجنحة ما دفع الثوار للانسحاب.


4: عدم تنوع تكتيكات الهجوم عند الثوار, فلم نرى مثلا هجوم من خلال التفاف أو هجوم انطلاقاً من أنفاق تم حفرها لخلف خطوط العدو أو هجوم محمي من خلال حفر الخنادق والتقدم بها نحو خطوط العدو دون التأثر بقصف الطيران أو المدافع ونيرانها المتعدّية والمتشظّية.


5: غياب منظومات الدفاع الجوي التي من الممكن صنعها من رشاشات 23 ملم ومدافع 57 ملم. والتي كانت ستعيق أو تحيّد على أقل تقدير سلاح الطيران.


6: الفرق الواضح في مستوى الجنود القتالي بين محور وآخر وذلك بسبب التدريبات المختلفة التي يتلاقها جنود كل فصيل في معسكراتهم.



7: عدم القدرة على الانضباط بأوامر غرفة عمليات واحدة, فرأينا في معارك حلب تعدد القرارات حسب رؤية كل فصيل وهذا ما أفقد مجموع الفصائل القوة في المعارك الأربعة.



8: عدم تجهيز الثوار لأحياء حلب الشرقية لحرب المدن من خلال حفر الانفاق والخنادق وتدشيم وتحصين المباني العالية وتشريك الطرق الرئيسية والحدائق.



9: عدم بناء الثوار حاضنة شعبية مستعدة للقتال معهم حتى النهاية, حيث لاحظنا أن أكثر من ثلاثة أرباع المدنيين فرّوا إلى مناطق العدو عند بدء الحملة على الاحياء الشرقية للمدينة, السبب في عدم وجود هذه العلاقة المتينة هو التفات غالب الثوار إلى أمور أخرى بعيدة عما يلمس حياة الناس اليومية.


10: غياب الثقة بين الفصائل وبالتالي جعلهم شركاء غير واثقين ببعضهم البعض لأن كل قائد منهم يخشى أن يمتلك القائد الآخر ما يملك في حال تعرض لهزيمة كبيرة وكأنهم ملوك طوائف.


11: استخدام العدو لتكتيك "قتل ارادة الثوار على القتال" من خلال القصف المركز والشديد على المدنيين والمراكز الحيوية واللوجستية.


12: في معارك الأحياء الشرقية لاحظنا استخدام العدو تكتيك التطويق والقضم وهذا ما زاد من الانهيار النفسي عند المدنيين وبعض الثوار وذلك خوفا من الوقوع في الحصار.


13: أخيرا . . . . . . الأحياء الشرقية لمدينة حلب سقطت نفسياً وسياسياً قبل أن تسقط عسكرياً.





‏‎ ‎‏



يقدم الجزء الخامس والأخير في السلسلة البحثيّة "كيف سقطت حلب؟"

تم تقسيم الجزء إلى أربعة مراحل هي معارك رئيسية لسقوط حلب المدينة:

سقوط طريق الكاستلو
معركة ابراهيم يوسف
معركة أبو عمر سراقب
سقوط الأحياء الشرقية..

للقراءة يرجى زيارة الموقع على الرابط التالي



 
هجوم لجنود تنظيم الدولة على مواقع الصحوات والـ PKK في محيط حقل الجفرة غربي ولاية البركة


































 
المحيسني والعلياني.. حرصنا على البقاء مستقلين بعد خروجنا من "هيئة تحرير الشام"
=====================

| 2017-10-12 12:03:14
1b4b5f85bc3c3119afb3a2b2.jpg

المحيسني والعلياني

أصدر القياديان المحسوبان على "التيار الجهادي"، عبدالله المحسيني ومصلح العلياني، بيانا مكتوبا أكدت فيه أنهما "آثرا البقاء مستقلين"، بعد تركهما لـ"هيئة تحرير الشام"، وأنهما لم ينتميا لأي فصيل حرصا على إبقاء التواصل مع "كل الجماعات المجاهدة في بلاد الشام".

وجاء بيان المحيسني والعلياني، ردا على ما أوردته صحيفة "القدس العربي" يوم 11 الجاري، حين تحدثت عن تكليف "حمزة" نجل "أسامة بن لادن" بتأسيس "فرع للقاعدة" في سوريا، تحت مسمى "أنصار الفرقان في الشام"، وقد نفى القياديان ان يكونا منتسبين لهذا التشكيل الجديد.

واللافت أن المحيسني والعلياني، لم ينفيا وجود "حمزة بن لادن" في سوريا، ولم ينفيا تأسيس "أنصار الفرقان"، بل اكتفيا بنفي خبر انتسابهما لهذا الفصيل فقط، مؤكدين على أنهما "مستقلين".

زمان الوصل​
عندما انشقوا عن القاعده (هيئة تحرير الشام)
لم يكن بسبب هجوم القاعده على احرار الشام والفصائل اخرى ومحاولة سرقة الثوره في الشمال السوري
بل بسبب تهميش الجولاني لهم
خطرهم على الثوره عندما يكونوا مستقلين
 
معارك متواصلة في منطقة بيت جن بريف دمشق الغربي
تتواصل محاولات قوات الأسد والميليشيات المساندة لها، التقدم في منطقة بيت جن، وسط قصف مدفعي وصاروخي عنيف يستهدف منطقة الزيات و الظهر الأسود و محيط قرية مغر المير .
ونقل ناشطون من المنطقة أن قوات الأسد تحاول التقدم في منطقة الحرمون من محور الزيات وتلة بردعيا، حيث يتصدى ثوار جبل الشيخ "إتحاد قوات جبل الشيخ" منذ ساعات الصباح وحتى الأن في ظل قصف هو الأعنف بقذائف المدفعية و راجمات الصواريخ والبراميل المتفجرة حيث وصلت حصيلة البراميل لأكثر من ثلاثين برميلا متفجراً.

