الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


فيديو صاروخ كونكورس لتحرير الشام يدمر سيارة وتجمعاً لمرتزقة إيران في قرية #القاهرة شمال #حماة .. تسلم الأيادي ..

٧
djB3ybOZ6B98Cocp.jpg:small



رابط فيديو:

https://mobile.twitter.com/MousaAlomar/status/917267437816635393/video/1
 

خالد حسن

قاتل الله البغي والغلو والغدر...الهجوم الدموي لـ"داعش" على الهيئة في ريف حماة الشرقي لن يستفيد منه إلا النظام المجرم

تنظيم الدولة في حالة حرب مع الهيئة؟ يعني داعش ستحارب الجميع؟ هل هذا يقول به عاقل؟

"سنحارب الجميع" هذا السفه والانغلاق
 

أس الصراع في الشام

#داعش_الريهجان قطاع البادية للهيئة بعد أن آوى عائلات داعش وداووا جرحاهم واستقبلوا مقاتليهم بنية تسليم سلاحهم تكافئهم داعش باقتحام الريهجان


#داعش_الريهجان أكثر من عانى من داعش هم قطاع البادية لجبهة النصرة عندما كانوا في الشرقية وبدل انتقامهم من داعش كانوا رأس حربة في بغي الهيئة على أحرارالشام


#داعش_الريهجان ربما نتفهم استقبال الهيئة لعائلات داعش لكن مالمبرر لاستقبال جرحاهم وإعطاء الأمان لمقاتليهم مقابل تسليم سلاحهم لكم إنه الطمع!


#داعش_الريهجان أنا مصدوم من وقوع جماعة الشرقية في فخ داعش وهم من خبرَهُم فهاهم يغدرون بالأمان ويقتلون منكم ويأسرون​
 

معلومات تنشر لأول مرة.. أورينت نت تفتح الملف الأسود لأحمد الجربا
=======================
في هذا الملف الخاص تنشر (أورينت نت) من مصادر خاصة ومتطابقة، ما يشبه سيرة ذاتية لفساد الرئيس السابق للائتلاف أحمد الجربا، لتنبه إلى خطورة الدور التدميري القادم الذي يلعبه من أجل تهجير أهالي الغوطة، وتسليم جنوب العاصمة لنظام الملالي، آملة أن يتم التعامل مع ما يطرحه هذا الملف، من منطق المسؤولية وقرع جرس الإنذار، بعيداً عن المهاترات والمماحكات التي تريد أن تغطي على ما يُحضّره الجربا أو يُحضَّر له!.

يأتي رفض كل من فصيلي لواء مجاهدي الشام وفرقة دمشق، العاملين جنوبي العاصمة السورية دمشق، أي اتفاق برعاية أحمد الجربا أو التيار الذي يترأسه، كي يلقي الضوء على الأدوار التي يلعبها والاجندات التي ينفذها الجربا، خاصة وأن الاتفاق الذي يعتزم عقد اجتماعات في العاصمة المصرية القاهرة بهدف إبرام اتفاقات في المنطقة، سيقضي حسبما يخطط له بتسليم مناطق جنوبي العاصمة إلى نظام الملالي الإيراني، في ظل تأكيد البيانين المنفصلين التي أصدرهما الفصيلان – بشكل منفصل - عدم حضور أي ممثل عنهما لاجتماع القاهرة وأن لا أحد من الذين حضروا هناك يمثلهم، وأكدا فيهما دعمهما لأي حلّ يحقق طموحات الأهالي المُحاصَرين في جنوبي العاصمة، ولا يفضي إلى تهجيرهم من مناطق سكنهم، تماشياً مع عمليات التهجير القسري، التي يرعاها الثلاثي، الروسي الإيراني الأسدي، بغية استكمال عمليات التغيير الديموغرافي الجارية في سورية منذ اندلاع الثورة السورية.

المهمة الأولى.. شرذمة وإفساد الفصائل!​
==============

واللافت أنه بعد أن خفت اسم أحمد الجربا، إثر احتجازه في مطار أتاتورك باسطنبول ومنعه من دخول تركيا منذ أكثر من عامين، ويعتقد أن ذلك جرى نظراً لعلاقاته وارتباطه مع حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سورية، برز اسمه من جديد مؤخراً بعد تشكيله حزب "الغد السوري" وجناحه العسكري ميليشيا "قوات النخبة" التي تقاتل إلى جانب ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية (YPG)، الذراع العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (PYD) بدعم من التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة "داعش"، الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية، وقد تخلت هذه الميليشا عن الجربا مؤخراً لتنخرط في ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية". يضاف إلى ذلك رعايته اتفاق ريف حمص الشمالي بدفع ودعم من قِبل ساسة موسكو والقاهرة، خاصة بعد انخراطه في "منصة القاهرة" التي شُكلت بدعم أجهزة النظام المصري، والاجتماعات واللقاءات الملتبسة التي يدعو إليها، وكان آخرها الملتقى التشاوري الأول للقبائل والقوى السياسية العربية السورية في المنطقة الشرقية.

