Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
المنطقة داخل الخط الأصفر هي مناطق التي سلمها الحر ببلاش الى عصابات بشاروايران بأوامر اميركية عربية
#الحدود_السورية_الاردنية
جيش النظام والميليشيات الموالية تسيطر على كامل الحدود السورية الاردنية السورية لمحافظتي ريف دمشق والسويداء بحسب موقع المصدر الايراني .
وبحسب الموقع فان جيش النظام سيتحول تركيزه الان الى حدود محافظة حمص مع العراق وتحديدا منطقة التنف والتي تسيطر عليها قوات التحالف الاميركية .
عيون أنقرة إلى عفرين شمالي سوريا
=================
قصفت المدفعية التركية أهدافًا تابعة لقوات حماية الشعب الكردية، في عفرين بريف حلب، مساء أمس الأربعاء 11 تشرين الأول.
وأفاد مراسل عنب بلدي شمالي حلب أن سبب القصف جاء ردًا على محاولة الوحدات الكردية التقدم إلى قرية معرين شمال مدينة اعزاز.
وأضاف المراسل أن فصائل “الجيش الحر” تمكنت من صد الهجوم وقتل عنصرين من الوحدات، لترد المدفعية التركية عقب ذلك بقصف مواقع للوحدات في جبل برصايا.
القصف تزامن مع إعلان تركيا انزعاجها من سيطرة الوحدات الكردية على عفرين، إذ قال نائب رئيس الوزراء التركي، بكر بوزداغ، اليوم، إن “تركيا منزعجة من سيطرة الأكراد على عفرين، ومن السابق لأوانه الحديث عن عملية عسكرية هناك”.
وتعتبر أنقرة الوحدات الكردية امتدادًا لحزب العمال الكردستاني، المدرج على قائمة “الإرهاب” لديها.
وكانت تركيا هددت أكثر من مرة بشن عملية عسكرية على عفرين، فقال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الأسبوع الماضي، إن أنقرة “ستعمل على تطهير مدينة عفرين، من عناصر (YPG) الذراع السوري لمنظمة (PKK) الإرهابية”.
ويتزامن ذلك مع أنباء عن دخول قوات عسكرية تركية إلى مدينة إدلب شمالي سوريا، بهدف القضاء على “هيئة تحرير الشام” التي تدرجها الدول على قائمة “الإرهاب”، باعتبارها “فرعًا لتنظيم القاعدة”.
لكن تركيا، بحسب محللين، تسعى لقطع الطريق على الوحدات الكردية، التي تسعى لإنشاء ممر بحري مع البحر المتوسط، من خلال السيطرة على جزء من إدلب.
وبحسب معلومات حصلت عليها عنب بلدي، تفحص وفد من الجيش التركي ثلاث نقاط على حدود سيطرة القوات الكردية في عفرين، من المتوقع أن يتمركز فيها مقاتلون أتراك.
وهذا ما تدعمه نظرية طرحتها مراكز أبحاث، مفادها أن التدخل التركي في الشمال، يعود لأن أنقرة تدفع باتجاه تحجيم “حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي” (PYD) وصد محاولاته في تحقيق الاتصال الجغرافي بين الكانتونات الثلاثة.