كما تحاول قوات الأسد مدعومة بالمليشيات الطائفية واللجان الشعبية اقتحام جبهات الظهر الأسود و مغر المير و مزرعة بيت جن، مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف.
حيث أكد الثوار عن تمكنهم من قتل وجرح العديد من عناصر الأسد الذين حاولو التقدم على محوري "الزيات و تلة بردعيا" وتم إجبارهم على التراجع.
وتعرضت بلدات "بيت جن" و"مزرعة بيت جن" و"مغر المير" لغارات جوية من الطائرات المروحية التي ألقت البراميل المتفجرة على منازل المدنيين، ترافقت مع قصف مدفعي وصاروخي عنيف جدا منذ أسابيع عدة في سياق حملتها العسكرية على المنطقة.​
 
أكثر من 700 شهيد ومئات الجرحى من مدنيي دير الزور خلال 70 يوم من الحملة التي يشنها جميع القتلة على المدينة من السماء وعلى الأرض
 
دير الزور:حصيلة القصف خلال الشهر التاسع من عام 2017،أكثر من 1200 غارة أدت لإستشهاد 445مدنياً بالإضافة لتهجير 180 ألف مدني
 
برعاية مصرية.. توقيع اتفاق لوقف النار جنوب دمشق
توصلت الفصائل السورية اليوم الخميس إلى اتفاق في القاهرة لوقف إطلاق النار في جنوب العاصمة السورية دمشق.
وقالت صحيفة "الأهرام" المصرية إنه"تم الاتفاق في الاجتماع الذي عقد بالقاهرة على فتح المعابر ورفض التهجير القسري لسكان المنطقة مع التأكيد على فتح المجال أمام أي فصيل للانضمام للاتفاق".
وبدوره قال محمد علوش، مسؤول الهيئة السياسية في جيش الإسلام، إن الجانب المصري تعهد بفك الحصار عن الغوطة الشرقية لإدخال المساعدات بكميات كافية، من أجل تخفيف المعاناة فى المنطقة، إضافةً إلى تكفل القاهرة بعدم السماح بتهجير قسرى جنوب العاصمة دمشق.

وأوضح "علوش" بحسب الصحيفة أن الدعوة التى تلقاها من القيادة المصرية جاءت للاتفاق مع الجانب الروسى لوقف التصعيد فى منطقة الغوطة الشرقية ومنطقة حى القدم جنوب دمشق، مؤكدًا أنه تم التوصل لاتفاق بالإعلان المبدئى لوقف إطلاق النار وخفض التصعيد.
وقدم مسؤول الهيئة السياسية فى جيش الإسلام الشكر إلى الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي والقيادة السياسية على دورها في الأزمة السورية خلال مفاوضات القاهرة، مشيرًا إلى أن مصر قامت بجهود مميزة للحفاظ على وحدة البلاد ودعم الحل السياسي.
وفي ذات السياق قال القيادي في جيش الإسلام، إن الاتفاق سيبدأ اعتبارًا من اليوم الساعة الثانية عشرة ظهرًا بتوقيت القاهرة.
وأشار في تصريحات نقلتها قناة "إكسترا نيوز" الإخبارية المصرية، إلى أن الاتفاق تم توقيعه في مقر المخابرات المصرية في القاهرة اليوم، لافتًا إلى زيارة أخرى مرتقبة للقاهرة خلال الأيام القليلة المقبلة لاستكمال بنود الاتفاق.
ووقع الاتفاق من جانب فصائل كل من "جيش الإسلام" و"جيش الأبابيل" و"أكناف بيت المقدس" برعاية مصرية وضمانة روسية.​
 
مصادر تكشف لـ"الدرر" حقيقة استسلام دفعة من "قوات العبدو" للنظام في البادية السورية
كشفت مصادر مطلعة في البادية السورية، اليوم الخميس، حقيقة استسلام 30 عنصرًا -بينهم قيادي- من "قوات أحمد العبدو" إلى النظام السوري.
وقالت المصادر لـ"شبكة الدرر الشامية": إن "(قوات العبدو) فصلت منذ أربعة أشهر مجموعة من العناصر -لم تحدد سبب فصلهم- وأصبحوا خارج الفصيل، وقد سلموا أنفسهم منذ فترة للنظام".
وأشارت إلى أن النظام السوري يقود حملة ممنهجة للإساءة لسمعة "قوات العبدو"، لافتًا إلى أن تضخيم وسائل إعلام النظام مسألة استسلام العناصر المفصولين بهدف التغطية على فشله في إحراز أي تقدم في البادية السورية.
وأضافت المصادر: أن "النظام من عادته تشويه صور الفصائل إلى جانب الحملة الروسية ضد المعرفات الثورية، والتي من خلالها تم إغلاق العديد من المعرفات للقوات وحذف مواد تثبت قتالها ضد تنظيم (الدولة) في الوقت الذي كانت تقصف فيه مناطق الثوار".
وكانت مواقع التواصل، ووسائل إعلام موالية للنظام، أفادت باستسلام دفعة من "قوات العبدو" للنظام بعتادهم وأسلحتهم للعبور إلى القلمون الشرقي، ولكن تم اقتيادهم
إلى الأفرع الأمنية بهدف التحقيق معهم، وتم الإفراج عنهم في وقتٍ لاحق.​
 
عودة
أعلى