ولعل الأدوار التي يلعبها الجربا في صفوف المعارضة منذ اندلاع الثورة السورية، تثير تساؤلات عديدة، إذ منذ البدايات الأولى حاول الاتصال بشخصيات من المعارضة السورية في الداخل، حيث يذكر كبرييل كورية، مسؤول المكتب السياسي للمنظمة الآشورية في سورية، أن الجربا كان يطلب منه بإلحاح كي يعرفه على شخصيات المعارضة، حيث تعرّف في الأشهر الأولى على بعض شخصيات "هيئة التنسيق للتغيير الوطني في سورية"، ثم انتقل إلى القاهرة واسطنبول كي يدخل "المجلس الوطني" ثم "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة"، وخلال إقامته في إسطنبول، كان يقيم في فندق شيراتون في منطقة "بكر كوي"، وهناك لعباً دوراً هاماً مع النائب اللبناني عقاب صقر في شرذمة وإفساد فصائل الجيش السوري الحر، إذ كانا يلتقيان معظم قادة الفصائل، ويوزعان عليهما مبالغ مالية في كيفية اعتباطية وعشوائية.​
شراء الأصوات باسم الديمقراطية!​
=========

وفيما كان ناشطون وسياسيون يحضرون لتأسيس "اتحاد الديمقراطيين السوريين"، ظهر الجربا وبمعية ميشيل كيلو في المؤتمر التحضيري في القاهرة 13 مايو / أيار 2013، وقدم دعماً مالياً للتأسيس لعقد هذا المؤتمر، لكن اللافت كان تقديم كيلو الجربا إلى أعضاء الاتحاد وكأنه الرجل الديمقراطي الليبرالي المطلوب لهذه المرحلة، لكن الأمر تبيّن أن ميشيل كيلو وأحمد الجربا وسواهما كانوا يخططون كي يحتموا باتحاد الديمقراطيين، أو بالأحرى كي يتسلقوا عليه من أجل الدخول إلى الائتلاف في عملية التوسعة التي حصلت في نهاية شهر مايو/ أيار 2013، بدعم وتدخل دولي وإقليمي علني، وعلى إثرها دخلت "القائمة الديمقراطية" الائتلاف وجرت عملية انتخاب الجربا لرئاسته.

وخلال فترة رئاسته عرف الائتلاف مختلف أنواع الفساد والإفساد بواسطة المال السياسي، حيث تمت عمليات شراء الأصوات في كل عملية انتخابية من طرف أحمد الجربا ووصيفه مصطفى الصباغ، ولعل تحول بدر جاموس الذي عرف من قبل بولائه وتشبثه بكتلة الصباغ إلى كتلة الجربا في اليوم التالي لانتخاب الجربا يقدم دلالة كبرى، والتي قيل إنه قبض أكثر من مليون دولار، الأمر الذي يشير إلى المدى الذي ما فعله المال السياسي من فساد وإفساد لأغلب شخصيات الائتلاف.

وكان المأمول من الكتلة الديمقراطية، التي كانت وازنة في الائتلاف في البداية، إنجاز خطة سياسية توافقية طويلة الأمد، يشارك في إعدادها كل أطياف الائتلاف والمعارضة، لكن الذي تبيّن هو أن من دعت نفسها بالكتلة الديمقراطية داخل الائتلاف تحولت إلى التفرد في قيادته، ولم تسع نحو التوافق بين الجميع، كما لم تضع أي خارطة طريق، تكون بمثابة خطة تتوافق عليها كل أطياف المعارضة وتتبناها، وتقوم بتوحيد جهود المعارضة، وتقرب أهدافها من بعضها البعض. والأخطر هو أنها لم تتواصل مع السوريين ومع قوى الثورة، بل لم تثبت - مثل غيرها من كتل الائتلاف - أي أهلية أو جدارة في قيادته، ولم تبذل أي جهد في تحويل الائتلاف إلى مظلة للثورة وحاضنتها، كي يثق بها السوريين من خلال ما تقدمه على الأرض، بل راحت تبيع ولاءاتها إلى القوى الإقليمية والدولية، واستشرست على المال السياسي.​
الاستيلاء على الهبة السعودية!​
============

وبعد انتخابه رئيساً للائتلاف الوطني ذهب الجربا مباشرة إلى السعودية، وبقي فيها أكثر من عشرين يوماً، وحين عاد أخبر الائتلاف أنه أتى بخمسين مليون دولار، وبعد عدة أشهر أخبر الجانب السعودي لجنة من الائتلاف، أنّ الجربا قبض، ليس خمسين، بل مئة مليون يورو خلال زيارته للمملكة، وحين سأل أعضاء اللجنة الجربا، تذّرع بأن باقي المبلغ (حوالي خمسة وثمانين مليون دولار) أعطاه للفصائل العسكرية، ولم يُبرز أي مستند أو وثيقة تؤكد ما قاله، ومن المعتقد أن المبلغ موجود ببنوك أربيل في الإقليم الكردستاني العراقي بحسب مطلعين، الأمر الذي حدا ببعضهم إلى القول بأن الجربا استغل توليه رئاسة الائتلاف الوطني من أجل مراكمة ثروة كبيرة بطريقة غير مشروعة، ولم يكن شيئاً مذكوراً من قبل، بل جرت عمليات تصنيعه من قبل دول إقليمية ثم حاول - ومايزال- تسويق نفسه على أنه كرزاي سورية المقبل.

وخلال ترؤس الجربا الائتلاف الوطني السوري لفترتين كاملتين، مرّ الائتلاف بأسوأ حالاته، حيث تميزتا بدخول المال السياسي على خط شراء الذمم وشراء الولاءات وتنفيذ أجندات الأجهزة الدولية والإقليمية، والاستثمار الشخصي، فضلاً عن الفردية والاستعراض وتضخم الذوات، بل ووصل الأمر إلى حد الاشتباكات واعتداءات بالضرب، أشهرها الصفعة أو الكف الذي وجهه الجربا لعضو الائتلاف السابق لؤي المقداد وسيل الشتائم الذي كاله له، والذي دفع البعض إلى إطلاق لقب " أبو صفوق" على الجربا فيما كان الجانب العسكري يشهد مزيداً من الشرذمة والتناحر.

مطالبات قانونية بإحالته للتحقيق!​
============

وكان المال السياسي أحد أهم أسباب الخلافات، بعد أن استأثر الجربا بما قدم من دعم عربي ودولي سخّر معظمه لمصالحه الشخصية، ولعل جملة ممارسات وصلت الأمور إلى حد مطالبة عضو اللجنة القانونية ورئيس لجنة العضوية في الائتلاف مروان حجّو الرفاعي بإحالة أحمد الجربا ورئيس الائتلاف اللاحق للجربا هادي البحرة، إضافةً إلى فايز سارة، إلى التحقيق والمحاسبة بتهم فساد وتآمر، وحتى ميشيل كيلو، الذي يتحمل الوزر الأكبر في تلميع صورة الجربا في البداية وصعوده، حمّل الجربا مسؤولية هزائم الجيش السوري الحر، حيث قال في أحد لقاءاته إنه "عندما استلم الجربا رئاسة الائتلاف، كانت مناطق مثل تلكلخ، القصير، جنوب وشرق دمشق، الغوطتين الشرقية والغربية، يبرود، النبك، حمص، حلب، الرقه، دير الزور، في يد الجيش السوري الحر، لكن كل هذه المناطق خرجت عن سيطرة المعارضة، ثم غرق الجربا في استخدام المال السياسي".

واللافت أن كيلو يتحدث عن مثل هذه الأمور في وقت كان فيه ضمن كتلة الجربا نفسه، وتخلى عنه مريده فايز سارة لصالح دولارات الجربا، ولن يسعفه القول بأن الجربا "فرض البحرة على الائتلاف بالتهديد والمال السياسي، وساعده في ذلك فايز سارة"، ولا وصفه الجربا بـ "قزم الأسد" الذي لم يعد يرى "إلا السلطة". والمحزن أنه لم يفعل شيئاً حيال الجربا حين كان عضواً فعالاً في الائتلاف، بل عندما خرب التفاهم بينه وبين الجربا، راح يوجه أصابع الاتهام إلى الجربا عندما كان رئيساً للائتلاف، بسرقة أموال المساعدات المخصصة للشعب السوري، مثله مثل القيادي في جبهة النصرة سامي العريدي الذي كتبه في صفحته الخاصة على "تويتر" أن الجربا سرق خمسة وسبعون مليون دولار كانت مخصصة لمعالجة الجرحى والمشافي السورية، مستنداً إلى اعترافات قائد المجلس العسكري بدرعا العقيد أحمد النعمة، الذي اعتقلته جبهة النصرة، واعترف عبر تسجيل مصور بسرقة الجربا لملايين الدولارات.

التحول والارتماء في الحضن الروسي– الإيراني!​
=============

في أيامنا هذه، يقدم الجربا نفسه، بوصفه القائد السياسي والثوري والعسكري وشيخ القبيلة، بالرغم من أنه لا يحمل أي صفه منها جميعًا، وساهم في تشويه صورة عشيرة شمر إحدى أكبر وأعرق عشائر المنطقة العربية، فالرجل ملتبس في أدواره المتقلبة الولاءات الإقليمية والدولية.
ولعل المفارقة في الأمر أن من يدعى بالرئيس المشترك لمجلس سوريا الديمقراطية رياض درار، الذي لبس دور الشيخ المناضل الديمقراطي وباع نفسه لحزب الاتحاد الديمقراطي قادماً من منصة "مؤتمر قرطبة"، لم يستسغ الدور الذي يلعبه "تيار الغد"، وزعم أنهم في ما يسمى باطلاً مجلس سوريا الديمقراطية "يجهلون طبيعة اتصالاتهم الحالية، وكان يوجد تفاهمات بينهم وبين حركة المجتمع الديمقراطي في الشمال لا أعرف أين توصلت"؟

وحين شكل الجربا في الحادي عشر من شهر آذار/ مارس من عام 2016، حزب أو "تيار سوريا الغد" في العاصمة المصرية القاهرة، كان كل شيء مدروساً ومحضراً له من الأجهزة المصرية، بدءاً من عملية إشهار التيار، التي رافقتها حملة إعلامية كبيرة، مروراً بنوعية المدعوين لحفل الإعلان عن ولادة التيار، الذين تقدمهم السفير الروسي في مصر، وممثل عن مسعود برزاني، وشخصية فلسطينية، وعقاب صقر ممثلاً للحريري، ونائب عن جعجع، ومعمم شيعي، وممثل عن حزب صالح مسلم وعن وحدات حماية الشعب الكردية، ووصولاً إلى المباركة الروسية لدور القاهرة في جمع المعارضة السورية. ولم يلتفت أحد إلى مصادر تمويل هذا التيار، كما لم يشر أحد إلى نظامه الداخلي، إن كان لديه أم لا، بل كان الأهم هو التحول والارتماء في الحضن الروسي– الإيراني، والمتجارة باسم المعارضة السورية والثورة السورية.​
شهادة جامعية مزوّرة!​
============

قد لا يلقي كل ذلك على كل الأدوار التي لعبها الجربا، والشبهات التي تدور حوله، بدء من حمله شهادة علوم سياسية من جامعة بيروت العربية التي ثبت أنها مزيفة، وتقديمه لوحة زيتية لزوجة الأسد، مروراً بالتهم الموجهة إليه بالإتجار بالمخدرات واعتقاله بسببها، وليس لأنه شارك في الثورة كما يدعي، وصولاً إلى دوره في إفساد فصائل الجيش السوري الحر بالمال السياسي، ووصوله إلى رئاسة الائتلاف واستلامه ملف معالجة الجرحى، فضلاً عن ملف الحجاج السوريين، وليس آخر الأدوار تشكيل تيار موالٍ لروسيا ومهادنٍ لنظامي الملالي في إيران، وتحالفه من مع البي واي دي الذراع السوري لحزب العمال الكردستاني في تركيا.

غير أن الأخطر من ذلك كله هو تنطحه لرعاية هدن التغيير والديموغرافي والتهجير القسري، وآخرها محاولاته إبرام هدنة في جنوب دمشق بغية تسليمها إلى ميليشيات نظام الملالي الإيراني.


أورينت نيوز
 
معلومات تنشر لأول مرة.. أورينت نت تفتح الملف الأسود لأحمد الجربا
=======================


في هذا الملف الخاص تنشر (أورينت نت) من مصادر خاصة ومتطابقة، ما يشبه سيرة ذاتية لفساد الرئيس السابق للائتلاف أحمد الجربا، لتنبه إلى خطورة الدور التدميري القادم الذي يلعبه من أجل تهجير أهالي الغوطة، وتسليم جنوب العاصمة لنظام الملالي، آملة أن يتم التعامل مع ما يطرحه هذا الملف، من منطق المسؤولية وقرع جرس الإنذار، بعيداً عن المهاترات والمماحكات التي تريد أن تغطي على ما يُحضّره الجربا أو يُحضَّر له!.

يأتي رفض كل من فصيلي لواء مجاهدي الشام وفرقة دمشق، العاملين جنوبي العاصمة السورية دمشق، أي اتفاق برعاية أحمد الجربا أو التيار الذي يترأسه، كي يلقي الضوء على الأدوار التي يلعبها والاجندات التي ينفذها الجربا، خاصة وأن الاتفاق الذي يعتزم عقد اجتماعات في العاصمة المصرية القاهرة بهدف إبرام اتفاقات في المنطقة، سيقضي حسبما يخطط له بتسليم مناطق جنوبي العاصمة إلى نظام الملالي الإيراني، في ظل تأكيد البيانين المنفصلين التي أصدرهما الفصيلان – بشكل منفصل - عدم حضور أي ممثل عنهما لاجتماع القاهرة وأن لا أحد من الذين حضروا هناك يمثلهم، وأكدا فيهما دعمهما لأي حلّ يحقق طموحات الأهالي المُحاصَرين في جنوبي العاصمة، ولا يفضي إلى تهجيرهم من مناطق سكنهم، تماشياً مع عمليات التهجير القسري، التي يرعاها الثلاثي، الروسي الإيراني الأسدي، بغية استكمال عمليات التغيير الديموغرافي الجارية في سورية منذ اندلاع الثورة السورية.

المهمة الأولى.. شرذمة وإفساد الفصائل!​
==============

واللافت أنه بعد أن خفت اسم أحمد الجربا، إثر احتجازه في مطار أتاتورك باسطنبول ومنعه من دخول تركيا منذ أكثر من عامين، ويعتقد أن ذلك جرى نظراً لعلاقاته وارتباطه مع حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في سورية، برز اسمه من جديد مؤخراً بعد تشكيله حزب "الغد السوري" وجناحه العسكري ميليشيا "قوات النخبة" التي تقاتل إلى جانب ميليشيا وحدات حماية الشعب الكردية (YPG)، الذراع العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي (PYD) بدعم من التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة "داعش"، الذي تقوده الولايات المتحدة الأميركية، وقد تخلت هذه الميليشا عن الجربا مؤخراً لتنخرط في ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية". يضاف إلى ذلك رعايته اتفاق ريف حمص الشمالي بدفع ودعم من قِبل ساسة موسكو والقاهرة، خاصة بعد انخراطه في "منصة القاهرة" التي شُكلت بدعم أجهزة النظام المصري، والاجتماعات واللقاءات الملتبسة التي يدعو إليها، وكان آخرها الملتقى التشاوري الأول للقبائل والقوى السياسية العربية السورية في المنطقة الشرقية.

ولعل الأدوار التي يلعبها الجربا في صفوف المعارضة منذ اندلاع الثورة السورية، تثير تساؤلات عديدة، إذ منذ البدايات الأولى حاول الاتصال بشخصيات من المعارضة السورية في الداخل، حيث يذكر كبرييل كورية، مسؤول المكتب السياسي للمنظمة الآشورية في سورية، أن الجربا كان يطلب منه بإلحاح كي يعرفه على شخصيات المعارضة، حيث تعرّف في الأشهر الأولى على بعض شخصيات "هيئة التنسيق للتغيير الوطني في سورية"، ثم انتقل إلى القاهرة واسطنبول كي يدخل "المجلس الوطني" ثم "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة"، وخلال إقامته في إسطنبول، كان يقيم في فندق شيراتون في منطقة "بكر كوي"، وهناك لعباً دوراً هاماً مع النائب اللبناني عقاب صقر في شرذمة وإفساد فصائل الجيش السوري الحر، إذ كانا يلتقيان معظم قادة الفصائل، ويوزعان عليهما مبالغ مالية في كيفية اعتباطية وعشوائية.
شراء الأصوات باسم الديمقراطية!​
=========

وفيما كان ناشطون وسياسيون يحضرون لتأسيس "اتحاد الديمقراطيين السوريين"، ظهر الجربا وبمعية ميشيل كيلو في المؤتمر التحضيري في القاهرة 13 مايو / أيار 2013، وقدم دعماً مالياً للتأسيس لعقد هذا المؤتمر، لكن اللافت كان تقديم كيلو الجربا إلى أعضاء الاتحاد وكأنه الرجل الديمقراطي الليبرالي المطلوب لهذه المرحلة، لكن الأمر تبيّن أن ميشيل كيلو وأحمد الجربا وسواهما كانوا يخططون كي يحتموا باتحاد الديمقراطيين، أو بالأحرى كي يتسلقوا عليه من أجل الدخول إلى الائتلاف في عملية التوسعة التي حصلت في نهاية شهر مايو/ أيار 2013، بدعم وتدخل دولي وإقليمي علني، وعلى إثرها دخلت "القائمة الديمقراطية" الائتلاف وجرت عملية انتخاب الجربا لرئاسته.

وخلال فترة رئاسته عرف الائتلاف مختلف أنواع الفساد والإفساد بواسطة المال السياسي، حيث تمت عمليات شراء الأصوات في كل عملية انتخابية من طرف أحمد الجربا ووصيفه مصطفى الصباغ، ولعل تحول بدر جاموس الذي عرف من قبل بولائه وتشبثه بكتلة الصباغ إلى كتلة الجربا في اليوم التالي لانتخاب الجربا يقدم دلالة كبرى، والتي قيل إنه قبض أكثر من مليون دولار، الأمر الذي يشير إلى المدى الذي ما فعله المال السياسي من فساد وإفساد لأغلب شخصيات الائتلاف.

وكان المأمول من الكتلة الديمقراطية، التي كانت وازنة في الائتلاف في البداية، إنجاز خطة سياسية توافقية طويلة الأمد، يشارك في إعدادها كل أطياف الائتلاف والمعارضة، لكن الذي تبيّن هو أن من دعت نفسها بالكتلة الديمقراطية داخل الائتلاف تحولت إلى التفرد في قيادته، ولم تسع نحو التوافق بين الجميع، كما لم تضع أي خارطة طريق، تكون بمثابة خطة تتوافق عليها كل أطياف المعارضة وتتبناها، وتقوم بتوحيد جهود المعارضة، وتقرب أهدافها من بعضها البعض. والأخطر هو أنها لم تتواصل مع السوريين ومع قوى الثورة، بل لم تثبت - مثل غيرها من كتل الائتلاف - أي أهلية أو جدارة في قيادته، ولم تبذل أي جهد في تحويل الائتلاف إلى مظلة للثورة وحاضنتها، كي يثق بها السوريين من خلال ما تقدمه على الأرض، بل راحت تبيع ولاءاتها إلى القوى الإقليمية والدولية، واستشرست على المال السياسي.
الاستيلاء على الهبة السعودية!​
============

وبعد انتخابه رئيساً للائتلاف الوطني ذهب الجربا مباشرة إلى السعودية، وبقي فيها أكثر من عشرين يوماً، وحين عاد أخبر الائتلاف أنه أتى بخمسين مليون دولار، وبعد عدة أشهر أخبر الجانب السعودي لجنة من الائتلاف، أنّ الجربا قبض، ليس خمسين، بل مئة مليون يورو خلال زيارته للمملكة، وحين سأل أعضاء اللجنة الجربا، تذّرع بأن باقي المبلغ (حوالي خمسة وثمانين مليون دولار) أعطاه للفصائل العسكرية، ولم يُبرز أي مستند أو وثيقة تؤكد ما قاله، ومن المعتقد أن المبلغ موجود ببنوك أربيل في الإقليم الكردستاني العراقي بحسب مطلعين، الأمر الذي حدا ببعضهم إلى القول بأن الجربا استغل توليه رئاسة الائتلاف الوطني من أجل مراكمة ثروة كبيرة بطريقة غير مشروعة، ولم يكن شيئاً مذكوراً من قبل، بل جرت عمليات تصنيعه من قبل دول إقليمية ثم حاول - ومايزال- تسويق نفسه على أنه كرزاي سورية المقبل.

وخلال ترؤس الجربا الائتلاف الوطني السوري لفترتين كاملتين، مرّ الائتلاف بأسوأ حالاته، حيث تميزتا بدخول المال السياسي على خط شراء الذمم وشراء الولاءات وتنفيذ أجندات الأجهزة الدولية والإقليمية، والاستثمار الشخصي، فضلاً عن الفردية والاستعراض وتضخم الذوات، بل ووصل الأمر إلى حد الاشتباكات واعتداءات بالضرب، أشهرها الصفعة أو الكف الذي وجهه الجربا لعضو الائتلاف السابق لؤي المقداد وسيل الشتائم الذي كاله له، والذي دفع البعض إلى إطلاق لقب " أبو صفوق" على الجربا فيما كان الجانب العسكري يشهد مزيداً من الشرذمة والتناحر.

مطالبات قانونية بإحالته للتحقيق!​
============

وكان المال السياسي أحد أهم أسباب الخلافات، بعد أن استأثر الجربا بما قدم من دعم عربي ودولي سخّر معظمه لمصالحه الشخصية، ولعل جملة ممارسات وصلت الأمور إلى حد مطالبة عضو اللجنة القانونية ورئيس لجنة العضوية في الائتلاف مروان حجّو الرفاعي بإحالة أحمد الجربا ورئيس الائتلاف اللاحق للجربا هادي البحرة، إضافةً إلى فايز سارة، إلى التحقيق والمحاسبة بتهم فساد وتآمر، وحتى ميشيل كيلو، الذي يتحمل الوزر الأكبر في تلميع صورة الجربا في البداية وصعوده، حمّل الجربا مسؤولية هزائم الجيش السوري الحر، حيث قال في أحد لقاءاته إنه "عندما استلم الجربا رئاسة الائتلاف، كانت مناطق مثل تلكلخ، القصير، جنوب وشرق دمشق، الغوطتين الشرقية والغربية، يبرود، النبك، حمص، حلب، الرقه، دير الزور، في يد الجيش السوري الحر، لكن كل هذه المناطق خرجت عن سيطرة المعارضة، ثم غرق الجربا في استخدام المال السياسي".

واللافت أن كيلو يتحدث عن مثل هذه الأمور في وقت كان فيه ضمن كتلة الجربا نفسه، وتخلى عنه مريده فايز سارة لصالح دولارات الجربا، ولن يسعفه القول بأن الجربا "فرض البحرة على الائتلاف بالتهديد والمال السياسي، وساعده في ذلك فايز سارة"، ولا وصفه الجربا بـ "قزم الأسد" الذي لم يعد يرى "إلا السلطة". والمحزن أنه لم يفعل شيئاً حيال الجربا حين كان عضواً فعالاً في الائتلاف، بل عندما خرب التفاهم بينه وبين الجربا، راح يوجه أصابع الاتهام إلى الجربا عندما كان رئيساً للائتلاف، بسرقة أموال المساعدات المخصصة للشعب السوري، مثله مثل القيادي في جبهة النصرة سامي العريدي الذي كتبه في صفحته الخاصة على "تويتر" أن الجربا سرق خمسة وسبعون مليون دولار كانت مخصصة لمعالجة الجرحى والمشافي السورية، مستنداً إلى اعترافات قائد المجلس العسكري بدرعا العقيد أحمد النعمة، الذي اعتقلته جبهة النصرة، واعترف عبر تسجيل مصور بسرقة الجربا لملايين الدولارات.

التحول والارتماء في الحضن الروسي– الإيراني!​
=============

في أيامنا هذه، يقدم الجربا نفسه، بوصفه القائد السياسي والثوري والعسكري وشيخ القبيلة، بالرغم من أنه لا يحمل أي صفه منها جميعًا، وساهم في تشويه صورة عشيرة شمر إحدى أكبر وأعرق عشائر المنطقة العربية، فالرجل ملتبس في أدواره المتقلبة الولاءات الإقليمية والدولية.
ولعل المفارقة في الأمر أن من يدعى بالرئيس المشترك لمجلس سوريا الديمقراطية رياض درار، الذي لبس دور الشيخ المناضل الديمقراطي وباع نفسه لحزب الاتحاد الديمقراطي قادماً من منصة "مؤتمر قرطبة"، لم يستسغ الدور الذي يلعبه "تيار الغد"، وزعم أنهم في ما يسمى باطلاً مجلس سوريا الديمقراطية "يجهلون طبيعة اتصالاتهم الحالية، وكان يوجد تفاهمات بينهم وبين حركة المجتمع الديمقراطي في الشمال لا أعرف أين توصلت"؟

وحين شكل الجربا في الحادي عشر من شهر آذار/ مارس من عام 2016، حزب أو "تيار سوريا الغد" في العاصمة المصرية القاهرة، كان كل شيء مدروساً ومحضراً له من الأجهزة المصرية، بدءاً من عملية إشهار التيار، التي رافقتها حملة إعلامية كبيرة، مروراً بنوعية المدعوين لحفل الإعلان عن ولادة التيار، الذين تقدمهم السفير الروسي في مصر، وممثل عن مسعود برزاني، وشخصية فلسطينية، وعقاب صقر ممثلاً للحريري، ونائب عن جعجع، ومعمم شيعي، وممثل عن حزب صالح مسلم وعن وحدات حماية الشعب الكردية، ووصولاً إلى المباركة الروسية لدور القاهرة في جمع المعارضة السورية. ولم يلتفت أحد إلى مصادر تمويل هذا التيار، كما لم يشر أحد إلى نظامه الداخلي، إن كان لديه أم لا، بل كان الأهم هو التحول والارتماء في الحضن الروسي– الإيراني، والمتجارة باسم المعارضة السورية والثورة السورية.
شهادة جامعية مزوّرة!​
============

قد لا يلقي كل ذلك على كل الأدوار التي لعبها الجربا، والشبهات التي تدور حوله، بدء من حمله شهادة علوم سياسية من جامعة بيروت العربية التي ثبت أنها مزيفة، وتقديمه لوحة زيتية لزوجة الأسد، مروراً بالتهم الموجهة إليه بالإتجار بالمخدرات واعتقاله بسببها، وليس لأنه شارك في الثورة كما يدعي، وصولاً إلى دوره في إفساد فصائل الجيش السوري الحر بالمال السياسي، ووصوله إلى رئاسة الائتلاف واستلامه ملف معالجة الجرحى، فضلاً عن ملف الحجاج السوريين، وليس آخر الأدوار تشكيل تيار موالٍ لروسيا ومهادنٍ لنظامي الملالي في إيران، وتحالفه من مع البي واي دي الذراع السوري لحزب العمال الكردستاني في تركيا.

غير أن الأخطر من ذلك كله هو تنطحه لرعاية هدن التغيير والديموغرافي والتهجير القسري، وآخرها محاولاته إبرام هدنة في جنوب دمشق بغية تسليمها إلى ميليشيات نظام الملالي الإيراني.


أورينت نيوز



موجه لمسؤولي الملف السوري في الحكومة والاستخبارات السعودية ....بالاجبار والتهديد والوعيد فرضمتوه وهددتم بايقاف اي دعم اذا لم يكن الجربا رئيسا 2013

قدمو لكم عشرات الدلائل انه لاينفع ومزور شهادات وانه كان طرطور لرستم غزالي في لبنان رفضتم ...ثم بعدما علمتم بقيامه بسرقة 35 مليون يورو من الهبة السعودية وتم تقديم الأدلة لكم عن سرقاته سكتم عنه لا واضاف كل كتلته للائتلاف وسرقو مالايقل عن 75 مليون يورو لجيوبهم الخاصة خلال أول سنة من فترة رئاسته المشؤومة ....

"عندما استلم الجربا رئاسة الائتلاف، كانت مناطق مثل (( تلكلخ، القصير، جنوب وشرق دمشق، الغوطتين الشرقية والغربية، يبرود، النبك، حمص، حلب، الرقه، دير الزور، الطبقة ,الميادين .البوكمال .البصيرة, عدرا البلد ,عدرا العمالية , كرناز , وعشرات البلدات والمناطق في يد الجيش السوري الحر، لكن كل هذه المناطق خرجت عن سيطرة المعارضة إبان حكم الجربا، ثم غرق الجربا في استخدام المال السياسي".

عمل على بث النزاعات داخل الجيش الحر وشق صفوفه واشترى ولاءات لصالحه وحطم كتائب ..وكان يهدد ويقول اوامر السعودية والا غضب السعودية سيحل عليكم ..من يذكر كيف شارك بايقاف معركة الساحل واقتحام القرى النصيرية 2013 باللاذقية




 

ايران تسرق تراث حلب من ضمنها مخطوطات تعود للخلفاء الراشدين
=====================


ذكرت تقارير إعلامية أن إيران نقلت كنوز حلب التراثية والدينية إلى طهران، أو تبيع قسما منها لتجار عبر بيروت. وكشف موقع «كلنا شركاء» السوري عن تجار متعاقدين مع ميليشيات الحرس الثوري الإيراني وألوية الباقر، أبوالفضل العباس، وغيرهم من الميليشيات الشيعية، سرقوا 3 مكتبات تحوي مئات المخطوطات التاريخية التي ترجع إلى عصر النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- وعصر الخليفة عثمان بن عفان.

رسائل النبي
======

من بين تلك المخطوطات التي سُرقت ونُقلت إلى إيران عبر مطاري بيروت ودمشق، 3 خزائن خطيات، منها بعض رسائل النبي محمد، ورسائل للخليفة الرابع علي بن أبي طالب من المكتبة الشرعية. كما اكتُشف في إحدى الأحياء القديمة لمدينة حلب «القطانة»، وتحت المنازل، مبنى أثري يحوي تماثيل ومخطوطات نفيسة مكتوبة بخط الصحابي عمر بن الخطاب، كما عُثر على 6 أناجيل تعود إلى عام 93 بعد الميلاد، وتم نقل تلك المخطوطات التاريخية والتماثيل إلى محافظة دمشق.

وأفادت تقارير أن الذي أشرف على عمليات نقلها إلى بيروت، ضابط في إدارة الاستخبارات يدعى «كميل العلي»، إذ تم نقل نحو 6 آلاف مخطوطة تعود إلى عصور الرسول والخلفاء الراشدين، وتضمنت المخطوطات 27 رسالة بخط الخليفة علي بن أبي طالب، ومنها مخطوطات لأبي حنيفة النعمان صاحب المذهب الحنفي.


عملية السرقة
======

روى «عبدالقادر خميس» كيف تمت عمليات سرقة الخزائن الثلاث من المكتبة الثانوية الشرعية، فقال «بعد دخول القوات الروسية لتمشيط الأحياء القديمة لمدينة حلب من المتفجرات والألغام، وصلت إلى محيط الجامع الأموي وإلى محيط المكتبة الثانوية الشرعية والمكتبة الوقفية بحلب 12 سيارة لميليشيات الحرس الثوري الإيراني وأبوالفضل العباس ولواء الباقر، وبدأت بعمليات بحث استمرت أكثر من 4 ساعات، وانتهت بإخراج خزائن خطيات وتماثيل وبعض القطع الفخارية التي كانت مدفونة ضمن قبوٍ أسفل المدرسة الخسروية».

وأضاف خميس، حضرت 7 شاحنات كبيرة مغلقة، وتم تفريغ محتوى تلك المكاتب الأثرية من المخطوطات التاريخية، وحتى الطبعات الأولى من كتب اللغة العربية، وتوجهت تلك الشاحنات إلى مدينة دمشق ليلا، ثم أُرسلت 3 من تلك الشاحنات إلى مطار دمشق الدولي، ليتم نقلها لاحقا إلى إيران.


مخطوطات عمرية
==========

حظيت الأحياء القديمة لمدينة حلب باهتمام كبير من الميليشيات الإيرانية، خصوصا حيي قاضي عسكر والقطانة قرب منطقة باب الحديد وسط حلب القديمة، إذ اكتُشف في إحدى بيوت حي القطانة بجانب الجامع القديم مبنى أثري يحوي تماثيل ومخطوطات نفيسة مكتوبة بخط الصحابي عمر بن الخطاب، كما تم العثور على أناجيل وتحف تعود لعام 600 ميلادي في حي قاضي عسكر تم نقلها إلى بيروت، وبيعت عن طريق رجل الأعمال وابن خال بشار الأسد «رامي مخلوف».

وقال «خليل جلال»، وهو أحد الذين حضروا عملية البيع في حي برج البراجنة بإشراف «حسين سلهب» القيادي في حزب الله اللبناني، إنها بيعت بمليارين وسبعمئة ألف دولار أميركي.

وأما الجامع الكبير في حلب والمعروف بالجامع الأموي أو جامع زكريا عليه السلام، فقد نُقلت من أحجار المحراب والأحجار المزخرفة منذ العصر العباسي إلى إيران بعد عمليات تفكيكها، والتي استغرقت نحو شهرين و16 يوما، وأشرف على عمليات التفكيك أحد المعممين الشيعة، ويدعى «هاشم موسوي»


 
من حسابات موالية للهيئة وليست رسمية او ناطق رسمي


#هيئة_تحرير_الشام

#تعميم _إدلب

نبشر أهلنا المدنيين وأخواتنا المجاهدين بإذن الله تم أنهاء ملف دخول الجيش التركي إلى إدلب

لن يكون هناك أي دخول جيش تركي إلى أدلب أو ريفها بشكل عام

تم الأتفاق أخيرا بين هيئة تحرير الشام والجانب التركي :
===================


1- بعدم دخول أي عنصر من درع الفرات إلى المناطق المحررة

2- عدم دخول الجيش التركي إلى مدينة إدلب وريفها المحرر

3- إعطاء ثلاثة نقاط رباط للجيش التركي على محور ملاحدة الوحدات الكردية بريف حلب الغربي وجنديرس حيث تكون هيئة تحرير الشام هي المسؤولة عن هذه النقاط وتحت تصرفها بينما يكون تواجد ثلاثة نقاط تركية مع هيئة تحرير الشام هي لتقديم الدعم اللوجستي والتغطية المدفعية بحال حصول أي هجوم من قبل ملاحدة الوحدات الكردية على المناطق المحررة

بذلك تكون هيئة تحرير الشام بعون حفظت الجهاد الشامي وأهله بإذن الله بعدك دخول أي قوات إلى المناطق المحررة وجنب أهلنا المدنيين أي معانة أو نزوح جديد أن شاء الله وقطعت قرن الخونة بإذن الله والقادم سيكون حافل بالمفاجأت لصالح الجهاد وأهله بإذن الله

هكذا هم جند الله أعزة على الكافرين لم يقبلوا الذل لم يقبلوا بدخول المحرر إلا على أشلاء المجاهدين فأنعم الله عليهم بنصر على النصيرية في حماه وعز أمام تركيا من أراد التفاوض فعليه تعلم عز المفاوضات من أساد هيئة تحرير الشام

أسود السنة في هيئة تحرير الشام هم حماة الدين والعرض بإذن الله

اللهم لك الحمد كل ماحدث لصالحنا هو بفضل الله وحده وعونه لنا فلا حول لنا نحن ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ☝
*هيئة تحرير الشام تمثلنا*

*كلنا هيئة تحرير الشام*​
 
وصول حوالي 30 جثة الى مشفى حماه اليوم غالبيتها مشوهة، تعود لشبيحة فطسوا في معارك ابو دالي وما حولها، ولم يتم التعرف على أصحابها حتى اللحظة.


نقلا عن منتدى الجيش الحر​
 
الوعي العربي‏
المزيد
من يدّعي بأن تدخل أردوغان سيجنب إدلب مصير حلب يتناسى بأن أردوغان هو سبب ما جرى لحلب، لأنه أفرغها من المقاتلين لصالح درع الفرات !
ادلب راحت من يد الثورة بعد دخول الاتراك لها الاتراك مثل الروس والايرانيين هذفهم هو افشال الثورة
 

عدد القاطنين حاليا في محافظة ادلب يبلغ نحو 5 مليون حسب العميد احمد بري من قيادة الجيش السوري الحر...​
 

إخوان سوريا

د.محمد وليد: - نؤيد الموقف التركي في الدفاع عن وحدة الأرض السورية ضد مشاريع التقسيم، والمصالح المشتركة ما بين الثورة والأتراك مصالح حقيقية​
 
دائما في إصدارات النصرة ترى انهم لا يريدون قتل جنود بشار بل يلعبون معهم ويتركوهم يفرون بكل سهولة ومن دون استهدافهم

جيد .. ليش ما تروح تقاتل بدالهم دام أنهم جبنااااء ومتخااااذلين !!! ما أسهل الهياط من ورى شاشة الكمبيوتر !!!
 
من أرشيف الثورة ...صناعة السلاح ذاتيا ومحلياً
===============



المدفع القناص - حلب


d802bd021a8a4fa46d944229.jpg








5539acba047799a.jpg


111029cff3d1cd5.jpg


364e497fedd27e6.jpg



أن المدفع أحدث نقلة نوعية في مجال مدافع الهاون، حيث أُخضع لكثير من التعديلات خلال ثلاثة أشهر، وجرى تزويده بنوابض وأسطوانات زيت لضمان عدم الارتداد أثناء الإطلاق وخافي لهب بنسبة 100% وكاتم صوت بنسبة 50%، كما يتم فيه حساب المدى وزاوية الإطلاق بطريقة علمية مدروسة وفق نظريات رياضية، حيث يمكن إطلاق قذيفة كل أربعين ثانية.

فالمدفع مزود بنظامي إطلاق أفقي للأهداف المباشرة كالمتاريس ومواقع القناصة، ومائل كما هو حال بقية مدافع الهاون للأهداف البعيدة، حيث يصل المدى المجدي في حال الإطلاق الأفقي مسافة خمسمائة متر والمائل مسافة خمسة كيلومترات، وتعادل قدرته التدميرية قذيفة 120 ملم.

ويجري تحديد الأهداف العسكرية بناءً على خرائط غوغل الفضائية، حيث تُحسب كل من مسافة ودرجة الارتفاع بين المربض والهدف، ويتم على أساسه وضع الحشوة الدافعة.

ويدار المدفع بنظام تحكم أتوماتيكي مثبت على سيارة معدلة، يتم فيه الانتقال بطريقة سلسة تضمن الوصول لكل الجبهات، وخصوصاً في المناطق الضيقة كأحياء حلب القديمة.


1a90bf3225bad93d708660bbe186cb9a.jpg





top-page.gif




 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى